Skip to main content

Full text of "كتب و تفسير الشوكاني - طبعات نادرة و قديمة و ملونة"

See other formats




جر ]متمساسلة وتطسسلت 
1م12 سم 1ه ]م ماطاء ا 


1187 
























































ا ات 


رار 


0 1 1 11 1 
8 جاسج جب سج “لا لاالا/» " "لاا الزن" *«لالزاللك>" "الالال" «لالاللاقه 2 


2 ا 


للامام المجتهد العلامة الرباتى قاضى قضاة القطر المائى 


شمرح العلامة الشهير الشيض أحمد بن قاسم العرادى الشافعى على * 
الامام الشيخ جلال الدين مدن أحمد المحلى الشافعى على الورقات فى 
لاصو ل لامام المرمين عبدا لاك بن عبد الله البو ينىالشافعى التو سنة08؟ 


وقف عل طبعة و لصحيحه 
دارم لطستاع ا ره 


اظ هت ةا امققة 


ا ل 
0 2-6 7 


اساي 





ادارة الطباعة المنيرية بمصر بشارع السكحكيين كرة ١‏ 


نافيا 





8 5 
2 ته م 
«!11!1 و«طلاااا 2 


تش 22 202 
00 














ظ لله رب العالمين 
والصلاة والتسليم على 
سيد النببين وعلى | له 
وتحبه أجين لوبعد 
فيقول العبد الفقير الى 
اشتعالىالهادى أحدين |2 
قاسم الشافى العادى أ 
لطلف اللّهبه هذا شرح 


لطيف و جموع شر يف 


للورقاتوشر حواللعلامة | 


الحلال الح رحمه الله 
يستحسنه الناظرون 
و يعترف بفضاهالملصفو كك 
خصتهمن شرج الكبير 
عليهما الله شال ان 
0 
الوكيل قال المصنف 
والشارح رحمهما الله 
اتعالى (لسم لله الرحمن . 
الرحم)أىبكل اسم من 
أسماء الذات الاعلى 
الموصوف عل الانعام 
ومادونهاو بارادة ذلك 
لابشىءمن غبرها وحده 
أومعها أبتدىء أوأؤاف 
ماما قي ايها 
واقتصر على السملة 
ا 
تتضمن نسي ةاجيل اليه 
تعالى على الوجهالخصوصا 
وثرك التصلية اختصارا 
وحتملانه ا فىيها لفظا 
والاشارة بقوله(هذه)ان 
كانتقبل التأليف فالى” 
مافيالذهن وفيه اشكال 
لان الحاضرفي الذهن 
لبس الا المجمل 
ساس هومسمي 


حقيقة 





35 


861 6ط اسيم سعد ل لا 
سس كسد 7و 


5 5 0 
مجن © 74005 


0 4 5 


دح 1 داج يه جد عه 2 ب ع 
لم39 > 


١ 59 3‏ 2 
3 ماق 16د 70د اد 
ا 20021 20 0415-1060 980 1 
58 4 8 4 5 لالدو اكدول اد :1 وناك وااكد ون اد ماد من د ول لد ب + وا الور قدو لدو اد 
ا ل ل ل ل ات 5 0٠1‏ 
5 د 


0 2 


2« 
0 
2 عار وعد سيد 5 


00 2 امم امم 
ل" ! باس اسه 0 5 0 


ع39 
0 


1 5/1 
2ل ماد ء ”قد ماله 


35 


ئ شاء أللى 


- 2 ع ج جاع ا 0 


«[1][]!!. , «1[[زاالك ,“للا !!!اا «لللالالا ,لاماي مما 


5 
الاك © 


1 
0 الااا 1 1م111 ال 
كه ع م5 مه مم5 وه 


لود يد 0 


00 
ا جد جد 1 


فهو لد ان وكل خيد يصل الى بعضخلوقاته من بعض فهو الذى قدره وقضاء م 


اطدعة والضادة والسلام على . رسولهالمصطئ مد المعوث الى الاحمر من العبادوالاسود صلاة وسلاما | 
يتحددان بتجددالاوقات ويكرران يتكرر الآ نات وعل اله الابرار وحابته الاحازا * 

( وبعد ) فان عم أصول الفقه لماكانهوالعل الذى يأوى اليه الاعلاموالملحاً الذى يلحأ اليهعند تحر ير 
المسائل وتقر برالدلائلفينال ل الاحكام و ركانتمسائلهللقررة وقواعده الحر 00 





الحقيق بالقبول 1 عامية م نالمعقول والمنقول ليزه القدح فيثىمنها أيدى الفحولوان 


ظ تبالغت فيالطول وبهدذه هالوسيلةصاركثيره ن أهل الم واقعافيالرأى رافعاله أعظمراية وهو يظا نأنه يعمل ا 
| لخبرء! اأذوانة حمانى ذلك بعد سو الحماعةلىمن 0 العا ليت التصنيف فيهذا 3 القمريف قاصدابه ١‏ 

أ 

الى 

ا 


لك وبيان سقيمهه ا لمايصلح مندلارد اليهومالايصاح للتعويل عليه | 
ليكون العالمعلى بصيرةفيعامهيتضح لهبها الصواب ولابتى بنهوبيندرك الح قالمقيق بالق بولالححاب فاعي | 


| الناطر اه فيمباحث المماحثين وتصانيفالمصنفينفان أحدهاذا استشهدلاقالهيكلمة من كلام أكل ا 
١‏ الأصول اذمل لها منازعون وان كانوامن . الفجول لاعتقادم أنمسائلهذا الفن قواعدمة سسآعلى الكق ا 


0 


| إباك ند وإباك نستعينيامنهوالمعيود المشكور عل الحقيقة اذ لامنعمسواه وكل نفع مجر على بدغيره | 


| راسك 0 ا ا اد ان ع ال ا «فانلسافوجناق | ا 
وآركاد فى لاتقوم 0 نعمهالعظيمة ولانؤدى بعض ابعض ما يحب على من شخكر أباديه ١‏ 





| ناظال كا كتا ب تنصمر ح لاصدورالمصنفين ويعظم قدره هااشتمل عليهمن الفوائدالفرائدفٍصدور | 
ا قوممؤمنين ولابعرفما اشتهلّعليةمن المعارف اللَقةالامن ن كان من الحققين و ا تلات الى | 








» 


ا يذكرها المصنفونفي هذا الفن الاما كان لذكرهمز يدفائدة ,تعلق بدتعلقاً تاماوبتتفع بهافيه انتفاعا زائدا 


| زواما المتاهيد) فقد كشفت لك عنما المحانكثفا يمير بهالخطأ من الصو 
| ااناظ ينبا كتف حلءاب وانهذا طو أعظمفائدة يتنافس فيها المتنافسونمن الطلاب لانتحر برماهوااق 

| هوفاية الطلبات ونهانة الرغباتلاسمافيمثلهذا الفن الذى رجع كير تيرمن الحتهدينبالر جوع اليهالى التقليد 
| من حيث لايشعرون ووقعفااب ب المتمسكينءالا دلة بسيهفي ال رأى البحت و#لابعلمون وسميته ( ارشاد 
ا الفحولال تحقيق الحقم منعيالا” صول)» ورتنتهعلى مقدمةوسبعةمقاصدو خامة بد 0 المقدمةفهى تشتمل 
عا لى فصول ا 


0 ورةء 0 


ا 1 ع5 الفصل الى ول 3 في تعريف اقول الك وموضوعه باطقا سام 1 
ا اعم أنهذا اللفظ اعتبارين أحدمااعا رالاضافةوالآ خر باعتما رالعاميةأما الاعتبار ال 0 


ا أءريفالمضاف وهوالاصول وامضاف اليهوهوالفقهدلان تع ريف 0 قف ع تع ريف مفرداتاضرورة 
ا أوقفمع رف ة الكل على معر ف أجزائهو محتاج أيضا الى تع ريف الاضافةلانهامنزلة المزءالصورى :دما المضاف 
ْ فالاصول مع ل وهوفي اللغةمايننى عليهغيرهوني الاصطلاح يقالعلى الراجح والمستصحب والقاعدة 
0 الكليةوالدليل والاوفقالقام الرابع وقدقيلان النقلعن المنى اللغوى هناخ لاف الاصل ولاضرورة 
١‏ هئاتلجى ع اليهلان الانيناء العقلى كانناء ا ؛ علىدل ليله ندر ج تحتمطلق الانناء لانهلشمل الاننا اء الحسى 
| كانشاء «الجدار على أساسه والانناء العقلى كانيناء > على دليلهولا كانمضافا إلى الفقههناوهومعنى عآلى 
ا ا ددعل ناا دالانيناء العقلى 2# 0 المضاف البوهوالنقخهو ف اللغةالفهم وي الاصطلاح العا م 
ا الغرعية عن أداتهالتفصلية , ادال وقيل التصديق , أعمال المكلفين در لا لاعتقاد ف معرفة 
٠‏ اانفس ما بطا وما عليها عملا وقيل اعتقاد الاحكام الشمرعية الفرعيةعن أدلته! التفصيلية وقيلهوجلةمن 
| العلوم يعم ا ل ل كر ل ل لت ارك 
ا ١‏ أن حل العلم فيه على مايشمل الظن لان غالب علم ا ون ل ع ل اانا 
١‏ بللضاف ب به باعتبارمفهومالمضاف اليه فأصول الفقه ما تختص بالفقهمن حي ثكونه مبنيا عليه ومستندا اليه 


ا ا وأما الاعتبار الثانى فهو ادراك القواعد التى يتوصل بهاالى استتباط الاحكامالعسرعيةالفرعيةعن أدلتها | 


التفصيلية وقيل هوالعلم بالقواعد الّْوقيل هونفسن القواعدالموصلة بذاتها الى استنباط الاحكام لوقيل 


| هو طرق الفقدوفيه أنذ كرالادلةالتفصيليةنصر يعباللازم المفهومضمنالانالراد استباط الاحكام تفصيلا | 
| !| وهولا يكون الاعن ادلتها تفصيلا و بزاد عليه على وحه التحقيقلاخراج عل الحلا والحدلفانهماوان ا 

اشتملاعلى القواعد الموصلة الى مسائل الفقه لكن لاعلى وجهالتحقيق بل الغرضهنها الزامالخصم »ولا كان | 
العلرما خو ذا فياصول الفقهعندالبعض 0 0 العوو قداحتافتالانظار فيذلك | السرم ا 
ا علىتقدير ى كو نالمشار 


ا قسم الى ضمرورى ومكتسب وقال ١‏ 
| قوممنهم اموب اننظر ولكنهبعسر تحديده ولاطر ل ةر الخال قال ملا لتقا إما | 


)| اختّلافا كثيرا حتى قالجاعةمنهمالرازىبأن» عالق العذمرورى فيتعذر تعريفه واستدلوا ا ليس فيهثى* 
من الدلالة ويكنى فيدفع ماقالوه ماهوهعلوم نل وجدان لكل عاقل أن العل ين 


ا ل إمامطايق أوغيرمطابق والمطابق إماثابت أوغيرثاببت خرج جه نهذه القسمة اعتقاد 


ا ا | حازم مطابق نابت وهوالعهوأجيب ع نهذابان القسمة والمثال ان ناذا ممسيزا لماهة العل عماعداها صلحا ا 


ا ا ٠‏ للتعرريف افلا يعسر وان ليفيدا ييا لميصاحمعاءء, رفآماهيةالعيوة الاير ر الاطرى فلاس رديه 


| | ثمذكروا لمحدودا فنهم فن قالهو اعتقاد اذى 12 لىماهوبهءن ضرورة 0 فبهأ نالاعتقادالمذ كور أ 


عد سار و كار و6 اتقدتر يق 1 اكلا كر 2 قية الجر |1 > ل فانة لي كي [نفاف ارت | 
لعماحازم وغير لف 0 بالجازم رج 2 س6 وممءن | 2 
. 1 محتمل انه يخاز مرسل 








الكتاب واتمامسماه اللفصل 
وهوغير حاضر في الذهن 
حقيقه والثاراليه بيب 
حضوره وجوابهأنهعلى 
حذفامضا ف أىمفصل 
هذا المحمل فالمشاراليه 
امل الحاض في الذهحن 
ومسعى الكتاب ار عنه 
بالاخبارالا تيتهوالمفصل 
6 ايت 
فاما اماف الذهن وقد 
علممافيه واما الى مافي 
خار جانجعل مشي 
لكا كا 


١‏ كالنقوش المخصوصة أو 


الالفاظ المخصوصة وهى 
لصادرةمن المصنففي 
لوقت الخصوص على 
لوجها ل خصوص وهامن 
حماة الا حالاتفيه وفيه 
أيضااشكاللانالموجود 
في الخار جمنها لس الا 
لشخص وهو لس عسمى 
الكان والا امعرفة 
ولسكذلك واتمامسماء 
النوع وجوابه انهأيضا 
على حذف المضاف أي 
فوع هذه النقوش 1 
ل من ان تال 
ك0 الكتا ب المسائل 





اليه مافي الذهن وكونه 
مافيا ارج قلت لابل 
ص بالاوللا نالمسائل 
المشخصة الخارحية لا 
تتاف بحسب الاشخاص 
أوغيرها حلاف النقوش 
والالفاظ وقوله(ورقات) 











علاقثهالحاورة اماواسطة 
كاف احتال كون المشار 
ليهالمعاد ناخد مار 
الالفاظ د صةالدالة 
ص 3 الخصوصةفان 
ى والالفاظ نتحاور 
0 رك 
لنقوش الخاورة حققة 
ذتحل تحاورة المذلول 
لاله وهذا اشتبر 7 
لالفاظ قوالب المعانى 
مع عدم حلوطافيها الاءلى 
وجهالتتخييل فينتقلمن 
لدال لداولهك ينتقلهن 





واسطة وعلى المعانى 
بواسطة الالفاظ واما 
لغير واسطةكافيا حال 
كونهالنقوش المخصوصة 
وحتمل أندعق حذف 
كه 
للملابسة بين المشاراليه 


النقوشمثلا وبين الورقات 
بالجاورة واوبواسطة على 
وحه التخبيل 5 تقرر 
وو جه ا لجل على الح 
الوحهينمابنةالورقات 
للمشار اليه مع استحالة 
حمل احدالتبابنين على 
الا خ ر جم لهوهوواتما 
دي القارع 
(قلل)مع فهمهمنقوله 


بقوله 


ورقات لانه جمع سلامة 
007 
للتتصرص على | تعمال 
هذا اجمع في موضوعه 
لثلا يتوم خروحاعنه " 


6 





اورقات اذلك الدال|أذنى 
هو النقوش لكن دلالة 


قالهو معرفةالمعاو معلى ماهو بدو أنه 0 ذلك عيالة عزوجل 0 0 م ا 36 
الذى يوج بكون منقام يتعانا أو نقاميداب. العالم ادن الدور لاخذ العالمفي تع ريف 0 
نقاميةاتقان الفعل توفي أنفيالمعلومات مالا يقد العالم على انقانه لتحيل | 


ولع رليات عائري اال وا د عله اد 'تصورات وعى عل ومنهم هن قالهوحصول صورة جا 


العئ*في العقل أ ا سي وفداك ساون الغلن والشك والوثواسمه لا مركب وقدجعل ا 
لعضهم هذا حدا ا الاء «الثشامل للامور المذ كورة وفيداناطلا قاسم العل ارم والهل 
الارات يالف مفهوم العإلنةو اصطلاحا ومنءمن قالهوح؟ لامحتمل طرفاه ا عليهوبهنقيضه ١|‏ 
2 0 وهو عل ومنهم» 0 قالهوصفة توجب ديا نحلها لاحتملالنقيضبوحهوفيهان ا 
العلوم المستندة الى العادة تحتملل النقيض لامكان <ر قالعادة بالقدرة الاطية ومنهع من قال هوصةةبتجلى به 
اللدرك للمدرك وفيهان الادراك تجازعن العل فيازمتع ريف الثعى” بنفسهمع كون امحازمهجورا فيالتعريفات ١‏ 


العلرومتهم ةر 


| ودعوى اععارة ف المعنى الاعمالذىهو جنس الاخص غير مسامة ومنهومن قالهوصفة شحى 8 المد كور 


0 ماقبل في السكشنف عن ماهيةالعولان المذ كور يتناول 
الموجود والمعدوم والممكن وااستحيل بلا خلافٍ ويتناول المفرد والمركىةوالكلى والحزى والتحجى هو 
الانكشاف التاءفاانى أندصفة يتكشف بها من قامتبهمامن شأنهأن يذكر اتكشافا تاما لااشتباءفيه | 
فبخر جعن الخدالظن والمهلالمركب واعتقاد المقإد المصيب|يضالانه في الحقبقةعقدةعلى القلبفلدسفيه ١‏ 
انكشافتام وانشسراح ينح لبهالعقدة انتهبى « وفيدانه خر جعنهادراك الحواس فانهلامدخليةلمذ كور | 
بدفيهان أن د بهالكك ر لاسا كاهو الظادر ا ار اك ار ا ا 
ا من المع بإنمعنى المشترك أوه نامع بين الحقيقة والمجاز وكلاما مهجوز في التعريفاتهذاحلة ١‏ 
ماقلفي لع ام وقدعر فتّماؤورد عىكل واحد منها ** والاولى عندى أن بقالفي تحديده هوصفة | 


كسس المطلوب امكشافا تاماوهذا لابردعليهثى” ماتقدمفتدبر بدواذاعرفتماقيلفي تعر يفدفاعم 0 0 


5 3 ٌ مطلق التعر, ب للثى 0 حون حقيقيا 0 سما يا فالحقيق د ف الماهيات الحق الاي ا 
منالمعانى أوالالفاظ أو (ا 


أ 


1 بفالماهيات الاعترارية 5 وبيان أنمايتعقلالو اضع ليضعباز كر كو ن لدماهية حقبقيةأولاوعل 
ا ار رار راتمنهفتع ريف اماهية الحقيقي ةجسعى الاسم 
منحيث انهاماهيةحقيقيةنع ريف حقيتى يفيد تصورالماهيافي الذهن بالذاتبات كلها أو بعضهاأو بالعرضيات 
| أو بالمركبات مهما تع ريف مفهو م الاسم وما تعةلهالواضع فوضع الاسم بازائه تعريف اسمى يفيد تبيين 
لعدومات لايكون الااسميا اذلاحقائق طابلطامفهومات فقط 
ا ل بكون اسمياوقديكونحقيقيا اذطامفهومات وحقائق والشرط فيكل واخدمنهها 
الاطر ادوالانمكاس فالاطر اده وأنهكلا و جد الحد و جدالحدودفلايد خلفيةثى” لس من افراد الخدودفهو 
؟عنى طردالاغيار فيكو نمانعاوالانمكاسهو أنه كلو جد الحدودو جد الحدفلا كر جعنهثى*من اف راده فهو 


ماوشع الاسم بازائدبافظ أشهر فتعريف | 


اا فيكر نحامعا * 0 بالضرورة بنة بنقسم اوضر ورى كيك فالضمرورى مالا محتاج في 

تيصاهالى نظر والنظرى مانحتاج بورهو الذكر اللو بعلم ا م المتقول 
ا ل ا ل ل ات 
ار ل ارم ير ل و ا ل الا 
قسمينتصور وتصديق والكلامفئعامشوط فيعلم المنطق مد والدليلمامكن التوصل بصصحيح النظرفيهالى 


معطللوب خبرى وقيلماء 16 أن التؤسليصحيح النغارفيهالى الإ البروقيلما يازممن الموبه العلرنغى 1 خروقيل | 














| 1 000 جهو مد والامارةهى التى يمكن أن توصل ,صحبح النظرفيها الى الظان 
| والظن نحو يز راجح والوه نحو يزخ جو ح والشاكترددالذهن بين الطرفينفالغان فيه حي لصول ال راجحية 
ولابقدحفيهاحمالهالنقيضالمر حو ح والوج لاحم فيهلاستحالةا ل بالنقيضين لان النقيض الذى هو متعلق 
الغا نقد حك بهفاو حم بنقضهالمرحجوح وهومئعلق الوهازم ا هما جميعا والشكلاحكفيه بواحدمن 
الطر فين اتساوى الوقوع واللاوقووع ف نغارالعقل فاو حك بواحد منهها لز امع اال حيار حكبهما 
ار م الك بالنقيضين + والاعتقادني الاصطلاحهواممنى الموج ب كن اختصبه كونهحازمابضو رة جردة 
أو بلبوت أم أونفيه وقيلهوالجزمبالعى* من دون مكون نفس وقال ع ل التضديق سواء كان ماين 
َ جازممعاء بقا أوغيرمطايق تابنا أوغيرثابت فيندر ج تاجهل امرك بلانم>ك غير مظابق والتقليدلانه جزم 
| ,بوت أمأونفيسشجردقولالغير وأما الجهل البسيط فهو مقابل اع والاعتقادمقابلةالعدم للملكة لاندعدم 
الم والاعتقادحامن ان 1ن ناا أو ا 
١‏ وأا موضوع م أصول الفقه 6 فاع أنموضوع الما ينحثفي دعن أعر اضه الذائية والرادبالعرض 
انا الح ءولعلى الى" الخار ج عنه وابما بقاللهالعر ضالذا لانم بلحق الوم لذاته كالادراك للانسان أو 
واسطة ا ساونه كالضحك للانسان بواسطةتعحه 1 واسطنايك أغم منهداخل فيه كالتتدر ك للانسان 
| بواسطة كونهحيوانا نيد والمراد بالبحثعن الاعراض الذاتيةحملهاعلى موضوع العلم كقوانا الكتاب ,ثبتبه 
الم أوعى أنواعه كت لنا الام يفيدالوجوب أوعلى أعراضه الذاتية كقولنا النصيدلعلمداوله دلالة 
قطعية أأوعلى أنواع أعر اضدالك انه كقوك | العا مالذى خص منهالبعض يدل على بقبةافرادهدلالة ظنيةو جميع 
مساح ثأصول الفقه راجعةالى اثبات أعر اضذاتية للادلةوالاحكاممن حيث اثباتالادلة للاحكام وثبوت 
الاحكا مبالادلقعمنى أن + يعمسائلهذا الفنهو الاثيات والثبوت#دوقبلموضوععلم ل النقههو الدليل 
السمعى الكلى فقط من حيثانهيوصل العلم نت الاحكام لافعال المكلفين م من 
شخصياته ل اد بالاحو المايرجع الى الاثيات وهوذافىللدليل والاول أولى#وأمافائدة هذ العلم فهى العلم 
بأحك مالأ والظنءها * وما كانتهذه الغا بقسبذه المزلةمن العمرف كان علم طاليه ير عليها مقتضيا 
ا ا زمدعنابتهبهوتوفر رغبتهفيهلانها سب الفوز سعادة الدار ين :دو اما |اسمن ٠.‏ اما (الاول)علم 
ا ا 9 م لتوقفالاد دلةالنثر عيةعلى مءر ف ةالبارى سيحانهوصد قالمبلغ وهامنان فيهمةررة أدلهماف مبااحثه 
١‏ (الثالى)» الغةالعربيةلانفهم السكتاب والسنةوالاستدلال ممامتوقفانعليها اذهاعر ببان (الثالث) الاعكام | 


ا الشسرعيةمن حي ث نصورهالان المقصوداثيا تها أونفيها كقولنا الام لالوجوب والنهى للتحر بمو م 
ا والرباحر امو و جهذكر :الما شتمل عليههذ|الفصل أنهيو جب زيادة بصيرة لطالبهذا العلم 6 لاتق على ذى فهم 


الفصل الثانى في الاحكام وانما قدمنا الكلام في الاحكام على الكلام في اللغات :2 
( لانه يتعاق بالاحكام مسائل من مهمات علم الكلام سنذكرها ان شاء الله تعالى » 
( وفنه اربعة ابحاث ) 

لبحث الأول الع التاق واكاك النزلك ك في امحسكوم بال رابع ف الحكوم عليه 


اث فاع مانا سكهو الخطاب المتعلق بأفعال المكلفين,الاقتضاء «أوالتخيير أوااوضعفيتناول 
اقتضاءالو جود واقتضاء 5 مع الحزم أومع جواز الترك فيدخل فيهذا اه والمندوب 


ادقذ ستعول 1 رهم 
ا وقوله (نشتمل)اماضفة 
لورقاتارت اد طده 
أو اشتثناف على الوجه 
اليك 1 ورقات واما 
ارتاطله 1 
فيه أى تسيل 0 
الورةا تعلىماتقرراى 
من حيث التضديق م 1 
بناء على 3 العاى 1 
بمداوطابوٍ انشطة ويك يرها 
ءَ عه | النقوشن 1 
إلا لفاظ:( على معرفة ) 


امد كن 


خير نا 





0 احدمن (فصول) أى 
انواع من المسائ ل سعى 
كل نوع فصلا لانفصاله 
عن غيره بمغايرته له 
مزه علة كالنة إتلك 
الفضوا درمن) لتر صول 
01 
امسمى هذا الاسم ناور 
بما تقرر صحخة الاشثمال 
المشار اليه 
وسعرفةا #النصول وا متنع 
انال حل المنائن 
ع الانخرا وظهز 
اذا غارر المتثمل 
والمشتمل عليه بالاحمال 
اا 
الؤرقات الذى اشار 
اليه المصنف وص حبه 


وان اين 


الشا 6 7 تقلبل 
الفصضول المفووم من 
رع عرفا في نحو : 
ذاه .باق مظنة توم 





| والكر ور اضر ل راذا الوضع فهواك ,ب والشمرط والمانم فالاحكام التكايفية تلان || حقارتها بحرث لابنتفع 


الخطاباما دار زما أكون طرهانار ارافان أنيكون طالب اافمل وهو الايجاب اب 


| 0 المتدىء دقع 


الشارح ذلك التومبقوله 











( ينتفع بها ) أى بتلك 
الورقات او بتلك 
الفصول ( المتدىء) 
في هذا الفن يتعلم 
مافها بواسطةاوبغيرها 
والمرادبهضعيف المعرفة 
في الفن ( وغيره) وهو 
من عداه باستفادة 
هافنها أوتذ كر «اننفاعا 
معدا بهلحلالةفوائدها 
وعزةكثير منها ولا كان 
المتبادرمن قوله (وذلك) 
ا 
الفقهبالمعنى السابق وهو 
الفن امحصوص الذىهو 
مالل ادر ل 
وذلك غير صحيح والا 
لكات الااان دين 
الالفاظ وهو محال بين 
الشارح أن المشار اليه 
أخول النقه مم أخر 
على ار 
وهو نفس لظ اصول 
الفقه اذ الافظ قد فك 
بدنفسه اوضعغير قصدى 
اكه 
اك 
اللسدى ]رار ضع على 
مابناه في الاصل والقربمة 
الماروقة دن ار يبن 
ال ال 
اك 
سات لقا ررك 
كت 
المشار اليه حس الظاهر 
رمز الى ذلك (مؤلف) 
قال السيد في حواتى 
شرح المطالع ثهالمركب 
ا | 
متزادفة لحسب الاصطلاح 





| والمندوب مابمدحفاعله ولايذمتاركه وقيلهوالذىيكون فعاهراجحافينظر الشمرع ويقال لهمرغبفيه 


ا ا 0 خيرمن فعلهوعلىترك اذل 5ك صلاة الضحى وعلى الحظورالمتقدم:والمباح 


1 0 
الترك وهوالتحر ب وانكان غير حا زمفالطرفان اما أنيكوناع السويةوهوالاباحة أويترسجج حانب الوجود 
وهوالندب أو ,ترجح حانب الترك وهوالكراهةفكانت الاحكامثمانية حمس ةتكليفية وثلاثةوضعية وتسمية 
امس ةتكليفيةتغليب اذلاتكليف في الاباحة بلولانىي الندب والسكراهةالتئزيهبة عندالجهور وسميت الثلاثة 
وضعيةلان الشارع وضعهاعلامات لاحكام تكايفية وجودا وانتفاء بد فالواجبفي الاصطلاح مايمدح فاعله 
وبذءتاركهعل بعض الوجوهفلايرد النقض بالواجب الخير وبالواجب على السكفايةفانه لايذمني الاولاذا 
تركامع الا خر ولابيذمفي الثانى الاذالريقم بدغيره .«: وينقسم الم مين وير ومضيق وموسع وعلى الاعيان 
وعلى ألكفابةو برادفهالفرض عند المهور وقيل الفر ضما كاندليلهقطعياو الواجما كان دليله طنياوالاول 
يال والحظورما يذمفاعاهو يمدحتاركدويقالله حرم والمعصيةوالذني والمزجورعنهوالمتوعدعليهوالقييح 


ومس تحب ونفل وتطوع واحسان وسنة وقبل انهلابقال له سنة الااذا داومعليهالشارع كالوتر ورواتب 
الفرائض + والمسكروه ماهدح تاركه ولابذمفاعلهويقال,الاشتراك على أمو رثلاثة عل مانمبى عنههى تنزبه 





مالامدح عل فعله ولاعلىتركهوالعنى أنهاعر فاع أن لاضر رعليهفيفءلهوتركدوق د يطلق علىمالاضر رعلى | 
فاعلدوان كان تركه تحظورا كا يقال دم المرتد مباح أى لاضر رعل من أراقدوبقال امساح الحلالواطائر ١‏ 


' والمطلق :: والسدبهوجعل وصف ظاهر منضبط مناطالوجودح؟ أى يستازموجوده وجوده وبيانهانلة‎ ١ 
سبحانهفيالزاىمثلاحكين أحدهماتكلين وهووجوب الح دعليه والثاقوضتى وهوجعل الزناسبالوجوي أ‎ 


الحدلان الزنا لااو جب الدبعينهوذاتهيل عل الشمرع وينقسم السب ببالاستقراء الى الوقتية كزوال الشمس 


| لوحو بالصلاة والمعنوية كالاسكارلاتحر ب>موكالمللك الشمان والمعصية اعقو بة:والشرط هوالحك عل الوصف ١‏ 


00 ندشرطا للحكو حقيقةالعرط هوما كانعدمهيستازم عدمالحكفهو وص ف ظاه رمنضبط يستازمذاك 
ا فيعدمهتنافي حكة ال2؟ أ والسبوبيانه أن الحو لشرط فيوجوب الز كاة 
فعدمهيستازمعدموجوبها والقدرة عبى التسليم شرط فيس البيع فعدمها يستازم عدم تحته والاحصانشرط 
في سبي ةالزنا لارجمفعدمهيستازم عدمهام:والمانعهوو صف ظاهر منضبط يستازم وجوده حك ةنستازم عدم 
الح أوعدم السب “كو حودالابوة فانهوستازم عدمثبوت الاقتصاصللابنمن الاأبلان 00 
لوجودالابن يقنضى أن لايصير الابن سببالعدمه :بد وفيهذا المثال!اذى أطبق عليهحمور أهل الاصول:ظار لان 
السبب القتضى للقصاص هوفعله لاوجود الابن ولاعدمه ولايصيح أن يكون ذلك حكة مائعة لاقصاص 
ولكندوردالشسرع بعدمثيوتالقصاص لفرع من أصل ,دو الاولى أ نمثل اذلك بوسجود النجاسةالجمع علبهافي 
سار نوبه فانهسيب لعدمحةالصلاة عندمن جءلالطهارة شرطا فبهنا قدعدمشرط وهوالطبارة 
ووجدمانع وهو النجاسة لاعندمن جعلباواجةفقط وأما المانع الذى يقتضى وجوده حك ةل حك ةالسبب 
فكالدينفي لز كاة فان حككةالسبب وهو الى مواساة الفقراهمن فضلمالدوم يدع الدينف امال فضلايوابى 
بههذا على قولمن قال ان الدينمائع 
(البحث الثانى في الحا م ) 

اعلم أنه لاخلاف في كون الحا كالصسرع بعدالعئةوبلوغ الدعوة وأماقبلذلكفقالت الاشعريةلابتعلقله 
سبحانهح بأفعالالمكلفين فلا حرم كفر ولابجبابمان وقالتالمعتزلةإنهتعلق لهتعالى>كها أدرك العقل 
مهيار قبح اذاته أواصفته أو لوجوه واعتبارات على اختلافينهم فيذلك : قلوا والشرعكاشف 
لك الحمن والقب فيشيئين الاول | 


ملاءمة 











ملاءمةالغرض للطبع ومناف رتهلهفالموافق حسن عندالعقل والنافر قبح عنده الثانى صفةالكال والنتقص 


فصفات الكل حسنةعندالعقلوصفات النقص قبحةعندء :يد وحل النزاع بينهمكا أط.ق عليه جمهورالمتأخرين 


ا وعاحلا فعندالاشعرية ومنوافقهم ان ذلك لا يثيت الا بالعر ع وعندالمءتزلة وهنوافقهم انذلك ليس الا ١١‏ 
ا لكر اناي وحهخصوص لاحلهستحق فاعلهالذم لا و العقل 00 ا 


وانكان مخالفالما كان عند كثير هن المتقده.ن هو كون الفعل متعلق الماح والثوابوالذم والعقاب حلا | 


وقد لاستقل 0 الاول فالعقل بعل اد 0ك وبح || 0 الضارويعم أغارا ح 


الصدق الضار وقبح السكذب ان نافع وأمالثاق 0 لاا 06 7 ا 
العقللاط ربق له الى الم بذا كلك نالغمر علماوردعامناالمسن والقح فيهمام: وأجيب ,أنه <ولهذه القائ ١‏ 

ف الوسجودامأن.يكون على ا سن سبل الاتفاقوعب التقدير ين فالقولبالقح باطل*: بيان | 
من التركفقد ثنت الاضطرار ا 
وان تمكن من الترك ذاما انخراكر كان لاماي التاركيةعلى مر جح عأولاتو تف اديت قفذاتفاق | 


الاولأن فاعل القرري اما أنيكونمتمكنامن 0 فان رتم 


لااختيارى لعدمالارادة وانتوقة_فذلك المرحح ارك لغاره ارات لال ل ا 


فالاو إل محاللانالكلامف يهم في الاولفيازمالتسلسل وهو حال والثاى ا ذلك الرجح 
امار د قبولالاثر أولا فانوحبفةثس تالاضطر ارلان قل وحودهذا المرجحكان الفعلمتنع لوقو م 
وعندوجودهصار واجبالوقوع ولس وقوعهذا الرجح بالعبدالبتةف يك راتكن فيثى» من الفعل 
والثرك ولا معنى للاضطرار الاذلكوانم اا ام رجح لامتنع وجودالفملتارة وعدم هأخرى 


١‏ فترجيح سا الوحوه عل حاب العد :اما أن دوة قفعلى انضمام «رحح البهأولابتوة قف انتوقف ل يكن 


1 


ا قبح هذ |الة. بح وحسن هذا اسن هو أنفاعل الاو ل يستحق الذم وفاعل الثانى يستحق المدح وأماكو ن الاول 


الخاصل قبلذلك”مرححا ا خافوانيتوقف فلاثرجيح النتقوالا لعاد 
القسم الاول وانكان<صول ذلك المرجح لامن العند ولام نغ العبدفحيلئ ديكو ن واقعالالؤثر فبكر ل 
1 ما +دورد هذا ا 0 ببرحح الفاعلية عل التاركية منغرمرجح وأجببءن ٠‏ هذا الرد بأن 


١‏ ترجيح القادر ان كان لمفهوم زائدعلى كونه قادرا كان تسلما ككون رجحان الفاعلية على النا ركيةلامكن 
ا الاعند انضمام إل ني الك رو ا بيكن لامفبوم زائد لم يكن لقولك القادر 


تجح ا مقدوريه على الا 0 صفة القادرية مستمرة في الازما نكلها 3 أنه يوحدالاثر 
فيلعض تلك الازمنةدونبعضمن غيرأنيكون نذلك القادرقدرحجخه وقصدايقاعه ولامعنى للاتفاقالا ذلك 


ا | ولامتفى مافيهذا البوابمنالتعسف _لاستازامهذنى المح مطلقا والعلٍالضشرورى حاصل لكل عاقل بأن 


١‏ الغلووالتكذب والمهل قبيحةعندالعقل وان العدل والصدق والعلم نةعنده سكن ن حا صل ما بد ركه لمقلمن 


ا ع للعقاب الاخروى والثانى متعلقا لاثواب الاخروى فلا # ١‏ المشتون للتحسين والتقبيح 


0 العقليين بان امسن والقبح لوم يكونامعلومين قبل الشمرع لاستتحال أن يعاماعند وروده لانهماان ل يكونا 


معلومينبليقضدورودهبهها ل وأرداعالايعةلهالسامع ولايتصوره را 
قبلوروده راحب لسك على الغمر ع لبس تصور اسن والقبح فاناقبل الشمرع: تصورماهية ترتب : 


العقاب والثواب واللدح والذم على الفعل ونتصورعدءهذا الترتبفتصور الحسن والقيس لايتوقف عل الشسر م 
انما المتوقف عليه هو التصديق فاين أحدههامن ا اك أيضابانه لو 0 أن المي بالبين 


ا والبح الابالمرع مسنم الي ولوس كرش" مدن منهاظهار اللعجزرة على بدالكاذي 1 


حسن مله ذلكلا أمكنالئير بحن الى والفة وذلك يفضى الى بطلان الممرائع ران الا دل 
م 1 


َه 


الشبور اتمى () سس 
جزرثن)وقولهزاحدها 
ا اس 
| بيانلارتباط قولهالا بى 
ا 0 
منج زئينخفاء الارتباط 
| باختلاف العنوان في 
| البيان والمين وما كان 
ا للمفرد 0 متعددة 
لابتأنى بعضها هنا بن 
500 
الصنف (مفردين) بقوله 
رمن الافراد) أىمشتقا 
| او ماخوذا منه حال 
أأكونه ( مقابل التركيب 
| لاامقابل(التثنية وامقع) 
دن د ار ثين مع 
فلا يكون مفردا بهذا 
المعنى ولم .بقل ولا الاضافة 
وشهها فان مقابابمامن 
اك ا 
واليزء الاولهنا م أنه 
جمع مضاف أيضا لانه 
داسه 2 ا 
لتأليف لم يكن مضافا 
وايضا فالمتبادر من 
الافراد مقابل لشن 
واجمع فكان نفيهماهوالهم 
ولا كان لفنظ اصول 
الفقه علما للفن الخصوصٍ 
منقولا من ركب اضافي 
١‏ كان لهك اعتشارمعى 
اق 
بلتذابر المناسية بننهما 
فإذاين ام ا 
العابى في قوله الآ تى 
ا 
لك 
الاضافي لنظبر المناسة 





بيشهما ومدح هذاالفن 
بان ماهو من اشرف 











/ 


علوم مي عأية يا أن معي .و صب ساسع صختس تخت ص سج حا سج جح جتحي سس حسجس جس ح خخطص تت 


حزئيه لانهمؤ لغ منهما 
(و) اللفظ (المؤلف)من 
لفين أوأ كثرزيعرف) 
من 00 معناه (معرفة) 
معنى (ماالف) هو(منه) 
من الالفاظ وم ,يرز هذا 
الضمير مع جريان الصلة 
على غير ماهى له 
0 
لبور الراد هناوذلك 
لتوقف معرفة الككلعلى 
معرفة أجزائه فلابدمن 
بيان معنى ما | لفىمنهاذا 
كان غبر بين فإذا قال 
(فالاصل) لكن اقتصاره 
ري 
ى الليزئينلايكنىلان 
لمعناه حرا ثالثا منزلة 
الصورة فينح والسرير 
لابثم بدوندوهوالاضافة 
واذا قال العضد واعلم 
ان له أىلاصول الفقه 
سر 
وهى الاضافة واضافة 
اسم المعنى تفيد اختصاص 
لحن كان اله 
باعثبار مادل عليه لفل 
لعافك فون مكو 
زيدوا مر اداختصاصهبه 
ل ادك 
سم العين فا أباأى اضافته 
1 الاختصاض مطلقا 
فاذا ل امن أ 
لعلم من حيث هى 
نما ادلته اه وبحاب 
بأنه تركه امالعسسر فهمه 
على المتدىء المقصود 
بالذات هذه المقدمة 
انا ار ميا 








بالممح على ااصدقمبى عل أن اللّاهاخلق ذاك امسج زلاصدق وكزمن صدق دالت فبوصادق وبا نالعقل هنع | 
من خلق المعحز على بدالكاذبي مطلقالان خلقهعند الدعوى يو أن القصودمنه التصديق فلوكان المدعى |[ «١‏ 
اه لتصديق السكاذب وانهقبيح والّلابفمل القبيح » واحتجالثبتو نا 0 من الله 
كل شىه لابح منه الكذب وعللهذا لابقى اعهادعلى وعده ووعيده وأحي اتنا واردعل» لان 
|/ لسكذ ب قديح نفيمثل الدفعبه عن نقتل انسان ظاماوفيه:لهن أوعدغيره بأن 0 أنواء 
الظلم” تر ئذلكفانههنايحسن الكذب وش ادك ورديان الآ سكا تخافعن ن المقتضى مانم ولااعتبار 
0 على نمك دان بقع الدفعان ا ل فانفيهامندوحةعن : الكذىما 
حتج الثبتون أِضا بأنهلوقيل للعاقل انصدقتأعطيناك دينارا وان كذبت|عطناك دنار أفانا نعام 
0 أن العاقل نار العدق ولوليكن ةا بأنه امابترججح الصدق على الكذى 
فيهذه الصو رةلانأهل العلم اثفقوا على قح اللكذب 50000 م العاملمصل الابذلك 
والانسانا تشأع لهذا الاعتقاد واد ار ترجيح الصدقعنده على السك رردهدا 1 قره 


ادالانسا ناذا فرضنفسهخالية عن الالف والعادة والذهب والاعتقاد نم عرض عليهاعندهذا الفرض ١١‏ 


من أفر ١‏ 
هذه القضية وجدها حازمة بترجيح الصدق على السكذب مدو باجملة فالكلامفيهذا البحث يطول والكار | 
جرد ادراك العقل ككون الفعل حسنا أو.قييحا مكابرة ومباهتة وأما ادرا كه لكون ذلكالفعل امسن |)]) 
متعلقالائواب وكون ذلك الفعل لقح متعلقالاعقاب فغيرمسلموغاية ماقدر كهالعقول أ نهذ|الفمل الحسن يمدح | 
فاعلهوهذ |الفع ل القبح يذم فاعلهولاتلازم ببنهذا وبانكونهمتعلقاللثواب والعقاب.بدوثما إستدلبهعلى هذه | 
السكلةفي اجملققو لهسحانةزوما كنا امعذبينحتى نبعث رسولا )وقوله (ولو أن أهلكناه بعذابمن قبل لقالو 0 
ارات البنارسولا فتتبع اباتك منقبل أن نذل وأتذرى)وقوله ( لثلا يكون للناش على الله /)! 
ححة بعد الرسل ) ونحو هذا # ١‏ 
١‏ البحث الثالث في المحسكوم به 6 1 
هو فعل المكاف فتعلق الا جاب يسمى واحباومتعلق الندب يسمى مندو باومتعلق الاباحةيسمى مباحا ومتعاق || ) 
الكن اهةٌ سمى مكروها ومتعلق التحر بم يسمى حراما , وقدتقدم حد كل واحدمنها وفبه ثلاث مسائل 
( المسثلة الاولى ) ان شرط الفعل الذى وقع التكليف بهأنيكون مكنا فلا جوز التكليفبالمستحيل عند 
الجهور وهو الحق وسواء كان مستحيلا”بالنظر الى ذانه أوبالنقار الى امتناع تعلق قدرة المكاف بدوقال 
حمبور الاشاعرة بالجواز مطلقا وقال حماعامنهم اندمتنع في الممتنع لذاتهحائز في الممتنع لامتناع تعلق قدرة 
المكاف بهدبداحتمج الاولون بأ هلوصح التكليف بالمستحيل لكان مطاو باخضولهواللازم باط للا نتصورذات 
المست< يل معدم تصور مايازم ذاته لذاتهمن عدم المصول يقنضى أ نتكون ذاتدغبرذاتهفيازمقلب اسلقائق 
#وبيان أن المستحي ل لابحصلل#صورةفي العقل فال . كن أنيتصورثىةهو احّاع النقيضنفتصوره اما غلى | | 
2ن :عقل بين السواد وابكلاوة أمردو الاجاع ثم بقالمثلهذا الامرلامكن ن جضوله بان ||| | 
درت و ان ا ل اك ل و ل الس اد والنياض وباخلة || أ 
فلا يمكن تعقله ماهيته بلباعتسار من الاعتبارات :وا لاض ان قبح التكل ف هالا يطاقمعاوم بالضرورة 


فلاحتاج الى استدلال والمحوز لذلاك ل يأت عاينبتى الاشتغال يتحر بره والتعرض لرده وطذاواف قكشرمن ْ 


القائلين بالموا ز على امتناع الوقورع فقالوا مو زالتكايف هالا يطاقمعكونهمتنعالوة قوع ند ومايد لعل هذ 
المسكلة في اجخلة قولة ستحانه الابكاف الله نننا الاوسسها» لابكاف ا لتانفسا الاما تاها ربا لولات يلال 
مالاطاقة لنابه ) وقد ثنت في الصحيح أن الله سبحانه قال عندهذه الدعواتالمذ كورة في الق را نقد فغلت ١‏ أ 


وهذه 








٠٠‏ كاقالف التلويس و بحتاج 


ا وهذه الآ بات ونحوها ابماتدلعى عدمالوقو ع لاعلى عدم اليواز على أن الخلا ففي حر دا موا زلايترتب عليه 
7 ع 1 ع / 
فائدة اصلاسدقالالمثتو نللتعايف بعالا نطاقاو م ببصح التكليف بهل بقع وقدوقع لان العاصى ماموربالايمان 
| ومتنع منهالفعل لان الله الدع أنه لابؤمنووقو ا ور ازمالخهل واللازمباطل 
| الماروممثلدوقالوا أيضابانداو لمجزلم بقع وقدوقع قانهس. 
ا جميع ماحاء بدومن حملة ماحاء 00 الول ل 0 يعدقاقأً نهل يصدقهوهوحال 2 


حانكاف أباعجو ل ال ع ا 


عن الدليلالاولمبان ذلك لاجنع تصورالوقوع لموازوقوعه من !م -كاف في اجملةوانامتنعلغيرهمن علم 1" 


ا غبره الل موعن ع الثالى بانهلم كاف الا بتصديقه شرع زفي نفس همتصوروقوعهالاأنمنعلم 
ا الله نم لاإيصدقوته 1 بالعاصين جد هذا السكلامفي ال لف مالا .طاق وام لكا ينف ماعل الا نه لابقع 
فالاجماع منعقد على صحته ووقوعه # 

( المسئلة الثانية )ان حصول الشرط الشمرعى| لكت 2د ) اشاس والعراقيين من 


ا المنفية وقال ججاعة منهم 0 حامد وأبوزيدوالسرخ ا ل ا 


اذ لاخلاف فيأن ار 
مخاطون بالمرائع أى؛ بفرو ع العباداتعملا عند الاواينلاء ندالا” خرينوقالقومه من الا خررينم مكلفون 
1 ا أن النوالك لد احجرة دون الاواهر والقماذهب اليه لاواو ارا 
نهم مخاطبون ل ا م مخاطبين بفروع 

1 00" اخذو نعافيال خرة مع عدم حصو الغمرطالشمرعى وهوالامان::استدلالاولونبالاوامر 
| العامة كقوله (ياأيهاالنا ساعبدواري ) وتموهاوم ا كر 

١‏ على اتر ككقوله (ماسلك؟ فيسقرقلوا لءنك منالمصلين)لابقالقوطو ليس بححة وا ركذم لانانقول 


0 23 ا بقوله ا ا 006 


| حك ل ا سات يوم القيامة و خلدفيهممانا)والاً بياث والاحاديثفيهذا الناسكثيرزة جدا 
||| واستدل الا نخرونبائهم لوكلفوا بها لصح تلان الصحةموافقة لامر أولامكن الامتثال لان الامكان مر ط 


| امطاب وأجبب بانه غير محل النزاع لان حالة السكفر ليستقيدا لافءل فيه رادهبالتكارفبه مسيوقا 
ا ا للاعان 0 يسلم ويفعل ماو حب عليه كاسلاب واللحدث فائه.اماموران بالصلاة مع 
| تل لسهماعانع عنها بحب علي ما ازالتهلتصحمنهما ام لابنانيالامكان ل حم بانه 


|| اووقع التكليف السكفار لوجب عليهم القضاء 0 منع الملازمة لانعلميكنبينهوبينوقوع اللكليف 


ا أ وصحتهر بط عقلى لاسما على قولمن اك الاب الا بأمرحد 502 


ا همماقد سلف ) دليل على وجوب القضاعيدواحتج القائاو نبالتفصيل بان ال نهى هوترك النبى عن فعا وهوفكن 
| مع ا لكفر وأجبب بان الكفر مانعمن الترككالفعل لانها عبادة يثاب العبد عليها ولا تصح الا بعد 


:]| الاعان وأيضًا المكلف به في النبى هو الكفت وهو فعل » 


ا (السئلة الثالثة ) ان التكليف بالفعلوالمر ل 
| الاعراضالنسسيةثابت قل حدوثهاتفاقاو. ينقطع بعده اتفاقاولا اعتبار حخلافه نخالففيالطرفينفهو بان 


1 السقوط وماقالوهم نانهلو انقطع أنعدم الطلن القا ات اه ردودبان كلامه 


| سبحانهواحد والتعدد في العوارض الحادثة م ا ا اس ليست اتلك 
واختلفواهل التكليف بهباق حال حدوثه 3 لا فقالهبورالاشعربةهوباقوقالتالمعتزلةوالحونى لبس 


(م#؟ - ارشاد العحول) 


بباق 





إلى تعريف الاضافة 
ا اسه 
آذ 8 لم 
يتعرضوا له للعلم بان 
معنى اضافة المكتق وما 
0 
المضاف بالمضاف الله 
ا اك 
مثلادليل المسئّلةم| ختص 
بها باعتبار كونه دليلا 
عليهافاصل الفقهما مختص 
به من حيث أنه منى 
كم 
ونبه الشارح بقوله 
0 الذىهو مفرد الذزء 
الاول) على 5 
بيان حقيقة كل من 
الجزءين دون أفرادم] 
لان الحقبقة هى الى 
بتوقف على معرفتها 
كت 
منها الى هى المقصود 


ا || بالذات فنمعى مفرد 
| ولابصي من لان السكفرمانع ولا يمكن الامتئال حال السكفر لوجودالمانعولابعده وهوحال اللوت لسقوط | ْ 


الخزء الاول ادلالتهعلى 
الحقيقةدوننفسهادلالته 
على الافرادوعلراتن 
المصئف لم همل ان 
المزء الاوك كاقدتوم 
من م التعيير يا- 
الذى هو الخرء الاول 
بالحقيقةوعلى تعلق هذا 
الكلام بماقيله فاندقد 
ان 
اختلفالعنواناذعنون 
فم ار ثية وهنا 
بالاصلية والفاء في قوله 
فالاص ل التفسير أوجو ات 
شرط مقدر أى ان 
اردت معرفة الحزئين 











المفردينفنقول ف اهما 
الاصل م فياللغة و أما 
2 الاصطلاح فيقال 
لاراجح وللاستصحب 
وللقاعدة وللدلل وابما 
عرف الزءالاول حسب 
أذ ركان عن 
لاسطلاحاسيأتىلان 
ذلك أبلغ فيمدح هذا 
ار : 
ليه من هذا الكلام 
لان فيه تصرححابابتناء 
لا 


من اشرف العلوم 
لشرعية علرهذا الفن 
كن 
مضق (ما) أ 0 
محسوس أو معقول 
( بى عليه عغيره ) من 


حك أنه د 





فى عليهغيره 
1 أدلةالفقه مثلا 
دق لوت وم 
التوحيد فالنها م 
الاعتشارفروع لاأصول 
وقبد الحيثية مراد في 
تران 
حذفمن اللفظفاحسوس| 
(كاصل الجدار ) 
دن اطلاطتار 
بارضه الخاملة له وكان 
المقصود الديين بنفس 
أسانسه لافادة أنه من 
افراد الاصلدفعالتومٍ 
خروحه عنها نظرا 
لكون الجدار بتامهبعد 
شينًا ا لح 
الارضاخاملةله فسيره 
إبقوله (أى أساسه 3 اك 
أسفلووطذاعر في التاويح 


لاصطلاحى النى هو أ 


أ اعل 1 يشترط في حة اتكليف بالغ لشرعيات فهم المكلف لما كلف به 0 ن ,بفهممن الخطان 


| القدرالذى يبتو قف عل. 4 الامتئال ا الك ببق بهوالالزمالدورو لزم عدم تكليف الشكيانا 








فلا اه 0 مالتكليف وأماالصى مرف بووانكان يكنه يعض ا 
| الاشياءلكنه مييزناقص بالأسية ادا لمكلفين وأيضا ورد الدلا لبرفع التكليف قبلاللاوغ ومن ذلك | 
| حديثرفعالقتلعن ثلاثةوهووانكانفيطرقه مقالككنهباعتنا ركثرة طر قهمنقسم الحسن وباعشار تلتى | : 
الامةلهبالقبول ٠‏ لكونهم بان عامل .+ ومو ضار د لاد فطع وي يده حد لمن احص قر .لا 
ا البى عنقتل ا تى ساغوا كاثستعنهصل اللهعليه و والدوسج فيوصاياه لامرائهعند غزوم 


| الا بابكشيرة ولم بات من الف فيذلك بعىء كر اد كر م نقدصح طلاق السكر أن ررك ارين 


أ بالاولى بل مرادثالتعلق العقا لى أى توحه المكفالا: زكالىم نعل اللووحوده مستجمعاد 


0 


مراك 00 ل ا انطع ل أسلاولاأن تجزالتكليف باق لان 0 


| مقدور 00 لانه أثر القدرة فيو جدممرا نا 1 0 حينئذ فيصح 0 1 ع 


الا عدم القدرة وقد انتفى ل بأنه يلزم التكليف بانحاد الموجود وهو عادر 
لان الحال اما هو ابحاد د الموحود يوحدود سايق لاأبو<دود حاصل 2د 
١‏ البحث الرابع في المحسكوم عليه وهوالملكلف ) 


لعدم حصول 
التصديق واستدلوا على اشتراط الفهم بالمعنى الاول بانعلوم يشترط لزم الحاللان التكليف استدعاء حصول || 
الفمل على قصد الامتئالوهوبحالعادة وشر اك ا راك ا كن اببائماذلامانعمن 
تكليفها الاعدم الفهم 5 غبرمانع فيصو رةالنزاع وقد تقدم بيانفسادقوطمفتقر رهذاأن لجنو ا 
غير مكلف ولك 1 صى الذى ل عنزلاتهما لايفبمان حطان الكلف عر ا ناه ا 


ا 
الكفار وأحاديث أنه دلى اللةعلنهواله وسلٍ كان لاياذن في القتالالا لمن بلغ سن اكليف والادلةفيهذا ا 


حنايته وقيمة ماأتلفه وهذا استدلال ساقعطخروجدع نحل لزاع قن انناف أحكا م التكليف لافي أحكام 1 
الوضع ومثلهذا من أحكام الوضع وأمااستدلاهم بقولاتعالى رلاتقر بواالصلاة وأنتم مكار ةله ا 
ان ان لايعلم مابقولومن لابعلم مايقو لايغهم ماقا لافقدكلفم نلايفهم التكليف ١‏ 
نلك رعندارادة الصلاة فالمبى متوجه الى الصدور ورد أيضا بغبرهذ اعالاحاجةالى التصلو. 0 ا 
ان 2 1 ااهل المعدو ممكاف أملافذه ب الاواو ردنك آنا 
الا "خر وليس مرادالاو لبن يكليف العدوم ا لفل أوالفيم مطلو بان منهحالعدمه فانبطلان هذا معلوم 
بالضرورة فلايردعليهم ماأورده انا امتنعتكل ف النائم والغافل 5 تكليف المعدوم ١‏ 
شرائط التكايف ١‏ 
واحتحوا بانهلولميتعلق التكليف, بالمعدوملم يكن الكيف أ زليا لانتوقفهعى الوجود الحادث يستازم كونه 

دنا واللازمباطلفالملزوم مثلدلانهاً زلى خصوله بالامر والنهى وهماكلام ركنا ذلىوهذا اللحثبتوقف 
لدو لوه وهى مقررة في علم الكلام * واحنج الآ خرون بانهلوكان المعدوم 
بكار اللطاواف أن يكو ن الامروالنبى واير والنداءوالاستخبارمن غرمتعاقموجودوهوحالورد 
يعدم تسلم كونه حالا بل هو ل النزاع وتطويلالكلامفيهذا الحشقلي ل المدوى 0ك 
كلام الله سبحانه وان طالتذيوطا وتفرق الناسفبها فرقا وامتحنبها هنامتتدنم من أل العلم وطن 


طّ 














5-5-5 


| إعلم ان الححث اما أن يقع عن 


عن لاس اج ما دين الدين ليس لا كير فائدة برّجىنفضول العلم نا سناشف | 
ل هذه الامة من الصحابة والتابعين وتابعهم عن التكلم فيها + 


6 الفصل الثالث في المبادىء اللغوبة‎ (١ 


3 ل ل انا الموضوع له أو عن الطريق التى يعرف 


0 


بها الوضع فهذه أبحاث خمسة # 
| ؟ الحث الاولعنماهيةالكلام #وهويقال بالا 2 على المعنى 


القائم بالنفس وعلى الاصوات المقطعة 


|1 لمسموعة زلا حاحةالى اللحث ف هذا الفن عن ا عنى الاول 0 لاع اج الى الحمشعنهفيههو المنى الثانى 


ْ 00 ت كيفية نفس وهى الكلام المتنظم من المروف المسموعة المتميزة التواضع عليه والانتظامهو 


ليف للاصوات المتوالية على السمع وخر ج بقوله الحروف احرف الواحدلان أقلالكلام حرفان 
ل ل لت 2 اتماعد ا الانسانوبالمتواضع عليه المبعلات وقدخصص النحاة 
الكلام بما تضم كن ال وذه بكثر من أهل الاصول الىأن الكلمةالواحدة تسم ىكلامابه 
ابحث الثلى عن الواشع ) اختاف في ذلك على اقوال الأول أن الواضعهو اللةسبحانهوالهذهب 
الاشعرى وأناغدوا: ن فورك القول الثانى أن الواضع هو البشعر والهذهب أروهاتم ومن تابعهدن الممتزلة 
القول الثالث ان ابتداء اللغة وقع بالتعلم من السحائهوالباقى قى بالاصطلاح والقولالراب بع أن ابتداء اللغة 
1 00 والناقىتوقيف وبه َل اا ا رف الى ف 0 الخامس ان 
س الالفاظ دل على معانمهابذا تهاو, بدقالعبادين سلمان الصيمرى :دالقولالسادسانه جو ركل واحد من 
هل" الاقوال من غير جزم باحدها وبه قال اه 5 صا اطول 1 
احتج اك والمعقول أُماالمنقولفنثلاثةأوحه (الاول)قولهسبحانه(و علوادم الاسماء 


كلبا) دلهذاعلى أ الاسماء توقيفية واذائدتذلكف الاسماء ثب تايضافيالافعالوالحروفاذ لاقائلبالفرق | 
وايضا الاسم اتماسمى اما لكونهعلامةعلى مسماه والافعالوالحروفكذاك وتخصيص الام بعض انواع | 
| التكلام اصطلاحلانبحاة لو جه الائىيان الل سبحانهذمقوماع ىتسميتب بعض الاشباء من دونتوقيف بقوله | 


5 أنم واباو؟ ماأئر أنزالتمهامن سلطان )فلو مككن الغةتوقيفيةلاصحهذا الذم 


( الوحهالثالث)قوله سبحانهرومن 0 ل ل ل ل 0 
)قو زو ق واتوالارضو )و 


اللغات لااختلافات بالتفات الالسن(١)‏ وأما المعقولفن وى ن(الاول )ان الاصطلاح أمما 0 ا 
كل واحد منوم صاحيه ماقي ضميره كلك لابعرف الابطر م والكتابةوكيفها كانفان ذلك 


| الطريق اماالاصطلاح و بار أ والتوقيف وهو المطلوب (والوجهالثانى)انهالوكانت بالمواشعة جوز 


العقر ل اختلافها وانهاعلى غبرما كانتعا نه لان الاغا تقدتيدا لت وحينتد له وثقما وأجيب عن الاشدلال ١‏ 
بقولازوعل ادم الاسماء انان ادبالتعا ع الاهام كفي قوله زوعاناء صنعةاء لبوس لم )أو ل م ماسيق كف 


لس خلق ا 0 ارا أد بالاسماء لساك بدليلقوله )2 عرضهم) ونحابء ا 


ال 0 بان ار ادم اخترعومن الاسماء 0 البحيرة والسائية والوصيلةوالخامووهالذم | 


مخالفة ذلك للماشرعه الله ا عن الاستدلال بقوله ( تر لت ( 1 المراد 0 
َّ الدع واقرار الخاق على وضعهامدو مجابءن الو <هالاولمن ام اذا 0 


قولة لااختلافات بالتفاتالالسن كذابالاصل والمتى انهل.. 
ال داك وال أعم اه 


ن ماهية |! لكلام اكه ب دلالته ثم لماكانت دلالته وضعة فالبحث | عاد 


سس المراداختلاف امار ا ١‏ 


وابثناء أعالى الجدار 
١‏ سّ م ا 

ا ى أنيكر 0 
جزء من اخدار أصلانا 
علاه من الاجزاء وكذا 

يقال في قوله (واصل 
|| الشجرة أىطرفهاالثابت 
في الارض)مثلا فالمراد 
الحداروالشجرة أعلاما 
أألانه الذى له ذلك الاصل 
أو جموعبءا على حذف 
العاف آي كل أعلى 
دار وَاضل أعلى 
0 
المج أى دليله وعلته 
0 أصل الجاز أى المققة 
( والفرع ) أى معناه 
اللغوى وقول الشارح 
(الذى هومقابلالاصل) 
00 
مناسبة ذكره هنا مع 
ذروححما الكلام فيه 
من ببان معتى الجزءين 
وان حده 00 0 
ىء تحسوس او معقول 
| (نى على غيره ) من 
حمث أنه بي على غيره 
فخر ج ادلة الفقهمثلا 


/ 


ا 


من حيث ببنى عليها, 
النقه اذ اع بنك 
الاعشاراصوللافروع 


وان كانتمن حيثتبى 





التو وحيدفر وعا 
ا ة أيضاالى 
مدح هذا الفن يايثناء 
الفقه عليه وان استغنى 
6 بالاشارة الىماتقدم 
| خطابة عىأن فاتمير 
لفح مرا لسرت 











الفقدعىهذا الفنوهو 0 ب 0ل 
ا 2 الك ا الواضع هذا الاسم لهذا السمىث تعر يغبا ا ا 1 رق 
المبوممنممى الاصل ففيء] خلاف الظاهر وعايدفع هذ اقول نحصولالاغاتاو كان بالتوقيغمن الله عزوحجل لكان ذلك با رسال 
مالفة فيمدحهذاالفن ٠‏ رسولتعلم الناس لفت لانهالط ربق المعتاد في التعلم للعباد وم يثبمتذلك و يكن أن قال نآدم عليه السلام 
بانهمنقاً ال ]| ا عامباوعاماغره وأيضاعك. ن أن يقال ان التعللم ]ا 0 دالاطام 
حتى كاأنها تتولد عنه . لابوجب كون ااغة توقيفية بل حى من وضع الناس باطام ال سبحانه لمم كسائر الصنائع جد 
وبذلكيظور ان ذكر ١‏ حتج أحل القول|اثااق)بالنقولوامعقول أماالنقولفقو 10 0 ل 0 
اك 1 ظ بلغتهم فهذا يقتتضى تقدم الاغة على بعثة|الرسا لفلوكانت الاغةتوقيفية لم بتصور ذلك الابالارسالفيازمالدورلان 
لسر 0 الآ بيةندل على سبق اللغات للا رسال والتوقيف يد على سبق الارسالطاو جيب بأنكون التوقيفلايكون 
أعال بانس لاسي | الابالا رسال|: اتملبوجب ا الارسال على اللغاتحتى يازءالدورلانالارسال 
الذى ها وطرفهاالثابتفى 0 | لتعليمها انما 00 إكوووها معلومة للرسولعادة لمر رتى فائدة الارسالعليه وأجيب 1 ايا | 
ار (وفروع النقم | السلام علمها كادات عليهالا 'يةواذااكان هوالذى عامهالاقدمر سولاندفع الدور 0 انجالوكانت 
من اضافة ,لبان أو توقيفيةلكاناماأن يقال انه تعال تماق العلمالضرورى بأنوضعها ناك المعاى أ ولايكو ن كذلك والاول اماو | 
الاعم الى ا اماأن يقال خاق ذلك العلم فيعاقل أوفي غيرعاقلوبا انا نيخلقهفيعاقل لان ن العلمبانهسبحانهوضع تلك اللفغلة | ا 
(لاصوله) التى م ى الادلة|]. انلك العنى يتضمن الع به سبحانه فاو كار نذلك العلوضروربالكان العلم بدسبحانهضرورياولوكان العلميذاته 
الاجالية أوالادلتمطلقا سبحانهضيروريالبطل التكليف لك ذلك باطلءا ثبت أن كلعاقل يجب أن ا حلقه 
أو وان العروف والعقول]| في غير العاقل لان من البعبد أن يصير الانسان الغيرالعاقلعانا هذه اللغات السجة والتركات اللطيفة | 
١‏ 0 لاحت جأهل القولالثالت)بان الاصطلاح لابصح الابان يعر فكل واحدمنه م صاحبهمافيضميره فانعرفهبأص ١‏ | 
المتبقةوأمائي الامسدماً آخر اصطلاحى لز م التسلسل فثيت أنهلابدفي أول الام من التوقيفثم بعدذكلامتنع أ نتحدث لفات ره 





م تمر ١|‏ بسبب الاصطلاحبلذاك معلوم بالضرورة فان الناس محدثون ني كل زمان ألفاظاما كانوايعاموهاقل,ذلك | 
1 كلى لمشرعفيبيان ا وأجيب بنع توقفه على الاصطلاح لح بلبعرف ذلك بالترديد والقرائن كالاطفال * 

انان فتان ر والنق0 وأما أهل القولالر ابعفلعليم يحتجون على ذلك بأنفهمماجاءتو قيفا لا 2 نالابعدتقدمالاصطلاح والمواضعة 
وقول الشارح(الذىهوا ونحاب عنه 3 التعليم واسطة د ً وناطا م يغنى عن ذلك # 

الجزء الثاى) تنيه على | و احتج أهل القولاخامس) ) بأنه لو يكن بين الاسماء والمسيمياتمناسبة بوجه مالكان خصيص الاسم المعين 


تعلق هذا الكلا. معاقيله للمسمى المعين ترجحابدون مرح وان كانبنهما مناسبةئدتالمطلوب وح بأنه انكان الواضعهوالله 


أذقد توم خلافه او سبحانه كار ن تخصيص لا م المعينبالمسمى المعين كتخصيص وحود العالم يوق تمعيندون ره 


بغفل عنه لاختلاذ 
8 إيضا لوسامناانه لابدمن 1 اسه الك اه الاسم والمسمىكان ذاك ثابتافي وضعه سبحانهوان خئ علينا 
العنوانكا تقدم ولانه 0 


ا ا رت ا 
ان كون الفقة 3 اشرفحتيل أن يكون الديب ا خعارر قات الاو رذ لود ارا 
الحزء الثلاى أن 00 بيال لواحد منا أن بسعى ولده يلسم خاص 2# 
ره هناببان 0 و (واحتج أهل القوا ل ااسنادس نباعلى ماذهو وااللدمن نالوقفباً نهذه الادلةالى ال العا ثلونلا, 0 ىمنا 
باعتبار كونه الحزءالثاق ا القطع بل بض ثشى من المطاق الدلالةفو حب عندذلك الوقف لانماعداههومر ن التقول على اللهعالم يقلوائه 
0 0 ا ذه 
فثامل (لم معنيان( معنى أ باطل وهداهو لق * 
لغوى)وضعهبازائهواضء أ (االبححت التالشعن الموضوع اعلمانهلا كان الذردالواحده نهذاالنوع الانساى لايستقل وحده باصلاح 
لغة العرب فاما المراد | ميم مايحتاج اليه لم يكن بدفيذلكمن جع لبعين مضه نعضافيما جتاج اليه وحن ئنيحتاجكل واحدمنهم الى 

عنداطلاق الاغةروهوالفى)] العريف صاحبهم في نفسهه. نالخحاحجات وذلك البعر: اك ونالابطريق ه عر أصوات مقطعة أوحرك ا 


عللقاعن التقستدبكون || عخصوضة أوتحتو ذاك علو الإضوات المقطمة مي الطريق الى التعر يفلا ن الاصوات سول من غير هاو قل 
امهو ممن الاشياءالدقيقة 











0 














ا مؤنةولكون اخراجالنفس 0 فصرفواهذا الام الضرورى الى هذا التعريئف و يتكلفوا 
له طريا ادرى غبرضرورية مع ٠‏ كونها تحتاج الى مز اولةو ايضافان اللركات والاشارات قاصرة عن افادة 


جميع نان مرر اس رين اباد ان ن الاشارة المسية اليه كالعدومات * اذاعرفت هذا فاعم أن 

د اللغويةه ىكل لفظ وضع لممنى فيخرج ماليس بلفظامن الدوال الموضوعة ومالبس بموضوع 
ن الحرفات والمهملات ويدخل في اللفظ اللفرداتواار ركيات الله وعى الإشانى ارك و والاماق 

0013 حبى والصوق* وهعنى الوضع بتناول ا بن أعم و أخص فالاعمتعين اللفظ بازاءمميئ والاخص 

نعيان اللفظ للدلالة على معنى »# 

عله) قال الحوينى والرازى وغيرها ان اللفظ موضوغ للصورة الذهنية 

ن والخارج أوفي الذهن فقط وقيل هو موضوع للموجود الخارجى وبهقال 


ن الموضو 
الذهن 


َّ اللبحث الرابع‎ ١ 
سواءكانتموجودة في‎ 
اسحق وقبل هوموضوع للاعممن]اذهنى والخارجى ورجحه الاصفهاق وقيلانالافظ فيالاشخاص‎ 1 
أى الاعلام الشخصيةموضوع للموجودالخارجى ولاينايكر لامو جود الخارجى وجو باستحضار الصور‎ 
الذهنية فالصورة الذهنية ان 0 نا هى الموضوع ا وأما فيما عدا الاعلام‎ 
شيةفان‎ ١ الشخصة به فاللفظ موضوع لفردغبر معينوهوالف ردالملثشفيما وضع بع لفيوم ك5‎ 
كانت خارحية فالموضوع له فردمامن تلك الافر ادالخارحية وانكانتذهنية فالموضو عله فردمامن الذهنية‎ 
وانك ده 20 0 بار بالخارحية و قدالح قعل الحنس بالاعلام الشخصيةمن يفرق بيندوبين اسم‎ 


الجنس و فييجعل ان 


نس موضوعالاحق را ا لفردمنها غيرمعان*# وفام اسم تنس مذهيان 


١‏ أحدما) أنه لك فردامتكرا وال نادت الز خشرى وابن الحاجب 


ورححهالسعدواين الما موالئلى انهموضوع لاماهيةمن حيثهى ورحجحه الغمريف (الموضوع لهعلى المذهب 
الاول هو الماهة بشمرط ثىء وعلى المذهب الثاى هو لماهة لالشرط ثشىء + 

( البحث الخامس عن الطريق إلتى يعرف بها الوضع © 
اع انه لما كان الككتاب والسئة واردين بلغةالعرب وكان العم ا 5 


١‏ الواجبات ولابد في ذلكمن معرفة الطريقة التى نقاتهذه اللغة العربيةبها البنااذلاجال اعقلفيذاكلانها 
ال اليه 3 لاستقل العقلبادرا كبا فلا تكون الظريق البباالانقليةواحق أن حميعها 
| منقول بطري قالتوائروقيل ما كان منها لابقيل النشكيككالارض والسماءواخر والبرد ونحوها فهومنقول 
ا بطريق التواتروما كانمنها بقءل التنسكيككالاغات التى فيهاغر ابةفهومنقولبطر بق الا حادولاوجههذافان 
ا ا الا عة امش تغاين بنقل اللغة قدنقلوا 0 00 كانقاوا غيره وج عدد لاحو زالمقلتواطاً وم على ال كن 


١‏ عصرمن العصورهذامعلوم لكل من لهعلم بأحوال المشتغاين باغةالعرب وقد أورد الرازى فياللتصول تنسكا 
عل لى هذ كعادتهالمستمرة :في مصنفاته مه العر يز فقال أماالتواترةالاشكال عليامن وجوه 


1 ا رالا لم ا ا ان الناس ع تلفين فيمعانى الا لفاظط ل ص[ ١‏ كير الالفال دورا ناعلى أ 3 المسلين اختلافا 


| لمكن القطع عاهواحق كافشة التاوفان بعضهم زسم أمباليست بعربية بل سربانيةوالذين جعاوهاعرية 
ريا زنع 0 00 0 


احتلفوا في 10 


هم ماء المشتقة أوالوضوعةوالقا د نالاش تقاقاحتلفو |اختلافا شديد اوكذاالقائلون 


ار ا أيضااحتلافا كثبراومن تأمل أدلتهم فيتعيين مدلول هذه اللغة علانمامتعارضة 


ا ٠‏ وان شيثامنهالايفيد الخ 


أن الغا أن فضلاء 


| ا | انكثيرا من احقدين في الانتقاق زعمأنا: 


ن اليقن وكذا اختلفو اف الاعان وال و لزكاة <حى 
شنقاقالصلاة 2 عون وهاءظلما زر وم المعو أن 


أوغيرها على ماقال' 
الجوهرى الفقه الفبوتقول 
فتهت كلامك 00 
| القاف أفقه بفتحها في 
المضارع أى فيمت 
أفهم الل تاق ركه 
بازائه حملة الفمرعفان 
قبل الواضع لبذا الى 
اهل الاصول من حيث 
انمع اهل الاصول ف 
كذلك ليسواباهل الشمرع 
فكان 
قوله شرعى بقوله 
اصطلاحى قلنا الانسلم 
احختصاصٌ الوضع باهل 
الاصول كذلك بلهو 
لغيرثم 
ولو سلم فاار اد حملة 
القر 3 مله دلي 
را ل 
اكذلكابحثبيتما لهدخل ف 
استفادته (وهو معرفة) 
جميع (الاحكام) بمعنى 
النسب التامةأى النبىء 
ا 


ا 


ل تمحصيل 


شغى ابدال 


ّ 


ايضا كلفقباء 


التصديق باىحزءاراد 
وان يكن ذلك التصديق 
أو بعضهحاصلايا لفعل فللا 
0 
0 في ست وثلاثين 
ع ا 6 
0 
١‏ تلشاللكة عند محيث أو 
اا تن 


امع 
التصديق بها وقوله 





00 خودة 


0 به 











1 


طريقها) أىط ربق ثبوتما]ا | هذا الاشثقاق غريب و كذاك احتلفوانيالاوامر والنواهى وصيغ العموممع شدةاشتهارهاوشدة الحاجة اليا 


وظبورهازالاجتبام الذىل 
'فاظك بسائرالالفاظواذا كان كذلك ظهر أندعوى التوات رفي اللغةوالتحومتعذر انتهى بدولا حخفاكان ل 


ف ير | النزاعهوكوننق لهذ الغ ةالعربيةالينابطريق التواتر عن العرب الموثوقبعربيتبفالاحتلاففيالاشتقاق 
الكتابصفة للمعرفةك أ 


لان الو الوم 
الغرض م 39 اخر 


رهم من قول الشارح 
الآتى مخلاف مالس 
طريقه الاجتهاد كالعلم 


بانالصلوات المس واحبةأ 


ل 
بهذة الصفة العلم بلك 
الاحكام لانفسها فان 
ذلك صرح في ان 
الموصوف بهاهوالمءرفة 
لاالاحكامكم قد يسبق 


الى الغهم من عبارة اللصنف | 


ا سا 

بلصر ح بدكلام الشمراح 
كالتاجالقزارى والالزم 

دخول معر فةالمقإل أى 

تيوه للمعرفة اذ 
0 
مُقيدة حصوطابالاحتهاد 
وتقيد الاحكام حصوطا 
بالاحتهاد كا يفيدهقو له 
التى طريقها الاحتهاد 


بناه على أن معناه الى أ 


طريق حصوطا لآناني 
ذلك اللزوم اذ لابقتضى 


تقد حصول تلك | 


المعرفة بكونه بالاجتباد 


١‏ بالممنى المذ كور معرفة 
الاحكام التمرعية التى 


طريتها الاجتباد مع | 


أ مع ر فته لست من 
الفقه ولو سّعدمالازوم 


| (فانقلت)هي أنه لامكن دعوى التواترفيمعانىهذه الالفاظ على سيل التفصيل وككنا نلومعانيهافياجلة 0 


| قدنقلتاليناعلى طريقة التو واترونقل اليناالناقاون اللا ضوعةلارب سبحانهوتعاي وهذا|القدريكفىفى || 
| الاستدلالبدعر لحل النزاع وأما الاختلاف فيمفهوم الال سبحانه وتعالى ف بح ث اخ ر لايقدح بدعلى حل التزاع |0 





اختلافا شديداواذا كان الخال ف هذه الالفاظ التىهى أشهر الالفاظ والخاجة الى استعلهاماسة جدا كذلك 


والوضع وغيرذلكخار جع نحل النزاع ولايصاح التشكيك به بوحه منالوحوه وقدتنه الرازىطذا فقال 
انهم يطلقون لفظ اللهتعالى على الالهسبحانهوانكنا | لانطومسمى هذا اللفظ أهوالذاتا ار والقادر, 1 
وكذاالقو ل في سائرالالفاظ(قات)حاصل ماذ كر م طلاق لفظة اللهسبحانهو تعالى من عر برأننمم 0 
6 الاسمذاتاً وكونهقادراعلى الاختراع ارك رطان وكونهحيث تحر العقو ولفيادراكهالى 
غرذلكمن العاى امن لك الفظوذلك يقيد: نف القطع مسماه واؤا كا ن الام ركذ لك فيهذ اللفظلةمعنباية 
ار فتهاكان عكن اك انّهى بدوهذا الوا باط للانهذه اللفظلة 


أصلاثم قالمر دفالذلك التشكك بتمكك اخروهو أنمن شر طالتواتر استواءالطرفءنوالو نم 





عامنا حصولشرائطالتواترفي حفاظ اللغةوالتحووالتصريف في زماننافكيف نعلم حصوطاف سائر الازمنة 
انتبى و حاب عنه بانعامناحصو افيف سائر الازمنة بنقلالائمة الثقات الاثبات المعتغاءنباحوال النقلة 
احالا وتفصيلا ثم أطال الكلام على هذام عادالى النة لتشكيكفينقلبا أحاداوجيعماحاءبسدفوع مردود 
فلا نشتغل بالتطويل بنقله والكلامعليه ففما ذكرنا من الردعليهماير شد الى الرد لبقية ماشكك بديد 

وقداحتاففيجوازاثياتالاغة بطريق القياس فجوزهالقاذى أبوبكر الاقلانوابن شر بحوأبو اسحق 
الشرازى والرازى وحماعةمن الفقهاءومنعهالموينى والغزالىوالا مدى وهوقولعامةالمنفيةواً كر الشافعية 


اك ابنالحاجب وابن اطمام و حماعةمن المتأخر بن ولس النزاع فماثيت تعميمهبالنق ل كالررجل والضارب 
تسترا كرفع الفاعل ونصب المفعول بل التزاع و بام فيهذا الاسم اعبار سل درل 


حت الاشتقاق أوغيرهمم: نى «ظن اعتبارهذا المعنى فيالتسمية لاجلدورانذلك الاسم معهذا المعنى وجودا 
وعناء و جدذلك المنى فخ رذلك الاسم فهل يتعدى ذلك الامم المذ كور الى ذلك الغيررسي ب وجود ذلك 
المعنى فيهفيطلق ذلك الاسم عليه حقيقة اذلانراع فيحوار زالاطلاقحاز ١‏ اهالخلاففي الاطلاق حققةوذلك 
0 الدىهو أسم لانىء منماءالعنب اذاغلى واشتدوقذ ف بالز بد اذا اطلق على النيذالماةالدبانى» المذكور 

مع الخامر رةالعقلفانهامض في الاسم يظن اعتماره في تسمية اد و كور ور ل را 


0 عالعن ب لايسمى حمر أبلعصيرا واذاووجدت فيهسمى بدواذاز زالتعتهلرسم بدبل خلاو قدو حدذلك 


١ 1‏ فيالنبيذاو بخص امم ار ور هو ماءالعنب المذ كور فلا بطلقحقيقة على النديذ وكذلك تسمية 
بل ,يصدق مع كون ١‏ 
حصوطا تغيرهوحتئذ أ 
فيصدقع, معر فةالمقلد ١‏ 
أ التسلم لافادة الدوران وكو ندط ريقاصحبحةفنقول انا ردم بدوران الاسم مع المعنى المد كوردورانا مطلقا 


الننائسارقاللاخذباحفيةو اللائط زانياللابلاجالحرم ب احتج الجوز زونباندوران الاسم مع المعنى 50505 
وعدمايد على انه المعتدر لانهيفيدالظنواجيسبان افادة الدوران لذلك منوعةنا سبانى ف مسالك العلةوبعد 


سواء وحد ف أذ رادالسهى أوغن ها بادعاءثيوت الاسم ففكل هادة بيو جدفيهاذلكالمدى واد نتفائهفيكل مال .وجد 
فيه بطر , لدي الفروض لانم بو دلب اك لدو سينثديكون.ن أذ ذلك ى فلاتحقق الاق فرع | 


أ 





0 0 وان أردتم رن الاسم معالمسمى أن دو رمعهفي الاصل امقيس عليدفة ط لو حودالا -م في كل مادة 
بسع يبي ا 2 2 2 22 12 لاح 0 


5-6 


6 

















1 00 0 لم ى واتفان وكا لهال مبوجدفيهمنعنا كونهط اس ا 
أ دار الاسم معفوجو لك نه طربقاصحيحة لاثبات المسكني الشرعيات فذاك لايستازم 
اثنات كونهطر يقاصحيحة في اللا 5 0 لان قيفي الع رعبات سمى الت 
ا 0 ن الشارع وتعيدة: ابلا أتمعقلى وأحيب ثانا ااه على سبيل القلي بأنهدا رأيضامع اغل 
29 نك اه للم برضلك لووط في القلفدل ع أندمعتير والمتى جز ءالعلذومن قال بقطع النباش وحد 
| 0 شارب النيذ فذلك لعموءدليل السرقة والحد أولقياس ماعل السارقوا كر قباساد شرعيافي اله لالانه 
١‏ سمى النباشسارقاوالنيذحج رأبالقياسي اللغة كازحمو أيضا القياسفي اللغةائ. اكه نمل وهوغيرحائز لانه 
| ما محتمل التصربح باعتياره حتمالالتصريح 5-6 ا -ك بالوضع بع بجر دالاحتال الجر عن 
الرجحان وأيضاهذه اللغةالعربيةقدتقدء اللافهلم ةا واصطلاحية وعلى القولنفلاطريق اليها 
الا النقل فقط وعلى القول بالتفصيلكذاكلانهراجع الى القولءنواذاعرفتهذاعامت اناضييع انآت 
' || الغة بالقياس بد 
١‏ الفصل الدابع في تقسم اللفظ الىمفرد ومركب ) 
ْ . اع اناللفظاان قصد مجزءمنهالدلالةعلى جزءمعناه فهوه ركب والافهومفر دوا لفرداماواحد أومتعددوكذلك 
ا ممناء فهذءأزمةأقسامه الاول الواح دلوا حدإ نيترك فم ومدكتيرون لاق ولامقدراً فعرفة لتعينه 
[ اما 0 وضعا واستعالا قعل شخصى وجزئى شخصى وجزئى حقيقى انم أومضافا بوضعه 
أ 21300000 ور أوفي >> 0 ة 0 
ا حيث الوجودمعينةه نحي ثالتخصيصأ ار للع اب )لحار الح قاد ار اراس رد 
من دليلها سابقاكضيرالغائب ا كضبرى الخاطب والتكلم ا ىن 


ا مفرومدكةرون تحقيقا 0 تقدير | فكا لى فانتناولالك عر انراد فجاس والافاسم الحنس وأياما كان 


ار ان عر ور اوتا ولناد ااي أ اك فهوالمشكك وانكان تناوله 00م 
ا فهوالمتواطىءوكلواحدمنهذه الاقسامانليتناول وضعا الافردا معينافخاص خصوص البعضوان تناول 
| الافراد واستغرقهافعام سواء استغرقها مجتمعة أو على سبيل البدل والاول يقالله العموءالشمولى والئاق 
ا البدلى وانلم يستغرقها فانتناول تجموعا غبرخصورفيس ى عام عند من لم يشترط الاستغر افكامع لكر 
وار احبح أندخا ص لان دلالته على أقل المع قاعية كدلالة المفرد على الواحد وان لم 

يتناول جموعا بلواحدا أوائن نأو 1 نناول خصو دسل 0 النوع م الثانىاللفظ المتعدد 
| لمن المتعددويسمى 10099 


اللفظ الواحد للمعى المتعدد فانوضع لكل فش رك والافان اشم رفي الثلىفنقول ينسب الى ناقله والا شققة 


دار ابع النفضا المتععددلامننى الو احد ويسمى امير ادف وكلمن الاربعة ينقسم الىمشتق وغيرمشتق والى 


صفةوغر ” جزئهتضمن وعلى رار روصي ا" 


ههنا قدبين فيعلوم معروفة فلانطيلالبحث فيهوككنا نذكرهه ناخس مسائل تعلق بهذا ابم تعلقا تاماً 
(اللسئلة الاو 0 الاشتقاق» شقان أن جد بين اللفظين تناسبا في 0 وا فت نيه كينا 
اذا حاار كان أربمة أحدهااسم مو ا ار 


لدنسة الى ذلك العى وثالها مشاركة بن ) 
هذ ين الاسمي نف الكر وف الاصليةورابعهاتغير يلح ق ذلك الاسمذ فيحرف اك ركافقطأد فبيمامعا 0 
م الثلاثة اما أن يكون بار بادة ا ) 





ل 


|| الوصو الاحكام بوم 


ذلك ايهاماقوياوالاحتراز 
مع امكانه أول إل 
دلجب اي أى لير 
لدوالاولى جعله على حذف 
المضاف أى كتمىءالعلم 
(بان النية في الوضوء 
واجة) امد ران ار 
مندوب) لاواجب (وان 
النيقمن اليل )بانتقع فيه 
(شرط في ) سحة ( صوم 
رمسان ! وان الركاة 
0 
مان 
بشمل الصية كا نقله 
الاستوىني شمر حمنهاج 
الفقه عن اللغةبان تتعلق 
به وبازمالولى الاخراج 
على ماتقرر فيالفقه (و) 
أنها (غمرواجيةفي الى 
لك 
لاسرففيه حلاف ارام 
كحل رحل لاستعاله 
والمكروه كضبة اناء 
كبيرة لخاجة أده 
لزيئة ( وان القتل بمثقل) 
كصخرة (بوج ب القصاص) 
بشرطه بان نحعله حمًا 


0 واحيا لورثة المقنول على 


القاتل ( ونحو ذلك) 
اى 
ذلك 00 0 


والعلم بنتحو 


لذ 0 رة (من) 
بقة ال فة) 
اى المسائل الختلف فبها 
بيان لحو ذلك فارن 
الشافىي رذى الله 
عنه قال جميع هذ 

الاحكام المذ كورة 


الامور المذ 











من وجوب النية وما 
لك 
رحى الله اعنة وحيك 
كان قوله من مسائل 
الخلاف ف عددة : العثيل 
عر 
مسائل طنية متفق علها || 
تعد معرفتها من الفقه 
والا فخرو ج مثلباعن 


الفقهميعدولا حو بنى شمول أ 


هك نه 
0 
وااسلام وان منع دن 
ا ان 
مع أنه لإسمى فقبا ما 
اقتضاه ,كلام الشاررح 
فيشر ح مع الحوا مع 
تبعا طم والعلمما تقدمفي 
كونهفةهاماتيس( حخلاف) 
اى بمخالفةتصورالاحكام 
لك 
كسان والصفات 


التعريف بال 


عليه ان 


كالابيض والافعالكلضرب] ا 


والعلم ببعض الاحكام 
الشمرعيةوالعلمبالاحكام 
العقلية 0 الو - 
نصف الاثدن واليسة 
رن هده الا حرقة 
والاصطلاحية ككون 
الفاعلم رفو عافلا يسمى 
ثىءمن ذلكفقها وقضة 
دام مع قوطم 0 
را ا ع 
لمعرفة بعض ا 
فقطبالاحتهاد لارشمى 
بدون الفقدوقد ستعد 
فليتأمل ويمخالفة (ما) 


مرخر قات اكه ة فان الاسم الذىوقع به النا كيديفيد تقويةالمؤ كد أورفع توغ التجوزأو 


1 
ل اك را ا ا ل 0 )ا نقصاهءا 
سائعها زبادة المركةمع نقصان احرف ثامنهازيادة الحرفمعنقصان الحركةتاسعماان يز ادفيهحركة وحرف 
وبنقص عندح ركو حر ف وقي ل تلهى أقسامه إلى خمسة عهسر وذلكلانه يكون اما بحركة أوحرف بربادة 
ا بهماوالتركيب منتى وثلاث ورباع:: وينقسم الى المغيروالكيروالا كرلان الئاس ةأعم من ا 
الموافقة فع اللوافقة في المروف والرتيب 0 د وبدون الدتي بكبير نحو جذ ب وجذ وكنى وناك وبدون إل 
| الموافقة أ كبر مناتسة ما كالخر ج في نم وت و الصفة كالتعدةفيالرجموالرقرفالمتفرالاولين لواف ا ا 
وف الاخر اللاي والاشتقاق الكير والآً 5 بر لبس من غرض الاصولىلان المبحوث عنهني الاصول انا | 
| هو الممتق بالاشتقاق الصغير اك ينقسم إلى قسمين صفة وهى مادلعلى ذاتميهمةخرمعينة بتعين | )0 
شخصى ولا جنسى متصفةععي ن كضاربفان - تا الضرب وغرصفة علس 00 
متصفةمعين # ثم اختلفواهل بقاءوجهالاشتقاقشرط لصدق الاسم اللعتق فيكون لاساشرحقيقة اتفاقا وني || 
ل يازا اتفاقا وفي الماضى الذى قد انقطع خلافمش.ورينالخنفيةوالشافعية فقالتاللنفية عاذ 
وقالتالشافعيةحقيقةواليهذهب ابن سينامن الفلاسفةو أبوهاثم من 0 احتج القائاو ن بالاشراط با ' 
الضارب بعدانقضاء «الضر ب ,صدق عليه نه نس بضا رب واذاصدق عليهذاك وج بن نلايصدقعليه انهضارب أ 
لان قولناضارببناقضه في العرف قولنا لبس بضارب وأجيببمنع أنتقيافي الخال ما 0 نا 
لين تفي اال أخص» من الثبوت معطلقا وننى الاخص لايستازمننى فى الاع الاير ادالننى المقيدبا حال لانفى 
| المقندبالخال ولعبااها بأن اللازمالنف فى في املة ولا .ينافيالسوت في اللجلة الا أن يقال ا نالاعتمار بالمثافاة 
3 ف الغة لافيالعقل ا صحاطلاق الشتق اطلاقا حقيقياباعتبار ماق لادج باعتبار مابعده 
| ولابصح اتفاقاوأجيب منعالملازمةفانهقد. مشرط ط المشركبين لماغى وأسالوهوكو: نهثيت لهالضر ب #واح-: ع 


| النافون باجماع أهل اللغةعلى صحة ل ا ندجاز بدليل احماعيم 


0 صحة ضارب غدا 0 حاز اتفاقا وبجاب عنهبان حازبتهلعدمتلسهبالفعل لافي اال ولافيالماذى 
ستازم حازية ضارب ألمي 2# والحق اناطلاقالشتق قعل الماذى الذى قدانقطع حقبق ةلاتصافهبذاك 
00 وقد ذهب قوم الى التفصيلفقالوا انكانمعناديمكن الماء "اشر طبقاؤءفاذامشى وانقلم فجازوان 
كان غير 0 القاء | مم شيرط بقاؤه فكون اطلاقه عليهحققة ودع ور ]ل وف 20 لدفان ا 
أدلة جحة الاطلاق الحقيق عل لى فامضى وأنقطع ظاهرة قوية * ا 
0 المسثلة الثانيةفي الترادف)هوتوالى الالفاظ المفردة الدالة على مسمى واحد باعثبارمعنى واحد فر ج 
0 دلالة اللفظين على مسمى واحد لاباعتبارو احد بلباعتبارصفتنكالصارم والبندا وباعتمار الصفة 
صفة الصف ة كالفصيح والناطق #والفرق نين الامماء امت رادفة والاسما المؤكد أن لخر ادفة شد فا نل : والسرا 


اله ىا وعة الش ول وفع الور الى 0ت الترادففي اللغة العربيةوهو المقو سمه إماتعدد الو 6 
أوتوسيع دائرة انير ولكثر واه وهو المسمى عندأهلهذا الشان بالافتنان أوتسريل مجال النظم واللئر 
ا واع البديعفانهقد يحصل أحداللفظين المترادفي نللقافية أوالوزن أوالسجعةدونالا "خر وقدصل 
| التجنيس والتقايل والمطابقةونحو ولاك تون رونا ساح يزالالادر ون لوقوع الترادف في اللغةه ناندلو ‏ 
| وقعلعرىء, نالفائد ةككفاية أحدهمافيكون الناى. نباب الع ثويندفعً. 0 المكرن ير دآ 
| الخاصلولمراً نو انحسجةمقدولةفيمقا بلةماهومعلوم بالضرورة من وقوع الترادف في لغةالعر ل ل اك 





امه العلم كم] 
الشبرعة الذى لين 





والخنطةوالقمح والجلوس والقعودوهذا كير حدا وانكاردمباهتةوقولهمانما: نض نأنعمن الرادفهومن | 


اختلاف 














احتلاف الذات والصفة كالانسان والنعسر أو الصفات كار لتغطة العثل والعقار 


)| احتلاف الحالة ااسايقة كالقعود دن القيام واألوس دن الاذعاجاع 0 وتعداف >توهووان 


الشارلافقالقومانهواجبالوقوعفي لغةالعربوقال آخرون انممتنعالوقوع وقالتطائفة 


8 عدمتناه العاف ان أريدالحتلفة أ وامتضادة وتسليمهمع نع عدم وفاءالالفاظبهااناريد 
3 ا 3 للق بق 0 المطلقة ذانالوضع الحقيقة المشتركة كاف ف التفهم وأيضالو م م تناه 


0 العدد غير متناهية ية مع ركا» 
ضمروريةفي الاغةوانسامناذلك ا م أن الموجود مشر لكافظى لم لاوز م 0 
سما داك م لابجوز اث 


أمكنتكاف مثلهفيبعض مواد الترادفةفانهلامكنفي أ كثرها بره ذاكل عام بافةالعرب فالمجبءن نسبة 


8 النع دن الوقو ع الى مثل ثعاب وابنفارس مع توسعهما في هذا ا 
008 ا أ الثالثة في المشارك ) وهو الاظلة الموضوعة لقرقتين مختافة.ن 1 


ءِ 
روا ولادن 


شه 


5 | كذلاكفخر جبالوضعما.يدل على الى +بالمقرقةوءلى غيره بالحازوخر ج بقيد الح ةالمتواطىء فانه يتناول 


الماهيات الختلفة لك إن لامن جد ثهى كذ لك بله ن حيث | تهامش يركذ في معنى واحد 0 كدق 
ور ع 


0 احتعج القاء ثاون بالوجوب بأن الالفاظ متناهية والعاق ‏ عير متناهية وا لماه بى اذاو زع على غبرالة 59 ل 


الاشتراك ولاريبفيعدمتناهى المعانى لان الاعدادهنها وهى 0 يبلا خلاف واحتحواثانيابا بأ نالالفاظط 


ا الغامة كار جره ولف تناك و الك لكر وقد كك نر لك كر وه 


ان دالا خرمع أن كل واحدمنهما يطاق عليهلةظ اللوجود بالاشتراك وأجيبءن الدليل الاول جنع 

إمائلةالمتحدة في 
00 منهمالكان عدم 
المتناهى فان اسماء 
ن الالفاظ المتناهية وأأحجببءن الدليل الثانى بأنا لا أن الالفاظ العامة 





بى ماحتاج الى التعبير والتفهيم 0 يضالان تناه الالفاظط ا هامتركية 


شتواك الموجودا تكلها ف <ك واحد سوى الوجودوهوالمسمى يتلاك اللفخلة العامة 
واحتج القائلون بالامتناع بأن الخاطبة بالافظ المشترك لايفيدفهم المتصود على الّاموما كاتكذاك يكون 
ا ا لانزاع في 1 لاححصل الفبالتامبسواع اللفظ المترك لك نهذ االقدر لابو جب 
بدلان أسماء ا«الاجناسغيردالة على أحوال تلك المسميات لانفياً ولااثباتا والامماء المعتقةلاتدلعلى تعيين 


| الموصوفات ألتة ولم يستلزم ذلك نفيها وكونهاغير ثابتةفي الاغة بد 
ا واحتجمن قال وا زالوقو ع وامكانهبان المواضعة تابعةلاغر اض المتكلم وقديكون للانسانغر ضفي تعريف 
ا للمفسدة كاروىعن أفبكر رذىاشعنه أندقالان سألهعنداهجرةعن النى ضلى اللةعليهوا لهوسلممنهو 


شنا عل التفصيل وقد يكونغرضاتع ريف ذاك العىء ٠‏ على الاحمال حي ثيكون ذكر التفصيل سبنا 


فقالهو جل يهدين السبيل ولانهرعا لاإبكون المتكام والقامحة الثغىءعلى التعيينالاأنديكو زوائقا بصحة 


ْ وحود أده الاحالةفحينئذيطاق الافظ ا معت رلئائلا كدت ولإيكذزب ولابظبر جبله بذاك فانأى معنى 

| لادصح فلهأن بقولانمكان مرادى الثانى ب وبعد هذا كله فلا فاك أن المشترك ٠.ودودفي‏ ا 
ا لابتكرذاك الامكابركالة, نرءفانهمشتر كبن الطبر واللرض:ستع لل فيهماه نغيزترجح وهو «عنى الاشتر 

| ؤهذا لاخلاف فار نامل الاغة وقد ل بنع كون:القرء حقيقة فهما واز حازية 0 
| وحفاء موضع الحقيقةورد بان الحاز ان | 


نامريه دق اللففه وز الاش لكر عر 


١‏ والافلاتساوى ومث ل القرءالى إنفانهامشتركة ؛ بينمعانيهاااعروفة و لاون رك بين الادض والاسود 


ا كن عسعس مركن اقل ل وكاهو الات تقر ارما أ واقع ف الكتاب والسنة 


فلا اعتبار بقول هن قال انهغير واقعفي ١‏ 0 فقط 1 1 واقعفييالاني الاغة بي 


(م؟ ارشاد العحول) 


0 لماقرته أو | 





ا 


١‏ (السألة الرابعة ) اختاف في حواز استعمال اللفظ المشترك في معنبيه اومعانيهفذه الشافعى والقاذى أ 


طريقة الاجتهاد كالعام 
بان ) الله تعاللى و 3 
وانه لبس جسم وان 
( الصلو د واحبة - 
وان الزنا رم ونحو 
ذف ) الك كور كر 
كولسل 
بغر حق رما وقوله 
را ان 
القطعية ) أى المقطوع 
با بيان لنحوذلك(فلا 
اك العلم يماذكر 
فقها واقتصار الشارح على 
بسانفائدة القبدالاخير 
دون بقمةالقبودللاختضار 
وايثار الاهبالبيان فان 
ماخرج بالقيد الاخير 
أقرب الىتوعكونهفقبائما 
خرج بقبة القودكلا 
يحنى وحيث قبدت 
المعرفةبالتى طريقهاالاجتهاد 
الذىلاحصل مندالاالظن 
(فالعرفة هنا) أى في 
تدرف الفقه الراك ا 
(العلم) أى ممنى لفخط العم 
الامستعملا باصل معئاه 
ا الا 10 سسا 
(ععنى) أىفي معنى (لفظل) 
(الظن)الذىهو التصديق 
الل اجيم كاسيآقفالاضافة 
حقيقية اوفيمعنى هوالظن 
فالاضافة ببانيةلان العلم 
ل || كنا فاسسيره النقياء 
ونحوم في معنى_الفان 
ولااشكالفى استععاطافى 
0 
لانها حقيقةعرفية لمن 
ذثر وامالانها ججازمشهور 
طم أوعليهقربنةواضحة 
ا ا دن 











الاجتبادلان الحاملء. ب 


0 
عندلايكون الاظناواتها 
قيد بينا لان الظن ليس 
معناها الال الغالل في 
شال [ذفد دكري 
أنبائر ادف العلمواماقال 
فالمعرفةالعلم معنى الضان 

ولم إبقلفيامءرفةععتى 
الظنمع أنه خص لانمل 
شاور اطلاقها معنى الغلن 
بخلاف العلمفقر ب اطلاقها 
معنى الظن بائجاترادف 
العلم الذى اشتمرفيكلام 
الفقباء ونحومم اطلاقه 
بمعنى الظن فناسب اطلاقها 
المرادة) للمصنف(فما 
ذ ثر)منهذاالتعريف 
وقضية ذلك أن المقام 
للاخمار فلعل العدول 
الى الاظبارلانهأوضح 
لاستدىء المقصودبالذات 
الكتاب ولانهل نذكن 
00 الماع فلن 
لمكن بين يقي 
سن الاطار نت 
مغايرةهذا فى الظاهر ما 


أرضا كع فتانهذاا ١‏ 


فيكذا أوشرطلهأومانع 
مله ولذا مثل فما سبق 
بنوله وأن القل تقل 


بو حب القصاصفانذلك 


ح وضعى والتكليق 
وجوب تسلم القاتل 


“نفسه وعليه فلا ريصح 


ا اللويررحم|ا: ا 
1 له كان معنى حقيقيا 0 اما كت فى فهو الدعاءفاار ار ا 


أ ال نأنيرادبالسجودالانقيادفي الميعوماذ كنا 
| لان الكفار لم 0 يراد بالسجودوضع ارات على الارض في ابيع فلاب باستحالته من 





11 


| أبو يكروأبوعى الما ى والقاضى عبدا بار بن حمد والقاضى جعفر والشيخ حسن وبدقال امور كا 


| من اد نافيك يم ازه وده أبوهائم وأبواك نالبدمرى والسكرخى الى امتناعهم الحتلفواقنهمءن | 
معمة ا ان منع منه لامر بر جع إلى الوضع والكلامن: دى على حثهوهل, بلزم» كُّ 


0 النفظ لمعنيين أو معانى على البدل 2 أوطاعبى اللء نع أملافة لالمانعون ان المعلوم 
بالضم عرورة 0 اط تين الجمو عوبن كل واحدمن ن الافراد لا نالوضع الخصيص لفظبعمنى فكل وضع بوج. ب 


١‏ أن لابراد بأللفظ الاهذا السو ويه نك يكنا المعنى نمام المراد باللفظ فاعتباركل من الوضعين 
ا يناف اعتبار الا خر فاستعمالهللمجمو ع استعماللهفيغبرماوضع 0 اللفظ وضع 


لامجمو عفلا خاو ام أن يستعم ل لافادة امجموع لطن أولافادتممع افادة أفراده فانكان الاو ل يكن اللففل 
0 الالاحدمفهوماتهلا نالو اضع وضعهبازاء 0 رثلاثة على الدلو م ذلك اللجمو ع فاستعمال اللففل ١‏ 
فيه وحد ه لايكون استعمالالهفيكلمفروماتهوان قانا اندمستع.لى في افادة الجمو ع والافرادعلى الدل فهر 
تحالك قدمنا بد واحتج الحوزون بأمور أحدها أن الصلاة منأللّترحمة وم ناللائكةاستعفارتم ‏ ا 


51 .حانهأً راد بقوله ١‏ أ ن اللهوملائكتهيصلون على الى )كلا المعنيين وهذاهو امع بونممنى المش ترك وأحجيت 


| بأنهذه الآ ةلس فيها| ستعمال الاسم المععركفي| 0 معنى واحدلان سياق الا يةلا حاب اقتداءالمؤمنين / 


باللّهُوملاككتهفي الصلاة على النى صل اللهعليهوا” لدوسلم فلابدمن انحاد معنى الصلاة فيالميع لانه لوقيل ان 
انى والملاكة يستغفر ون لهياأها الذ, نآمنوا ادعواله لكانهذا السكلامفيغايةالركا اكافعام أنه أ 


ذاته بإيصال لخي رالى ابي صل اللاعله و1 وأ لهو سلم ثم» منلوازمهذا الدعاء ار حمةفالذى قالانالصلاة من الله 
الرحتقداً رمات لاأنالصلاةوشع تال رحمةوآما الحازىتكارادةالمر ونحو ذلكما ليق هذا المقام ثم 

اناختاف ذلك لاجل ادف الر طرف قار ا اوزكر عدن انالا رالحسب الوضعو 0 ا ١‏ 
ا بقوله سبحانهرأل 0 الله يسحدله» نفي السمواتوه نف الارض)الا” يةفانهنسب السحود الى العقلاء 


| وغيرغ كالشجر والدواب فانسب الى غير العقلاء يرادبه الانقياد لاوضع الحبة على الارض ومانسيالى |( 


العقلاء در ادنهوط ضع اللبهةعلى الارض اذلوكان ار ادالانقيادلماقال ( وكثير من الناس)لان الانقيادشامل ليع 0 
من أن الانقيادشامل جميع الثاس ناطل)ا 


المادات الا من > باستحالة التسبيحهن الجمادات وباستحالة الشهادة من الخوارح والاعضاء يوم القيامة ||| | 
اذاعر فت الا حاكعدمجوا ا نع بانمعى المفترك أومعانيهو بأ تمن جو زه نحجةمقبو لتوقدقيل انه 
يجوز اللجععجا يجا زالاحقيقةوبهقالجماعةمن المتأخ رين وقيل جوز ارادة المع لكن مجر دالقصد لامن حيث 
اللغه 00 الى الغزالىوالرازىوقيل حو زا مع ع فيالنفى لاف الاثباتفيقالمثلاما ؟ 
لعين الحا رحةوعين الذهب وعين الشهس وعين الماء ولا,بصح اناك عندىعين وترادهذه امعان ىبهذ |اللفل 

يل بارا ليوف الج نع فيقالمثلاعندىعيون ويرادتلك لحان وكن | ى فحكم حك ا مع فبقالمثلا 
- نازوير 0 0 يصحا الك رار المعالى بلفظالمفردوهذا الخلافاتماهوني المعانى 

تى يصح المع بنتها وفي امعنيين اللذين يصح المع بننهمالافيالمعانى المتناقضة جد 
2 المسالة الخامسة في! للقيقة لم المسألة عشرة انحاث 2 


( البحث الاول في تفسرلفظلى الحقيقة والحاز ز) أما:الطقيقة فهى فعيلةهنحق العىءععنى ثنت والتاء لنقل | 


ا اللفغاةن الوصفية الى الاسمية الصسرفة.وفعي لف الادل قد يكون عم القاعل وقد يكو ن عع الفدول فعل 


التقديبر 














ا قا لقا كار لقا ى يكونمعناهالبتقب: بدواماالحارفهومتعل من الحوار الْدّ 
١‏ وديدون و4 عازفهو تت 


آٍْ حر التعدى ا يقال جز تهذا|الموضعاى حاوزته د ن الحواج زالذىهوقف. م الوجوب والامتناع وهو 


١‏ راجعالى اك 5ك انين .هذا الىهذا 
ا إالبحث التاق في حدها» فقيل فى حد الْقيقة انها اللنظ ااستعه لىفماوضع لهفيش لهذ |الوضع الاغوى 


1 | والث مرعى والعر في والاصطلاحى وزادحماءةفيهذا الحدقيدا وهو وقوطم فياصطلاح التخاطيلانه اذاكان 


د 00 0 لفه ماود لدو اصطلوع ا رللاسية ل التخاطب 


اه ال مم فقالوا هى النففل الستعمل ف اوضع 
| ( ده راجمثل 5 1 وقيل في حد الحقيقةا هاما كيت لهي ل الاصطلاح لل وقع 
التخاطب بهوقيل في حدها انها كل اس و كان وضع واضع وضعالايستند فيه الى غيره 
أما الحار زفهو اللفظ المسستعمل فيغيرماوضع ضع لهلعلاقة معقر إبنةوقل هو اللفظ المستعما ل في غير ما وضع له 
أولا على وحهيصح وز ز بادة قبد على وجه يصح لاخر اج مثل استعال لفظ الارضؤ في السماء وقيل ف حده 
ايضا ذه ما كان نضد معي الحقيقة 24 
(اللبحث الثالث»؛ قداتفق أهل العم على نوت الحقيقة الاخوية والعر لعرفية ة واحتلفوا فينوت الحقيقة القرفة | 
هى اللفظ الذى استفيدمن الشار 0 عكان اللفظ والمعبى مجهول, نعند أهل الغة أوكانامعلومين 
لكب يشم واف الاسلذك ال أوكان أحدماتهولا و الا" حر ر معلوما د ون دياق لىذلك الخلاف 
والادلةمن الحانسين أن العم عبقهى الفظ المستعمل فياوضعلهيوضع الشارع لابوضع أهلالشمرع كا طن 
١‏ فذهبالمهور الىاثماتها وذلك كالصلاة والز كاة والصوم والمدل لى والمزى والصاتم وغيرذاك فحل اانزاع 
٠‏ الالفاظ امتداولةشرعا المستعملةفيغيرماوضع لدف اللغة فاخهور جعاوها حقائق شرعيةبوضع الشارعطا 
وأنبت التزلةأيضامع السرعيةحقائق دينيةفقالوا انما استعملهالشارع ف ي معان نغيرلغويةينقسم ل قسمين 
| الاوك ا ار اسان راك رشن ارك 5 ذلك والقسم الثانى الاسماءالتى 
١‏ احريت عل الفاعلين كالمؤمن والكافر اقلت سيك شعاوا القسم الاوك حقيقة الترعيا والش الثاق 
أ حقيقة دينيةوان كان الكل على السواء في أنه عر ف شرعى وقال القاضى ابو بكر الاقلافويعض المتاخر بن 
]| ورجحه الرازى أنهاتجازاتلغوية غلتفي المعاالشرعية لكثرةدورانها على ألسنة أهل الشبرع » وكرة 
الحلاف أمها اذا وردت في كلام الشارع جردة عن القريئة هل تحمل على المعانى الشمرعبة أوعلى اللغوية 


| ا فالخبو رقاو ابالاول والباقلانى ومن معهقالوا بالثانى قالواأما فيكلامالمتشمرعة فيحمل على الشرعى اتفاقالانها | 


أ قدصارتحقائق عر فيةيينمو انماااتزاع فيكون لكبو ضع الشارع وتعيبنهاياهاحيث تدل على تلك المعالى يلا 
قرينة فتكونحقائق شرعية أوبغليتها في اسان أهل الشمرع فقط ويضهعها الشارع بلاستعماباتجازاتافوية 
| لقرائن فتكون حقائقعرفيةخاصة لاشرعية #داحتج اعهور بما هو معلوم ششرعا أن الصلاةفيلسا نالشارع 
| وأهلالششرعلذاتالاذكار والاركان والزكاة لا“داء مال مخصوص وااصباءلامساك مخصوص واج لقصد 
| مخصوص وازهذه المدلولات هى المبادرةعند الاطلاق وذلكعلاءة الطقيقة بعد أنكانت|اصلاةفيالاغة 


للدعاء والزكاة للماءوالصيام للامساك مطلقا واللجالقصده طلقا وأحبءنهذا بأنها باقةفيمعانم الاغوية | 
اا ا ا ا ل 7 


| كالاخرس وأحيب أَيضًا بأنه لاازمه سبق المعانى الشرعية عند الاطلاقث.وتالحقائق 
صيرورتها بالغلة حة خافة لحن الشمرع وان ١‏ 5 ن حقائق شرعية ة يوضع الشارع وردباً تدان | 
ك0 اللفظحازا أن الشارعاستع.له في معناء لناسبة للهدنى اللغوىثم اشتهر فأفاد بذير قرينةفذلك | 


الشرعية دو از أ 





ام 
باحك م التكاليف فلا اشكال 
0 


0-0 رعلىهذه السعة 
للبم الاأنيقولكلامه 
0 كان اا 
ا الاحكا مالمرادة 
6 رأمتعبارة الرهان 
ظاهرة قِ نر 
لاد بل حيثقال فان 
قبل ف) الفقه قلنا هو 
]| فياصطلاحعاماءالغر بعة 
باحكام التكاليف 
وقدبؤولءلىان المراد 
اعم التكاللف وما 
بشعها 2 0 
5 
امم تخصيص الفقه 


وظاهر اتفسير السبعة 
بقوله ال 


ا ) ان هذههى 
نفس الاحكام وعلىهذا 
( فالفقه العم بالواجب 
ا 
را 
قباسهيقال قولا منتيها 


الم الدتراء 


بان يقالوالماحاى العلم 
الماح الى أخرء و يحتمل 
انها لست حرف تلبيه 
| بلاسمى معنى حد فيتعلق 
] يهكذا أى وخذ الاق 
وعدمكذا أىكالمذكورات 
.وانتهفي الاخذ والعدالى 
0 السبعة بان تقول 
والمباح الىاخرهالاآن 
0 
اذهذه المذكو رات أفعال 
0 
[. لاقواليم وغيرها وهى 











متعلق الاحكاملانفسها 
فانها احدطر فى النسب 

التامة التى هى .المر 0 
بالاحكامهنا أشارالله 
بقوله (أى) الفقه العلم 
(بان هذا العىكالنية 


| 
ار ة) 
ف نا ركد لجنا 
وان سل ل ل 
وهذا الوتر (مندوب) 
لاوا جب (وهكذا) أى ومثل 
هذا القول وعل قياسه 
ل ار 








وخذ الباقى وعده 
كلل كر راك وانته ف ١‏ 
الاحد والعد ( إلى 
آخر جرئيات )كل 
واحد من ( السسعة) 
الذ كورا 
0 هذا الفىء كاكل 
لحم تروك التسمية |) 
ولحمهذا المتروك التسمية 
مباحوابما عطف بالواو 
تذها على ان الفقه 
هوالعلم جميع المذكورات | 
كافك من غيراعتبار ١‏ 
ترتيب ذهنى أوخارجى 
في العلم فظهر أن في 
0 ) 3-0 
اسم المتعلق بالفتمكا 
على 0 0 0 
المسككنبوت الوجوب 
للنيتلكن هذا لا يناس 
قولهالا 'فالوا جب الى 
اخره لتعين حمله على 
0 كالاضنى 1 
ا 
ا ار 
المتعلق بالغىء المطالوب 


طلا -ازما وهو وت ,١‏ 


| دبنية فانه من حملة الحقائق الشرعي ةكم قدمنا فلا حاحة الى تطويل الحث فيهيد 
| (الحثالرابعع الجاز 


| علومن له أدنى معرفةبهاوقد استدلبماهواوهن من بيت المكبوت فقالاوكان لجاز واقعافيلغةالعربلزم 


| باطل لاندمع القرينةامخصوصةلاحتمل غيرذلك فيكونهو مع تلك القرينةحقيقة لامج زاوالثنىباطللان 
١‏ قرس وإجانعة بآن هذا نزاع فيالعبارة ولنا أن نقول الف ظالذى لايفيد الامع القرينةهوالجازولايقال | 


ا للدي * وعلىكل حالفهذا لابنغى الاشتغا ال بدفعه ولاالتطويل في رده فان وقو عالجازوكت فلن 


5 


| على مثله مث لهذا الواضح البين الظاهرالجلى وك أن الجازواقعفيافة العربفبوأيضاواقعفيالكتاب المزز‎ ١ 


5 ا ا استدل :1 يعدن .أن لجاز كذي لانهام 0 00 


"٠ 
معنى المقيقة العرعيةفئيتالدعىوان أريدأ نأهل الغةاستع. ا لوه ف هذ العانىوتيمه الشارع فيلك قلاف‎ 
|| الام امع بأنبامعان حادثهما كان أهل اللغة يعرقو نهاه واحتج القاضى ومن «معهيأن افادة هذه الالفاظ لمذ.‎ ١ 
١ العافى لوم تكن لغوية لما كان القرآ نكله عربيا وفساد اللازم يدلعلىفساداللزوم أما الملازمةفلانهذ.‎ | 
الالفاظ مذكورةفي القرانفلوم تسكنافادتها لبذهالمعاى عربية لزء أنلايكون القرآن عربياوامافساد‎ 
اللازم فلقوله سبحانه (ق رآناءربيا)وقولد(و»! | رسانامن رسول الابلسان قومه)وأحيب بآن افادةهذه‎ 

الالفاظ لبذه المعانى وان لم تكن عربية لكنها في اللة ألفاظ عرببة فانهم كانوابتكلمونبها فياشلة .وان 
6 يعنون بها غرهذه المعاقواذا كا نكذلك كانت هذه الالفاظ عربئة فالملازمة ممتوعة وأحي ]فنا 
بأنالانسلم المي دل تسلمآنها حازات لغوية حعلها التشارع حقائق شرعبة لان الحا زاتعرية | 

وان لم تصرح العرب بآ حادهافقدجوزوا نوعباوذلك ,> كنىفينسبةالجاز زات بأسرها الى لغ ةالعرب والالزم 
ا ليست بعربية واللازم بالطل فالملزوم:ثله 0 الجازات العربيةالتى صارتحقائق يوضم 
الشارع ليست بعربية لمبازم أن كرن الثران غير عر لىبدخولها فيهلانهاقلي|قجدا والاعتبار بالاغلبفان ١‏ 
الثورالاسو 0 دعليهو جو دشعرأتبيض فيجلده على ل القران بقالبالاشير الاعى 


اخعن . اسه 


جموعه وعلى كل لعض منه فلاتدلالآً بة عل ى أنه كلهعرى كابفيدء قولهفي سورة يوسف_(اناائزلناء قرانا 
يت الور رابك اروف لذ كر يواتن ار ليت اي ل لله 
| حدشيةوالاستبرقوالسجيلفارسيان والقسطاس من لغة الروم * واذا عرفتهذاتقرر لك ثبو تالحقائق 
ل | الشمرعية وعامت اننافيها لم بات بغى» بصاح للاستدلال كا |وضحناه وهكذا السكلامفم) سمتهالمءتزلةحة.قة| 
واقعفي لغة العرب عند جهو ر أهل العا. وخالفف ذلك أبواسحق الاسفرائينى وخلافه | 
هذا يدل أبلغ دلالةع وعدم اطلاعهعلى لغة العر ب وبنادى بأعلى صوت بأن سبيهذاالحلافتفر طني | 
الاطلاع على ماينيغى الاطلاع عليهمنهذه اللغة الشمريفةومااشتملتعليه من الحقائق والمجازاتالتىلانحنى || 


الاخلال بالتفاع اذ قد تخنى القريئة وهذا التعليل عليلفان توي زخفاء القرينة أخن من السهاواستدل 
صاحب الحصول لهذا القائلبأن اللفظ لوأفادالمنى على سيل لجاز فاما أن يفيدمعالقر ١‏ 


الانظ و أفادمناة كا زىبدونقريئة لكان حقيقةفيه به الام لاحقيقةالا كونها مستقلة بالافادة بدون 
للفظة معالقرينة حقيقة فيه لان دلالةالقرينة لبست دلالة وضعية حتى عل المجموع لفظا واحدادالاعلى 


ل لنمار قال ابن حى أ كثراللغةحازوقدقي لان أباعلى الفارسى 
قائل بمثلهذه المقالةالتى قالم! الاسفر اثنى وما أظ نمثل أى على يقول ذلك فانهامام اللغةالعربية الذى لاكنى |/)) 


| عند اشجاهير وووعا كيرا بحيث لانننى الاعلى من لابفرق بعنالحتقة والح ز وقد روىعن الظاهريآنفيه || 
في الك تاب العزيزوماهذا بأولمسائلهم الى عدراف) د ان سات ره الفهمو ححد: انتل لأ 








| صدقاثنات لان لانم م5 ات الوافعةى القران وال اودع 


كر بعضالجازا 


دن 














لكا 
306 أن الحاز واقع فيالكتا ب العزيز وقوعاكثيرا فهو أيضا واقع في السنة وقوعا كثيراوالاتكار 
بذا الوقوع ماهتة لايستحق الحاوبة مد 
(الحث اهامس إنهلابدمن العلاقة فيكل از فمابيته ادر والعلاقة هى اتصال 007 
الو ل 
شابهةوهى الاشتراك فيمعى مطلقا لكن . 
ا لاالا مر وااراد الاشتراك فيالكيف فيندر ج "حت مطلق العلاقة المشا كلةالكلامية 
ما 
ل ؟ نحو 5 فشر هيناب ألم )فبذا الاتصالالمعنوى :دو أما الاتصال الصو ورىفبوامافي اللفظ وذلكفي لجاز 
0 التقصان وف المشاكلة الديعيةوهى الصحبةالطقبقية اا 0 خا سك ساح 
و السكون عليه كاليتم للبالغ أ ار الل وهو الاوك الك كر عسي ]و سار كارا لسرية 
الكو ع للصلاة واليد فماوراء الرسغ واسخالية والحليةكاليدف القدرة والسبديةوالمسية والاطلاق والتقييد 
ازوم 0 ورة والظرفية ا د والشعرطية والمغمروطيةوالضدية #دومن 


01 ا لم أوالمعلومومنه|نسمية امكان الغى عاسم وجوده كم قال حمر التى 


له الثنوت لدو الانتفاء عن ع 1 


فيالدن انها مسكرة وهنها اطلاق اللفظ المت ق بعد زوال المشتقمنهوقد جعل بعضبمفي اطلا قاسم السبب 


وتااة أنواع القابل والصورة والفاعل والفاية ى نسمية العى«باسم قابله نحوسال الوادى وتسمية 
١‏ ىه بأسم صو رته كنسمية القدرة ,اليد وتسمية الغىء بامم فاعله حفر ايه كتسميةالمطربالسماءوالنات | 
الغيث وتسمية المىء بادم غابته كنسمية العنب بار وفياطلاق انم المسبب على اعبار او على 
0 من 1 0 هذ او عند بعضهم من العلاقات الحاو لفي>ل و احدكاحياة في الامان زا 
ركالوت في ضدها والاول في محلين متقارب 0 اللةفيرضى رسوله والحلول فيحبزين متقاربين 
كالييتفي ارم كا فيقوله (فيدمةا م ابراهيم) وهذه الانواع راحءة الى علاقة الالية واللحلية كما أن الانواع 
السابقة مندرحة تحتعلاقةالسبيةوالمسيية قلات كر اهم م 1 -ثرمن ثلاثين علاقة ولد اعسوفن 
العلاقاتما لاتعلق هابالقام كحذفااضاف نحو ل ل" 
ل 
والمعرف باللام اذا أريد بهالواحدالمتكر نحو زادخلوا علييم الباب) أى بابامن أبوامهاوالحذف :حو (يببين 
ا رن ا ات 
| العلاقاتنحو أربعين علاقة لا كاقال بعضمانها لاتزيدعلى احدى عر ةوقال الخ رلاتزيد على عدر ين 
ا وقاك آخرلا تتزيدع ل حمس وعصر ين فتدير بيد واعم أنه لايشترط النقل في احاد الجاز بل العلاقة كافية 
والمعتبرنوعهاولو كاننقل احاد الجازمعتيرا لتوق ف اهل العر بيةفيالتجوز على النقل ولوقعت منهم التخطئة 
ان استعمل غيرالمسموع من الجازات ولي سكذلك بالاستقراءواذاك يدونو ا 
ل كانتقليا الاستنىء ان النظر في العلاقة 00 النقل والىعدماشتراط نقل احادالخاز ذهب امهو ر وهو 
| 0 الحق ولم بأ تمن اشترط ذلك محجة نصلح لذ كرهاوتستدعى التعرض لدفعها وكلمن لهعل وفهم بعلم 0 
| الاغة العربية مازالوا #ترعون المحازات عندوجود العلاقة ومع نصالة 00 جاه عدم ل 


ا البلاغة في فنى النظم والنثر ويّادحون باختراع القى” الغريب منالجازات عند وجود اللصحح لاتجوز 


ا و السمع عن واحد منهم خلاف هذا 1 
١‏ [العحث السادس ف قرائن محازم اعلم ان القرينة قا خارحة 0 المكلم والكلام أى لاتكور: زمعى ف 


: العلاقاتاطلاق أ 


الطل ب الحازملدأ وحذف 
الحيثة اك الواجبمن 


| 


حنث أنه 0 
حيث ثبو تالواجب له 
وهكذاواعله | كتفى في 
القرينة بوضوح المراد 
ونه بتعدره بهذا الغىء 
وزبادة لفظ الجزئيات 
ع 5 متعلقات الاحكام 
هى حزئيات السبعة 
| الذ 00 
أنبراد بالجزئياتالاعم 
من الحقيقية والاضافية 
كما اشر نااليهوم إيشبهعلى 
ذلكفما سق جربا على 

ظاهرالتنأ ولاحذر امن 
|( المادرة الى الخالفة 


وكملتء سارة المصف 
الرخصة والعز عةلعدم 
ذروحهماء إن الاحكام 
الملذكورة والعزرمة 
| لاتتحصر 2 الواجب 
كماهوميين ف المطولاث 
ا ما وقعللتاج القزارى 
في شرحه 1 8 واعام 7 


ف و 
(فالواجب) أى لاه 


ا 

الحئية 

الواخب (منحيث وصفه 
بالوحوت” ) الست 
0 ا 0 
ف قولك الانسان من 
حبثهو انسان جم 
ولا للتعليلكمافيقواك 
ا 
ين بل للتقبيد 5 

قولك الانسانزمن 


حيث أنه يصح 00 


فى 





عن الصحة موضو 5 











الطب أى الثعبىءالواجب 


باعتبار ‏ وصفه نصفة 


اوجوب لامع قطع | 


م عن وصفه لصفة 


نالك وا ا اروصية ظ 
رن «صفاته ظ 


كالصحة والبطلان فى 
هذا التقبيد اشارةإلى ظ 


ل | 


متداخلة الامتاينة قئلا كنت 


| 
والحرام متصادقة على 
صلاة الرة لان ا 
الغصوب حت تع ا 
شرائطها 0 ا 
والصحبح2 والحرا 
متصادقة في 0 
الضجى ف تعن أ 
ار الجام مع |) 
استجماع شرائطها ولا | 
منافاة بين الاثابة على 
الفعل والمعاقبة عله 
لانما باعتبازى تأدى 
الواجب وشغل حق 
الغير بغير اذنه ولا بين 
الاثابةعلى التركوالمعاقية 
عليه لانهما باعتبارى 
ترك شغل حق الغير 
بغر اذنه وترك اداء 
الواجب أىفي اعللة اى 
فى ضمن الترك المطلق 
والىان تداخلها لابقدح ١‏ 
في صحة تقسيا | 
ككفاية تباينها الاعتبار 
في صنته والى أن عدم 
لباينها بحسب الذات أ 
لتصادقها لابقدحفي صحة 
رسومها المذ كورة ١‏ 
لكفاية القايز بالاعتبار 





المتكلم وصفدله ولاتسكون من جنس الكلام أدتكون ع ل اكلم اوسكرر ار لا 
| القريئة الى تكوزمن جنس الكلام إما لفظاخار جعنهذا الكلام الذى يكون الج زقيبأنيكودفى ا 


ا 0 اللغة عندسماع اللفظ بدون 0 


| فالمحين اذيتيادرغير هوهو علامةالمحا 
لابعينه على أتهاللء رادواللفظ موضو عللقدر المشير رك مستعملفيه 1 اذاعلم ناراك 0 لفل( ا 


| المحنى اقبت (الثالث)عدماطراد الحاز وهو أر 0 استعاله في حل مع وجودسبب الاستعالالمسوخ | 


1" ْ 
نس الكلام وهذه 


| كلام آخر لف ظ.يدل عل عدم ارادة المت المقيق أوغ, خارج عن هذا الكلام لهو ار ا 


| دالاعلى عدمارادة الحقيقة ثمهذا القسم علىنوعدز, اما أن يكون عض الافرادأ ولىمن لك || 
اللفظ عليهكا لوقا لكل تماوكلى حر فانه لابقع 0 المكاتبمع أنهعبدمايق عليمدرع فيكونهذا لفن | 

ازا من حيث اندمقصورء! ل الاق إدوامااتر . نةالتىككون امنى في امتكلم فكقو لدسحانهزواستفزز | 
من استطعتمنهم) الا ية فانه سبحانهلابأمر بالعصيةيه وأما 0 ن الكلام فكقولهرفن نا | 
| فليؤمن) فانسياق الكلام وهو قوله (اناأعتدن) رجه عن أن ن يكون اتخيرونحو قوله طلقامرأقان | 
رجلا فان هذا لايكون توكلا لانقوله انكنت رجلا رجه عن ذلك فانفصرت القرناقيهذ. ‏ ْ 


| الاقسام مدثم القرينة المانعقمن ارادة المعنى الحقيتى قد تكون عقليةوقدتكون حسية وقدتكونعادية 
ا لجاز بنوع من هذه الانواع دون نوع 

البحث السابع في الامورالتى يعرف ييا الحاز ويتميز عندها عن اللقيقة6اعم رت بن القنة |[ 
ونان بقع بالنص أوالاستدلال أمابالت صقر نوجبينالاولأن ا 0 سان 





| النافى أن يذ كر الواضع 1 رواحدمنمابآنيقولهذ امستعملفماوضعلهوذاك , اداع 4 


١‏ وشوم مقاء| ده كر خاضة كل واحد م هاوا»ا لاس لال ف رو اوت الال 1 ان أفها, | ا 
بذلكانهحقيقة فيهفان كار لبشه منهالمعى المر اد الابالقرينةفهد || ل 
ار را كن عن هذا بالمشترك المستعمل في كا معانه فانه الاشادر ا حدها اك ا 

| المعينة لامراد معأنه طنةواعب ا عندمن قال مجواز مل المتتثر على يع معانيه و يتبادر ا 
ا لابعينه عندمن منع من حلهعلى جميع د بأنعلامة الجا زتصدق ندع ررك اين 


ز مع تيه عر ارد 4 اعا لصح ذلك وتادر أحدما ‏ ا 


يصلح لبماوهو مستعم ل في أحدماولاتعامه فذلككافني كون التبادرغير لجاز فلابازمكونهلاسمينحازا | 
ا ل له واعترض ,أن العلم بعدم صم ة انف ا 
موقوف علي العلم بكونهحقيقةفاثا 0 0 العلم بصحة النفى موقوف على العلمبأن | ا 
ذلك المعنى ليس من المعانى الحقيقيةوذلكموقوف على العلمبكونهحازا فائبات كوندحازابهدور وأجيببان || , 
سلببعض المعانى المقيقية كاففيعلم انديجاز فيه والائز ا اذا علمممنى اللفظ غلالطقيتى وامجازى || 
و 500 المرا دأمكن أن يعلم بصحة نف الى الحقبق أن اراك عر ا ره محتهآن م رادهراً 


(الثانى) حة ال 


ا كالتجوز بالنخلةللانسانالطويل دون غيره تمافيدطول ولس الاطراددليل| لقبقة || 
فان الحاز روات -3 راد قديوجدفي الحقيقةكالسحى والفاضل فا اا 
لابطلقان على الله ا الووجه الكالفيه سبحانهوكذا قاورلا طاو ل غرالز حاحةما | 
يوجدمعنى الاستقرارفيهكالدن و أجسعنه بأ نالامارة عدم الاطرادلالمانع لغةأوة مرعاولم تحقق فماذ كرت ا 
من الامثلة فانالشمرع منعمن ادر الله س.حانهوالاغةمنعتمن اطلاقالقارورة على || 
ةرق ذ كروا غير هذه الوجوهمثلقولهم منالعلامات الفارقة بين الحقيقةوالجاز أنهااذاعلقت  )!|‏ 
الكلمة ا «أنبافي أصل اللغةغيرهو وضوعة لدفيعا مأنها حاز رمعمان إضعوا اللفظةلعى | ا 








ّ 














| قال بائباتالجازالار كب 
د |] بقول بعدم الاستازام ومننق ار ل ل ا عر رن مرك 


, يتركوا 1 أ ترما ناكار بل اصمياوة بعد ذلكفي غير ذلك العىمفانا نعلمكونهمنالمجاز 
1 رفي مثل استعال لفظ الدابة في المالومنها امتناع الاشتقاقفانه دليل على كون اللفظ عا زاوتهاأن 
عتاف صغة ة المع رالا مم فيجمع على صيغة مخالفة لصغة حي 0 هو فيه ا 
_ 0 بالغير فانه أذا استعمل ف الايتعاق به 1 كارا كارن ذا لمم 
00 باللقدور مانا انافية على النبات الحسن ل 00 أن لها متعلق فيعلم ار كر 
| أطلاقه على أحد مسميهمتوقفا عل تعلقه بال خر نحورومكر واومكراللة)ولايقال مكرالله ابتداءومنها أن 
ا ' الامقيدا الال لامعنى المطلق كثار الحرب وحناح الذل د 

لبحث آلثامن > في أن اللفظ قبل الاستعال لابتصف بكونه حقبقة ولابكونه يجازا حخروجهعن حد 
واخدة ] اذ المققة هى اللفظ المستعمل فما وضع لهوامجاز هو اللفظ المستعملفي غير ماوضع لهوقد 
اتفقوا على أن القيقةلاتستازءالمجاز زلان اللفظقديستعملفي ي ماوضع لدولاريستعمل فيغيره وهذامعلوم لكل 
عالمبلغة العرب واختلفوا هل يستازم المجاز القيقة أملا بل رن يستعمل اللفظ في غيرماوضع له 


|| ولايستعملفي ماوضع ريه ان المجاز يستازم الحقيقة واستدلواعلى ذلك بانهلويستازم خلا 
وضع ع ن الفائدة وكانعثاوهو حال 0 الملازمة فلان مالم ستعمل لاإبفيد ااتخر اده اليش الها 
||| اعادة الما او المركيةواذاليستعمل بقع في التركيب فاتتفت فائدته وأما بطلان اللازمفظاهر وأحيب نم | 


صارفائدة في افادة المعاتى لمر كيةفانجحة اجوز فائدة واستدل القائاو يعدم الاستازام وا جووربآنه 


© ونا المحاز الحقيقة لكانت لحو شابت لة الايل 3 ابص الغدق وقامت ارب على ساق أى اشتدت 


الاحتبقة واللازم منتف وأجب عنهذا كوابين جد وتحقى أما الحدلى فآن الالزاممشترك لان نفس 
د | اوضع لازم للمجا زفييجب أنتكونهذه المركبات موضوعةامنى متحقق ولب سكذاك وأماالتحقيق فباختبار 
| انهلاجازفيااركب بل فىالمفرداتوطاوضع واستعمال ولا حا زفي التركي ب حتى نازم أن يكو ن ل#معنى ومن 
اتبع عبد القاهر في أنالحاز مفزدوم ركب ويسمى عقلياوحقيقة عقلية لكونبمافي الاسناد. واءكانطر فاه 
0 محوسرتى رؤيتك ا ويحجازين 0 كتحالى بطامتك أوختلفينفان اتبعهفي عدم الاستازام 
أيضافذاكوالافلهأن جيب 0 زاتِ الاطراف لامدخلطافيهوطاحقائق و حا زالاسنادلس لفظا حتى 
له حقيقة لير رهذاالافظ غاواججاع انحا ا اك حقائقها ومن 
0 رار أرالاتقدم رجلاو ا ئى فلا 0 


لطلي لعيئه حقيقة ووضع بل مع 


ا العرب أن يعتروا القايل فاعلا تحومات فلان وطلعتالشمس وهياةر تزْمو|الاسناد الىالفاعل لمقيقى كا ف 
ْ أت الله وخلق الله فكذا مسرتنى رؤيتك لانباقابلةلاحداث الفر:ح وتحوهامن الصورالاسناديةيه وأشفف 
مااستدلوابهقو وابمان الرحن تجازفيال أرى سحانهلاتهمعز اهذوالر حةومعنا هالحقيقى وهو رقةالقليلاوحود 


له وم يستعمل في غيرهتعالى و أجيببان العرب قداستعملته في الممنى الحقيقى فقالوا لمسيامة رحا ن العامة ا 


ا لا اردوابنا الاطللاق انفلم رافق القان حتى يرد النقضبه تدوبما يستد ل بهللنافي أن داك 
| | اللدح والذم هى أفعال ماضة ولا دلالقلها على الزمان الاخى فكانت حازات لاحقائق طا» 

/ ( البحث التاسع) في اللفظاذا مر هل يرج الجازعل المقتركأوالبترك ظّ 
|| الجاذ فرجح قوم الاول ورحجح آخرون النانى استدل الاولونبان الجا زأ كثرمن الاشترالكفيلفةالعرب 


ن ا[ فرحجحالا كثرعلى الاقلوقالابنجنى أ كثر الاغةتحازوبانامجازمعمولبهمطلقا فبلا قرينة حقيقة ومعها 


0 


ى | جازوالمشترك بلاق رينةمهمل والاعماأولىمن الاهمالوبان الحا أبل من الحقيقة كماهومقرر فيعلم 


اذ الفرد المشئرك يدخل 
قِ 6 اسمن 1 
الرسوم بالاعتار اذى 
ضار به من افراد ذلك 
المرسوم و حر ج عنه 
ار 00 
ار اد المرسوم الآآخر 
فانقات هل يصح ان 
يكون قوله من حيث 
وصفه بالوجوب للاحتراز 
عله من حيث حقبقته 
اوذاته اذا 1 ببعرفه 
ل اله 
(قلت ) اما الاولفيمنع 
منه ماهو ظاهر الك 
الواجب من حيث وصفه 
بالوجوب وبذلك الاعتبار 
له حقيقة ذاتة وحقبقة 
عرضية 
بقيد الحياية المذ 
اذا الل 1 انه 
موضوع أصطلاحى 
له 


1 


واضعه ابماوضعه لقيقة 
معئاه باعتيار ‏ وصف 
الوجوب لامع قطع 
النظرعنه أذهومع قطع 
ل لك ار 50 
غير موضوع لتلكالقيقة 
قطعا فالتقيد هذه 
الحيية لابنافي التعريف 
بالذايات حىيكون 
احترازا عنه 0 8 
ذلك م ا له 
]| بامئال هذه المباحث 
أو 0 
بناسبهويصاح لهضرورة 
أن 5 الالح لقان 





باعتبار قيد الوجوّب 











لاباعتبارغير هذا القبد 
ولامع قطع النظر عن 
التقيد مطلقا # 0 
الثانى فان كد بالذات 
: المقيقة منع مندماتقرر 
اوالفردفالتعريف لابكو نا 
للافر ادحتى حترز 5 
لم ان ا بالحقيةة 
والذات هنا معروض 
الوجوب بدو نعارضه 
اشتقام الاحتراز» 
ومعلوم انه لامك حل | 
التو للذكور على ذلك 
معماذكرله من التوجبه 
ا حب باعد يار 


وصف الواجوب لغة 
الثابت والساقط واصطلا-ا|) 
(م/ أى شي ء من فعل 
اذ فرك أت عرض | 
( .ثاب )أى بقع الثواب 
الذىهومقدار خصوص 
من الخزاء يعامه الله 
تعالى و تاف بحسب | 
ال والناعان 
0 هو ظاهر (على 
فعله) تفضلالا وجوبا 
كاد لاس اللي 
وان طح وصفهبالوجوب 
سار 
جبعمابأقي فلامنافاة 
دين لصوض أن دخو ل النة 
انان ررس آنا 
با ان 
د 
ل الس باكارارينا 
اقتضاه اضافةالفعلهنا 
وفمايأفهن تغاير التىء 
وفعله صحبح لمحسب 


والبيان وبأنهأوج زكمافي الاستعارة فبذه فوا ئدلاءمحازوقدذكر واغيرهامن الفوائدالتى لامدخل ماف القاء 


0 وا للمشترك مفاسك منها اخلاله بالفهم عند <فاءالثر بتةعنده,: لأككو زرو مم معاننه لاف 
فم 5 م 27 5 إلى معنديهاو ا 


الحازفانه عند خفاء القربن ةحمل عل اللقيقة ومنها تادبته الىمستعد مننقرض أوضدكاقرء اذا أطاقمر اذا 
بلس قن سم كار السك وي اير قر داع الس الا ا 
لامنى الا خخر لاف الحا فانهتكنى فيدقر بنةواحدة: واحتج الا <رونبان الاثتراكفوائد لا توحدني 
امحازوفي امحاز مفاسد لا توجدف المشتر كفن الفوائد أن المشتر مهار دفلايضطار ب لاف لحا زفق دلا يداره 
لماتقدمومنها الاشتقاقمنهبالعثيينفيتسع السكلام نحو أق ر أتارأة ممنى حاضت وطهرت والجاز لايشتق 
ا ل ال ال اك 
اجازالتق لا تود فيالمشتر كفنها ١<تياجه‏ الى الوضعين الشخكى والتوعى والشخدى باعتيارمعناه الاسلى 
والفرعى للعلاقةوالمشتر لديكنى فب هالوضع الشسخصى ولا حتاج الى النوعى لعدم احتياجه الى العلاقة ومنها أن 


١‏ المخازخالفااظاهر فان الظظاهر الممنى القيقى لا المجازى لاف المعتر كفانهلس ظاه رفي لعض معانيه دون 


بعضح تى باز مبارادة أحدهاخ الف ةالظاهر ومنهانالحاز ز قديؤدى الى الغلطعند عدمالقرينةفيحمل علو 5 


ا 
1 
1 


العنى 07 إخلاف الخرك فانمعانيهكما حققة 0 وقد أ 5-0 نهذه الفوائدوالمفاسدالتى ذكر ها 


ا ا ن امل حلى الاشتر الاغلبة الجا ز بلاخلاف والجلعر ا 


الاعم الاغاب دون القليل النادرمتعين»:واعا ادك 0 ينأحو ال الالفاظ لا حتص بالتعارض ]| 

بينالمشتركوامجازفان الخللفيفهم مراد المتكلم يكون على خمسة أوجه أحدها احتمال الاشترالكوثانيهااحةالا 1 

| النقل بالعرف اوالشمرع وثالئها احتهال 0 و رابا احهال الاضمار وخامسها احّال التتخصيص ووحل| 
3 نهذه الوجوه تؤثرخللا فيفهممراد المتكلم أنداذا ات احتال الاشتراك والنقل كان اللفظ امو ضيناً : 
ا لمعنى واحدواذا انتى احهال الا زو الاضمار 0 دمن اللفظ ماوضعلهو اذا انتتنى احّال اللتخصيص كان "١‏ 
| المر اد باللفظ جميع ماوضع لدفلايبتى عندذلك خال فى الفهم ,د والتعارض بينهذه يقع من عشسرة وجوه لانهبقع| | ' 
بين الاشتراك وبين الاربعة الباقبة ثمبين النقلوبين الثلاثةالباقية تمبين لجاز والوجهين الباقبين ثم بين ا : 
| الاضمار والتخصيص فاذاوقع 0 ببنالاشتراك والنقلفقيلان النقل وى لانميكون الفا عل النقل أ 
حقيقة واحدة مفردةفيميسع الاوقات والشترك مشترك في الاوقا ت كلها وقيل الاشتراك أولىلانهلابقتضى 
ا فسخ وضع سايق ران بقتضيه وأيضالم نكر وقوعالمشترك فيلغةالعرب أحدمن أهل المروأنكرانقل 
كثبرمنهموأيضاً قدلا يعرف النقل فيحمل السامع ماسمعهمن الفط عل التى الاح فبقع الغلط وأبضاامعارلا 
ن المنقولوهذه الوجوه ترحح الاشتراك على انقلوهى أقوىفااستدل بدمن رجح النقل 
وا التعارض بم زالمشترك والمحاز فقدتقدم تحقيقهفيصدرهذا البحث 0 التعارضبين الاشتراك 
والافارفقيلان 0 ير 20 7 الصر 3 الجا | ا 


أ كثروجودا ٠‏ 


ل نالاخمارحتاج اثلاث قرائن در ارس 0 ان أ 
عل ينين الضس 0 0007 0 ا[ 000 الفهموأحيب : أنالادا | 1 


متعذدة فكان 1 كثر اخلالا غم على أن الاضيارن باب الاتجاز سا صرت ا 
١‏ الاشتراك والتعخصيص فقيل التعخصيص ول لان التعخه . بص أولىمن لجاز وقدتقدمأنالجا زأولىمنالاشترا ا . 





النعرن اذ بدنهما 


ا #اوأها التعارض بهن النقل واللحازفقيل الحا زأولىلان النقل محتاج الى اتفا قحل اللسانعلىتغيير الوضع وذلك | 











ا سذراو 0 وانحاز يحتاج الى قر بنآمانعةعن في اسلة 0 لحك ا اقل 
عل الأكثر مقدم و أيضافي الجا زماقدمناه نالفوائدوليسثىء مزذلك فالمنقول #و أماالتعارض بين النتقل 
والتخصعرن فذل لاط ص اول تتدمهن إن التتخصيص مقدم على الحاز وامجازمقدم عل النقل +دوأما 
ْ لنعارض بين لجاز والاخمار فقيل هما سواء وقبل لجاز أولولان الاخمار يحتاج الىثلاث قر ائنكاتقدم 
0 ا بن لجاز والح بص فالتخصيص ا لان السامعاذا لم حدقرينةتد لعل التخصيص حل 
/ اننظ على عمو مه فبيحصل مر|دالمتكلم وأمافي لجاز ز فلسامعاذالم حدقرينة له على اتقيقة فلامحصل ماد 
كلم » وأما التعارض بينالاضمار والتخص ا 00 
والحجاز هو لخر سواء وهو 0 0 الاخمار + 
ابحث العاشر في المع بين الحقيقة والمجاز ) ذهب مهو رأهل العربية وجميع الخنفية وجعه 0 
ختقونمن العافعية الى م فيالمعنى احقيتى والمجازى حال كونهمامقصودين با 1 كيان 
0 الجباروأى على الا قمطلقا 
نلامكن اط نع ببنبها كافعل أمسا ل ار فلاحتمعانمعا 
لالغر انزالل 5 أو 0 بص استعالافييماعقلالالقة الافيغير الفر دكاللثى والمحمو ع فيصح استعالدفمهما 
َ التضمنه المتعددكقوطم الم أحداللسانين ورجح هذا التفصلا, بن ارام وهوة قوى لانه قدوجد امتتضى 
١‏ ادا متنع عقلاارادة غير المنى اللقيتى مع المعنى القيق بالمتعدد# واحتج المانعونمطلتا بأنالنى 
ا المجازى يستازم ما مخالف المعنى الحقيق وهو قرينة عدم ارادنه فيستحيل اجماعهماواجيببانذلك 
الاستازام ابماهوعند عد قصدالتعميم أمامعه فلاواحتجوا ثانيا بأنهكا يستحيلفيالثو ب الواح د أنيكون 
.| أملكا وعاررية في وقت واحد كذلك يستحيل في اللفظ الواحد أن يكون حقبقة وتحازا وأجبب بأن 
َ الثوب ظرف حقبق لملاك والعارية واللفظ للدس بظر ف حقيتى للمعنى #واحلق امتناع المع ا 


| أ الحقيقمن اللفظ من غد بهار كمف ادر د الاطلاقهوهة عجره جع ناراء :اي بلك 
,|| النفظ المفرد مع الحقيق ولايقالان اللفظ يكون عند قصد المع بينهما ازا للما لانالمفروض أنكل واحد 
9 من متعاق الحسم لاتجموعهماولاخلاففيجواز استعال اللفظفي معنى جازى يندرج تحتهالنى الحقيق 

وهوالذى يسمو نه عمومالمجازمدواختلفواهل و زاستعال الافظ فيمعنبيه| ومعانيهالازيةفذه الحققون 


ل منعه وهوالحق لان قرينةكل تحازتناني ارادة غيرهمن المجازات والى هنا انآ تب الكلام الممادى» مد 
وقد ذكر جماعة من أهل الاصول ف الممادىء مباحث في بعض الحروف التى رعاحتاج رات 
0 نها مدونة في فن مستقل ميئة بيانا تاماوذلككاخلا 0 فيلو 1 هلهى اطلق اللبعأ. أوالترتيبفذهب 
إلى الأول جهو رالنحاة والاصولينوالفقباءقال أبوعل الفاربى أججمع نحاة الهمر: ة والكوفةعل أنهاللجمع 
المطلق وذكر سسويه في سبعة عشم رموضعا م نكتابه 0 للجمع المطلق ولا ا وار نا 
للثرتيبوروىهذا عن الشافعى والمؤيدبللة وأ طالب تتاحتج جور بأنالواوقدتستعمل فم امتنع الترتتيب 

ل | فبه كقوهم تقاتل زيدوعمرووا لالا وسو أونقائن ريل تمر ولريصح والاصل الحقيقةفوجب 
0 أن ا ل اوالترتنت ل يصح قولك رأيت زيداوع رات 
|| زيدا وعم را قبلهلان قواك بعده يكون تشكرازا +اتفيده الواومن الترتس وقولك قبله يكو نمنافضامى 
| الترتيبو يمكرن ن أنيحابعنهذا الاستدلالبأنهامتنع جعل الواوهنا الترتيب لوجودمانع ولايستازمذلك 
| امتناعه عندعدمهواحتحوا ها بقولهتعالى(ادخاوا اللا ب سجداوقولوا حطق)ني سورة القرةوقال في 
سورة الاعراف (وقولواحطة وادخواالباٍسجدا)وقوله(واسجدى واركعى مع الراكعين)مع ال - 


0 





ار 
دون الخارج اذليس فيه 
الامؤثر اى موجدواثره 
ولاوجود للتاثيرني الخارج 
كك ومن ثم كان متعلق 
0 
له 
كذلك كا يستفاد ذلك 
دن عبارة المصنف حيث 
جعل موصوف الوجوب 
الثغبىءالمضاف الي هالفعل 
ل اأفانهعبارة عن الاثر والفعل 
المضاف اليه هوالتأثيرع نعم 
قد يستعد تعليق الثُوانٍ 


ما ألالفمل» مع أن المكلف بدآثره 


ليم الأ كنع الاستيعاد 
أوبلاحفلاً نماو احدفي 
الخار ج أوتجمل الاضافة 
بيانية(وبعاقب) أى بقع 
العقاب في الآ خر ةعدلا 
فلاس المرادحرد امكان 
الاثابةوالمعاقنةوالافغير 
0 
اثابة كلعاص ومعاقبة 
كل طائع (على -0 
كن الننن عنه آدلا 
تكليف الابفعل وهوفي 
البى الكفمنالنبى 
شخصا | كانكافيالو اجب 
العينى 1 جاعة كا ف 
واجب | ل مطلقا 
أوفيالوقتالمين له بل 
أوفيأوله انلمبعزوفيه 
على الفعل ف الوقت اذ 
المعتمدفيفر وعنا أنه يجب 
بحر ددخو ل الوق تاما 
الفعل أوالعزم عليه فيه 
جوع اناا لا 
عدا المندوب والثاق 
اللندوب ججواعم أنالنى 











لك 
امتناع الخاف في الوعد ا مقدم على السجودوقوله( فتحرير رقبة مؤمئةودية مسامةالى أهله ) وقوله (أوتقطع أيديهموأرجليم)وقوا | أأ 
1 2 ا 

لانهفيهنقصوحوازهف|| (والسارق و السارقة)» إوزالذانيةوالزانى» ولستفيثىء من هذه الم واضع لاثرتيب 200) كار 
الوعيد لانه فيه كرم تعداده وعلى كل ا أواشترالادام والدما, : 
فعوران انا نادي انيبأ 0 ا سر 0 اعنم منقوله له سبحان(إن لمنارار 0 10 
واستشكل باستازامه 
حواز الكذب وتبديل 0 0 اللهيفيد 0 0 مح أخاقالف خا ا ا ا 
القول وقدقام القاطع فقد اهتدى ومن عصاها فقد غوى فقال لهرسولاللةص اللْعليه وآ لهو سه لس خطيب القو مأنتقلا 
على انتفائهماوقدينت ومن بعص اللورسو لهولوكان الواولطاق المع ماافترق الخال بين ماعلءهالرسوك وبين ماقالدو 11 | 
في 5 هذا بأنه اه أمره صل العليهوآ لدوسي بذل كلانهف منهاعتقاد النسوية نال ورسوله فأمره بعلم الما 
جواب ذلكوانالاوحه نهم فيضميرو ا حد تعظم ال سبحانه جد الحاصل أنه بأت القائلون بافادة الواوللترتيب بعىءبصلح للاست ما 


د 7 ا بهو يستدعى اذو اد عنفيد 5 اأنا او لطلق|- دون ترتب لامعيةفالنا #للتعقيبباحما أهل اللغةو ل 
7 بدو من دون ترتيبو 26 
التزام الامتناع في 


ره بسي خرمقترنمعناه ععناهامدوكذاك فيال رفي ةاماحققة ار ا ناا 
الوعيد ||يضاللالزام 


ْ ترد معان :وكذلك الباء لا معانمبينة في عل الاعرابفلاحاجة الى التطويل بهذء الحروف الى لابتماق| 


المذ كور ولااشكال لان بتطويلالكلام فيها م رفةذلك قدعرفتهن ذلك العلمه ل انشع ال نيعون الله وامدادم 
كلامنهما معلق بالمشيثة : 


0 وهدابته ١‏ 
1 7 0 أ اللقصد الاثول في الكتاب العزيز 6 
ع ا ا رف قرم 
كغيرها بها لكن الفرق 0 
دل الا ول في تعلق ا أن |/ يلغة ببطاق علىكل كتابة و 0 مغلبفيعرف 


3 أنه تعالى لوده 


ور حمتهلابشاءالامقنضى 
الوعدوقدلا بشاءمقتضى 
الوعيديل ,يشاء عدمه 


وبذلك بظمرحواز زالخلف 


أهل الشمرع على الد رآن #والقرآن فياللغة مصدر بمنى القر اه غلبف يالعرف العام على الجموع مزمز 
ل ل ل كا لاسر ولذاجملتفسياا| و 
2 فبذا تعريف الكتاب باعثبار الاغة وهو التدرر ينف الفط الذى يكون كر ادف اشر ب وأها جد الككا ]و 
اصطلاحا فهو الكلامامنزل على الرسولالمكتوب فيالمصاح ف النقول البنا نقلامتواتراعخر جبقولهاانزل| | ع 
على الرسول المكتوبفي المصاحف سائر السكتب والاحاديث القدسية والاحاديثالنبوية وغيرهاو رح || © 
ام بقوله المنقوك اللنا نقلا متواترا القرااآت الشاذة وقد أوردعلى 6د أن فيه دورا لانه عرف أ لكب . 
م الأنالايقوفى المكتوت فق الصاحف وذلك لانة اذا قل ها صحف قالابن أن يقال هوالدى كب ف الئر ]ان را ا 
5 0 المصحف معلوم فى العرففلا محتاج الى تعر يفهبقوله الذى كنب فيه القر 3 وقبل في حد هدهو اللفظ العرن 
0 ا ال ا ار ا رار ل 
0 24 را السكتب السماوية وغيرها واانزل ير جمالسينزل هن العرى كا لزيادة التوضح] 
أ .ل وليس من ضرورياتهذالتعريف والتدبر التفهم مابتيع ظاهر دمن التأويلات الصحبحةوامعاىالستبنا| | 
20007 ")| والشذكرالاتعاط بقصمه وأمثالهوفوله الاوائر شرج مالدين عوائر كلقرا اثالناد: والا د10 ا 
وقيل فى حده هو الكلام النزل للاعجاز بسورة منسظر جالكلام الذى لينزلوالنئنزللاللاعجا 
كسائر السكتبالسماويةوالسنة والمرادبالاعجازارتقاؤه فى البلاغة الوحد خارج عن طوقالبشر ولهذا | >" 
عحزواعن يعا ا تدعند تحدبهم والمرادبالسورةالطائفة منه اك وأخرهاتوقيفاواءترض على هذا ا 


انهقديقع المنوع ن ارلا 
مر 
الخلف فى الوعيدأملافن 

ال ا 
غرحامع روج الواجب 

المعفوعن تر كه(و)احاب َ 
الشارحعنه بوجبنالاول 


اد ا ل والال بقع فيه 2100060008 دوا ا ا 
اللزوم بونوقت التعريف سبق الع باعجازه وبأن السورة اسم للطائفةالترحجة من الكلام المنزلقرانا كال]| , 














لم || اقوله تعالى(ولارطب ولايابس 


]عل 


ا 0 

لس سول كك و اح ان وك ب ررحي لا برااي اانا لكاي ااا رسيي 
ويعترض عليه بمثل ماسبق ويجاب عن الاعتراض عام روقيل هو كلام الله العرنىالثابتفى الوح الحفوظ | 
للانزاك واعترض عليه 00 القدسةوالقرا آت العاذة بلوجيع الاشاء ثابتة فى الوح الحفوظ 
فى تددن رلب عم كونها أثيتت ف اللوح للانزال بدوالاولى 
أن 1 هوكلام الله المنزل على مد المنلو المتواتر وهذا لابرد عليه ماورد على سائر الحدود فتدبر 

6 الفعل الثانى‎ (١ 

تاف فى المنقول احادا هلهوق ران أملافقيلليس بقرآن لا نالقرانماتتوفر الدواعى على تقلولكونه 
١م‏ الرب سبحانه وكونهمشتملا على الاحكام كت 0 اترفالم 

وا ل اك رأ ا تالسبع وهى ران 
مر وونافع وعاصم وحمز ة والكساؤوا نكثير وابنعامر دونغيرها وادعى ار 

فى هذه مع قراءة يعقوب وأ جعفر وخاف ول س على ذلك اثارة #من عل فان هذه الق سا 

له نقلا احادياكم يعرف ذلكمن بءعرف أنسانيده و لاء القراء راءلقرااتهموقد نقلحماعةمن القراءالاحجاع 
لىانفى هذه القرا كران وفماماهو احادوم ل اتركل واحدة من السبع فضلاعن 
عر وابماهو قولقاله بعض أهل الاصول وأهل الف نأخبربفنيع # والخاصل أن مااشتملعليهالمصحف 
الغمريف واتفق عليهالقراءالمشبورون فهوقر انومااختلفوا فيه فان احتملل رمم المصحف قراهةكل واحد 
من امحتلفينمع مطابقتها للوجهالاعرالى والممنى العرة فى فبى قر أنكلها واناحة لى بعضهادون بعض فان صح 
اسنادمالم حتملهوكانتموافقةلاو جب الاعران اىوالعنى ال عر فوى الشاذة وها ح 0 ال 0 
داوطاوسواء كانتمن القرا ات السيع أودن بغيرها #«وأمامام إيصيح اسناده ارده الرسم فا 0 
ولا ل ا ا ل امد قاسلا 
وأنوافق الءن ف العرنى والوح»الاعراى اماد الموافقةمع عدم صعةالا سنادوقدصح أنالنى صل الله 

رْلا ١‏ ليهو 0 بأنالقرآن أثزل علي سبعةأحر ف وصح عندصى اللدعا 0 له وس أندقالأقراً فى حجريل 
منص نات وس لراك عار نيم ادر للدواار ل بالادر انت لاب قرع ارت لاقت الى 
]| سبع لغات اختافت فى قليلمن الالفاظ واتفقتفى غاليها فاوافق لغة من تلك الاغات فقد وافق امم العرى 
| والاعر اىوهذه المسئلةحتاجةالىوسط تتضح ب العف بان نر لو يدانا | بتصنيفمستقل فايرجع اليه»ه 
َ وقد رجاعة من أهل الاصولفيهذا البح ماوقع من الاختلاف بينالقراءفي البسملة ركذ الشماوقم 1 
1 الاة 0 بان أحل العا هله آية مكل سورة أو لكام انك يد / وآبةمستقلة أنزاتالفصل ينكل 
سورت نأوليست 1 ل لاسرا البحثقي 0 2-0-0-0 هده المسئلة من مسائل 
]| الاعتقادوذ 5 رهافى مسائل أصولالدين والحق أنهاا بة م نكل سورةلوجودها ىرسم سس 
]ارك نالاعظوف اثبات القر نبتللقراً أن ثم الاجاع على” ثيوتهاخعلافي المصف في أواثل السورو مالف ف ذلك 
من هيت كوتباقرانامن القراء وغمرهوبهذا الا ماع حصل الركن الثلىوهوالنقل معكونهنقلااجاعياين 
) | جبيع الطوائف وأما الركن الثالثوهوموافقتهالا و جهالاعرانى والمنى العربى فذاك ظاهر » اذاتترراكهذا 
1[ عامت أن الفكونهاء اد فالرسم ل 


| ا وأخقدة ا وايقمن الفا" مجةمعا لسلم و<ودها فى أردم في بكار سر ى #ردةعن دل مق بولتقوم‎ ٠ 


ار أماماوقعون لكلاف في كوة, اتقراً في في العلاة أولاترأونلى القول ابكونها تقر أهليسرهامطاقا. 


3 2 يكى فى صدق 
العقاب) وتحققه على تركه 
(وجودهلوا<د) مثلا 
(من العصاة) بتركهعليه 
ع العفو ع بنغبره)منوم 
ولاينافى ذلك أنقولدتركه 
مفردمضافاعرفةوهو 
منصيغ العموم ليواز 3 
اضافته على الجنس 
اليد الذهنى 00 
امعان لان الاضافة تنق.م 
انقسام اللام ووتجوده 
لواخدكذاك لا بتخاف 
اذلا ندمن تعذيسبعض 
العصاة وعلىهذاشغى 
أن يكون نائب .فاعل 
عاقب الظارف بعده 
الاضمبر التار كلا نالمتبادر 
مندكلتارك فينافى هذا 
الحواب ومكن أن يقال 


ظ متم هذا ا حواب انثبت 
انه لابد هن تعذ يس بعض 
2 
ا سواءكان المعذي ع لكل 
ان 
ا را 
0 
لت 
قدمنع ذلك و ازالعفو 
عما عداالكفرمنذنوهم 
أولعضه (و) الثانى انه 
حون أى بص رأنيريد) 
المصنف بقوله ويعاقب " 
علىتركه وان ادر | 
ءَ المعاقة بالفعل معنى 
( ويترتب العقاب) 0 
ام 


الاستحقاق (علىتركه) 





بأن بنتبض تركه سيا 
لاستحقاق العقاب(5) 











أىحالكو نهذا امتنى 


المراذ نماثلالمعنى ما (عبر ا 
| التزاع وقد اختلفت الاحاديثفي ذلك اختلافاكثيرا وقدبسطنا القولفي ذلك فيرسالةمستقلةودكرنافى ||| 


غيره) أوحالكون هذا 
الع الك اا ماه 
تماثلاللفظ الذى عبربهغيره 
أى غيرالمصنف(فلا 
قوله ويعاقب علوت ركه 
هذا المعنى (العفو) اى 
عدم المؤاخذة بالذنب 
اك بعضهمبان 
العفووالغفران بان العفو 
2ك 
سن 
ا 


مع عقوبةواتماجعل هذا 


الجواب جائزامر جوحا 
بالنسبة للاول لزيد ١‏ 
مخالفة الظاهر فيهفان فيم 
اخراج اللفظ عن معناه 
انار جه لطا راك 
خصص الايراد مجانب 
اتناك لذن الثرانت 
لاإنتخاف حلاف العقاب]ا 
وا زاف الوعيددون 
الوعدم تقدمولايناني 
ذلك ان الثواب قد سقط 


العمادة على مافيه لان 
الكلام بالنظر البهمافى 
نفسهما(وااندوب) لغة 
المدعو اليه واصله 
المندوب اليه ثم توسع 
يحذف حرف ار فاستكن 
كن 
والتقبيدبقوله(منحيث 
وصفه بالدب 1 لاتقدم 
فى الواحب (ما)أى ثى 
بالعنى المتقدم ( بثاب ) 
أى ينقع التواق زر على 
فعله)تفض لازو لابعاقب) 


إيشافي)1 


رك على صفة 00 الاسمرار ف ااسريةوا طهر في امور يفلا فاك أن هذ اخارج عن ل 


شرح المنتتى مااذارجءتاليه لم تحتج الى غيره ب« ّ 
ل الفصل الثالث في المحكم والمتشابه من القرآن 6 


| واختلف فيتعريفهما فقيل احكمالهدلالةواضحةوالمتشابهمالهدلالةغير واضحة فيدخلفيالمتشابه الجمل 
| والمشتركو قيلفيالجكهر متضح المعنى وفى الماشابههوغير المتضح المعنى وهوكالاول و بندرج في المتشابهماتقد. 
مدوالفرق ببنهما انهجعل ف التعرري فالاو ل الا تضاح وعدمه للدلالةوفي الثانى لنة 


قالالا مدى ومنتابعهواع, عترض عليه بأن القولباختلالنظم الق رآ نبمالايصدرعن | 


لساك افرع قال الح مالاحتمله نايك انار احدا والمتشابه ال ا 
الفر انض والوعدوالوعيد 0 القصص والامثا 





عدم حوار زالعملى به لقوله سبحانهزفأماالذيينفى قلوهم ذيغ بغ فية.عونماتشايدمنهابتغاء 
| الفتنةواء ّغاء 0 وبلهومايعم تاويله إلاللةوالؤاسحون فى الع بقولون ا راحص قولهالااللامتعين 


ويكونقولهسبحانهوالراسذون فى الميمتداً 0 آمنا به ولابصح القولبأن لوقف عقوا | 


والراسخون فى العلا نذلك ٍ يستازم أن يكونحماةيقولون|منا به حالية ولامعنى لتقيندعامهميههذهالالة 


| الخاصة وهى حا لكونهم يقواونهذا القول وقدبسطنا الكلامعىهذا فىتفسيرنا اذى سميناهفتح القدير ١‏ 
فايرجع اليه فان فيه مايئلج خاطر المطلع عليهانشاء لله ولس ماذكرناه من عدم حوا زالعملبالتشابدلءاة | 
كر :هلامنى لدفان ذلك غير اث زبل 0 رأفها م البشرعن العلم بهوالاطلاع على مرادالئمنهكافى اروف ١‏ 


التىفى فواتح السورفانهلاشك أن لها معنى لمتبلغ أفهامنالىمعر فته فبىمااستأثر اللبعلمةكا أوضحناء فى 


حل اا قدو او القداك لع 

2 الفصل الر رابع 0 هل هوموحود فى القراناءلا 2 
والمراديهما كانموضوعا معنى عند غير العرب ‏ م6 قله العرب فى ذلكالمعى كاسمعد بل وابراهم وأسحق 
ويعقو بن 0 ها ومثلهذا كن ا ان نفأه وقد 5 د ن الحاجب وشراحكتا ب4 
ا ل ل لك 
٠‏ فالمازوممثله وقد أجمع أهل العر بيةعلى أن العجمةعلةمن العالالمانعة لاصرف في كثيرهن الامما 


| للاستدلالبه فيحل اانزاع وفي القرار نمنالاغات الرومية وا هنديةوالفارسيةوالسر 
ْ يخااف في خالفحى قالبعض السل فإذفىي 


بانيةمالا جحده حاحدولا 


فيالقران 0 لغةه: 0 ال سل الحققة 





. 


فلسحث 


اعم أنه لااحتلاف ف وقوع النوعين قبهاقوله سحانه (مندادات حىات هنأ السكتاب وأحرمتشابيات)| |أ 








س الى وقبلفى الح | 
هوما استقام نظمه للافادة والمتشابعما| ختل نظلمه لعدءالافادة وذاك لاش الدعلى 0 00" ا 
0 7 


| هومااستقام نظمه لاللافادة بل للابتلاء وقيل الحسك ماعر ف المرادمنه إمابالظيوروإما بالتأو لوالتعا» 5 


ال وقيل الح> الناسخ ع ولقاه لقو وات 0 1 
هومعقولالمعنى والمتشابههوغيرمعقو ل المعنى وقيلغيرذلك *«و حك كو نه فاحتلف | 
| فيهع ل أقوالالحق 


| التفسيرالمذ كورولميضبمن تمحل لتفسيرهافان ذلك من التقول على الله بما لم .يقل ومن تفسيركلام الله سبحانه 
لنحو رياء وغصب لكان | 


| النق اوحوده ع نالا كثرين ولم يتمسكوا بعىءسوى#وبز أن مكو نما وجدفي القرانمن الدر سما نف( 
قوممثله النحة في مو اطن الخلا ف تهالمن شاهماشاه ا 

/ 
عرد احور وتطرقامبطاون الى دفع الادلة الصحبحة بمحرد الاحتالات البعيدة واللازم:اطل ,الجاع | 
عاء الموحجودة 
قِ ال رأذفلو كان اذك التجويز ز التعبدتاثير برلاوقع منبمهذا الاجماع وقداستدل الكو م 
ا ار ار ل عا( الاقم نات الا كثرون بخى د سل 















ب التفسيرفيمثل المشكاة والاستبرق والسجيل والقسطاس والياقوتوالا باريق والتنور مه 
0 المقصد الثلىفي السنة وفيهأنحاث # البحث الاوك في معنى السنةلغةوشرعا » 

ا أمالغةفبى الطرريقة ساو نهو سرامن قوب سنت الى لل و اا طرينا 

||| وقال 1 0 ناها الدواءفةواناسنةمعناه الامىبالادامةمن قوهم ستنت الماءاذاواليتفيصبهقالالخطابي 


ا فلسحث ل 








أأعبا 
0 بِقةامعتادة سواءكاز بت دسيةه 0 يثالصحيح من سن سد نةحسنةفله أجرها ا هن 
بها البو مالقيامةومن سن ل 5 

1 واسطلاح أهل الشمرع فبى قول النى صل الله عليه وسلٍ وفعله وتقر يره وتطلق بالمنى العامعلى الواجب 
ف عرف أهل اللغة والحديث وأمائي عرف اهلالفقه فاتمايطاقونها علىماليس بواجب وتطلقعلى ا 
| مابقابل البدعةكقوطم فلانمن أهل السنةقالابنفارس فيفقهالعربية وكر لك | 
#رؤامابقال 
١‏ > بسلتى وسنة الخلفاء ال راشدين اطاديينعضوا عليها لماعي يكن أن يقال اندصلى اللتعليدوسإأراد 
سلةهنا الطريقة ة وقيلفيحدها اصطلاحاه 000 وجوده على حانب عدمهتر جبحا ليس معهالمنع 
لى اللهعليه و 3 ترلئمابلاء_ذروقيل 
لنافلةوفي الادلةماصدرعن ن اللو لننبى دل ل انمنقول ل 0 بروهذاهوالمقصود 


لعلريقة الحمودة فاذا أطاقتانصرفت اليهاوق د يستعمل فيغيرهامقيدة كقولهمن سن سنةسيئةوقيل 











أ 
ا 






سنةاللهوسئة رسولهو حاب عنهذا بان الى دلى لله عليه واكم ا ع أ 






هى ني العبادات١‏ أ 





ن*النقيض وقيل هى هه واظب عر لى فعله الأ 






الحث عندفي هذا العام »*« 

١‏ الحثالثاق اعلمانه قداتفق من يعتدبه من أها ل العلم على ان السنة المطبر #مستقلة بتسريع الاحكام 

| ب كالة رانف تحليل الال وخر بم الحراموقدثيت عنهص و الله عليهوسم أنهقال ألاواى 5 القران‎ ١ 
مثله معهأى أوتيت القرآن وأوتيتمثلهمن السنةالتى نطقبهاالقران وذإككتحر لحوماحمر الاهلية‎ 

الطير وغبرذلك تمالمياتعليه الحصر * وأمامااروىمنطربق | 

في الام بءرض الاحاد رشعب القر ١‏ نفقالحى .نمعين و وضعتهالز نادقه وقالالشا افى | 









1 ذىنابهن السماع وتخلب من 
توانة 
ماروا 0 يثنت حديثهفيثى «صغيرولا كبيروقال ابنعبد البرفى كتاب جامع العلم قالعبدال رحن بن 
|) مبدىال زنادقةواخو ار جوضءو احديث ماأنا 3 عنى فاعرضوه على كتاب الله فانوافق كتاب الله فاناقلته 








أدانحا لف ف أقلهيدوقدعار ض حديث العر ض قو مفقالوعر ضناهذا|الحديثالموضو ععلىكتاب الله فتخالفه 
لاناوجدنا في كتاب اللهروما ل الرسول فخدذوه وما 3 عنهفاتتهوا )ووجدنافيه (قل انكم نحيون 
اللّهغاتبعونى يحب> الله وو جدنافيهز من يطعالر ول فقداطا اعالله ) قال الاوزاعى ا الكتاب أحواج الى السنة 
١‏ من السنةالى الكتاب قال ابن عبد اابر انها تقضى عليه وتدين المرادمنهوقاليحى ب نأى كثير السنةقاضية على | 
ا الى ساحن إن رع اليد لاون ة واستةلاهابتشمربع الا كام ضر وربةدينيةولا مخالففى ذلك 
| الامن ن لاحظ له فى د بن الاسلام* ‏ 
(١‏ اللبحتالثالثعذهب الا كثر من أهلالعلم الهعصمة الانبياء بعدالنبوة 
1 راجاع الله دعلى ذلك وكذاحكاه ابن الجاجب وغير هم نمتاخرى الاصولئينوكذ كذا حكوا الاحا 












| على عصمة ل رىعناصهم كر ذائل الاخلاق والدنا ا توسائ رما يتف رعنهم وهى التى 00 






أو العقلفقالت المعتزلة وبعض الاشعر بةان الدليلعلى ذلك الغسر ع والعقللانهام نفرة عن الاتباع فدستحيا 












من الكنائروقد حكى 1 | 


| صفاة سس اه 0 قه لقمة والتطفيرف ٍِ 3 واعااحتلفواذ الدليل الدا على 000 تماذكر. ها هو الع 5-5 
ور وافى 3 ب 3 
ل ) 


وقوعهامنهم عقلاوشر عاونقلهامام 1 رهين فى ابر رهانء ان طبقات الخلق قالو اليدمصير اهار 3 ع اوقال أب د 3 م 





أئ لا بقع عقابفى 
الآ خرة فى رك من 
حت انه ركدوان عرف 
عليه من جية ىق 
كا ترك تهاونا بالدين 
أت علكل شىء منه 
مطلقا(والباح)لغةاللوسع 
فيه واصطلاحا ماياق 
والتقسديقوله(منحيث 
- بالاباحة)لا |تقدم 
فى الواجب(ما) أىشىء 
بالمعنى المتقدم ( لايثئاب 
على فءلهو)لاعلى 5 
ولابعاقبؤف الآ خرة 
(علوتركه والاعلى (فءله) 
خرج بقول المصنفف 
أالايتاب 0 
اراد وبقولالشارح 
وتركه الخراموالمكروه 
أونقوله وفغله احراء واولا 
ذلك صنق تعرياف 
المصنف هماقلا يكون 
مانغا الشكن" القول 
| الاولكاف فياخ راخيتها 
| كارن اللهفيكون الثانى 
كقول المصنف ولايعاقب 
على تركه غر حتاج اليه 
لسكنهذكر لبيان الواقع 
ولدفع تو ثبو تمانى 
عن 000 0 
قريئة المقابلة ولعل 
ا ال أرينةعلىمازادهالشارح 
الاخراجماالقابلةبقية 
الاقساماذتدل على مباينة 
0 لقنم ا وانكاتت 
بالاعتيا رلك نة فسا 










للحر ميقي أندلا, 00 
فده وكرت لكر 

0 
وفيه نظ رلعم هذ التغريف 


ا 











مع ذلك يتناو ل فعل غير 
الكلفمع أن الات 
م أقسام 5 كلذ 
الابتعلق 556 0 
6 
رات لا 
ان حاب بان المتبادر 
عادة من نق الذئء 
امكان *وته عادة 
والمعاقة بحسب العادة 


فلا يتناوله التعريف 


اعتراض بأن كلا من 
الاثابة والمعاقبة على كل 
من فعل المناح وتركه 
ا 
د 
لت 
الطيع فلا يصح ننى 


ولحدة من الاثابة 


ان يفعل 


والمعاقية 0 كذ 
التعريفٍ 3 زيادة 


الشارح أيضا غير مانع أ 


حساك ااي | فغوى ) ( قلت) قد قدمنا وقوع الاحماع على امتناع اع الكائر منبم بعدالنبوةفلا بد منتأويلذلكها ا 


١‏ مخرجهعن ظاهر بوجه من الوسجو» وعكة تحمل ماقم هن ابراهيم عليه السلام» ن قولدانى سقم وقوله بل 


غالبا أيضا اذنصدق 
حل كل مالا يثان 
على فعله 5 أى هذا 
ا جموع ع ومالا عاقب 


على فعله وتركه أىهذا | 


المحمو عأشار لاع 
الاوك بأنالمراد بالاثابة 

والعاقبة ترتبهما بأن 
بقدرا بازاء الفعل 
والترك ونفيهما بهذا 
ا ل 
جواز حصوظهما والى 
دفع الثافى بأن امراد 
نفى كلمنهماع نكل 

الفعل واليرك على 


ا 





211 
| قورك أن ذلك من 


١‏ القاعى أبى بكر واجاعامن حققى الشافعيةوالمنفية ان الدليل على امتناعها السمع فقطوروىعن القاذى أى 


اك متنعة سمعا والاجماع دلعليه قال ولورددنا ذلك الى العقل فليس فيه ما حابا أ 


واختار هذاإمام الحر ميزوالغزالىوالكياوابنبرهان قالالحندىهذا اننا 0 م 
التحدى فان أسندهاليها كان امتناعهعقلاع وعكذ| وقع الاجاع علىعصمته بعدالنبوةمن: كد 
الاحكام ال 


0 راك ال دن امور 2-0-7 نالنقهاء انا 


من مقتذى المعحزة قال القاذى عياض البهذهب!/ لاستاذابوا الل كن ا 


لشمرعية لدلالةالمعجزة على صدقهم ال 1 0 8 ١‏ 
اجخهوربان المعجزة تدل على |متناعهوا ستدل القاضى بان المسحزة اتماتدل عل امتناعهعمد الا خط وقول لبور | ؟ 
1 كا الصغائر التى لاتزرى بالمنصب ولاكانت من الدنااتفاحتلفواهل تجو زعليهمواذاحازت هل ْ 
ل | وقستمنهم الام الحرمين والكاعن ار اد زعقلا 0 ال كثرين ا | 


ونا كن هنذا مف أ ل كنار واوا واهرمتمرة لوقو رك 00000 


0 ل 0 لس مومنم اا 


مه العد للموافقة مطلقا وذلك مرجع 


اتانايعنى الشافعيةوماوردمن ذلك فيحمل على تكالاولى قال القاضى عياض يح لعل ماقبل النبوة 0 َ 
انهم فعلوه يتأودل واحتا را لرازئ العصمة مداو و زهاسهوا بد واحتلفوافى من العصمةفق لهو أنلا> | | 
المحصوم من الانيانبالمعصيةوقيل هوان حت ص فى نفسهاو بدنه مخاصية تقتضى امتناع اقدامدعليها وقيلانها /|]] ( 
القدرة على الطاعة وعدم القدرة على المحصية يه وقيل أن اللهمنعهممنهابا لطافهبيم فصر فدواعيهم عنها وقبل |( لا 
ام لىخلق القدرة عوك لطاعة(فانقلت) فاتقول فما ورد ||| و 


فىالثر 1 بممنسوباالى 00 ا معليهالسلامفان الّيقول( وعصى آدم رنه الأ 


فعلهكبيرث وقولهفى سارة انها احته على ما رجه عن حض الك اوور 3 الاجماع على امت ا ا 


| النبوة وهكذافى قولهسبحانهوتءالىفى بو يونس عليه السلام [اذذهسمغاضيافظن أن لن نقد ر عله لابدمنتأ ويل 


ما مخرجه عن ظاهره وهكذا مافمله أولاديمقون باخهم بو سف وهكذا محملماورد عننبينا صلى الله 
ل عليه وسلم 4 كان إستغفر الله فى كليوم وانه كان تو بالبهفىكا لوم علىان ام راد رحوعهمه الهاو 


ا أرفعمنها» واماالنسيان فلامتنع وقو عدمن الانبياءقيل احماعاوقد صح عن ر سول اللةصبى اللهعليهو سل أتدقال | 


ثبعي رمئل؟ أن ىكاتنسون فاذا نسلت فدترون قالقومولاية رون عليه بل ينبون قالالآ مدى ذهب 


الاستاذ بو اسحق الاسفر ائينى وكثير من الا الى امتناع النسيان قال الز ركشى في البحر وأماالامام الرازىفى || 
لعض كثنه فادعى الاجاع على الع وح القاذ ا ين والنسيانفيالاقوال ْ 2 
لبلاغيتوخس الت نوادلا 0 ينذعبوا لالجو أ وتأول 2 0 فيسوده ا 3 


ذنت 








]نب وقالت الزلة + تع الكائر دونالصغائرواستدل الانعون مطقا أُومقدابالكائر 
| متهم قبل النبو له الله فيخل بالك تمن بعنهم وذلك قببح عقلاوسجاب عنهبانالانسم 
ذلك والكلام على هذه المسثلة مسوط في كتبالكلام »* 
ا لحار ا ا 
| ِ اعم أن أفعاله صلى اللاعليه وس تنقسم الى سبعة ة أقسام ب الاوك 0 النفس والحركات 
النشرية كتصمرف الاعضاء و< 0 القسم لايتعلق 0 عن خالفة ولس فيه 
3 اه ولكنه يفيد أن مثل ذلك مباح بد 
١ '‏ القسم الثاذ فى ) مالا يتعلق بالعادات ووضح فيه بيه أمر الجلةكالقيام والقعودو حوهمافلس فيهتأس ولابه 
0 يدل على الاباحة عند ور ونقل القاذى أبوبكر الباقلاعن قوم انهمندوي وكذا حكاه 
نز الى في النخولوقد كانعبد اللهبنعمر رضى اللهعنه يتتبع مثلهذا ويقتدى بهكاهومعروف عنهمنقول 
ف كن المنة الطرة مد 
م اتلك ايل أن بخر ج عن المبلة الى التعمريع بمواظبته عليهعلروجه معروف ووجه 
خصو صكالا كلو الغمرب واللاس والنومفهذا القم مدو ن ماظهر ار القربة وفوق 0 الحلة 
ل فرض أنه ل ثبت فيه الا 0 نك اذا وقع منهدبى اللهعليهو سس الارشاد الىبعض ايا تك] 
| ن هذا القسمداخل فم 
|| 5 وفي هذا القسم قولان لاشافى ومن معه هل يرجع ساسم ا والى الظاهر 
| وهو التشمريع والراجح ا ا را كثر ا حدثينفيكون دم 
(القسم الرابع ‏ ماعلم اختصاصه به دلى الله عليهوسلٍ كالوصال والزيادة ع لى أربع فهو خاص به 
ا لابشارك فيغر وتوقف أما عالخرم:نفي كل 18 نى ابه أملاوقال لس عندنانقل ار 
ا في أن الصحابةكانوايقتدونبدصلى در أاوسل في هذا التوعوم تحقق عندنا ماإيقتضى ذلك فبذا حل 
التوقف وفرقالشيخ أبوش امةالمقدمى في كتابهفي الافعال ب« نالمباح والواحجبفقالليس لاحد الاقتداءبه فم 
[] هومباحلهكالز ربادة على الاربع ويستحب الاقتد اءبهفي واج عليه كالضحى ضحى والوتر وكذافما هو ع 1 
كاكا لذى الرائحة الكر عه 2# والحق أنه لايقتدى بهفم صرح لنابأنههخاص به كائنا 
ماكان الابسر ع خصنافاذا قالمثلاهذ اواج على مندوب لكم كان فعلنا لذلك النعل لكونه أرشدنا الى 
كونهمندوبا لنا لالكونهواها عليه وان قال هذا مباح لى أو حلال ولميزد على ذلك يكن لناأن:قولهو 
مباحلن أو حلاللناوذاك كالوصالة ليس لنا ارا صلهذا ام ورود مايدلعلى؟ راهةالوصال 
لنا 0 ذاكوائيت توصلى اللهعليه واله وسلم واصل أياماتتكيلالن إينتدءن نالوصال فهذا 
لاجو زلنافءله.هذا الدليل الذىوردعنه ولايعتير باقتداءم الى بهفيه كار نالزبير 6 لوقالهذا حرام 


9 دعم الأركا د الىهيئة ونهبا ن الا كا ل والشير ب واللاس والنومفهذا خار جء 


على وحدى ولق لحاال لكمفلابأس بالتغزه عن فمل ذلك العى» أمالوةالحرام عل حلالككمفلايشر ع | 


اا التئرزه عن فعل ذلك الشىء فلس في ترك الحلال ل 
| ( القسسم الخامس ع ماأبهمه صب اله عليه وآ لهو لم لاننظار الوح ىكعدم تعيين نوع الج مثلا فقيل 
,يشتدى بدني ذلك وقيللاقال امام الحرمين في النهاية وهذا عندى هنوة ره فان ابهامر سول اللهدلى 
ا الله عليه وآ له وسلم مول على اتنظار الونجى قطعا فلا فلا مساغ ا الة مد 
]| ( القسم السادس ) مايفعله مع غمره غقوبةله فاحتلفوا حل يقتدى بافيه أملافقيل جوز وقيل لاحجوذ 


ل أ وقيل هوبالاجاع 0 رلب وهذا هو الحق فانوضح لنا السب الذى فعلهلا جلهكان لتاأن 
ا يبب ب ا ل 2 1 ا 2 0 


بأن وقوع انب | 





|| عنه فلا يات 


| كلام الشار 


طريق تموم السلب 
فقال (اى الماح 
ارس 
ا 
واتماتدرج ف البان لانه 
أوقع فيه وأخف في 
اا حيثلميبادر 
اليه ( والحظور ) أى 
الخرام وفى الصحاح 
راط رد 
خلاف الاباحةوالحظور 
م ا كك 
قيد بقوله (من حيث 
وصفه بالحظر أى اكرمة) 


لما تقدم في الواجب (ما) 


ا أىئ شىء بالمى المتقدم 


كن 9 ع الثواب 
تفضلازع ل تر 0 
بأ كف نفسدعنهلداعى 
نهى الممرع وائما قيد 
بداحتر ازاعنتركالنحو 
خوف من مخلوق او 
نحو حياء منه او عجز 
علي 
وكذا بلا قصد شىء 
مطلقا كما صرح به 
ح الفرارى 
( ويعاقب) اى بيقع 
العقاب في الآ خرة 
عدلا ( على فعله) بغر 
عذر وخر ع بالقيد 
الأركماء | الك ره 
ونالثانى المكروه 
وإوردع لهذا التعريف 
أن العفو حائز واقع 
ات 
الخرام المعفو عن فعله 
فلا يكون حامعا 
(و) أحابٍ الشارح 
بجوابين أحدهما. أنه 





(يكنى) صدق( العقاب) 
وحققهعلى فعله(وحوده 
لواحد)مثلا(من العصاة) 
بفعله ( مع العفو عن 
غلره ) منهع ولا يثافيه 
أن اتدل مثره ضاف 
لعرفة لما تقدمي ره 
سه 
لاتخلفع ل ماتقدم (و) 
الثلىانهرجو ز)اىبصح 
(ان يريد ) المصنف 
قوله ويعاقبعلى فعله 
وان كان ظاهرا' ف 


معتى (ويترتب العقاب) 
اك استحقاقه أو اراد 
0 اسشياك 
(على فعله ) بان ينمض 
د 
( كما) اى. حال كون 
فى المراد مماثلا 
لمعتى ما(عيريه) أو حالة 
اك 
اراد معناه مماثلا الففل 
الذى عير به (غيره) 
اى غبر المصنف ( فلا 


هذا الم 


ينافي ) حينئذ قوله 
ويعاقب على فعلهالعفو) 


عنفاعله (والكروم) | 


قالفي الصحاح كرهت 
ةا كع داف 
وكراهية فهو ثىءكربه 
ومكروه اه وانا قل 
بقوله 0 من حيث وصفه 
بالكراهة ) ا تقدم 
ف الواجبرما) أى نىء 
بامنى امتقدم ( يثاب) 
اى بقع الثواب تفضلا 
( على تركه)وقيد بقوله 
( امتثالا )لما تقدم ف 





نفعل مثل فعلة عندوجودمثل ذلك السبنوانل بغر السيب ل بز وأما اذافعطهبين ‏ خصينمتداعيين فبو 
حار مخرى القضاء فتعين علينا القضاء ء يما قضى به : 1 
(القسم السابع» الفمل المجرد عماسبق فان وردب ياناكقوله صلى الُّعليهوا لدوسلم كك ا 


ا كل وخذواعنى مناسك؟ وكالقط من ال 0 ع بانا لاية ادر قتفلا زف هدالو عقاوو عر 

١‏ راوع كن حك كناك 1 المجمل: ن وجوب وندبكافعال الحجو أفعال العمرة وصلاة ارما 

| وصلاة الكسوف 1 .وان يكن كذاك ورد ابتداء فان ا ونا سارت 
| فاختافوا فيذلكعلى أقوال( الاول) ان أمته مثله في ذلك الفعل الاأن يدل دايل على اختصاصهوهذا هو 
| لمق ( والثانى) أن أمته مئله في العمادات دون غبرها ( والثالث) اوقف (والرايع ) لايكون شرعا نا 

| الا بدليل » وان لم تعلم صفته في حقه وظبر فيه قصد القربة فاحتلفوافيهعل أقوال د 

| (الاول)انهللؤجو ب وبدقالجاعة من المعيزلةوا بنشريح وأبوسميدالاسطخرى واب نخبرانوابن ا أ 
| واستدلوا على ذلك بالق ران والاجماع والمعقول : أما القرآن فبقؤله(وما 07اىالرسولفخذوهومانها]نن 
وجود العقاب بالفعل | 


فانتبوا)وقولدر انكتم تحبون اللهفاتبعوفى )وقوله ( فليحذرالذين خالفونء ن أمرم)وقولدولقدكانكك في | 
رسولالله يه اللهواليومالا” ا ارا رن انا اا | 
فلكون الصحابةكانو|يقتدون بافعالدوكانو يرجمون الى روايةمن بروى طم شيامنهافيمسائلكثيرةمنهاأً: 55 
احتلفوا في الغسل من التقاء التانين عالت لفك 0 را ] لدوسم فرحعوا الى || 
ذلك وأمعواعليه ا اقول ا 0 «على أعظممراتنه» وأجيبعن ع الآبة ا 
الاولى جنع تناول قوله(وما آنا كالرسول ) للافعالبوج» نالاوك أن قولهزومانها > عنهفانت.واريد لعل أنه 5 
رلا 10كما أمر؟ الى أنالاتيان اهايا" يفف القول جدوامواب عن الا .بة الثانية أن المرادبامتابعة فل 
مثل مافعله فلا 0 وحوب فعلكل مافعله مالميسم أنفع على وه الوجوب واللفر وض خلافه» والجواب 
عزالا . الثالتة إن لكر الامر حقبقة في القولبالاججاع ولانسع أنميطلق على الفعلعى أن الضميرفي أمره أ 
0 ا ا رين وا وابعن الآ أب ةالرابعةان التأمىهوالاتبان 
بمثل فعل الغير فوالصورة والصفةحتى لوفعل صب اللمعليهوا دوس شه 0 طريق التطوع وفعلناه على طريق ]أ 


| الوجوبم 6 كن متأ سين بهفلا بازم وجوب مافعله الااذادلدليل أخرعل وجوبه فلوفعلنا الفعل الذى فءاه إلا 


در مدلل الور ممتقدين أنهو اجبعلينالكان ذلك قاد حاف الت 0 الجوا عاك لاا 
00 باللأمور أوالمرادعلى اختلاف المذهينفلا يدل ذلك على وجو ب أفعالهسلى اللفعليهو 1 
سل مدو 0 دعوى جاع الصحابةفيمل يح معواعى كل فعل يبلغهم, بل أجمعواعل الاقتداء بالافعال | 
0 هى ثابتةهامن وجو ب أوندب أو نحوهار الوجوب فيتلك الصورة المذكورةمأخوذ منالادلة ‏ 
الدالة عل و حوب الغسلمن الْنابة مد وأمااطو ابعن المعقول فالاحتياط انمايصاراليداذاخلاعن الغر رقطعا 
انكر نذلك الفع لحر اما على الامةواذا احتملم يكن المصيرالى الوجوب احتياملا ١‏ 
( القول الثانى ) أنهلند ب وقدحكا «الحوينى في البرهان عن الشافعى فقال وفي كلام الشافعى مابدل عليه 


 قأولافتلا “و قالالرازىف الحصولانهذا القو لنسب الى الشافعى ودكر درك لحر ا ل دن‎ ١ 
حامد المروزى واستداوابالقرآنوالاجاع والمعقول يد أكاالتا رن ادر لقد نكم ونا تاه‎ | 


ةر وكان التأمى واحالقال ءيسم فلماقالرل؟ دلعلى عدم الوجوب ول أت الاسو #دل على رجحان [] ف 


| حانب انبيل على الئرك فم يكن مباحا» ا أمالاجاع. فبوانا رأينا أهل الاعصارمتطابقينعلى الاقتداءبالتيسلى , ا 


اللتعليهو!1 كم ولك دعل انعقادالاجاع عدأه. بفيداانديلانهأقل مايفيده انب الرحجحان # ا ا 
المعقول 











عد تولفبوانفمله رك ن راجحاعلى العندم امساوالة ار والاولمتعينلان الثانى والثالث 


مار" نفعلهعبثاوهوباطل اذاتعين أنه را جح على العدهمفالراجح على العم قديكونواجا 
ا در جح على لدان أ 


فى | وقديكونمندوباوالتيقنهو اس رار يبان التأمىهوايقاع الفعلعلى الوجهالذى أوقعهعليه 
| فلوفسلهواجبأومباحا د لاحصل التأسى 0 نالاجاع أنالانأ: نمواستدلوا بمجرد 
الفعل لاحل أنهم وحدوا مع الفعلقرائ نأخر 4 0 نالمعقولبأنا لانسلمان فعلالمباح عبثلان 
العمثهو الخالىيعن الغرض فاذاحضل في الماح منفعة ناجزة لميكن عبثا من حيث حصولالنفع بهوخرج 
أ عن العبشثم حصو الفرض في التأمى بالنى صلى اللهعليهوالهو سل ومتابعةأفعالهبينفلا يعدم ن أقسام العبث 
القولالثالث ) انهللاباحة قالاارازىفيالمحصو ل وهوقو مالك ولميحكالجوينى قول الاباحة ههنا 


الألانقصدالقربة لاتجامع استواء الطرفين لكنحكاه غيره كاقدمناعن الرازىوكذاك حكاء ابن السمعافى | 


ْ «الآمدىوابن الحاحجبحملاعلى أقلالاحوال م واحتجم ن قال بالاباحة بأنهقدثيت أن فعله رةه 
التوسلم الود أن يكونصادرا على وجهيقتضى الاثم ان 
3 |أومندوباأوو اجباوهذه الاقسا ء الثلاثةمشت ركة 'فرفع الخرج عن الفعلفأما رجحان الفعل فلم يثبت على 
جوده دليل فثستبهنذا رع فيفملهكاأندلارجحانة فيفعلهفكانماحا وهوالمتيةنفو جب التوقف 
الأغندهوعدم تجاوزتهالىماليس عتيقنو يجاب عن هبأن حل التزاع كاعرفت هوكون ذلك الفعل قد ظهرفيه 
نهد القربة وظهورهايناف تجرد الاباحة والالزم أن لكن لخوررها ممنى يعتد به( القول الرايع ) 
ااوقف قال الرازى فيالحصول وهوقولالصيرفي وا كثرال مزلة وهو امختارانتهى وحكاء الشرخ أنواسدق 
ن أحكثر أصحاب الشافعى وحكاد هيضاعن الدقاق واختاره القاضى ابوالطي بالطبرى وحكاهفياللمعوءن 
الصير في وآ كر المتكلمين د ىف فيالفمل الذى قدظهر فيهقصد القربةفان قصدالقربة 


رجه عن الاباحةالىمافوقها والمششةنمماهوفوقهاالندب«دو أمااذالم يظهر فيهقصدالقر بقبلكان ير دامطلقا' أ 


فقداختافوافيهبالنس ةاليناعلىاقوال2: 
1 ا 7 الاول ( 2 علبناوقد روىهذا عنابنسريج قال الحوبنى وان خيرانوابنالى هريرة والطبرى 


| ار الشافعيةوقال سا ابا المادر مذهب الشافعى واستداوابنحومااستدل بهالقائلون 

||:لوجوب مع ظهور امداق ايه ادن ا ل حر ا ل را 
لعدم طبور قصدالقر بثيهنا الفعل وق داختارهذاالقول أبوالحسينبن القطانوالر ازىف العام قالالقرافي | 
وهوالذىنقله أثمةالىا لكيةني كت بم الاصوليةوالفروعيةونقله القاضى أنو بكرعن| كار هل العر اق سأ 
القول الثانى » انهمندوب قال الزركثى فالبحر وهوقول] كثر الحنفية والمعتزلة ونقله القاضى وان أ 


الصباغ ع نااصيرفيوالقفالالكير قال الرو باقهوقو ل الا كترينو قالابنالقشيرىن يكلام الشافبىمايدل 
عليه (قلت) هو الحقلانفعله دق اللدعليه وسلموان ]1 يظهر فيهقصدالقر ان يكو اقل 
مابتقر ب بههوالمندوب ولادلي ل يدل على ز يادة على الندبفوجبالقولبه ولاتجوز التولبأنه يفيد الاباحة 
فاناباحة العىءمعنى استواء طر فيهم و جودة قبل ورودالشمرع بهفالقوليها اهمال لفعل الصادرمنه صلى الله 
عليه وسلم فهوتفر يط كي )أن حل فعله جرد على الوجونٍافراط والحق بن المقصر والمغالى * 
( القول الثالث ) انهمباح نقلهالدبومى في التقويمع نأ بكرالرازى وقالانهالصحيح واحتاره اللمونى 
فيالرهان وهوال راجح عندالنابلةو جاب عنهعاذ كرناه قريبا م 
( القول الرابع ) الؤقف حت يقوم دليل نقلهاين السمعانى عن أ كثر الاشعرية قال واختاره الدقاق 
وأو القادم بنكج قالالز ادكثىو بدقالحمهورأصحابناوةالاينفورك انهااصحبح وحكذا! ححه القاضى 
(م 6 ارشاد الفحول) 





الخرام ( ولا يعاقب ) 
أى لابقع العقاب في 
الا خرة ( على فعله ) 
فخرج بالقيد الاول 
معدا ااه وا 
الام ومست الا 
ما كان طلب تركه بنزبى 
بمخصوص وما كان 
بنبى غب خصو صكالهى 
عن ترك المندوبات 
المستفاد من اوامرها 
سك 
الاصولى وان خالفبعض 
متاخرى الفقهاء ومنهم 
ا 1 
بالاول وسموا الثاق 
خلاف الاولى(والصحيح) 


رك انام ارعناجم 


|| مايذكر والتقبيد بقوله 
(منحيثوصفه بالصحة ) 


لا تقدم في الواجب 
( ما ) ائ شىء بالمعنى 
التقدم (يتعلق به النفوذ) 
بالمححمة بان يبوصف 
بالتفوذويصح اصطلاحا 
أن يقال انه نافذ مثلا 
(ويعتدبه )بأن يوصف 
بالف سنت ونصح 
ات ل 41 
معتدبه وححكة وصفه 

َي اما تتحقق 
3 اه 
( استجمع مايعثير فيه 
شرعا ) متعلقان بيعتير 
(عقدا كان) ذلك الثبىء 
كالبيع والتكاح (أوعبادة) 
كالصلاة والصوم واستتجاع 
مايعتبرفيه شرعابتضمن 
كون ذلك الاستجاع 
فيالعادة بحسب اعتقاد 








الفاعل وق العاملة 
بحسب الواقعلان الكون 
بحسب الاعتقادفي الاول 
ومحسبالواقع في الثاق 
من المعتبرات شرعا 
فدخلف الصحيح صلاة 
من «اعتقد انه متطهر 
فبان محدثا وبيع مال 
مورثه ظانا حياته فبان 
ميتاولزوم القضاء لإينافي 
ا 
استجماع , ماذ 1 
لاإتوقفع ل انتقال الملك 
الى المشترى والمتيب في 
محوالبيع 0 
مع انتفائه كا في شرط 
الخيار للبائع وحده في 
البييع وكما قبل القض 
فى اطمة فتتحقق الصحة 
بدون الماك وهوكذلك 
خلافا لما اقتضاء كلام 
غير واحدمن الصشراح أ 
كالتاج الفرارى (والناطل) 
لغة الذاهب واصطلاحا | 
مايذكر والتقيد بقوله 
(منحيثوصفه بالبطلان) 
ى الواجب 
(ما) اى شىء بالمعنى 
التقدم ( لايتعلق به 
النفوذ ولايعتد به) بان 
الإيصح وصفه بالنفوذ 
ولابالاعتداد ولا ان 
يال اصمالاحا انه نافد 
أو معتد. به مثلا وعدم 


يلا تقدم 


كخة وصفه بذلك بيتحقق 
ان 
( يستجمع مايعتبر 
فيه شيرعا عقدا كان ) 
ذلك الى كالبيع والتكاح 
(او عبادة كالصلاة 
والضوم 2 والعقد 


8 ٍْ 
0 ا يم كانت لاللوجوب والندب والاباحةمع ناة 0 0 
عن كان التؤقفمتعنا و جاب عن م عنع احاله للا حة ل اقدمناومنع احتهال ا خصوصيةلان أفعالدكا با 
ا وله على التعر 3 مالميدل دسل على الاختصاص وحينتئذفلا وحدلاتوقف والعحب من احتبارمال 
| الغزالى والرازى له د 
ْ ( اللحث الخامس في تعارض الافعال » 
| اعلم أندلا مجو زالتعارض بين الافعال بح ثيكون ابض منهاناسسخالبءض أومخهصالهمواز أنيكون الفمل 
| فيذلك 2 واجباوفيمئلذلكالوقتخلافهلان الفعللاعموملدفلا يشم ل جميع بع الاوقات المستقبلةولا يدل | ا 
ا 0 يسا ا نار فار طبقام م وحكى اه كاب المحصول[ 
ثلاثة 0 د 
( الاوك ) التخيير ( الثافى ) د تقديم التأخركالاقوالاذاتأخر بعضها #( الثالث )بد حصول التعارض 
| وطابالترجيح منخارج قال كاتف فيصلاة الخوف صليتعلىار بع وعثمر ينصفةقال مالك والشافعى 
نان 


ا 


ا ات ا الىهمثةالصلاة وقدميعضهم الاخيرمنهااذاعلم انتهى 5 


0 الحكم في الافعال كالحكم في الاقر الوةالالقرطى نحو زالتعارضبين الفعلين عند من قالبأً ان 
الفمل يدلعلى الوجوب فانعام التار بخ فلمتأخر ناسخ وانجهلفالرجبح والافهمامتعارضان كالقو نوا 

| على القول 3 ,يدل على الندب أوالاباحة فلا كارن انار الفا ولد اقل فل وهل عل ولوللا 
منقل فعل يناقضه فقال القاذى لابقطع 1 0 مدة الفعل الاولقالوذهبابن تجاهدالى 
| أنه نسخ وتردد ف القول الطارىء على الفعلوجزم اكاك متصور تعارض الفعلينثم استتنىمن ذلك 


| مااذاعلميدليلأنه اك في المستقيبل بأنه يكون مابعده نا سخاله قالوعلى مثلهنى الشافعى مذهه 
في سجود السو قبل السلام وبعده ب والحقانه لر الافال فانعلاصيغ طايمكن مالنظر فيا || | 
والحسكعليهابلهى 0 برة واقعة في أوقاتختلفةوهذا اذا لمتقع ببانات للاقوالأما اذاوقعت| | 
| بيانات للاقوال فقد تتعارض في الصورة ولكن التعارض في الحقيقة راجع الى المببنا تمن الاقواللا )| | 
| بيانهامن الافعال وذلك كقولهص اللهعليه وسلم صلوا كارأيتمو أصلى فاناخرالفعل نينس الاولكا حرأ || ” 
ْ | والدوسلمفعلانمؤرخانختافان أنالواجب ل سس ار رك لك ررقن لير 
ميل الششافعى الى هذ م5 لمدكرتر جح امتاخ رمن دافات صلاة الأوف وينيغى حم لهذ اعلى الافعال الى وقعت با 0 .ف 
كاذ .كرنا فانصلاةالخوف على اختلاف صفاتهاواقعةبياناوهكذا يننغى حملمانقله المازرىعن لبور من 
من الافعال ناسخ على ماذكرنا # 

البحث السادس 6 َ 
اذاوقع لتعارضببنقول النى صلى العليهو لدوسلم وفعله وفيه صور #دوييانذاك أنوينقسم أولا الى ثلاثة ا 


ان انكر 


| وعلى الا ولمناما أن يتعقب الثائى الاول صحيث لابتخللبينهم! ران ارات ادم الا و2 85 
| الى الثلاثةالمتقدمقيكو ن اجميعخسة أقسام وعلى الثلاثة الاول إما أنيكون القول عامكلنى ص الل عله | 
1 لهو سل ولامته أوخاضابه أوخاصابامتهفتكون الاقسا مكنيد ثم الفعل إما أن يدل دليل على تجو دار 
في حقدصل اللعلبه و لاوسك ووحوب تأنى الامقياولا يدل ليل على وا حدم وو 0001177 





ا التكرار دون اتنس أو .قوم ذلل على اللأمى دون القكرار قاذا شر بت لاقام الار ماري 21 0 00 آ 








| القولين لان هذا الفعل بمثابة القول قال الحونى وذهسن ب كشرمن الائمةفما اذا نقلعن النى صلى اشعب | ؛ 


أقسامأحدها) 0 يعلمتقدم القول على الفعل(ثانيها 3 ايعلمتقدم الفعل على القول(ثالئها )أن بل التارث 4ه 





نإ في سقه صلى الله عليه وآ" له وسلم وكذلك في حقنا وا 


ا يا ةا اليهاالقول من 


با | كونديعم الى صل اللهعليه وآ. دوسا وأمته أو . 0-6 أو صأمتمحصلمنها اثناعمرقسما نضريهافي أقسام 


الفعل ل الإرستبانسة ال لكر ااروافاات أوعدمهما أووجود أحدهادون شت يه 
نسها وقد قبل أن الاقسام تنتبى الى ستين قسماوما ذكرناه أولىوأ كثرهذ الاقسامغرموجودفالسنة 
كام ههنا على رده قا ري ريه عش فار 
ل يكون القولختصابهمع عدم ا 1 
٠١‏ لاله عليهوا لدوسل فعلا ثميقولبعده لاجو زلى مئلهذا الفعلفلاتعارضبينالقول والفعللان القولفي 


هذا الوق تلاتعلقله بالفعلفي الماضى اذ الم ختص مابعده ولا في المستقيل اذ لاحك الفعلف المستقبل ا 


0 الغرض عدم لحان له هد 
تسم الثاق 6 أن يتقدم القول مثل أن يقول لابحجوز لىالفعل في وقتكذا ثم يفعلهفيهفيكون الفعل 
خا ' 5 القول * 


1 الثالث ) # أن يكون القول خاصاً به ويحبل التاريخ فلا تعارض فيحقالامة وأمافي حقه | 


على الله عليه وأا له وسلم ففيه خلاف وقد رجح الوقف +د 
(القدم الرابع ): أن يكون القول مختصا بالامتوحينئذ فلا تعارض لان القولوالفعل ل يتواردا 


0 واحد د 


(القسم الخامس) + أنيكون القول عامالهوللامةة يكون الفعل على تقديرتأخره مخصصالهمنعموءالقول ١‏ 


وذلك كتبيهء نالصلاة بعدالعصر ثم صلاته الركعتين بعدها قضاء لسن ةالظمرومداومتهعليهها اال مار 


٠‏ اختصاص الفعل به صلى الله عليه وآ له وسلم ذهب البهور قالوا للم 
أ الا إنتقدمالفعل دلعن نسخه القول عند القائلان بدخول الخاطب في>موم خطابه هذا١|‏ 
اذا ذا كان القول شاملا له صلى الله عليه وا له وسلم بطريق الظلبو ركان ] 
لسلم أو لمؤمن وأما اذا كان متناولا له على سبيل التنصيص 5 نيقول لابحللىولا لكفيكون الفعل | 


| ننسخا للقول في حقه صلي الله عليه وآ له وسلم لافي حقنا فلاتعارض * 
| «رالقم ا ل ل ع > كرار الفعل وعلى وجوب 2 
وحنئد فلا معارضة في حق الامة ا في حقه رم من القول أ و الفعل ناسخ فانجهل التاريخ 
| فقيل يؤخذ بالقول في حقه 0 بالفعل ل بالوقف » 
د ( لقم م السايع ا ا ا ام ع قيامدليل التأمى والتكرارفيالنعلفلاتعارض ف 
حقه صلى اللّهعليهو'! لهوسلمو أمافيحق الامة فالمتأخرمن !اقول أو الفملناسخ وانجهل التاريخ فقيل يل 
بالفعل وقبل بالقول وهو الراحيح لان دلالته فرق من دلالةالفعل وا يضاهذا القولالخاصبامته 0 
من الدليل العام الدال على | 
غ أ بعهر القسم انا أكون القول عاما له وللأآمة مع قيام الدليل على التكرار :والتأمى فالمتاخر ناسخ 
ان جهل التاريخ فالراجح تقدم الوك ماتقدميد 


د (القسم التاسع) »أن يدل الدليل على التكرار في <قه صلى 1 ] 


بدونانا 


القول خاصا بالامة 0 فلا تعارض أصا لعدم التوارد على >ل 0 د 
القيم ا لت علدا له وسلم مع قيا 


0 





م على العام ولداتهن قاليتقدمالفعل بدليل يصلح للاستدلال | 


ا 


م الدليل -لى عدم الت ى بدفلا أ 





يوصف ) اصطلاحا 
لك 
بكل منهما فبةالمثلا 
هذا عقدنا فذو معتديه 
( والسادة توصف 
بالاعتداد فقط ( أى 
لابالتفود أيضا فيقال 
هذه الصلاة معتّد بها 
ولا بقال نافذة منصلا 
(اصطلاحا) أ 5 
اصطلاح أهل الشمرع 
أو لعضهم وقضلتهصحة 
وصف العادة بالتفوذ 
5 
ف القاموس من معاق 
القود لابظر روصق 
الميادة به :الا بتكف 
فليتأملون ضم النفوذالى 
0 الاشتغناء 
عنه به لز بادة الفائدة 
ببيان أنديضح الوصف 
يدولم ببالبامهام مومه 
التوقيف فان المقصوظ 
بالذات مهذه المقدمةهو 
المتدىءالذى لايستغى 
عنه ليرد أ الخلع 
والكتابة ,الفاسدين 
يتعلقيهماالنفوذو يعتد 
مهمالحصول اللينونةفي 
الخلع والعتق بالاداء في 
ار نك 
ان الفاسد في الخلع 
عوضهلاهوولان العنق 
بالاداءفي الكتابةباعتبار 
ل كن فين 
الذىلافسادفيه لاباعتبار 
نفسبازوالفقم حالكونه 
مستعملا(بالمنى) أى في 


اللعنى ( اللصطلح عليه) 














وفي نسسخةبالممنى 0 
وهوكا تقدم مسرفة | 
الاحكام الشسرعية التى 
طريقها الاجتهادراخص) 
أ من حيث معناه 
المذ كور خصوصا 
مطلقازمن العلم)الا.” فى 
لعر بفه ععرفة المعلوم 
على ماهو عليهفقو لهباللعنى 
الك على 
قول 0 واما من 

ضويره اعت 0 
ازلاان اد بالفقه لفظهمع 


التجو زفي سب ةالاخصية ا 


المضميره ونحجوز أن 
ببقدر المضاف اليه أ 


ومتى الفقدفينتفى النجوز 
0 0 إدرآد به 
النى بالا في بإلتى أ 
الملاسة وقيه حرازة أ 
لاقتضائه مغايرة ذلك 
المعنى لمعن فى المصطلح 
مع أننعوالاان برادبه 
العنى الاعموهومطلق 
ما يسمى فقها لغة 
سارك ولق 
يغاير الممنى المصطلح 
و بلاسه لان الكلى 
يغاير جزئيه و بلابسه 
يتحققه فيه واماكان 
وي مندر اصدقالعلم 
بالتحو وغيره) كالفقه 
خلاف الفقدفانهلا يصدق 
الإمععرفة الا حكام 
لطا 
آلاجتهاد ( فكل فقه 
علم)أىفكرمايصدق 
عليه الفقه يصدق عليه 
العملا نكل ماهومعرفة 
الاحكامالخ فبومعرفة 









جد( القسم الحادى عثر ) +: أن يكون القول عاما له وللامة مع عدمقيام الدليل عل التأمى يدف الفعل ا 

فيكون الفعل مخصصا له من العموم ولاتعارض بالنسة الىالامة لعدم وجوددلي ل يدل على التأمى به وأما 

اذا جل التاريخ فالخلاف في حقه صلى الله عليه وآله وسلمكاتقدم فيترجيح القولعل الفعل أو العكس| 

| الوقف + ( القسم الثائى عهنر ) + اذا دل الدليل على التأسى دون التكرار أ 0_0 0 ِ 

تعارض مفو رام لفلاتعارض وان تقدم فالفعل ناسخ فيحقهوان جيل فالمذاهي ١‏ 

لاق دك شمة 1 
وآله وسلم وأمافي ا 










جبزالق.م الثالثعهر ) 11 اقل انا لاله ره 
حق الامة فالتأخر ناسخ لعدم الال ا 1 2 
© ( القسم الرابع عخمر ) #* أن يكون القول عاما له وللامةمع قيام الدلي لعل التأمى دون التكرار فنى 
000 خر 0 لهو سام فا ن تقدم الفعل فلاتعارض وانتقدم القول فالقعل | 
اسع د ومع جه التاريخ فالراجح القولفي-قنا وف حقهصب اللهعليه 1 وا لهوسلملقوةدلالته وعدم احهاله 
أو لقيام الدليل ههنا على عدم التكرار » واعلم :أنه لائترط وجوددليل خا ص يد لعل التأمى بل يكن 
ماوردفي السكتّاب العزيزه ن قولهسبحانه ( لقدكان لفي رسول ال ّهأسوةحسنة)وكذلكسائ رالا .بات 
اكاك عر لأسا را . والاتا را ترط وجود دلبلل خاص يدل على التأسى بدفيكل فعلمن افعاله 
بل جرد فعله لذلك الفعل بحيث يطلع عليه غره من أمته 0 على قصد التأمى بداذا ليكن», 
الافعال التى لا 2 به فها كافعال الخبلة 1 قررناه في البحث الذى قبلهذا اللحث » 
١‏ البحث السابع التقرير © 
تحور السك الى عل للفعليه وآله وسلم ء عن اتكارقول قيلبين 5 وعلمبه أوسكت 
. عن أشكارفعل فعل بين يديه أوفيعصره وعلمبه فان ذلك يبدل راكوا وذلك كاكل العنب بون يد يهقال لإا 
| ابن القشيرىوهذا هالاخلاففيهوائما اخلتفوا في شيئين (أحدها) اذا دل التقرير عل التفاء كر ع نبل ام 
ا بعم سائر المكلفين فذهب القاضى الى الاو للا ن التقر برليس لاصيغةتعم ولابتعدى الىغيرء أ 
وقبل بع للاحماع على أن التحر بماذا ارتفعفييحق واحد ارتفع فيحق السكل والىهذ اذهب المورنى وهر ا 5 
الحق لانه في 0 خطاب 1 اح 0 أنه يكون 0 بذلك 0 لكف | ا : 














0 أن فرر كن واد أو ماعة وأما اذاكان 00 6 00 يمهفيكونناسخا اذك ]ناء 
التحر مكاضر حبدجراعتم نأ أه ل الاصول وهوالحق:دوم| ندر جتحت التقرير اذاقالالصحابىكنا نفعلكذا | 
ل ل ىال عليه والهوساو وكانما لاحن مثلهعليه 0 
مثلوعليه فلاولابدأن يكو نالتقر 







يرعلى القول والفعلمنه صلى اللهعل وهو سلمع قدرتدعل الاتكار كذاقال 





جباعةمن الاصوليين وخالفهمجماعة من الفقهاء فقالوا امن خصائصه صل اللهعليه واله ول عدم 00 
وجوبتغيير المنكر بالحوف على النفس لاخماراللهسبحانهبعصمتهفيقوله (واللةبعصمكمن اناس ولابدأن أ 
يكونالمقرر منقاداً للشرع فلايكون تقر يرالسكافر علىة فلار مسر دااع اطرار 5ل 1 05007 
اسان لوطل الااريرى ا لاناتخرى عل لىالمنافق أحكا اللا 00 1 
وأجيب عنهبأن البى صل الله عليهوا” لدوسم كان كثيرا مايسكتعن المنافقين لعامه أن الموعظة لاتتفعيمواذالا 

| وقع 0 صل اللهعليه و والدوسم الاستيشار بفعل أوقوك فهو أقوىف الدلالة على الحو ازع 













دز البحث الثامن )يد 















002 اضافة 0 رهر اا ا" نالامورر نفياأ و ثباتاقالو|<مر زنا بقوا 1 يتقطنة 9 ن الامرفانه ع 


لا مانايلو 1 نصح اطلاق 
| الفعل ا كان ن لابئفسه لانماهية الأمر استدعاء الفعل الى والصغة الاتفنا دالاهذا القدرثم | نها له 0 كون ع الفعل 2 بلو/ لصح 5 


ااه يفص ل اللعليهوا لدو و نفعله كاروى عنهبأنهم عمصالحة الاحزاب بثلثهار المديئة ونحوذلك فقال ١‏ 
0 0 وه رن روط شر معاد وله ال 0 
قساءالسنةوقالو يقدم القولثم الفعلثم التقر يرتم الهم د واحتق انملس من أقسام السنةلانه جر دخطو رشىء 
ىالبال من دونتنجيز لدوليس ذلكم| تانا اسوك ولام أمر الةسبحانهباتأمى بهفيه وقديكوناخاره 
١‏ الى الةعليهوا” 00 مام به لاز 506 صح أعنه 0 لتدههم تأنأخالف الى قوملا شهدون الصلاة 
رف ام 
(البحث التاسع6 
اشارة رة والسكتابة كاششارتهصلى اللتعليدوا لاو سل بأغا ع اه لأا مالشب رثلات مرا ت وقبض فيالثالثة 


ولحدة ل ل وسلم الىعماله في الصدقات ونحوهاولاخلاففي أن ذلك 
[اأء حملة السنة ومما تقوم به الححة بد 
ا البحث العاشرح تركه صلى الله عليهوأ” لدوسم للعىء كفعله له فيالتأمى بدفيهقالابن | 
إرسول راك عليدوا له وس شيئا وجب علينامتابتهفي ألاترى أنهسلىاللمعليهواً اع ال لله 
سك عند وتلا الس انه ودك و لقال لم إنوليس بأرض قومى فأجد أعافهوآذن 
الأثم فى أكله وفكذا تركة دل اللةعليهوا له ول 5 ةاللبلجاعة خسان تكن الامة 2# وتفرع 
8 0 البحثاذاحدثت حادثة حضرة النى صلى الل عليهوا لهو سوام فيهابشىء هليجوزننا أن نح> 
في نظائرها الصحبح 0 خلافا ابعض المتكلمين و في قوطم ير يد إللحك في حادثة 
ا الى في نظائرها # 
#( البحث الخادي 0 جد في الاخار وفيه أنواع 31 
النوعالاول ) في معنى الخبر اغة واصطلاحا أمامعناه لغة فبومشتقمن الخناروهى الارض الرخوة لان 
ير شر 0 الارض الخبار تثر الغبار اذا قرعبا الحافر ووه وهو نوع مخصوص من 
القوك وقسم 0 الكل م الاسانى وقد يستعمل فيغر القول كقول الشاعر ب تخرك العينان ما القاب 
م * وقول المعرى 


لسمعانى اذاترك 


نى م الغر بان لد لس على شرع يخبرنا أن الشعوب الى صدع 
نه استعمال جازى لاحقيق لم وك غيره بأنه 0 بكذالم يسبق الىفوم السامعالالقول»وأما ا 
|[امعناهاصطلاحافةالالرا زى في ال حصولذكروا 0 راثلاثة (الاول) أنهالذى يدخلهالصدق أو رلك 


(واثاى)أنه الذى تحتل التصديق وا استكذيب (والثالث)ماذكره أبوالحسين الصمرى أندكلاممفي ذبنفسه 





اأواجيا تبعا اذلكوكذلك القول في دلالة النبى على قبح در ةنر ارس وام نهدن الس ات ور ريا 
١‏ ] أما الاوك ةلال الصدى والكدن:ومان تت دنر اطي والنس + جزء منماهيةالنوع وأعرفسنهافاذالامكن | 
أ تعريف الصدق والكذب الا بالخير فلو عرفنا الحيربيمالزمالدورو أجيبء نهذامنع كونهمالايعرفانالا 
| بالخبر بل هما ضروريان ثمقال واعترضوا عليه أيضا من ثلاثة أوجهالاول أن كلة أوللترديدوهو ينافي 
ال ريفولا مكن 0 لان الخر الواحد لابكون صدقاوكذبا معا والثافىأن كلام الةتعالى لايد خله 
الحدرمه اك ذالتعريف والثالثءن قانحمدد اللهعليهوا لدوب يومسيامةصادقان نهذا ١‏ 





ا 
رق ١‏ 


<برمع أنهليس بصدقولا ا ع الا رلا ادر ف داهية لخر أ 5 


3 


المعلوم ( ول سكل عل 
فقها) رفع للاجاب 
اكب أى ولسكل 
مايصدق عليه العم 
ا 0 
اللحومثلا يصدقعليه 
ولابصدق عليه 
الفقه وقدصرحوا بان 
الصدق في المفردات 
وماف -؟]كتركات 
الاضافيةوالاسد 6 
ليل 
بعلىوعلىهذا فالصدق 
فيقولهلصدق ل 6 
الجل والاء في قوله 
بالتحوعمنى على أى جل 
الع على النحو فيقال 
التحو عل ولاخ اشكال 
ماذكره الصنف والشارح 
من الاخصية المطلقة اذ 
الفقه ما تقدم معرفة 
الاحكاممنى طنهاوهو 
عل اسار رديه 
هو الواقعواللشيم 
ان را 
ما هو به فلارحكون 
اانا 00 
المعرفةفيه على ظاهرها 
من الادراك ايازم لم 
يكن الفقه اخض بل 


وغيره اذمن النلحو 
والمعان مثلا مالس 
ادرا كا حازما ضرورة 
ان فهما ماطريقه 
الاستناط والتقل 
الآ حاد كلام لإيتسيب 
عنهالادراك الخازموان 











أعم كان بنهما عموممن 


وجباموظاهر ولاتخاص ]| 


د اال 
الامخالف ةالسياق وحمل 


اللإهناع مطلق الاد راك 


-ازما أولامطايقا أولا 
الاك 
بيانه في كلام المصنف 
والشارحع المنادر 
ارادته لذ كر عقب 
ماذ كروافمارة عله ل 
فتأمله ( والعلم ) أى 
الخاديث قاد دراك أن 
التعريف لايشمل عامه 
ا ا 
اجماءالااصطلاحا ولا 
0 
للباقلانى (معرفةالمعلوم) 
ولما ورد عليه انه بلزم 
استدراك قوله الى 
على ماهو بداذ لفرت 
رالا كران 
الحاو مماوقع عليه العلم 
ومعرفة ماوقع عليه 
العلم تحصيل الخاصل 
وهو محال فلا يصدق 
العلم علىثى في الواقع 
وهو ناطلوان المعرفة 
ادراك السائطتصورا 
ا رادا 
الحزئيات أو الادراك 
بعد اهل أوالادراك 
ن ادراكين 
لعىء واحد يتخللهما 
عدم على الخلاف في 
معناها فلا يحكون 
التعريفجامعاخروج 
ادراك المركيات على 


الاخير من 


' عنعدم الغىءوالاثنات هوالاخار عن وجوده فتعر ينف الير ممادور ع قال الرازى واذابطاتهذه ‏ 


ا اما أنهموجودواما أنهل سععدوموآن ال اا و ا دده 00 


ا اجخمسلة بديهى مركو 


| أيضالان مطلق اللفظ الدالعى المعنى بديهى التصى د انتهيو يجابعنهبأن الم ادالافظ الدال والاشكال 
| واردولا: 


0 حاصلابالضرورة والاستدلاللتنافهماو أ حييا 


7 
هذين الوصفين اليدوذلك لاتر ادن الثالى أن المعتير امكان 0 الوصفين اليه وخبر الله 
تعالى كذلك لانه صدقوعن الثالث يأنقوله ممدوهسيامة صادقان خبران وان كانا فياللفظ خيراواحدا 
لانه يفيد اضافة الصدقالى مهد صلى اللفعليه واله 0 واضافته الى مسلمة 0 احبر نصادقوالثان 
١‏ كاذب ساعن انه تير واحد لكنه كاذن لانه يقتضى اسافةالمدق البمامعا وليسٌ الامر كذلك فكان كاذ] 
لاحالة مد وأماالتعر نف الثانىفالاعتراض عل 0 كن ن المرصدقاأوكذ! 
| فقولناا بر مايحتمل التصديق والتكذ يس حار جرىةو ولن اا يرهوالذى بحتم ل الاخارعنه بأنهصدقاً ركد 
شكون هذا در ينا اعخبر بالخير و بالصدق ول ارك 2 لاه بنفسه والثى تعر يف ا 
العى عالايعرف الابه مد وأماالتعر يف الثالثفالاعترا ض عليهم نثلاةوجوه الاو ل أنوجود العىععند | 
أنى الحسين نين ذاتهفاذا قاناالسوادموجود فهذاخبر معأنالايفيد اضافة التى »الى ثىء آخر واد انا 
اذاقاناا يوان الناطق عع فقولنا ل[ يوانااناطقٍ يقتضى نسبة الناطق الى الميوان مع أنهليس مخر لا 
الفرقبين النعتوا ير معلوم,الضرورة والثالث تأنقوننا نفيا واثناتا يقنضى 0 0 هو الت 
0 بفات فاطق عندناأن تصورماهية الخب رغنى عن اكد والرم سم بدلياين (الاولم أن كل أحديعم و0 ا ا 
عر | ١‏ 
لتاروالم بالكل موقوف على الم بالجزء ٠‏ فاوكانتصو رماهيةمطلق اليرموقوفاءبى الاكتسارٍ لكا 
اللا بأنيكون كذلك فكان يجب 0 فبمهذه الاخبار ضرور ياو لالم يكن 
كذلكعامنا صحةماذ كر نا دالتلى)أن كا لأحديعم بالضرورة الموضع الذى بحس نفيه الخبر و ميزه 1 ا 


ا الذى يجسنفيهالامر ولولاآن ان الامر كذلك (فان قلت) اير 


نوع من أنواع الالفاظ وأنواع الالفاظ لست تصوراتها بديية فكيف قات ان ماهية ار متصورة 

تصورابديهيا (قلت) حك كم الذحن ا ين بأن أحدمالدالاآ - خر وليس دالا خرمعقولواحد لاكتاف 
باختلاف الازمنةوالامكن ةوك واحد بدرك مننفسهو حتف رقةبنهو #ازسائر أحوالها! انفسانية .ن ا 
0 ثستهذافنقول ان كان المراد من الحيزهوا ىك م الذدنى فلا شك أنتصورهق 
وز فيفطرة العقلوان كان امرادمنه كناسل وساي فالاشكالغير وارد 


انمطلق.اللفظ الدالبديهى التصور وقدأحيب عماذ كره بأ نكو ن العلمخمرور با كيفية أ 
لمصولهوأنفيقبل الاستدلالعليهوالذى لايقرمبحونفس الحصولالذى هومعروض الضرورة فانه متنع | 
يضًا افاي ذمرورةاعاهو أسية الوحوداله 
أثباتاوهوغير تصورالنسبةااتىهى ماهية ارفلا لمزم أن يل ناير في 
حر وفدي الوه لم وقبلالاولى في حدا ل رانك تصولتة: المحكومقيايند مقخارجة | 
والمراد,الخارج ماهوخار ح عن اكلام لسن المدلولعليه بذاك اللفظ فلا .يردعليه(قم)لازمداولهالطلبنفسه | 
وهوالمتى القائم اك اك وكذار ج جميع | ركاتاتقيدية أ ا 
والاضافية واعترضع لهذا الحدبأنه ان كان | 5 فيالخارج ليصح فيمئل جاع | 
الضدينوشر يك البارى معدوم حال و أحيببأناللر اد النس.ةالخارجيةعن المدلول سواءقامت تلك النسة 
الخارحيةبالذه ن كلعل أوبالخاررجعن الذهن كلقيا مأومتقمبشى عمنهما نخوشر يك البارىمتنعمدوالاولى أن | 





الاول والكليات على | 
الثاق والادراك ع / 


ا ل إل ولك لاسر ا الردعلانى اس و هرد | 
د ع 7 هل 1 








2 9 
ها ل ال 11 والنفسى أمحقيقةفى اللفخلى حازقي النقس 1 العكس كا وقع الملاف في 
ْ السكلام على هذه الثلاثةالاقواللان ال رقسم من اقسامهواذاعرفت تالاختلاففي تعر يف ارد رفكيان 
مالايكون كذل كليس حبر و يسمونهانشاء وتنبيهاو يندرج فيهالامر والنهى والاستفهام والتداء والمتى 
| والعرض والرحى والقسم »ه > 
(١‏ النوع الثانى 6 أنالؤير ينقسم الوصدق وكذ ب وخالففيذلك القرافيوادعى أن العربإتضع الخبر الا 
ا الصدقولس لناذ.ركذب واحمالالصدق و الكذبا عاهومر: ن جهةالمتكلم لامن جه ةالواضع ونظيره قوطم 
ا 2 ل أناخارلس» هن الوذ ع الاولثم استدلعلى ذلكباتفاق الغو بين 
رانتحاة على أن نمعنى قواناقامز يسحصول القيامله فيالزمن نالماذى ولميقل أحدأنمعناء صدورالقيام 5 
وامالاله لدم نجه ةلكا لامن جهة لواحي اد مللاجماع اع علىأن امير موضو ا 
٠‏ «نذلكوماادعاه من أنممنى قامز يدسحصول القياملافي الزمنالماذى ناتفاق أهل الاغة والتحو ممنوع فان 
١‏ .مداولةالحكيحصول القياموذلك يحت لل الصدق والكذب و جاب عنهذا الليوابٍ ,أ نهذاالاحتّالان كان 
دنجهة التكامفلا يقدح على القرافي بلهومءترف به كاتقدم عنهوان كان ه نحي ةاللغة فذلك تجرد دعوى | 
0 و يقوى ماقالهالقرافياحماع اهل اللغةقلورودالشرع و بعدهعل مدح الصادق وذمالسكاذب ولوكان 
نرموضوعامالىا كأن عل م تكلم بعاهوموضوع. ان »ماعل أندقدذه المهورالى أنهلاواسطة 
ب كانه وللخارج أ ولا والاولالصدقوالثاق التكذب و 31 طاح 
| 0 الو ار رامامطابقالخارج أولامطابق والمطابق امامع اعتقادأنهمطابق أولاوغير المطابق 
امع اعتقاد تمي رمطابقا ا 0 000 الاعقا دلت تفذق ولا كلت رادل دول 
تعالى (أفترى عل الله كذءا كه )ووجهالاستدلال بالا "يةانمحصرذلكفي ينا أوكلام نون فعلى 
قدب ان لايكونصدةالانهم لابعتقدون كونهسدةا وقدصرحو ابننى ال لكذي عندلكونه 
قسيمهوماذاك الاأن الحنون لابقولعن قصد واعتقام و أجيب أن المرادمن الا. يةافترى أم ل. 0 
0 افترا «لهوالسكاذبنغير قصديكون جنوتاأوالمراد كر ن جنونا ملم يقصدفلا 
كو ا ل ل ال ري 0ك كا انسل فقدلايكون ير افيكون 
2 0 ينوعدا لكذبعنمدوالكذ بلاعنتمدقالالرازى في امحصولواححق أن المسئلة 
لفظ.ةلانانعلمباليديهة أن كل خبرفاما أن يكون مطابقا للمخبر عنه أولايكون مطايقافا نر يدبالضدق اكير 
ا الطابق كنف كانو بالسكذب الخبر الغيرالمطابق كيف حكان وجب القطع بأنهلاواسطة بين الصدق 
يوان مالفيق مليكو نمطابقامع انالخبر يكو ن عالمابكونهمطابقاو بالسكذب الذى لايكون 
مطابقايع أن ال يكون 6الاباكر مطابق كان هاك قسم ثالث بالضر ورة وهو اير الذىلاء 0 
مطابق أملافثدت أن المسّلةلفظيةانتبى + وقال النظام ومن تابعه من أهل الاصولو النغاه اإوالف قيدة 
لخر للاعتقاد والكذي عدممطابقته للاعتقاد واستدل بالنقلوالعقل د أماالنقلفقو ولدتعالى ب اذاحاءكه 


النافقونقالوأنشهدانكلر سول اللهوالئة يعلم انك لر سولهوالله ييدان المنافقينلكاذبون > فاناللهسبحانه 


0 يهنملا يقح موّكدا بأنهم كاذيون فقو وطمانك لر سول اللشمع مطابقتهللواقع فلوكان للمطابقة 
للواقع ركد كل فيالصدقوالكدنب ,+ كا: نوا كاذبينلان خبرهوهذامظابق لاو واقع ولاواسطةبين 

بة |[ الصدق والسكذب وأجيب بأ ن التكثيث زاجع بع الى خب رتضمنهمعى نشودانك ار سولاللموهو انتباتتم | 

ن |[ هذه من صمم القلب وخاوص الاعتقاد لان ذلكمعى الشهادة سما مدا كده أن واللام واجخلة الاسمية | 

ا أ ناكد راجع ال زصمهمالفاسد واعتقادمالباطل م سر مظابق للؤاقع 





أوالادراك التفرد على 
ل أفراد 





الواقعو يك نان يو خذ 
ممدوات لزوم الدور 
ا أيضا اذ العلوم مشتق 
. من العلمفلانعر ف الالعد 
ا 
| 
. 
ا 


السبوق بالهل على 
التالشوأولالادرا كين 


| دفع الشارح جميع 


اه 
بان بقوله ذه العلم 
0 
يعلم) أي اعدو العىء 
]| أوالتصديق حاله نسة 
كنا ان 
المراد بالمعرفة. مطلق 
الادراك الغامل لامطابق 
لمزم 


]| وغسيره فلا 


١‏ الاستدراك المذكرر 


ظ وبع أقسام الاستدراك 


المذ كورة للمعر فةفيكون 
0 
بعلو مامن شان أن بعلم 


أ اوت ل بلزم 


أ ضدقالعلم علىشىء في 


معرفتهبانالمرادبالمعلوم 
ذات علوم لامع وس 
| اش فالواجبلضرورة 
|| التعريفباالمعاومادراكه 
كن ادرا كهمكن 
بغير وصف المعاومية 
أت رد عل لير 
اللا 0 
الحد بلادراك بانه 
تجاز عن الاو 
الحقيقى هو اللحوق 











والوصول وانحازتصان 
عنهالحدود قالفي شر ح 
المواقف فان أحيب 
باشتهارهفمنى الموقلنا 
يندفع بذلك تعريف 
الغعىء بنفسه لان المعنى 
امجازى هو العلم نفسه 
فكأ تدقيلهو عو المعلوم 
انتهى و يمكن أن بحاب 
باشتهارهفماهو اعممن 
ا 
الى العنى في اجلةفيندفع 
ماذ كرواعوان قولناما 
من شائة كذاير ادبدتارة 
مايمكن فيدكذاوأخرى 
ما العادة فيه كذا فعق 
لك 
متنم معرفته ككنهذاته 
تعالكاذه اليه اليه 
والغزالى وعلى الثانى 
حرج معرفة ما نحت 
الارضين وما وراء 
الافلاك وما في بطون 
اردان كول اتتررف 
حامعا لوجوب تناوله 
لك 
ويمكنا نيحا ببأن المراد 
مامكن ان بعلم ولوتعالى 
ا اك 
معلوم له لشمول عامه 
تعالىوماتحت الارضين 
ون الرفيه مومه 
لكالل رول ل افيا 
كالملا تكو ان واحترز 
بقوله (علىما) اى على 
الوجه الذى أوعلى وجه 
ووصف(هو) أىمامن 


شأنه ان يعلم ملتبس 


(بم اى بذلك الوجه | 


(ف الواقع) 53 ان أدراك 





2 بان التكذيب راجع الىحلفهم المدلول عليهبقو 1 لبن 0 0 حجن الاعرمنها 


الاذل ) ولاخ مافي الاجوبة من مزه لا المع بين الادلقمدوأماالمقلةن | ا 


وحجين (الاولم ) امن غلبع ل ,ظنهأن زيداف الدارم ظه رأنه ماكان كذرك م قا ل أحدانكذبفيهذا كر ل 
بل يقال أخطا أووه زالئاق» اذا اكبر الس ناف لظام سيف : ومقيدة فاو كان ابر الذىلايطابق اير 
عنه كذبالتطرق الكذبالىكلام الشارع هه واحتج الهو رعلىماةالوهم نأن صدق البرمطابقتهوكذ بهعدم] 
بقوله سبحانهرلقدكفر الذين قالوا ان اللنثالث ثلاثة ومامن إله الاإله واحد)فسكذبهم اللمسبحانهمعكوايم 
بيعتقدون ذلك وبقوله زواع الذين كفروا انهم كانوا كاذيين) ا بات في هذا العنى كبرة #« ويدل 


لذلكمن الستةماثئبت في الصحبحين من حا : بْسامة بنالا كوع وقد قال انو لى دل الل عليه والدوسع انجاعة 
من الصحا به به قالوابطلعم ل عامر لمارجع سيقة على نفسه فقتلوفقالص اللمعليهوآله وسم كذيهن ٠.قالذلك‏ 


بلله 0 مرتين قكذبهم صل الله عليدواً له وس 0 ان أخبروابا كان كّ , اعتقادم »وف البخارى 


وغبره 0 قاللانى صلى اللمعليه به وآلموسم دوم الفتتح أن سعد بن عبادة قال اليو تستحل الكن | | 
فقالصل العلهوالدو سس كذبسعدولكن ن هنأ بوم بل الاي السكية» واحتجو لاحن على دده 86 
الييودوالتصارى فيكفر بانبممع أنئس أنهم ل يك وكذلك وقعالاجاع على تكد ين | 
الكافر اذا قالالاسلام.اطل مع مطابقته لاعتقاده دو الذى يغب رلى أن ال رلابتصف بالصدقالااذاجعين| 


مطابقة الواقع والاعتقادفان خالفهما أوأحدهافكذب فبقالفي تعريفهماهكذا الصدق ماطابق الواقع 


والاعتقادوالكذ ب ما<الفهما أوأحدهاولايازمعلىهذا ثبوت واسطة لان المعتبره وكلام العقلاءفلا يردكلام | | 


الساهى والمجنون والنائم وجميع أدلة الاقوالالتقدمة تصلح للاستدلال بهاعلىهذاولابردعليهئى” مما ورد 
علهها لفان قلت)من حلةمااستدل بهاعمهور الاحماع على تصديق السكافر اذاقالالاسلامحق وهواماطابق 


الواقعلاالاعتقاد( قات»ليس النزاع الافيمد لول الصدق والسكذب لغ ةلاش عاوهذا الاجاع اماهومن أهل | | 
الشمرع لامن أهل الاغة والدليل الذىهو اجماعهم شرعى لالفوى ولسكن السكذب المذموم شرعا هو الخالف || 
للاعتقادس و اءطابق الواة قع أوخالفه وذلك لامنع ميق ا اللكدة أ 


(التوع الثالث ) في تقسم 
0 مورخارحة 0 نوبلاطم بنارا أقسام» 


(القسم الاول) المقطو ع بصدقدوهو اماأنيسم بالضرورة أوالنظرفاللعلوم بالضرورة بنفسه وهو امنواتر | 
أو بموافقةالعلم الضرورى وهى الاوليات كقولنا الواحدنصف الاثنينوأمالمعلوم بالنظرفهو ضعربان 1 ا 


أن يدل الدليل على صدق ار نفسه فيكون كلمن #بربه صادقا كقولنا العالمحادث والضر 00-6 


بدل الدليلع و صدق الخرفيكون كل ماخر بهمتتحققاوهو شروب الاولخرمن دل الدليلعلى ا ١‏ 
وصف واجب اوهو 0 للا اه على صدقه و#الانيياء صلوات اللهعليهم الثالث من | || 


صدقه اللمسبحانه أو رسوله وهوخر كل الامةعلى القول ,أن الاجاع ححةقطعية:: 


(١‏ القسم الثاق 6 المقطوع بكذبه وهو ضروب الاولٍ المعاوم خلافه اما بالضرور :كالاخار باجام ا 
النقيضين أو ارتفاعهما الثانى المعلوم خلافه اما بالاسسشدلال كالانخبار بقدم العالم أو نخلاف ماهو من ]أ 


ققلقيات الشسريعة.الثالث اشر الذى لوكان حححالتوفرت الوا لعل نقردمتر انرا الك ار اا 
ل الل الخطيب عن المتروقت الخطبة ة الرابع خرمدعى الرسالةمنغد 


مغيجزة الخامس كل خبراستازم باطلاولم يقبل التأو الراك اطرالا” ” ارك ا 
(القل له مالايقطع يصدقه ولاكذبهوذاك كخر المجرولفانه لابترجح-صدقدولا كذبه وقدترجع أ 





اسثير لغةمن حيث هوحتهلالصدق الاين لك قديقطع بصدقهوقديقطع أ 


لمن 


ا 0 كح 


د 


5 


|| صدقه ولا بقطع بصدقهوذاتكخر العدل وقد يترجكذبهولايقطع بكذبه كخبر الفاسق :د 
2 وال ع |0 رابع» أن ال ا لد متوائرواحادالقسم الاوك امتواتر وهوفي اللغة عبارة عن 
عى :ارا رار لان رين ن الو تروف الاصطلاح خي أقوام بافوا في الكثرة الى حيث حصل 
ا الميقوهم وقبلفى 7 تعر بفههو خر جماعةيفيد بنفسه العلم بصب قهوقيل خبر جع ا تواطؤع 
على يه من حيشكرتهم فقو لهم حيتكتهم لاذراج <برقوم لسلا بي سيب 000 1 


الكثرة كالعلم مخبر#ضرورة قرا خرجمن هذا الحدبذإكالقيد ماذكر 0 كذلك خرجمن 
بنفهفي الحدالذى قبله بن وقدا حتاف في العلم ل لطر 0 
أن نال الكمى وأ بوالسيناليصرى انهنظرى وقال الفزالى انه قسم تالثليس أولياولا 007 
لمن قبيل القضايا الى قباساتهامعباوقال ار تضى والآ مدى بالوقف دوا لق قول امبو رالقطعبأنالجد نفوب.: 
حازمةبوجود النلاد الغائيةعنا ووحود الاشخاص الماضية قناناجزماخالياعن التردد حاريا تحرى حزمنا 
بوجود المشاهدات فالمتكرحصول العلم الضرورى بالتواتر كالمتكر لحصول العلمالضرورى بالمشاهدات 
وذاك سفسطة لايستحق صاحبههاالمكالمةوأيضا لولليكن ضمر ور بالافتقر" التو سيط المقدمتين واللازممنتف 
لاالعلم, بذلك قطعامع| نتفاءالمقدمتين لصو لهبالعادة لابالمقدمتين فاستغنى عن الترتئب«دواستد ل القائلبانه 
لابفيدالعلميقو ل لاتتكر حصول لظن القوى بوجودماذ كرتم لكن لانسلم حصو اليقينوذلاك لان أذاع رضنا 
ل ور 1 الفلانية أوالشعخص ل ا اراي 
لصف الاثنينوجدنا الليرمبالثانى أقو ومن اإزم بالاول وحصول التفاوت بينبما يدل على نطرق النقيض إلى 
المرجواح ح وأيضاجزمناييذه الامورالتقولة ا ابسن تت حيزمنا بأنهذا المخرانى راك 
البومهوالذى رأبتهأمسمع نا 00 ليس ببقان ولآضر ورى لانسحوز أ توحد ا 
| ااصورة منكلو<هوجابعءنهذا بأنهتشكيك في أمرضرورى فلايشتحق صاحبهالحوابم را كي 
|| المشاهداتلاستقالمواب ا ام الشخص المرق البو مغير الشعخص امرثى أمس لكان ذلك 
[] مستازما اتشكيكفي المساهدات والقاثاون,أنهنظرى بقوط لوكان 'ضروريا لعل بالضرورة أنهضرورى 
5 بالعارضة بأنه لوكان نظر بالعلم بالضرورة كونه نظريا كغيره من النظريات وبال وذلك ان 
يوري والاطار ينان طلم زالابالرم من سترروروية للم ضر وريةصفته #واحتجاجمهور أيضابآن العلم 
| الحاصل بالتوائر اوكان نظر الما حصل إن لابكونمن أهل النظر كالضبيا نامر اهقين وكثي رمن العامةفلما 
: ]| حصلذلكط معامنا أنهليس بنظرى وكا بندفع بأدلة امور قولمن قال انهنظرى يشدفع أيضاقولمن قالانه 
!1 فسم الشوقولمن قالباوقف لان سبب وقفدليس الانعارض الادلة عليه وقداتضح ماذكرناأنءلاتعارض فلا 
ا وقفف 4 واعلم انه إخالف أحدمن أهل الاسلام ولامن العقلاءفي أن خبر التو اتريفيدالعل وماروىمن لاف 
: | فيذاشعنالسمنية والبراهمةفبوخلاف باط ل لايستحق قائلهالمواب عليه # 
| ماعلم أنالخبرامتوائر لايكونمفيدا لاعلمالضرورى الابسروطمنها مايرسجع الى الخبرين ومنها ماب رجع 
0 الى لله فالىتر 0 الى ارين أمور أربعة « 
( الاوك )أن بكرن نو عالين بما اخبروابمغير حازفين فاوكانوا ظائين لذاك فقط إيفدالقطم هكذا اعتبرهذا 
الغرط جماعة من أهل العلم منه القاضى أبو بكر الناقلاق و قيلانه غير محتاج اليدلانهان أر يدوجوب علم 
5 الكلبه فباطل لانهلاجتنع أنيكون بعض الخبر ين ومتااب اللو الك رار وان رد ريا م البعض 
! فسلم ولسكنه مأخوذ من شرط كو من إن اكه 
ا اسه 0 لان هالايكون كذلك تمل د دول 


لتر 


لعلوم لاعلى ما هوبه 
١‏ ار دكن 
لاعتقاددونالواقعفانه 
جهل ")| يعلم ممايأق 
والواقع قبل علماللهوقيل 
للوح المحفوظ. وقيل 
غير ذلك ماهوفي>لهوبيق 
فيهذا|التع ريف مباحث 
0 
ومعر فةالمعلوم على ماهو 
|| بدي الوافع ( كادراك 
الانسان) اى تصوره 
(انمأى سسأو لة 








تصوراته(حيوانناطق) 
والمرادتصورمعى حيوان 
ناطق فانهفي الواقع معنى 
الانسانوذاتهعلى حث 
فبهفي لهو اهل تصور 
الث انال ملا 
ولا كان التصور يطلق 
نارة على مقا بلةالتصديق 
0 
الاطلاق وأخرى على 
» مطلق الادراك.الشامل 
ارادةالاول وهو فاسد 
ران الجهل في 
التصديقات ايضا: بل 
يختص بهابناء على ماهو 
الحق عنده ان التصورات 
او عدم المطابقة 
قال في شر حالمواقف 
لايوسنب التصور يعدم 
المطابقة أطلافانا اانا 
من لعيد شبحاهو حجر 
مثلا وحصل مله في 
أذهانناصورة انسانفتلك 
أ الصورة صؤرة انتسان 
سل مره - 


والخطاب اتماهوفي > 














العقلانهذه الصورة ل شق َك 
للشبح المر ثى فالتصورات ا الفلخد فيه قال الاستاذ أبو منصورفأما اذا توا ترت أخبارمعنثىقدعاموه واعتقدوه بالنظر والاستدلال | 
كبا مطابقةلما هى | أوء عن شبهة فان ذلك لا يوجب عاما ضمروريا لان المسامين مع توائرم يخبرون الدحرية يحدوث العا/ | 
2 00 وتوحيد الصائع وترون أهل الذمة بصحة نبوة نبينا محمد صلىالعليهوا له وسلفلا بقع لهم الملم | 
معد 1 
0 0 الضرورى بذاك لان العلمبه منطريق الاستدلالدون الاضطرارانتهى :#ومن كامهذا اك 0 نا 
0 0 ْ 3 المشاهدة والسماع على سيل غلط اللسركافي أخبار النصارى,صابالمسيح عليهااسلام وأ يضالابد أ نيكونرا | 
5 5 5 0 0 1 00 2 أ 

تلك التصورات 0 على صفه 0 بقوط مفاو اخيروا متلاعيين | 0 رهينعلى ذلك وئق رغ ولابلتفت البهيد 

ار (الغمرط الثالثم أن بلغ عددم الومبلغ بمنه في العادة 0 اكد رلاه ذلك د ل إل 
حوايه في محل لايتمل | ضابطهحصول العلم الضرورى به فاذاحصلذلك عامنا أنه متواتر والافلاوهذاقولا مور وقال قوم 

06 ا ختصر فلهذاين هنهم القاضى 0 الطبب الطبرى حب أن 0 أ 0 نالاريعة لانه لوكان خبر الاربعة وجب ل ا 
الشارح أ نالمرادبالتصور احتاج الها 00 السؤال عن عدالتهم اذا شهدوا عنده وقالابن لكان ذهب أصحاب التشافعي الى انه اء 
هنامطلق الادراكبقوله | لاوز أنيتوائر 1 باقن 2 لاك وك اسان وسور الا واسد ل مس اهلف[ ' 
أي الجيل ( ادرا كة) | القول بأن المسةعدد أولى العزممنالرسل على الاشهر توح وابراهيم ومومى وعيسى ومحمدصلو 1 
(اى)الشى*مطلقاسواء الله علييم وسلامه ولانى مافيهذا الاستدلالمن الضعفمع عدم تعلق دمحل التزاع بوجه من الوجره | 


“ذلك الادر اك تصد قال ِ 5 
م وقبل بشترط أنيكونواسعةبعد هد أهل الكبفوهو باطل وقب ل يشترط ععمرة وبدقال الاصطخرى واستدل | 
كاف ادراك النسة على أ 


وجه القبول والاذعان 


أوتصوراكا في ادراك 
غيرها أوادراكهالاعلى 0 عشربن لقوله ل نه أن يكنمتج عبرو ن صابرون) 000000 


الوجدالمذكور أوادرا كه || التزاع ون انان 0 نهمابما جعلوا كذاك ليفيدخيرم العلم باسلامم فانالمقام ليس مقام خبرولا أذ 
ادرا 6 تصديقا فقط [) استخباروقدروى هذا عه أو الهذيلوغير ار كرا ارس ساس 6 
ل ماقم 0 في الجعة وهذا مع ل النزاع باطل الاصل فضلا ء سك 
ذلك الفى المدرككائنا "ا لقوله ١‏ واختار 0 قومه ل دك الل وفن بط أن كور ااا 
(على خلافما))ى على | عر بعدد أهل بدروهذا أأيضا ا ستدلال باطل خارج عن تحل النراع وقب ل يشترط أن يكونو الى عكر با 
ع الت لل<اك]|| مائة بعد بيعة أهل الرضوان وهذا أ باطل وقبل سبع عفمرة مائة لاله عدد أهل ببعة الرضوان | 
والوصف الذى (هق) || وقيل أربع عشرة مائة لانه عدد أهلبيعة الرضوان وقبل يشترط أن بكونوااجيع الامة كالاجاع ىأ 
تن | هذا القولعنضرار بنمرو وهوباطل وقالجاعةمن الفةباءلاب د أن يكونوابحيث لاحويم بلدولا يحصرهم 
3 1 0 »وله لاسر ى أقلام أهل العلم مث لهذ الاقو الاتى لاترجع الى عقل ولانقل ولابوجديينماوبن 
0 0 0 0 حل التزاع جام وانماذ كر ناهاليعتبريهاالمتبروبعلم أن القيل والقالقد يكو ن من أهل العلء ف يعض الاحوالمن 
: جنس اطذبانفيا خذعند ذلك حذرهمن التقليد وببحث عن الادلة التى هى شرع اللهالذى شرعهلعباده فانه 





ا عرذلك ب أن مادونها جمع 0 اثتى عشمر بعدداللق 0 
ظ لموسى عليه السلام لانهم جعاواك ذلك لتحصيل العلمكبرم وهذا التدلال فا سارف ا 


هو به سواء كان ذلك 
الادرالئمستنداالىشية || لم يشرع طم الاما فيكتابه وسنة رسوله» 

أو تقليد ا الثنات ( الغرط الرابع » وحود العدد المعدر ف كلالطبقات فيروىذلكالعدد ع ار عله 
وقد اشترطعدالةالنقلةط. رالتواترفلايصح أنْيكونوا أوبعض غير عدولوع لهذ الابدأنلايكونوا كفارا 
الت الاساون. بحبث | ولا فساقا ولاوجهطهذا الاشتراط فان تحصو ل العلم الضرورىبالخبرالمنوائرلابتوة قفعلى ذلك بل حصل حر 
عبرف الع بالعرفة وفي | الكفار والفساق والصغا رالميزينوالاحرار والعبيدوذلكهو العتبن وقداشترط أيضاًاختلاف أنساب أهل 
ا ا ا ا اشترط أيضاً احتلاف أوطانهم واشترط أيضاً كو نالمعصوم نك 


اختلافهمانحسب اللقيقة ا يقول الامامية ولا وجه لنبىء منهذه الثسر وط وأماالشمروط التىترجع الى السامعين فلابد أنيكونواعقلاء 
وتضادهما لصدق حد ٍِ : : - ١‏ 














| اذ يستحيل حصول العلم منلاعقل/ه والثانى أن يكونواءالين دلول اكير والثال أن يكونواخالن عن اعتقاد 
لما يخااف ذلك الخبر لشسبة تقليد أ فرقم 
ٍْ بد (القسم الثاى) جدالآ حاد وهو خبر لايفيد بنفسهالعلم سواءكار ل لسرم 
عنافلاواسطة بين التو الروالا حادوهذاقول امهو روقال ا حمدين حنيل ان خير الواحد .فيد بنفسهالعلموحكاه 
انر 5 الاحكام عن داودا الظاهرى والحسينبن على أ ل م قال وبه نقول 
وحكا ار دعن :مالك 00 لفينقر لم اه عض أهل 
ا نبامابوجب العلمكحديثما لكعن نافع عن |بنعمر ل أفبكر 
القفال أنه بوجب العلم الظاهر وقيل في تعر يفههومال بل هبنفسءالى التو الحا را ران رما تداك 
قْ لاص ببنالتو امه وقبلفيتعر بفدهوما يفيدالظن واعث رض عليه الم ببفد الظنمن الاخبار 
ورد بأنالخبر الذىلايفيد الظنلابراد دخولهف التعريفاذ لابثيتبهحكوامراد تعريمايثيت به الحكم 
ْ جيب عن هذا الرد بأنالحديث الضعيف اذى بنتهتضعيفهلى حد يكون بدباطلاموضوءايثيتبهالكمع 
ن الاأكونهلايفيدالظن وردهذا ل بلغ ضعفهالى حدلاحصل معه الظن لا يبه الى 
|أولا لابجحوزالا جاح بدي نات شر اموا يما إيثيت ال بالصحيح واحسن أذاتهأولغير ه+صول الظن بصدق 
لك وثيوته عن الشارع #«وقدذهبامهورالىوجوب العمل بخبرالواحد وأنهوقم التعبد بدوةا ل القاشائى 
والرافضة وابنداودلايجب العمل بهو حكا هالماوردىع نالاصم وابنعليةوقالانمماقالا لايق ا 
أ اسان والديانات ويقبلفيغيرهمن ن أدلة الشمرع وحكى المونى في شرح الرسالة عن هشام والنظام أنه 
ا لا قبل خرالواحدالابعدق رينةتضم اليه وهوعا الضرورة بان لق الله وليه عر صلم وقال والبه 
[أذهب ارين بن اللبان الفرذى قال بعد حكا بةهذ اعنهفانتاب فاللبرحه والافهومسا ألةالتكفيرلانه اماع 


0 يكفر :قال ابن السمعانى واختافوايعنى القائلين يعدم وجوب العم لبحب الواحدفيالمانع من القبول 


ن || فقبل منع مندالعقل وينسب الى ابن علية والاصم وقال القاشاىمن أهل الظاهرو الشيعةمنع منه 0 فقالوا 
:| انه لايفيد الاااظن وان الظنلابغنى من المق شيا ويجاب عنهذا بأنهعام خصص لاثبت في الشمريعة هن العلل 
:| بأخارالا حاديه تماحتاف اجلوو رفيطر يق اشاتهفالاً كن «قالوا يجب بدلبل السمع وقالاحمد بن حدبل 


ن | وااقفالوا بن شريح وأنوالحسين البضرى من المعتزلة وأبوحخفر الطودى هن الاماءيةوااصيرفي من الشافعية 
ان الدليل العتلودلعلى وجوب العمل لاحتياج الناس الىمعرفةبدض الاشيا:ءنح لال 0 امه 
بدو عا فقداستداواء نالكتابعثلقو لتعالى ران حا 1 م فاسقويذاً ) ويمثلقولهتعالى (فاولانفر 
من كر ل فرقةمنهم طائفة)ومن ع السنةمثل قصة أهل قبالماأأناهم واحدفاً خبرهم أنالد .ةقد تحولت فتحولواو بلغ 

| ذاك الني صلى اللهعليه وس فلم يتك ر عليهمو مثلبعثهسبى الله عليه وسلم لعالةواحدا بعد واحد م 
بالفردمنالر سل يدعوالناس الى الاسلام ومن الاحماع باحماع الصحابةوالتابعين على الاستدلال كر الواحد 
وشاع ذلك وذاع ولك ه أحدواوات؟ كره متكر لنقل اليناوذاك يو جب العام العادى باتفاقهم كالقول الصمرريح 
قالابندقيق العيدومن تتبع أخنا راانتىدلى انتغل وس والصحا باو انا زوج بور الإمةماع اله الشركة 
البسيرةعلم ذلك قطعاانتهى #وءلى الملةفلم بأ بأتهن خالفف العمل ر الواحد بعىءيصاح للتمسكبه ون 
تتبع عمل الصحابةمن الخلفاءو غيرمم كر فتابسيهم بأخار الاحاد وجدذاكفي غاب ةالكثرة محيث 

0 بسع له الامصنف بسيطواذاوقع هن لعضهم التردد في العمل بدفيلءعض الضرك فذلك لاسباب 0 


ع نكونه خبر واصدن رسةفي الصحة 7 اراوى 1 وجود معارض راحجح اي ذلك # واعلم 3 


الاحاد د لاقام 5 نها خرالواحدوهوهذا الذى تقدمدكره ه لا والقسم الثالى» المستفيض وهو مارواه 
2 1د 





الضدين علهما فانهما, 


اأمعنيان وحوديان يستحيل 


اجماعهمافي حل واجد 
وينهماغا اب ة الخلا ف أيضا 
خلافا لزعم المعمزلة 
كااريها فامتتاع 
ةا 
للمضادة والاحتتجاج للك 
ولا يتعلق به مقرر في 
الكلام وادراك الغثىء 
على خلاف ماهوبه في 
الواقع ( خحادراك 
الفلاسفة 2( ادرا كا 
تصديقيا أن العام بفتيج 
اللاموهو ماسوئذات 
اللونعالى وصفاته من 
الجواهر والاعراض 
(قدم) بذانه وصفاتهاو 
بذاته دون صفاته على 
خلاف وتفصيل عندم 
مقر رفيله فانهادراك 
اله على خلافماهوبه 
في الواقع من حدوثه 
بالبراهين المقررة ف 
الكلام( وبعضهم ) أى 
اه 
(وصف هذا اهل ) 
المعرف عاذ كراى لعته 
فنا 
وو اكد 
ران رن ارات 
لتركه من حبلن لانه 
يعتقد الغىء عل خلاف 
100 
بذلك العىء و يعتقد انه 
يعتقده على ماهو علبه 
اس وقد 


0 معا (وحعل)هذا 


ابعض الله ل(البسيط)الذى 


.يقابل المركب (عليم 








العلم) عما مَنَ شأنه ان 
0 نعاما زنالقق ع)مطلة] ا 
بان لابدركةلاعلى ماهو 
بهولاعلى خلاف ماهو 
بدفلايكون ضد الاعلم بل 
مقابلا له تقابل ادم 
والللكة كا في المواقف 
وشرخه :ود <ل في عدم 
العلم العى: السهو والغفلة 
والذهول ومابعد. العام 
وغيره وفي ذلك كلام 
مذكورفي الاصلوعدم 
العلم نالعىء ( كعدم علمتا) )| 
معاشر الآآدمبين ولوفي 
.اجملة (ماتحت الارضين) 
أوبعضهما أوبعض أجزا نما 
(ومافيبطون البخار)أو 
بعضهاوائما اطلق العىء 
ومثله بماذكر لحكاية 
كلامهذ |البعض فلاينافي 
هامقى عليه في شر ح مع 
الحو أمعتبعالهم نتقييده 
بالقصود 2 وتصريحه 
ار عا مه 
كاسفل الارض ومافيه 
فلالسمى أنثفاء العلم به 
جهلاانتهى (وعلى) ظاهر 
( ماذ كر هالصنف) ف 
التعرتف الظاهر في انه 
لمطلق الحهل حدث / 
يقيد المعرفة به بالمركب 
كن 0 وانه 
بتى منهنوع اخر (لايسمى 
العلمبالنى, 
(<هلا) اذلايصصق عليه 
عر إل لاما 
تضوره مطلقا (والعلم)اى 
طبيعة العلم الحادث من 
حبشهى تلقسم الى قسمين 
ضروزى ومكتسب خرج 





هذا)اى عدم 





54 


1 ثلاثة فصاعداوقيلمازادعى الثلاثةوقالأبواسحق الشيرارى أفلهائثيت ببالاستفاضة انان قال ل‎ ١ 


والختارعندنا أنالستفيض مايعده الناس شائعا والقسم الثالث المشبوروهو مااشتهر ولوفي القرنالثان 
والثالث الى<دينقله ثقات لايتوم تواطؤم على اللكذب ولايعتير الشبرةبعد القرئين هكذا قال الطنفة 
فاعتيروا التواترفي بعض طيقاته وه الطبقةالتى روتهقي القرن الثاق أوالثالث فقطفينه اام يض 
عموموخصوصمن وحهاصدقهماعلى ا وا ترق القرنالاولثمتواترفي 0 إن | ار 
المذكورين وانةّادالستفيض اذالييت في أحدم الى النواة تر وأنفراداائبورفما رواداثنان في القرن الاوك | د 
2 تواتر فيالثاوالثالث و<عل الخصاص الور قسماه ار واف ا دن أحماب ا 6 1 
00 رع ملو «قسمالامتواتر لاقسمامنةكاتقدم » واعا أن لحلاف الذى اي 000 
الآ حادالظا إن أو العا مق قيدها اذا كان خير واحدم. ادن 0 انضم اليه مابقويه 01 منتهورا ا 
اا 0 درم ولانزاعفي أنخبرالواحداذاوقع الاحجاع على العلل مقتضاه فانه 
يفيدالعل لان الاجاع عليه قدصير دمن المعلوم صدقه وهكذاخر الواحد اذاتلقتهالامةبالقول فكانواين | 
عامل بدومتا وللدومنء هذا القسم أحادريث صميحى ابعخارى ومسافان الامة تلقتمافيهمابالقبولومن سا ا 
بالعض من ذلك فقد أوله والتا وبا لفرع القبولوالبحث مقررب بأدلته فيغير هذا الموضع رقيل) ومن <ر | 
الواحد المعلوم صدقه أن #بربه يحضو رحماعةهى نصاب التوائر ولمبقدحوافيرواتمع كونيمكن يعرف ]ا 
علم الرواية ولامانع » بمنعهم من القدحفيذلك وفيهذا نظر واختافوافي <برالواحد الحفوف,القرائن فقيل يفيد | 1 
ا وهذ اخلاف لفظى لان القرائن انكانتقوية بحيث حصل لكر ل عاقل عندهاالعلم كانهن 
الخايم صدقةأيضااذا 0 حضرته دإ لى الل عليه و سلم حبر تعلق ب الامورالدينة وسمعه صلى الله عله | 
وله وسلم ولرشكرعليه لا اذاكان الي يتعلق بير الامور الدينية (فرع) العمل ير الواحد له شروط أ 


دوو البروهوالراوى ومنهاماهوف الخبر عندوهومداول ابر ومنهاماهوف الخ رنفسهوهو اللفظالدال |[ 
كالم رلا الراجعةالى الراوى غخمسة (الاول) التكليف فلاتقل رواية الصى وامجنون ونقل القاذى ْ 
ا الاجماع على رد روايةالصى واءترض عليهالعبرى وقالبلهاقولان للشافعى فياخباره عن القسلة كما حكاه أ 


القاخضى حسين في تعليقه قالولاحابنا خلاف مشهورفي قبول روايتهفي هلالرمضان وغيره قال ان ا 


| الاصح قبوكروايته والوجهفيرد روايته أتدق ديعا أنمغير اث لارتفاع قلم التكليف عندفيكذي وقدأجع 


الصحابة على عدم الرجوع الى الصبيا نمع أنفييم» يكن يطلع على أحوالالنبوة وقد رحعوا الى النساء ]أ 
0 هنمن وراء حجاب قالالغر زالىفي المنخو لحل الخلاف في لمر اهق المتثيتفكلامه أماغيره فلايقل قطعا 
وهذا الاشترا 0 وقتالاداءللر وابةأمالوتحملها صبيا و أداهامكلفافقد أجمع الساف على قنوطا 

كا في رواية بن عباس والمسنين ومن كان مماثلالهم كحمودبنالربيع فانهروى حديث أنهصل الله عليه 
ل إبته وقدكان من بعد الصدابةم ن الاين وتابسيمومن 
بعدم يحضرون الصبران جالسالر واباتو م يشكرذلك ا ذالوتجمل 0 مروى وه 
عدلمسام ولاأعرة ف خلافافعدم قبولرواية الحنون في حال جنونه 0 سمع فى حال جنونهم أفاقفلا | 
يصحذلك لانهوقتالحذون غب, ر ضابطوقدروىسماعة اماع أهلالمدينة على قبولرواية الصبيان بعضهمعل | 
بعض في الدماء لسدس الحا حةالىذلك لسكثرة #وقوع المناياتفمابينهم اذا انفردو واف نحضرهم من نصح شهادته 
وقادوه يعدم تقر فيم عدا لابه حتى يؤدوا اا الول د م الول وعم أهل الدبنةلانقومبه المحةعلى 
0 عل لى أناتمنع ثبوتهذا الاحجاع الفع ل عنهم 2 : 
(الشمرطالثئى» الاسلام فلاتقيل رواية الكافر من مبودى أونصراق أوغيرها احماعا قال الرازى فى |( 











٠‏ | سول أحءتالامةعل أنهلاتةلروابتهسوا امعلم من دينه الاحترازعن الكذب أو بعلم قال والخالفمن ا 


ل القئلة اذا كفرنا كاسم وغير هلتقل روارتهأم لاالحق انهأنكان مذهبهجو ار الك رشن روا 
الاقنثا ها وهوقولأقا الحسين البصرىوقال القاغضى أبوبكر والقاضى عبد اليا رلاتقيل روايتهم بد ناآن 
1 200008 اك اللقتضى قلم أن اعتقاده طرمةالكذب يزجره 
ن الاقدام عليهافيحصلظن الصدقفيجب العمل بهاوبيانانه لامعارض أنهمأحمعوا على أنالكافر الذى 
منأمل اللالابدرواته وذكالكفر 6 ماقا و اتج لاف اك 

( اسك 0 ببأفتينوا ا ا | الفاسق وهذا اك 
وأماالقياسفقد أجمناء ل أن الكافر الذىلا 0 ع أدل القملةلائة لل روابتهفكذا هذا الكافر 
امعأن قولالرواية تتفيذلقولهعللكل المسامين وهذا منصبشريف والكفر يقتضى الاذلال وينهما 
: أقدى ماف الاب أن يقالهذا اسكاف رحاهل لكونهكافرا لكنهلايضاح عذرا»والمواب عن الاوك أن 


فا قفي عرف الشر ع مختص بالمسام المقدم على الخكيرة وعن الثانى الذرة ا 


2555 ش١1‏ أو يلوقدرأينااسرع فرق اا ا ركثيرةومع ظهورالفرق 
عرزا نم هكذاقالالر ازى «والحاصل أنهان علممن هذهب المبتدع جو ازالكذبمطقام تقل روايتهقطعا 

: علومن مذهبه 2ك كان ب فمابتعلق بنصرةمذهبهأوالكذب فماهوتر غيب فيطاعة 
الأوترهيت ب عندمصية فقال اوور ومنهم 0 وعبدالخبار والدز إلى وألا مدى لابقل قيانا 
5 الح أل الك راسي اصرف بالل ريراك باكترال ادر لراك لبطلا 
“ول وعدمقبوله فيذلك الامرالخاص فيالثانى ولافرق في هذا بي نالمتدع الذى يكفر سدعته وبين 


ع الذى لابكفر ببدعته وأمااذا كان ذلك المبتدع لايستجيز الكذب فاختلفوافيه عن اقرال الاول ا 


ابه مطلقا لانهدقدفق ببدعته فهوكالنا سق بفعل المعصيةوبهقال القاضى وادساد أبومنصور والشبخ 

00 3211026 
قو لالثالثانه اذا اك بدعته ليق .لوالاقيلوحكاه القاضى اي الملخص عن مالك 

به 200 قالالقاضى عياض 0 ندع يقبلو حمل أنهلا. بقيل مطلقا ء 
اك نلف بدعو الى بدعته ويقو يهالافي غير ذلك قال الِطيب اناده ولسيه أب ن الصلاج ال 
ار أولاهابدوفي ااصحيحين ان أحاديث البتدعةغر الدعاة احتحاحا 
وأ كر 0 ران بنحطانوداوه بنالحصين وغيرها ونقل أبوحاتم بن حاوف كاب الثقات الاحماع 
ا على ذلك قال ا ن دقيق العيد حجعل بعض الاجر 0 ال الحديث هذا المذهسمتفقا عليه و ليس كاقال 
وقالا: القطان و في كتاب الوم والايهام الخلاف انماهو في غير الداعيةأماالداعية فبوساقط عند الميع قال 
أبوا ولد اليحجى اللاف 


والمروءة جميعاحتى حدلثقة النفس بصدقهويعتبرفيها الاجتناب عن الكائر وعن بعض الصغائ ركالتطفيف 
ا بالحةوسر قةباقة 3 ن اللقلشوءن المماحات القادحة ف المروءة كالاكل في الطر بق والول ف الشارع وحكة 


1 الارذالوالافراط في المراح والضابط فيهأن كلمالايؤمن من حراءتهعلى | لكذبيردالروايةومالافلااة 1 


وأصل العدالة في اللغة الاستقامة يقال طريق عدل أى مستقم وتطلق على استقامة السيرة والدين قال 
00 اسيل د 0 كن د بلي تاهافعند الحنفيةء عبارةء نالاسلاممج 


فيالداعيةمعى 0 بدعته )١(‏ ععنى حمل الناس علبهافلم >تلففيترك حديثه 
اللشمرط الثالث » العدالة قال الزازى في الحصول هى هيئة راسخةف النفس" 0 





عامهتعالى فانهلابوصفك 
بضرورة ولاحكبب 
واندفع 0 اللقسم 
العلم ويل عل اما صر ورى 
ا رسكت فار القكام 
ل ل الاة 
وذلكلان المقسم طبرعة 
الو 0 
ملاحظة كونماضرورية 
اومكنسبة وان تسكن 
في الخارج عن احدها 
العم (الضرورىما)اى. 
: 0 المقسم ف 
أقسامه فلابقال التعرينف 
غير مانع لتناوله التقليد 
وبعض أقسام الطان مع 
0 
اك 
ليس علما بالمنى المشوور 
الذى الكلامفيه (لمبقع) 
أىلم حصل بذانهحطولا 
ناشئا(عن نظر واستدلال) 
وسياق بيائهما وارت 
حصل ل اخ 
كالاصغاء وتقليس الحدقة 
والعثيل بقو له (كالعلم 
الواقع ) أى الجاصل 


00 


مبى على قول الشيخ 
أى اران 0 
0 556 
ورده بور 0 00 
فرقاضروريابين العلم 
التام بهذا اللون وين 
ابصاره ولوكا نالابصار 
علما بالمصرلميكن بينهما 
فرق واحيب بانذلك 
اله رقلامنعكو لكان 
الإلسائر العلو ا وباطؤية 
وبان ذلك الاستدلال 











انمأيصح لو امكن العلم 
تعلق الاحسائن تطريق 
اخرغير ا مس وهوباطل 


وقد نقل انالاشعرى || 
رجععنهذا القول لان ا 


لاثم ادرا كا بالحواس 
و لستمن أو بك العلمعر 8 
اا 
0 ل 


ح والحواس ممع 


حاسةعمنى القوة الحساسةاا ١‏ 5 
| بهافعلاوتركافبو العدل المرضى ومن | <ل بغىءمنها فان كان الا خلال بذاك العىء بقدح فيدين فاعلها وثار كا ]1 


فلابرد أنحاسةاسم عل 
من امريد اى احس بمعنى 
ادرك واسم الفاعلمن 
المزيد على زنةالضارع 
لاعلى فاعلواما حجىء 
على فاعل: ن الح ردوذلك 
لانحاسة 
الفاعل بلهواسم لاقوة 
الخصوصة وانماقالباحدى 
بالناءأى بسب 0 ا 
دون لاحدى بالامللتنسيه 
على مااتفق عليه الحققون 
من أن المدرك للكليات 
والحزئيات هو النفس 
الناطفةواننسية الادراك 
الرقواها كاسبةالقطع 
الى السكين خلافالان قال 
انالئة سلاتدر كار ثاثأ 
وخرج بقوله (الظاهرة) 
الحواس انس الباطنية 
ال ف 7 
الفلاسفة اذلاتتم أدلتها ‏ 
على الاصول الاسلامية 
5 بين في محله و فائدة 
هذا الو صف مع أن 
الضف بين الحواس 
ل 
كلامه الباطنة لبحتاج 


برد بها 


يتتاول | 





1 


عدمالفسق وعندنا ملسكةف النفسي#نع عن اقتراف الكبائر وصغائر الؤسة كسرقةلقمةوالرذائل المباحة "أ 


كالبول في الطريق كك والرذائل الصادق بواحده قال ابن القشيرى والذى صحءن 
الشافعى أندقالف | اناس من ,يحض الطاعة فلا يمزجها بمعصية وفي المسامين من محش المصيةولا عرلما 
الل ل نر لكر وان ترك ال ون كان ل عر ار ا ل اسه يررك 
قبات شهادتهوروابته وان كان الاغلب المعصية وخلاف روه ركنا فالا ن السمعان لابدفي العدل من 
أربع شر نمل الحافظلة عل قعل الطاعة اتا المصة وأن لارريى ب من الصغائر ما يقد دنار رط 
وأ نلابفعلمن امباحات مايسقط القدرويكسب اندم وأنلايعتقد من المذاهب مايرده أصولالشمرع تال 
الحونى الثقةهى المعتمدعليهافي الخير ؤنى حصات الثقة بالخدر قبل وقالابن الحاحجب في حم العدالتهى محاذها 
دشة ةحمل على ملازمةالتقوى والمروءة ليس معو بدعة 0 فبدعدم البدعةوقدءرفت ماهوا لق في أمر 
البدع في الغمرط الذىمر قبلهذا * والاولى أن بقالفي تعر ينف العد الةاهاالتمسكا داب لمر ع ف نمك 


ل را راك الا ابي بي اعتبار العادات المارية ببنالناس الختلفة باختلاف الاشسخاس 
والازمنة والامكنةوالاحوالفلامدخل لذلك في هذا الامر الدبنى الذى تذنى عليه قنطرتان عظيمنانا 
وحسران كران وه الرواية والشهادة نعم منفعل ماحالف مايعده الناسمروهةعر فالاشر عافهو نارلا 
للمروءة العرفية ولا يستازم ذلكذهاب مروءته 0 7 
وقداختاف الناسهلالمعاصى منقسمة الىصفائر وكبائر أم هى فلم واحد فده اورال): 020 
الى صغائر وكبائر ندل على ذلك قوله سحانه ( ان نحتذوا كبائر ماتنيون عنه كفر عل 6 
وقولاز وكره الب الشكرر والفسوق والعصيان )ويدل عليهمائبت عن الوص التعلبهواا الدوسلممتواراً 
قيض بعض 0 م السكبائر وبعضاباً ا ل قسم واحدا 
3 ا ل بنى وابن فورك ومن تابعهم قالوا ان المعادى كلها كبائرواتما يقال لبعضما 16 
صغيرة كد ركابقالالزنادغيرة بالنسبة الى السكفر والقبلة ا حرمةصكيرة بالنسةالى ااز] »)أ 


1 ا 
| كلها كائر (قالوا ا لاك إن مايرا انالا بام رن جا إل ا 0 0 


التىهى دون الكفر والقول الاول راجح م« وهنا مذهب ثالثذهب اليه الحليمى فقال ان المعاصى ثئة 
م الكائٌ 


تنش 
رالىثلاثةأقسام صغيرةوكبيرةوفا احشة فقتل النف س بغبرح ق كبيرة فا ن قتل ذارحمله ففاءشة 
ار مرتين فصغرة ل اك ا 
مم 2 لدران لك ريل راد أرلا فالا فال رانهاتعرف بالحدثم اختلفواني ذلك 
فقيل انبالمعاصى الموجبة/احدوقال بعضمهى ما بلحق صاحبها وعيد شد يدوقال! خر وما يشعربقلةا كتراك تا 


ا وقيلما كان فيهمفسدة وقال ار لكان ار ري را 
| ماورد الوعيد عليه مع الحد ا ل ة رف الا بالعده ثم اختلفوا هل 
| تتحدسر في عدد معين أم لا فقيل هى سب ١‏ 
| وقيل ست وثلاثون وقيل سبعون والى ا 0 الحافظ الذهى في <زء صلفه في ذلك وقدحع كاذ 
إن حر ليت ف معنا فين 0ل ار وا ف اكاك رن كر فه رار كا د ل 
د إبدل 0 0 في عدد معين ومن 00 عليه 0 الل والذن واللواطة وشرب| أو 


بع وقيل 6 وقيل عفر وقيل : تتتاعشسر#وقيل أربع عشيرة 


0 قوله حد 010 منصوب د‎ )١( 














5/ 


أ 2 0 
0 اينم ا ل 0 ١‏ 
م تيع الصلاة وتأخيرها وضعرب الم وسب الصحابة وكتمان الشهادة والرشوة والدياثةومنع أ على 


: واليأس من الرحمة وأمن المسكر والظبار وأكل حلم الختزير واميتةوفطر رمضان والرباوالغلول 
الحر ل ف ار ال ران القرآن بعد تعلمه اراق 0 الخد 
:ناع الزوجة من زوحها بلا سبب + وقد قيل انالاصرارعلى الصغيرة حكمه كم رتكب الكييرة 
ابس على هذا دليل يصلح للتمسك به واتما هى مقالة لبعض الصوفية فانه قال م اروقد 
بعض من لابعرف علم الرواية هذا اللفظ وجعله حديئا ولا يصح ذلك بل المق أن الاصرار 
2 ير عليه فالاصرار على ا ل اك 
ترراكهذافاعلم ألم لاعدالة الاق 0 وى مسلم في صحبحه الاجماع على ردخير الفاسق 
انه غير مقبول ل العلوكم أن شهادته مردودة عند حميعهم قال الجوبى والمنفيةوانباحوا 
ل شهادة الفا ق فلم يوحبوا بقبول روايته فان قال به قائل فهو مسبوق بالاحماع قال الرازى في 
ل أذا أقدم على الفسق فانعلم كونه فقالم تقلى روايتهبالاحماع وان ليعلمكونهفسقافاما أديكرد ا 
ل ل ناان طن 
4راحح وااعمل بهذاالفان واج والمعار رض جوع عليهمتتف فو جبالعم ليه احتج الخدم بأ لفقي 


ا ل لسك لكن حو لهبفسقهفسق 1" آخر فاذا منع أحد الفسقين 


ول الرواية فالفسقان ا بذاك المنع» والحوات أنداذاعا ل,كونهفسقادل اقدامدعله على اجترانه 
العصية ,خلافه اذا لم يعلم ذلكو جاب عن هذا الجواب بأن اخلاله بأمور دينهالي حد بل معه 
ببالفسق اه لاي احتراثه على دينه وتهاونه بما سحب عليه من معرفته # 

3 دا د 4 كوندمعروف العينبروايةعدلينعنه فذهب 0 أ 

نل ذا حكاه ابن الصلاح وغيره عنهم أنروابتغير مقبولة وقال اا 0 

ازلاا النفسيق ظاهراوقالماعةان كانالراويان اليه اةعنهلابروونعنغيرعدل قبل والافلا وهذا الخلاف 

بع نلايعرف حالهظاهرا ولاباطنا وأمامن كانعدلا ف الظاهر وول العدالةفىالباطن فقال أبو حنيفة 

بل مالريعلم الجرح وقال الشافعى لاايقبل مالمتعلم العدالة وحكاه الكياعن الأكثرين وذكر الاصفهاق 

ا من الخنفية قندواالقولالقيول بصدرالاسلاميغلية العدالةءلى الناساذ ذاك قالوا وأما المستور 

في زماننافلايقللكار ة الفسادوقلة الرشادوقال ا روي بلوة ف اذاروى التتحري الى ظه و رحاله» ولناتجهول 

| لء لعينوهومنلم يشتوروم يرو عندالا راو واحدفذهب جهو أهل العم أنهلايقيلوم يالف فيذلك الا من 
| إاشترط ل فيالراوى الاحردا الاسلام وقالابن عدابر ان كانالمنفرد بالروايةعنهلايروى الاعن 0 

أمبدى 0 نمعين ويحى القطان فانهتلتفى وترتفع عنهاههال ةالعينية والافلا وقالأنواطسين بن القطان 


ابنحبانفى: ولقاتدفان جك 1 3 فع امهالة.بروابةواحدة وحكى ذلك عن النساق أيضاقال ابو الؤليد الباجى 
ذهب جهو رحاب الحديث ال أن الراوط اذاروى عنهاثنانفصاعدا انتفتعنهالهالةوهذا لد ب السطيج 
؟أعندالحتقينم نأا ب الاصوللا:قد برو اللماعة عن الواحدلابعرفون حالهولا #برون شيا من أمره 
وتحدثون هاروواعنهعل الهالةاذ ذلإيعر فواعد التهانتهى د دم اما بقولون بارتفاع حهالة الغين 
إرواية الاثنين فصاعداعنهلابا تفاع جهالة الا لكا سبق .وا ال ره اندحهول الءين ولاجهول ١‏ 


فها صور الحزئيات 
2 اك 
لظاهرة والخيال وهى 
لقوة الى تحفظ الصور 
الرتسمة في الس 
مشترك والوثم وهى 
إلى تارك ]ا 
معانى ا زئية كالعداوة 





5 الخال لان حصو لالطن بالمروى لايكون الااذاكان الى اوىعدلا وقددلت الادلةمن كا ل 


الباطنة اذ م 
00 وهى ايضا 
0 


وهى القوة التى ترم 


5 


لتى تدركها الشاة من 
الذئوالحيةالتى تدركها 
من أمها والحافظةوهى 
لقوة التى تحفظالمعاقى 
التى يدرك االوعوالتخبلة 
وهى القوة التصرفةقي 
لصور التىتاخذها من 
لجس المشثرك والمعاق 
اللثى تاخذها من الوم 
بالتركيب والتفريق 
وتشى لكر ة (وهى) 
أ اللراس لمر 

الظاهرة ( السمع) وهو 
قوة مودعة في العصب 
المفروشفيمقعر الصماخ 








تدرك 6 الاطوات 


( واللصر ) وهو قوة 


|1 مو دعة ف العصيتن 
انز كا ا بارع والتعديل مع روابتهعنهوعملهعارواه ل وهذا 0 تصرف | 


المجوفتن اللتءنيتلاقيان 
فيمقدم الدماغ ثم بفتر قان 
فيؤديان الى الينين الى 
من جهة المنى الى العين 
العنى والتى من حية 
البسسرى الى العن البسسرى 
داه 
والالوان وغير ذلك 








( واللمس ) وهو قوة” 
ا اد 
تدركهاالخرارة والبرودة 
والرطوبة والببوسةونحو 
ذلك ( والعم) وهو 
قوةمودعةي العصتءن 
الزائدتين الناتتن ف 

مقدم الدماغ الشييتين 
تحادى الندذى ورك 
بم الروا تح (والذوق ) 
وهو قوة مللثة ف 
العصب المفروش على 
جرم اللسان تدرك , 6 
الطعوم (فاله ) كن العلم 
الواقع بها لنعى (٠‏ حصل) 
جرد الاحساس بها 
لذلك الغىء رفن غير 
أظر واستدلال واما 
العلم المكتسب ) دقع 
بزيادةواما توم عطكف 
العلم المكتسب عن 
مدخول كاف العثيل 
إ(فهو ) العلم (الموقوف) 
كن حدث حصوله 
هو امتمادر مِنّالموقوف 
نذانه كما هو المتنادر 
من الحصول (على) 
وود (النظر والانتدلال) 
الاني : بيائهما فلا 
بدتوحه ان التعريف 
غير مانع لشمولهالمعاوم 
الموؤقوف علهمًا لان 
الحاصل صورته لاذاته., 
على انه خازج ايضا 
0 القدر 
أى العلغ بدليل المقسم ولا 
ترد أن المعاوء قديكون 
عاعالانهباعتيار” كونمعاما 
ل 
اللعرف وباعتبار كونه 





فلاتقبلر و ابتهمع هذ الامال لسو رط ورور 5 0 1 0 
وأيضا جود الفشق مائع من قبول روابتدفلا بدن العلمبانتفامهذا اسان وأما استدلال من قال ليا 
عابر وونهه نقولهسلى العليهوالدوسل نحن ن سكي بالظلاه رفتالالذهى والمزىوغيرها هن 8 
لدوائما هومن كلام يعض السلف ولوب امنا أن له أصلام يصلح للاستدلال مع حل النذاع لان صدق ابر 
غير ظاهر يل صدقهوكذبهامستو ِ وأذاعرفت هذافلا يصدهمما استشهدوا بهطذاالخديث الذى لم؛ مأ 


مثلقولهسل التتعليهوالدوسل اتا أقضى بنحوماأس.ع وهوفيالضحيح وبماروىمن قوله 1 7 
وسام لعمهالساس ,يوم بد رم اعتذربأنهاً كره على ابخرو ج فقال كان ظاهرك عليناوما فصحيح اليذ 

عن مر رضى اللهعنها مانو اخذ 0 لنامن أعمال؟ بد | 

( الشمرطاالرابع ) الضبط فلابد أن يكون الراوىضابطلما يرويه ليكونااروى لهعلىثقة منهني تدم ا 
وقلةغلطهوسهوهفان كان كثير الغلط والسموردت روابتهالافماعلم أندام بنغلط ات كنقل أ 
الغلط قبل خبره الافماب بعلم انمغلط فيهكذ قال ابن السمعاى وغيره قال أبوبكر الصير فين أخط في حد يفا | 
بدليل عل الخطأفيغ ره ولع سقط اذاك حديثهوم نكثر بذاك خطؤه وغلطهلم يقب ل خبر هلان المدارعلى-- أ ِ[ 
المكاية الا : 00 ع ى.الكثير الذى احا ْ 


سور سر الافما 8 إأنلم يخطى عفيهو ل 8 0 هفقول لاقماء ع1 2 
أخطأفيهوان اك شو باةالخلاف قالالقاضى عبدالحبار يقيللانحبةالتصديق راحجحة فيخبره 0 ا 
وقالالفيخ أبواسحقانه ]| رم ا ل ا 
السماع منهوما أشبه ذلك والافلايقل وبدقال القاضى حسين وحكاه الحونى عن الشافعى في الشهادة فإ |إ) . 
الروانة اولاق جماعة من المصنفين فيعلوم الحدث ان ا راوى انكانثام الضط 0 ْ 
امعتبرة خديثهمن قسم الصحيح وان < ف ضبطه خديئهمن قسم امسن وان .ثرغلطه شد بثهمن 3 سم الض عين| ا 
ولا بد م نتقييدهذاجااذا عبانم إيخطى عفمارواه قال الكياالطبرى ولايشترط انتفاءالغفلةولادوجب لول 
الغفلة له رد حدبثه الا ان , 0 حب اذاكان عن تنه ةا ٠‏ 
غيد مابرويه كاوقع ذلك بخاعتمن الحفاظ فائهمقدتلحقهم النفلة فكثيرمن أمورالدن.افاذا روا كانوا م,إلا 
لحك لان الرولية وأيهم فا يتعلق بها وليس م من شرط الضبط أن بضط انعط يه 5 ا 
ارط الا ان كرك انر ارك ان في امن أوفي الاسنا جب أما التدليس فال 
الائفبو ان رين يكلام 0 المسلى اللمعليهوا لدو سيكلام غيره فيظن السامع أن الجميع من كلام رسوا ا 
الله صلى الله 0 يه وآلله وس +: وأما ا ف الا ةط أنواع رأحدها ان يكون في ابدال | , 
الاسماءفيعي عن الراوى وعن أببهبغيراسمماوهذا نوع من الكذبروثانهها)ان يسميه بنسمية غير مشهور الا 
فيظن السامع أنه 0 ا غيرمن قصده الراوى وذلكمثل 0 بأسمدفيذ كرهالراو ا 
0 ل لاك غير ذلك الرجلفانكان مقصد الراوى بذاك التغرير 
ا بان المروى عندغير ذلك الر جل فلا يخاو اما أنيكون ذلك الر جل المروىعنهضعيفاًوكان العدون | 
غير المشهور م نأسمه أوكنيته ليغا إنالسامع انه را غير ذلك الضعيف فهذا التدلين قادح في عدا 











ف 
|| ااراوى واما أن" يكون مقصذ الزاوى تجرد الاغرابٍ على السام معكون المروى عنه عدلا على كل حال 
ا فلبس هذا النوعمن التدليس بنجرح كا قال ابن الصلاح وابن السمعاقوقال أبو لفيم بن برهان هو جرخ 
ظ ا (وثالها) أنيكون التدليس باط راحامم الراوى الاقرب واضافةااروايةالىدنهو أبعدمنه مثل ان يترك 

شخهوبروى الحديث عن شيخ شيخهفان كان الاتروكضعيفافذاك. ن اللخيانة فيالروايةولايفعله الاءن ل 
"| بكامل العدالةوانكان التروكثقةوتركدكره لغرضمن الاغراض ات لاتنافيالامانة وااصدق ولاتضدن 
8 تعر على السامع فلايكون ذاك قادحافيعدالةالر اوىلكن ن أذاحاءفيالروابة إصرغةحت. تندوانيقولقال 
إن أ روى عن فلان أو :-ذ ذلك اما لو قال دنا فلان أو حرا وهو لم يحدث ول يخبره بل 
ا يقدح في عدالته بد والحاصل أن هن كان ثقة ١‏ 
شتهر بالتدليس فلا ذا قال حدثنا أو أخبرنا أو سمعت لااذالم يقل كذاك لاحتال أن 


)| ل الححة عثله * 


| “واما العسروط عالتىترجع الى مدلو داك : ا ده في العقل فان احالةالعقل رد 
1 لسر طالثاف»أن لايكون خالفاً لنص مقطوع به على وجه لابمكن المع بينهما يحال ( والشمرط الثالث) 
أنلابكون خالفاً لا جاع ا ل القياس القطعى فقالالبورانه 
دم على القباس وقبل انكانتمقدمات القياس قطعية قدم القياس وان كانتظطنيةقدم الخير واليهذهب 
اوبكر الامهرى وقالالقاضى ابو بكر الاقلاىانهما متساويانوقالعسى بن ابانانكان الراوى ضابظاعالما 
قدم ره والا كان بحل اجنهاد وقال أو المسين البصمرى.انكانت العلةثابتة بدليل قطعى فالقياسمقدم 
كان حك ال صل مقطو ا لي ل لطر رازه 
لأف اير مقدم وقال ألو الحسين الصيمرى لاخلاف في العلة الخصوص علهاواما الخلافني المستنيطة 
لالكباقد م اليو ز <برالضا بط على القياسلان القياس عرضة الزللانتهى د والق تقديم الخبر الخارج 
مخرج صحبح أوحسن على القياسمطلقااذا لمكن المع ببنهمابوجه من الوجو هكحديثالمصراة وحديث 
أعرأيافامهمامقدمان على القياس وقدكان الصحابةوالتابعون اذاحاءهمالخبربلتفتوا إلى القياس ولاينظروا 
نبهوما روى عن بعضهمم نتقديم القياس فبعض ال مواطن فبعضه غي رصح ولعضه مولعل أنه مرشب تالخير 
| ندم ن قدم القياسيوحهدمن الوحوه * وتمايدلعلى عن القياس حديثمعاذفانه قدم العمل 
ا اكات رلك على احجتباده »ومساي رجح تقديم الخبر على القياس أن اليخبر يحتاج الى النظر في أمر م 
| الراوى ودلالةالخبر والقياس يحتاج الىالنظر فيستة ة أمورع؟ الاصل وتعليله في الخملة وتعيين الوصف 
!| الذى بالتعليل ووجود ذلك الوصف في الفرع وننى المعارض في الاصل ونفيه في الفرع هذا اذا لم يكن 
. دلبل الاصل خبرافان كا نخيرا كان النظرفيكانية 0 الستة المذ كورة مع الاثنين الذ كو رين في الخبر 
ْ ولاشك أنما كان حتاج الى النظر في أموركثيرة كان احتّال الخطأفيهاً 2 الىالنظرفي أقلمنها بد 
|| واعلم أنكلايضر الخ ر عملأ كثر الامة مخلافدلانةول الأكثر لبس محجة # ولايضره عمل أهل المدينة خلافه ا 
|| خلافا مالك وأتباع هلام بعض الامةو موا أنه بلغي الخبر * ولايضر معمل الراوىله مخلافهخلافا يور 
١‏ المنفية وبعض الالكيةلانامتعبدون بمابلغ الإنامن الخبر ولنتعدجافبمه الراوى ولميأتمن قدمعمل الراوى على 
]| دوابته بحجة تصلح للاستدلال بهاوسياتى هذا الحثمزيد بسطف العسروطالتى ترجعالى لفظ الخبر: 
|| ولاإيضره كونهماتع بهاليلوى خلافاللحنفية وان عبد اللهاابصرى عمل الصحابةوالتابعينيأخبارالا حادفيذلك 
# ولايضرمكونهفي الحدودوالكفارات خلافاللكرخى من المنفيةوأبيعبداللهالبصرىفي أحدقولهولاوجه 
لهذ الخلاف فبو< رعد فيح شرعى ول شتف احدودواككفاراتدليل يخصهامنعموم الاحكام الشسرعية 
(م/!-ارشاد الفحوك) 





معلوما حاصل بصورته 
فبو خارج عنها ولايخق 
انا المنقسم الى 
عور الم 
شاملللتصور والتصديق 
وانكانتعبارة ا مصنف 
قدلاتف ل التصورلعدم 
ل 
ايدعلىما سيأ والموقوف 
على النظر والاستدلال 
(كالعي) التصديق ( بان 
العالم)وتقدم أنهماسوى 
ذات اللهتعالى و صفاته 
من جواهر واعراض 
(حادث) حدوثازمانيا 
أىمسوقوحوده لعدمه 
(فانه) أىهذا العلم من 
حيث حص وله بذاته 
0 موقوف على النظر) 
أى الفكر (في) أحوال 
(العام) لتأخذ منها 
مايستازم حدوثه فنسّدل 
بدعليه(و)ذلك با ننتوجه 
الىالنظرفي أحولهماذكر 
فننتهى ال ىالنظرفي (ما) 
أ ى الخال الذى (نشاهده) 
حال كونه(فيهمن التغير) 


كزوال الحركة بطرو 


السكون والظامة بطرو 
الضوء وعكن ذلك 
باننلاحظ وتعقل وجه 
استلزامه الحدوث 
(فننتقلمن تغيره) أى 
ال 0 
ومانعقلةفيه(الى حدوثه) 
اى الى التصديق انه 
لاستازامالتغير الحدوث 
لان كل متغير فهو تحل 
للتحوادث وكل ماهو محل 
للحوادث لاحلو عن 











الحؤادث .وكل مالا 
محلو عن . الحوادث 


فهو حادث وقد بيشت 
هذه المقدمات بحا 
فبهاافي علوعالا محتمله 
اصظلاحا ( هو ١‏ فك ( 


هذا المختصر ( والناز ) 
وعزفوا الفكر بأنه 


حركةالنفس في المعقولات 
أى انتقاها فا انتقالا 
تدرحبا قصديا لكنه 
ها مسشتعمل ف بعض 
ا لسن 
لقوله(في) طلب (حال 


(ليؤدى)اى لاجل 
ن بؤدى ذلك الفكر 
والانتقال لافضائه الى 
لجال السنتازم للمطلوب 
ولو لجسب او 
الاعتقاد فتناول التظا 
0 يضا(الى المطلوي) 
0 علم تصورى او 
العطدبقى طن ولو 





المنظون فيه ) المناسس ١‏ 
ان 


ريد الحركة التى من 
شأنها أن تكون لاحل 
لتأدية الى ْ 





ل ادر الحوكة 
في ثلق الاستدلالانغلى 
مطاوب واحد أذ هى 
لنت لنادى الحه 
لكدون. اتأدى آله 
بالجركل”في«الاستدلال 
الاوك و عتنع حصيل 
امن واكك فى 
استدلال قصدببه الزام 

واسكاته فقط 
لا التأدى المذ كو دفن | 
كلا هات الحركت.نمن 


فكانتمقبولةودعوى أمها ناسخةمنوعةوهكذا أذا ورداا<ير خدطصا للعامءن ا أ ل را رلا 
العام على الخاص خلافا يعض اللنفية وهكذا اذاو ردمقيدا ا والسنةالقطعية»#وة قسم اطندى زر 


الواحد اذاخصص عموم الكتاب أوالسنةامتوا ترة أوقدمطلقهها الى ثلاث أقسامرأحدهاءأ أنمالايعاممقارت || , 
له ولا تراخه عنه فقالالقاذى عبد الحبار بقل لان الصحابة رفعمتكيرا دن أحكام ا 5 -حادا لا - 


ولمسألواعنها هلكانتمقارنة أملا قال وهو أولى لان له علىكونخصصا مقبولا أولىمن <له على كونه 
ناسخامر دود ازالثانى) أن بعلم مقارنته لهفيجو زعند من بجو زتخص:ص المقطوع بالمظنون (الثالث) أن بعلم 


تراخيه عندوهويمنل جوزتأ خير الببازغن وقت الخطاب لميقبله لانه لوقبله لقلى ناسخاوهوغير جائزوهن |)) . 
حوزه قملدان كانوردقلحضور وقتالعملبة وامااذاوردبعده فلايقل,الاتفاقانتهى * وساوتحةق | 
اللحثف التخصيص العام والتقيدللمطلق * ولايضرءكون راويهانفرديزيادة فيهعلومارواه غيرهاذا كان | | 


عدلافقد ف ظالفرد مالاحةظلهالجماعةوبه قال امبو راذا كاتتتلاك الزيادةغير منافيةللمز يد أمااذا كانت 


منافيةفالترجبح وروايةالجاعة أرححءن:رواية الواحد وقبللاتقيلرواية الواحداذا خالفت روايةالجاعة| (] , 
وان كانتتلك الزيادة غيرمنافية للمزيد اذا كان لس الدماع واحداوكانت الماعة ححيث لاجوز علييم| !]| , 


الغفلة عن مثلتلك الزيادة وأمااذاتعددجلس السماع فتقبل تلك الز بادة بالاتفاق #6 ومثلانفر ادالعدلبالزيادة 
انفراده برفع الحديثالى رسول الله صلى الله عليه والاوسم الذى وقفهاماعة وكذا انفراده باسنادالحديث 
ادئار اوه وك انط راد ل ثالذى قطعوه فانذاكءقبولمنهلانه زيادة على مارووه وتصحع !ا 
علوه »*» ولايضرء أيضا 2 
لجان وان كانم وضعو زذان النىبى اللّعليهوا. لاد بقولالاحقا كان العصمة مد 
(وأمالعمروط ال ترح بع اللفظ حبرم فاندع أنلاراوىفي لا 


رحضمربالامثالوروىعن امام اآرهين 3 بلملانهه وضعكور 


اص انو للف دي 2 ركه اذا كان الى صى اللفعليه وآ لدوسم قله جوابا | 


ا واستدلاطم بتحديث ادرؤًا الخدودبالشبات لم رالموجب|الحديدفعالشية عا لىفرض وحودها* ولا" 
إلضره 0 كونه زبادة لان القراق ا والسنة القطعية خلافا لاحنفيةفقالوا انخبر الواحد اذا ورد" 
بالزيادة في حك القرآن أو السنة القعلمية كان نسخالاي قل والحق القبول لانمازيادة غير منافيةلد ريه | , 


010 ب مستغنيا عنذ كر السؤالكقولهسلى ا حرأاً 


00 ال يتنه فااراوى رين أن ند كر السوال* أو بتدكه وانكان الجواب غيرمستغن عند كر ]| 
| 


السؤالكا فيس الهصبى اللهعليهوا له وسلمعن ببع الرطب بالمّر فقال أينقص اذاجف فقيلنعم فقال فلا 


اذا فلابدمن ذكر السو الوهكذا لوكان الحوابٍ محتم ل أمر, ينفاذاتقل الراوى السؤالم محتملالا أمراواحدا اا 


فلابدمن 3 كر السؤٌالوع ىكل حالفذ كز السؤالمعذ رن اا 
١‏ الخالالئى ادو فل معنا وفيه عانيةمذاهب ) 
(الاوك)منها أن ذلك حائز منعارف معان الالفاظ لااذا ل, ,يكن عارفا فانهلاحو زلهالروايةالمءنى قال القاغىفي 


التقريب بالاجماع ومنهم من شرط أن ,أت بافظمر ادف كالخلوسمكان القعودأوالمكس ومنهم من شرط أن ا 


يكن ماجاءبهمساويا للأصلف الجلاء «والجهاءفلاياقمكان الى يهاهو دونهفي الجلاء و لامكا ن العام بالخا ص ولا 


مكان المطلق بالمقيد ولامكان الامر بابر و لاعكس ذلك وشرط بعضهم أن لابكر ن الخيرتماتعدنابلفظهكا لفاظ |[ 


الاستفتاح والنشبدوهذا الشرط لابدمنهوقدقيل اندمجمع عليه وششرط بعض. د ا 000 

كأحاديثالصفات وحى الك ا الطبرى الاحماع على هذا لان اللفظ الذى تكامبه النيوصلى التتعليهوا له و سلم 

لايدرىهل بساوبهاللفظ الذى تكلمبهالراوى وحتمل ماحتمله مايال اهرما سانلا 
بكون 











ه١‎ 


,كن الخبر من حجوامع اكلم فانكانمن-جو امع الكلمكقوا لداتما الاعمال,النيات من حسن أسلامالمرءتركه ١‏ 


مالاب نه الكرق خدعة الخراجبالضمان, العجماء حبار البينةعلى المدعى إتحز روايته بالمنى وشرط بعضهم 
|| أنيكون الخمرمن الاحادي ثالطوال وأماالاحاديث القصار فلاحوز روايتها بالممنى ولاوجه طذاقالابن 
الاننارىفيشر ان للعسئلة ثلاث صور (أحدها) أن يبدل اللفظهر ادفه كا يلوس بالقعودوهذا جائز 
'|| بلاخلاف روثانييا) أن يظندلالته على مث لمادل عليه الاول منغير أنبقطع بذاك فلاخلاف في امتناع 
١‏ 0 ا 0 إرعمافهمنعئارة يقطعيأئها تدلعلى ذلك المنى الذىفهمهمنغي أن 
ون الالفاظ مترادفة فهذا موضع جر اك تى حتصل القطع بفهم المعنى ل 
إافظ اما بمحرده 5 اليه مع القرائن ن التحق بالمترادف»*» 
الذهبالثاق )المنع من الروابةبالمنى مطلقا بلحب نقل اللفظبصورته منغيرفرقبينالعارف وغيره هكذا 
إالقاضى عن كشي رمن الساف وأهل التحرى في الحديث وقال :انه مذهب مالك ونقلهالحويى والقشيرى 
0 الحدثين وبعض الاصوليين 62 عن أذبكر الرازى من الحنفية وهومذهب الظاهريةنقلهعنهم 
ى اعد الرحات ونقله ابن 5 ن عد اللهبنعمر وجماعةمن التابعين منم | بن سيدين وبه قال 
الا 0 أبو اسحق الاسفرائتى م ولا فى مافي هذا المذهب من الخر ج البالغ و اخالئة )ا كان عله 
| اساف والخلف من الرواة كا تراه فيكثير م نالاحاديث التى يرويها جماعة فان غالها بألفاظ عختافة 
م الاتحاد في المجى المقصود بل قد ترى الواحد من الصحابة فن لعدم 0 في بعض الحالات بلفظ في 
به وفي 5 بغير ذاك اللفظ ثما يؤدى معناه د أمر لاشكفيه» 
ز الذهب الثالث ) الفرق بين الالفاظ التى لامحاك للتأويل فيهاوبين الالفاظ التى للتأويلفبها حال فيجوز 
قل بالمعنى في الاول دون :الثالى حكاه أبو الحسين بن القطان عن بعض أتحاب الشافتى واختاره الكا 
١‏ الطرىث ( الذهب الرابع )التفصيليين أ أن حفط الراوى اللفظ أم لا فان حفظه لم بجزلهأنيرويهغيره | 
ان فيكلام رسول الله صلى الله عليه وا له وسام هن 0 ي غيره وأنلم محفظ اللفظ حاز له 
ارواية بالمعنى ومبذا جزم الماوردى والروياق#» 
: ا ( المذهب الخامس) التفصيل بين الاوامر والنؤاهى وبين الاخار قتحو زالرواية بالممنىفيالاولدون الثانى 
ا قال الماوردى والرويانى أما الاوامر والنواهى فيجوز روايتها بالعنى كقولهلاتيعوا الذهببالذهب وروى 
اندنيى عن بيع الذهب بالذهب وقوله صلى الله عليه 1 الوم اقتلوا الاسودينفي الصلاة ك1 
]| امر بقتل الاسودين في الصلاة قال هذا جائز بلا خلافلانافع ل أمر ولاتفعل:بى فيتسخيرالراوى بينهما 
وآن كان اللفظ في المعنى محت.لا لاطلاق في اغلاق وحب نقله بلفظه ولا يعبر عنه بغيره د 
(المذهب السادس ) التفضيل بين ا وغيره فتحوز الزواية بالممنى في الاوك دون الثالى كالمجمل 
| والمشترك والمجاز الذى لم إشتهر د 
؟ || (الذحب السابع 0 يكونالنى مودعا فيحملة لايقيمه العامى الا بأداء تلك الجلقفلا جوز روارتهالا بأداء 
ا تلك الجلة بلفظها كذا قال أبو بكر الصيرقي * 
]| (لذهبالثامن )التفصيلبين أن دوردهعلى قصد الاحتمجاج والفتيا أو بورده لقصدااروايةفيجوزاارواية 
[) النى في هن القمر وطالتى اشترطها أل المذاهي الاول 


مذاهب غير هذه المذاهب د 


لاول دون الثانى فبذه كانية مذاهب + ويتخر ج 


(الخال الثالث» 
لراوى بعض لفظ اير فت أن 00 نكن الحدو فا لقا ,لذ وف مال لقا لفظا رساو 5 





ا نحدف 


يبري 17000 7 د 


يوصل ذلك التصديق 





أفراد النغار اصطلاحا 
كا هو ظاهر على أنه 
يمك ن جل المطلوب .على 
الا ان 
أيضاكالاتفات الجديد 
والزام الخصم .واسكاته 
فخرج بالتدرنحى 
الانتقال الدفجى كالجدس 
5 
الى المطالب دفعة وان 
خرج بالقصدى أيضًا 
بناء على أنه لكين 
قصديا وبالقصدىغيره 
ا 
عليه من المعقولات 
7 لجار؟ في المنام 


فلا إسهى واحد ا 


ا فكرافلا يكون نظرا 


و بالمعةولات 5 
النفس فيالمحسوسات 
]| فيسمى خيلا لافكرا 
وهذا قد .ينافي قول 
الشارح السايق وما 
نشاهده فيهمن التغيزاذ 
المشاهدة. لست الآفي 
المحسوساتالاانيريد 
مشاهدتهيو اسطةمشاهدة 
مايدل عليه وول 
ليؤدى مالايكون لتادية 
فلا سي نظرا أى 
وانأدى (والاستدلال 
طلبالدليل)أى تحصيل 
التصديق يما يستلزم 
المطلوب ولويجسب الظن 
أوالاعتقاد دون الواقع 
أوالالتفات اليه 00 
التصديق يهحاصلافش.ل 
الاستدلالالفا 0 ضا 
| ليقدمه) أىلاجل أن 








أو الالتفات اليه ( الى 
الطلوب) منعلم أوظنوارأ 
موقن مح ث يقصدا 
عثل اناد إلى ماذكر 
أواريدالطلوب أعممن 
الع والظن ليف ل الالتفات 
الحديد والزام ا 
شل تان الاستدلالين 
وماقصدبه الزام ا 

ل 
المذكو 7 فلايسمى استدلالا 
ا وأنادى راذا كن 
معنى النظر والاستدلال 

ماتقرر ( فُؤدى النظر 
والاستدلال)اى مايؤدبانأ 
اليه ويفيد انه (واحد) ١١‏ 
وهو علمالمطلوباوظنه 
فاحدمايغنى نالا حر 
مع الصنفبينهما في أ 
الاثبات)بقولهفموالموقوف 
على النظر والاستدلال 
(و)في (الننى) بقوله مالم 
,بقع عن نظر واستدلال 
لاللاحتباج الى المع بنرا 
بل(تا كيدا) اى لاجل | 
التأ كيدوقدمذكر الاثيات 
على الننى لان الاثبات 
0 المصحنف 
0 
الضرورى الاشرفمن 
المكتسس اذ هوأقوى 
اول عن الخطاهذا 
ولانض اشكال ماذكره 
من انمؤداهاواحدبان 
الحد لا.يسمى.دليلا في 
اصطلاح الاصول لانه 
ف اصطلاحه ما يكن 
ساس 


بدنهما 





فيه الى مطلوب خبرى ا 
واحترزوا باسأبرى عا 


حر بالاتناق حكاء الصن المندى وابن الانبارى فالتعلق اللفظلىكالتقييد بالاستثناءوالشمرط والغاية وا الصنة أ 
والتعلق المعنوىكا+اص بالنسبةالى العام والمقيد بالنسبة الى المطلق والميين بالنسبة الى لجل والناسخ بالنسة 
| الى المنسو خ ويشكل على هذا المحكر ى من الاتفاق مانقلهالفيخ امن ازى ف لامع والقاضى ني 
التقريب من الحواز مطلقا سواء تعلق بعضه د يي هذ | ضعف فانترك الراوىنا هومتعلق ها 
رواهلاسهاما كان متعلقابهتعلقالفظياخيانةفيالرو ابة* وانلم يكن كذلكفاختافوا على أقوال(أحدها) ان 
كان قد قل للك هو اوش عر مان أن ينقل البعض وانلم ينقل ذلكلاهو ولاغيرهلم ركذا قال 


| القاهى فيالتقريب والشبخ الشيرازى في اللمع( وثائيها )أنممجوز اذالم بيتطرق الى الراوى التهمتذكره الغزالى 


( وثالثها) أن اخر اذا كان م امن ام عى لله أن يقتصر عل بعضه دون 

بعضوان لمرتملق به > فان كان الراوئ فقبها حاز له ذلك وان كان غير فقه نبه لم جز قالداين اا 

الحسين بن القطان(ور ابعها ) ان كان الأنرمشهورا ب+امدحاز الاقتصار من الراوى على البعض والافلاقالهبعض 
شراح لامع لاى|سحق ( وخامسها ) المنع مطلقا ( وسادسها ) التفصيل بين أنيكون الحذوف حك متمنا 


١‏ عماقبلهوالسامعفقيهعالم بوحهالغيز بيجو زالحذفوالا لم جزقال السكباالعارى وهذا التمبرهر اناا 


. قاك الملوردى والرويائى لاحجوز الا بعرط أنيكون الباقى مستقلامفهوم السك كقوله في ماء بحر دو 
الطبور ماؤه الخل ميثته فيحوز لاراوى أذ إيقتصر على رواية احدىهاتن الملتين وان 5ن الباقى لايفىم 


| معناه فلا وز وان كان مفبوما ولكن ذ كر المتروكيوجب خلاف طاه, رالحكالذ كوركقوله سلى ال 


عليه 1 له وسلٍ في الاضحية من قال له ليس عندى الاجذعةم نالعز فةالتجزئك ولاثجزىء أحدا بعدك 
فلا يجوز اذ ف لانهلواقتصرعىقوله 0 من ذلك أمها جزى«عن جمبع الناسمد هذاحاصلماقلى 


فيهذه المسألة ا راهن التابعين والمحدين بقتصرون على رؤاية بعض الخبر عند الحااجة 


| الوروايةبعضهلاسما في الاحادريث الطوريلةكحددرث حابر في صفة حج النىصلى ال#عليةوا لدو. سس ونحوه من 


الاحاديث و قدوة من بعدم في الروابة سكن بششرط أنْلايستازم ذلك الاقتصارعلى البعض مفسدة : 


00 الرابع ) 
اك انام ف روابشه للخير على مأسمعة دن 
سنب الحديث أو تفسير معناه فلا 1ن يذلك 0 بشمرط ان سدنمازاده حَنى يفهم السامع أنمم نكلا, | 
الراوئ قال الماوردى والروبياق يجوز من الصحاق 0 نه مشاهد اللحالولا نحو زم ل 
0 ا على الصحان والتابعى في تفسير معنى الحديث فذااك لل 

حائز لكل ه هن بعر فمعناه معرفة بحة على مقةتضى اللغة العريية يشرط الفصلب بين الخبر المروى وبا الأى٠‏ 
لتفسير الواقع منه عايفهمه السامع 3# 

ُ 6 الخال الخامس‎ (١ 
اذا كان اير حتمملا لعن متناف 0 فاقتصر الراوىعى م ذانكان اللقتصرعلى 00 لله‎ 
هو الصحاى كان تفسي ره 000 لا هوا رادوان كان المقتص رغ رصحان ولميقع الاججاع على أن العنى الذ‎ 
اقتصرعاينهوا! رادفلايصارالى:فسير هبل ليكون طهذاا اللفظ الحتمل لامعننالتنافين حال لشدراداو ف‎ 
فيتوقف العمل به علىورود لل يدل على أن ا م امه أن ال ىعر اشعلكوا له وسا وآ‎ 
١ ,١ لارنطق عا > ات واقادى لقصد التشمرربع وليه عنقرينة : ا واي يلين لرادى لذلكا‎ 
عنهم نالصحابةما أراده بذلك اللفظبل لا نه مابتضح بهالمعنى المرادفقد اهارا عليهوا!‎ 


ا اذا أتكل علي فو اود اقراله ار ااا 4 كيف لايسالونه عن مثل هذا وقد ةل قاد دا 








6 و لدوس فانكان ما زاده , نض الا ان 






ل" نالغافى أنالصحاواذا ذ كر خيراوأولهودَكر المرادمنهفذلكمقمولقالابنالقشيرى انما أراد | 
أعلماذا أولالصحاق ا سر ف ا ل ل ا 
نه 0 للدليل لااتباع لذلك التأويل 1 
(الحال السادس) 
ون لخب ظاهرافيشى«فيحملهالر اوى من الح يتغل عر طاعر دافا بطر فانط ءن حقفة أو بأن 
فوع نالوجوب الى الندب أوعن التدحر ري الى الكراهةولم بأتهايفيدصرفهعن الظاهر فذهب اججبور 
لالاكوا الى أنهيعمىبالظاهر ولايصا رالىخلافطجر دقو ل الصحان أوفعل وه ذ اهو الحق لانامتسدون 
نه لابن أيهم تقدم وذهب 1 كثر الحنفية الى أنه يعمل بها حملمعليهالصحاق لانهأخ., رم راذالنىصلىالله 
دو اا ونحابعنهذا قد اله عل ىذل على خلاف ظطاهراجتبادا منهوالححةانماهى فيروابته 
أنه وقد حمله وهرا مندوقال بعض المالكية ان كان ذلك تمالايمكن أن يدرىالابشواهد الاحوال 
ن المقتضية لذلك وليس للاجتهاد فيهمساغ كانالعملماحمله عليه متعينا وانكان صرفهعن ظاهره 
00 الاجتهاد كان الرجوع الوالظاه رمتعينا لاحّالأن لاببكون اجتهاده مطابقالمافي 
الأمر فلا بتركالظاه ربالحتمل مدو يجاب عنه بأن ذلك الل على نخلاف الظاهرفمالسمنمسارح 
باد قد يكون وهرافلا يجو زاتتابعهعلى الغلط تخلاف العملا يقتضيه الظاهر فانهعمل با نقتضي هكلام 
ع فسكان العملعليه أرجح وقالالقاضى عبد الباروابو والحسين البصرى انعام أنه ل ا 
ى وتأويله وجهسوى عامهبقصدالنى صل اللهعليه.وا لدوسلم لذلك التأويل وجب المصيراليدوان ل بعام 
بلجو زفقطوحبالمصير الى ظاهر 0 وهذامسلم اذاحصل العلم بذلك» وأمااذاتر كالصحان العمل | 
وأ 200 عليهفيالشروط التىترجع انه دوك اليرولاوجهلاقيلم نقد أطلع 
سخ لذلك لخر الذى رواهلانا لمتعيديمجر دهذا الاحتمالو أيضافر بماظن أنهمنسوخ ولميك نكذلك » 
فصل في أ لفاظ الرولية 6 
لمأن الصحابىقال سمءت رسو الله صل اللهعليهوا لدو ا ل دك ل ان ديه 
رسو لالص الله عليهوا لهوسلمو ما كانمر ويامهذه الا لفاظ كشافبنى رسول اللةصب اللهعليهوالهوسلم 
رابتهيفعل كذافبو ححةبلاخلاف وامااذاحاء الصحاق بافظ يحتمل الواسطةبنهوبينر لين لله | 
5 لدوسلركا ل 0 سكذااً أ يكذاأونبى عن" كذا أوقضىبكذا 
لان امساسن تكانالر ل كبارث لان الظاهر أنهدروى ذلك عن ا 
اك ا لدوسلم وعلى تقدير أنثم واسطةفر اسيل الصحابة مقبولةعندالجهوروهوا لق وخالت 
ذلك ار عر ىفقال انلاحتج بدحتى ينقللفظ الرسولو لاوجهلهذافان الصحا ىعد لعارف باسان 
م الروايةعنداودبعض أصحابدفان قال الصحاق أمرنا ا ل اي 
أمفءولفذ هه ال رو الى أنه محة لان الظاهر أ نالا مر والناهى هوصا حب الشريعة وقالأنويكر الصيرنى ١‏ 
(الاسمعلى والجوينى والكرخى وكثير من المككية انه لايكون ححتلانه جتمل أن يكو نالآ مر أوالناهى 
اخلفاء والامراء ويجاب عنه بأنهذا|الاحتّالبعيد لابندفع بهالظبور:ه وحكى ابن السمعالىقولاثالنا 
هو الوقف ولاوجهلهلان رجحانماذهب اليهالخبور وظبور وجه تدفع الوقفاذلايكون الام عتعادل 
الادلة من كل وحجهوعدم وجدانهر رجح لاحدها »وح ابنالاثيرفي امع الاصولقولارابعاوهوالتفصيل 
له ايتأمرعل أحدوينآن | 
أكون القائلغيرهفلا مكون ححةولاؤْحدطذاالتفص للا عرفتاك منضعف الكو لمرو اناه عر | 
















































صرح وابهومنهع الشارح 
فشرح جمع الجوامع 
0 ري 
فلا يصدق الامتدلال 
على طلى الحد لاف 
النظرفكي فيكو نمؤداها 
واحدابلمؤدى النظر 
اعموم نم جر بنافيش رح 
الاستدلالعلىما بحص 
ويك ان كك 
با اطلاق الدليل على الحد 
باعتباراطلاق| واصطلاح 
اخرفيكون المراد بطلاب 
الدليلما يشمل تحصيل 
ار 
فليتأمل (والدليل) لفة 
(هوالمر شدللمطلوب)قال 
السدكغيره والمرشد له 
معنيان الناصب ابر شد 
به والذاكرله قال وكذا 
يطلق الدليل على مابه 
ةا 
وللم رشدمعنيان انتهى 
وحوزالعضد حملا رشك 
فيعبارة اب بنالخحاجب د على 
مابهالارشاد فانهيقالله 
المرشدمحازا والشارح 
ايضا ملف عرارة المصنف 
على ذلك بدليلقوله (لانه 
علامة عليه ( اذ ماهو 
علامةعلى المطلون هو 
مابهالارشاد وعا تقرر 
يستشكل صنيع الصنف 
والشارح فا نال يادرمن 
اطلاقهما الدليل لخ 
الاصطلاحى مع انهما 
آنا اللغوى وقد لد 
امحازفيتءريفدبلاقرينة 
عليهو يكن أنيجابعن : 
الاوك بأنالدايل بهذا 











ألمعى ينطبق على معناه 
الاصولى وهو ما يككن 
التوصل,صحي النظرفيه 
الممطاوب خرى فيذا 
ا" انان 3 
تعريف الدليل بهاذ كر 
عقب تع ريف الاستدلال 
بطلب الدليل قرينة على 
ازادة فنى اأرشتك 
احازى اذهوالمناسسلمنى 
الاستدلال ال ذكورم 


بالذاتهذه المقدمة هو 
المتدى'الذى لاإيستغنى 
عن التوقيف (والظن) 


لغقحاءعمنى اليقينومعى || 


ادن لاحر ما 
تجويزا ظاهراني كل 


وقوعه(أظهرم من)وقوع 
(الاه” خر)لا بحسب ذاته 
فانالمرادبالاض.ن طر فا 
الممكن كوحود زند 
وعدموجوده اذ كلهن 


الواجب والممتتع لايتصورل 


فيه هذا التجويز ولا 
لاك 
لاحدطرف الممكن بلهوا 
يحسبها لا.يكون اولىبه 
مالا خر بلهاسواء 
ا 
غيره كلدليل لا .0 
الواقع بل (عند 0 
وافق الواقع أولاوبتفسير 








الامر بن عاذ ك2 سقط 
مابتوغمن أنه كان بنيغى 


صاحب الشمربعة »* وذ أيندقق العد فيشرح الالمام قولاخامساوهو الفرق بن كونقائلهمنً 


| للح كه ريك رون سمه نون سريت كدر قاس ريك د ييل وأنس وأقهر‎ ١ 
اك لكر 0 وبونكون قائلهمن غير مفلا اه ولاوحدطذا أبسالاتقدم ,أ‎ 


فان الصحابى انما بوردذلك موردالاحتجاج والتبليغ للشمريعة التىريثيت بها التكليف بيع الامة وب 

كل العدأن يق مث لهذ العبارة وير بدغير رسو ولاللهصلى اللةعليه و لدوسلم فانهلااححةفي قو لغبره ولافراً 

بينأن ,أ ىالصحاوبهذه العبارة فيحياة ر سول اهصن اللعليهوا | لهوسلم|وبعدمو تهفان طاح الرفعو مانا 
لحجةبد ومثلهذااذاقالمن السنةكذا فانه لاتحم ل الاعلى سنة رسو لاللّةصل اللّدعليهو الهو سلمويه بدقالا- 


ا وك 0 فور لعن الشافعى أنه قال 2 قوله الدج له حمل على سلة رسولالله صل اللفعليه والدو و 


لظاهر وان حاز خلافهوقالى الج ديد يجو زان يقالذلك على معن ىا سةالزروسةالانا و 1002 


| أحهال بعيد والمقام مقام تبليغ نم للشمربعة الى الامةليعماواءيبها فكفيرتكيمثلذلك منهومن خبرالقرو 


قال السكرحى والر ا زى والصيرفي انه ليس يححةلان المتاتى م ن القياس قد يقال انهسنةلاستناذه الى الشمرع و - 
هذا الجوبنىعنالمحققين وبحاب عنه بأ ناطلاق السنة على ماهوم ا خوذ من القباس يخال فلاصطلاحأ , 
لشرع فلا حمل عليهونقل!, بن الصلاح والنووىعن أفبكر الاسمعيلى الوقف ولاو جهلهيدوأماالتابعى اذاةا 


ا من السنةكذا فله حك مراسيل التابعين هذا أ رجح مايقال فيه واحتهال كونهمذاه الصحابةوماكان 
| العمل ف عصرم خللاف الظاهر فان اطلاقذلك فيمقا م الاحتحاج وشتليغه الى الناس يدل على أنه أراد 


| صاحبت ب الغمر إبعة* قالابن عبد البراذاأطلق الصحا الى السنة فالمراد بهسنة النى صلى الله علي يهوالدوسي وكذ 
الشكواصطلاح-ا(تحويز) أ 


وقوع كلمن( منت" || ان صلى الل عليدوا له وس كذا أوكانويفعلون كذا فاطلق الآمدى وابن الحاجب والصقالمندى أ 





اذاأطلتهاغيره مال اتض الى صاحي اكقو 0 بن ونحوذلك #فان قال الصحاوكنا تفع لف عبد رسو 


الا كثرين عل أنه حجةووجهانهنقل لفعلماعتهممعتقر 0 النى صلى الله عليه 1 له وسلوعل ذلكولابداً ظ 


نيما رأحدما أى ا يعتبرفيهذا أنيكونمثل ذلك الاخى على الى صلى اللهعلي» و اريس فتكون الجةفالتقرير وأما ؟ر 


في حكمنقل الاجاع فلا فقديضاففمل البعض الى الكل :* و 0ك ل الصحا كن نفعلفي علا" 
ل لى التعليهوا. لهسو ثلاثة أقوال فقال قبل أبوالفر جم نأا بناورده كر اا را" من مذه ا 
قالالقاضى أبومدوالوجه التفصيلبين أن يكون شرعا مستقلا كقول 0 سعيدكنا رج صدقة عا | 


| الفطر علىعهد رسو لالله صلىاللهعليه و[ لهو سلمصاعامن 0 اعامن شعير درت فال هذا لا | 


خفاؤه عليهصل اللهعليهوا لهؤسلمفان كانمما يمكن خفاؤه فلا يقبل كقوا ل رافعونخديج كنا تخابرعقى 
رسولاللةصي اللمعليهوا. لدوسلمحتى روى لنابعضتمومتى أن ر سول اللهصل اللدعليهوا. لدو سلم نهى عن ذا 
بد ورجحهذا التفصيل الشيخ أبواسحق الشير ارى وقي لانت كر هالصحا ىف مع رض الحبجة حل على ارك" 
والافلا وأمالوقالالضحانى كانوا يفعاون أوكنانفعلو لابقولعلىعهدالنى>لى اللتعليهوا لهوسلم فلاة 
عثلهذا الح ةلانعليس سند الىتقر يرالئتي صل اللدعليهوآلهوسلم ولاهوحكابةللاحجاع ب: 

سن وأمر ألفاظ الرواية منغيرالصحاد ا ل 0 من لعض كمد 


ا ١‏ اللرتبة الاولى» أن يسمعالحديثمن اننظ الشيخ وهذه المرتبتهى الغايةفي النح لانم اطريقة رسول| م 


صلى الله عليه ع له وسلم فانه هو الذى كان يحدث أححابهوهم يسمعون وهى أبعدمن الخطا | والسهو وقا 3 

أو حشفة انقراءة التايذ كت أقوى من قراءة الشيخ على التاميذلانه اذاقراً التاسذعلى الخ كا كا 

المحافظة من الطرفين واذا قرا الشبخ كا 
من اهتين قال الماوردى والرويانى ويصح تحمل التاميذعن الشيخ سواء كان 


نتالحافظة منهوحده وهذا تمنوع فامحافظافي الطربقتين 05 


ل ا 








0 اللكتان 


686 


1 0 أعمى على ماحفظه ويجوزأن . 0 أعم وبجو ز أنيكون التلميذ 
مى لابجو زأنيكونأمم وكانجوز الروابةمن حفظ الشيخ يجو زأن تكورين كابكانا كان واثتابكه 
كر ل ل ااي ن السكتاب ولاو ذلك 
ظ اانه بار لك ا اك رار تم السموع أنبتءن 
أروابةمن الحفظ لان الحنظ مظنةالسهووالنسيان والاشتباءجوللتاميذفيهذهالمرتىةالتىهى أقوى المراتت 
:ول حدثتى وأخبرنى وأسمعنى وحد ثناو أخبرناو أ سمعنا اذا كان الشيخ قاصدا لاسماعهوحده أومع حجاعة 
ن لم بقصد ذلك توك سمعته يحدث مد 
ارتبة الثانية 6 أنيقرأ التاميذوالشيخ يسمعوا كثر ا حدثين يسمو نهذاعرضا وذلكلان التامذبقراءته 
الفبخ كانه يعرض عليه مايقرؤه ولاخلاف أنهذه طريقة حبيحة وروايةمعمول بها وإخالففي 
إلامن لايستدخلافدقال اليو ف ا نالشيخ عاماجايقرؤ الناميذعليه 
فرض منه تصحيف 2 رينم رده عليه اا قال وأىفرقبنشبخ سم ع أصوانا 
الجر ا وإلباساوبين شيخ لاليسمعما يقر أعليهقال أبونصر القشيرى وهذاالذى ذكر«الامام 
يكلام القاضى فانهصرح؛ عذال ا ميزيصحمنهالتحمل وان لمنعرفمعناه د واتصح رواية الحديث 
آن اعم معناه وهذافما أغا ناجاع مو ع الحديث وكيفلاوفي الحديث رب حاملفقه غيرفقيه ورب 
لفقهالىمن اا ولوشرطنا عل الراوى بعنى الحديث لشير طنامعرفة جميعوجوهه نلك 
بث قالوقدصر حالامام>وا زالاجازة والتعويل علبهاوقديكون الجيزغي رحبط بحملة مافيلكتاب الجاز 
أدوافق وى على ذلك السرط |إذىذكرء الكيا الطبرى والمازرى 6 ويقولالتاميذفي هذه الطريقة 
رأشعل ا ا قراءة عليه وأمااطلاق خب أوحدتى بدو نتقييده بقولهقراءة عليهقنع 
نذلك جماعة من بمابنالمبا رك ويح ىبن بحى لمات بن حنيل والنسائى لان ظاهر ذلك يقتخى أن الشبخ هو 
الذىقر / عادر ناكرب اورم اوري مدنة وى بن سعبدالقطان والعخارى انه يجوز 
نالقراءةعلى الشيخ كالقراءةمنه ونقلهالصيرفي والماوردى والروياى عن الشافعى وروى عن الشافعى | 
8 أصحابه ومسل يبن الحجاج صاحي الصحبيح أنه يجو زفي هذه الطر بقة أنيقول أخب ناولا يجو ز أن يقول حدثنا 
0 لالربيع قالالشافعى اذاقر أ تعن العالم فقل أخبرنا ر ل ل ا رمن 


طلاح الحدئين ا خر والا- تحاجله 1 2 لغوى واتماهواصطلاح منهم أرادوابَهالعْبنالنوعين 


ا الالابنفورك بان حدثتى وأخبرففزقلان أخرى 0 الكتابة اليدوحدثنى لا يحتمل الاالسماع نيد أ 


[١‏ الرتة الثالثة م ا ا 1 إن اك لت رن كا روك 
٠‏ | جرت كأنترو يدعنى وكان خط الفيخ مع روفافان 1 ا ل 0 
لأتقدمين حتى قال بن السمعافى انها قو ىمن مجر دالاحازة وقاآلكيا الطبرى انها منزلة السماع.قاللا نآلكتابة 
00 وقدكانالنبى دب اللمعليه وا لدوسام يبلغ , الكتابة الى الغائي نكا يبلغ بالخطاب اللحاضرين 
الآكان صبى الله عليهوالهو ص كت الوعالاتارة ل قال الببيق فيالمدخلالآً ثار فيهذا كثيرة 
. التابعين فن يعدم . وفيها دلالة على أن جبع ذلك وا سع عندم وكتب النى على الله عليه اله ونام 
الاهدةلتولم م قال الاأنماسمعهمن الشبخ فوعاه وق رأعليه ا ع 
ان التغير بيد وكيفيةالرواية ة أنيقولك: بالي ا كر الاخباريكتابه 
ستول الدونا وجوزالر ازى أنيقولاا تاميذ رن حرداعن قوله كتابة قالابندقيق العيد 0 
السدهبقولهكتابة فذغى أنيكونهذا أدبا لان القولاذا كانمطابقاحازاطلاقه ولكن العمل مستم ر على 








[ لازمغيرحمول والراد 
| ذو التو بر ولعلواع: 525 
ا فيارادة الادراك الراجح 


0 أموراوانه قد 
من أمربنمن 


7 0 0 زيد 
ووجود مرواظهر عند 
اجوز وخرج بقولنا 
ماري 


0 
وقديفى من قوله اظهر 
مالا سر كو سوير 
لك 
دمامثلااذ كلمنهياحائز 
الوقوع عقلا وأحدهما 
وهو بقاؤه نحاله 7 
مع أنذاك ليسم ويل 
الظن لان البقاءنحالدمعلوم 
لناعل) عاديا والانقلاب 
حن عند العقلفي جارى 
العادات وتعريف الان 
بماذ كر ته تعريفباللازم 
أذالظن هو الادراك 
الراجيح لاحدالامد بسن 
الملزوم للتجويز ولعله 
على حذ ف المضاف اذهو 


منه على التوقيف والا 
فهو لازم للمرجوح 
علي اللازملايفهم 
منه 0 مخصوصه 
(والشك تجويز) أى 
٠‏ |أذعانامكانوقوع كلمن 
(أعسبن) هاو جود الثبىء 
وانتفاؤه بدلاعن الا" خر 
بالامكان اك لا 
مزية لاحدما على 
ال خر)تقتضى رجحان 
وقوعه دون الا خر 
الاحسب الواقع بل(عند 
انان ثبتتفيالواقع 








والوههوالادراك القابل 


سر ّ 
(قيام زبد ونفيه ) أى 
انتفاء قيامه مثلا (على 
السواء ) عند المتردد 
(شك و )التردد فبهها 
(مع رجحان الثبوت ) 
اللقيام (أى مع رجتحان 
(الانتفام لهعند المتردد 
فيهما (ظن) أى لازمله 
والافالظن ابما هوالمازوم 
الذىهوالادراكالراجح 


والوثم مقابلهوهو الادراك ا 


المرجوج ( واصول 
الفقه) أى للفناللسمى 
ذا لاقب َ( أشا رالبه 
بقوله (الذى وضع)أى 
جعل ( فيه) أى سبب 
بيانه (هذه الورقات)التى) 
هى الالفاظ الخصوكة 
الدالة على امعان المخصوصة 
على الختار في بسعى 
الك ونحوها (طرقه 
أى طرق الفقمفانقات 
5" 
اهاءفي طرقهعلى الفقهمع 
أنه جزءاللووهولامضى ١‏ 
لدفلا" ضيح عودالضمير 
عليه قلث عود الضمير 
اسن 
انحن اماق ول 
لصيل تررس 
البيان رعلى سيل الأجمال) 
اى كاثنة تلك العارق 
على صفة هى احاها 
وعدملعيينها لعدم تعيين 
متعلتها وهو ال 
والمراديها!لسائل الكلية 





ذلك عد الا كارن ور ارك ر سعد اسار د وألحر ار واه لكا اناس اما 
الذىعليهاجوور من أرباب النقلوغيرم جوازالرواية لاحاديث الكتابة ووجوب العلريها وانها دا 
في ااسند وذاك بعدثبوتصتها عندااكتوب اليه ووثؤقهبأها عنكاتها ومنع قوم هن الرواية امنا أأذ 
ا ار مد ىب« 


0 أوذرعامقابلاعله 1 00 8 1 اه الىالميخ زه 0 د 2 
فبعرضه على الشيخ ثم يعدم اليه وقول هودن هر وباقفاروه م فالالقاذى عاض ف الال انا2 ا 
الرواية مهذه الطريقة بالاحماع قالالمازرى لاشك فيوجوب العمل بذاك ولامننى ااخلاف فيذلك ذا 
ا لت م لا 
بالاجازة كالسباع وحكاء الخطيب عن ابن خز بمة لا الوجه الثانى » أنلاتقتر نبالاحازة بل بناوله1ك] 
لك ل ان قر ل لال ا ا اق 
الصحيح عندالاصوليينوالفقهاء ا ا 
قال الببخارى واحتي بعض أحل احج زلامناو ل يحديث الثبى صلى الل عليهو ,الهو سو حيشكتب لا مي رالسر, 0 ْ 
وقاللاتقر 1 حتى تبلغ كذاوكذافاما بلغ ذلك المكان قر ” أخبر باهر النبى صل التعلييو الدو] 
اسان الرالك لاححةفيذلك قالالعسدرى لامعنى لافرادالمناولة <تى يقول أجزت لكأن تروىناا 
وجبائذفبوقسم من أقسام الاحازة 1 ! 


0 0 


0 0 0 0 ازالر ل ومنع من ذلك ماعة 0 الو عت اسار لطلكالراً 


ار ازى لوحت الاجازة لذهب الع ومن المانعين ابراهم الحرنى و أبوالميخ الاصفبائى والقام] 
ارو لاي سا فوا رطع اطره ب وقالمن قالاغيره أجزتلك أنترا : 
عنى فكا أنهقال أجز تاك أن تكذب عل دو جاعم قالهؤلاءالمانعون بأن الاحازة لانستازم بطلان |21 
ا حاة تحصيل طر بق الروابة وقدحصات بالاحازة ولانستاز مذهاب المرغاية مافيالباب) 

روى بالاحازة ترك ماهوأقوى منهامن طر قار وابةوم هى طريقةالسماع 'والعلطرقلارواية الت 
عا لماعو الا وى رفت ل الدباس ان الاحازة نز لةقول الشيخ لناميذ أجر تاك أن تكذيما 
فبذا خلف من القول وباطلمن الكلام فانامرادمن تحصي لطر يق الروابة هوحصول الثقةاخير وحىة 


حاصلة وأذاتحققسماع الشبخ وتحقق اذنهالتميذ بالرو ايه لطا اسان ولافرقبين الطر ١‏ لآر . 


القتضيةللروابةتفصيلاني|اتصافكل 0 7 واذاعرفتها ا 
عات أندلاوجه قالدابن حزمفيكتاب الاحكا مأنهبدعةغير حائزة 5 ا خرر تايان ثرا 
اك برنامنغيرتقييد بكو ن ذلك احازة قن من أجازه ومنبومن نمنعه الا 
اذ ذكو 0 حدتىاحازة ا كاه قال|بندقيق العيد 0 دالعماراتفي الاحازة | 
يقول أحازلناوقيل ووز أن يقول أ 0 بالاتفاقوهذه الطرربقةعى أنواع * 

ران 2 الاوك أن جز 0 ا ار لك رواية الكتاب الفلانى عنى وهذا / 
الطريقة أعى طرق الاحازة » 

(النوع الثانى ) أن بحن فيغير معين نحو أنتقول أجز تاك أو > جبع مسموعاتى لهوز هذا ابر 
ومنع جاع مني امون «« 











لأه 
|( النوع الثالث) 2 درلا 5 للمسامين أولن 0 جميع ع هروتاف 
ا ودجوزهذ ذاحماعةمن الخطيبواً بوالطب الطبرى ومنعه آخرونوهذافم اذاكان الجاز ز لهأهلا للروايةوأما 
اذاي الى ن أهلاها كالصى و زذلكقوم ومنعه آخر وروت خيرم ازبأن الاجازة اباحةالجير 0 
ا أنيروىعنهوالاباحةتصح للمكاف وغيره ولابدم نتقبيدقولمن قالباموازبأنلايروىمن ليس متأهل 
| أألرواية الابعدن يصيرمتأهلاطا» 
ملا( فصل ) الصحبح من الحديثهومااتصلاسنادهينقل عدلضابط منغيرشذوذ ولاعلة قادحةقالم يكن 
أ امتصلال س بصحيح ولاتقوماحجة» و زذاك امرسل وهواذيترذاتابىلواسعلتين وين رسولالتتصل 
أ التعليهوالهوسلمويقولقالرسول الهس اللمعليهوالدوسلبهذاا صطلاح بور أهل درت وأما جهوز 
:]أل الاصولفقالوا المرسلقو لمن وبلق الى صلى اللمعليه والدو سلم قالر سول الله اللعليه واله وسلم 
واه كان من التابعين 1 نتابعى لتابعين أومن عدهم واطلاقالمر سل على هذا وان كان اصطلاحا ولا 
احةفيه لك نحل الافهوالمرسل باصطلاح أهلالحد يثفذه ب اجمهور الوضعفهوعدمقيام المجةبه 
ا حك ا ا التابعينفلم تمي ن أن الواسطة حا فلاغير حتى يقال قد تقرر أن 
| الصحابة نويف يضر حذف الصحانى وأيضا يحتمل أنه سمعهم ن مدع ببذعى انله صحةوم تصح صحبته 
ا حب جاعتمنهم أبوحنيفةوجهور نهار ل مدى الى قبولهوقيام المحةبه <جّ تىقال بعض القائلين 
|" بوك ا ل لئقة التابى بصحتهوطذا ا اغلوخارج عن الانصاف والحق عدم 
شوللادكر تمن الاحتهالقالالا ” مدى وفصل عسى بن ابان ف قل مر | سيل الصحابة والتابعين وتابعى التابعين 
ن من عداهم ولءلهيسستدل على هذ اعد يثخير القرون قرف الذيين ياونهم م 0 
لكذب وقمذهذامن فإلبه بأ نكر نالراوىمن أ ةالنقلواختارهابن ١‏ اليس ذانه قالفان كان من أعة 
قل قبل والافلا قال بن عبد البر لاخلاف انهلايجو زالع لبالمر سل اذا كانم رسله غير محترز برسل يعن 
برالثقات قالوهذ| الاسم واقع بالاجاع على حديث التابعى الكيرء عنالنى صل اللعليهواله وسلممثل أن 
ا قرول 1 000 سن الخيا 1 الك سهلل بن حنيف أوعبدالله, بنعامر بن 0 كان 
ليمع نالنى صب اللهعليهوا لهدوسلموكذلكمندونهؤلاء كسعيد, بن المسيبوسامين عبدالله وألىسلمة 
7" بنعبد ال رحن والقاسم بن حمدومن كانمثلهم وكذلاك علقمة ومسنروقبنالاجدع والمسن وان دير ين 
ُ الشعى و سعيدبن جبير وم نكان مثلم التينصح م لقا جراعة من الصحابةو جالستهم ونحوه مرسل من 
الأونهم كحديث الزهرى وقتادة وأفحازم وحئ بن سعيد عن رسول اللهصلى الله عليهواله وسلم فسمى 
١‏ علا كدر لل أكيار ناسين الت ون حديث هؤلاء عن النى صل اللّعليه والهوسلم يسمى منقطما 
ملم لقوامن الصسجابةالاالواحد والاثينوا كثرروابتهمعن التابعين انتبى * وفيهذاالكثيل نظر فأ ب وأمامة 
سملب نحنيف وعبداللةنعامرمعدودان في الصحابة وأيضاقو لدفي آخركلامهان ال شى ود د كرسة 
' يلقواالااواحد والاثنينم ن الصحالةغير صحيح فقدلتىالزهرى ال ار ن الصحابة قالابن 
ف ار 0 مالك وحماعةمن اصحابه أن الثقة يجب بها لحة وبازم بالعمل كا يجب 
ا اسندسواءقالطائفةمن أصحابنامر اسيل الثقات مقبولةبطريق أولى واعتاوابأنمن أستدلك فقداحالك 
فلى التحثء لعن من سماه 0001-7 من الامة حديثامع علمه ودبثه وثقته فقدقطع لك بصحته 
لوالمشهورانهما سواءفيالحجةلان ااساف فعلوا الامر, بن قالويمن ذهب ال ابو الفر جعمرين تحمدالمالكى 
بويك رالابهرىوهوقول ا ىجعفر الطبرىوزعم الطبرى أن التابيين بأسرهم اججعواعلى قبول المرسل 


/ ل شم ةبعدهم الى رأس المائتينانتبى #و يجابعن قو لهمن ارس لمع عامه 


(6م -ارشاد الفحول ) 


الوذلك الشارح بذكر 
١‏ الحيثية الآ تية كقولنا 
الامر للوجوب حقيقة 
والنهى للتحر يم كذيك 
وفتلالى ارا 
فتمث ل الشارحطابقوله 
(كطلق الامرو)مطاق 
( الى و ) مطلق 
(فعل النى و)مطلق 
( الاجماع و) مطلق 
( القاس و) مطاق 
( الاستصحاب ) أى 
كهذه المطلقات ع 
التقييد يمامور به معين 
ومنهىٍ عندمعين وهكذا 
لال در لامطنا رلك 
تن حك شدي 
بان أوها وثانيها لنظ 
أوموضوع مثلاوثالثها 
مخلوقلله أو صادر عن 
النى بالاختبار مثلابل 
لل 
الاخار (غن اوطا) 
أى مطلق الامر (بانه 
ا 0 
(الثاف) ا ىمطلق النهى 
(بانه لالحرمكذلك(و) 
عن ( الباقى) اى فعل 
النى والاحماع والقياس 
0 
حجج)اى يصح الاحتجاج 
مباوالاستدلالبكل منها 
لشرطه مؤول محذف 
المضاف !إلى كقاعدة 
مطلق الامر وقاعدة 
مطلق النبى 5 أى 
كالقاعدة التى رسينفبها 
أنمطلق الامر للوجوب 
والقاعدة التى يبينفيها 


١‏ أزمطق انهىلتحرم 











وعكذا فهذه المظلقات 
منموضودات المسائل 
والكون للوجوب امن 
ممولاتها ” علق عل || 
ار قن ول كطق أ 
(وغيرذاكعالامر قوله || 
0 
الدريعة عل القول ا 
الفغل وكالعام والخاص 
من حيثالبحشعن اوها 
1 
شري ةأوفهه وان 
بانه لاترى في الافعال 
2 ارات 
بانويقدم على العامم ب بين 
5250000 
لثلابتوهم كرك المصنئف 
ا رن فوانل كنا 
لعاف وقوع 
معطوف عليه في حيز 
كاف العثيل بيان عدم 
لاففصارني الخار ج في 
لذ كرات اذ الكاف 
؛«قدتكون باعتبا رالافزاد أ 
انهنية وقد تكون 
باعتباركل واحد. من 
مذ كورات مخصوصة 
وقوله (مع مايتعلق بم 
متلق الوقن يستميل 
قتصاره على بيان اتيان 
مايتعلق بالغي رمع اتيان 
مايتعلق بماقبله أيضافان 
حماسي فى على ما ببحث 
بدعن الغير أى حم ؤلدفلا 
افكاك كنار مطايه 
وغيرٍ ذلك على تخرور 
الناءاى المبحوث عنها 
بالمذكورات وغير 
ذلك بان يقد رالعط على 
يخرور.احدى الناآات 


مع 
١‏ 








ودبنه وثقته فقدقطع لك بصحته أن الثقة قد رظنم ن لبس بثقةثقةعملابالظاهر ويعلم غير» من لما فه 


| والخرح مقدمعلى التعديل # وحابء نقول ال برى أنه يشكرء أحدالى رأسالماثتينجارواه 0 فيمتدمة 


صحبيحه عن ابن عباس أنليقيل مرسلبعض التابعينمع 0 ذلك التابعى ثقةتحابه في الصحبحين وانقله 


مسلمأيضاءن ن أبن سير بن أنهقال كاز والاسالون ن عن الاسنا فلم وقفتالفنةقيلسموانار الم فبنظر اس 


| أهلالسنة في خذعن.موالى أهلالبدع فلا يؤخذ عنمو :قل الحافظ أبوعبداللةالحا كم أن اللرسلليس ححا 


عن أمام التابعين سعيد ل الحديث ونقله غيره عن الزهرى| | 
والاوزاعى وصح ذلك عن عبداللهن المارك وغيره قال |نخطيب لاخلاف بين أهل العلم أنارسال الحدين) )؟ 
الذى ليس بتدليسهو روا ةالراوىعمن ل يعاصره أو بلقهكر واي سعيدين المسيبوعروةبن الذبين وعد 
ابن 0 والحسن البصمرى وقتادة وغيرهممن التابعينعنرسوا ل الله الى التتعليه والدو سح فانعقيل 


هرا 
ّّ 7 


مقبول اذا كانالر -لئقه عدلاوهوقولمالك وأهلالمدينة وأ ىحنيفة وأهل العراق وغيرثم وقال الشائم م أ 
لاحب العمل بهوعليداً كبرالامة د واختلف مسقطو|العملبالمر سلفيقبولروايةالصحابة خرا عن ال 
صل اللّهعليهوآ لدوسلم ولم يسمعدمنه كقو ل أنس,نمالك دك رلى أن النى صن اللعليه وآله وسلم قال لعاذ مر] ١‏ . 
لقى اللالايسرك بدشيئاد ل النةالحديث فقال بعض من لابقبلمر اسيل الصحابةلانشك فيعدالتهم ولك 
قديروى الراوىء نتابعى أوع نأعر ا ىلانعرف صحبتهولوقاللا أروى لتك الام نسماعى أومنحا فيلو صم 
عليناقبو الخرا رك ادر وزمر اسيل الصحابةكلهممقبو 20 ن ميم عدولاوانالظاهرفم| أرساور زر 
ل العليغواله وسلم وأمامارووا|ق, 


5 من الى صلى اللَعليهوالعوسام 0 ن صحانى سمعهءن 
عن التابعين فقدبينوه را يضاقايلنادر لااءتبار نيم ا 3 رجح عدم قو 
مراسلى غير الصحابةفقالوالذى نحتاره سقوط فرض اللّهبالمرسلهالةراوبهولاجو زقبول الب رالامرا 
عر فتعدالتهولوقالالمر-لحدتتى العدلالتقتغندىبكذا ليقبلحتى يذكر اسمفع ' | 
( مسئلة © ولاتقومالححة بالحد, تالمنقطع ا د من رواتهواحديمندون الصحابة. ولا بالمء ا 
اثنين لجوا زأنيكون الشاقط أو الساقطارل 
رالسافطر ناا بعضهم غير ثقات ولاعئرة ك0 نالراوى لاهذاحالدثقةمتثبتالانهق د يخنى عليهمن حالمن .ظا| 
0 رحفيه 2# ولاتقوم الحجة أيضا حديث يقول فيهبعض رجالا سناده عن جل أوعن شيخ أوعنة ا 
أُونحو ذلك ناذ كرنا 5 ن العلقوهذامالابننقى أن خالف فيه أحدمن أهل الحديث ولااعتار حلاف غيره] 
لانمن لميكنمن أ اهل الفنلايعرف ملحب اعتباره:: 
0 فصل 3 قدتقرر لكأن العدالتشرط فلا 0 ل وأقوى 00 الفيد]| . 


وهوالذى سقط من رواتهاثنانولاعاسقط م 0 


0 0 لتهاون بالدين والتساهل 5 له فهو ثقةوالافلا التركية نك 0 عدين 1 0 : 
ذ كر السب ولاخلاف ان ذلكتعذيل او بدونذ كره والجهورعلى قبوله ويك انيقول هو عدل قال 
القرطى لابدان يقولهذ اعد ل رضى ولايكفى الاقتصارعلى أجعار ارع لال ل احدمى 
ار 0 اماالتعديلمن واحدفقط فقيللايقبل منغير فرفا " 
بن الرواية والشهادة وحكاء القاذى ابو بكريعن | كثر الفقهاء قالانالانبارى وهوقياسمذهب مالك وق لا ا 
يقل قال القاضى والذى يو جه القباس يد 0 0 أو عدا شاهد 


0 باص بالاسل الدى تار لعل الاصل هكذا باندو لله اعلم 














63 


“| أو راوقيل يدترطفي الشهادة اثنان ويك في الروابة واحدك يكن فالاصل لان الفرع لايزيد على 
أ الال وهوقول الا كثرين كا حكاء الآمدى والصئ الهندى قال ابن الصلاح وهو الصحي الذى اختاره 
التطبب وغيره لانالعدد لايشترط فيقبول 00 اليج رواتدولاف تعديلم خلاف الشهادة 
0 ل ا 0 
”لاني 0 0 ا لقومدطافهما 0 وشهانتها انتهى بدولابدمنتقسدهذا 
ار أحوال من زكته كان تكون من تجوز طا مصاحبته والاطلاع 0 
0 1 وقعتتزكية الم أة لامثلباويدل علىهذاسؤاله صل اللهعليهواله وسلء الجاريةفي قصةالافك 
حالأم المؤمننمائشة » 
كر ركه بأن > حا 5 بشهادته كذا قال الجونى الى 0 
اقوىمنتزكيته باللفظ 0 كى الصى الهندى الاتفاق على هذا قال لانّه لا بشهادته الاوهوعدلعنده 
وقيده الا مدىيماذا يكن الا كيمن برىقبو ل الفاسق الذى لايكذب قال ابندقيق ااعيدوهذا مم 
ع الحا 5 بعامهأمااذا أجزناه فعمله بالشهادة ظاهرايقوم معه - بعلمه باطنا ب 
طرف لك لا شاف فين انه يك كاله بن أهل العلم وشاع الثناء عليه بالثقة والامانة فان 
بلا 'أذاكيكنى قالابن الصلاح وهذا هوالصحيح من مذه الشافعى وعليه الاعهاد في أصول الفقه ومن دكره 
0 احدثين الخطيب ومثله بنحومالكوشعبة والسفيانينو احمد وابنمعين واب بنالمدديى وغيدم قال القاكى 
0 والخير انها محتاحان الى التزكية «تى ل يكونا لور ادال وكان أنره مد 
انسا وصراح 1 الاستفاضةأقوى ى منتقوية الواحد والاثنين قال ابن عبدالركل حاهل علم معروف 
ثبه فهوعدل حمولف أمره عل العدالة جحي تر اجر اشر لار سابع عل الملر 
الف عدؤله لفون عنه نجريف الغالين وانتتحالالمسطلين وتبعهعلى ذلك حماعةمن الغاربة وهذا الحديث 
رؤاه 00 فيضعفائهمن جهةابن وناك لساري عن ابراهم بن عدالرحمن العذرىوقاللايعر ف الابه وهو 
سل سمل ضعيف وابراهم قالفيه ابن القطانلانعرة فه البتة فيثىء من العلم غبرهذا وقال الخلال 
ناب العلل سئل ا حمدعنهذا الحديثفقيلله ترى أناموضواع فقاللاهو صحبح قال ابن الصلاح وفاقاله 


لساع غير مرضى * 
ومن طرق ارك العمل كبر الراوى حكاه أن اطي نالطرىعن الم ال مدى الاتفاق 


أوأعترض عليه بأندقدحكى الخلاففيه القاضى والغزالى ف المنخول وقال المونى فيه أقوال رأحدها) أنه 
:[لأنعديلله (والثانى) أنهليس بتعديل (والثالث) قالوهوالصحيع أنه ان أمكن انه عمل بدليل اخر ووافق عليه 
لخر ار 
م فهو تعديل واحتار هذا القاذى في التقريب قالوفر قبن قولناجمل بار 0 بين قولنا 0 اح ر فان 


اللأ#الاول .يقتضى انهمستنده والثانى لابقتنضى ذلك لوا رأدين 0 كن مله 


ديلا أعلى الاحتياط فلس بتعديل والافهو تعديل وكذا قالالكياالعابرى ويشترط فيهذه الريك أإن ريد 
|ذابقوى ذلك الخبرفان وحدمايقويه منعموم أوقباس وعلمنا أن العمل بره لم يكن لالاعتضاده بذلك 
س بتعديل #« 
ن طرق التزكية أنذيروىعنه منعرف من حالهانه لايروى الاعن عد لكبحى بنسعيد القطانوشعة 
ا ومالك فانذلك تعديله اختاره الحوينى وابن القشيرىوالغزالى الك املو والح اطندى وغيرهم قال 


| الماوردى:هوقول المذاقولابدفيهذهالطريقة من أنيظهر أنالراوى عنهلايرزوى الاعنعدل ظهورا 





وحمل دليلاعلى تقدير 
على متلا على رو 
الباق ويتدفع على هذا 
أيضا شكال الاستغناء 
عن العف بوقوع 
المعطوف عليه في حيز 
الكاف غير انديازم علىهذا 
الفصل بين المتماطفين 
بالاجنى وهومتنع الاأن 
نع محش أحدييته 
أ ويعطف على الخرور 
الاخير لاف 
على سيل الأحهال 
ملتبسة كخلاف)» أى 
بمخالفة(طر قم حال كونها 
(على سبل التفصيل)أى 
على سبيل وصفة هى 
تفصيل متعلقها وتعيينه 
(نحو أ قيمواالصلاة) تعلق 
بوجوب الصلاة ( ولا 
تقربوا الزنا ) المتعلق 
محرمة الزنا (وصلاتمأى 
إلى المعاوم الارادةمن 
قوله (صلى اللهعليهوس 
في)خوف (الكة كّ 
أخرجم ورواه أي صلاته 
لك 
أوكونهصلى فيهافالرجع 
مايفهم من الكلام 
( الشيخان ) البخارى 
ول أى بناء على 
اخراحهما ذلكالمتعلق 
بجوار كون العلااق, 
الكعمة 2 والاجاع على 
ان لمنت الابن السدس) 
حالكونهاموجودة(مع) 
وجود( بنت الصلب ) 
وقوله (حيث)استعيلها 


0 ل الاعتبارى أعفى 











(لها) أى لواحدة منهما 
فيها تعلق بالنسة في 
ا وبالاجاع 
المتعلق باستتحقاق بنت 
الابن ماذ كر فان كان 
لينت الصلب عاصب 
فلاثىءلبنت الابن أوكان 
لنت الابنعاصب قاسمها 
فا يفصل عن نصف 
اعد ران 
ل ل 
الانثين ( وقياس الارز 
على بر ءَّ امتناع بيع 
بعضم أى الب (ببعض) 
فيكل حال (الا) حال 
كون البعضين (مثلا) 
مقابلا ( عمثل) له اى 
متاثلين بانعاثل أحدهما 
الآخر فياللقدار باعتبارا 
الكيل وحال كونهما 
حالينكا بو خذمنقوله 
وحال كونهءا (بد ابيد) 
أىمقبوضينّللمتعاقدين 
أووارثمهما أو وكيليهها 
0 لم 


بحاس العقد قبل التفرق' لكا 


يه 0 تخارما, بشحو 
ا لسرن 
لازمللتقابض فيالمجلس 
عالاوواتى فيقولك 
بتأىفلانا بدابيدأى 
متقابضي نأ ن يداحال من 
الفاعل والمفعول وبيد 
كيان قال سسويهم كان 
لكف سقيالك بيانأيضا 
فيتعلق بمحذوف أستوٌ:: 
للتيين وفيعفيسقيا لزيد 
التقديرارادتىلز بدانتبى 
ال ال انك دنا 
بيدركاروام) أى الامتناعا 


8 انيد اتيت أوبتتبع اكه ليلدل الاحوال فان ل يظهر ذلك ظهورا ببنا فليس| 
لان ]| من الحفاظ يرون أحاديث الضعناء للاعتبار ولبيان حاهاومن نهذه الطريقة قوطمر-اله| 
رحال الصحيح وقوهم روى عنهالبخارى ومسلم أ ماع 
١‏ (فرع 
اختلف اهل العلمفي تعديل البهم كقوطم حدثتى الثقة اوحدثتنى العدلفذهب ج)عة الوعدمقبوله ومنهم 
أبوبكر التفالالشاثى واخمليس النغدادى والصير في والقاتى أبو الطب الطبرى والشيخ أبوااسحق الشير ازى) 
رار ويافوقالأبوحنفية يقل وألاوك أ رجحلا ندوائكان عدلاعنده فر يم الوس|ء 
كان 07 عندغيره قال الطب سلوصر ح أن مبع شيوخه ثقاتثم روى لين انس 1 تعمل يروايّه 
لوا انق اذاذ؟ كر م حلاف العدالةقال : نعم أوة قال العالم كله ار وى عنه والمافير دار ل 
الحدر ثكان هذا القولتعد:لالكلمن روى عندوسا «كاسبق انتهى :دوم نهذا قولالشافجى فيمواضم 
ا ال ركنا كا 5 مالك وهذا اذالم يعرف من يسمه أمااذا عرف بقرينة ا 
2 مسر فهو لاه حاتم اذاقال ال ار ال عن إنأى 0 إنأى ١‏ 
فديك واذاقال أخبرنى الثقةعن الليث بنسعد فهو بحى د اوليد بن 
انررم عمروينا وسامة واذاقال أخرنى الثقة عنا بنج ريج فبومساء بن خالدالزنجى واذاة 0 
الثقة عن ا أمذفهو باهم بنأنى 0002 
«فررعآخر» 

هليقبل اجرح والتعددلمندون ذ كر السي آم لافذهس جاعة الصأنه لابدمن دك رالسبيفههما وذهب 
000 1110010إ) القاخى ا 
جماعة 0 التعديل منغيرذ كر السب لاف الخر حفانه صل اه 0 0 
مختاففيه بخلاف سيب التعديل والى هذا ذهب الشافجى قال القرطى وهو الا كث رمن قو لمالك قال الخطبب ا . 
وذهب اليه الا شمةمن حفاظ الحديث ونقاده كالربخارى وفسلم وذه ب جاعة ا 02 ا 1 
السبب ولايقبل التعديل الابذكر السب قالوالان مطلق المر حيبطل الثقة ومطلق التعديل لاتحصل الثقة زا 
لتسارغ الناسالى الظاهر والحق أنه لابدمنذ كرالسسف المر حوالتعديل لانالمارح والمعدلقديظتان |1 : 


| مالسرحار ح جارحا وقديظانمالاستقل 0 تعديلا ولاسمامع اختلاف المذاهسفي الاصول 


والفر رووعفقديكون ماأهمهاخارحمن المرحهوجردكونه على غير مذهيه وعلى خلافمايعتقده وان كان 
ار 20004 0 هوك ردكونة اه وعل ااانه وانكان رم ولام 

كاوقع ذل ككث راتهوعندىان الخ رح المعمول وومةه ا ] وبالتساهلني الرواية 5 أوبالاقداء 

علىما يدل على تساهله بالدن والتعديلالمعمولبه هوان يصفهبالتحرى فيالروايةوالطفظ لمايرويه وعدم 

الاقدام علىرما يدل على تساهلهبالدين فاشددعلى هذ يديك المع عالقا رابامواج اج الخلاف *#(فانقلت) 

الود الخر حالمطلق كقول الخار ح لس بثقة أول ره 0 فهل نحو زالعمل بالمروىمم هذا 3 

ألا (قلت) حب حبنئذ التوقفحتى بحث المطلع على ذلك على حقيقة الحالفي مطولات المصنفات في هذاا ! 

الشآن كتهذيب السكال للمزى وفروعهوكذاتاريخ الاسلام وتاريخ النبلاء والميزان للذهىج 

إفرع ثالث)ف ينعار ضالحجرح والتعديل وعدمامكان. الع اناك 

)0 كذابالاصل. وف العمارة سقط بمفعلسارة السخاوى في شر ح الالفية واب نامير ل ع 





ار ر انسلف وا راسامة واذاقالايرنى الثقةعن الاوزاعى فب وعمر والخ 














الألاول) نامرح مقدم على التعديل وان كان امعدلون أ كثر من 


1 


المذ كور المثرتب عليه 
اال انع يلسا 


ملب والباجى ونقل القاضى فيهالا ماع قالالرازى والا 0 اا بيع بعض الارزببعض 


ل بطلع عليها امعد قالابن دقيق العيد وهذا نما يصحعلى قول من قالان الليرح لايقبل الامفسر اوقد 
:إن أصحاب الشافعى من هذامااذاحر حهمعصيةوشهدالا ل فيهذه الصورة التعديل 
معه زبادة عل *# 
0 انه يقدمالتعديل على الخرح لان الجارح قد جرح يما لبس فينفس الام رجا رحاوالعدل 
ن عدلا لابعدل الا بعد تحصيل الموحجب لقبوله حرحا حي هذا الطحاوى عن أى شفة ة وأى 
نف ولابد من تقبيد هذا القول بالجرح امحمل اذلوكان الخرخ مفسرا لم يتمماعللبه من أن الجارح 
جرح بماليس في نفس الامر جارحا اح 
نول الثالث )أنه بقدء الاكثرمن الما رحينوالمعدلين قالفيالحصولوعدد المعدل اذا زادقيل انديقدم 
يارحوهو ضعيف لان سبب تقديم الجرح اطلاع الا رحعلى زيادةولايتتنى ذلك بكثرة 0 
ول الر بع اسان فا عد زسها على ال خر الاإكرجح حى هذا القول ابن! 


:. جعل القاضى في التقريب محل الخلاففما اذا كان عددالمعدلين ان فاناستو واقدمالحر 0 
قال الخطيب في الكقايةوأبو الحسينين القطان وأبوالوليد الباجى و خالفهم أبوة نصر القشيرى فقا لمحل 
ف فما اذا استوى عددالمعدلين والحارحين الفا نكثرعددالمعدلينوقل عددالجا رحينفقيل العدالة 
امن ر أو لات بدواللق اقيق الة .را لأن ذلك حل احتهادللمحتبدوقدقدمناأنالر اجح انهلابدمن 
سير في الجرح والتعد يل فاذافسر التخارح ماح رح بهوالمعدلماعدلبهلم بيخ عل الجتبدالر اجحمنهما من 
رجوح وأماعلىالقول بقبولالجرحوالتعديل المملينمنعارف فالجرح مقدمعلى التعديللان الجارح 


كن أن يستند في جرحه الى ظاهر الخال لاف المعدلفقد يستند الى ظاهر المالوأ يضاحديث من 
م به الجرح والتعديل المحملان قد دخله الاحّال فلايقيل:: 
صل) اص أن 0 رناهمنوحجوب تقديم البحث موسا الراوى اماهوفي غير الصحابةفأمافي فلا 
ن الاصل فيهم العدالةفتقبل روايتهممن غير حث عن أحو اط حكاه ابن الحاج ب عن الا كثرين قال القاضى 
قول السلف وحمهور الخلف وقالال<و ين بالاجماع د وحه هذا القولماوردمن العموماتالمقتضية 
ديلهم كثابا وسنة كقولهسبحانه (كثتم خير أمة أخ رجت للناس)وقوله ( وكذلك جعلنا؟ أمةو سطا)أى 
دولا وقوله ( لقدرضى اللهعن الؤمينوقواءوالسابقونيوقول وينم دامع الكفاررحاء ينهم) 
وله صلى اللعلية وآ له وسلخير القرون قرفىوةولهفيحتهم لو أنفق أحدكمث ل أحدذهبا مابلغ مد حدم 
اليا اليم وقولهأحاق كالنجوم علىمقالفيهمء روف قال الجوينى ولعل السب فيقبوطممن 
0 نأحواليم أنبمنقلة لكر زنة ولو تلت التوقففيروايتهم لاتخضرت الشمربعةعلى عصرالرسول 
0 الاعصارالَالكياالطبرى وأماماوة قع ينهم من الذر وب والقان فلك أمورمينية عل 
جنهاد ى تحتبد هديب أواالصيب واحدوالخطى» معذور بل مأجوروكاقال مر بنعبدالعز يزتلكدماء 
ر الله مَنها سيوفنا فلا خضب بها ألستنا يد 
( القول الثلى)يد ان حكهم في العدالة حك غيرم فييحث عنها قال أبوالحسين بنالقطانفوحهى قتل 
زةولهحبةوالوليدشرب الخرفن طبر عليه خلاف العدآلة لم يقععليه انم الصحبةوالؤل دلي سلصحابى 
نالصحابةانا 3 الذينكانواعلى الطزيقة انتبى :دوهذا كلام ساقط حدا فوحمى قتل حمزة وهوكافرثم 


لولس ذلك مما يقدح بدفالاسلام يجسماقبله بلاخلاف وأماقولهوالوليدٍ ليس بصحابى الف يقل قائل أ 


كاذكر (مسلي واستصحاب 
الطهارة ات 
اونجس (لن) اىفيحق 
من (شك,اىترددمطلقا 
وذكر التووى رحمه 
الله أنالمراد لفك 2 
غالب أبواب الفقهسطلق 
الترددباستواء اران 
( في بقائها) بعدماتحققها 
التعلق بالحسك ببقائها 
(فليست)طر قهعلى سبيل 
التفصيل ( من اصول 
الفقه) لابنفسها ولإنعد 
حعابا قضابا(وان ذ كر 
بعشرافكتالانناعنا 
ذكر فيها ( تمثيلاا أى 
لاجل تمثيل القواعد 
وايضاحها لالاجل انه 
منه (وكيفية) عط ف على 
ره 
طر قهعلى سبيل الاجماك 
ا 2 
ليان كيفية(الاستدلال) 
اتدل ععئ دل 
0 أى بطرق الفقه) 
الاحماليةلكن لامن حيث 
أجاها لان كيفية 
الاستدلالاها تتحق 
عندالتعارض ولاتعارض 
بين الاحالية لعدم 
تعلتها تح معين يلأ 
(منحيث تفصيلها) أى 
تعيينها و تعلتهال>معين 
بانتتحق في حزئيا تها 
اطل اللى وليه 
الاستدلال .بطرقه 
التفصيلية لامطلقا بل 











(عندتعاوضها) في افادة 
لحان امس 
الكفيةالاحينئذ وائما 


الافادة والتعارض الموج 


بحلاف القطعمات لابقع 
فها تعارض والتلفات 
فان ظنيها يلغى لقطعيها 
كاسيعل ذلك ,من فصل 
التعارص وبين كيفية 
ادر ان 
المذكوربقول(منتقديم 
الخاص على العام) بان 
رج ذلك الخاص عن 
حكذاك العام لالع 
(المقيدعلى ااطلق) 0 
يمل ذلك المطلق على 
ذلك المقيد بأن يعتبر في 
حكه ذلك القبد الذى 
للمقيدرو)من(غير ذلك) 
كتقديمالمينعق الجدل 
با زجع ل تفسير اللخجمل 
أ ١ن‏ خالل ضيه 
ليان المذكورات ولما 
ترك الضنف من أصوا ل 
الفقه صفات الحتهد أى 
للشائل التضمة لاني 
كه الفاح "علها 
بقوله (وكيفيةالاستدلال 
ما) أى بطرق الفقه 
الدكورة ال صفاة 
من يستدلهاوهو الجتهد) 
أى ها يشترط فيه من 
اا 
ارا 
لتوقف الأستدلال على 





احد لذلك فى ذكر 


من أجل الل ان ارتكاب المعصية خرج من كان ابا عن صضته قالالرازىني الحصوا لوقدبالغ ابراه 


ا النظام في الطعن فبهم على مانقلة الحافظ عنه في الى القتباوفين نذكر ذلك تحملاومفصلاأما تحملافانهرو 
وقع فيها التعارض |) 
(لسكوتباظنية في تلك || 


0 كاه أن تفصيها ونا لعض الصحاب ة بقدح في بعض وذلك قنخ 
95 جهالقدح اماف القادح انكان كاذبا واما في المقدوحفيه ان كا نالقاد حصادقا * والجو ا بيجملاان اباد ' 


لا القران دالة على اه وبراءتهمعن المطاعن واذا كان كذ اك وجب علي أن نحسن الغلء 1 


بهم الى أن يقوم دليل قاطع على الطعن فيهمع | ل 1 رمه ا 
اقول إلثالك) 1 أنهمكلهم عدول قبل الفتنلابعدهافيحجب الحث علوم ا 000 | 
مطلقا 3 من الطرفينلا نالفاسق من الفريقين غير معين وبه قالعمروين عبيد من المعتزلةوهذ|القولل 


١‏ غايةااضعف لاستازامه إهدارغالب السنةفان المعتلين لتلك لخر وب#طائفة يسيرةبالنسبة الى الداخلين 


وقنه أضا أن الى غيرمعينمن الفر يقينوهوممينبالد ليل الصحيح وأيضا السك اتمسكت بدطائفة ؛ رح 
من اطلاق 2 سم البغى علباعلى )0( لس 0 الباغى من الف ر بقينغيرمعينم 
*( القول ارام )* له كبو عدو الام ن قاتلعليا ويه قالحماعةمن المدتزلة والشيعةوحاب عنهيان م 


| عاتمسكوا يهمن الشبويدل على أنهم لميقدموا ع ذلك جراءة على للوتهاونابدينه وجناب الصحب ةأمرء: 
| فنانتهك أعر اش بعضى فقد وقع فيهوة لانجومنهاسالماوقد كان في أهل العا مسحابةصالخون عر ضت ١‏ 
٠‏ شبهلولاعروضهالم يدخلوافيتلك الحر وب ولاتمسوافيها .يديهم وقدعداو اتعد بلاعامابالكتاب والسئةفو م 
ا علينا البقاء على () والتأويل لما بقتضى خلافه مد 

| #(القول الخامس)*: ان من كان مشته رأمنهم بالصحبة والملازمة فبوعد للا سح عن عد التهدون منة 


رم إبلازم وانكانت لهرواية كذاقالالماوردى وهو ضعيف لاستازامهاخراج جماعةمن خبار الصححا 


| الذين أقامو امع النى صن اللهعليه و وآله وسح قلئلامانصرفوا كوائلين ححر ومالكبنا وير ث وعثان| ١‏ 
ا أنى العاص وأمثاهم قال المزى انها لم توجد روايةعمن نامز بالنفاقوقال اد نالانبارى وليس المرادبعدالة ١‏ 


نوت العصمة طم واستحالة اللعصية عليهم وابما المرادقبول رواهاتهم من غير تكلف محشعن ساب العدا '" 


| وطلت التركد الا أن يئبتا رتكاب قاد حولم يثبتذلك ول المدفنحن على استصحاب ما كانواعليهفيز 


0 اللعصلى اللتعلهوا لهوسيحتى بش تخلافهولاالتفات الىمابذ كر أهل السيرفا نه لاربصح وماك 


قله ل بح انتهى + واذاتقر رلك عدالة جميع من ثرتتلهالصحيةعامت ل 


الصحابة ولم يسمه كان ذلك ححة ولايضر الجهالة لوت عدالتهمعلى العمومم 

(فرع) اذا عرفت أن الصحابة كلهم عدول فلابد من ببان من ستحق اسم الصحبة 0 احتلفوافيذا ' 
فذهبالهورالى أندمن لتى الننى صب اللهعليهوا لهوسيمو منابه ولوساعةسواء روى عنه أملاوقيلهر ا 
طالتحته وروىعندفلا يستحق أدم الصحبة الامن مجم يقبن وقبل 00 اماطوا | 
المكدار الرواية والحق ماذهب اليه المهو ووان كانت اللغةتقتضى أن الصاحبهو سن كثرتملازمته ف 
ورد مدل على أثبات الفضيلة لمن لم يحصل لدمنه الامجرد الثقاءالقليل والرة ؤبةولوصة وقد ذ كربعض أهلا 
اشتراط الاقامة مع النى صب اللهعليه وآ له وسلٍسنة فصاعداأً والغزومعةروى ذلك عن سعيدبن المسيب وقا / 
ستة أشهرولاوجهطذينالقونلاستاامهماخروج جياعة من الصَحابةالذين روواعنهولم يق والدنهالادوا ) 


)١( |‏ بياض بالاصل 
المستدلوعدءتأهل كل ا 


(م) كذا بال ما ار مدخو ل على من العبارة ولعل الا صل على عموم التعديل 











0 


لكو اًيضالا بد لعل مادلءلمن اغةولاشرع وحكى ل 


ونيف لاستازامدخر وج كثيرهن الصححابة الذي ن أدركواعضسرالنبوة ورو واعن البىلى الدعلهوآلموسلم 
لم بلغ واالاابعدمو تدولاتة ترط الرؤيةللفى دلى الله عليه والهو 0 سا 0 مقدوقع 
لاتفاق 0 الس ن الاج بوغبرهاهءن د الاصول أن الحلاففيمثلهذه 
1 0 ولاو اذلك فان»ن قال بعد القع العموم ولا يطلب تعديل أحدمنهمومن اشترط فيش روط 
لمعحة رطت” التعديل مع وحود ذلك الغرط ويطلبهمع عدمه فاطحلاف دي لاافظلى * 
فرع آخر) ويعرف كون الصحاق ابيا بالتواتر والاستفاضة 6 
1 سما ىا رمعلوم 0 قولهأنه ان أملافقال ناكار بقبل لانوازع 
أددالة منعهمن الكذ ب اذالويرو عنغيرهمايعارضةوله وبدقالابن الصلاح والنووىوتوةفابنالقطان 
ك3 قولهبأنتحاق وروى عندمايذل على الزمبعدم القولفقالومن بدع الصحبة لا بقبل منه حتى 
1 مرا 00 7 واعلم أنهلابدم نتقيدقولمن ن قال بقبوك 
انه حانى بأن تقوم القرائن الدالة على صدق دعواه والالزمقبول خبر كثير من الكذابين الذدين 
وال 
ل( القصضد الثالث الاماع وفيه أحاث ‏ 
حث الاول ) ف مسماءلغة واصطلانحا قالف ا حصول الاحماع بقال,الاشتراك على معنيين (أحدهاالعزم 
١‏ تال فأجعوا أمركوقالسى الةعليهوالهوسل لاصياملن لم مجمغ الصياممن الليل (وتانهما) الاتفاق 
حمعالقومعلىكذا 1 ذوى جعكابقال لدو م رأذاصارذا أبنوذامر انتهى د واغترض على 
.| بأنإجماع الامة بتعدى بعلى والاجماع معنى الم الايتعدى بعلى وأجيبعنهماحكاه «ابن فارسفيالمقاابس 
اكبقالاجمعتعلى الامراماءا وأجعته وقدجزم لضيارت الغزالىوقال القاضى 
لأنزم برجع الى الاتفاق لانم نانفق علىثىمفقدعزمعليهوقالابنبرهانو ابن السمعانى الاوك أى العز 0 
إلاغة والثاق أى الاتفاق أشه به بالشرع ويجاب . عنه بأنالثاوانكان أشبه بالسر عفذلك لابنافيكونه معنى 
| وكون اللفظ مشتركايشه وبين العزم قال أبوعى الناوي يقال أجع القوماذا صاروا ذوى مجعم 
ال بدا كر إذاصارذا لبنومر د وأمافي الاصطلاح فبو اتفاق حتهدى أم ةمد صلى اللمعليه 1 اا 
ن الاعصار على أمس من الامور والمراد بالاتفاق الاشتراك إمافي الاعتقاد أوفي القول اوفي 
١‏ اأأعل ورج بقوله تبدى أمةخدصلى اللعليهوآ لدوسه اتفاق العوام فاته لاعبرة بوفاقهم. ولاثلافيم 
ترج منه عانق مسر اعفار عد رار ارح اتفاق الس 
لكرج بقوله ا عصره صل اللعليهوا له 0 
الأعصار مابتوهمن أن المراد بالحتهدين جميع متهدى الامةفيجميع الاعصار الى بومالقيامةفانهذا توم 
5 لقا للانه بنؤدى الى عدم تيوت الاجاع أذلااجاع قبل يوم القيامة وبعديوم القيامة لاحاحة للاجاع والمراد 
“ الأعصر عصر من كان من أهل الاجتهاد فيالوقت الذى حدثت فبهالمسئلةفلابعتدمن صار.حتهدا بعد 
ادوم 0 ادر اسن ان لور ناراك الع عكر اللتليك ,لسارت 
- 00 للغويات ومن اشترط في ححيةالاجاع انق راض عصر الجتبدين المتفقينعلى ذلك الامس راد قِ الحد قبد 
/ نقراض ومن اشترط عدم سبق خلاف مستقر زادف الخدقيذ عدمكونه مسبوقا خلاف :م ومن 0 


؛ثي عدمره. 


فانه لااعتبار به ورج بقوله في عصر من 


. ال التفقين أو بلوغهم عددالتوا ترزادق الحد قايفيد ذلك 
الالح ثالثائى) في امكان الاحجإع في نفسدفقال قوممنهم النظام وبعض الشيعة باجالة امكان الاجاع قلوا إن 





ْ 


مايتوقف عل هالاستدلال 
على ف روع الفقهمن 2 
اضوع ليان مايذنى 


كبفية الاستدلال تشيه 
ا أن قبه 
تنا عليهافي تفسهافسم 
كم 
من الاصول وهذا هو 
الطلوب شمنوع الاأن 
يدعىان الظاهران 


عليدفلتأمل وحته ل انه 
ان عر انا لت 
من الاصول”م قبل به 
(فهذه الثلاثة) وهى طرق 
الفقهعلى سبيل الاحمال 
ةا 
كنات ا لد 0 
ا ي الثلاثة (هى) 
أ لا بعضها ولا غيرها 
وحده أومعها (الفن)أى 
النوع (المسهى عرل 
الفقه ) أ 0 اللفظ 
المشعر بمدحه بابتناءالفقه 
الذى هومن أشر ف العلوم 
عليه(وأيواب أأصول الفقه) 
ا 
”0 
ااا 
مختار المحققين فالتقدير 
هناومضيو 51 بأصو ل 
الفقه رأقسا مالكلام) أو 
وأبواب أصول الفقه 
عبارات أقسام الكلام 
الوفيعدء أقسا مالكلام 
0 
مايشمل توابعها وألا 
فاقسامالكلامخارحة 
عنمسمى الفن 5ع من 
تع ريفهالسابق (والامر) 
بالرفقع ( والنهي والعام 














والخاص ويذ كرفيم أى 
أنه لمك ول 
اناس أو عل الخاص 
والعام بتأويل المذكور 


(المطلق والمقيم لمناستهما | 


ا 
(وا لحمل والميين والظاهر 
5" 
أكتفاء مقا بله(وفي عض 
النسخ والمؤول ) وهو 
احسن ( و) ذلك لانه 
كن فيكلام المصنف 
0 
هنا كغيره (والافعال) 
لصاحب الشريعة صلى 
اللهعليه وسلٍ (والناسخ 
واللنسوخ والاجماع "١‏ 
والاخار(يفتح الطمزة) | 
(والقياسوامظر والاباحة) 
2 اك 
فيهما بعد البعثة (وترتب 
الادلة» أىسانرقة كل 
0ك 
٠‏ المقدم على غير 0 
التعارض (وصفةالمفتى و) 
صفة( المستفتي )اى 
شروطهما ( واحكام 
الجتبدن) والجتهدواللفتى 
واحد 5 يعلوما يأى 
وراد في جميع 
الدكررات لانن 
المبحوث فبها عنها ( فاما 
أقسامالكلام )فالكلام 
علا ساي ان مسن 
الكلاملاة زمعرف ةأقسام 
نا 
فرع نفس معرفته فلبذا 
قال (قافل) أى فنداً 
بيانه قبليان. أقسامه 








فنقول أقل(ما)أى أقل 


| اتفاقهم عل الحةالواحد الذىلايكون معلومابالضرورة ة محال كا ناتفاقفيالساعةالو 6 على الكو 


الواحد والتكلم بال كلمةالو احدة محال مد وأجس ,أن الاتفاق اتا متنع في يستوىفيهالاحتالكالاً كول 
المعينوالكلمةالمعينة أماعند الر جحانبقيام الدلالة أو الامارة الظاهرة فذلك غيرمتنع وذلك كاتفاق جم 
العظيم على نبوة ندينا مخدصلى الله عليه و5 لوس *« قالوا ثانيا ازاتفاقهمفرعتساوهم فينقل المح اليم 
وانتتيارم في الاقطا رمنع نقل ا لك اليهم رد واجبب منع كون الانتشازتعنع ذلكمع جدم في الطلن 0 
عنالا خلةواتماجتنعذلكع من قعد فيقعر بتهلابحث ولايطلل # لالد ن قاطع أوظى 
وكلاماباطل أمالقاطع فلان العاد تمي ل عدم نقامفاوكان لنقل فاه المينقلعم أنهو جدكيف رودل ادا 
عن الاحجاع وأماالظلى فلانه يمتنع الاتفاق عادة لاختلاف الافيام وتباينالانظار يد ان كنع ماذ كرفي 
القاطع اذقد يستغى عن نقله بمسول الاجإع انهو أرقي ل كا ن حاب الا تتاففيه الا ابا ا 
ولاتاين فيه الانظار فبذا 0 منع امكان الاحجاع في نفسه هو المقامالاول» 


0 (امقامالثائي» على تقديرتسلي امكانهفي نفسه منع امكان العلي بعفقالوالاطر بق لنا إلى العلم حصولدلان الدلم‎ ٠ 


بالاشاءاما أنيكون وجدانيا أولايكون وجداني أماالوجداقفكيجد حا نفسه من جوعه وعطنا ا 
ولذتهوألمهولاشك أن العلمباتفاق أمة مدص الله عليهوا له وسلم لبس من هذا الاب وأما الذى لأيكور | | . 
وجدانيافقد اتفقواعلى ان الطريق الىمعر فتهلا حال للعقل فيهاادَكون الشسخص الفلاى قاليهذا القول أول/ 
بقل بهليس من سك المقل بالاتفاق ولاجال أيضالاحس فييهالان الاحساس بكلام الغير لإيكون الابعد معرفته 
فاذاالعلم باتفاق الا مةلاحصل الابعدمعرفة كل واحدمنهم وذلك متعذر قطعاومنذاك الذى يعرف جمبع || 
الجتبدين من الامةفيالشرقوالغرب وسائرالبلادالاسلاميةفان العمر يفنى دون تجرد البلوغ الى كل مكان || 3 
من ع الامكنة التى يسكنها أهل العلم فضلاعن ا امومع فةمنهو من أهل الاحباع منبم ومن لريكن . 
أهلهومعرفة كونهقال بذاك أول يقل بهوالبحث عمن هو خامل من أهل الاجتباد حيث لالخف على 0 ْ 
فردمن أفرادث فانذاك قديخنى على الباحث في المدينةالواحدة فضلاعن الاقليم الواح فضلاعن جميع الاقالع | 
ااتىفيها أهل الاسلامومن أنصفمن نفسهعلم انهلاعلم عندعاماءالثمر قحم لةعافاء «الغر ب والعكس فضلا 
عن العلمبكل واحدمني على التفصيل وبكيفيةمذهبه وبا يقولدفي تلك المسئلة بعينها وأيضاقد حمل بعش 
من لعتير فيالاحجاع على الموافقةوعدمالظبور بالخلا ف التقية والخوفعلىنفسهكاان ذلك معلوم في كل طائفة 
من طوائف أهل الاسلام قا قديستقدون شيا اذا ل اك السام ري وعلى تقدير 
إمكان معرقة ماعند كل واحد من أع ليلد واحجاعهم على أمن فيمكن ازير جمواعن أو يرج ع لعضهم قبل أن 
مجمع أهل بلدة أخرى ب لاوفرضناحتاحجتاع العام بأسرثفيموضع واحد ورفعواأصوا > مهمدفعةواحدة قائلين 
قداتفقناعلى السك الفلاىفانهذامع امتناعهلابفيد العم بالاجراع لاحتمال كر نبعضهم خالفافيه وسكت 
تقيةوخوفاعلىنفسه بد وأماماقيلمن انائعل بالضرورة اتفاق السلمينعلنبوة نبيناححدصلى العليهوا. لدوسلم 
فان أزادالاتفاق باطنا وظاهرافذلك الاسبيل اليهالتّة والعلم بامتناعهضرورى وان أرادظاهرافقط استنادا 
الى التشبرةوالاستفاضة فليم هذ اهوالعتبر في الاحجاع بل الحتبرفيهالعلم#ايعتقد مكل واحد من الجتهدين في 
تل كالمسسكلةبعدمعر فة أنه لاحامللهعلى الموافقةوانه يديناللهبذلك يظاهرا وباطنا ولايمكنه معرفة ذلك منه 
إلابعدممر فتهبعينهومن ادعى أنهيتمكن الناقل للاجاع من معرفة كل من يعتبر فيه من علماء الدنيا فقد 
أسرففيالدعوى وحازف فالقوللاقدمنا منتعذرذلكتعذرا ظاهراواضحاورح الله الامام أحمد بن 
حنبلفائهقالمن ادعى وجو ب الاجباع فهو كاذب يبد والعجب من اشتداد سكير القاضى أ بكر عل من نك ١|‏ 
تصوروقوع الاجإععادةفان اتكاره على المتكرهو المتكر مد وفضل الموينى بينكليات الدين فلا يمتتع 











م 
الاجاع عليهاوبين امسائل اللظنونة فلا يتصور الاججاععلماعادةولا وجعطذا التفصيلفانالتزاع تاهوف | 
ا اسائل التىدليلها الا ماع وكلياتالدين معلومة بالادلة القطعيةمن الكتاب والسنة»ه وجعل الاصفهاق 
الملاف في غر اجاع الصحابة وقالالحق تعذر الاطلاع على الاحماع لااجاع الصحابةحيث كان لمجمعو نوع 
/ العلماءمئء فى قلةو لان كسا رالاسلاموكترة العلماءفلامطمع لاعل: بدقال وهو لحار أخدممة رك 


هده 0 ل الامو رالنقليةقال والنص ف أنه لاخير لهم الام ا 


الاملحده مكتونافيالكتب ومن الب نأندلا يحصل الاطلاع عليه الا بالسماع منيمأو بنقل أهل التواتر الينا 

ولا سيل الى ذلكالا في عصر الصحابه وأما من بعده فلا انتهى » 
اللقام الثالث ) النظر في نق ل الاحماع اومن يتس به قال والوسلمنا امكانثيوت الا ماع عند الاقلانهلكان 

لهالىمن يحتج بهم ن بعدهم مستتحيل لان طريق نقلهاماالتواتر أو الآحاد والعادةتحيل النقلتوائرا لعدأن 
ناهد أهلالتواتركل واحدمن انتدين ا 0 ثم ينقلوه ا 
اندهمم أمكذلكني كل طبقةالىأنيتصل بهوأما الآ حادفغير معمولبهفينقل الاجاعكما 6ك 
در ورىللقطع باجاع 0 لعصر على تقديم القاطع على المظنون ولا يخفاكمافىهذا الحواب 
ل 0 ذلك معاوما لبس من جهة نقلالاجاع عليهبلمن جهة كو نكل 
»شمر ع لاريقدم الدليل الظلى على الة 


فال لأيصدر منه ذلك مد 


(القام الرابع) اختاف على تقدير نسا 


اسار اوكرة حجةوفهب لظم والامية 0 0 الححجة فى | 


حجبتهالعقل والسمع 1 0 2 هم إلى أنالاليلعى 0 السمع فقط ومنعواثبوتهمن 

َه ةالعقل مدقالوالان العدد الكثر ان في المقل اجتاعهم علالكذن فلا سعد اجّاعهم على الما 
ادن الكفارعلى 0 ةوقالح|عةمنهم أيضا اندلايصح الاستدلالعىثبوت الاجع بالاحماع 
كتوهم انهم 0 | على تخطئة ال حااف للاجاع لان ذلك اثماتالشىءبنفسهوهو باطلفان قالوا انالاجاع 
دلعلى نص قاطع في تخطئةالخااف ففيه اثبات الاجاع عبنص يتوقف على الاجاع وهو دورو تيان 
نبوت هذه الصورةمن الاجاع ودلالتها ا كو نالاحجاعحجة فلا دورولا 
يفاك مافيهذا اليواب من التصف الظاهر ولايصح أَيضا الاستدلال عليه بالقياسلانهمظنون ولا محتج 
بالغنونعلى القطعى فم ببق الادليلالنقلمن الكتاب والسنة جدفنجملة مااستداوابه قولهسبحانه (ومن 
لشاقق الرسولمن بعد ماتينله الهدى ويتعغيرسيل المؤمنيننوله مانولى ونصله جهم وساءتمصيرا) 
| ووحهالاستدلال مهذءالا. م ببنمشاقةالرسولواتبا عغبرسيل اللمؤشنف الوعيدفاوكان | 
|أانا اع غيرسبيلالؤمنين مباحالا جمع ينهويين المتار رف آن متأبعةغر ارضرة | 
ذا قولأوفتو ىّ يخال فقو لهم أوفتو اهم واذا كانتتاك ححظو ان مات 0 اهمواجبةيد 
و أجيببأنالانسلم أزائراة بسييلالو منينفيالاه” ية هواجاعيم لكل أن يكونالمراد سباهم فيمتابعة 


نتدأا الرسؤلصي الله عليه يه والدوسلم أوفي مناصرتهأوفي الاقتداءية أوقنايةداروا مؤمنانوهو الدعكان بدومع 


الات اللاتم الاستدلال:دقالفي ا حصو لا نالمشاقة عمارة عن الكفر ,الرسولوتكذيهواذا كك نّكذاك 
لم وجو بالعمل,الاجاع عندتكد, ببالرسول وذلك باط ل لان العلم نضح ةالاحجاعمتوة قفعلى العلمالنبوة * 


واب بأنالعملبه حالعدم العلمبالنبوة يكو ن تكليفا بالجع بان الضدين وهوحال ثم قاللانسامأنهاذا 0 


(م 9 ازشاد الفحول ) 


لفط لكر ل و ار سس عل لل التو وك اقل أ 


م امكانهفينفسهوامكان الع بهوامكان نقله الناهل هوححة شرعية ا 


لفظ اوقوك(بتالف)أى 
يركب (منه الكلام 
أمان) ويكفيفي تغاير 
اكاك ا 0 


| الواجب كونالملحوظ في 


الاول امجموع من حيث 
هو مجموع وني الثاق 
الاجزاءمفصلةفانقات 
للكلام رما صرح 
نهالرخى وهو الاسنادالذى 
الأهوربط احدى الكلمتين 
بالاخرى نحنث بحن 
الككرن فلايصح أنهتأاف 
0 
ات ار ره 
ينا ل ري 
أن الاسناد شر طلاجزء 
والالزم أن درحد 
كلام 0 لفظاحقيقة 
أندا اذالاسنادغير لفل 
ارك من غبر اللفظ 


وامضروب العمران 
وهيهات العقيق ولم يعد 
الضمير في ام من نحو 
زيد قاثم لعدم ظبوره 
ولشبه نحوقائم بالمخالى 
م الضمير كا تقرري 
00 مر 
قام زيد) وضرب عمرو 
بضم الضاد وكسر الراء 
(أوفعل وحرف تحوماقام 
: يقمأى زيا بد أىمثلا 
كراسي 
0 أدالكلام(ول يعد 
الضمير)المستير (فيقام) 





لايكون ع حققة 
وهو فيفاية البعدرحو, 
زيدقام)وأقم الز بدان 


أو ل يقم(الراجع) ذلك 
الضمير ( الى زيدمثئلا 








لعدم ظهوره)ووجوده 1 


بل هو صورة عقلة 
لاتحقق له ني الخارج | 
وتعهاللصنف على ذلك 
تشهيلاعلى المتدىء (و) 
يكن (اجلبو على عده 
كأمة) وحز. عامن التكلام 
سني نه > 
اللملفوظ الموجود 
لاستحضاره عندالنظق 
مع توق ف الاسنادالتام 
الحقق اكلام عله 
وبذلك يفار ق ضمي رحو 
قاتم حيث| يعدو جزءامن| 
الكلام وحيث ل يبه 
الشارحعليهوقياسهذا 
البعض عد نحو كل هن 
حردالقاففى قولك ق 
وجزدالميزفي قولكع 
ويحرداللامفي قولك ل 
ا لور 
الضميروهل يفرق بين 
الحذف والاستتار أولا 
فبهنظر والفرق متتحه 
روا سم وحرف وذلك) 
أىهذالقسم انما إتحقق 
(في)صيغ أوحالزالندام 
١‏ اؤالتداءععنى المنادى( م 
نازيد فالكلام جموع 
حرف النداءمع المنادى 
(وان كان امعنى)لهزأدعو) 
زبدا راو انادى زيدا/ 
المشتمل على ماهو يحل 
-_الأكتاذاادى عو مناط 
الفائدة الكلامية من 
الفغل والفاغل لعدم 
بو رهاب لامتناعهذ كر 
ذلك كله لعضهم ‏ وتبعه 
المصنف ماتقدمولكن 








00 


اتباع غير سيل المؤمننحراماعند المشاقة كان اتباع سيل الؤمنين واجباعند المشاقةلانين الفسئاناً 
وهوعدمالاتتاع 5 35 سلمتاأن> باتباع سيل الموّم: “ونع 0 الشاقةولكن ن الالسلم أنمتع قولالعانة 5 
كسان الم لكرج اا م لامكفرحالقلنالانا م أن المشاقةلاتحل الامع الكنراء 
ببانهأن المشاقةمشتقةهىكون أحد الك<صين في شق والا” خرف الشقالا خروذلك ,كني فيه اد ل لالت 
باغ حدالكفر أو بلغي سلمن أن الشاقةلاتحصل الاعندالكفر فا وقلتم نحصو لالكفر يناف العمل بالاح) 
1ك ار دل 6ك لشيل كرهة كر سا ل اك ار ا 


| والقاء الصحف في القاذورات والاستخقاف بالنى دل الشعليهوا لدوسلممع الاععراف يكوندتنا وانكارا 
ا انيج و عمنهذه الانواع كف رلابنافي العلمبوجوب(0)الاحجا ع قال سلءناان 


الآ.بة تقتضى المنع من متابعةغير سييل المؤمنينلابشمر طمشاقة الرسوللكن يشرط تبن الهدى لانهذكر )> 
مشاقةالرسول صلى اللّهعليهواله وساموشرطفها تببنالحدىثم عغلف عليه ااتباع غير سيل المؤتنفيحب || , 
أن 2 ن تبين اطدى شرطافيالتوعد على اتباع غير سبيل المؤمننالاعند (0) تبنجميع! أنواع لطدىوء سنا 
انا اع الهذى ذلك الدللالذىلا “لوذه أهل الاح| اعالوذلك لكو علىهذا التقدي رلاسق لتك | 


ا بالاجماع فائدة أيضافالاساناذاقالامز أذاتيي نلك صدقفلان فاتبعهفهم منهتدين صدق قو لهبشىءغير قوله 
| فكذاهنا وجب أنيكو ن تين صحةاجاعبم بشىءوراه الاجاعواذا اكتالاتمسك بالاجاع الابعد دايل 


رع ا اسل ول لك التضاء ع فائدة بدسلمنا أنهاتقتضى المنع عنم تايستغير سدا ||| . 
المؤمنن ولكزهل المرادءن كلما كانغير 0 المؤننأوء نمتابعةبعض مأ كان كذلك الاول ممنوع ||| + 
وبتقدير التسلم فالاستدلال ساقط أماالنعفلان لنظالفرولفظ السبي لكل واحدمتهما لفظامفرد لابب |[ 
0 التسلم فالاستدلالساقطالانةيصي رم ال 0 اتسعكلما كان مغاير الكزما كان أ 
سيل الؤمنن يستحق اعقاب والثانىمسلم ونقوليعوحجه ان بعض سيل المؤمنر ||| : 
وهوالسيل الذىصاروا بعمؤمتينوالذى يغاي رههوالكفر بللّةوتكذيالرسولصل اللهعليه والدو !]| , 
وهذا التأوبلمتسناوجهينلاثاذا قلنالاتتبع غير سيل الصالحنفهممنهالمنع من متابعة غيرسييل الصاطين] 
عضارنا به طن ولالف ممنهالمتع من متابعة سديل غير الصا ىنفي كل ات والثانى از ||| : 
الآيةأنزاتفي رحج لارتدوذلك ,د لعل ىن الغرضهنها المنع من الكفر والثانى أن الآ" يتغيرو) سيا ممطة | , 
لكن لفظ السبيل حقيقةفي الطريق الذى صل فيهالمذى وهوغيره راد هنابالاتفاق فصار الظاهر مرو | 
رك ول رلا اعرف و ااه وأيضافاته لامكر_جعله جازاعر|ة 
اتفاقالامة على ا لحل لانهلامناسيةالبتة ببنالطريق ودين انناف امع صلى اللمعليه وآله ا 
على ثىء من الاحكام ا لاسي زجعلهجازاعن ذلك الاتفاق كك ا 
يجوزايضا جعلدحازا عنالدليل الذى لاجله اتفقوا علوذاك > فاته اذا أجمعواعى العىء فاما اد 
كر ن الاجماع عن استدلالفقد حص لم سبيلان الفتوىو الاستد علي فل كان حل الا بتع لحرا 
أولىمن حلباءلى الاستدلالبلهذا أولىفانينالدليك الذى د لعل ىثوت السك وبين الطريق الذىه 


| ()كذا بالاصل والصواب هكذا لاينافي العمل بالاجباع كيدل عليهسياقكلامه 


(©)كذا بالاصلوني العبارة سقط ولعلةهكذا والالف واللام فيالهدى للاستغراق فيكوندالا عرخر: 
العمل بالاجماع الا عند الخ 

(0) قولهوالثائىان الا تالخ كذابالاصل الذىبأيديناوني العسارةتحري ف وسقط والصوابٍ سلمناالا ' 
|| امانتتضى المنع من اتباع غير سبيلهم مطلقا. الخ 














: 5 
اا 0 
فيمقدمات ذلك الدليل موساةللذهن الىالمطلوب والمشاممة اذى يات خسن الحاروانا كار كذلك 
: اك إبةلقتضى احاب اتباعهم فيساوك الظرريقالذى لاحلهاتفقوا علىالمل؟ ااا الى يجان 
ٍْ | الاستدلال بمااستداوابهعلوذلك ات بخر جالاحباع عن كونهحجة وأماان كان ا جماعهملاعن 
استدلال فالقول لاء لكايس فيازم اجاعهم على الما و تع في صعة الاحماع ثم ثم قالسامنا 

الاق 0 للؤمنين أوكلهم الاولباطللان اتاتر سن 

ع فيفيد الاستغر اق لان احجاع البعضغرمعتير بالاحجاع ولان ا ]ا #ولكن كل 
ا الإناذين بيوجدونالى.يوم القيامةفلايكو نالموجودو نف العصركل المؤمنن فلايكو سمه 
كل المؤمتين لفان قات ال يرق #المصدقون واللوجودون وأما النذين0 0 يعدفلسوا المؤمنين 

قات ) أذاوجد أهل العصر الثائى لابصح القوك بأن أهل العصر الاولم كل المؤمنين فلا يكون 
اجماع اهل العصرالاول عند حضورأهل العصرالثانىقولالكل المؤمنينفلا بكو ناججاع اهل العصرالاول 
حجاعلى 0 أهل المصرممكل المؤمنين لسكن الا .بةامانزلتفي زمان الرسولصي الله 
علد والدوسم 0 الك بختصة عؤمنى ذلك الؤقتوهذا يقنضىان يكون اجماعهم ححة كن امك 
با 0 اقاراع مهاه الرسولصلى التَعليموالدوسم شه الميثبت انالذرين كانوا موجودين عندتزول 
ءالا ا #الىبعدوفاة الررسولدى اللّهعليهواا ادوس وانها اتفقتكلتهم على الم الواحدإتدل 
هالا .على حتذلك الاجماع و لسكنزذاك غيرمعاو عفيثىء من الاجماعات الموجودة في 0 م 
نلافدلان كثراً منبومات زمان حياة النى صل اللعليه و الهو فسقط الاستدلال مبذهالا ابة يد تمقال 
| سامنادلالة الا يتعركون الاجماع حجة السك لال تسم يلاول وم والثافمسل لك السمرة 
ا 00 ا المسكفها بالأدلةالغانية قالفان قا تان نجءلهذه المسثلةظنية قلت ان احدامن ن ألا مقلم 
لان الاجماع امتعقديصري القو ل دليلظنى بل كلهمنفوا ذلك فان منهممنننى كونهدليلا ألاومئب من 
ْ لس اناه دللاظنيا يا لكانهذ اتخطلئةلسكل الامةوذاك يقدحف الا جماع :بدو العجبمن الفقباء 
اام ته | الاجماع بعمو ماتالا بات والاخبار وأ جمعوا على ان المتكر اتدل علي هالعموماتلايمكفر ولا 
.ق اذا كانذلك الانكار 1 تأويلميقوا لون الك الذى دلعليه الاجماع مقطوع 3 وتخالفه كافر وفاشق) 
فى 00 قدجعاواالفرع أقوى عن الاكل وناك عفلة عظيمة م1 ا ببةعلى أن الاجماع حجة 
كبام ا 0 الكتابفكل مافيمنع لكل الاامةمن القولالباطل والفعل 

ِ الاطل كذراه ون ارا على سمالا لون نار كرا موا لكمب:> ب الباطل)والنهى عن الغى الاوز 
| |الااذا كان المنهى عندمتصوراً ب وأماالسنةفكه ثيرة منهاقصةمعاذفان ميجر فيهاذ كر الاجماع ولوكان ذلك مدركا 
لأشرعبالماحاز الاخلالبذكرهعند اشتدادالحاجة اليهلانتأخبرالبيانعنوقت الاج ةلا نحوزومتها قوله 
| أصى العليه والهوسلم لاتقومالساعة الاعوشرار أمّى ومنباقوله صلى اللمعليدواله وسلملاترجعوا بعدى 
ا ثنارا يضرب بعضّك رقاب بعض وقولهصلى الله عليهوالهو سلمان اللةلايقيض العلم انتزاعا تتزعه من ن العناد 
|| أولك. نيقبض العلمبقبض العلمامحتى اذالم ببق عاما اذ الناس رؤ سامجهالافسئلوافافتوا بغيرعلم فضلواوأضلوا 
أوقولدسى اللعليه والدوسا لم تعلموا الفرائض وعاء وهافانها أولماينسى وقوله صلىالله عليهواله وسلم 
| أمن أشراط الساعة أديرتقع العلم ويكثرا يهل وهذه الا حاديثبأسرها تدلعلى خاو الزمان عمنيقوم / 
الواجمات :د وأماالمعقوا دفن وجهين إالاول) انكل واحده ن الامةحاز ماده ا( 
#أننا كانكل واحدمن الزنج انسودكان السكل أسود(الثانى) أن ذلك الاحماع اماأنيكون لدلالة أولامارة 





ؤ 


المقدرمن الفعل وفاعله 
وحرفالنداء نائبعنه 
كنات نحونعم عندفي حوياب 
هل قام زيد مثلاوعلى 
الاولفبل حذف حرف 
النداءتحوز يدوع ىبازيد 
كذكره حتى .يكون 
الكلام جموع الكرف 
الحذوف والاسم المذكور 
أولافيكون الكلام جرد 
الاسم الم كوروفيهنظر 
والاؤل اقرب وقضية 
تعييره باقل أن الكلام 
ارت من| كثربما 
واسمينأووثلاثةأسماءأو 
|| أربعة اسماء وعيدجع 
كاب نهشام لكنذخلاف 
مادللتعليهعارةابن 
الحائجب وحققهالسدما 
بدنه في الكل وامنا 
سلك المصنف الاول 
لسولتهعبى المبتدىءفان 
قلت كان فيهذاالكلام 
يانم البكلام قات 
لآن ماناة الكلام 
هو الافظ التأاف من 
اسمين أو يكن أن يراد 
3 لضان اقسامه 
0 
0 نحوافعلدال 
بالوضع على طلب فعل او 
تر ك(ونهى)اى كلام مصدر 
بلادال بالوضع على طلب 
الترك كلاتترك الصلاة 
فالامر رحوقم) وائرك 
(و)النهئ نحو رلاتقعد)ولا 
تترك (وخبر) وهوكلام 
محتملالصدق والكذب 





(خوحاءزند واستخبار 
وهو) أى الاستخبار 
(الاستغهام أى الكلام ١‏ 
الدال على ط ان حصول 
صورة الغىءفي الذهنمن 
حيث هو حصوله فبه 
خرج نموعاض أوفبمنى 
أذ المقصود مئهمحصول 
التعلم والتفهم فيالخارج 
كرست كل | 
اقتضت حصول اثره 
في الذهن وانمافسرنا 
الاستفهام بماذ كر ليصح 
جعلهمن اقسام الكلام 
وبدلعليهقولهز نحوهل 
اورم وكذايقال في 
أشباهتما سبق ويأق 
(فيقال) فيجوابه (نعم) 
انكان حالهالقيام أىقام 
زيد (أو) يقال جوابه 
2 ان كان حاله عد 
لقا أى بقع (وينقسم) 
00 ا ( 
قسم إلى ماتقدمواها 
50 
وما بعده تقسم واحد 
فكان يتبغى ان يقتصر 
على قوله والكن الخ 
اغارة إلى أن منبومن 
اقتصضر على تقسيمهالىما 
تقدم وأنميزادعليهاتقسامه 
أبغاال هد ٠‏ الذكورات 
6 يدل على ذلك كلام 
الإرهانوهذامندقائق 
هذه المقدمةرالىمن) أى 
م على طلب 
مالاطمع في أومافي عسر 
وهذا قد يشمل صغة 
افعل المطلوبباماذكر 
والظاهن أنه لا سعى 


آنا قله 


| فانكانلدلالةفالو اقعة الت أجمععليها كل عاما العالم تكون واة-تعظيمة ومثلهذه الواقعةماتتوفر الدواعى 
على نقل الدليل القاطع الذى لا جاه أجمعوا وكان ينيغى اشتهارتلك الدلالةوحينئذ لابسقفي ممما 
فائدةوانكانلامارةفبواللان الا مارات متف حال الناسفيهافنستحي ل اتفاق الخلق عل مقتضاها ولا زفي 
الامةمن لمبقل بقول الامارة حجتقلا يكن اتفاقهم لاجل الامارة على الحسكوان كان لالدلالةولا لامارةكانٌ 
ذلك خطا بالا خجماع فلو اتفقو اعليهلكانو |متفقا نعل الناطلو ذلك ادف الالجماع هذا كلام صاحب الحصو 0 
را ا عمل ع[ روات نادماحتملالمناقشةوقد أحاب عن :هذا الذى 
كر ناه عنه 2و أيائك متسسقة يتداع د كريهاد كر وات عل امناف طول الك دا لكك اذا فل 
. ماقدمناة كاينينى عامتان الا أي لاتددعلى مطاوب المستد لينم :: ومن جملةمااستدلوابه قولهسبحانه 
( وكذلك جعلنا 0 0 سطالتكونوا شهداءعل الناس © 0 سبحانهعن كون د الام كما 
ادك »مدا كوو د لكت لنت باهذ الامة دلوا قدم ل لى فر احفر 11 
اتصفواباخيريةواذائيت أن لابقدمون على شىعمن الحظلورات وح ب أن يكؤن قوطى حجةيدلايقالالا بتمتروا 
الظاه رلا نوص فالامة بالعدالةيقتضى | تصافكل واحدمنهم بها وخلاف ذلك معلومبالضمرورة لانانقوك يتعين 
تعد يليم فمايتمعون عليه وحيائ تحب عصمتهم عن الخطاًقولاوفعلاهذاتقريرالاستدلا بيذ هالا و8 
بأنعدالةالرحجلعبارة عن قيامهباداء ءالواجمات وا جتنا ب المقحات وهذا ل سسحانهانهجعابم 
وسطافاقتضى ذلك أن 0 فعل اللهوذاك يقتضى أن يكون غير عد التهع التى ليستمن دا أ 
0 نالو سط امم لمايكونمتو سطابينشيئين فماءحقيةةفي العدل يقنضى الاشتراك وهوخلاف | 
| الاصل ب 0 من كلثىمخياره فل قم بأ ن خبر اللعالوعن خيريتهم يقتضى اجتنابهم لكل 
المحظورات والايقالانه, فى فيها جتنابب.لا كائر و أمالاصغائر فلاواذاكان كذلكفيحته ل أن الذى أحجموا 
عليهوا ن كان خط لكنهمن الصغائر فلا يقد حذاك فى خير يتوم #ومريؤ يدهذا أنهسبحانه حك بكو معدولااا 
ليكو نوا شهداءعلى الناس وفعل الصغائر لابمنع االشهادة تدسبامنانالمراداجتنابهم الصغائر والكبائر لكنهس بحا |) د 
٠‏ قدبينأن اتصافهم بذاك ليكونواشهداءعل الناسومعاومأأنهذه الشهادة اتماتكونفيالاخرة فبج || با 
| وجو بٍتحقق عدالتبهنالك لا نعدالةالشهوداماتعتيرر حال الادا لل ا وا ولا 
فالدنيالكن الخاطت ب بهذ |الخطابم ألذي نكانواموجودين عندنزول الآ أبةواذا كان كذلك فهذايقنضى 
عدالةأولئك دون غير 0 عن هذ اليو اب أن اللّهسبحانهعالم بالباطن والظاهر فلاحوزآن 
بجع بعدالةأحدالاوالخير عنهمطايق للخير فاما أطلق اللهبحانهالقوا لبعدالتهم وج بآن رس 
فيكلثىء حلاف شبود الماك حيثتوز شهادتهموان جازت علبي الصغيرة لانهلاسبيل للحا الممعرةا أ - 
الباطنفلا جرم! كتفى بالظاهر + وقولهالغرضمنهذه العدالةأداءهذه الشهادةفي الا خرة وذلك بو حا أ 
عدالتبمفي الا خرة لاف الدنيايقاللوكانالمرادصيرورتممعدولافيالاً خرة لقال .نجل أمةوسطا ولار ا 


جميع الامم عدولفيالآ خرةفلا يبقىفي الا ابة تخصيص لامةحمدصل الله عليهوالهوسل بهذه الفضبااً أ 
وكون الخطاب ان كان موحوداعندنزولالا يةتمنوع والالزماختضاص التسكاليف الشمرعية يمن كا 

ا ٠‏ موجوداعندالزولوهو باطل ولا يفاك مافيهذه الاحجوبةمن الضعف وعلى كل حال ا بتدلا 
على حل النزاع أصلافانثيو كن ن أهل الاجاع بمجموعيهم عدولا لايستازمانيكون قوط محجةشرعية 

مها اليلوىفان ذلك آم رالىال لشارع لاق غيرة وغاية مافيالا .يقأيحكون قوطممقبولا اذا 0 


ثيعمن الاشباء وأماكوناتفاقهم 0 دنى دير رديناثا يتاعليهموعا ىدن عدم الى.بوم القيامة فلسر! 
الا ل هذا ولاهى مسوقةطذا المعنى ولانتتضدعطابقةولاتضمن ولالترام #ومن جلةما استدلا 











14 


5 الك ا اعليهوالاكانضلالا اذا بعدالحق الاالضلالو ا يضالواً جمعو واعلى اح لك | 
بن بالمكر وناهين عن العروف وهوخلاف المنصوص والتخصيص بالصحابةلابناسب ورودهفيمقاباة 
0 ثرالانيياميدوأحيب,أنالا. إبةمحجورة الظاه رلانهاتقتضى اتصا ف كل واحدمتهم .هذا الوص والمعلوم 
خلافةولوسامناذاك !نسم 1 ار ون بكل معروفهكذاقيلف الجواب ولا فاك انالا “بةلادلالةلها على 
حل النزاع البتةقفان العاف كوي يأمرونبالعروف وبنبوزعن التكر لايستازمان يكون قوطم حجة 
شرعبةتصبرد ناثابتا على كل الامةبل المرادأنهم يأمرونيماهومعروف فيهذه الشريعة وينبون عما هو 
مك فيهافالدليل على ,كونذلكالعىء رن ا ك0 ب أوالسنةلااجماعهم غاية ماني الياب ان 
جاعم يصيرقريئة 5 على أن في الكتاب والسنةمايد ل على م أجمواعايه وأماانه دلي لبنفسه فليس في هذه 
:بآمايدل على ذلك م الظاهر أن امر ادمن الامتهذه الامةباسرهالا أهل عصرم العصور بدلا لبلمقابلهم 
رام الانياءفلا لاد مهاعلى حل النزاع وهواحماع الجتهدينفيعصر من العضور * وه 

تداوا بامن السئة ماأخرجهالطبراى في ااسكير من حديثابنتم رعنه صلى اللهعليه وآله وسلم أنهقاللن 
اس الضلالةوتقر برالاستدلالهذا الحديث أنعمومهينفى وجودالضلالةوالخطاضلالة فلا جوز 


١‏ جاع عليافيكو كدر سنا © راذع أبوداودع ن ومالك الاشعر ىعندسلى الفعليهوالهوسلم 
أن*قالان الله أجار؟ من ثلاث خلالأنلابدء وعكبع نيك فتبلكواوأنلايظيراً أهلالباطلعلى أهلالحق 
أن ل اتا جالتدمذىعن ابن رعنهسلى الدعليهو آله وسلم أنهقاللا تجتمع أمتى على | 


ضلالةوبداشمع الما عةومن شذشذالىالنار»* وأخرجابن أ لعاصم 0 «بدون قولهو, بدالله 
ع اجماعة حاو يجاب عنهمنعكون! خا لظو ا ان وأخر جالببخارى ومساممن ل 
لعليهوالهوسلم قاللاتزال طائفةمنأءب تى ظاهر بن حى يأتيهم أمرالل وم ظاهرون وأخرج نحوه مسلم 
الزمذى 0 نماجهمن حدي ث وبا وأخرج تحوهمسام أرضاء ن حد .عقب ةبنعامر * و نحابعنذلك 
بأنغايمافيه أندصلى اللمعايهوالهوسلم ل ن طائفةمن أمتهبانهم ا ل 1 0 
غرهمفاين هذامن حل اأنزاع بد ثم قدوردتعيينهذا الامر 0 زبه ويظهرون على عيرم بسيبه 
فاخرج مسلم منحديث غقةمرفوعا لاترالعصابةمن أمى يقاتلونع نأمر الله قاهر بن لعدوم لايضرم 


نخال > 1 تى ناتمهمالساعةوخ على ا بنحوهذا اللفظ أحمدوأيوداود من حديث عمران بن 


<مين وأخر جه لمن حد يثحاب بن سمرة مر فوعالزهيرلايزالهذاالدينقا تقال عنهعصابةمن المسلمين 


- فى تقوم الساعة #ومن نمام استداوابهحد يمن فارق الجاع تشبرافقد خلع ربقةالاسلاممن عنقهأخرجه 
أ قدوأوداود ولاك في مستدركه من حديث أفذر وليس فيهالاالمنع منمفارقة الجاعةفاً بنهذامن حل 
لتر راو ا باللهوسنةرسولهموحو دانب نأ ظهر ناوقدوصف الله 
سبحانه كتابهيقوله(ونز لناءليك السكتاب تبيانا لكل ثى ع فلايرجع فيتبيين الاحكام الااليهوقولهسبحانهرفان 

ازعم فىة ثبى فر دوه الى اللهوالر سول)والردالىاللهالردالى كتا كتابهوالردالى | ل رسو لالردا ى سنتهمدوالخاصل 


ا | الكاذاتدبرت ماذٍ كرناه فيهذه المقامات وعرفت ذلك حق معرفتهت.ءن ماهو اق الذىلاشك فيه 


لا شية ب« ولوسامناجميع ماذكر ه القائلونححيةالاجاع وامكانهوامكان العلمبهفغاية مايازممن 0 
بكو نما أجمعواعليهحقاولابازم من كون الغىءحقا وجوب اتاعهكاقالوا ا نكل #تهد مصبب ولا حب 
على ختبد لخر نات فيذاك الاحتهاد مخصوصه <د واذاتقررلكهذا عامتماهوالصوابٍ و سنذ كرماذ كره 

أهل الع في مباحث الاحجاع من غير تعرض لدفع ذلك! كتفاءيهذا الذى حررناههنا # 





ا 


لس 7777_7777 تت 
«ذولسبحانه ( كنتم خير أمأخرجت ال ارو ل روف وتتبون عن النكر) وهذه الخبرية 


عندهمكنيا ولوقيلكلام 
مصدر بليت .كان كافيا 
ركذا كك يقالي 
سد 
الشباب يعود والثاى و 
0 
ليتلىمالافاحج منهوفي 
ال وه 0 
ادرف 
هما من جهة واحدة 
ا ل 
كال 
والترجى لايستعملالا 
فيالممكن وذلك أنماهية 
0 
كت شاه 
وترتقب حصوله أولا 
كا ام 
لاوثوق حصو لدف نملا 
يقااملالشمس تغرب 
ويدخل في الارتقاب 
الطمع والاشفاقفالطمع 
ازتقاب ال حوب والاشفاق 
ل ا 
لعلك يموت الساعةانتبى 
,و عرض)|ىكلام تصدر 
بألادال “لوهم كن 
الطاب برفق ولين نحو 
ألاتزد عندنا وقسم ( 
أى كلامدال على القسيم 
أى الهين ثم محتمل أنه 
1 اذه اجموع 
جتى لدم والحتواب 
وهو ظاه رتمثيل الشارح 
بقوله (نحووالله لافعان 
كذا)وماص رح بهالرضى 
فيحث الحروف منان 
ا 
امار نةالقسمكاطجلة 
اواحدة د رجي اك 











أراديمجوان القسم على 
حذف الضاف فوفق 
قول السيد جوان 
القسمكلام بلاتزاع وانه 
أراديهجملةالقسم فيخالف 
ماضرح بها لرذى في حد 
الكلام من ان جواب 
القسمكلام حلاف اعلة 
ا اس 
الجواب و يمكن أن يقال 
هذاكلهما لاحاجة اليه 
لان الكلام يصدق 
بالقليلوالكثيرمن ال 
المتعددة فا وتعددالكلام 
ل 
صدق على لجموع انككلام 
وانهقسمى لتضمنهالقسم 
فيصدق على بجموع 
حملت القسم والمواب 
وأنقلناالكلامهوالحواب 
انهكلام دال على القسم 
فليتامل وقوله ( ومن 
وجه اخر ) اى مغاير 
ا 
بإعبارم ال ماتقدم وان 
انقسامهالى ماتقدم باعتار 
مدلولهوالى ماهناباعتسار 
ا رةه 
أى لاجله وعلاحظلته 
يعاق بقوله(بنقسم) اى 
الكلام بالمعنى الاغوى وهو 
مابرتكا بقل أوكثر على 
طريقالاستخدا مان ري 
بالكلام فيقولهالسابق 
والكلام _ينقسم غير المعنى 
اللغوى 6 هو ظاهر 
اه سس 
وانحاز من عوارض 


المفردات أيضا ان لم ١‏ 


يختصابها على مابينتمفي 


ا ( البحثالثالث ) احتلف القائلون بحجية الجاع دنه وحجةقطيةأوظلية فذهب حراعةمن الى أنه 


| قطعية وبه قال الصير في وابنبرهان وجزمبهمن اللنفية الدبو يو شمس الاثمةوقالالاصفهاىان عقر لر 
هر النغهو ر وانهبقدم الاحجاع على الادلةكلها ولابعارضعدليل أصلاونسه الىالا كثرين قال حيث يكفر| له 
خالفهأو يضلل وسدع وقال جاعة منهم الرازى والا مدى انهلايفيدالا الظنوقال جاعة بالتفصل برا أذ 
مااتفق علي هالمعشرو نفيكون حجةقطعيةوبين مااختلفوا فيه كالسكوق وماندرخالفدفيكون ححةنك]) !١‏ 

وقال البزدوى وججاعةمن المنفيةالاحجاع ضاف ب فاحياع الصحابةمئل الكتاب والخبرالمتواتر واجاع مرا 
بعد عنزلةالمشوو, رمن الاحاديث والاجاع الذى.. بق فيه لكلاف في العصمر السابق بمنزلة خي رالو اا 0 
ضيفي الكل أنهمايوجب العم العم فوذه مذاه ب أربعة © وتفرع عليها الخلاففي كونهيثيت باحبار| أن 

الآأحاد والظواهرأملافذهب المهور الى أنه لابثبت بهما قال القاضى في التقريب وهو الصحيح وذهر] أب 
جاعة ا كاخال 2 لحر إل حاد وقال دل الدليل على قبرط] | 
ف الععليات وأحات الور عن هذاآن اتا رالا حادقددل الدليل على قبوطاول يشبتمثل ذلك في الاح| | || 
فان لقنا دمها كان اللاقا بطرريق القياس ومح هذاالقول عبد الجبار والغزالى قال الرازى في المحصولل )أ 
الاججاع المروى بط ريق الا" حادححة خلافالا كثرالتاس لانظنوحوب العمل يهدحاصل قو جب العمل نا ألا 
0 رالظتون ولان الاجامتر 2 الما» ايج 0 كر د السنةولان] ١|‏ 


منزاة الظن ير 0 0 قال | م رام . 
(الببحث الرابع) اختلفوا فما بنعقد بهالاجاع فقال جاعة لابدله من مستند لان أهل الاحجاع لبس || أ 
الاستقلال باثبات الاحكام فوجب أنيكو نعن مستند ولانهلوانعقد عنغير مستدد لاقتضى اثبات :و: | . 
بعدالبي سلى اللمعليه وآ لهوسل وهوباطل وح عبدالبار عنقوم أندحوز ع م 
وخا ويم بعالله لاختيار الصواب من دون مستتد وهو ضعيف لأنالقولفيدين اللهلاجوزغيردلل 
د” معان امار في الحواز لافي الوقوع وردعليه بن ظاهر الخلاف في الوقوع قال الصيرني 7 
ا أنيقع الاحجاع بالتواطؤ وطذا كان تالصحابة لايرضى بعضهم من بعض بذلك بل يتباحثون ||| 
حتى أحوج بعضهم القول في لحلاف الى امباهلةفبت أن الا-جماع لابقعمنالاءندليل * وجعل الماوردى| بن 
0 الالهام دليل أملا وقد اتفق القائلون بأنه لابدلدمن نمستنداذا كانعندلا!|] 
واختلفوا فها اذا كان عن أمارة فقيل بالمواز مطاقا سواءكانت الامارة جلة أو خفية قال الزركدى 
فيالبحر ونص عليه العافعى كُوز الاحباع عنقياس وهو قول الجهورقالالروياتى وبدقالعامة أحانا || - 
وهو المذهب قال ابن القطان لاخلاف بين أححابنا في جواز وقوع الاحجاع عنه في قياس المنى عل || , 
0 الشبه فاختلفوافيهعلى وبين واذاوقع عن الامارة وهى المفيد للظلن وجب أن يكون الغان |أ) , 
صواباللد ليل الدالع العصمة إوالثاى) المنع مطلقا وبه قالالظاهريةوتمدين جر ير الطبرى فالظاهر يا[ 
0ن اتكارهالقاس وأمااين نجر يرفقالالقباسحجة ولكن الاجراع اذاصد رعنهل يكن مقطوما بمست| أ 
ا واحتج ابن القطان على بن جر يدبأنفقدوافق على وقوعهعن <برالواحدوم مختلفون فيه فكذاك القياس| || أ: 
ماده بأنخباار له حلاف القياس إوالمذهبالثالث) التفصيل بين كون 











||| أنه بعلى واستقرأهمن قول أ حدلقولهلايقهدعندى رجل لس هو عندى لعدل وكيف 0 


7 


اا ا 


الرابع) أنه لابجو زالاجماع الاعنامارة ولابو زع ندلالة للاستغناممهاعنهحكاء السمر قندىفي الميزان عن | 


شا كب وهو قادح فيانقلهالبعضم مق الاجاع على جواز زاتعقاد الاجباع عندلالة2: 6 احتاف القائلونحواز 


:نالجع عن دل يكين حجةفذعي لور رالىأنمحجةوحى ابنفورك وعبد الوهاب وسليم | 
2 عن قوم من أندلايكو نجنحة بد ثم اختلفو اهل على المحتهدا ن سحثء نستدالاجاعأملا فقال 


الا اير جب على الجتهد طلب الدليل الذى وقع الاحجاع بدفان لم رله ويل اليه كان ا 


أ ةالمسئلة مد قال أبوالحسن السهرلى ذا أجمعوا على حكوميعل أن أججممواعليامندلالة الكارفان أوغرة ا 


| ذا مه مهولا جمعونالاء ندلالةولا يجب معر فته بد 


عحث الخامس ) هل يعتبرفي الاجماع المجتهد المبتدع اذا كانت بدعتهتقتضى تسكفيره فقيل لايعتبرفيالاجماع | 


قال الزركهى بلا خلاف لعدم دخوله فيمسمى الامةالمشبودطمبالعصمةو ان ميعل هوكفر نفسهقالالصق 


الندى لوت كان لايمكن الاستذ لال باحاعناعلىكفره يسبب ذلك الاعتقاد لانهابم بنعقداحجاعناوحده على ١‏ 


٠‏ وانات كت ال د د رظانا فار على إن فاضت لكر شاتد بنرك كر 
لان قولهمعتبر في الاجماع لكونهمن أهل اال والعقدقالالهندى وهوالصحبح »* 


ىع لابعتبرقالالاستاذابو منصور قال أهل السنةلايعتبرفيالاجماع وفاق القدرية والخوارج والرافضة ١‏ 


وهكذا رواه أشمسعن مالك ورواء اماس بن الولدءن الاوزاعى ورواه أبوسلمان الحو زحاقعن عمد بن 


لسن وحكاء بوثو رعن أئمة الحدنث قال أبوبكر الصيرفيولا خرجعن الاجماع من كان من أهل العلم وان ١‏ 
لإ اخلفتبهم الاهواء كن قال بالقدروهن رأى الارخاء وغيرذلك من اختلاف آراء أهل الكوفة والبصرة | 


نأ اذا 00 : أهل الفقدفاذا قبل قالت الخطابية ية والرافضة كذام يلتفت الى هؤلاء في الفقه لانهم لبسوا من 


قا لابن القطانالاجماع عندنا اجماع أهلالعلمقاً ماه ن كان من 0 اءفلا مدخل له فيه قال قال | 


1 ا لامدخل لهم في الاجماع والاختلاف لانمم ل سن دل بينقاون عنه لانهم يكفرون 
لأسلفتالك: نأخذناعنهم أدل الدين:» ومن ٠احتا‏ رأث لايد بد الي أبوبكرالرازىومن خاب لقاضى 


ادي 
0 (اتولاتالك) انهلا ينعقدعليهالاجماع وينعقد على عيدء يعى انه حوز له مخالفة امرعداه الى 0 اليه 
احتهاده ولانجو زلاحدانيقإد 0 «الامدى وتابعه المتأخرون © 
| لازالقولالرابع)* التفصيل بينهن كانه ن الجتبدين المتدعين داعيةفلايعتبر في الا ماع وبين ٠ن‏ يكن 
"| ] داعة ف تبر حكا «إنحز 5 فوكتابالاحكام ونقله عن حماهير سافبممن الحدثينقالوهوقولاسدلانا تراعى 
| العقيدة قالالقاضى أبوبكر والأساد ابي اندو آنه لارسد حارف دن 0ك الفانن ون الاذنا 1 
| المبوروتابعهم امام الحرمين والغزالى قالوا لان من أنسكره لايعرف طرقالاجتهاد وابماهو متمسك 
| بالظلواهر فبوكالعامى 0 فة لدولا فاك أنهذاالتعلي ل يفيدخر وجمنعر ف القياان وأنكر الفيل 
|| با كانم نكثيرمن الا ثمةفائه كرو عن علم به لاعن حهلله قال النووى في باب السواك منقّ شرح 


1 | مسلمإن خالفة داود لاتقدحٍ في انعقاد الأجماع على الختار النىعلالا اك رن سر وال 32( 
المه,جل الفقها «والاصوليين أنهلايتدخلافهم لمم من جما ةالعوام 0 من اعتدهم فاتما ذلك لان مذهه ا 


ا اانا امفيانعقاد الاجماع والق خلافه وقالالقاخى وعبد الوهاب في الملخص يعتبر كا لعتبر 
خلافمن ين المراسيل ونع العمومومن مل الامرعلى الووب لان مدار الفقه على هذه الطرق وقال 


حكه قال | 


الاصل وحاطل كلام 
ا المطول أن بشدالتردد 
في الاختصاص وكلام 
التلويح وغيره يفيدعدم 
الاختصاص وقديطلقان 
على نفس المننى وعلى 
اطلاق الافط على المني 
ازا وزغمانهمن خطا 
العواممن <طا الخواص 
كاف التلويح( الى حقيقة 
وتحاز) يعنى أنه افكيم 
اليمالكندلا تحص رفبهما 
أذ هو قبل الاستء.ال 
لاوصف يواحدمنهما 
إن أر ]1 2 
بالقصل لتحصر فبهها 
(:فاطققاما )أى لفل 
(بقى في) حال (الاستعال) 
أومعةوهو اطلاقاللففل 
على المعنى وارادة فهمه 
]| منه قاله السيد ( على 
موضوعه) أى اللذوى 
|| كاهو المنادر من ذكر 
الوضع والبقاء ولقابلة 
ار ان ا 
الذى عبنه للدلالة عليه 


أ واضع الاغة شواءأفراده 
]| بالتعين او:ادرجه ف 


قاعدة من حيث انه 


موضوعه اللغوىاذقيد 

الحبثية مرادفي تعرربفت 

|| مالف بالاعتازفشمل 

0 

اللغة معنيين على الترتيب 

ا 0 ثانيهما 1 
لمعنى واحد ولم يضعوه 

لغيره لاحقيقة ولاجازا 

١‏ ]| ثماستعملوه فيهومااستعمله 

| الشارع في موضوعه 
اللغوى لاباعتبار مناسبة 














اللعنى. الفمرعى كلفظ 
الفشاره اذ كاه 
الشارع في الدعاه كذاك 
كابينتهها فيه في الاصل 
وخرج عنه اللفظ قبل 
استعمالهو للف ظ المستعمل 
0 
«شيرأ إلى كتاب فكل 
وا لذن حايقة ولا 
تجا زو اللفظ المستعمل في 
موضوعهالاغوىلناسة 
كل اذا 
اسستعملها اسار في 
اللطمام لس اسيك 
الغمزعى واللفظط اميل 
في غيرموضوعهاللغوى 
لمناسبته له فكل منهما 
محازفان قلت يرد عليه 
المشترك اذا استعمل ف 
معنبيه مثلا معا اذقدبق 
في الاستعمالءلىموضوعه 
مبع انديجاز عند كثير بن 
قلت لعل اللصنف يختار 
انه حقيقة م هوالمنقول 
عن الشافعى وغيره 1 
يقيدالموضوع في التع ربنم 
بالواحدكاقديتبادر من 
الاطلاق في مثل ذلك 
ونحرئ ذلك . سؤالا 
وجوابا في التعريف 
الثفىالاًى (وقيل) أى 
وقالبعضهم فى تعريفها 
(ما)اى لفظ ( استعمل ٠‏ 
فما)اى فى معنى (اصطلح) 
بينائه للمفعول ونائب 
فاعله قوله (عليه ) أى 
الك 
::اللفظ ويتعلق بدقوله(من 








ارون الحققونلايق...ون كلاف الظاهر بةوزنالانمعظم الغمريعة صادرةعن الاجتهاد ولاتنى النصوص] | 


بعشمر معشارها * ويجاب عنهبن منعر ف نصوص الشسربعةحق معر فتهاوتدبرا بات الكتاب العز 0 


في الاطلاع على السنةالمطورة علمبآن ن نصوص السريعة جمع جم ولاعي_ طم الاترك العمل بالا ره لقاسرا 1 
0 علبها كتاب ولاسنةولاقياسمقبول (وتلك شكاة ظاهرعنك عارها)عم قدحجدوافيمسائل كان 
فى م ترك انود دعليياو ل ار قع فيهذ اهب غيرع» نالء.لىها لادليل عليه البنة قليلة ! 
(لبسااس) اذاأدرك التايعى عصر الصحابة وهو 00 الاحتهباد تعد اجماعهم الابهم حكاه 
جماعةمن. »القاضى أبوالطيب ب الطبري والشييخ . اك وار عر العا وابن السمعاق 0 الحسن 
السميلى قال القاذى عبد الوهاب انهالصحيح ونقلهالسر خسى م كثرأحاى قال وطذا قال 
أبوحنيفةلايثيت اجماع الصحابةفيالاشعارلانا, برأهمااد اعم بىكان 5 'رهدوهو» 0 الصحابةثلا 
برشت أجماعهم بدونقوله والوجه فيهذاالقول اناد حابةعند لاس جنبدى م0 مبعض 
الامذلا كاباوقدسئل ا ر عنفرلضة ة فقال|سألوا ابن ع حبار ان مباوكان ان ا اراك ساوا 
مولانااطد ان 5 00 .دا لجالولدقا شارالىىهسروق فلمابلغه حوابا 
تابعهعليهوقال جماعة انهلا بعتر الم 0 ل ل لس في اجماعهم وهو مروى عن اسمعبل 
ابن عليةونفاة القياسوحكا السرم عن ابن خوازمندادواختارهابن ن برها نف الوحيز 1 وقبلان بلغالا بعى 


رت ةالاحتهادفيعصر الصحابة “موقعتحادثةفاجمعو اعليهاوخالفهم امينعقداجماعهموان 6 َ 
ا لاس انق را ضالعصر اعتدكلافهومن ل تبره لعتد خلافدوقال القفالاذاعاصرم وهوغر [ 

هدم احتهدففيهوجهان ابعندر 0 قال بعضهم انداذا تقدمالصحابة على ا<تهاد التابعىفهو محجوع ||| | 
ااا لمان قالالة” كارن بأنهلابنعقدالجماعهمدوته اختافواذ ان 1يشترطانقراض ا || 


أنكانه نأهل الاجتبادقبلاجماع الصحابة! يتعقداجماعهم والالم ريعتدحخلافهقالوهذامذهر الشافعى وا كار 
لمتكلمينو ساب ألى حنيفةوهى روابةء ا ن اشترط انقر اض العد مر قال لا ينعقد | جماع الصحابة 2 
مخالفتهوان بلغ الاحتباد حال انعقاد اجماعهم أو بعدذاك في عصرث قالوذهب قوم الى أنه لاعمرة عتخالفتهأما١‏ 
وهو مذهب بعض امتكلمين وأحمد بن حثيل فيالرواية الاخرى*# 

إالبحث السابعع) اجماع الصحابة -حة بلاخلاف ونقل القاذى عبد الوهاب عن قوممن المتدعة ان 
اجماعهم ليسربحجةوقدا ذهب الى اختصاص حجية الاحجماع باجماع الصحابتداود الظاهرى وهوظاه ركام 
أبن جمان في بحه وهذاهوالمشهور عنالاما مأحمدين حذبل فانهقالفي رواب ةأداودعنه الاجماع أن ينع ا 
ماحاءعن|النى صلى اللهعليه والهوسلموعن ن اصح بدوهوفيالتابعينخير وقال أ وحنيفةاذا أجمعت الصحابةعى 
شىء اند أجمع التابدون زاحمنامقال اوالحسن اسولىف أدب ادل النقلء نداودا اذأجممواعن 
كار 0 اعلى >> نجه ةالقياس فأختلفوافيه وقالابنوهب ذهيداود وأحانا 
الى أن الاجماع ابماهو اجماع الصحابةفقطوهوقول لاجو زخلافه لانالاجماع امايكر ن عن توقيف 
ار التوقيف»هفان قل فاتقولونفياجماع من بعد قلناه الاإنجو زلامريرن أحد حدما 
أالنيسى اللمعليه واله وسلم انا عن ذلك فقاللا تزالطائفتمن أمتى عل للق ظاهرين والثاقان نسعا 
أقطار الارض وكثرة العدد لا تمكن منضبط اقواطم ومن ادعى هذا لامخفى على أح دك ذبعيد 
(البحث الثامن 6 اجماع أهل المدينةعلى انفراده ليس محجةعند الهو ورلائهم بعض الامتوقال مالكاا 
أحمعوا يمت دجخلافغيرم قال الشافعى في؟ تاب اختلاف الحديث قال بعض أصحابنا احج ةوماسمعت أحدا 


ووه الامابدوأنذلك 0 وقال ار اما أراد الاي ينك واللشيور عا عن 











و 


الول 0 عى مارو ىعن مالكمن ححية اجاعأحل المدمةعل لىأن البيبع لشرط ط الير الاة ا 


١ 


ا نا 1 


يبرى من العيب ب أصلاعلمهأوحي لم خالغ فلو كانيرى أن اماع حجة تسم خالفته اا | 01 الطاء أى اطماعة. 


كد حية ماع أدحل | للدينةفها كان طريقهاانقل المستفيض كالصاء والمدوالاذان والاقامةوعدموجوب 
الز ةتف الخضراوات كاتقتضى العادة بأن يكو ني زمن التيى صق للةعليه وا لهوسلمفانه لوتغير عما كان 
:العلم فامامسائل الاحجتهادفهم وغيرهم سوا عوحكا الا ار م 
لقلغيرهم وقد أشار الغافيى الىهذافي القديمو رجح رواية أهلاللدينةوحكى يو: نس بن عبد الاع ىقال 
قا الات رو نو تسن أهل المدينةعلى ثى«فلا يد لفي قللك شك أنهالحق وقلماجاءك شى عغيرذلك 
لاتلتفت اللدولاتعاًبهب» وقالالقاضى عبدالوهاب اجاع أهل |؛ الملدينةعلى خمر بيننقلى واستدلالى فالاول 
علثلاثة رق منهنقل شر 00 من حبة ة الى صلى الله عليه 1 له وسلماماقول ل واقرار فالاول 
بم الصاع والمدوالاذان والاقامةوالاوقات والاجناس ووه والثائىنقلب المتصلكعهدة الرقيق وغيرذلك 
ب,أخذ الز كاةمن الأضراواتمع 5 تزرعبالمدينة وكانالتى دلىالله عليهوا. 0 
«الابأخذوزمنها قالوهذأ النوع من احماعهم اكه وتركالاخبار والمقابييس 
ا نتلافيين أحابنافيهقال والثاىوهو اججاعهممنطر بق الاستدلالفاحتاف ب 
عدها نهل 2 وهر قولأفبكر وأبيعقوب الرازىوالقاذى أبى بحكر وابنفورك 
والط ليالدى وأبى 
كد :: ثالتباأنه سج ةوليحرم -خلافهواليهذهب قاذى القضاة أبوالمسينينيمر قال أبوالعباس القرطى أما الضرب 
الاوك فينبغى أن لامختاف في لانهمن باب النقل امتواترولافرقبينالقولوالفعل والاقر اركلذاكنق ل حصل 
لاا 00-7 و جم غفير تحيل العادة علييم التو اطؤعلى خلاف الصدق ولاش كأنما كانهذاسيله 
ا من رالا احادو الاقيسةو الظواهر » مقالو النوع الاستدلالىانعار ا اولى عند جمبور 
ان ال ا الىأنه ول اميم يك ولس بصحيح لان المشهودله بالعصمة 
جماعكل الامةلابعضها»«و أجماع أهل الحر مينمكة والمدينةوأهل المصر ين البصرة والكوفة لد رمحجةلانهم 
0 ش الامتوقد زعم بع ض أهل الاصولأن أجماع عل الحرمين والمصرينححة ولاوحه لذلكوقد قدمنا 
قولمن قال ححيةاجماع أهلالمد بنةفنقالبذلكفهوقا اليججيةاجاع كر انر 
قال القاضى واماخصواهذه المواضع يعنى القائلين ححية اجماع أهلبالاعتقادهمتخصيص الاجماعبالصحابة 
ا وك انتهذه الملاد مواطن الصحابة ماخرجمنها اد قالالزركقى وهذاص ربح بأن 000 
.مو افيكل عصر بل في عصر الصحابةفقط قال الشيخ أبواسحق الشير ازىقيلانالخالفأرادزمن| 
ده لواجتمع العاماءفيهذ البقاع وغير ان ا 1 7 
إيضا أن ا جماع الخافاءالاربعة ليس يحجةلانهم بعض الامة وروىعنٍ 0 ار وك 
الىان أجماع الخلفاءالاربعة ليسريحجة لانبمبعض الامةوذهى بض أهل الم ا 
الدلقرلة دلى الله عللهوا لدوسلم علبك ذه 3 وسنةالخلفاء الراشدينوقوله اقتدواباللذين من بعدى أ 
بكر وعمر وهاحديثان صصحان ونحو ذلك ف« وإحت بأنف الحديئين دليلاعلى انهم أهل للاقتداء بي ملاعلى 
انقوطم ححةعلي غيرهمفان الجتبدمستعبد بالبحث عن الدليلحى يظور لذما.يظنهحقا ولو كان مثل ذلك يفيد 
| ححيةقولالخلفاء «أوبعضهم لسكان حسديث رضي تلاءتى عارذ لان دف درل بتي 
وحديث ل 0 


كالتجوم :بأ ايوم :اقتدن م اهتد يت يفيد ححيةقولكل واحدمنهم وفيهمة المع روف لانفي ر-الهعبدالرحم العمى 
تت ا ا ا ا 20 


2 و9 -ارشاد الفحول) 


الخخاطةبذلك اللفظبأن 
عينته للدلالة على ذلك 
المنى بنفسهسواء افردته 


بالتعيينأوادرحته فيقاعدة 


)و أنليبق) في الاستعمال 


' (علىموضوعم اللغوى 


على موضوعه اللغوى 
د 


كلظ أسداذا استعملته 


أهل اللغة في الميوان 
المفترس أوعلى موضوعه 
التعرعى وهو المققة 


الفرجوالاهرىو أ ركونهمذهبالمااك ثانيها انهم رح جح وبدقالبض أحاب الشافعى أ الشمرعية(كالصلاة)أى 


١‏ كلفظصلا :ذا فيه 


ا 
ا 


ل الشمرع (في اطيثة 
ا مخصوصة)العروفةبين 
الفقباء (فانه) باعشار 
استعماهم ‏ حققة 
لصدق 0 التعريف 

عليه وان لم ( يبقعلى 
موضوعه اللغوى وهو 
الدعاء نخير ) لا اطيئة 
المخصوصة لان عدم 
بقائه عليه انما ينافي 


1 اأكونة حقيقة لغوية ولا 


ينافي كونهحقيقةشرعية 
أوعل موضوعه في 
العرف سواء فبه العرف 
الخاص وهو ماتعينناقله 


٠‏ أأوهواطقيقةالاصطلاحية 


كالفاعل للاسم المرفوع 
عد الحاء اوالثرف 
الغاء وهو مام تعن 
ناقله وهو اقيق ةالعرفية 
(و) ذلك مثل لفظ 
(الدابة اذا استعمله أهل 











العرف العام ومنيم اهل 


اللفظ باعتباره كا هو 
ظاهر لذات الاربع) 
القواثم . من الانفس 
(كالجار) كك ب" 
رار 
كونها ذات الاربع والا 
فلو استعملوه في ذات 
الاربع باعتبار عموم 
كونها تدبعنى الارض 
كان حقيقة لغوية كاهو 
ظاهر 7 ن كالامهم لمقائه 
ف الاستعمال على موضوعه 
اللغوى (فانه اى لفظ الداية 
ا 0 
دن ا 
(ببق) في الاستعال(على 
موضوعم)الاغوى(وهو 
كلما)اى حيوان (بدب 
على الارض ) أى هذا 
المفبوم الكلى الصادق 
علكلنى ء بتصفبالدي 
ات > ان 
الأطراد والطاد, أن 
لايعتبر خصوص الارض 
ولاخصؤص الدب ولا 
الكون بالفعل بلمطللق 
الانتقال' بالقوةفندخل 
حيوانيزحف أولم بقع 
ادل الشركة 
ملافا فا وك اك 
بمؤيده في الاصل شرج 


حقيقةولامجازاوالذى 
امتعملفي غير مااصطلح 
عليه منامسة للا اصطاح 





ا من الاحّالات 4 





7 


ار | 


واه وم ضعيفان جدابل قال 0 عه الرحيم كذابوقال البخارىمتروك وكذاقال أبوحات 
واطوف لضن ىفيها حمزة النصبى وهو ضعيف جداقالالبخارى متكر الحديثوقال ابن معي نلايساوىفا-ا 
وقال ابنعدىعامة مرو اترحو ةروق الكالين طريق يلين زبدوهوحوول:دوذهب الهو رأيمًا 4 
الله أناجاع العترة وحدهاليسربمححةوقال تالز بديةوالاماسةهو ححة واستداوابقوله (اعاير بداللهليذهى : 
ع الرجس 0 الييت وبطررك تطبيرا ( والماً رحس فوج ب أنيكونوامطهر بن عنهيوأحيببأن 
سباق الك به يفيد أندفي نسائهس اللدعليدوا | اك هذا ا لل الصحيح ا 
تزلت قف على للدم وو نيم الكلام ف هذافي تفسيرنا الذى سميثاه هفتح القدير فابرجع ال أليه 
ولكن لاتفاكاأز كون الما رحس لابدلعليهلغةولاشر ع فانمعناءفي اللغة القذر ويطلق فيالشرع 
فيالعذابكاني قوله س.حانه (انه قدوقع علب هن رب؟ رحس وغضب) وقوللإمن رجز أليم)والرجز الر جنا : 
واستدلوامئل قوله (ق للا أسأ لكم عليه أجر | الاالودةفيالقر فى ) وبأحادديثكثيرة جدا تشتمل على مز بد| ل 
شر فوم وعظم فضلم ا على ححية بة قوطم وقد أ ناستدلبهاعلى ذلك وقدعر فناكفي حي | ١١‏ 
احراع عل ال ا ا على القول نححيةبعضها ارله 


| ( البحث التاسع6اتفق القاثلون محجبة الاحجاغ أنهلابعتبرمن سيو جد ولو اعتبرذلك1 يكنم جاع الاعند 


قيام الساعةوعند ذلك لاتكليف ذلايكرن قٍِ الاحراع فائدة وقد روى لاف فيذلك ع نأىعيسى الوراق 
وأف عبد الرحمن ن الشافعى م 1 الاستاذ أبو منصور *# 
(البحث العاشر) اختافوا ه ليشترط انقراض عصر أعل الاحاع فى حجبة جاعم أملافذهب الجورر 
2 وذهب حجاعة من الفقباء ومنهم أحه ن حتبلوجاعةم نالتكلمين منهم الاستاذابوبكر ن| 
سر قبل اذكان الاجعبلقول ل لل دما فلا يشترط وان كان الاحماع بالسكون 
ن مخالفة القائلفيشترط روى هذاعن أى على د وقالالمونىانكانء نقياسكان شر طاو الافلا» | ا 
(البحث الحادى عشر) في الاحجاع كن ا ل ال ل ا 
الجتبدين من أهل ذلك العصر فيسكتون ولاابظهر منهم اعتر اف ولااتكاروفيهمذ اهب (الاو (ول) أنكليس باحياع 
ولاحجةقاله داودالظاهرى وابنهوالم رتضى وعززأه القاضى الى الشافعى واختارهوقالانهاخر أقوالااشافى 
وقالالغزالى والرازى الآ مدى إنهنص الشافعئ في الحديد وقال النجوينىإنه ظاهر مذهيهلاوالقول الثاق) 
أنه احراع وحجةوبه قالججاعةمن الشافعية وحماعةمن أهل الاصولوروى هودن الشافعى قال الاستاذ 
5 ن اختاف أصابنا 0 8 عاتقاقهمعلىو 5 ل و 00 0 اوها 


قو 0 استدل القائاو 0 0 م تم ظاهر في الموافقةاذ, ع ا مع اعتقاد الخائة 
عادة فكان ذلك محصلالاظن بالاتفاق وأأجيب' باحئال أن يكون سكو 00 الانكار لتعار ذلا 
بي تلك الحادئة| ثانا ونفيا الراكوطمل نه أوحردلة 


الادلة عنده 0 لعدم حصول مايفيده الاحتهاد في 


(القول الثالث ) انه حجة وليس باجماع قاله أبوهائم 0 عند النشافعي كا ساف وبدقال 
الصيرفي واختارهالا مدى قال الصؤ الهندىوام ل اث ا 0 
و يمكن القول به كالاحماع المروى الم ماخر 

القول الرابع) انه.اججاع بشمرط انقراض العصر لانه بعدمع ذلك أن بكرن ا به 











ه/ 


ل 2022572 72207 
1 أبو على الحبائى وا حمدفيروايةعنهونقله ابنفوركفيكتاب(١)عن|‏ كثر | صحاب الشافعى ونقلهالاستاذ 


ب ماهر البغدادىعن الحذاقمنهم واختاره ابن القطان والروبانى قال الرافعى انهأصح الاوجهعند أسحاب | 
بخان وقالالشبخ ابو اسحق الشير ازىفي اللمع انهاللذهب قالفأما قبل الانقراض ففيهطريقاناحداها 
له انس ححة “قطعا والثانيةعىوجيان* ٍ ا 
ول الخامس» انهاجماع ان كان فتيالاحكا وبه قال ابن أى هريرة 5 حكاه عنه الشيخ |بواسحق 
اللوردى براقم اانا السمعان وال مدئ وابن الا جب ووحههذا القول|نهلايازءمن صدوره عن اك 
ن بكون قاله على وجه الحسي وقيل وحبهه أن الاك لابعترض عليه في حككه فلا يكون السكوت 
ل الرضا ونقل ابن السمعانى عن ابن أى هريرة أنه احتيج لقولدهذابقولهاناننحضمر مجلس بعض الحكام 
تراث بقضون حلاف مذهنا ولانتكر ذلك علهم فلا يكون سكوتنا رضامنابذلك» 
زول السادس)» انه اجماع ا قروو لاما لفان 
ر من الاك يكون عن مشاورة وحكاه ابن القطان عن الصي رفي 
ول السابع ): انهان وقع فيثى يفوت استدرا كدمناراققدم أواستباحةفرج كان اجماءاوالافوو 
: وفي كونه اجماءا وجبان حكاه الزركشى ولم ينسه إلى قائل # 
٠‏ القول الثامن)» ان كان السا كتون أقل كان جماعاوالافلا قدا كران ارك ف لك دز 
خنى عن القافى قال الزركقى وهو غريب لابعرفه تابه يد 
(١‏ القوك التاسع »ه ان كانفي عصر الصحابة كان اجماعا والافلا قال الماوردىفي الخاوى والرو باق في 
ران كان فيعصر الصحابة فاذا قالالواحدمنهم قولا أوحك بهفامسك الباقون فهذا ضربان احدهاتما 
,بوت استدرا كهكاراقة دم واستياحة فرج فيكون اجماعا لانهم لواعتقد واتخلافهلاتكروهاذلايصح 
1 0 إشتراع درك كريد ران كن تهالابفوتاستدرا كه كان ححة لان اق لالرج ع نغيرثم 
وني أونه اجماعا بنع الاجتهاد وحبان لاككابنا أحدها يكون اماما لايسوغ معهالاجتهاد والثائىلايكون 
جماعا سواء كان القول فتيا اوحك) على الصحيح مد 
«القول العاشر )هأن ذلك ان كانما يدوم ويكرر وقوعه والخوض فيدفانهيكون السكوت اجماءاوبهقال 
على ا لك اناف امنخول الختار أنهلايكون ححةالافي صورتي نأحدهاسكوتهموقد 
قلع بين يديه قاطع لافي مل ةالقطعوا الدواعى تتوفر على الردعليهالثانى مايسكتون عليه على استمرارالعهمر 
تكون الواقعة حي ثلاببدى أحدخلافافاما اذاحضروا حلسافأًفتى واحد وسكت انر ون فذلك اعتراض 
ون المسئلة مظدونة والادب يقتضى أن لابعترض على القضاة والمفتين هد 
#( القول الحادى عشس)» انهاجاع بشسرط افادة القرائن العل بالرضاوذلك بأنيوجدمنقرائنالاحوال 
مابدل على رضا السا كتين بذاك القول واختار هذاالغزالى في المستصى وقال بعض امتآخ رين أنه احق 
الاقوال لان افادة القرائن العم بالرضا كافادة النطق لدفيصير كالاجاع القطمى .هد 
#(القول الثاى ععسر)» أنهيكؤن ححة قب لاستقر ار اللذاهس لابعدها فانهلاأثر السكوتلاتقررعندأهل 
الذاهب من عدم اشكار بعضهم على بعض اذا أفتى أو>ك بمذعبه معخالفته لمذاهبغيره وهذاالتفصيل 
لابدمنةعبى جميع المذاهب السابقةهذافيالاجماع السكوى اذا كانسكوتا عن قول #وامالواتفق أهل الل 
والعقد على عمل ولم ,يصدرمنهم قولواختافوا فيذلك فقيل ان هكفعل رسوا اناكو استعليدو الدوسيلان 
العصمة ثابتة لاجماعهم كشوتباللشارع فكانت أفعاطمكافعالهوبهقطع الشبخ ا بواسحق الشير ازى وغيره 
وقال الغزالى فيالمنخولإنه الختار وقيلبالمنع ونقله الحونى عن القاضى اذ لايتصور تواطؤقوملاتحصون 


١‏ قولك في كتابعكذا بالاصل وامله سقط من المبارة اسم آلكتاب 


از وكذا الذى 


|| استعملفي)اسطلح عليه 


لامن حيت |نهاصطلح عليه 
بل تاعتبارمناسبة لقيرما 
اصطلح علي هكلفظ الصلاة 
اذااستعملهالشارع جريا 
على اصطلاح ,اللغة في 
الهيئة لناسستها الدبعاء مير 
لاشماطا عليه ات 
ملاصطاح عليه فم يظور 
كلظ المشر كاذ استعمل 
في أحدمعنييهلامن حيث 
نه اصطاح عليه بلمن 
حيث انهلازم ب للمعنى 
لخر مثلا أوباعتبار 
حب غير الب التى اعتيرت 
فما اصطلح عليه كلفظ 
لدابةاذااستعملهاللغوى 
إذات الاربع باعشار 
خصوص كونها ذات 
لاربع ( والنجازما )أى 
لفظ ( تجوز) بالبناء 
للمفعول أوالفاعل (أى 
تعدى)بالوجيينفلادور 
(بمأى ف الاستعمال (عن 
موضوعه)اىكلموضوع 
لهلغوى تعد يا مييجابان 
يكون لعلاقة بينه وبين 
موضوعهاللغوىغر ج . 
بقدالاستعمال ماوضع 





وستعمل وما بوضع 
اس ةا 
موضوعه لغير علاقة 


كالافظ فليس ثىمنها جازا 


كا أنه ليس حقيقة وما 
استعمل فيموضوعهاو 
احد موضوعيه ل 


موضوعاتهفانه حقيقةفان 


اقلت بردما | ستعملهالشارع 


مثلايموضوعهالاغوى 














لعلاقة ببنه وبين معناه 
العمرعىكافظ اأصلاة اذا 
اكماء ف الدعاء شر 
لاشتمالاطيكةالخصوصة 
عليعفاتدجازمع أنه يتعد 
بدعن م.وضوعهالاغوى 
قلت الكلام ىّ المجاز 
امراك ثالذلك حلافه 
فانقاتيردمالووةمهذا 
الاستعمال من لغو 0 با 
على اصطلاح الشارع قلت 
بعدااتسلي لان أنهذا 
جازلغوى بلهوشرعى 
ولو حم فان قلت اذا 
استعمل اللفل في حقيقته 
ار 
حقيقة وحازا باعتبارين 
على 0 ذلككا 
يعم من جع الجوامع 
وشر حودلا شارح فيردءلى 
التقدير بن لانه محا زمطلقا 
أومن وجامع أنه ,تعدبه 
عن موضوعه لانه مستعمل 
فيموضوعه ايضا قات 
قدتعدى باع ان موضوعه 
في اعملةلانه مستعمل في 
غبرموضوعهاً إيضاوفيهذا 
الوا نغ رلانه ف 
قوثنا السابق أى كل 
ا 
اليغفياخراجمااستع.ل 
فى احدمعتبيهاومعانيه 





قالة مسعيل قٍِ غير 
موضوعهفي تمع انه 
حقيقةكاتقدمفلياً دلو 
(هذا)التءر سف للمحاز ا 
مبى(عل | ع الا ل ا( 
المعرف بالتعر , ف ٍ 
الاوك 0 للحقيقة ) | 


7 


ل 
| عدداعل قعل واحدمن غير رباب() فالتواطو علمغرمكن وقبل اندم نولكندمهول ل على الاباحة -أ 


0 الندن 1 والوجوب وبدقال الحوينى قال القرافي وهذا تفصيل حسن وقيل انكل فعل خر 
رج ليان أومخرج ا -لاينعقدبهالاحجماع وبدقال ابن السمعانى بد : 
( الحث الثلق عشر »” هل بحوز الاجاع على ثىء قد وقع الجاع على خلافه فقيل ان كان الاح إلنا 
اناق ن المحمعين على ال ل تم ظبرطممايوجب الرجوع عنهو أ جعوا 
0 طمفنئى جواز الرجوع خلاف مني على الخلاف المتقدمفياشتر اك الا.ما 
ن"اعثيره جوز ذلك ومنلم يعتبره لممجوزه أمااذا كان الاجماع من غيريم فنعه امهو رلانهيازم تصاد 


ا ل ران ّ اللهالبعمرى قال || راذئوهو الاولى جد واحتح اجنمبو ان الاجاع -. 


قلخ رك اججاع اخر مخالف لدوقال أبوعمد للهةالبصرى إن هلاربقتضى ذلك لامكان تصور كوا 
حد<ة الى غانةم ى حصو اماع أذر قالالصفى الطندى وماخذ أى عند الله قوى ا ار السلا 
فيأداب الجدللهفيهذءالثلقان اذا أجءت الصحاد باعىقول ثم أجع التابعون على 0 آخر فعن الشائم 
جو ابان(أحدما)وهوالاصح أنهلاجوز وقوع 5 نالنى صل اللمعليهوا لدوسم لعن أن أمته لال 
على ضلالة(والثاق) أوصح وقوعدفان مب ب على التابعين اارجوع الى قول الصحابة قال وقيل ان كل واحلا 
من ماحق وصواب على قو لمن بةولا نكل حتبدمصيب وليس له لشى *أنبى 0 
١‏ إبحث الثالث عشير ر)فيحدوثالاجاع؛ بعد سبق الخلاف قال الرازى في الحصول اذا اتفق أهل العمم| لأ 
الثاوعلى لل ال العصر الاولكان ذلاك احماعا لاتهوز ز مخالفته خلافا لكثير من اللتكدين وكثير را 
الفقهاء ااشافعية والخنفيةوقيللهذه المسئّلةءى وحرين (أحدهما) أن لايستقر الخلاف وذلك بأن يكون أهلا : 
الا<تبادفي هبلة النغار وا م تقرط قو لكلاف الدحابةرذى اللهتعالعن في قتالمانعى الزكاة واحجاع,)| ) 
عليهبعدذاك فقالالشيخ بن اسحق الديرازى في اللمع صارت المسئلة اجاعية بلا خلاف وحكى الحوبوا . 
والهندى ان الصيرفي خالف في ذلك (الوجه الثانى) ار ىع فقال القاذضى أو أذ 
| بالمنع واليعمالالء ال ونقله ابن برهان في الوحيزعن الشافعى وجزمبه الفبخ 0 اسحق في اللمع ونقل 


0 ّ عن كثر أهل الاصو لالخو ازواختاره!! 0" مدىوقيل بالتفصيل وهو اجو ازفما كاندليل خلا ءا 
| القاطععقليا 0 ولاه مان مسرن 0 21 وبذلك حرم 


الماوردى والروياق فأمالووقع الخلافيينعصرثمماتتاحدى الطائفتين من التلفين وبقيت الطائنا 


' الاخرىفقالالاستاذأبو اسجق إنهيكون قولالماقين أججاعاو اختاره الرازى وا هندى قالالرازىفيالحصولأ 


لانباللوت ظمراندراج قول ذلك القسم وحده تحت أدلةالاجماع ورجح القاضى في التقريب انه لابكوزأ 

اجماعاقاللاناليت فيح الباق الموجود والباقون م بعض لاله لا كلها وجزم به الاستاذ ألو منصور] 
ابغدادىفي كتاب الليدل وكذاالحوارزمى في السكافي وحكى أبوبكرالرازىفيهذه امسثلةقولاثالثافقال] إلى 

انم ااعروالم الك لاف صارح<حةلان قو كالطا ثفةالمتمسكةباط قلا اومنه زمان وقدش,دت ببطالانقول ا 

1 التركة فرج أن بتكون قوط ساححة وان سوغوافيهالاحتهاد لميصراجماعالاجماع الطائفتينعلى ا 

تسويغ الخلاف + 

(البحثالرابع عهمر) اذا اختاف أهل العصر فيمسئلةعلى قولين, فبل موز لمن بعدع إحداث قول ثااث 


ا | اختلفوا فيذلك على أقو اليب 


(الاول) اللنع مطلقا لانه كاتفاقهم على أنهلاقول سوىهذين القولين قال الاستاذ 0 منصوروهو قوللا 
00 كذابالاصل ولعله من غير ا حاب 











: /0/ 
برقال الكياإنه الصحيح وبه الفقتوى وحزم به القفال الشاثى والقاخى 
الدبف ولتحكباخلافه الاعننءض التتكلمينونحى ابن القطان الخلاف فيذلك عن داود يد 
قلا 0 ازمطلقاحكاه ابنبرهان واب نالسمعاق عن بعض الحخنفية والظاهرية ونسبه جماعة منهم 
ذى عياض الى داودو انكر ابن حزمعلى من نسبهالى دا ويد 
اتات انذلك القولالخادث ب تعد ونان ارم مله رفعهما لم جز احداثه والاحاز وروى هذا | 
تفص ل عق ٠‏ الشافع بى واختاره دري دن ٠‏ أصحابة ور ححه حماعة من الاصولين منهم ابن ا ١‏ 
“دلوا بن القول اماد ثالرافعلقولينخانفااوقع الا جماع عليه والقول الحادث الذىلميرفعالقولين | 
, تخاافطما بلموافق لكل واحدمنهمافن يعض الوحوه * : 
ال الاختلاف على ةولينالاختلاف على ثلاثة أوأربعةأوأ كث رمن ذلك فانهيا قفي القول الزائدعلى الاقوال 
0 خنافوافيهامايا في القولالثالث م نالخلاف د ثم لابدمنتقبيدهذه المسئلةبأنيكون الخلاففيها على 
: ا كثر قداستقر أمااذالمستقرفلاوجهلامنعمن احداثقول ار 
الببحث الخامس عشير ) اك لايل 0 ارا 0 فهل نحوز 1 
رمن غير الغاءللاءول أواحداثتأ ويل غير التأوبلالاودفذهب امهور الوا زذلكلان الاجماع 
اختلاف|*-اهوفي > على الثنىء م بكر ذ هكذاوأماالاستدلالبالدليل|والعملبالتأويلفليس من هذا 
بقال ابن القطان وذه ب بعض أحابناالى أنه ليسلنا دمر ج عن دلالتهم ويكون اجماعا على الدليل 
فى > د وأجيبعنهباً نالمطلو ب من الادلة أحكامهالا أعباتهانعم) ان أجمعو ا على نكا رالدليلالثاى 
ييز احداثهتخخالفة الأجماع وذه يعض أ أه ل العر الىالوقف وذهبابنحزءالى التفضيل بين النص فيحجوز 
استدلاليدو, بين غير مفلاو زاحداثهوبين الحفى فيجوز لواز اشتباهه على الاولين قال ابو الحسين 
ان يكونفيحةمااستداو ال در اعليهوقال سام الر ازى الاأنيقولوا لس فيها دليل 
«(الذى ذ كرناه فيمتنع # وأمااذاعللوا لك بعلةفبل حوزن بعدم أن يغلله بعلة أخرىفقالالاستاذأبو 
نصوروسليم الرازىهىكالدليلفيجو از احدائهاالااذا قالوا لاغلة الا هذه أوتسكون العلة الثانية مخالفة 
الف ضار تتكود سبق الثانية فاسدة»# 
اح ثالسادس عشسر) :د ه لمكن و جود دليل لامعارض له اث 


ان لعدثم احداث 





رك 0 الاجماع في عدم 


اسان 
0 وعدمدان كان خالفالهواختارهذاالا “مدىواين الحاحت ب والصفى المندى 


5 قبل :اموا زمطلقاو قل بالمنع مطلقا قالالرازى ف المحصولبحوز اث شتراك الامة فيعدم العم بمالميكلفوابه 
نع ركرك الى ءادا كان صوابالميازممناجماعهم عللهحذور * رااان تراارا ‏ و عل 
0 ال بذاك اذى لكانعدم 000 ب اتباعمفيه<ى: بر متفصيل الع يدقال اررق 

١‏ حرهماثتان (احداهما)ه ليوز اشتراك الامة في الحبل بعالم يكلفو ابدفيه قولان(الثانية) ه لمكن 
حوا 0 ابل لامعارض له وتشتر 2 الامةفي عدم العلم بهيهو أماذ كرو احدهن المجمعين خب راعن ال سولصلىا 
نأ إالتعليةوا و لهوسل بهبديصحة الك الذى انعقد عليه الاجماع فقالابنبرهانفي الوحيرًانوجب عليه تر العمل 

ْ لحديث وقالقوم انذلك يستحيل وهو الاصح من الذاهب فان الله سبحانه عصم الامة ات 
ذا في الخادئةولولاذلك خر ج الاجماع عن أن يكون قطعيا وبناه في الاوسط على الخلاف في انقراض العصرز قن 
لليس بشمرطمنع ال رجوغ ومن اشترط جوزهوالخهورعلالاول لانه يتطرق الى الحديث احتّالات من 


أبو العليب الطبرى والروياق | 


أى فيمقابلته وباعتباره 
(وعلى ) الممنى ( الثال) 
امعرف2 بالتعريف 
الثلى طابقال تعريتف 
الجاز (هى أى الجاز 
(ما) أى لفظ (استعمل) 
اسنتفنالا تحاما 
هو التبادر (في غيرما) 
1 المعنى الذى أئ 0 
ممنى( اصطلح علي أى 
على انهلذلك اللفظ(من) 
اماعة(الخاطبة ) بذلك 
اللفظ من حيث انهغيركلما 
اصطلح عليهمن الخاطة 
عخرج الافظ المهمل وما 
وضع ويستعمل وما 
ست لاسا اتا 
كالغلط فلس ثشىء منها 
حازاكاأنه ليس محقيقة 
ومااستعملفما اصطلح 
عليه فانه حقبقة ودخل 
فمايظهرالمشتركالمستعمل 
فأحد معنيه لاباعتيار 
انهمصطاح عليهبل باعتبار 
مناسيته للمعنى الإخر 
وعلاحظةذلك ادل 
(والمقيقة ) أى اللفظة 
لمسما تبهذ الاسم اصطلاحا 
ل 
(إمالئ يدان الى 
ان(وضعها) لذلك المعنى 
الذى استعملتفيه زأحهل 
اللغة ) والمتنادر منها لغة 


العرب وتحتمل المعنى الاعم 


أذليقية اللغات أوضاع 
خارحة عماياى أيضًا 


وكالاس أ ىك بم الاففل 





١‏ اعنى لفظ اسدؤاثهموذضوع 
|[ فاللغة (للحيوان المفترس) 
ا الذىمن شآنهالافتراس 


لأنسخ والتخصيص مالاتطرق ١‏ الات ماع 2 
(اللحث السابع عشر» لااعتبار بقول العوا مم ف الاجباع لاوفاقا ولاخلافا عَنْكَ امبور لانهم ليسوا دن ا 








كن الافتراسثابتلغير 
الحموان المشهور الاأن 
يراد بالافتراسمالابوجدا 
را اف 
الافتراس فيه دون 
دراه الافرن 
ا 
كل مفترس ولذئب 
والكاب العقور ( واما 
شرعية بأنوضهها) لذلك 
تانشك 
فيه (الشارع )لم 
هَل اهل الشمرع 
على طر شه ماقبله لان 
ماوضعه أهل القبرع 
دون الشارع عرفية 
لا شرعية وم يقل فما 
قبله واضع اللغة لان 
تجرد واضههااذا كان 
هو الله تعالى لإبصحح 
نسة الموضوع لاهل 
اللغة بل لابد فيخةتلك 
النسبة م ن تعلق الوضع 
جهمفاذ اضافدالهم وهو 
شامللوضع اللتعالى م 
لان وضعه طم - 
اضافتهالييم حكاواطلاق 
الشارع عليهتعالىان أراده 
بدواومعهصل اللمعل4و سَِ 
لعإهعلى الول بعدم 
التوقيف(كالصلاة)اى 
كلفظةصلاة فانةموضوع 
عند: الشارع (العبادة 
ل 
سبق باطيئة الخصوصة 
(وأماعرفيةبانوضعها) 
لذلك الممنى (أهل العرف 
العام) قضية المقابلة ‏ بما 
يتاك المراديهه الا يسا 
لطائفة معينة وتقدم 


ا اهل النظر فيالشمرعيات ولايغهم ون الحجةولايعقاون البرهان وقبل يعت قوط لانهمم نجلة لا" متواعا > الأنا: 
قول الا متحجةلعصمتهادن الخد أ ولايختنع انتكون العصم ةليع الأمة عالباوجاهلباحكى هذا القول ا,1ا 
الضباغ وابنبزهانعن بعض المتكلمين واحتاره الآ مدىونقله الحو ينى وابن السمعاى والصئى الطندى عر 
ا القاضى أ بكرم: قالفىمختصر النقريب فان قالقائل فاذا أجمع الأمة على حم من الاحكامما محصل ف 
أتفاق الخاص والعام كوجوب الصلاة والزكاة وغيرهافاهذا سبيله يطلق القول بأ نالامة أجمعتعليهوأ, | 
ما اجمع عليهالعاماء من احكام الفروع الى نهذ عن العوا.فقد اختاف احابنا فيذلك فقال بعضهمالء. افا 
يدخاون في حك الاجماع وذلك أممو ان لميعرفواتفاصيل الاحكام فقدعرفواعلى ابلة نما أجمع عليدعنا أ 
الامةفيتفاصيل الاحكامفبو مقطوع به فهذامساهمتمنم. في الاجماع وان لميعامواعلى التفصيل ومن أصوايا 0 
من زعم لايكونون مساهمين في الاجماع فانه ائها يتحقق الاجماع في التفاصيل بعد العليها فاذالم يكون اللا 
عالين جه فلا تحق ق كوم من اهل الاجماع «دقال أبو الحسينفي المعتمد ا ختافوافى اعتبارة ول العامةفيالمى !| ا 
الاجتهادبه فقال قوم العامة وانوجب عليه اتباع العلماء فان جاع العاماءلايكون حجة عل اهل العصر سد 
لانسوغعخالفتهم الابأن يتبعهم العامةمن اهل عصرم فان لميتتعوم لبجب على اهل العصر الثالى من العليا 7" 
اتباعهم وقال اخرو نبلهوححةمطلقا وح القاضى عبد الوهاب وابن السمعانى ان العامة معدير ةفى الاجا] / 
في العامدون الخاص م قال الروبائىفي البحر ان اختص بمعرفة الك العاماءكنصب الكو ات وتري نام 2 
ل اومتها وخالتها لمبعتير وفاق العامةمعهم وان اشتركفيمعر فته الخاصة والعامة كاعداد الركعات وتم ما 2 
بنت البنت فهل يعتبر اجماع العوام معهمفيه وجبان امم الايعتير لآن الاجماع انمايصح عننظر واحتاد| | 
والثاى ربعم لاشتر اكه فيالعي بدقال سلم الر ازى اماع الخاصةه ليحتاجمعب فيه الى ا جماع العامةفيهوج | 
والصحيحانهلاحتاج فيهاليهم قال البو بنى حك ال ةلدحك العاعى فيلك اذلاواسطة بين المةإروالجتيديد 
#(فرع)* 00 
اجماع العوام عند<اوالزمان عن حتبدعندمن قال بحوازخاوه عنههل يكون ححةاءلافالقائلون باعتبارم 
في جماع مع وجودانجتهدين يقولون بأن الجماعبم حجة والقائلون بعدماعتبارم لابقولون,أندحجة وأما 
من قال بان الزمان لايجلوعن قائمبالحجةفلا يصح عندههذاالتقدير ب 
#(الببحث الثامن عشر)»الاجماع لمعتبر فيفنون الم هوا جماع أهل ذلك لفن العارفين بددونمن عداه, 
فالعتبر في الاجماع في المسائل الفقبية قولجميع الفقهاءوفيالمسائل الاصولية قول جميع الاصوليين وفي 
اللسائل النحوية قول جميع التحوبين ونحوذلكومن عدا أهل ذلك الفنهوفي 2ك العوامفن اعتبرم 
في الاجماع اعتبر غير أهل الف نوم ن لافلاوخالف#_في ذلك ابن حى فقالفيكتتاب الخصائص انهلا حسجةفي جما 
اتحاة قال الز ركعى في البحر ولاخلاف في اعتبار قولا تكلم في الكلام و الاصولى في الاصول وك واه 
يعتبرقولهاذاكانمن أهل الاجتهاد فيذلك الفن وأماالاصولى الماهر المتصرف فيالفقهفئى اعتبار خلافه 
في الفقه وحهان حكاما الماوردى وذهبالقاضى الى أن خلافه معتبر قال الميوينى وهواطق وذهب معظلم 
الا صوليين متهم أبوالمتينين القطانالى أن خلافه لاببرلا ناليس من الفتين ولووقعت له واقعة لزم أن 
يستفى الفتى فيهاقال السكياوالمق قول الهو رلانمن أتكالاصواينفوومتهد فيهما قال الميرفي في كتاب 
الدلائل جاع اعلماءالامدخل لديم فيدسواءالتنكلم وغيره وهم الذي نتلقنو الم نااصحابة وان احتافت 
اراؤم وم القائمون بعلم الفقه وامامنانفرد. بالكلام لبد خل في ماة العلماء فلا يعد خلافا على من لبس | 
| منلهئوانكانواحذاقابدقائق السكلام ب ' 








بحت التاسع 





7/4 
الفاء ا ححةقال الصرفيولا يقال لهذا شاذلاً نالشاذ من كان في ماقام شن كيفيكر ن محجوحابهم ولا 
الاسم الاجماع الابعقال الاأنجمعواعنثىء عمن جب ةلكا يفيازمه بول قوط أمامن حي الاحتبادفلالان 
ديكون معهوقالالغزالى والمذهبانعقاداجاع اع الاكثر مع خالفةالاقلو نقلهالا” مدىء ن حعدبن جرير 
0 ل و ا ناتك ادرف والشرط أن 
حمهور تلك الطبقة ووجوههم ومعظمهم ولسنانشترط قول جميعهم وكيف نشترط ذلكور بمايكون 
! ار الارض من لحت دين من لنسمع بدفان السالف الصاح كاز نوايعامو 5 يتسترون بالعم(١)فر:‏ كر 
ا ا ولابعل بار قالوالدليل على هذا أن الصحابة !ا استخلفوا أبابكر انعقدت 
الانتهباجماع الحاضر بن ومعاوم امن الصحابة منغاب قبل وفاة النى صلى الله عليدوا له وس الىبعض 
إدانومن حاضرىالمدينة منلم حضير الببعة وليعتبر ذلكمع اتفاقالا كثرينقال الصئ المندى والقائلون 
ع قرافم 1 ىلاقطعى واحتج أبن جريرعلى عدم اعتبارقول الاقلبارككابهالشذوذالمبى عنه 
ببأن الشذوذالتبى عندهوما يشقعصا المسلمينلافي أحكام الاجتبادوقال الاستاذأبواسحق ان ابن 
: رق ل ا أن لاتب خلافهوقيل|نمججةوليس باجاع ورجنحهابن الحاجب 
للوقدرا الف معكثر ة المحمسين يكن : اجماعاقطعيا والظاهر ااا نال راجح متمسك 
كافوقيل|نعدد الاق لان باغ عدد 0 هموار نكانوادونعددالتواترانعق دالاجماع 
الم هالا مدى قال القاضى أنو بكر انهالذى يصح عن اتن جرير وقبلاتباع الأكثر أ ارك الف 
كا المندى وقيلأنه لابنعقد اجماع مع مخالفةالاثنين دون الواحد وقبل لابنعقدمع خالفةالثلاثدون 
لان والواحدحكاها الزركتى في الحر وقيلان استوعب اجماعة الاجتباد فيا يخالفيم كان خلاف الحتهد 
تابه كتخلاف ابن عباس في العولوان| أنسكروه لم يعد محخلافةو ا ا ل ين 

0 لنفيةقا الشهحس الائمة السر خسى ان هالصحيح 3 

د عشربن ) الاجماع المنقول بطرريق الا" 'حاد <يحة وبهقال اللاورعى وأمام الحرمين 
لآ مدىولةل عن الل وراشتراط عتددالاو اتروحكى الرازىفيالمحصولعن الا كث أنه لسر خحة فقال 
ماع المر وى بعار.ق الا حاد<جةلآكثر النا سلانظان وجوب الععلى بهحاصل فوجب العمل بادفعا 
مر رالمظنون ولانالاجماع: نوع هن اطبحةة سجوز اله ك؟ظنونهكجو زععلومدقياساعلى السنةولانا, بيناان 

5 ل الاجماع فائدة ظنيةفكذا القولفى تفاصإهانتبى » وأماعدد أهل الاجماع فقيل لايشترط باوغهم 


عددالتواتر خلافاللقاذى ونقلابنبرهان عن مءظا ام العاماء عانه يخوز اطاط عددم عقلاءن «عددالتواتر | 


وعن طوائف هن المتكامين انهلاهوز دلاو على القولبالمواز فول يكون ا جاع جةام لافذهب جماعة 
7 اد الى أنه سج ةوهوقول الاتاذ الى!--ق وقاكاءام اسأرهين الو ىور ولك نلايكون 
جماعبم حبجةالمجمعين(م)ءن عددالتواتر فادامالتكليف بالشربعةباقياومنهمءن زعم انذلكونكانيتصور 
لكّن بقطع بأن ما ذه البهدون عدد التواتر لد 
فلاتحرم خالفتهومنههن زعم انهوان ام أمكن ان بغا معني بالقر ان لايشتر ذلك فيهبل يكف ة ان 
الاجاع انما يكون حجةلكونهكاشفا ندليل قاطع وهو يوجبكونه متواتراوالالم يكن قاطعافًا يقوم 
مقام نقلومتوا تراوهوال->عقتضامييب ان يكون صاذراعنعددالتواتروالالمبقطع بوجو ده » قالالاستا 
واذا واذالم ببق في العصر الاىتبدواحدفقولةححة كاجباع و بجو أن يقالللواحد أمةكاقاتعالىرانابراهيم 
(1) كذا بالاصل ولعل صوابه بالعمل أوالمول ” 
(0) كذا بالاضل ويظرر ان فالعبارة سَقَطا فلبتحرر 


ا 


١ 


ظ 


س سديل المؤمنينلان أخبارم ّ اك القطع ا 





تفسيره هال 0 ناقله 
وهى (كالدابة أىكلفل 
دابةفانه موضوع عند 
ل 
( اذوات الاربع» أى 
للمفهوم الصادق على 
كل واحد منها ( كار 
وهى موضوعتلفة )أى 
عند أهلبا(لكل مابدبي 
على الارض)أى لامفهوم 
الصادقعلىما يد على 
0غ 
(الخاص) وهو مالسب 
لطائفة معيئة . وهى 
سا 
فاعلفا نهم وضوع (للاسم 
المعروف عند النحاة ) 
وهوفياللغةقلن نصدرعة نه 
الكل ون ار لادان 
العرفية غلتعند الاطلاق 
دوعيف ال لارب 
العام والاخرى تسمى 
اصطلاحة (وهذا 
التقسيم ال 
لاحقيقة (ماش) أى 


]| مقصور (على التعريف 


الثاى|اتحقيقة) لشموها عليه 
كل واحدمن تلك الاقسام 
وقد اا 
بناءعلى الْحتار انها غير 
اصطلاحية بل واضعها 
النتعا ىفلا يصدقعلها 
قبد. الأصطلاح الا أن 
يكون اطلاقهعليها باعتبار 
اران 
العر ثلا ظبرت عليهم 
وتعارفوها كان ذلك 


|إاصطلاحا أوعنزلته فايتأمل 
(دون)التعرن#(الاول) 


ها (القاصرعلى)القبقة 











١ 0‏ كن أمة) وتقله الصى المتدى ‏ ألا" كثر يقال الن و 0 اندر 0 لو د 


ماسيق 3 تقديره وقد 2 
القصور بناء على تحقق 
الوضع فيغيراللغوية أيضًا 
ولابنافيهاتحادالتعريفين 
حينئذفي المعنى فلا بتيجه 
7 إبةخلاففيه لحواز 
ا نالمقصودحكابةاحتلاف 
العبارة عنها مع اتفاق 
الممنى وريؤيد ذلك ايضا 
ا ةا 
و9 الضعيف التعمم مم كفته 
و أفيديتمالااتها «لهؤمكن 
أن قالمع تسايم 3 قصور 
الاولان المقصودبقيل 
فيالثانى رد المسكابة 
سر 
الاولفيكوناشارة الى 
ترجيح الثانعليه فلا 
اشكال ( والمجاز) أى 
مابطاق عليههذا اللفظ 
اصطلاحازاماانيكون) 
أ ىيتحقق هن حيثودفه 
باطلاقهذا الاسم عليه 
(بزبادة) اى يسبب زيادة 
لفظعب العسارة 0 
لاداء ذللك المعبى أومعها 
(أوإسب ب أومع (نقصان) 
الفظعنها(أو)سبب أومغ 
(نقل ) الفط عن ا 
الاصل ل الى 
(أوإسبب أومعر استعارة) 
والاستعارة جا زعلاقتم 
المايه وكثيرا مايطلق 
على المعنى المصدرى الذى 
هو استعمالاسم الممشيهب 
فيالمشنه للمشايهة وهذا 
هوا مناسيهنافانكانت 
العلاقة غبرالمشابهةسمى 





لو 0 احماع وكذاإن حدلىه ن اثني نأوثلاثة * واللحة ءا 
ان الواحداحماع مااتفق عليه الناس فى ا ك0 رذى اللهعنه أساامتّنعت بنوحتيفةمن الزكاة فكانت مطا | 
بكر لهاحقاعند السكل وماانفزد لطالتهاغير هقالهذاكلامه وخلاف امام الحرمين فيهأولى وهو الذناءا )أذ 
لان الاجماع ليكو نالامن اثتيرفصاعدا ونقلابنالقطانعن أىهر برة انمحجة » قالالكاالسئة | 
عل لعو رأشّال العصر على ال جتهذالو احدوالصحبح تصوره واذاقلنابهففى انعقاد الاجماع بمحرد قوله<لا( 
وبدقالالاستاذ أبو اسحق قال والذى مله على ذلك انه يكن لاختصاص الاجبإع محل معنى بد ل عليهفس و 
بينالعددوالفردوأماالحققور نسواه فانهم يعتبرونالعددثم ربقولون المعتد رعدد التواتر فاذا مستند الاسم 
مستند الى طردالعادة لتوببخ من حالف العصرالاولوه و يستدعى وفورعدد من الا ولنوهذالا تحترا 
اذا لم يكن في العصر الا جتبد واحد فانه لإبظهر فيه استيعاب مدارك الاحتهاد بد 

إخامة) قول القائل لاأعد خلافا بين أهل العوفي 0 اقال الصيرفي لايكون اجماعا موا زالاختلاف ,كا أ 
قال ابن حزم في الاحكاموقال في كتاب الاعراب 0 الشافجى نص عليهفي الر ا حدلىو ا ال 
ابن القطانقول القائل لاأعل خلاذا ان كانمن أهل 0 ن من الذي ن كغفواالا) ْ 
والاختلاف فلس ححةوقالالماوردىاذاقال الف بينهم خلافا فان يكن اماك دوفن )ا 
بالاجماع لات لاف أم يد تالاجاع بقوادوانكانه الا ع الاجماع بنرا" 


انكر هن م 3 وزعم قوم ان العم اذقال لا 00 ماع وهوقولفاسد قالذلك درا ١‏ 


دمر ااروزى فانا لم أحدا أجمعمنهلاقاو 0 لك نفوق كل ذى عل علم وقد قال ااشافى ا 
زم اليه رلاأعرخلافافيانهليسفي قل ١ن‏ اين هنهاتد بع والخلاف فيذلك»شبورفان قوما يدون الزما 
1 زكاة الابلىوقال مالك فيهوطئه وقدذ كر 1 ّ بردالتين وهذائما لاخلاف فيه بان الحا 
الناس ولابلد من مدان والخلاففيهشهير وكان عمانرضى 2 عنه لابرى ردالينو يقضى الكو لوكذلا 
ابنعباس ودن التابعين |1 -كوغير واب أء لك وار وأحابه وهكانوا القضاة في ذاك الوقت فا 
كان مثل من ذكرنا حنى عليهالخلاف فاظنك بغرم»# 

#( المقصد الرابع فرالاوامر والنواهى والعموم والخصوص والاطلاق والتقبيد 

والاجمال والتبين والظاهر والمؤول والمنطوق والمفهوم والناسخ والملسوخ )* 

وستحعل لل كلم نهذه بابامستقلا أن شاد 1 3 فى الاوامر والنواهى بابان 
الباب الاول في مباحث الامرم:والباب الثلى في مباحث النبى جد أما الباب الاولففيهفصول وهى أ 
ولد 
+ الفصل الاول )##قالفي الخصو ل اتفقوا على أنلنظ الامر<قيقةفي القولا خصوص و اختافو افيكرا 
حقيقةفيغيره فزعمبعض الفقهاء أنهحقيقةفى الفعل أيضًا واجخهور 4 جاز فيه وزعم أو اعين ا 
مشتر كبن القول الخصوص وبين الثغىء وبين الصفة وين الشأن والطر ى وامتار ةا القرا 
ا خصوص فقط #لناأجممناعى انمحقيقة فالقول الحصو نر انكر نحقيقةفيغير دفعاللاشترا 
إل ع كاب عه أن جر دالاجع ع ىكو ن أجدالعاىحقيقةلانننى حقيقةماء_داه والاولى أن يقالا 
الذى سدق الى الفهم من انظ اهم راء عندالاطلاقهو القول المخصوص والس. بق الى الفيم دليل انا 
والاضل عدم الاشتر اكولوكانمشتركالتبادر الى الهم جميع ماهو مشترك فيه ولو ركان متواطتًا ل ينهم 
القول المخصوص على انفراده واستدلاله على أنه حقيقة في القول ا لخصوص بانهلو 0 








9 ندرته الانفعله فوج بحلهعلى الشأنوالطر ب وعكذا قولالشاعر اذكو روالالااك اشبور» وأماقوطوان 


/3 


سى 1 مار ا اولكان يشتقالفاعل اسم الامروليسكذاك لان منقام أوقع دلايسمى 
اأادرا ام الامر له لوازمولم يوحدهئهاث 0 اه حقيقة فيالفء علو أيضايدصح 
أن الاهردن اقل فيةالماأهر به ولكن فل وأحري» #نعكونه نشأنالطققة الاطرادوجنع لزومالاشتقاق 
5 ل الحقائق ومنع عدم وجود ثىء م ناللوازم في الفعل وهنع تجو يزعم لنفيهمطلقاجواستدلالقا ]5 
ثنة في الفعل بوجهين»(الاول)م أن أهل اللغةنستعماو نلفظ الامر في الفملوظاهر الاستعالاللقيقة 
هر ذلك قولهسبحانهزحى اذا جاءأمرناونا رالتتور)والمرادمنههنا العحائ بال ى أظبرهالةعز وجل وقوله 
:من أمر الله أى من فعلةوقوله(وما أمرناالاو احدة كلح بالبعمر)وقولهترى ف البح ر بأمره)وقوله 
مات بأمر ه) ومنذلكقولالشاعر»#لامر مايسود منيسو ديدوقول العرب ف أمثاها المضروبة «لامر 
دع قصيرأنفهى والا.ل في الاطلاق اللقيقة (الوحه اثاف) أنه لدحراف بين جع الامر: عءنى القولفقيل 
| الاول أو امروفياثاى ل روالاشتقاقعلامة الحقيقة و لر 0 لاني استعالالفظ في الفمل 
1 ل (-تى اذا حاء ماءأمرنا) فلامانعءن 0 بر أدمئه اقول والشأن وامايطاق 1ن م الامرعلى 
لفملك را كونشأالالخصو ص كونافعلاوكذالجواب عن الا يةالثانيةيدو أماقول سبحانه(وما أمرفر عون 
عار ضيد) فيلاضجو 0 نالرادهوالقولبل الاظبرذلكاتقدمء 5 قولكزواتبعو ل إن)أى أطبعو : 
كك مات الرادالقولفم لاكرو زأن الكو المر أدشأنهو 0 0 لازو ماأدرناالاو ا 
إلا موزاحراؤه عل الظادر وإيكون ممناه ان ن شأ :ةس محانه]نهاذا راد شيئاوة قعكلح بالبعمر »و أماقولهرتجرى 
فيالبحر بأهره) وو لهرمس رات بأد رمقلا تجوز حل الاهرفوماءل الفءللان ار ى وال رحدل 


لاصل الحقيقة فعارض بأن الاصلعدمالاشتراك و ان بأنه جور 0 الامو رجمع 
عن العأ لاجتع انل كا 1 ن انسل أن المع نتلامات المقيقة » واستدل 0 الحسين 
ين :قال هذا. أمر لم يدر السامعأ 0 7 اد فاذاقالهذا أمربالفمل ا فلامستقم 
0 رك هذا الجسم لامر وحاء زبدلامرعقل السامع من الاولالقودومن الثانىالشأن ومن الثال تأ الجسم 
ذرك لشىء ومن الرابع أن زيدا حاء لغرض:ن الاغراض وتوقف الذهن عند السماع ل ده 
ن الكل وأجيب بأن هذا الترددمنوع بل لايفهم ماعدا القولالابقرينة مانعةمن ل الافظ عليهكااذا 
ستعمل في موضع لابليق بالقول * 
الف ل الثاف»اختاف في حد الامريمعى القولفقال القاضى ابو أوبكر وارتضا. وحماعةمن أهل الاصول انهالقول 
لقتضى طاغة لاه رز من الام رر لقال ف الحسول رهد خطألو جين أمااولافلان لفغلى وروا الأمو 0 
مشتقازمن الامرفيمتنع تعر يفهماالا بالامرفاوعر فنا الامريهمالز عالدو رواما ثانيا فلا نالطاعةعندأحابنا 
وافقة الامر وعندالءتزلةموافقة الارادة فالطاعةعلى قول أحابنالايمكن تعر يفهاالابالامرفاوغرفناالامر 
الز مالدور #ؤقالأ كثر الممتّزلة فحده إندقولالقائ لان دونهاقمل أوما قو ممقامهقالفي ا حصولوهذا 
نلأ من وجوه(الاول)|نالوقدرنا أن الو اضعماوضعلفظةافعل لنىء أصاكقى كانتهذه اللفظتمن الهملات 
فى تلك احالةاو: تلفظ الانسانبهامع من دونه لايقالفيةانهامر ولو أنماصدرتعنالنائم اا ل 
عللاق اللسان بها اتفاقا أوعل سبي المكايةيقال فيه انه أَمْر ولو قدرنا أن الواضع وضع بازاء معنى 
لامر افظ افعل وبازاه معنى لفظه فعل لكان ال تكلم بلفظ.فعل آمرا وبافظافعلخبرافعلمنا أن تحديد 
هية الامر بالصيغة الخصوصة باطل (الوحه الثانى) ان تحديد ماهية الامر من حيث هوأمر الى 
تختاف باختلافف اللغات فان التركى_ قدا مز ودنبئ وماذ كرو« لاابتناولالالفاظ العربيةرفانقلت) قولنا أو 


(م 99 -ارشاد الفحول) 





تخازا مسلا( فالجاز 
رم 
(مثل) قوله تعالى لبس 
كل نىء فآن الكاف 
زائدة ) والمعنى لبس 
مثله شىء ( والا) 

أ وان ١‏ تكن الكاف 

زائدة حانت رك 
(فهى ) مستعملة (يمعنى 
مثل ) اى معنى هومئل 
فيكون العنى لبس 
مثلمثلهثىءوذلكاخيار 
عن نف مثل امكل مع 
دلالته علىشوت نفس 

اثل (فيكون له) أى 

فيدل على انه (تعالى) 
عما لابليقيجنا بهالاقدس 
علوا كبيرا مثل وهو ) 

أى وجودمئلله تعالى 
(حال) بالبر اهينالقطعية 
القررة فيحابافقدلزم 
من عدمزيادة الكاف 
دلالة الكلام على هذا 
|| امال وهو وجودالمثئل 
فتعين زيادته اليصح معى 
الكلام (و)ايضارالقمىك) 
أ المقصود ( بهذا 
الكلام وهوقوله تعالى 
ليس كثلدتىء نفيه أى 
الدلالةعل اثتفاء وجود 
مثل له تعالى فلو تكن 
الكاف زائدةدل الكلام 
على خلاف المقصودبه 
وذلكلابليق خصوصامع 
نطلان المفادو خصوصا 
في الكلام العزيزلا.يقال 
الملازمةفيقولهوالافبى 
ععنى مثل ممنوعة اذ 
بحوزانلاتكؤنزائدة 
ولاتكونعمنى مثل الذي 








هوممى الاسمية بلتكون 
حرفا لاناتقولهذامنع ١‏ 
لايضر لان العنى على 
الحرفية يؤل الى امعنى 
على الاسمية كا لايق 
وحيث ا 
المثيل وتخريج الابة 
اه 
ان زيادتها غير متعينة 
بلجو زعدم زيادتهامن 
غير اشكال في امن ى كاهو 
ميين في الاصل وغره 
(والجاز بالتقصان ) أى 
بسيه اومعه (مثل قوله 
تعالى واسأل القرية أى 
ا 0 
اللقصود سوا أهل القرية 
لاسؤال نفس القريةوان 
كان اللهتعا ى قادر لعل 
الغا الحدران أيساقال 
اللشارحفيح. ع الجوامع 
بعد ان 0 الموضعين 
نحوماذ كره هنا 6 
فقدتجو ز أ ىتوسعبزيادة 
كلة أونقصها وان يصدق 


وقيل يصدقعليهحيث 
استعمل ننى مثل المثل 
في فونوا: سؤالالقرية 
شَيالَ أهلبا ولس 
0 امحازفي الاسناد 
انتبى * وهذاالثانىالذى 
ذكره بقولهوقيل يصدق 
الخهوماذكرههنابقوله 
(وقرب) بالبناءلامفعول 
(صدق تعريف الحاز 
السابق (على كاد 05 
من قولس كثلدتىء 
وقولهواسألالقريةالى 





2 


| مايقوممقامه احترازعن هذين الاشكالين الذينذكرته| ( قلت) قولهأومايقوممقامهيس بهكونهقائمامةانا 


| في الدلالة عىكوندطليا للفم ل أويعتى بدشياً آخر .فانكان المراد.هو الث فلابدمن ببانهوان كان المر ادها 
| الاولصار معنى حد الامرهوقو[القائل1ندونهافعل اومايقو وممقامهفي الدلالةعلى طلي الفعلكافيا وحن 


بقع التعرض خصو ص صيغة فل كانتا ر الوحية الك لت )2 نار د ا ونان لم 
دين فنقو لالصحيح أن يقال الام طاب الفعل القو ل .على سبيل الاستعلاء ون الناسمن م يعتبرهذا 8 
الاخبرانتبى #ولافاكانما أحاب بهم نهذه الوجوه الثلاثةلايردعى ذلك الحدأماالو حهالاولفتقديرالامم' 
أوالصدور لاعن قصدلي سما يقتضى النقضربه -ْروحه عن الكلاماممتيزعند أهل اللغةوأما النتقض بغيران 
لعربفغير واردفانمرادمنحد الامربذلك الحد لس الاناعتمارمايقتضيهلغة العر ب لاغيرها واماعدا 
عتبارالرتيةفصادرة على المطلون ويرد على الخد الذى ارتضاء آخر اوقال|نهالصحيح النبى فانهطلب الفع ل بالقوا 
لانالكففعلو يردعلى قبه الاستعلاءقولهتعالى حكاية عن فرعو ن(ماذاتأمرون)والاصل الحقيقة مد وقا 
أوردعلى امد الذى ذكرته المعسزلةانهيردعلى طرده قول القائل!ندونهافعل اذاصدر عنهبلغ لامرااٍ 
أوحالئلدو يردعل عكسهافعل اذا صدرمن الادنىعلى سبيل الاستعلاءولذلك يذمبانه أمر منهوأعل | 4 


فعل وعن الثالثمنعكونه أمراعندم لغةواتماسمى بهعرفا * وقالقوم فيحدههوصيغةافعل مجردة عزن 
لقراد تن الصارفةعن الامر واعترضعليه 1 تدتع ريف الامربالامرولايعرف الى ٍ 
لقيدبقى صيغةافعل جردة فيازم رده مطلقاحتىعما ب ؤكدكقولهأمرا وأجيبعنهبان المرادالقرائن الصارفا (١‏ 

عمايتبادرمنها الى الفهم عند اطلاقها © وقيلفي حدههواقتضاهفعلغي ركف على حب ةالاستعلاء واعترض عل 
عكسه با كففوائته واتركوذرفانها أوام رلا يصدقعليها امد لعدم اقتضاء الفعلغير الكف فيها واعترض علا 
طردهبلا تثر لكولاتنتدوتحوهافانهبانواه ويصدق عليه الحدو حيس ,أن الحدودهوالنفسى فيلتزء ا زمعنى لاثترا 

معنى الامر النفسى ومعنى أكفف وذراتهى فاطرد وانعكس * وقيلفي حدههو صغةافعل,اراداتئلان| ', 
وجودالافظ ود لالتهاعلى الامروالامتئالواحتر زبالاولىعن النائم اذيصدرعنهصيغةافعلمن غير رادة وجول أو, 
اللفظوبالثانيةع ناديد والتخيير والا كرام والاهانة ونموهاوبالئالتةعنالصيغةالتىتصدرعن الب ]م 
والحا كى فانهلا يريد الامتنالواعترض لتاب كان الام اد وب الي التسى اف نط سسا 

فانالمعنى لبس بصيغةو 0 اد بالحدود اللفظويمافي الحدالمعنى الذىهوالطلب واستعمل الممشترا 
الذى هو لفظ الامرفي معنبيهاللذين ها الصيغةالمعلومة والطلب بالقرينة العقليةوقيل فيحده انه ارادا 
لعل وار له 2 جامع لثبوت الامر ولاارادةكافي أمرااسيد لسديحضرةفنتوعدالسب 
على ده بالاهلاكانظهر انهلا بخ لف أمر سيده والسيديدعى خالفةاليدفي أمره ليدفع عن نف . 

الاهلاك فان هيامر عبدمحضرة المتوعدله لبعصيهوبشاه 4د المتوعدعصانه و خلصمن ناطلاك فهناقداً 
والالمبظهر عذره وهو مخااف الامر ولاب رريدمنهالعم ل لاانهلاير ربد ما بفضى الىهاكهو الا كان مر يداهلا 
سا وانة حال 2 و أجيبعنهبأن مثلميجى «في الطلب لان العاق ل لابطلب ما يستاز مهلا كدوالا كان طلناها؟ 
اك لوا نااك العاقل الملاكلغرض ]ذاعم عدم وقوعهوردهذا الدفعبأنذنك انما بصا 
اللفظ أما النفسى قالطلب النفسىكالارادة التقُسَيةفلا بط الطلاكبقلله كالابريده وقالالا مدىلوة: 
الامرارادة لوقع تال ىأمورات بمج رد الام رلا نالارادة ا فوحودهافر”ة 
وجودمقدورخصص والثان باط للانايمان الكفارامعاوم عدمه سند اللّلاشك انهماموربدفيازء أن يكرا 


نفس وان اط 16 و 





مراداويستازم وجوده معانمحالو أجيبٍعنهذابان ذلك لابازم من حد الام ربارادة الفعل لانهمن المت 








وأجس عن الابرادالاول بأنالرادقولافمل مرادابهما تادر منهعند الاطلاقوعن الثاز وبأناسقولاناا وه 


والارادة عندم بالنسةاليهسبحانه وتعالى ميل يتبعاعتقادالنفع أودفع ار ل لك كان ران 
هر #العل بمافي الفعلمن المصلحة م اذاتقررلكماذ كرنا وعرفت مافيه فاع ان الاولى بالاصول تعرريف الا ١‏ 
|السينى لان يحثهذا الع عن الادلة السمعية وهى الالفاظ الموصلة من حيث امعلوم بأحواها من عموم | 
أو خصوص وغيرهم|الى قدرة اثيات الاحكام والامس الصيغى في اصطلاح أل العربية صغتهالمعاومة سواء كانت 
على سيل الاستعلاء | ولاوعند اهل اللغةهى صيغته المعاومةالمستعملةفي الطار الخازم 80 هذاباعتار 
لفظ ااا حلاف فعل ال اضرب فانهلايشترط فيه ا مع العاو 
ا وعدمهوعلى 0 أهل الاصول ول يعتبرالاشعر ار 1 كب قاف رات كارا م 
لدأ | الحسين منهم ووافقهم 3 اسحق الشيرازى وابن الصباغ وابن السمعاقمر:_الشافعيةيه 
0 الفصل اثالث 
اف أهل الم و «هلهى حقبقةفي الوجو ب أوفيهمعغيره أوفي 0 
ماحقيقةفي الوجوبفقط عدار الخاجب 5 لييضاوى قال الرازى وهو الحق ود ذكرالحونىانه 
انمي ابودوااتي أملاه الاشعرىعلى أحابه )١(‏ وقال أبوهاشم وعامةامعتزلةوجاعةمن الفقهاء 
ر روابةعن العافىى أنهاحقيقةفي اندب وقالالاشعرى والقاضى بالوقف فقيل اهما توقفا في أنه موضوع 
دو بٍوالتدب 20506 قالا لاندرى عاهو حقيقة فيه أصلة وحكيى السعد ف التلوخ عن الغزاللى 
| وماعة من الحققين انهم ذهبوا الى الوقف في تعيين الممنى الموضوع له حقيقة وحكى ايضا عنابن سريح الوقف / 
فتن الى اراد عند الاستعال لافيتعيينالموضوع له عنده لانة موضوع عنده بالاشتراك للوجوب 
والندب والاباحة والتهديد وقيلانهامشتركة” بين الوجوب والندب اشترا كالفظياوهوقو ل الشافى فيرواية 
وقبلانهامشتركة اشترا كا لفظيا بينالوجوب والندب والاباحة وقبل انها موضو عة لاقدر الشترك بن 
1 جوب والندب وهوالطلبأئتر جح القذل كن انك رشان ادر ال أى عور الا ريني | 
ذا اومشءاسمر قندوقيل انهاللقدرالمشترك ببنالوجوب والندب والاباحة وهو الاذن برفع الحرج عن الفعل 
و قال الم رتضى من الشيعة وقال مه ور الشعةانهامشتركة ب الثلاثة المذ كورة والتهديد بد استدل القائلون 
ا حقبقة في الوجوب لغة وشرعاكا ذهب لايور أوشرعا فط كاذه اليهالبلحى وأبو عد الله 
البممرىوالحو, وأيوطالب بدليل العقلوالنقل مد أماالمقلفانائعه 5 الشرع أ. نهم 
ط.ة و علي ذم عبد متتل أمس سيده 3 مهم لصفونه بالعصيان ولايدمو يود ف العصيان الام منكان تا ركالواجب 
اليه د م السلفتم د الصعة معتجردهاء نالقرائ نعل الوجوب وشاعذلك 
أطخي 70 الع العادى باتفاقهم عليه بد 5 م بباعلى الوجوبكان فيصيغ من 
لامحتفةبقرائن الوجوب بدليل ا ستدلاهم بكثيرمنهاعلى الندب مه وأجيب بأناستدلاهم بااستدلوا 0 
لى |أندب انما كان بقر ائنصارفةعن المت القيتى وهو الوحوبمعينةالمعنى الحازى وهو النديعامنا ذلك 
ستقراءالواقع منهوفي الصيغ المنسوب اليها الوجوب والصيغ المنسو ب اليه الندب: فيالكتاب والسنة وعامنا 
لد بع 0 ُ بمالوجو 0 إن ةلشادره الى الذحن خلافق. «الندي فانهحتاجاليها * واعترض 0 
هذا اسيلا ضاباًنهاستدلالبالدليل الغا انى في الاصوللانها ماع 0-0 في ححبته كا تقدم ولاستدل | 
لادلةالظنيةفيالاصول مد وأحبس بأنهلوسا كر نذاك الدليلظنيا لكة ىفيالاصول والاتعذر السلا كير 


لظو ار لانهالاتفيدالاالظنو لقم لاسيلايه #الانخفى على هن تتبعمسائل الادوا ل يضاحن ننقطع بتبادر 


) قوله على أصحابه كذا بالاصلوفيكت ب الاصو لكر حالنهاج للاسنوى وشرح التحر ير على أحاب 
0 الاسترائى بعداد فلحرر 


بل يصدق 





القهم لبعده عنه بتبادر 
الزيادة والتقصان (بانم 
ا الل على انه 
|| أى الشآن (استعمل) 
باليناءللمفعول فالا ببة 
الاولى (نفى مثل المثل) 
1 الموضوع لهذا 
ااا 
(فينف الثل) أىنيهذا 
لمفهوم باعتبار خصوصه 
وان صح انهمثل للمثل 
أيضااذ محرد ذلك لايمنع 
لتجوز (و) استعمك في 
اك 
لقربة ) أى القظ 
اوضوع لارف سوال 
اهلبا) فقد تحوز باللفظ 
أى تعدى بهعن موضوعه 
فيكون ازا بالمعنى 
السابق وعلىهذا فتقدير 
لزيادة والنقصاناتماهو 
بحسب الاصل وما كان 
بحب عند الاتيانبالطقيقة 
الآ والا فلا زبادة ل 
نقصانع هذا التقدير 
وقضية كلام الشارم 
علىهذاان لجاز مجموع 





0 ثلهشىءو جموع 
انال القرية وهو يح 
كاهو ظاهر ونجوز ان 
بعل المحاز ا 
ولفظ القرية فقط 
وعكن حم ل كلامة عليه 
واحتياره الوخه الاول 
دان كن اثاى أرفق 
عرف لخار للددور 
لانه الموافق لاقي كنت 
| الاصول أوضرأكللمع 
والمستصى كا يعرف 
الوقوف علمياوا نادعى 











السيدني حاشية المطول 


أنالثانىهو الذى عليه ١‏ 


الاصوليون ولعلهاعتمد 
فيذلكعلى رؤيتهاباهفي 
كلام بعض الاصولين 
فنسب الهم (و المجاز 
العسل كلنائط أى أ 
كافك عانئعك م لك 
(فما يخرج من ) دبر 
( الانسان ) من الفضلة 
الخصوصة ( نقل) هذا 
اللفظ الف إئال 
الخار ج الددور (عن 
حقيقته ) اى ماهية 
معناه المقيتى ( وهى 
لكان امسن )أ 
المنخفض(من الارض]م 
عبر به في شرح جمع 
الجوامع وقضية التعرير 
الضارع قر اررض )ا 


ترج وتفرغ (فيهالحاجة) | 
اىمايحتاج الى خروحه | 


للتضمرربقائهانه لايشترط 
فيالتسمي ةبذاك الاسم ان 
تقضى الحاجة فيهبالفعل 
لسك نه ل يكنى صلاحيته 
ا 
لدفيه أخامر وقضية قولهفي 
1 
تقضى فيه الخاجة سمى 
باسمهاخارج المجاورة 
انالمراد بالحاحةالفائط 
دون تحوالبول ويتعلق 
بنقلقولهريحيث) صار 
(لايتبادرمنه) الى الهم 
عند الاطلاق(عرفا) م 
فيالعرف اى العام فما 
يظيردالا) ذلك(الخارج) 
فيكون حقيقة عرفيةفيه 
وهذا لإبضرفيمقصود 


ا 
أ 
أ 
| 
أ 
أ 


1 
| الوجوبمنالاوامالجردةعن القرائنالصارفةوذاك يوجب القطعبهلغةود شرا جدواستداو ا مانتو لانمل 
ل ا تك) ولس المراد منهالاستفهام بالاتفاقب ل الذموانهلاعذرلهني الاخلال 


| بالسخود بعدورود الامر بهلهفيضمن قولهسبحانةللملائكة(استجدوالا" دمفسجدوا الا ابلس)فدل ذلك عل 1 


تعن الاح ار ددن القرائن الوسجوى ولو يكن دالاعلى الوجوب ا ذمهاللهسسحانهوتعالى على الترك ولكان لابل 

| انيقوا ل انك ها الريهى السسعرد» وا ستتن او إيضابة وله نمال زوادافدل 1 م اركعو الايركعون)فذممم على ا 

| ماقيلهمافعاو ه ولوكان الامص يقد اندي حس نهذ ا الككلام؟ اندلو قال لهم الاولى أ نتفعاو او وز ل رك 
ا فانكليس لدأن يذمهم على ركةواغتر ضع هذابأنهسحانهو تعالى |تماذمهم لانهم ل يعتقد واحقيقةالامرا لالا: 00 ل 

اللأموربهوالدليلعليهقوله(ويل يومئذ للمسكذين)وأيضافصيغةافعل قد تفيد الوجوب عند اقثران بعض 
| أقرااك مأفمل سبحانهوتعاى اذم لان قدكان قدوجدت قرينةدالةعلى ار اما 
ا الاولبأنالكذ بإنفيقولا(ويل يومئذ للمكذ بين)اما ماأنيكونواثمالذينتر ركواالركوعلماقبلهم اركعرا 
| أوغيرهفان كن الاول 00 يستحقوا الذم بترك الركوع رن ا 2 00 الثانى! 
يكن اثات الوب ل للانسان بسيب التكذيسمنافيا لشدوتالذملانسان حر دن جرهم وأيب 
عن الاعتراض الى بأناللّهسبحانه وتعالى اتماذم» ل جرد انهم تركوا الركوع ما قبل لمم | م أركعو ١‏ فدل عن أن 

منشاً الذمهذا القدرلاالقر بنة#واستداو ايفو سيحانه وال (فليحذر الي نالفو نعن ان 
عنهبتركمقتضاه ه (أنتصيهمفتتة أويصييمعذاب ألم لانهرتب علىتركمقتضى ا اصابة الفتنة في الدنيا 
ا والعذان بالاليمفيالاً” خرةفافادتالا” إبة عاتقتض 5 ان الم اا الو شرعا | 
ا مع رده عن القر 3 ناذلولاذلك لقي التحذير + واستداوا أيضابقولاتعالىأفعصيت أمرى)أىتركتمقتضاء | 
فدل على أن تا امور مر عابي اوقد وهو دلبل الوحوبطذهالا يه ولقوله ادس 
ورسوله فانلهنار جهنم )والأمس الذى أمره به هو قولدزاخافنىني قومى) وهو أمى جرد عن ال 
رضن عل هذبن الباقالاإشبدقاك ويب من كوثالا يداك واتدلوا ايل سبحازوا ا كان 
0 ومن ولامو مئةاذاقضى اللهورسولةامى أن يكو نل الخيرة 5) والقضاء معنى الك اكد ا لط 
أوحال أوتميز ولاايصح أن يكون لمر اد بالقضاءماهوالمرادفيقولهفةضاهن سبع سموات لان عطف!! رسولعلا 
يمنع ذلك فتعينانالمرادالحتكوالمراد لاض القون لاالتيل .راسد الها ذل نال 01 كرا 
لعى اذا أردناء أننقول لمكن فيكون)والراة منه الامر حقيقة ويس ممجاز عن سرعة الاحادكا قبل 
وعلى هذ ايكون الوجودمرادا بهذا الامر اى أراد الله أنمكلا وجد الامر يوجد الأموريه فكذ| 3 
| 5 ل أمرمن لةتمالى ومن رسوله صل اللهعليه و 1 له وسام د واستدلوا أيصابما صح عندصلى الله عليه واله 
وسلممنةوللولا أ ناشق عل ى امت لاصرتهممبالسوالاعندكل صلاة وكلة لولاتفيد انتفاء الفىء لوجود غيره 
فبنا تفيد انتفاء الامى لو<ود المشقة فهذا بدل على أنه ا الى بالشواك عند كن ضالاة لاا 
قم على و فاوك ل لا بهلكان الامرقابما عندكلصلاة فامالم يوجد الام عامنا أ 
الدوبغيرمأموربه بد واعترض علىهذاالاستدلالبأنهل لاوز أنيقالإن مراده لامرتهم على وجه 
إيقتضى الوجوببقرائنتدلعليه لامجردالامص د ورد بأنكلة لولا دخلت على الآمر فوجب أن لايكون 
الامر حاصلاوااتدب حاصل فو جب أنلايكون الندب أمراوالالزءالتناقض وامراد يجردالامر * واستدارا 
| أيضا كا وقع ف قصةبريرة لما رغيهارسول اللفصل اللاعلهوله وس في الرجوع الى زوجهافقالت أتأمرك 
ا بذاك فقاللاإ نا :اشافع فتى سلى اللععليه 0 00 اشير منه مع وت الشفاعة الدالة على الندب 0 
عن ار نار يوان كن كنات رس أن لا سارل الام اد روا لارام اا 














ْ أ حابةرضى اللهعنهمع كانواستدلون بالاوامر على الوحدوب و يظهرخالفمنممولا منغير في ذكفكان ا 


المصنث من أنهحازلانه 
باعتا ر الاستعمالاللغوى 


الع كا ل ان الندبفقط أوفيهما معاأوى ١١‏ كالايضرفيهذكر النقل 


| أغرها والاقسام الثلاثةالا خرة باطلةفتعين 00 0 را بهفيمتتع 
أن ذون الامر للندبفقطواو كانه رما 3 الراجح فعلوم 0 جواز وبين الراجج فومع م 
منت كهواجمع بننهما محالولو كان حقيقة زيما لزمأنيكون 0 
بكون الام حقيقةفما لاترححفيه وهوباطل ران الحرنه رحجحان الوجودعلى العم واذا كان 
ذاكوجب ارده واستدلالقائلون بأنهاحقيقةفي الندببمافي الصحيحين وغيرهامن 

تت 0 :قال سمعتر سول اللهصل الله عليدوالهوسلم بقول ايك اك أمرتكبه 
بالوامئه 0007 فاما هلك الذين منقلكمن ن كثرة مسائلهم واختلافهم على اام فرد ذلكالى 
سا اكه 0 ,هذا بأنهدليل للقائلين؛الوجوب لاللقائلان بالندب لانمالالستطيعه 
لد م عليناما نستطيعه والمندوب لاحر جفتركهمع الاستطاعة * واحتحوا أنضاباًنهلافرق 
ول القائللسده اسقى وبنقوله أربدأنتسقنى فلس الابجرد الاخباربكونه مريداللفعل ولدسفيه 
للباشزوهنا امد كاير ابدم ع كونهمدفوعا بماسمعتو قداحتحوا بغترذاك الا شد شيا نه واحتج 
القا ا صيغةالامر مش ركابين ا 0 بن الاباحةاشترا كالفظابأنه قدثيتاطلاقها 
ا والااصلفي الاطلاق اك بماتقدم 0 الجازأولى من الاشتراك وايضا كان 
بر 0 اكه نالصيغة حقيقآفي جميع معافالامر اد تىسيافياها لاندقد أطلقعامها 0 
بذاك جد واحتج م موضوعة لطلق الطاب ب 0 فيالشدوبكائبتفي 
لواجب وجعاءا ا بأندقد ذل الدليل عليه اتقدم فيأدلة القائلان 
| ااوجوبو ا يضاماذكر وههو اثيات اللغةبلوازم الماهيات وذلك انهم جعاو ا 
| وجلوا صيغةالامرطما مذ االاعتبار واللغة لاتثدت بذلك #دواحتج القائلون بالوق ف بأنهلوثيت تعيينالصيغة 
| ْ ا اا الدليلقددل على تعيينهاباعتبار مو ات 
ا اج ماذهب اليه القائاون باهاحقيقة في الوجوب فلا تسكون 
| اغيره من المعالى الابقر: ينقلا ذ كر ناه من الادلة ومن أسكر استحقاق العبد ااام لامر سيد للذمو أنهيطلق عليه 
| بمحردهذه اللا لفةاسم العصيانفبو مكابر ومباهت فهذايقطع البزاعباعتبار العقل * و 0 
الرعوما كك لاصيغ المطلقةمن الاوامر على الوجوب ففماذكرنا سشابقاً مابفى عن التطويل 
و ادن خالفهذابقىء يعتدبه صلا بد واعلمانهذا التذاع اباهوفي المعنى الحقبق للصيغة 0 

وأماحرد استعماطا فقدتستعمل فيمعا نكثيرة قال الرازى فيا حصولةالالاصوليونصيغة افع لمستعملة 

فيخس ةعصروجها للاضيا ب كقوله (أقيمواالصلاة) وللندب كقوله (فتكاتبوه ان علمتم فسهمخرا) ويقرب 


| بع ينيم قسوامغا ابر اللمندوب وللارشادكقوله (فاستههدوا) (فاكتوا) والفرق بينالندب والارشاد انالندب 
لاد خرة والارشاد لمنافع الدني فانهلا.ينتقص الثواب برك الاستعمرادفيالمداينات ولاتر, يدبفعلهوللأباحة 
أكى واواشربوا وللتهديدكاملواماشنتم راح وى سف رار بمنه الانذار كقوله رقلمتعوا) 
| ل ا كفا رزقكالل ) وللاكرام (أدخلوها بسلام امننن) 
| والتسخير (كونواقردة ) وللتعجيز ( فأتوا بسورة منمثله ) وللاهانة ( ذق انك أنت عرز الكرم ) 





لحر ةا ونوا را لاغ ررس عترق) وللتمنى كقوله ( ألا أا الليل الطويل الا اتمل) 
2 ا 122122 


وللاحتقار 


سه دي كقولهصلى الله عليه والدوساملان عباسكل ع يليك فان الادرمندوب اليدوان كان قدجعله أ 


مع المنقول عق أمقّه ة لان 


0 
للغوى ولايرد وجود 
لنقلبهذا المنى في بقية 
لاقساملانالراد تجرد 
لنقل حخلاف بقبة 
الاقسام لاعتالها معه 

على 1 او امار 
قل 
لاحاحة لذلككله لان 
التقول حقيقة ‏ في 
صطلاح الناقل والكلام 
باعتبار الاصل فيجوز 
رادةالمعنى الاصطلاحى 
ا 
عللهالتجوز وقددلت 
عبارة على ترتبه عليه 
(و انحا زبالاستعارةكقوله 
تعالى) بريد منقوله تعالى 
(جداراير يدآن ينقض) 
أن سقط فشيه ميله 
اط اه 
لسقوط الى هى 
من صفات الجى دون 
الجاد في القرب من 
لفعل ثم استعير للميل 
مشتهلفظ المشيه به وهو 





لفظ الارادةثم|اشتق من 
لف ظ الارادة المسعار لفظ 
الفعلوهوبريد فالاستعارة 
في المصدر اصلية وفي 
لفملتبعية لريانها فيه 


بتبعية جريائمافياللصدر 





فظه ران قو لير يداز منى 


١‏ على التشريهروا لجاز المنى 


على التشيه ) جعل 











علاقته هى المشاببة)يسمى 
استعارة)فالاستعارة محاز 
علاقته النعاهة وكثيرا 
ماتطلق على استعال 
اسم اله به في المشبه 
لي ا 
الاننب يكلام المصنف 
اذا نحا زالذىهو اللفظ من 
حيث اتصافه بالمحازية 
0 الاستمال 
مذ ل ارسولافيي) 
الشارحفلاحخفى اشكاله 
الوا ان سم لجاز 
استعارة الاآن 0 
فائدة وهى التسمية 
كر رةلا توجيهكلام 
قط اه 
الىالتوجيه فان نسميته || 
بالاستعارة نشعر بتحقق | 
ا 0 
الذ كور الذىهو الانسبا 
بكلام الصنف فايتأمل 
)9 الامر استدعاء الفعل) 
أى طلى مايعد فعلالغة 
أوعر فاواوتحسب الظاهر 
ف ترك الك 
والاعتقاد وانكان قد 
,يششادرمن الفعل ومقاباته 
بالقولخلافذاك وقد 
صرح السيدوغيره بان 
المكفيات النفسانية تعد 
افعالا والسين للتَأ كيد 
دون الطلب ( بالقول ) 
1 الدال عليه بالوضع 
(منهودونم) اى دون 
الطلب في الرتبة ( على 
سبيل الوجوب)اى على 
سبيلوصفةهى وجوب 


ا 


١ 





ذلك الفعل اى الرم ١‏ 
بالمنعمن تركدففي هربد 


وللاحتقار ( ألقوا مأب تم ملقون ) وللتكورين (كن فيكون ) ١‏ قله مه عدر ا و لا 
اديب والانذار معنيينمستقلين حعلها اسعة عشر معنى وجعل لعضهممن لكان الاذن نحو (كلوا من ' 
0 كثيرا )والتفويض نحو (فاقض ماأنت 0 
كقوله ( فانظر ماذا ترى ) والاعتبار نحو (انظروا الى ثمرهاذا أثمر)والتسكذين نحورقلهاتوا برهاتم) 

والالعاس كقولك لنظيرك افعل والتيف نحو (موتوا بغيظسك ) والتصبير التورقدرم حخوضوا ويلعت ا 
كر حملة المعاى ست وعشربن معنى *« 

1 الفصل الرابع 6 

ذهب جماعة من ن الحققين الل أن صغة ةالامر باعتبار اطيئة اناده موضوعة لمطلق 0300 
بلوحدة 0 حار ال رار مدى وابن الحاجب والمويى والبيضاوئ دل الي وار 
ل ا ب واختاره 0 الحسينال لك نالكرخى قاوا 
حميعا الاأنه لمكن تحصيل المأموربه بأقلمن مره فعارت الرة من عرو راك الانان بالأمو ربدلاال 
الامر يدل عليها بذاته وقال حماعة ان صيغة الامرتقتضى المرة الواحدة لفظاوعزاهالاستاذ أبواس-ق | ): 
الاسفر اتوالىأ اط افقو ااانه مقتضى كلام الشافى ى وإنه الصحيح الاشه بمذاهب العلماء ويدقال أبو 
اسار واررعاء مو أبو عبدالله | بصرى وجاعة من : قدماءالخنفيةوقال حماعة انباتد لعل التكر ارمدة 
العمر مع الامكان وبدقالأبواسحق الشيرازى والاستاذ 3 اسحق الاسفراثى وحماعةمن الفقهاءوالمتكلمين 
واما قبدوه بالامكان لتخرجأوقات ضروريات الانسان وقال الغزالى في المستصئى أنمراد من التكر أر 
العموم قال أبو زرعة يحتمل 3 أرادوا لكر الا رك نان ار وهو كذلك عند القائل لكن 
لك ا قضاء الحاجة والنوم وضرورياتالانسان وجتمل اهم أ رادواماذهب اليهبعض 


| النفية والشافعية من أن الصيغة المقنضيةلاتكرارهى المعلقة عل شرط أوصفة * وقيل انها للمرة وتة.ل 


ال ران وهذ امر وى عن الشافعى :«وقيل بالوق ف واختاف في تفسير معنى هذا لوقف فقيل الراد لاندرى 


١‏ أوضع اليه الرإاكك ان الواطاك وم ين ازر اليه لابدرى مرادالتكلم للاشتر الدبنها وبكال القادى ربا 


وجماعة وروى عن الخونى 4# احتج الاولون باطباق لك العربية على أن هيئة الأمر لادلالة لها الاعلى 
الطلب في خصوص زمان وخصوص المطلوب من قيام وقعود وغيرها ايما هو من المادة ولادلالة لها 
الاعى مجر دالفعل سفصل من ممجمو ع الهيثةوالمادة أنتمام مداول الصيغةهوطاب الفعل فقطوالبراءة بالخروج 
اض نر ربهمرة واحدة لتحقق ماهو المطاو ببادخاله في الوجودبهاوطذا يندع 
0 احتج بهمن قال انبالامرةحيث قال ان الامتئال#صل بالمرة فيكون طاوذلك لان حصولهم الاستدعى 
5 حاصل على تقدير الاطلاقك عرفت #واحتج الاولون أيضابأنمداول 
الصيغة طلبحقيقة الفعل والمرة والتكرار خارجان عن حقيقته فوج ب أن نحصل الامتثال به في أيهماوجد 
ولا قب 355 م #واءترض على هذابأنهاستدلال محل ا فانمنهمم من بقول هى القيقة القدة بالمر: 

ومنهم من ,بقول هى اللقيقةالمقيدة بالتكرار* واحتحوا أيضا بان المرة والتكرار من صفات الفءلكالقاة 
والكثرة ولادلالة 31 صوف على الصفة المينقمن»اواعترض علي ا اا يقتضى انتفاء دلالةالمادةعلى 
ابر ١‏ رار والكلام فيالصيغةهل هى تدل علىثىء منهما أ ملاواحتالالسيغةطا لامنع طبور أجدها 
والمدعى انها هو لإدلالة ظاهر الانصايه ؛ احتجالقائاون بالك 0 ال#تكرر المطلوب ف النهى فعمالازمان 
فوحجب كراد فيالامر له يان هذاقياسفي اللغة وقد تقرر ا إيضاتالفرق 
ينما لان النبى لطاب التركولابتحقق الا بالتركفيكل الاوقات والامر لعطلب الاتمان,الفعل وهو ,تحقق 








ش 
ل 
1 
ى 
ّ 


6 اح 2775 اليم -] 170 0# 


9 


0 


تكررالمعلول بتكررعلته والنزاعائماهو فيدلالة الصيغةحردة د قالالرازى في الحصول ان صغةافعل 


لوحو 0 بأمصادرة عالطاو ب لانكون اناه اي 
بقولهوللتكرارلاللمرة بي من التكراربأنديستازم النعمن فم ل غير المأموربه لانوستغرق 
.م الاوقات ومن ضمرويات البعمر انديشةلهشأنعن شأن اخرفيتعط لما سواءتماهوماموربهوعنمصالح 
ينه ردنياه مخلاف الى فان دوام تركلا بشغلهع نت من الافعال نهد واعترض على هذابأنالنزاع اماهوفي 
داولا اصيخ ته تدل عن التكرارأءلا وا رادةالتكلم لك مداولا لاصيغةفيجوز 
0 6 رارلكن التكلاتعلق به رادته بنه واستدل القائلون باكرا ان 
فى عن اضداده وهى كل مالاجتمع مع ا يمنعمن النبىعنهدائمافيتكرر ا 
في اللأموربه اذاو 0 كنفى بفعلهمرة فيوقت واحدلم عنعمن 0 ثرالاوقات م 0 
بأنتسكررالهى الذىتضمنهالامرفرع نكر رالامرفائناتتكررالامربتكرراائبى دورلتوقفكلمن 
لتكرارين على الاخر »* واحتج 5 انا كن لف رط )فتاكت ف عر 
قوله (وانكتتم ا اا ل لي ادر عر انان وك 


طلا ادخالماهية الصدرفي الوجودفوجب أنلاتدل عل التَكرَار نيا نالاولى انالمسامين أحمءواعن أن 
أمرالله تعالى منهاما-جاء على التكرا ركاف قولهتعالى أقيمو | الصلاة ومنهامااجاءعلى غير التكر اركافي المج وفي 
ااعباد أ يضاقد لابفيدالتكرارفان. السيداذا أمرعبده بدخولالدار أوبشراء الاحم ل يعقل منه التكرار 
اوذمه السيد علوترك التكرار للامهالعقلاء ولوكرر العد الدخولحسن منالسيد أنيلومه ويقول له ١‏ 


َ “رتكبالدخول وقدد<لتفيكنى ذلكوما أمرناكيتكرار الدخول وقديفيدالتكرارفانهاذاقالا حفظ | 
ب فحفظها ثم أطلقهايذم» اذائيت هذافنقو ل الاشتراكوانجاز خلاف الاصلفلابدمن جعل اللفظ حقيقة | 


قدرالمدترك بن الصو رتينوماذلكالاطل ساد خالماهية المصدري الوخودواذاتذلك نا 
عل النكرار لان أللفظ الدال على القدرالمشترك بي نالصورتين الختلفتين لادلالةفيه غلىمابه تمناز احدى 


عسورتزعن الاخرىلابالوضع ولابالاستازام والامر لادلالةفيه التتعى التكرار ولاعلىالمرة الواحدة ١‏ 
علطلب الماهيةمن حيثهى هئ الا انهلايمكن ادخالتلك الماهيةفي الوجودبأقل منالمرةالواحدة | 
فسارتا 1 ا نر دا ربهفلاجرمد لعل المرة الواحدةمنهذا الوجشم اطال ١‏ 


اكلام استدلالا لالمذهب الاولودفعالحججالمذاهب الا خر 5ماقد تقدم حاص لمعناء :«واذاعرفت جميع 
ماحر رناه تبان ا نالقولالاولهواطق الذىلا خصعنه وأنهإيأت أهل الاقوال المخالفةله بعى:يعتدبه مد | 
هذا اذا 5 را ا دأ رذن تعلق بدلةأوصفة أوشرط اما اذا كان معلقابءىء :»هن هذه فان كان معلقاً على 
لأفقد وقع الاجاع عل وحون اتباع لعلة وائبات الج ونا ناذا نكي ركيد ر ولد مكار 
استفادا 12 نالامروان كان مغلقاع و شرط أوصفةفقد ذه سكثر ممن نقالان الام رلايفيدالتكر ار الىانه | 


مع هذا التعليق يقتذى اشسكرارلاءن حيث الصيغة بل ور حيث التعلبقطا علذلك الشرط أوالصفةان أ 


لثلايازم التكراراوعق 
| سييلوصفة ثابتةللوجوب 
وهى اليزماللاذكور 
والظروف الثلاثةتتعلق 
باستدعاء والمحدود هو 
الامر المعطوففها سبق 
]| على أقساءالكلاملاماهو 
و0 
بالقولبالاستدعاءقربنة 
ان ارك حون 
اللفظى فلايرد أنهمشترك 
بين النفسانى واللفظى في 
0 قولى الاشعرى 
وحقيقة في النفساىحاز 
في اللفظى في القول الآآخر 
وكلمن المشترك والجاز 
| ممتنع في احدودالابقرينة 
وقد ال عليه ان 
الفللث الذكور أمر قِ 
الارك لحني رلا فرك 
فية لحدوثه قلا يتثاوله 
م 
التعريف فان أحيت بان 
اخراص تدرف كا 
مالايز اللانهالحتاج اليه 
وردعليه أن القولغير 
تاريمالا ,رال 
ماكر كد 
مطلقا فالوحه تركهذا 
القيد وبذلك 0 
ما يتوه عرماياق من من 


06 فيهرا 


الاشارة 5 01 


كفي الشرط أوالصفةما يقتضى ذلك والا.فلاتكرار كةولالسسيد اعبدهاثتر الاحماندخلت السوقوقول | لتكت فل ال اا 


الر حلام رأتهان دخات الدارفاًنتطااق وكذا: لوقا أعطالرجل العالمدرها أواعط الر حل الفقرد رقا 
الحاصل انهلادلالة لاصبغةعلى التسكرارالابقؤينة تفيد وتدلعليه فانحصلت خصل التكرار والإاقاله 
فلاتم استدلال المستدلينعلى اتكراربصور خاصةاقتضى الممرع أوالاغة أن الامرفيهانفيدالتكرآرلان 
ألكخار جع نحل البزاع وليس البزاع اده دلالة الصغة مععدم القرينةفالتطويلفيمثلهذا المقام 
ذكر الصور التَدَكرها اه لالاصول لابانى بفائدة # 


أ 





فقد الاستدعاء ها في 
التهديد والتعجزاوكان 
الاستدعاء الت رك اوبغير 
| القولكالاشارةوالقرائن 
أوبقولغيردالبالوضع 
كاناطالسمنككذافان 








تر كتدعاقبثك فليس بامر 
بلنهى اوغيره ويشكل 
-0 المطاوبي 
لنبى الكفوهوفعل 
0 إندفع هذايانهلايسمى 
فعلاوالالزم كرون 


كا أ 


انما لك 
للفعل وهو التفيم الذى 
هوفعل بلااشتباءبالقول 
وقديكونممن هودونه 
على سيل الوجوب ويمكن 
0 ل 
للعهد والممود بقرينة 
السياق الصغة الاق 
بيانهسافيخرج النهى 
والاستفهام ويدخلطاب 
ل تن 
(حان) اى وجد 
(الاستدعاء)للفعل(من 
ا ىر 
(سمى)ذلك الاستدعاء 
( القاسا أو) وجد 
استدعاء من ( الاعلى 
سمى )ذلك الاستدعاء 
( دعاء )هذاماذهرالبه 
حمهورالمعتزلة وججمعمن 
غير #والذى علي هالاشعرى 
وغيره وهو الاصح في 
3 الجوامع وغير ه 
ان ديري أمرا أنضًا 
(و انم يكن يكن)الاستدعاء 
( على سي لالوجوببان 
يوز) بالبناء للمفعول 
(الترك) المأموربه(فظاهره) 
4 كلام المصنف حبث 
اك 
الوجوبرانه ليس بأمر) 
وقد قبلبهوقيلانهدامر 
ومثى عليه في جمع 


ا 
| 





©» الفصل الخامس‎ ١ 


| اختلففالامر ه ليقتضى الفورام لافالقائلون بأنديقتضى اك رار بقولونبانه يقتضى الفور لانهباز) 


القولبذلك عالز ممم استغراقا لاوقات بالفعل رن بهعلى م امر ولاق ن عدام فيقولون الأمور : 
لاخلواما أ نيكون مقيدأبوقت يفوت الاداء بقواتهاولاوعلى الثاق يكور رد الطلب يجوز التأ<يرعر 
ى واتكابهوا حار الرارى رالا كديا 
وأبن الاب والبيضاوى قالابنبرهان ل ينقلءن الى حنيفةوالشافعى أص واعافروعبماتدلعلى ذالكددقالا 
في الحصول والحق انهموضوع لطلب الفعلوهوالقدر المشتركببنطاب الفعل على ألفور وطليهعلى الترا| 
ال ل ول ار ا ل ا ا 
بدفي اول اوقات الامكاناافعل الأمور بموعزىالى المالسكية والحذابيةوبءض المتفية والشافعيةوقالالقانى 
الامربوجباما الفورأوالعزم على الاتبانبهفي ثافىالحالوتوقف الوب فيانهباعتبار اللغةللفوراوالتراخ 
ا ار لومي مهباأبراحى لابالة 
لعدم ا حال وجوب التراخى وقيل,الوقففي ال م ثمانبادرأوان اخر لاحتمالوجرب 


وجدلايفوت الأموربهوهذاهوالصحيح عند الحتفيةوعزى الى الشافم 


| التراخى بداستدل القائلون,التسكرارالمستازم لاقتضاءالفور عاتقدمفيالفصل الذى قله ذاوقد تقدمدف 


واحتجمن قالبانهفي غيرالمقيدبوق تر دالطلباتقدم ايضامن | زدلالته لاتزيد على حردالطاب بفورار 
تراخلا يحس ب ال مادة ولا ىس الصخةلانهيئة الامر لادلالة ا الاءلى الطا في خصوص زمان وخصوصا 
المطلوب منالمادة ولادلالةلها الاعلىيجرد الفعلفازم ان تماممدلول الصيغةطاب الفعلفقط وكونمادالاً 
على الفور أوالتراخىخار جعنمداوله واتايفهم ذلكبالقرائن فلابدمن جعلها حقبقةالقد رالمشاردين 
القسمين دفعا للاشتراكوا لجاز والموضو علافادة القدر المشيركبينالقس.ين لايكون فيهاشعار مخصوصاً 
ا علي التعينلانتلك الخصو صبة مغايرة لمسمئ اللفظو غرلازمةفثيت ان اللفظ لااشعارله خصوص 
0 نه فور ا در 0 من |انسدان يقوللع.دهافعل الفعل الفلاق 
في الخال أوغداولوكاتكونه فورا داخلاني لفظافعل لكان الاولتسكرارا والثاىنقضا وانه غيرحائر 
واحتتجوا أيضابأن أهلاللغة قالوالافر قبينقولناتفعلوبينقولناافضل الاان الاو لخر والثائى اننا 
لكن قولنا تفمللااشعار لهبثعىعمن الاوقات فانه يكفى في صدقه الاتيان بدني أى وقتكان فكذاك الامر 
والا لكانبي. مافرق سوىكون أحدهماخ راوالثاانشاء جد واحتج القائلون الفوربا نكل م<ر بكلا 
خبرىكزيد قائومنشىءكعبتوطالق يقصدالحاضر عند الاطلاق عن القرائن حتىيكون موجدالب| ‏ ؛ 
والعللاقها ذ ترقكذا الامر والامعبينه ؤلين الميرنون كلمنهما م نأقسام الكلام وببنهوبين سائر || 
الانشااتالتى يقصد بهاالخاضركو ن كل منهما أنشاء به واجيب بان ذلك قياس فى اللغة لانيمقاسواالاه 
فى افادتهالفور على لخر والانشاء لجامع المذكور وهو مع اتحادا لل غير جائز فك فكفمع احتلاقدفانه: 
الخير والانشاءتعين الزمان الخاضر العظروفية ويمتنع ذلك فى الامر لان الحادل لايطلب» واحتحواثانابا | 
النبى « فيد الفور فكذا الامر والجامع بينهما كونهماطلها كه قباسفى اللغة وقد تقسدمبطلا 
وأيضالفورني النبى ضرورى لان الطاوب التركميستمرنا على مامريخلاف الامروأيضاالطلوب بالم, 
هوالامتثاللانهيغيدالفورفالمرادأن الفورضرورىفى الامتثال للى د دونك لا 00 
الأمكاد وال ادر رفيلزم 1 اانه اا الدفع مث لهذ افى الفصل الذىق. 
هذا ع واحتجوا رابعابأ نالل ذمابليس على عدم الفوربقولة (مامئعك أنلاتسجداذأمرتك)حيث قا 
(واذقلنا للملاكةا سجدوا لادم فسسجدوا) فدل علىأنه للفورٌ والالمااستحق الذملانهم يتضيق عليه وذ 





خم 
ال دن سا ل اين لكر ار يا ا اك تر لاسر ررس م سسا ازا رن 
الضمف فانالوكان حردالتجو:يزمسوغالدفع الاادلة لق دلي الاوقيلفيهمثلذاك وأحيب أَيضًا بأن هذا 
الامر لابلسمقيد بوقتوهو وقتنفخ الروح في ادم بدليل قوله (فاذا سويته ونفخت فيه من روحى 

فتءو الهساجدين)فذم :اليس علىتركهالامتثال للا مرفي ذلك الوقتالمعين مه واحتحوا خامسا بقوله سبحانه 

وتعام الى( وسارعواالىمغفرة من رب؟) وقوله (فاستبقواالخيرات)وأحيب بأ نهاتينالا” يتينلودلتا لت 
الفورلمافهمامن ال لا ايم ربازممنهدلالة نفس اد د واحتحوا سادسا 20 
3 ازاتآخير الل والقسمان باطلان فالقول و ارافاحين باطل » أما فساد القسم 
الاول فهو أن البدل هو الذى يقوممقام ادلم نكل الوجوهفاذاأً بهذا البدل وخ ب أن يسقطعنه التكليف 
وبالاتفاق لس كذلكمدو أمافسادالقسم الثانىفذلك»نعمن كونه واحبا لانه لايفهم من قولنا ليس بواجب 
الاأنمعور نكال ذل ب وس با سار الاق الاوكد قوم الل سقام/ ليل فى فلك الوفك لافى 
كل الاوقات فلا بازممن الاتيان بالبدل سقوط الامر ا الامر الاتبانبتلك الماهية 
مر : واحدة فى أى وقت كان فبذ|البدل قا تمقامه فيهذا الممنى فقد حصل ماهو المقصود منالامر بَهامه 
فوجب سقوطالامربالكلةو امات ماذ كروههمن لواب بتقدير اقتضاء الامرللتكراروهو باطلكتقدم * 

كا زات خرلوج ب أنيكون الىوقت ل ا شل رن 

كاي لوقت را رم مالإنطاق لكونهغيرمعين 2 لمكا والتكايف بايقاع الفعل ف 

قت حهول تكليف عا لابطاق د 0 بالنقض الاجالى والنقض التفصيقى أما الاحالى اك 
1 ر بالاطلاق بن يقول الشارع افملواك التأخير فاندجائز احجاعا وماذ كرتم من الدليل رن 
التنصبى فبانها عا يازم تكلنفمالايطاق يلحاب التاخير الى خر'| زمن ةالامكان |ماجوازالنا خير الىوقتيعينه 
الكاف فلا يازممنهتكليفمالابطاق لج كنهمن الامتثالفي أ وقت أرادايقاع الفعلفيه * واحتجالقاضى 
اذهب النهانهثنت فيخصال الكفارة بأنهلوأى باحداها أح ز ولوا/خلبباعصى وان العزم يقوم مقام الفمل 
فلاء كو نعاصياالابتركهما بد ان الطاعةانماهى بالفع ل خصوصه فبو مقتضى الاءر فوجوب اأعزم 





ده مقعا ا ار عر انر قفبان الطلبمتحققو الشكف جوازالتأخيرفوجب 
فور لخرجعن العبدة #بيقين +دواعترض عليهبانهذا الاستدلاللابلا > مم ماتقدم له من التوقف فيكون 


الاه رلشر له 5 بنافيقولهالتقدم حيث قال أقطعبان ال كافه-! الال موقع 
بج > الصيغةللمطلوب * واعترض. اانا رآ ندمشكو لدفبهبل التأخي ر حائ زحقالماتقدممن 
"را الادلةفالحققوا لمن قال انملطلق الطلبم 


ن غير تقبيد بفور 0 ولاينافيهذا اقتضاء بعض الاوامر 
الورك 26 
ا على ارادتهبه ويس النزاع فيمثلهذااما التزاع فيالاوامر ارون الدلالة على خصوص الفور 
او التراخى ع] عرفت بد 

ا ع (الفصل السادسم 

أ ذهب الهو رمن أهل الاصول ومن النفيةوالشافعية وامحدئينالى أن الغىءالممي ناذا أمربهكان ذلك الامر 
بنبباعن الى «المين المضادله سواء كان الضد واحذا كاذ أمر بالا كان فانه يكون نا عن التكفر وأذا 

ا د ا اك 

| والاضطجاع والسجود وغيرذاك* وقبل ليس نهباعن|اضد ولابقتضدعقلاواحتاره اموي والزاىوابن 





الحاجب 6 وقيل انهنبى عن واحدمن الاضدادغين معينوبهقالحماعة من المنفية والشافعية والحدثين ومن 
72221 1-2222 


(م "99 - ارشاد الفحول) 


الحو امع وغنزه حينشترك 
هذاالقيدوفسر الشارح 
ماهو ظاهركلام معنف 
ات اعنتقبيده بقوله 
( أى ) لبس بأمى (فىي 
الحقيقة)وفيكل من هذا 
الاعتذار وحد الامر 
ا 
ف الاصل واختصار الاول 
د 
مقابل الحاز فلا حاحة 
هذا الكلامفانه معلوم 
ان [! لكلام الافها 
اس رس 
بقيوده لس معناه الاانه 
لس ا حقيقامع أنه 
خينئذلاوجهالذكرفي وان 
ا 3 بالحقيقةالواقع فان 
أ رادبانهليس أمرا اندلا , 
0 الس 
0 0 
متعلقها ما لاتزاع فيه أو 
انهلا يسمى امراورد ان 
ا 
ا لاني الواقع ولافي 
الظاهرفلا بصح التقييد 
بالواقع دراك لا 


ا الى نعى انه وار 5 


أشه المناحات ورد إن 
هذا لارحه عن كونه 

٠‏ من افراد الامر حققة 
حتى حتر زعنهواختضار 
الذاق اللفهوم مما سبق 
أنه ان اراد حد الامر 
الف «الفطى ليس 
استدماء او النفبى فقد 
ذه الاشعرى وأححابه 
وصححهقي - مع الجوامع 
وغبرة الىتنوع الكلام 
النشتى في الازل حقيقة 








الى الامر وغيره مع 
لاقولف الازللانه حادث 
فكيف نجعله فصلا له 
والمقيقة لاتوجد بدون 
فصلها ( وصيغته) اى 
صيغةالامر (الدالة عليم 
بالوضع (افعل ) قال في 
شر حمعالجوامع والمراد 
بها كلما بد ل على الامر 
من صيغته انتهى 
فيدذل افعلى وافعلا 
اتن 
وغيرذلك قال الاسنوى 
وبقوم مقامبااسم الفمل 
كصه والمضارع المقرون 
باللام(نحواضربوا كرم 
واشرب) وكأنهاشار يذه 
الامثلة الى أن المراد 
مادة افعلدونهيئته <نى 
إيشملغيرالمفتوح(وهي) 
أى الصغة ( علد 
الاطلاق ) عمايدل على 
خصوص الوجو ب اوغيره 
كالدال على عدم الوجوب 
فقوله( والتجرد عن 
ترك فار عن 
اك الل ار 
مقالية متصلة أومنفصلة 
١‏ والمرادبهاما يدل بالوضع 
أوبغيره وان كانتمفسرة 
ايد للا بالوضع من عمف 
بعض أفرادالقىء عليه 
لامن عطف التفسير 
والاصدق الاطلاق مع 
قربنةالندب وهو فاسد 
تحمل عليه اى على 
الوجوب ) لانه المعنى 
الحقبتق طا على الصحيح 


وهذا لا ينافي. ما تقدم 


عنجمعالجوامع وغيره 


ا هؤلاءالقائلين بأننبى عن الضدء نعم فقالاننبى عن الضدني الامر الايحلن والامرالندي ففى الاولنمى 
تحر بم وف الثالىممىكراعةومنيموءن خ. خصص ذلك بالاه رالاتخاىدون الندى ومنهم ا ل اللبى عر 
الف اج ع لجال اش ناض و باد تن ونم » 0 كون الامر بالغىء نبيا عن ضده 
وسكتعن لتب وهذامعزوالىالاشعرى ركان رافق الل ٠ر‏ أزالاء ا بالغىء ليس نبباعنضاءه 
والنهبى عن الثغى» لبس أمر ابضده وذلك لنفيهم السكلام التفسى ومع اتفاقيم على هذاالنفى أىنفى كون ,| 
اع لانت دوه اختلفوا هل :وجب كلمن الصيغتين تف الضدأملا فابوهاشم ومتابءره 
قل والابوجبثىمنهماحكافي لد ب[ الخد كرت 2 وا الحسين وعبدالميار قالاالامر بوجي حرم 
الضدوفعبارة أخرىعنهم بدلعليهاوفيعبارةثالنةعنهم يقتضيهاوقالالر ازى والقاذى أنوزيدو مس الا 1 
السمرخسى وصدرالاسلامواتباعهم' من المتاخر بن الامر ,يقتضى كراهةالضد ولوكان! يحابا واللمى يقتضى 
كون الضدسنةمؤكدة ولوكانالنبىتحر عاوقالجاعة منبوصدرالاسلام وشمس الا بمةوغيرها ان النزاع 
اتماهوفي أمر الفور لاالتراجى وفي ااضدالوجودى المستازم لتر لثلافي التركقالواوليس النزاع في لفط الامر 
والنبى بأن يقال لافظ الامر نهى وللفظ 0 القطع 0 ا موضوع بصبغة الم موضنوع 
| بصبغةلاتفعلوليس النزاع أيضافيمقبومهها للقطع 0 ها يرانبل النزاع فين طاب الفعل الذىهوالامر 
عين طلرتركضده الذىهو الهبىوطلب التركالذى هو النبىعين طالب فعلضده الذىهوالامروهنا 
حر رواحل النزاع : وفائدة الخلاف في كونالاءربالغىء نهياءنضده استحقاق العقاب بترك المأمورب 
لانت اك 0 0 در ولاك ف 0 فسن الفدره انا اا 
وعصى بهماوهكذافي النبى ند استدل القائلون بان الام بالشىءنبى عن ضده بأ نهلولميكن الامر بالعى ةنا 
عن ضده لكان إمامثله أوضده أوخلافه واللازم,اط لبا قسامه أماالملازمةفلان كلمتغاير يناما أن يتساء! 
| في صفات النفسن أولاوالمنى بصفات النفس مالاحتاج الوصف به الى تعقل أمر زائد عليه كالانسانة 
انان رالمقة رالر د كارف للد رك الس أن تار ]فا 0 مار 1 | اا 
| والافاما أن يتنافيا بانفسبء! أى يمتنع. احجماعهما في حل واحد بالنظر الىذاتيهما أولا فان تنافياباًنفها 
فضدانكالسو اد والياض والاعخلافان كالسواد والخلاوة +د واماانتفاء اللازم:اقسامدفلاتهما لوكاناضدين| | 
أومثلين/ يجتمعافي حل واحد وهاتمعان اذجوا زالامر بالغىء والنبى عن ضده معا ووقوعه ضرؤرى|| 
ولوكانا خلافين ليا زاحّإعكل واحدمن,مامعضدالاخر ومع 10 حكبما كذلك كا يتمع 
السواد وهوخلاف الحلاوةمع الموضة ومع الراتحة فكانيجوز أزمجتمع الامربالعى #معضد النبى عر 
ضده وهوالامر بضده وذلك محاللانميكون الامرحينئذطاب ذلك الثىةفيوقت طلبفيهعدمه وا 
نع لون لار مكل خلافين ذلك أى حو ازاججاعكر لمع ضدالا خريوازتلازبمانضدللا” خر () وحينئاا] 
م جوازالانف كاك المتغاير بنكا وه رمع العرض والعلةمع المعاولفلاجامع لد الخلافين على تقدر 
١‏ دري الكداك 2 وش فال أذ اس كو الام إلأكات كا لل رك 2 0ك 
| كونهماخلافينولا جب احتماع النهى اللازممن الام مع ضد طلب الماموربه كا زعموا كالامر بالصلاناا 
والنهى عن الاكلفانبما خلافان ولانازمم نكوتهما خلافيناجتاع ااصلاة اللأموربها مع اباحة الا كلا 
الى هو خدالمى عنالا كن © واستدلو اأيضاباً نفعل السكو ن عن ءا شرك وطل قدل الك 01 


00 كذابالاصل وف السارة تسكرار مع مابيد وسقط كبعلم من شرح الحرر ولط عر السك 
ا ل 1 كك لط 1 نكاد 














لترلا طركةوطلبتركباهوالنبى وو أجيببأنالنزاع على هذا رجع افظافي تسميةفعل الأمورباتركالضده | 


وفي لسمية طلبه نبيا فان كان ذلك باعتماراللغة 0 نشت فهامابفيد ذلك» ورد 3 كو نالتزاع لفظيابل 
هوني وحدة الطلب القائم ؛ را مد ان طلن ترك ضده #و أحيبثانيايحصول القطع 
بطاب الفعل مع عدم تطبر سينا , 00 0 فم السكونعينتر ل#الحركةفماكان أحدم|ا 
لكالا خر لافيالاضداد الوجودية ار ل 0 
7[] ضد ا #واستدلالقائلون بأن اد بالغىء علس نبباعن ضده ولانقيضهبأنهلوكان الامرباله ىءعين الى 
ْ عن الضدومستازماله لز تعقل الضدوالقطع حاصل بتتحقق الامربالعىء مععدم خطورالضد ع البال»* 
رض بان الذى لاخطر بالبال من الاضداد اتا هو الاضداد الترئية ولست راك للقا ا 
النىء نبى عن ضده والنبى عن الى أمر بضده بل ار ادالضدالعام وهومالاتجامع المأموربهوتعقاءلازم 
(.روانبىاذ طلب الفعلموقوف على الع بعدمه لاتتفاءطاب احاصل المعلوم حصولهوالءلبالعدممازوم 
ٍ 0 : 0 
اء!. بالضد الخاص والضد الخا صمازوم لاضد العامفلابدمن تعقل الضد العام فيالامربالغىءوكذإك لابدمنه 
في النبى عن الفىء:ولاكن مافيهذا الاعتراض من عدم النواردفان شرط التوارد ا لذىهومدار الاعتراض 
ا ا را 
استدل انما ننى خطور الضد الخاص عل الاطلاق فقول المعترض ان الذى لايخطرهوالاضداداحزئية 


| موافقة معدفيهافلاتتحقق المناطرة بيمهماباعتيا رذلك نعم بجاب عنهبأ نم رادالمعترض من ذلك بيان غلط المستدل 


ن حيث انه اشتنه عليهمرادالقائل بأن الامربالنىءنبى عن الضدفزعمأن مرادهالاضدادالحزئيةوليس 
ك بل الضدالعام ولايصح ننى خطوره بالبال ا تقدم ينكد تنعقدالناظرة بينهما ويشحقق التواردوأيضا 
هذا الاعتراض متناقض في نفسه فان قول المعترض إن مالاطر بالبإلهوالاضدادا لزي ةبناقضقوله 


١| 1‏ 0 بعدم الفعلمازوم العلم بالضد الخاص لان الابسجاب الى نقيض الساب الكلى عند اتحادالنسبة به 
وأجبب بمنع توقف الامر بالفعل على الع بعدم التلبس بذلك الفعل فيحال الامربه لان المعطلوب مستقبل 

فلا حاجة الطالب الى الالتفات الىمافي الخال من وجود الفعل أوعدمه ولوس توق الامر بالفعل عل العلم 
بنا | بعدم التلبس به ذلكف عن الفعل المطلوب مشاهد محسوس فقد تحقق ماتوقف عليه الامر بالفعلمن العلم 
| سم التلبس به ولايستازم شهود الكف بالسكون عن المركة اللازمة لمباشرة الفعل المأمو رب( )ولوسلم 

| ازوم تعقل الضد في الجلةفحرد تعقله ليس مازوما ل ال رك ال هر الى م اس وان 
1 كنفاه في الامر بالغىء بمنع نلك الال اناري راك الي ربه ضدله وقد تعقلحيث منععنه 0 


ظٍّ ْ فرق بين النع عن الترك وبيئطاب الكف عن الثرك ماوتوضيحهأن الآ مر بفع لخر و رترك:فقدمخطر 
ِ ٍ باله تركه من حيثانه لابجوزه ماحو اباي لاقصداوبهذا الاعتباريقالمنعتركه ولابقال ط ا لكف 
عن ترك لان حت الى توه فعدى يد واد ل الفا لون بان الامر بالعى» رضن النبى عنضده بان أمر 
]| الاببجاب طلب فعل يذم بتركهفا ستازمالنهى عن” عن ركدوعما محصل الت 
أ ك0 النبى عن ضده مه واعترض علىهذا الدليل , 4 لوتم لزم نصورالكفء ن الكنف عن ال موريه 
شكل أمر إيجاب وتصور الكف عن الكف لازم لطلب الكف عن الحكف واللازم باطلالقطع 
بطلب الفعل مع عدّم لكر سل تصو لكف عن لكف منع كونالذم التركجزء 


بر كبهوهو الضدلا. ارا لازم الاو 


8101 بحل رن سه من الجا مك انا اموا 5 ةل ار ل 


أأواضها ( ولا يستازم ) الكف حينئذ ( العم ا 0 
فلا بلرم تعقل الضد 


المصنفمنتناوك الامس 
حقيقةاغيرالوجوب لانهما 
اه 
الاسنوى وغيره احداها 
ان لف ظالامى حقيقة في 
الاستدعاء ولوغير حازم 
ل اميل 
حقيقة ف الوجو بخاصة 
ا الصلاة) فانه 
مول على الو حوب لاطلاقه 
وتحردهعن القرائن(الا) 
منقطع ) مادل الدليل 
علىان المراد منه الندب 
أو الاباحة ) مثلا من 
الص يغ(فبحم لعليمأى 
على الندب (أوالاباحة» 
مثلازمثال) لحمو ل 
(الندب) لقيامدليلارادته 
منهها يتوه من قولهتعالى 
تدك ندبا زان 
عاتم فممخبرأ)اى أمانة 
١‏ وقدرةعلى أداه امال 
١‏ بالاحترافكقالهااشافعى 
( ومثال ) امحمول على 
( الاباحة ) لقيام دليل 
ارادته منهاصطادوا من 
قولاتعالى (واذا-للتم)من 
الاحرا 8 0 فاصطادوا)و 
الدليل على ماذ سَُ ف 
أل يتإنانهم قد نا 
على رك 
سه 
والاحماع من الادلة وفيه 
بحث لان الاجماع على 
ا اة 
على انالمراد منه اللدن 
والاباحة كاهو مقنضى 





ا العثيل لمادل الدليل على 
ا 














أوالاباحة الا أن نجان 
بان المقصو دالاستدلال 
على بعصن المدعى 00 
عدم الوجوب(ولايقتضى) 
بالتحتية أى الامر 
(التكرار)وان قبديوقت 
اوسببولااار ةفلايدل] 
على خصوص واحدمنهما 
( على )القول(الصحيح 
لان ما قصد به من 
ل 
بالمرة الواحدة)ك يتحقق 
بالا كث رفيو لطلب الماعية 
لك زر الشكن 
اللرةضرورية فلاتحقق 
اللتحصيل باقلمتنهافتتحب 
اذلكوالاصلبراءة الذمة 
مازاد عليمفلاحب وف | 
هذا الدليل بحث لان 
حاصله مع اتأمل 
مصادرة على المطاوب 
لانحاصله أناللقصود 
در سانا 
والخصم يمنع ذلك وبدعى 
أن المقصود تخصيله ا 
متكررا فتأمله تمرأيت 
العضدوحواشيهسيقاى 
اليهذا الامكال زالا) أ 





منقطع (اذادل الدليِل أ 
على قصدالتكرار فيعمل 
به اى التكرار بان 
يعتقد انه مطالوب 0 
بالدليل بان يعتقد 
مقتضادمن طلب التكرار 
>ماندل الدليل على قدر 
معينفذاك والا فقياس 
اه 
ار ات الج ) في 1 
نخرةو 





له تعال لى أقبدوا 


1 
1 احدمن,ابنافي الاباحة ل الكفارة ودقع ا منع وجوب مالابتم الواجب أوا محر الابهيدورد 


| الاممروذ كرالسئية فيجانب النبى يوجب الاختلافبينهمتدواذاعرفتماحر رناءمن الادلةوالر 000 ْ 
أ أن الارجح فيهذه المسّلةأن الامر بالغى ءيستلزم البى عن ضده بالمعنى الو" عم فان اللازم :الى الا عمهوأ 0 


ا اعلم أن الاتبان لت أمربه الشارع قدوقغ الخلاففيه بين أخر انار ةا 


. الاوك أنالانيانبالأموربهعلىوجههيقتضى تحقق الاحجزاء المفسر بالامتثالوذلكمتفق عليدفان مض الامتالا 


4 


1 الامرالاتحاى أولازم مفبومه لزوما عقلياواستازام الام الاسجاى النبىعنتركفرع كون الذم بالتراد‎ ١ 
حزأأولازما #وماقيلمن 0 للنبى عن ضده لزء أ نلامباح اذتركالأموربه | ا‎ 


وضده يعم المباحات والمفروض أن الامر يستلزم النبى عنها والمنبى عنه لايكون مباحافغيرلازماذالراد | 
من الضدالبى عنه لعب اوكا وجرن إل ضد مفوتا ولاكلمقدرمن المماحا تضدامفوتاكخطوهني 0 
الصلاة وابتلاع ريقهوفت عينهونحو ذلكفانها أمو رمغايرة بالذات اصلاةوبهذا الاعتباريطاق الضدالصلاة | 
0 الصلاة * وزادالقائلون بأنالنبىعن الثبىء يتضمن الام ربضدهكا أن الامربالعى ديتضمن ١‏ 
الى عق لكات ر فقالوا انالبىطات: لل رك راس اسن ا أ 
وهو الام رلا نمالا يحصل الواح سالابهواجب جودفع بأنه يلزم كو نكل من المعاصى الم ادةواجا كالز: أ أ 
0 شكوله تركاللو اط لكو ونهخداله 00 0 اللواط من حيثكونه تركاللزناواجبا: ا 
ودفع أ ا نلا وحخدمباح لانكلمباح ترك اللحرم وختد لددفان قبلغايةماباز بلزم وجو ب حلأ 
الماحات المضادة لا كلها فبقال ان ووب أحدالاشياء لاعلى التعيين نحيث محصل ماهو الواجسبأداءكل | 


1 نه لولم يجب مالابتم الواجب ب أوا لحر مالابه خازتركهوذلك يستلزم جوازتر له التعمر وط في الو اجبوحواز ا 
فعلالمغمر وط في احر لدو ن شرطه الذى لايتم ال ا رت تت ا امالذم |( 
كن ار و ل ل ار ا 
١‏ يقسمى دون الصدستة مؤكده عت لما استدل يدالقاتلون نا ن لامر بالقىء نهى عن ضده ا نكان راتوا( 
قن الكل وان التو أمربالسد !ا دوف تسد يوا حد عير مين رد وحان نه اند كرالك عاو اا ا" 


| يكو ن تصور المئزوم واللازم معاكافيا في المزم بالئزوم مخلاف اللازم بالمنى الاخص ذان العلبالمازومهناك | 
٠‏ يستلزءالعلم باللازم وهكذا النبى عن العىء فانه يستلزم الام ربضدهبالعنى الالعميد 
0 الفصل السابع » 


ادر أملاوقد فسر الا<دزاء بتفسيرين | دصو ولالامتثا لك به والاخر سقوط القضاءبهفعلى التفسير 


وحقيقته ذلك وانفسر سقوط القضاء فقدا<تلف فيهفقال حماعة من أهل الاصو لان الاتيان ,الما مورء أ 
علروجهيستازم سقوط القضاء وقالالقاضى عبد المبارلا: يستازم :ا ستدل القائلونبالاستاز ا يالوم يستازم 
سقوط القضاء لجيعلم امتثالأبدا واللازم منتففالمازوممتاءاماالملاز ا لد تر ]001 
به ولابسقط عنه بلبسجب ار ى قضاءوكذ لك القضاءاذا فعله]يسقط كذاك وأماانتفاء اللازم 
فعلوم 5 قطعا واتفاتا وأيضا أن القضاءعبارةعناستدراك ماقد فات من مصلحة الاداء والفرض أنهقداءأ 





ا بالأموربدعلى وجههو رف تمنهشىء و حصل المطلوب بَامدفا و أى با ستدرا كالكان تحصيلا للحاصل قال 


في امحصول فعل المأمو 4 يقتضى الاح زامخلافالازوهائم واتباعه .د ناو حو رالاول اندا ناا 1د 60 
0 يرج عن العبدة وإاقلنا إنه أ ىا أمر يهلا زالمسئّلةمفروضة فا اذا كان الامر كذلك وإما قنا 
يازم أنخرجعن نالعدة لانهلوبق الامر بعدذلك لى إمامتنا ولاللماق بدأ وله والاول باطل لانالحاصل] 
لايمكنتحصيلهوالثانى باطل لانه يازم أن يكون الامر قدكان متناولالغيرذلك الذى وقع مأتنابه ولو كان | 














| 1" 
1 70 
ال عه من 














كذك لاكان الأقبه قناممتعاق الامروقدفرضناه كذاكهذاخلف ( والثاق ) أنه لاتذاوام أن يجبعليه 
| فعله ثانيا يا وثالن أويتفصى عن عبدته ها ينطلق عليه الاسم والا الاسام انا مرلابيد كران 
الأ والئاذ فهو المطلوب لانهلاممنى للا<زاءالا كونهكافيا فيالخروجعن عبدةالامر والثالث ) أنهلول بقنض 
الادزاء لكان يو ز أن يقولالسيد لسده افعل فاذافماتلامجيرىءعنك ولوقال ذلك أحدامد مناقضامداحتج 
اغا اف بوجو (الاول) أن النبى لابدل على الفساديمحردهفالامر يجب أن لايدل على الاجز ا مجرده(والثائق) 
أن كتبرامن العباداتحب عل الشارعفيها | تمامباوالمضى فبهاولانحزئه عن الأمور بهكا محةالفاسدة والصوم 
الذء 0 ( والثالث) انالامر بالغىءلابفيدالا اط 
ف فذاك لايدل عليهمحردالامر * والحوابءن ن الاوكاناانسامن أن النببى لابدل علي الفسادلكن 
الأريشه وبين الامران نقول النبى ندل علىمنعه منفعاه وذلكلابنافي أنيقو دانكاو 0 
| 6 كران الامر فلادلالةفيهالاعلىاة “ضالة الأموربهمرة واحدة فاذاأى بهفقدأتى بام المقتضى 
بأنْلاسقى الامر بع دذاك مقتضبالعى ء : وعنالثانى أنتلك الافعال محزئةبالنسبة الى الام رالوارد 
أمامباوغير رئة بالنسة الىالامر الاوللان الامرالاولاقتضى ابقاع الأمو ربهلاعلى حدالو جهالذىوقع 
ل وجهاخر وذلك الوجهلم يود » وعن الثالثان الاتيان بتهام لك 
دذاك وذلكهوالمرادبالاحزاء » 
١‏ الفصل الثامن © 
ار 000 أو الام الأول ذه الساة لاك ونان زاك ور ة الاوق) لامر ينها 
لافعلفيه_ذا الوقتفل. يفعل حتّىمغى فالامرالاودهل, بقنضى ابقاع ذلك الفعل فيال دذلك الوقت 
فقيل لابقنضى اوجهيز,(الاول) أنقولالقا ثلاغيره افع لهذا الفعل يوم اللمعةلايتناول الام ر(١)واذال‏ يتناوله 
0 العمرعتارة لانستازم درس لاه 
لستازمهومع الاحمال لايتم الاستدلال فلايازم اللو راسف ررم 
المنابلة والحنفيةوامءتزله لى أن وجوب القضاءيستازمه الام ربالاداء فيالزمان المعينلان الزمان 
١‏ غير داخلفي الامربا لفءل وردبانه داخللكونهمنضمروريات الفعلالمعينوقتهو الالزم ع زالتقدم على 
ذلك ا المعينواللازم ؛ باطل فا مازوم . مثله ١‏ الصورة الثانية ») الامرالمطاق وهوأن يقولافعل ولابقيده 
| بزمان معين فاذالم بشعل المكلف ذل كفي أولأوقات الامكانفبل حب فعلهفيا بعد أو يحتاج الودليل ف ن لم يقل 
| 1 ور بقول ازذلك الام المطلق يقنخى الفعل مطلقافلا رج المكاف عن العهدة الابفعلدومن قالبالفور 
ا فال انهيقتشى الندل عد اول وات الامكانو باقال ابو 5 رالرازىوءن القائلينبالفو رمن يقول انهلا بقتضيه 
بللابد فيذلك مندليلزائد * قاذفي المخصوا كم الخلا فأن قو لالقائللغيره اقعلهلمعناه افعلفي 
الزمان الثانى فانعصيتففى الثالثفان عصيتففى الرابع ثمكذاك أبدا أومعناه فيالثانى منغيربيان حال 
ا نالثالثوالرابعفان قلنا بالاول| قتضى الامرالاو لاق ايا ة ان قانابالثائ لم يقتضه 0 
1 دده يقنضى الفعلمن غيرتقسدبزما نفلا حرج المكافء إن عهيدتهالابف_عل وه وأداءوان طال 
| اتراخى؛لان تعيينبعض أجزاءالوقتاه لادليلعليه واقتضاؤ «الفو رلا يستازءأنهبعدأول أوقات الامكان 
ضاء رز 6 00 000 مدأنيكون لمكا ف انما بالتاخير غنها لوق تآآخر»وقدا سد ل القائلينبأن لامر القيد 
إبقاعذلك الفعل فيوقت آخربانااو وجب القضاءبالامر الاول لكان مقتضياللقضاء 


يدل 


| يوقت معينلا يشقتضى 


الصللاة وقددل الدليل 
دك المعراج على 
تكرارهافيكل يوم وليلة 
(والامر بصومرمضان) 
نحو قولهعليهالصلاة 
والسلامصوموا لرؤيته 
اىرؤيةهلال رمضان 
وقددل الدليلكقولاقي 
عدت م عن أنس 
صدق فيجواب قوطم 
وزعم رسولكانعلينا 
صوم رمضان في سلتنا 
ذفيهكاقال الامام النووى 
ان صوم رمضان يحب 
وى 5 
عتما ال كول 
ال 0 
ذراك س1 ان 
لامر (بقتضى الك رار) 
أى يدلعلى طلبككر أن 
اعرف 2 6ه 
مطلقا كا فيالنبىجامع 
نكلاطابوفرقالاول 
بعدتسلم القياسفياللغة 
بان النهى يقتضى انتفاء 
لحقيقة وهو بانتفائهاني 
جنيع الاوقات والامر 





إيقتضى اثاتهاوهو حصل 
عرة وعليه(فيستوعب) 
الشخص (المأمورباافعل 
العنى السابق (المطلوب) 
منه( مايمكنه ) استيعايه 
به بلا لخديل 
عادة فم يغير (من زمان 
العمر ) له ليخرج عن 
غبدةالامر سكن لهذا 
الاستيعاب ( حيثلا 


ا لدم باطل فا مازوم متجله أما الملازمةفبينةذااوجو ب أخصء من الاقتضاءوثبوت الاخص؛ ستازم ثبوت || ببان ) كائن (الامدع)اى 


ا )00 1 من العمارة قولهفعله في غيره 





الاعم 


١‏ لزمانالفمل(المأموريه» 


فانبين زمانه بتعيينهاو 











تعين قدر الفعل كرة أو 
0 معينة كي فى شغل 
ذلك الزمن 0 اك 
بذلك سم 
واضافة الزمان او 
من 6 اف ةالاعمو خرج 
بقيد الامكان الزمان _ 
المصروف في الحتاج اليه 
مننحو | كل وشر بونوم 
لاكتمل عادة تركهافما 
يظبر وحتمل جواز 


الاشتغال بالاكل والعسر يأ 


على العادة الغالبة ويتعلق 


بذلك مباحث مهمة في || 


الاصلواناستوعيما 
ذ ك رلذلك(لانتفاءم رجح 
بعصا ع مايمكنه 
من زمان العمر (عل 


بعض)منهفيايقاع المأموراً 


به فيه فايقاعه في بعضه 
فقط ترجيح منغيرم رجح 
وهو متت وقليجاب بان 
ارادة الفعال لما يشاء 
كافيةفيالترجيح ويدفع 
بانها غيرمعاومةنعممكن 
الجواب بانه انما يلزم 
ارج اط سين 
بعض بعينهولي سكذلك 
طاو 
بارادة الفاءال الفعلفيه 
در 0 فكايل 
(ولابقتذى) اى الامر 
(الفور) اى المسادرة 
بفعل المامور به عقب 
وروده ولاالتراخجىبل 


لشمل كلامنهما (لان الغرض | 


منه ايجاد الفل)المأمور أ 
غير اختصاص) 
للفعل ( بالزمانَ الاول» 
أىمايعق ب الامر وقوله 


ردن 


ا 


| الاعم وآما اتتفاءاللازم فلانا قاطعون, بأنقولاقائل صميوم اليس لابقتضى نوما ,معة بوحهمن وجوه 
| الاقتضاءولا يتناوله صلا 5 : واستد للم أيضابانلو وجب القضاءبالامر الاوللاقتضاه ولو اقتماء لكان 1 
كران ا ثم بالتأخير وأجيبعن ( ان لكر المقيدبوقت م بابقاع الفعل فيذلك الوقت] (١‏ 
المعين فاذافات قب لايقاع الفعلفيه بقى الوجوب مع نقصفي هف كان رما #ويرد هذا ذا مع ١]‏ 
بقاءالوجوب بعدا نقضاء الوق تالمعين م و استدلالقا ثلو نبان القضاءبالامر الاولبقوطمالو رلا 
كالاجلالدين فك أن الدين لابسقطبترك تأديتهني أجله المحين, 5 00 لماموري 
٠‏ اذا بفعل فيوقتهالمعين * وجابءنهذا لمر الجاع على عد ستوط الدرين اذاانقذ الا 
| يقضدمنهو عليهوبان الد, بن يجوز تقدرعه على أجل اين بالاحجاع واستدلوا(؟) حل الاراع فالملاكو زد 
| عليه بالاجماع راواه ار ار ار لي ل ل الفا 
| المعينة كان كالامر بفعلواتداء د وجاب عله بانهلابد في الادر بالفعل بعد انتضاءذاك الوقتهن قر :ا]|, 
تدل على انه يفعل استدرا كالمافات أمامع عدم القر ين ةالدالةعلى ذلاك فاقالوه يلزم ولايضرناولابنفعهم 
ْ ( الفصل التاسع 6 
| اختلفواهلالامريالامرباله ىءأهر بذاك القىءأملافذهب اذبو رالى الثانى وذهب”اعة الى الاوك 6د احنج 
الأواون بانالوكان الام الام الذى ادر ابذلك الى لكان قول القائ ل لسيد الععدمرعبدك بيع دور] | 
تعدياءلى صا حب العدبالتصرف فيعسلده بغير اذنهولكان قولصاحبي الثوببعد ذلك إلعدلاتما ا 
| مناقضا لاا ده ببييعثوى اورودالامر والتمى علي فعلواحدوقال السبكى انازور 
| التعدىممنوع لان التعدىهو ا 0 سيده فان 5 للعيد م توف 0 ار سيدلا 
ولس بثىءلانالنزاعفيان قوله مرعبدك اهل كر راكب بيع الوب أملالا نيأن السيد اذ , 
أمرعبدهبموجبمرعبدك ه ل تحقق عند ذلك أمراعيدءن قبل القائلمرء نم ا 
ظ وكبلا» وأ أماستدلاهميعاذكروءمن الناقضة فقد أجربعنه بانالراد هنامئعه من البيعبعد طليعمنه ره 
تساي خ لطليهمنهع واحتج الا . 0 وأمر اللهسبحانه ارسولهصى الّهعليهوالهوسي بان بأمر نافانام مودو 5 
تلك الأوامر وكذلكامر الملكلوزيره بان بأمرفلانا بكذافان الملك هوالا لرزلااك الأمورلااوز / 
ا فهمذلكف الصورتينمن قرينةان ول ول ومبلغء ن الله وأن الور مه ملم 
عن الملك لامن لفظ الام رالمتعلق 0 رالاول(م) ول النزاع هوهذا مد امالوقالقل لفلان افعل كذافالاول 
اق مبلغ بلاتزاع كذانقلعن السبكى دان الحاححب واختا رالسعد التسو يةبينه.اوالاول اولىقالق 
الحصولفاو قال زيدلعمرو كلما أو حعليك ك زيدفهر واجب علبك فالام بالاءرباه ىعأمر بذاك دا 
فيهذه الصورة ولسكنهباطقيقة اماجاءمن قولهكل ماأوجب عليكفلان فبوواجب أمالولريةلذاككافى 
قولهصي اللةعليهو | لهدوسم مروهم بالصلاة وهم ابنا سبع فان ذلك لايقتضى الوجوب على الصى انتهى وهذا 
الحديث ثابتفيالسننىدويماً بيصلح مالالمحل النزاع ماثيت في الصحيحين وغيرهمامن قو لهب اللّمعليهو الهو 
ا اعم وقد طلقابندع بد اللهام رأثدوهى حائض مردفايراجعها وقيل انهليس تمايصاح مثالاطذهالمسئة 
لاندقد صرح فيه بالامر من الشارع بالمراجعةحيث قالفايراجعها بلامالامر وامايكونمثالالو قالمره بان 
ا 0 والظاهر اعمن. بابقل لفلان 0 كَدتقد ندم اللاففيه 1 
درا للقاموتامل 0( )كذا ا م 
(©) قولهباأمورالاول كذابالاصل وصوابه بالأمور الثاىتدبر 

















اختانواهل الامربلماهية الكل ةيقتضى الامربها أوبهى:.نجزئياتها على التعيين أمهو أدر بفعل مطاق 
قن] اتصدق عليهالماهية و يبر به عنها صدق الكا لى على جزئياته ون غير تعيينفذهب الهؤر الى الئاق وقال 
بعض الشافعيةبالاول .جد احتتج ,الأ ولون بأنالماهنة الكلية يستحل وحودهاف الاعيان فلاتطان والاامتتع 
:'الوهوخلاف الاحماع ووجه ذلاكانهالووجدت في الاعيان لزم تعددهاكلية في ضمن الرئية فن 
حيثانباموجودة تسكون شخصية جزئية وون حيث انها الماهية الكلية تسكون كلية واندحال فن قال 
لا “ذربعهذاالثوبفان هذا لابكون امرا بيعه بالغين ولابالؤن الزائد ولابالئن المساوى لان هذه 
نواع مستركة في مسمى الييسع وتمييزه كل واحد منها خصو ص كونهبالغينأوبالمن الزائدأوالمساوى 
+الاشتراك غيرما بهالامتيا زوغيرمستازملهفالامر بالببع النىهو جبة الاشتراك لايكون أمرا بمابه 
| أإمناز كل واحدمن الانواع ع نالآ خ رلابالذات ولابالاستازام واذا كان كذاك فالامر بالحزس لايكون الة 
أبخىءمن انواعه لكن اذادات القريئة على ارادة بض الانواع هل اللفظعليه » قالف الحصولوهذه 
فاعدة شريفة برهانة يتحلها ا القواعد الفقبية انشاءالله + وتماربوضح المقامو محصل بها 


بشمر ل عدمواوهى التى يسميها اهل المنطق الماهية المطلة 5ويسمونها السكلى الطبيعى والخلاف فيوحودها 
نلوعاعن القيود ويسمونها الماهية ال جردة ولاخلاف بينهم في انها لاتوجد في الخارج (والثالثة) الماهية 
"| |أبعض العوارض كالانسان بقيد الوحدة فلا بصدق عل المتعدد وبالمكس وكالقيد بيذ االشخص فلا بصدق 
لو ذرداخر وتسمى الماهية الخلوطةوالماهية بسر طدىء ولاارتيابفي وجودها فيالاعيان وقد تؤخذ يشرط 


رد عن جيع العوارض وتسعى الجردة واماهية بدمرطلا ثىء » ولاخفاءني أنها 1" 
ف الاذهان وقدتو خذ لاشرط أنتكون مقاونة أو محردة بلمع تويز أن عسات ان ال رن 


د 


500 


دلالة مقمولة يد 


احتا: 


4 


اندرناً رك ل ا ل ل ل كر را كلك 


قال أبوا 


بثانه بوجد ثىء تصدق هى عليه 0 عيئه نحشت ب الخارج وان تغايرا سس 
ماذ ؟ 


86 


اطع ع مغ اسح اط مس تس ججد 0س ست س9767ٍ7بٍت تسيب بحب ةك 


| 


) الفصل العاشر‎ (١ 


رام من ) 


|الكلام ماذ كره أحلعي المعقول هن ن أن الماهيات ثلاث (الاولى )الماهةلابشرطث. ىء من القيودولا 


ارد رف ال رك الطبيعى يعنى وجود اش خاصه (والثانية) الماهية نشمر طلاثى د أى بشسرط 


ل ثىء من القبودولاخلاف فيو ودهافيالخارج * وتحقيقه ان اماهية قدتؤخذ بشرط أن تسكونمع 


لابقارنها وتسكون مقولاءلى الجمو ح حال القارنة وهى السكلى الطبيعى والماهيةلابشمرط ثىء واللق 
دفافي الاعيا نلك ن لام حيث كونها راهن اللإرئيات الحققة عى ماهو رأى الا كثر بن بل من 


ب المفهوم ويمجموع 
رناه يظبرلك بطلان قولمن قال إن الام ربالماهيةالكلية يقتضى الامربهاو يأ توابدليل يدل على ذلك 





( الفصل الحادى عش ) 
فوااذاتعاقب أمران متاثلين هل يكون الثافى لت اد نون صرب لادان ير لررفسية اانا سييين 
ون الاوك الل را ردت رن فر فل ركعتين دل ركعتين فقال الحناق وبعض الشافعية 


بوالحسين البصرى » احتج القائلونبالتاً كيد بان التكر ير قد كثرني التأ كيد قكان الل عل ماهو 


منعكونالناً كر فيحلالثر اع فاندلالةكل لفظعلى مدلول مستقل هو الاصل الظاهر ونع حمة 
الاستدلال باصلية البراءة أوظبورها فانَتك اراافظ يدلعلىمدلوك كله واحدمنهما أصلا وظاهرا لان | 


أصلك لكلام وظاهرهالافادة 


لاالاعادة وأيضا التأسيس أ كثروانا كيد أقلوهذامماومعندك منيفهم | 


| المقيقة بنفس 
| ذكر (وى) كذا زعالانتم) 
أ كثروا اق الاقلبهأولى وبان الال البراءة من التكليف المتكرر فلا إصاراليهمع ةا ا أ 


(دون الزمان الثالى)وهوما 
عداه تا كيد ولابالزمان 
الثانى ولانخنىمافي هذا 
الدليل 6 ن المصادرةاذ 
586 م الاختصا صالمذكور 
أل لسثاتروقيليقتضى) 
الامر (الفور) لما تقدم 
مع جوابه قَْ اقتضاء 
ا رفك 4 
1 
الاطلاق فان قيدت 
انا 
موسع أو فور أوتراخ 
حمل به (و) جرى(عى 
ذلك ) اى على القول 
الس ار رن واه 
ا 


أ ار ( حبعض 


القائاين بأنه لابقتضيه 
لاستاراءالتكراربالمتى 
السابق الفور ( والامص 
بإبحاد الفعل ) الذى ١‏ 
بقيد وجويدهايتوقف 
وجوبه عليه وقد يقال 
0 
0 
تقر رفيياله 


ى 


وتقدمكلام فيه و يمكن 


مقدور 


أن حاب باه أشار ال ذلك 


بقوله (أمس بم)أى بالفعل 
يعنى ان الاصروان تعلق 
ا ك0 
الظاهر .اما تعاق في 
الل 1 


ذلك رالفين ضرعا او 
عادة أوعقلا (الايم اذا 
كانمقدور اللمكاف والا 
رف 
عليه وإعترض ملعهذه 








الللازمة أذ الكلام في 
وجوبهبوجوب الواجب 
ولايلزممن عدم وجوبه 
بوجوب الواجب عدم 
وجوبه مطلقا و يكن أن 
يجاب بان الفرض أن 
لبسمقنض اخر للوجوب 


وبان المعتى انهلو لم بحت ||| 
ا | انيكونقليلا والجل عر الا ارا ري 0 ليدخخوصل ركتين 


بايجاب الواجب ربكن 
ذلك الانجاب في نفسه 
عا اذ طب القيلل 
بدون طلب مايتوقف 
عليه لاتصورانيكون 
في نفسه الزاما مع ان 
ابيجاب الغىء في نفسه 
ابجاب قطعا لك هذا 
ضر القدور فاله 
لايجب با يجا بالواجب 
مع تحقق الوجوب قلعا 
فالا اجيب بانالوجوب 
بالنسيةلغيرالمقدورلس 
مطلقابلهومقيد يحصوله 
والكلامفي المطلق توجه 
عليه لزوم استدراك 
تقييدم مالايتم الآبه 
بالمقدور تقييدغ 
الواجب بالمطلق الاآن 
بتجعل التقييد تلبيهاعيى 
عدمتمقق الاطلاق الا مع 
المقدور (وذلك كالاص 
بالصلاة فهو (أمر) 
بالضلاة و ( بالطهارة 
المؤديةالييا) أى الموصلة 
الى صعتها (فان الصلاة., 
لاتصح بدون الطبارة) 


عليه ماقيدوجويهبذلك 
كالزكاة اموق ف وحوبها 





531 3 
لغةالعرب* واذا تقر رلك رجحانهذاالمذهبعر فتمنهبطلان ما احتج بهالقائلون,الوقمن نقد تعارض | 
الترجبح لا رالا 5 : مار لميكن الفعلان» ن نوع واحدفلاخلاف ان العمل 02 
ركتين صم يوما وهكذا اذاكانا من نوع واحد وككن قامت القرينة الدالةعلى انام ر|دالتاً كيد نحو مم 
لو حم اليوم ونحوصل ركعتينصل الركمتينفان التقيد بالوم وتعريف الثانى يفيدان أن الرادبالتىعر 
الاولوهكذا اذا اقتضتالغادة ان المرادالتاً كيد نحوا اسقىٍ ماء اسقى ماء وهكدا آذا كان انا 215 ف 
العطف نحو صل ركعتينوصل ركعتين لان التكريرالمفيدلتاً كيدريعبدايرادديحر ف المعطف وأقل الاحوال 


ن لان دلالة اللام على ارادة الت كيد أقوى من دلالةحر ف المطف على اراد التأسيس»! 
١‏ الباب الثانى في النواهى وفيه مباحث ثلانةم 

ب( الببحث الاوك )نه اعم ان النبى في اللغة معناه المنع ينال اس ركذا أى مت عو در تنك 
لانه ينبى صاحبهعن الوقوع فمايخالفالصواب وعنعهعنه وشوف الاصطلاحالقول الانشائى الدال على طاب 
كفعن 0 مفرج الام رلانهطابٍفعل غير كف وخرج الالعاس والدعاء لاندلااستماه 
فيهما عا الحدقو ل القائلكف بقبدء و تكارايب كر نه من حلة 0 
النقض بهوطهذا قبل ان اختلافهماباحتلاف الميثيات والاعتباراتفقولناكفءن الزناباعتمار الاضافة الى 
ألكف امر والى الزنا بى وأوضح صبغ النبى لاتفعل كذاونظائرهاويلحق بهااسم لاتفعلمن أسماءالافعال] ١‏ 
كه فان معناه لاتفعل وصه فان معناه لاتتكلم وقد تقدم في حد الامر مااذا رجعت اليهعرفت مايردفي| ١‏ 
هذا المقام من الكلام اعبراضا ودفعا ب 

١‏ البحث الثانى» اختلفوا فى معنى النبى المقيق لا «الحقيتىهوالتحر يموهوا مق 
ويرد فماعدا دحازا كافيقوله دبالل عليهوآ دوسا لاتصلوأ فيمبارك الابل فانه لمكر اهةوكافيقولاتما 
(ربنالا” ترغ قلو, بنا )فانه للدعاء وكا فيقوله تعالى (لاتسألواعن أشياء) فانه للارشادوكافيقو ل السبدامده 
الذى لم متتل أمره لاتمتثل أمرى فانه للتهديد وكا في قوله تعالى(ولاتمدنعينيكعفانه لاتحقير وكافيقوا 
تعالى (ولاتحسين الله غافلح فانه ليان العاقة وكا فيقوله تعالى (لاتتذر وااليوم )فانه للتأيس وكافيقولك 
لمن يساويك لاتفعل فانه للالعاس: والحاصل أنه يرد جازا لماورد له الامر كاتقدم ولاخالفالامرالاذأ 
كونه يقتضى التكرار في جميع الازمنةوفي كونه للفور فيجبتر ل الفعل فيالحال»قيل و الف الامر أبنا 


وصل الركعتين 


| في كون تقدم الوجوبقرينة دالة عل لى انكللاباحةونقل الاستاذأبواسحق الاسفر ائنى الاحماع على انهلايكون 


تقدم الوجوبقرينة للاباحة وترقف الحونى في نقل الاحماع ومجردهذا التوقنف لايثنت لدد)فينفل 
الاستاذ # واحتج القائلو ن بأنهحقيقة في التحر ب بأن العقل. يغ متم من الصيغة ال جردة عن القربنةوذاك 
دل الققه واوا ان و 111 رار دة عن التحريم وقيلانه حقيقةفي| فالكر ا 
واستدلوا على ذلك بان النهى انما بدلعلىمر حوحية المبىعندوهو لابتتضى التحر يم وأحيبعنعنلا 
ع ل ا ا ال ا 
الابدليل والا كان جعلهلاحدهنا ترجبحا منغير مجح وقالتالطمنفية انه يكون: للتحريم اذا كان الدالل 
قطصا ويكون للكراهة اذاكان الدليل ظنيا ورد بأن التزاع انعاهوفي طلب الترك وهذاطابٍ قديستفا 


() ناض بالاصل ولعل المت وادقوله قلح كا ود من عارة ابن أميرالحاج حيث قال بعدقو ل لانالم! 
وتوقف الامام لا بتتجه الا بالطعن في نقله .ونقل الخلاف ما نصه وظاه ركلام الامام 1 نا 
الا تحمينا فلا يقدح 

















/ذة 

نقاعى فيكو ن قطعيا وقد يستفاد بظى فيكون ظنيا .د 

( اببحثالثالث 6 فياقتضاءالهي للفسادفذهب اجمبورالى انهاذاتعلق التبىبالقعل بأنطاب الكف 

١‏ عفان ةن تك كائانات اللساء طر ب وفك بأ كي سا النهى قحا ذاتيا كان النبى مقتضيا للفساد 
ال رادفللبطلان سواءكان ذلك الفعل حسيا كالزنا وشرب ار أوشرعبا الصلاة والصوم والمرادعتدع انه 
باضه شرعالالغةوقيل ان يقتضى الفسادلفة كايقتضيهششرعاوقي لان النبى لا يقتضى الفساد الا في العبادات 
فتمل دون امعاملات وبدقالأبو امسن البصرىوالغز الى والر ازى وابنالملاسحى والرصاص بد استدلاججهور 
| على اقتضائهالفساد شمرعا بن العلماء فيجميع الاعصار رزالوا يستداونبه على الفساد في أبواب الزبويات 
أو اللكار روح وغيرها وأيضًا لو إيقسد 0 ل ا ا 
الصحة واللازم باط لان المكتين ان كانتا متساويتين تعارضتاوتساقطتا قكان فعلهكلافعل وامتنع النبىغنه 
لخاود عن الحكةوان كاذ نت حكةالنهى مرسجوحةفاولى اذو كار اثدون مصلحة الصحة رقى مصلحة حالفة 


استدل القائلون 2 لغة ع بقتضيهشرعا بأ العلماء ل يزالوا يستدلون بدعلى الفساد مد وح با 


و 
ف 
38 


ل ا ل تر وا 
| عر عدم اقتضائه للفسادلغة بأنفسادالفى “عبارة عن سلب احكامهوليس فيلفظ الى مايدل عليه لفقطما» | 
0 


ع ملك النصاب فالامر 
0 
النصاب وبقبدالمقدورية 
المكلفت غير المقدور 
كحضو ورعدداعةالمتوقف 
عليه وجودها فانه غير 
مقدو رلا حادالمكلفين 
فالامر بها ليس أمرابه 
وقضية التقسد 1 حاد 
المكلفين ان الامر بها 
أمى بهبالنسبةلتحو الاما 
(واذافعلالناءللمفعول) 
وفسرالمفعولبقوله(أى) 
اقل التي سبق 
(المأمور به ) على الوجه 
المطلورمنه حين الفعل 





والبى ا ل ا ا ا 


النساد الا في العبادات دو نالمعاملات بأن العسادات المنبى عنهالوحت لكانتهأمورابهاندبالعموءأدلة 
مشروعية العبادات فبجتمع النقيضانلان الام ر لطاب الفمل والنبى لطلب التركوهوحالواماعدم اقتضائه 
| الفسادفيغيرالعباداتفلانهلو اقتضاهفيغيرها لكان غسل النجاسةعاء مغصوب والذيح بسكي نمغصوبة 


1 ببحة و أحكام الطلاقوالملك وأحكامالوطء واللازمباطل فالمازوم مثله * وأجيب بمنعكون النهىفي 
| الامورالمذكورة لذاتاك لاك ار و ا ماقتضائهاللفساداد ليل خا رجى فلايرد 
قد بها ه وذهب جاعة من الشافعيةوالمفية واممتزلة الى أندلابة 
5 لاف العاملات قالوالانه لودل على الفسادلغة أوشر عا لناقض التصريح بالصحة لغةأوشر عا واللازم باطل 
أمالملازمة فظاهرةو أما بطلان اللازمفلانالشارع لو قالنيتكعن الرباجهى تحر واو فعلت لكان البييع 
| النبىعنهموجا للملك لصح من اي 7 وأجيب جنع اللازمة لان التصرب يلاف النهى 


ما استدلوا بهعلى الفسادادلالة الشسرع عليهلالدلالة الاغة ‏ واستداوائاني بن الامر يقتضى الصحةلاتقدم | 


| لالفةفاقتضاء الامر لاصحةلغتمذوعكا أناقتضاءالئبى للفسادافةتمنوع مدواستدل القائاون بأنه لايقتضنى ١‏ 


لاق البدعة والبيسعفيوقت النداء والوطء فيزمن الحيضغير 5 ثارها منزوال التحاسة وحل (١‏ 


يقتضى الفسادلالغةولاشر عالاف العادات | 


(خرج)الشيخص(المأمور 
عن العبد اى عبدة ) 

ذلك(الامر) وى اتعلقه 

بهفينقطع عنه(و تصف) 

] ذلك(الفعمل ار به 

| «الاجزاعولاينانيذلك 

أنوقديجب الاتيان بالفعل 

| در حر ىل ادر 
|| لامهذاالامر(النى يدخل 
| في)متعلق (الامر والنبى) 

وهوالمامور والمنهى(وما 

لايدخل)فيه وعبر يها 

لامماتكو ن للعاقل أيضا 

لكن قليلاواصفاتمن 





فرينةصارفة لدعن الظاهر وإندع الاأنظاهره الفسادفقطم:وذهيت المنفية الىمالاتتوقف أن مل 


أواجاورله فيكون النبى حيتئذعنهلغيره فلا يقتضى الفسادكالنبى عن قر بان الخائض و أماالفعل الشرعى وهو 
ماتوقف معرفتهعلى الشرع فالنبى عنه اغيره فلايقتضى افسادو ل يستداواعلو ذلك بدللمقبول * والحق 
اذكلنهى من غير فرق بينالعبادات والمعاملات يقنضى محري المبى عنه وفساده المرادف للبطلاناقتضاء 


القتى الى معاء الخارى جد ومايستد ليه علىهذ اماوردفيالحديث التفق عليه وهوقوله صلى الله عليدواله 


ا 0 رد وما كان ردا أى مردودا كان 





(م072 - ارشاد الفحول) 


الشرع كالزناوشر ب لمر يكونالنبى عنه لعينهوبقتضى الفساد الا أنيقوم الذليل على |نهمنبىعنه لوصفه | 


شرعياو لا بر جعن ذلك الاماقامالدليل على عدم اقتضائه لذلاك فيكو نهذا الدليل قرينةصارفةلهمنممعناه | 


«مع اختلاف أعصار على ادك تراه عل أن الى 2 لشرين الفمرع و 


ا يعقل ( هذه ) العبارا ات 
اؤالكلات( تر ترحمة)أى 
مترجم ومعبه بها عن 
موضوع هذ االبحث(بدخل 
| فيمتعلق( خطاب الل 
| تعالوراللؤمنون)فياجخلة 
بدليل ما بل 0 أد 
ومين مانمعل الؤمنات 
الام فل 
خكالمؤمنات تعل المقاسة 


ْ 
| 
| 
| 


اد | 
م 








وبالخطاب 0 
يدليل أو 

أعموالززيادة عليها ارا 
روساق الكلام قِ 
دخو ل الكفار)في الخطاي 
( والساهى ) واراد به 
انس الشامللغيرالذكر 
اواحال حك الذ كر عليه 


الترحجة 


وكذا يقالن قوله | 


(والصى)ولوميزا وبدخل 

فك ااه ل له كا 
تقدم نقل الاسنوى له 
عن اللغة (وانجنون ) 
والسكران غير المتعدى 

يسكرهو يمك نادراحهمافى 
م 
0 اا 0 
ان 
المرهان وأ ماف غير : 
إلاوك فينتى غيره من 
أنواع الخطاب لت 


ذاكالاحيث شد تهذافان أ 


فلتهلانتفاء التكليف 
عنهم منى عل امتناع 


تكليف الحالفعلى جوازه | 


لانتنى كاقالالبيضاوى 
دوز تكليفف القافل 
أى كلساهى والناتم 
واغجنون والسكران 
وغير #كاقاله ار 
من أحال تكليف الحال 
ل 
لجوا ز أن يكو نماهنافي 
الوقوع حك هو ظاهر 
الكلاملافماذ كره 


ا هواننى عن الذى 
| علةلنمبى* وأماالبىعن الغىء لغيره نحو الهبىعن ااصلاة في الدارالفصوبة فقيل لايقتضى الفساد لعدم | 


| بقنضخى فساده مادا م ذل كالوصفو ل عنهلوصفمفارق أولامر خارج يقتضى الى عنه عند إيقاعه 


مة 


بال لإيدح وهذاهواخراد بكون ال بىعقتضيا للفسادوصح عند ءلى عليه وآله وسلم انه قال اذا أمرك> | 


هو المطلوب | 
| ودع ررك ا اا عن ار ار ا ا وإزئه اناك ا سف 
| وذلك نحو النبى عن عقد الربا لاشتّاله على الز يادة فذحب 0 الى أنهلا يدل على فساد ا 
علىفسادتفس الوصف واحتجوا لذلك بأنالنبىعن الغى:لوصفه لودل على فساد الاصل/ناقض التصرع | 
ا كان باز م أنلانعتبرطلاق الخخائض ولاتم. لك القيرحرمتهاجاما وذهٍجاعة الىأنه أ 
| .بقتضى فسادالاصل محتجينبأن الببى ظاهر فالفساد من غير فرق بين كونه لذاته أولصفاته وماقيل من 
جوازالتصر ع بالصحة فلتزمانوقع ويكوندليلاءلى خلافمابقتضه اك أحل العم على 

ْ م العيد بالنبى الواردعن صومه وليس ذلك لذاته ولالز رالاناصوم وهو مدرو بل لود 
| صومافيبومالعدوهووص فأاذا تالصوم* قال بعض الحققين من أهل الاصولان النبى عن الغىء لوصفه 
«مقيد ابصفةكو لاتعلى كذا ولاتبع كذا وحاداماينبىء نوصفه لامايكو ن لوصف | 


بأمرفأتواشهمااستطتم وازمية عن نى:فاحجتنيوه فأفاد وجوب اجتناب ت المي عنه ولك 


نهى عنهيل 


مضادته لوحجوب أصللغاير الات ولد أنه يضادوحود م 0 التحر ب>مهوايقاع الصلاة ودلا 


١‏ المكا نكاصرحبهالشافعى وأتباعهوجاعةمن أهل العم فبوكالنبئ عن الصومني يو العيدلافرقبتهما »:وأما 
| النفية فيفرقون, بحن الى ء سن ن الى علذاته و لزئهولوصف لازمواودف جاور وحكون ف لع بالصحة 


0 الاصل أوفي الوصضف 00 م ففذلك الو كله رضن المحة *# 0 
لغعى-اذاتهأوزرئه الذى لايم الابه يقتضى 0 ف بيع الاحوال ام زمنة وانمى عنهللوصفالملازم 


متصفا بذلك الود موعن ايقاعه فيذاك الاهر الخارجعنه لانااممىعن ابقاعه مقبدامهماستازم فساده 
١‏ اباب الثائى في العموم وفيه ثلاثون مسئلة ) _ 

(المسئلةالاولى) فيحده وهو فيالاغة شمول ام رلمتعدد سواء كان الام رلفظااوغيره ومنهقوطوعمهم ال 
أ اذاشملبم وأحاط بهي وأما<ده في الاصطلاح فقالفيالحصولهوالافظ المستغرق يع مايصلح ل حسب وضع 
| واحدكقوله الرحالفانهمستغرق مع ما يصلح لهولاتدخل علي هالتكرات كقوطم رجللانه يصلح لكل 
واحدمنر حال الدنيا ولا يستغرقهمو لا النثنية ولالمع لانلفظ رجلان ورحال يصلح لكل اثنين وثلاثة 
ولايفيد ان الاستغر اق ولا الفاظ العددكقولنا خسة لانهيصاح لكل خسةولايستغرقه د وق و لكاحسبوضع 


| ماداما قبدا لهي 


واحد احتراز عن اللفظالمثترك والذىله حقيقة وحازفانعمومه لايقتذى ان يتناولمفهوممه معا انتبى * 
| وقدسقه الىب.ضرماذ كره فيدذا امد أبو الحسين البدمرى فقال العامهو اللنظ المستغرق ما يصلح لدورد 
| عليه المشترك اذا استغر قحميع افرادمعنى واحد واندفع الاءتراضعنهبزبادة قيدبوضع واحدثم ورد عليه 

نحوعشمرةوماثة ونحوها لانه يستغزق مايصاح لدمن المتعدد الذىيفيده وهومعى الاستغراق ودفع يمثل 

ماذكر هفيالمحصول وقال أوعل الطبرى هو مناواة بعض ماتناوله ام عليهبلفظ التثنة فان || 

أحدهاساوللا خر وليس بعاموقال القفال الشاثى أقل العموم شي أن كان الخصوص واد اوكا.» ا 
| الى النى الاغوى وهوالشمول والشمول حاصلفالثنية والافنالعلوم أنالتثنية لاتسمى عمومالاسما اذاقنا |1 

















١‏ أقل الجع ثلاثةفاذا سليعن التثنية أقل المع فسلت العموم عنها أولى وقاك المازرى العموم عند أذ 





الليضاوى فانهي لجان 
| ولاخ ان عثيل الغافل 


الاصولهوالقولالمشتملعلى شيئين فصاعداوالتثتيةعندهحموم لمايتتصور فيهام نمم المع والممول | 0 
.سبلل ب ل _ -_-_ _ _ _ بر رزب ا 7 ]7؟ااا01 





























43 


2-1 


ضاعدا واعترض عليدأنه د سيجامع ولامانع أما كونه ليس جامع فلخر وج لفط ا والمستحيل 
فا ا 5 مع صلاتها م حملةا لعام ولس ت بلفظ ولد واك الاي 0 
فلان كل مثى بدخل في الحد مع أنه ليس بعام وكذالشكل جمع موودوليسبعام * وقد أحيبعن ن الاوك بان 
العدوم والمستحيلثىء لغةوان1, يكن شيئاني الاصطلاح وعن الثانى بأنالموصولات هي التىثيت لها 00 م 


لوك ف لقحو اتن لا رفيا ل ل الك يع تيوتر يا اولوانت 


جرئياتها. فلايصدق على واخد واحد دعر طابرم المعمودفانهيدل على مسميات باعتبار 
اما م لمر دي وه ل ريةأى دقع واه شرج ور لما بدلعلىمفرداتهبدلا 
لاشمولاخ ويردعليه روح وعاماء البزر ثما يضافم ن العمومات الى ما صصدمع أندعام قصدبه لاد 


و ياه من حيث اعتباره في التعريفبقيد الاطلاق مع ان ن العام المضاف قدقيدها ل 


هو اله 2 واب بأنالذى اشتركت ار عااءالبإن ممتالانارو قيقدو اتعاقيد 
الغاناء وورود عليه أبضاانهقداعتبرالاقراد في العام و عاماء «اللإدمركب لووك اتما هو المضاف من 
١‏ حثانهمضاف والمضاف اليهخارج د عليهامع ا 


عتبارمااشترئتفيه وهومفهوم رح ل مطلقالعدم العبد وليس بعام عند من ٍ شط الاسراف © وفساورة 
0 0 بن للاستغراقفيحدالعاءمطلقامفردا كن أُوحمعا اندلالته علىالفرد تضمنية اذليس الفردمداولا 
مطابقيا لان المدلوا ل المطابيق هو مجموع الافراد المشتركة في المفهوم المتبرفيهعلى ماصر حوابه ولاخارحا 
ولا لازماولامكن جاه أي الفرد بماصدقعليه العام لصيرورته عنزلة كلة واحدة في اصطلاح لس 
ما بصد قعل أفر اده بدلابل شم و لاولا:ازممن تعليقهبالكل تعليقه بك جزق مدو أحيسباً ارارم سن علق 
الكل تعليقه بالحزء لزوما لغويا وأنذلك ممايكنى في الرسوءوفيهنظر مد واذاعرفتماقيلف حدالعام 
لت 0 الحدودالمذ كورة هوماقدمناءن صا حب المحصولللكنمع زيادة قيددفعة فالعامه و اللفظ 
0 جميعما رصاح ليجب اا 





المتيقةو قال القاضى أبو بكر ان العموم والخصوص برجعان الى الكلام ثم:السكلام الحقيتى هو المنى 
القائمبالنفس دون الصيغ انتبى مد واختاف الاولون في اتصاف المعالى,العموم بعداتفاقهمعلى انه حقيقة في 
الالناظ فقالبعضهم إنها تتصف بدحقيقة كا تتصفبه الالفاظ وقال بعضهم إنباتتصف بهتجازا وقال بعضهم 
إنها لاتتصف بهلاحقيقة ولاجازا # احتجالقائ ثلون بأ نمحقيقةفيهما بان ااعموم حقيقةفي شمو رد 


| صحفي الالفاظ باعتبار شمول لفظ معانمتعددة حسب الوضع مح فيامعائى باعتبار (0) شمول لفظ معان | 


متعددة كس لاصو ان معنوى لامورمتعددة كعمومالمطر والخصبو وهاو كذلكما يتصوره 
الاأسانمن امعانى الكلية فائهاشاهلة ئها تباالمتعددةالداخلة تحتهاو لذاكيقول المنطقيون العام مالايمنع 
ستوع لاقي اسان خلافهيدو أجيب أن العامشمول أم تعدو وشمولالمطر والخصبونحوها 


ل ا لك 1 سن ا الابتصور ا" 


لسرا ل ل ص سا في ا سور ا لض سار لطن 
بش 


لا 0 3 ال هو اللفظ الواحد الدال من حبة واحدة على شن 


والصلاتسينات طا وقال ابن فورك اشتهر منكلام الفقباءان العمومهوالافظ المستغرقوليس كذلكلان ١‏ 
الاستراق “وم ومادوت مو واقل العموم تان وفالان اللا حجان ااعامه ومادل عل سمات باغتار | 


ف ب عشمرة فان العشمرة دتعي 0000000 


]| (السثلةالثانية>ذهب الجهورالى أنالعموم من عوارض الالفاظ فاذا قبل هذاافظ عام صدق على سيل 





بنحوالحنون لابقنضى 
وت الاختلاف فيكونه 
مكلفايل فيج وازكونه 
مكلفاولا كان عدم خاطية 
الساهى ام 
لحوق ثىءبه من الخال 
الؤاقع حالسهوه دفع 
ذلك التو بقوله(وبؤمص) 
أى يطلب منه مخطاب 
حديد(الساهى يعدذهاني 
الع لاقبله حبر 
خال السبى) أى الخال 
الواقع في زمانه( كقضاء 
مافاته حالسهو ه من 
الصلاة وضمان)أاىغرم 
بدل(ما |تلفم حال سهوه 
(من المال)مثلامن مثله 
اوقيمتهعلى ماهومينفي 
الفروع امااشتغالذمته 
5 
سبب ذلكف حقه من 
ا 00 
الاتلاف لاخطاب حال 
السبووبقى فيعدمدخول 
الصى في الخطاب كلام 
' | خرف الاصلروالكفار) 
الامليون وغيرهم 
( مخاطبون بفرووع 
الشرائع ) اى شراد 
0 كار 
كل رسول مخاطبون 
ترق ترك بي 4 
شريعة بمعتى امور إو 
خصال مشبروعة او 
شرائع سبد الانبياءتمد 
صلى الله قلي روصا روطو 
الانسب بقوله الا تى 
وهو الا سلاءاذا التبادر 
منه دينه صلى الله عليه 
اي 











على إبدابه أ الفروع 
الثابتة للشمرائ 
من الشراتوفن لسرا 
اعممنهافانار يدبالفروع 
الاحكام فعني خطابهمبها 
تعلقها بهم أو متعلقات 
الاحكام فعناه تعلق 
أحكامبا بم وهذا|الثانى 
أنسببقوله(و) مخاطبون 
ايضارها لاتصح ) تلك 
الفروع في اجملة(إلابدوهو 
الاسلام) وف يعض الكتب 
استثاء الهادمن الفروع 
لامتناع قتالهم أنفسهم 
وفيه نظر لامكانقتال 
بعضهم لعضا وافاقلنا 
انهم مخاطيون بما ذ كر 
(لقوله تعالى حكا إبة)أى 


لت سؤال 
المؤمنين اباهمعن سبب 
دخوطم حينم وجوابهم 
عن ذلكمع عدمتكذ رس 
ذلك الحكى الذى لايستقل 
العقل عع ر فته (ما سلكت 
في سقر قالو المنك 
المحلين ) ولم نك نطعم 
المسكين وكالخوض مع 
الخائضين 6 5 
بيوم الدين)واحتال ان 
سيب الدذولة محرد 
لكك ب بيوم الدين “قانه 
حاف فيه أو جموع 
المذكورات خلاف التهادر 
من مثل هذا الركيث 
6لا يح فثيت خطابهم 
ببعض الاواص وبعض 
التواهى فيازمثيوت خطام 
باجطميع اذلاقائل بالفصل 


أوالدر 5 لط 


8 


كذلك اذا موجودفيمكان غير الموجود فيالمكان الآ" خر وانماه و أفرادم نالمطروا لصب وأيضاماذ كروه 
بن النطقيين غير دح فانهم يطلقون ذلكء! لى الكلىٍ لاعلى العام * ورد بمنع كونه يعتبرفيمعنى العموم 
| لفتهذا القيدبليكن العمولسواء كانهناكأمرواحد أوم يكن+ ومنشاً الخلاف هذاهوماوقعم نالخلاف 
في معنى العمومقن ا ل ار تعد الا الموجود الذهنى شيخصيتهمنع من | طلاقه حقيقة على المعالى 
| فلا يقال هذا المعنىعاملان الواحدبالشخص لاشموللهولا,تص ف بالشمولاتعددالاالموجودالذهنى ووحدته 
ليست بشخصية فيكون عنده اطلاق العموم على المعانى مجازا لاحقيقة كا صرح به الرازى * ودن 
| فهم من اللغة أن الامر الواحد الذى أضيف اليه الششمولفيممى العموم أعممن الشسخصى ومن النوعى أسار | + 
| اطلاق العام على المدانى حقيقةيدوقيلا نحل النزاع انما هو في ة تخصيص الممنى العام 5 ريصح تخصيص 
الفظ العام لاف اتصاف امعان بالعموم وفيه بعدذاننصوصهؤلاء الختلفين مصرحة بأن خلافهم فياتصاف 
المعالق بالعموم د 
(المسئلة الثالئةع هليتصور العموم في الاحكام حتى يقال حك قطع السارق عم أنكر «القاضى وأنت ا 
الحوينى وابنالقشيرى وقال المازرى ساي أنا 





كير جعالىقولأ والىوص فير جع الى 


| الذات فان قلنابالثاز فى لجيتصورالعموم لما تقدم فيالافعالوان قانايرجع اقول فقولهسحانهالسارقيشءل 
كل سارق فنفس القط فعل والافعال لاعمومها قال القاضى أبو 5 الصيعرى 000 
0 يالامال درا أن العموممااشتم لع أشياه 

| متغايرة والفعل لابقع الاعلودر جةواحدة وقالال* ا رارف الالفاظ وأمافيالافمال 
| فلايصحلانها تق علس واحدة فا عرفت اختصالحتكموالاسار قارف تمل قو لاد اوئ 


0 قولهني السفرفلايدرىانهكان طويلا أرما 
القشيرى أطلق الاصوليون أن العموم والخصوص لايتصور 
الافي الاقوال ولايدخل في الافعالأَعٍ ىدوا تهافاً مافياسماتها فقد يتحقق وطهذا 0 57 
| أفمال النى صلى الله عليهواله 0 قال شمس الائمة السرخبىذ كر أبوبكر الخصاص أنالعموم حقيفة في 
| المعانى والاحكام كا هو فيالامماء والالفاظ وهو غلطفان المذهبعندنا انه لاإبدخل المعانىحقيقةوانكان 
2 دخارا قال القاضى عبد الوهاب ف الافادة المهور على انهلابوصف#,العمومالاالقولفقطوذهب 
قوم هن أهل العراق الىأنهديصح ادعاؤ هف المعانى والاحكام ومرادم يذلك ل الكلامعلىعموم الطاب 
| وان لم يكن هناك صيغة كقوله حرمت عل اليه ) فانه ما ل يصح تناول التتحر بم لما عممابتتجر بم جميع 
رت اه كل والبيع والامس روتام وان ريك للاحكامذكرف التحر يم سموم لا 
خصوص وكذلك قوله ابما الاعمال بالنيات عام في الاجزاء والكلوالذىيقوله أ كثرالاصو لين والفةباء 
اختصاصه بالقول وان وصفهم انور ل يت 4ك ا ررم الحلاففى 
اتصاف الاحكا م بالعموم كا وقع الخلاف في 0 بيد 

(المسئلة الرابعة © اعم أن ا لى وعموم المطلق بدلى وبهذا يصح الفرقبتهمافن اطاق على 
المطاق اسم العموم فبو باعتبارانهوارده غير متحدمرة فصي اطلاق اسم العمومعليهباعتبار الحيثية» والفرق 
بين عموم الشمول وعموم البدلا نموم الشمو ل كلى حكفيهعلى كل فرد فرد وعموم البدلكى من حيث 
أنه الامنع : تصورمفهومهمن وقوع العركة ف فيه ولكن لك فيهعل إلى كلفردفرديل على فردشائع فى أفراده 
يتتاوطاعى سيل البدلو ار مد لاللفظ الدالعلى الحقيقةمنحيث 


جمع بينالصلاتينفي ال 
فيح التو وقغفيهو لابدعى قيه 0 





7 هئهى من 06 ل ا ونفهادلالة عا الى شى عمن قبو دتلك الحقيقة سار لياكار ندكالقيدأواك افوا طق وال 
له ا 002521 


اللفظ 


















































أ ع 


| اعم تنادر الذنهن 
١‏ 4المسئلة الخامسة)* ذهب المهور الى العموم له صيغة موضوعة له حقيقة وهى أسماءالشرط والاستفهام 


| / رض من وضع اللغةالاعلامو 00 أيضا 3 السيداذ! قال لعده لاتضرب أحدافييمنه 


حون عند حدوث اللادثة عند || 
| سل عن ار الاحلية فقال ل ينزدعلى فيشأنها الاهذمالاً. بة الجامعة( فن يعمل مثقالذرةخير ابره ومن 
)0 ا ا ا ل ار لاه 
ا و العدول الى اله نيعم مع شدة البرد فال سمعءتاللهيقول (ولاتقنلواأنفسكفقررذلكر سول اللفصل اللةعليه 


ا انقوطوموضو ع للخصوص حرددعوى ليس عليهادليل والححةقائمة علي لغة وشرعاوعر فاو وكلمن يف لغة 









16١ ١ 
للذظل الدال على تلك الحقبقة مع قبدالكترة فان كانت الكثرةكثرة‎ 
ا شان لك العام وبهذاظهر خطأمن قال المطلقهو الدالعلى واحدلابعينه‎ 


معة حي ثلاتتاول مايدل علهافرو | 


قلا توحه مايتوم من 
عمومالدعوى وخصوص 
لدليل (وفائدة خطلهم) 


ذان كونه واحداوغبرمعين قيدان زائدانعلى الماهية انتبى :فل نيكلامدهذا معنى المطلق هوالمطاتيعن بالفروع معأ: بالاتصح 


انتيد فلا'يصدق الاعلى الحقيقة من حيث هىهى وهوغيرماعليهالاصطلاح عند اهل هذاالفنوغيرم كا 
عر فتماقدمنا :: وقد تعرض بعض أهل العل الفرقينالعموم والعامفقالالعامهو الفظ المتناول والعموم 
تناول اللفظ لمايصلح له فالعموممصدر والعام فاعل مشتقمنهذا المصدروهامتغاير ا نلانالمصدر والفعل 
الذاعل قال الزركقى كنا بغر الانسكار على عبدالجباروابنبرهان وغيرهافيقوطهم 
العمومالافظ المستغرق فان قيلارادوا بالصدر اسم الفاعلقانا استعاله فيه محاز ولاضرورة لارتكابه 
مع ا الميةاوفر ق القرافيبين الاعم و العام بأن الاعم انما يستعملفالمعنى والعام في اللفظ فاذا قيل هذا 
للمعنى واذا قبل هذا عام تبادر الذهنللفظ *« 


والوصولات والججوع المعرفةتعر يفانس والمضافةواسم اللينس والتكرة المنفيةوالمفرد امحلى باللام ولفظ 
0 وكوها وسلذ كر أن شاء الله الاستدلال عل ا مع ونحوه ذ كرا مفصلا مدقالوا لان 


ل+احة ماسةالى الالفاظ العامة لتعذ رمع الا “"حادعل تنسكا فوجب أن يكون ها ألفاا ل ١‏ 


العموم حَى لو ضربواحدا عدخالفا والتبادر دليل الحقيقة ا كرة فيالننى للعموم حقيقةفالعموم صيغة 
وايضا لم يزل العاماء يستدلون يمثل (والسارق والسارقةفاقطعوا)ورالزانيةوالزانى فاجلدوا)وقدكان الصحابة 
لصيغ المذ كورة على العمومومنه ماثيت عنه صلى اللهعليه وا لدوسهنا 


ا أله وس و5 


البه ولارمول عله وفال ممدبن النتاب من االكبة وعد , 


يعد العادمن مثلهذهالمواد 2# 0 نذلك بأنداعافهمبالقرائ بن جواب ساق طلاياتفت 
بن شجاع البالخى لس 


نخسه وان ماذكروه من الصيغ موضوع قُْ اك اما اثنان أوثلاثة ع فى الخلاف ف أقل أ 


المع مع ولا يقتضى العموم الابقرينة قال القاضى في التق ريب والامامفيالبرهان يزعمو ا الصيغ الموضوعة 
للجمع نصوص 0 حتملات فماعداه اذا ل 0 اتبانتبى ولاخفاك 


العرب واستعالا تالشمر ع لامخنى عليعهذا وقالجاعة من امرجئة انشيئامنالصيغ لايقنضى العموميذاته 


0 القرائن بلانما يكو نالعمومعندا رادة المتكلموونسب هذا الى أىتحسن الاأشعرى ه قالفيالبرهان | 
نقل مصنفوالمقاماتعن لك الحسن الاشعرى والواقفية اك امون للعنى العموم صغةلفظيةوهذا انقل ا 
على الاطلانى زللفان أحدالايتكر امكان التعبير عن معنى المع كر دا 


د واحداواحدا 4 يغتتى منبم احدواا كرر هذه الالفاظ لقط طع تو#من يحسبهخصوصاالىغير ذلك واتها 


| انكر الواقفيةلفظةواحدةمشعر دع المعانتهن «ولابتفاك هذا اللذهب مدفوع مثلمادفعبه الذى ١‏ 


قبله وبزيادة على ذلك وهواناهال القر ان ن المقتضية لكونهعاما شاملاعناد ومكابرة وقالقومبالوقف ونقله 


| اللا "خرة زيادة على غقاب 








الك :اذى في التق ربعن أ فى ا مسن لمك روف انان عرد اليه #واحتحوا اال ل ا 


)06 كذابالاسل والنفوظ انهتلازقللا أجدفيااوجي الى محر ما/الآبة 


0 






منهم حال الكف رأىفي 
جخلة ولابطالبون يها 
لعد الاسلامكذلك اط 
من فوائده نظيرماحكاه 
لائمة عن القفالف نحو 
قولهعليهالصلاة والسلام 


نطعم الطعام وتقرى السلام 


على من عرفتومن ١‏ 
تعرف فيجواب إقوهم 
ىّ الاسلامخيراىمن 
خيره ذلك فلالعترض 
باختصاصهذه الفائدة 
بالواجبات وال حرماتمع 
و مالمدعى (عقابوم)في 





لكفر (عليها) أىعلىترك 
الؤاحبات وفعلا لحرمات 
منها أىلاجل ذلكوامل 
الكلام ِ المتفق عليه 
دون التاففيهاذلسبتم 
الى أحد الخانبين دون 
الأأخرفلائقلدترحيح بلا 
مجحو انأمكنان 
يعاقبواعلىترك التقليد 
فانهمن الفروع لاالانيان 
بالواحبات ودوها كالصلاة 
والصومو الحجمنهم حال 
الكثرولا مؤاخذة 
الاصليين منبمبها بعد 
الاسلام واتمالميكن من 
فوائده :الاتيانيهاحال 
لكف( اذلا تصح منيم 
حال الكفر)لفقد شرط 
حتها وذلك (لتوقفها) 
أى لتوقفضةوحودها 
(على الثية ) أى نية 














التقرب فانهامعتبرةفيها 


ركنا اوشر طار المتوقفة ا 


على الاسلام )فانه من 
شروطها اذ متنع قصد 
إبقاع الفعل تقربا على 
وسبه يعتدبه من الجاهل 
بالتقرب اليه ولوفياملة 
وهو الكافر وبخذ من 
ذلك انهذافمايتوقف 
على ني ةالتقر ب كالصلاة 
والصوم حلاف مالا 
يتوقف علونية كلتق 
اروك الة 
وردالمغصوب ومالايتوقفا 
على ني ة التقرب بليكى 
فيه نبة ة لير كاللكفير 
فين الم لافدراك 
صدقة الفطر عن نادو 
بعض 0 
يؤخدون) بيعنى | 3 
.. الاصليين يها بعد حصول 
(الاسلام) بان بازموا 
دار اواحات وكافوا 
ف الا درة عل ترك 
تدارككها وعءلى فعل 
رمات ريق فيه ) 
للمشقة بالتدارك والمعاقية 
فالمؤاخذة رما نفرتهم 
عنه وتركها يرغهم فيه 
والكلام فيغير نحو الخدود 
والكفارات وردا مخصوب 
علىماتقرر في الفروع 
م 
عنهمثىءبالاسلاء زو الامر) 
ا للم 
المعين ( نمى) 2 
أوكراهة ا م 
الوجودى أى ع نكل 


واحد. .من اضداده ا 


ا 


٠١ 

فم درا وضع اللغة صبغة دالة 00 ا وردت مطلقةأو مقيدة بضروب من التأكيد قل ني 
اببهان ومازل فيهالناقلو نعن انق اتن وحيعء ان االمن ررد سيت ل انما لانسريطيا 
تق على التردد هذاوآن صح النقل فيهفب وخخصوص عندى بالتوابع المؤكدةلممنى المعكقول القائل ريت 

القوم أجمين أكعين 1 بصعين فلا يظن بذى عقل أنيتوقففيهااتهى ب وقداحتاف الواقفيةفي حل 
ال أقوال(الاول)» وهوالمشهور م كتهمالقول بدعلى الاطلاق منغ رتفصيل (ااثالى) 
انالوقفأتماهوفي الوعد والوعيددون الام والنهى 2ك أبوبكر الراذى عن الكرحى قالورماظن ذلك | 
لل ا كان لايقطعبو 0 أن يغفراشّلى فيال" خرة(الثالت) أ 
القول بصيغ العمومفيالوعد والوعيد والتوقففما عداذلكوهو قول حور المرجئة(الرابع)الوقفنى 
الوعيد بالنسبة الى عصاةهذه الامقدون غيرها(اخامس)الو قففي الوعيددون الوعد قالالقاضى وفر قرا 
ببنها بمابليق بالشطح والترهات دون التقائق (السادس)الفرة فبينأن لاإسمعقبل اتصاطا بدشيئامن أداة 
السمع وكانتوعداووعيدا فبعل أن المراديها للعموم وأ نكان قدسمع قبل تصاطابهأدلة الشمرع وعلٍ انقسامها 
إلى العموم والخصو ص فلا بعل حينئذالعمومفي الاخبارالتى اتصلت بدحكاه القاضىفي مخصتر التقريب | 
ىأ (السابع) الوقف في حق من لسمع خطاب الشمرععنه صلىالله عليه 5 لتو وأمامن 1 1 
تصرفانهفلاوقففيه كذا حكاه المازرى (الثامن) التفصيل بين أن ,تقيد, بضرب من التأكيد فيكون العسوم | 
دونمااذالم سانا أنافكلة المؤمن والكافر حما وقعت فيالشرع أفادت العموم دونغيرهاحكاء 
المازرى عن بعض ره وقد علمت اندفاع مذهب الوقف على الاطلاق بعدم توازن الادلة ااتى 
نمسك بها الختافون في العموم بل لبس يبد غير أهل المذهب الاول” ىء ممارصح اطلاقاءم الدايل 0 
| فلاوحه للتوقف ولامقتضى له#والخاصل أن 0 لذن الاول هو او اراح ده قنه 
ظاهر لكل من يفهم فهما تحبحا ويعقل الحة ويعرف ار في نفسها ومقدارماكالفها ب 

( المسثلة السادسة في الاستدلال على انكل صيغة من تلك مين للعموم وفيه 0 2 

رار 8 ع الاوك»م في هن 2 وأين وى للاستفهام فهذء الص فلا أن اككون لعمومفةطأو لاعخصوص 
أولما عل اسريل الاشتراكأولا لواحد منهماوالكل باطل الاالاول 0 أنهلاجوز 0 8 م 
للخصوص فقط فلانه لوكان كذلك حسمن الحبب أن يبب ذكركل العقلاءلان الحوابيح ب أن يكون 
مطابقا السؤاللكن لانزاعفي حسن ذلك :دو أماانهلاجوز أن يقال,الاشتراك فلانه وكان كذيك لماحسن 
الجواب الابعد الاستفهامعن حميع الاقسام الممكنةبدمئلا اذا قالمن عندك فلابدأنتقول سألتى عن 
ال عاك اديه فاذاقال عن الرجالفلابد أنتقول سألتىعن العرب أوالعجم فاذاقالعن العربفلابد | 
أن تراك عن ررية ال فخيري كن زر داك على حميع الاقسام الممكنةوذلك لان اللفظ اماأنيقالانه 


مدتر كي الاسفر اقوينس تنامعينةفي اللصوؤص أوبينالاستغراقو, بإنجميعالمراتب الممكنةفي الخصوص 
والاول باطل لان أحدالريقل ؛ به والثانى يقنضى أن لاحسن من الحر بذ كرا واب الابعدالاستغبام ع نكل 
تلك الاقسام لان البوا ا مطابقالاء وال فاذا كان السو الت لالامو ركشرهفاو اد 
قبل أن يمر ف ماعندوة قع السؤاللاحتم ل أن لابكو ن لواب مطابقاللؤ الوذلاك غير جائز فثيتانه لوصح أ 
مد الاستغيامات لكنباغير واجبة اماأولا فلانه لاعام الا وتحته عام ١‏ 2( رانا انا 
كذلك كانت التقسيات الممك: نه غير متناهية والسؤالٍ عنها على سيل التفصيل تحال وأما ثانيا فانا نعم 
ااه ص لك نهم إستقبحون مثل.هذم الاستفهامات مدوأما 0 
هذه الصغة غير موضوعة للعموم 0 فتفق عليه فبطلت هذء الثلاثة وإبيق الا القسم الاوله 


افراع 

















اتتحف . 


فائرمه لوكان مشتركا بينالعموم والخصوص لما حسنمن الخاطب 5 الامس الاعند 
الاستفهام عن 6 الاقسام الكتدقد 0 تدون استفهام فدلعلى عدم الاشراك سق فيالفرع 
فى ١‏ إريها رتل من مس حارس حاف يون منه استثناء كل واحد من العقلاء من هذا 
||| الكلام وحسن ذلك مى ع فاده اعن اللقه حوره ة والاستثناء يخرج من الكلام مالولاه لوجب 
دذوله فيه وذلك انه لا تزاع ان المستثتى من الخنس يصحدخوله تحت المستتتى منه فاما أن لابعتبرمع 
الصحة الوجوب أو يعتبر والاول باطل والالم ببق فرق بين الاستثناء من المع التكر كقولك جاءنى 
فقباء الازيداوبينالاستثناءمن المع للعرف كقولك حادنى الفتهاءالا زيدا والفرقبينهما معلوم بالضرورة 
من عادة العرب فعامنا أن الاستثناء من المع المعرف يقتضى اخراج مالولاه وجب ددوله تحت 
| الانظ وهو المطلوب بد 
( الفرع الثانث)في أن صيغة كل وجميع يفيدان الاستغراق وبدل على ذلك انك اذا قلت جاء ىكل 
عام في البلد أو جميع عاماء ء البلد فانهياقضه قولك ماجاءتى كل عالم في البإد وماجاء فجميع : عاماءالبار 
1 و ان يستعمل كل واحد من هذين الكلامين فيتكذ , ل لاإيتحقق الااذا أفادالكى 


الاستغراق لان الننىعن الكل لاإناقض الثبوتة ا كر وابجميع مقابلةلصيغة البعض واولا | 


1 1 0 غير محتملةالبعض تكن مقابلة وأيضااذاقال القائلضر بتكل منفيالدا 0 
ادار سبق الى الفهمالاستغر اقواوكانت صيغة الكل | أوالميع مقت 5 بين الكل والبعض) لمان كذلك لان 
١‏ فل الج لكل كان بالنسبة لى المغهومين على السوية ام متنع أنتكون مادرة الف الى أحده أقوى 86 
ل الا 1 ل يل لاون 1 جميع مندخلدارى فضر بكل واحد 
من دل إيكن يد أنيعترض عليهلضرب جميهم وله أن بعترض عنيه اذاترك اللعض منهم ومثلهلوقال 
بحل لحل أعتقكل غبيدى أوجميع عبيدىثممات! يحصل الامتثال الاق كل عبد لهولاي+صل امتثاله 
0 الح وام سك عرف مياد بين قو القائلجاءنى رجالوجاء فكل الرجالوجميع 
ا ارجالفرقا ظاهراوهودلالة الثا فعلىالاستغراق دو نالاول والالميكن ينهمافرق ومعلوم ان أهلالاغة 
اذا أرادوا التعمير عن الاستغراق جاءوا بلفظكل وحميع ومايفيد مفادهما ولو لهيكونا للاستغراق لكان 
استم لمم لما عند اناك نهم للاستغراقعبثاء: قال لل اوءت ليس بعدكلفي كلام العربكلة 5 أعممنها 
ولافرقبين أنتقع 0-6 اراك تقولكل 1 0 فهى طالق وجاءق القومكلى فيفيد أنالؤكد أ 
به عام وهى انشمل العقلاء وغيرثم والمذكر والمؤنث والمفرد والمتى والمجموع فاذلك كانت أقوى ص 
| الع.وم وككون فيالميع بفنظ واحد تقول كل النساء وكل القوم وكل رجل وكل امس أ :قال سبي ويهستى 
قوطمكل رج لكل رجالفا أقاموار جلامقام رجاللان رجلاشائع في انس والرجال|احنس ولاب ؤكدبهاالنتى 
استغناء عنه بكل ولايوكديهاا لاذواجزاء ولايقالجاء زيدكلهانتهى مدوقد ذكر عاماءالنحووالبيانالفرق 





| ( افرع اثانى )في سينة ماه ومن في المحازاة فائهما للعموم ويدل عليءأن قول القائل من دخل دارى | 





بنأن بتقدم الن ع ىكل وي نأن تتقدمهى عليه فاقاتقذمتعلى حر ف اللنى تحوكل امد اسم ا 


على انتفاء قيام كلف ردفراد وانتقدم الننى علها ل لبق مكل القه وم1تدلالاع! 0 نا 


المجموع وذلكيصدق 


بانتفاء القيامعن بعضهم ويسمى الاول عموم 0 والثائى سل بالعموممن حية ة أن الاول بحم فيه 0 ا 
ع نكل فردوالثائى لم يفد العموم في حق كل أحدائما أفاد ننى الحم عن بعضهيي قال القراء وهذا ثىء || فائدتهالاحترازعنالامر 


احتض تبه به كلمن بونسائ رصيغ العموم قالوهذء القاعدة, متفق علبها عند ارنات السان لا قوله صل 
ٍ ا ل عليهوآ له وسع كل ذلك يكنا ل ا لل ل لت ال وان ا 
ف 


| 


ؤ وتضمنه واختاره ولبعة 


0 للعموم كال 
(والتبى عن العىع المحين 
(أعريضدم) الوجودى 
أىبواحد من اضداده 
الوحودية فان الاضافة 
كالفتكون عبد الذهنى 
باصطلاح المعاى و ظاهر 
العمارة ان كلامنهماعين 


الا إن ل را 


وهو بالنسبةالي الثعى ٠امر‏ 
والمضدهنهى اوبالنسة 
الهالعى خب والشد ةامر 

وهوماذهب اليهالشيخ 
بوالحسنومن وافقهوان 
بالغ لصفي البرعان 
فيرده لقول جع منهم 
لقاضى اللاقلاى اخرا 


نه لس عينه لكنه 


اغزالى انه ليس عينهولا 

يتضمنهوالاحتحاج طذه 
داك ا 1ه 

يستدعى سطالايليق.هذا 
ختصروخرج بالمعين قال 
االشارح فشر جع الموامع 
ا 
لامربهبالنظر ال صدقه 
| نمياعن ضدممنهاولا 
متضمنا له قطعا انتّبى 
| وكذايقال فالنبى وفي 


العضد لاسيد 





حواثى 
وكانه تر رمتل 
| افمل شيافانهلاضد هنا 
ل" 
عن ضده لان كلمالا 
إلالايسه فك 


بالضدين عل سييل الدل 


أ فانهلس نمياعن 5 


00 وبالوجودىةال 











جع الجوامع 

م 0 
كه 
قطعا انتبى ومثله كك 
المنبى عنه (فاذا قال ) 
أىقائل(لمأىلاحد 
(اسكنكان ناهياله عن 
التحرك ) الذىهوضد 
السكون ( أو) قال له 
اك 
بالسكون ) الذىهوضد 
التحرك أىهنالاطاب 
واحدهو بانس ةلاسكون 
00 
وبالعكس وشمل كلام 
المصنف الامر المضق 
والامرالموسم وعندى 
اندلامانع من ذلكبأن 
لا ل 
0 
وموسعا فيالموسعبآن 
انمه 
ف اك 


تقلوهعن القاضى عبد ا 


الوهابم نتقييدالواجب 
بالمضيق فليتأمل(والتهى 
استدعاء)اى طلم(الترك) 
للفمل بالمنى السابقفي 
الامرربالقول)أئ بالنفظا 
الدالعليهبالوضعوقوله 
(منهو دونه)اى دون 
الطالل رتة متعلق 
بالاستدعاء كقوله ( على 
ليل ونال 
سيل وصفةهى وجوب 
الترك أىالجزم بالنعمن||. م 
ل ادر 
كائن (على) مقتضى 
(وزان) أى موازتة 
ومشاكلة( ماتقدم فيحد 





ا ف انس لس تريس وساف بتر لام الاحاطىلارقيل ران 


من جبة كون دلالة كل على فرد بطريق اللصوصية لاف جيع وفرقتالْنفية بينهما بأنل تعمالاشاء 
عل تالاسر لوعي قا على سبيل الاجماع وقدروى اناا زجاج <> هذا لذن قعن المبرد ب 

١‏ الفرع الرابع © لفنظ أى فانها من جلة صيغ ا استغهامية كقوله تعالى 
)ا أياماتدعوافل الاسماء الى ) وقوله ( بكب أتينى بعرشها ) وقدذك رهافيصيغ الحمومالاستاذأبومنصور 
الغدادى وااشيخ أبو استحق الثشيرازى وامام الحرميناليوبنى وان الصباغ وسلم الر ارى القا اناري 
وعبدالوهاب والرازىوالآ مدى والصفى المندى وغير قالواو تسم لعا وضر يقال اتات عبدالو ارا 
التلخيص الا انهاتتناولعل. حب ةالانفر أددونٍ الاستغر اق وطذا اذاقات أى الرجلين عندك) جب الابذكر 
واحدقالابن السمعافي القواطع و ل 0 
اك داردخل قال التعالى ( ابم ل ة لان الراديهاواحدمني انتهى بد قال 
الزركفى فيالبحر وحاصل كلامبعانهاللاستغراق الدلى والشمولى لكن ظاه ركلام الشيخ أى اران 
للعموم الشمولى وتوسع القرافيفعدى عموهها إلى الريعوا: والموصوفةفي النداءومنهم من لمبعده كالغزالى | ١‏ 
وابن القتشيرى لاخل قو لالنحاة انهامعنى بعض اذا أضيفتالىمعرفة وقول الفتهاءأى وقتدخلت الدار أ 
فانت طالق لايتسكر الطلاق بتكرار الدخولكاني كنا + والحق انعد التكر ارلاينافي العمو موكق زمدلوها 
د الشيئين قدر مشتركبينهاوبينبقية الصيغ في الاستفهام * وقالصاحب الليابمن المنفيةوأبوز 30 ا 
التقوم كلة أونكر #لاتقنضى العمومبنفسها الابقرينةالا ترى الىقوله( أبكبأتنى بعر شها)ولمبقليأنوى | 
ولو قال لغيره أى عبيدى ضر به فبوحر فبوضربهم لميعتق الاواحد فانوصفها بصفةعامة كان تلاعموم 
كقوله أىعيدى 0 ر اعتوا لسري ال الصرييي وصرح السكياالط برىباً لها | 
لبيك من صيغ اي شالورانا أىفبى اسم مفرد 000 وتعا ل 
2 1 - 0 ) فتحاءبهواحدوقال ( > أحدن عملا)وصر ح القاخ نوات لاد 
بين الصورتين 00 وان العيديعتقون جميعافهما وجزم ابن الحمام فيالتحرير بأنها في الشرط | )أ 
: الاستفهام ككل مع التكرة وكالبعض مع المعرفةوهوالمناسب لاجو زه النحاةفيهافان الفرقبينقولالقائل | 
أ رجل نضر باضربو ينأى الرح ل تضرب اضرب ظاهر لاكُفى * 

(١‏ الفرع الخامس )اللكرة ة فيالنفى فانها تعموذلك اوجهين ( الاول ) انالانسان اذا قال أكات اليوم 
شيئافنأرادتكذيبهقالملاً كلتاليوم شيئافذكر همهذا الننىعند تسكذيب ذلك الاثبات يدل على اتفاقهم 
على كونه مناقضاله فاوكان قولهما كات ت اليوم شيثالايقتضى العموماتناقضالان الساب الحزئى لابناقض 
الاجاب المرئى * 

(١‏ الوجه الثانى » انها لو لوككن ريق انلاعموملا كانقو لنالا إلمإلاالنةنفياجميع الآلمةسوىالة 
سبحانهوتعالى فتقرربهذا أنالسكرة المنفيةها أولن اول ولد أولامفيد للعمو وسو 00 فالنق 
عل فيل تكو ما راريت رلا أوعلى الاسمنحولار جلف الداروخوماأحد قائعاوماقام لخد رفال ةا 
عند الوهاب في الافادة قدفرق أهل الغة ينال فيقو لعما جا أحدوما جاء» ا لمعب الكر: | 
ن أسماء الجنس فا جاءنىر جل وما جاءىه, نرجلفرأوا تساوى اللفظنفيالاولوان من زائدة فيكوافر ال 
المعنى في الثانى لان قو لهماجانىر جل يصلح ا شن وانبزادبه رح لواحد فاذادخلت اث 
الننى للاستغراق وقال امام الحرمين المورنى هى لاعموم ظاهراعند تقدرمن فاندخلت منكانتنما | 
والمشهور في عه النحو الخلافبين سيبويهوامبرد فسيرويهقال ان العموم مسستفادمن النفى قبلد حولم أ 
والبرد 











والبرد قالانهمتفاد هن لظ دن والأقماقاله سبو يهوكؤن هن :ل انصوصية بلخوطاالا اف ليور أ 


١‏ الكائنقبل د<وطا قال أنوحان مذهب سيبو به أن ماحاءتىم 0 الموضعين 
ان ددا شراق 0 وهذاهوالصحيح انتبى ‏ ولولات> 0 من صيغ العمومقبلدخولمن 0 
حو قولهتءالى (لابعز ب عنهمثقال ذرة) و (لاكزى نفس عننفس شينًا)مقتضيا ا فرق لعضهم بين 
حروفالنئى الداخلةءلى التكرة بفرقلاطائل تحتهفلا نطول بذكره د واعلم أن ألك ‏ اإوانسه و 

ْ سباق النبى >> التكرة الواقعة فوسياق الننى وماخرج عن ذلك هن الصورفهولنقل العرف لهعن الوضع 

| اللغوى د 
) الذرع السادس ‏ لفظ معشر ومعاشر وعامة وكافة وقاطبة وسائر هن صيغ العموم في مثل قوله 
معشمر ان والانس) وثْحَنَ معاشر الانبياءلانورث وحاءق القوم عامةو ( قاتلواالمشركين كافة ) وارتدت 

ب قاطبةوحاء' ىق سائرالنا سان كا: نت 00 ئ سور الل دوهوا الحبط مها كاقالهالخوهرى وان كانت 
0000000 2 ا الجوهرى * 
أوا جبب ع ن الازهرى بأنه قد وافق الجوهرى على دك السيراق فى شرع اكتاي سجيوية 1 منصور 
أو البتى في شرح أدب الكاتتوان بدى وغي رتم والظاهر ا للعموم وان كت الباق 3 المراد مها 

| ش.ولمادخلتعليه سواء كانت عمنى الميع أوالباق كانقول اللهماغفزلى ولسارالمسامين وخالف فيذلك 

القرافي والقاخى عبد الوهاب د , 

( افرع السابع 4 الائف واللامالخر فية لاالاسمية تفيد العموماذا دخات على المع سواء كان سالما | 

| اومكسراوسواء كان منموع القلة أوالكثرة وكذا اذادخاتعلى امم | الممك ركب وحب وقومورهط 

وكذا اذادخلتعلى اسم الجذس +« وقداختاف في اقتضاتها للعموماذادخاتعلىهذه المذ كورا على مذاهب 

أ ثلاثة (الاول) أنه اذا كان هناك معبود حلتعلى المبد فان ليكن ن حملت على الاستغراق والبه ذهب حهور 

اهل العم (الثلى) انباتحمل على الاستغراق الا 3 يبقوم دليل على العهد 0 لك اما تحمل عند فقد العيك 

0 على الحنس من غير استحقاق وحكاه صاحب اميزان ء نأف على الفارسى وأفعائم والر اجح المذهبالاول 
| وقالابنالصباغ هواحماع الصحابة .جد قالفي الحصولهستدلا علىهذ المذهبلنا وجوه(الاول)انالانصارما 
طلبواالامامة احتتج عابم أوبكربقوله صل الله عليهوآ. لدوسي الأ تمتمنقر يش والانصار سامواتاك الللجة 

وأوم ,يدل المع ألمعر فاه ,الحم على الاستغراقلماحتتلك الدلالة لانقولهصب اللّعليهوا لدوسل الااءقة 

ا من قر بش لوكان معناه بعض ال كةمن 1 لوج ب أنلاينافي وحودإماممنقومآخر بن # قال ( ل 
الثانى) أنهذاالط تعيو كد بايقتضى الاستغراق ان إيفيدفي امل الاس راف أماانه يؤكد فكقر له 

| ف 0 اه أماانه بعدالتاً كيد إيقتضى الاستغراقفبالاحجاع وأماانمبعداتاً كيد أن 

| الاتفواللاماذادخلافي الاسم صارمعرفة كا نقلعن 0 اللغة م الىمابه تحصل المعرفة واعكا 
| نما لالمعرفة عند اطلاقهبالصر ف الى الكرلانه معاوم للمخاطب فأماالمرف الىمادونه فانهلايفيد المعرفة 

ا | لان» سد اللرارلة نبعضفكان حبولامدقال (الوجهالرابع ( أنضيصح استئناء كر 

0 وذاك يفيد العموم على ماتقدموممن تي احماع الصحابة على افادة هذاالتعريفاعموما.ن الحام في التحرير 

ا ١‏ وحكى أيضااجاع أهل لاغ ةعلى حة الاستثناء» قال الزركمى ف البحر وظاهركلامالاصولين أنها خم لعلى 

ا الاستعر اق لعموم فائدتهولدلالةاللفظ عليه ونقلهابن القشيرى عن المعظم وصاحب الميزان ع نأفبكر در 0 

() واما اندبعد التاً كيدان ال كذا بالاصل ولعل في العبارة تسكرارا مع ماقبلوسقطاوالصوابٍ قال 

اوجه الثالث ان ال 72 





)م 8 -ارشاد الفحول) 





ا فبجرى هنانظر 
| ماهناك ومنه انه انكان 
الاستدعاء من المساوى 
ال 
سمى دعاءوان لم يكن على 
سبيل الوجوب بأن لم 
حزم بانع فظاهره أنه 
لبس بنهى! أى في المقيقة 
لاك 
فيه ومنه أنهعلى ماتقدم 
عن جمع الو امع وغيره 
| كر الاسناء ا 
ان لان 
الاعلى وبوجدفى بعض 
النسخ (ويدلالنهى)اى 
اللفظ(المطلق)عن التقييد 
با بدلعلى فساداانهى 
عنه 1 عدم فساده 
(شرعا)صلةيدل اىدلالة 
منشوّها جهة الشمرع 
وملاحظته دون اللغة 
و المي (على فسادالهى 
عنه) أى عدم الاعتداد 
بهاذا وقع لعدم اله 
الشرع وتلق يدك أو 
در ا ل 
ا له (نى العبادات) 
أى يدل اللبى في 
رك 
الى عنه داخلا قّ 
الععادات ومن جملتهابأن 
5 نعبادة(سو ييه 
] عنها) أي السادات 
(لعينها ) 0 ان 
يخارج عنها أى لك 
| ماج عنها سواء فيه 
0 كصلاة الخائض 














وصومها] فانالنهىعنها 
6 حك انهما ده 
وصوموحز ؤها كصلاة 
بلاركوع [أعامى عنها 
[لآمر]خارج عنهازلازم 
لهاكصوم يومالنحر ]فان 
البى عنه لامن حيث 
أنه صوم بل من حيث 
ماتضمنه من الاعراض 


اوم بلخارج 
لازم لانه لاينفك عنه 
وكان الضيافة بالتمكين 
من اللحومفى ذلك اليوم 
اكرام 


اللن عا نا 8 


وهو الصوم فلا 2 ا 


ا كم 
ونه 00 أكبا لبلا 
(و)مثل ( الصلاة )أى 
صلاة النفل المطلق وهوا 


مالابتقيد يوق تولاسيب 


غير متاخرعلىماتقر رفي" 


لفروع فدحل فيها ذات 
أسبب التأخر كركتى 
لاحرام 
ار ٍ ار عنما 
وخرجعنها ذاتالوقت 
كروات اسن رذات 
لسلت المتقدم كتحية 
0 واللقارن ( في 


فان سببهها 


لاوقات احكررهة) 
المفصلة في الفروع أ 
0 كرهتالصلاة فها 
فيغير 00 م ريا 
على الصحيح فبومن الجاز 
العقلى فان النبى عنتلك 
الصلاةفي تلك الاوقات 








لامن حيث أنها صلاة 


1 


ل ل ا 0 


في أول كناب الببع قالالانالجنس يدخل تحتهالعبدوالعبدلايدخل تحت الجنس وروىعن امام الحرمين 
الحونى أنه تحمل لانعمومهلاس من صبغته بلمنقربنةنؤى المعبود فتعينالحنس لانهلا حرج عنهاوهوقول 
ابن القشيرى قال الكيا الحراس انه الدتحييح 
من الثانية فيكتسب الفظ حية الاجال لاستو ائهبالنسبة البهماانتبى :وال كلامفيهذ|البحث يطول حدانقد 
كك فيه أدل الاصو ل وأحل اللحو 0 لان ا ا ولس 1 ااا از اهردق لعل 
اك 0ك هل عل ايل 1 الاستغراقالاأن بو جدهنار 
مطلتاوادم المع فسكذاك أيضالان التعر م 


لانالااافواللام للتعر. ف وليست احدى جبتى التعرينف باولى 


مابتقتضى العبدوهو ظاهر في تع ريف الجاس مدو أماتع ريف + 


.| هدم الجسبةويصيرهاللجاس وهذايدفع ماق له ن أن 0 


( الفرع الثامن ) تعريف الاضافة وهو من مقتضيات العموم كالالف واللام من غير فرق بان كون 


ا المضاف حمعا 0 عنيك زيند أوادم جمع نحو حاءنى رك المديئة أواسم جاسن تحور وان 0 نعمة الله 
٠‏ لاتحصوها/ ومنمتالعراقدرهماودينارها ومنمتالشا ا 000 
ا 7 اختياره , بأو ادرف بالالف واللا ملاببعم قالالصئ الطندى في النهابةوكون المفردالمضاف لدوم وان 

ا 5 منصوصا لكن نفيه التسوية بين الاضافةولام التعر يف يقاطى العمومو 0 مالاضّافةأقر لق 


وطذالوحاف ارا حك رت القليلمته لعدم تناهى افد ولو حاف لايشمرب ماء البحر 
لاحنث ال 1 وفيهذا|الفرق نظ ر ولا.. يشافيإفادة إشافةاسم الجن العم ومماوقع من الحلاف فب.ر من 
قال زوحتى طالق ولهأربع زوحات فانزمن قالانها لانطاق الاواحدة استدل بأنالعرف قد خص هذه 


| الصورة 0 عن الموضوع اللغوى لخي لروباى فيالببحرعنابنعباس وأحدن حنيل أنما 


تطلق الاربعجميعا حلاف ماعداهذه الصورة و أمئاها فانه تحمل على العموم كلو قالما ى صدقة ومن هدا 
0 دان رسك سام الرفثالىنسائي) ) وقولهصل اللأعليدوا لدوسالهو الطهور ماؤه وا ميته 
(الفرع التاسع ‏ الاسماء الموصولة كالذى وال والذين واللات وذوالطائية وجمعها وقد صرح القراق 
والقاخى عدالوهاب با نا من صيغ العموم وقال ابن السمعانى جميع الاماء المبمة تقتضى العموم وقال 
أححاب الاشعر ى اهاتجرى فيبابها مجرى اسم متكور كقو له سيحانه لايك 0 
من قبلك) ان الذين سبق تطممنا الحسنى)(ان الذبن با كلون امنا ال اليتامى ظلما) وما خرج من ذلك 
فلقر يل ةتخصصه عن موضوعهاللغوى مد : 

+دزالفر ع العاشر)د ننى المساواة بينالشيئين الو له (لاإستوى اكاب النارو اكاب الحنة) فذهب جمهور 
الشافعية وطوائف من الاصوليين والفقهاء ل ل ات 
0 ارد رة فيسياق الت ىلا لانا التنكرةباتفاق النحاة وكذكتوصفم| 
التكرات دون العارف + واستدل الرارى فق المحصول للآ خر ينبوحبين(الاول)انانى ٠‏ الاستواءمطلقاأى 
في امل أعمه ن:نى الاستواء من كل الوجوه أودن ن إضهاوالدال على القدر ادر كبينالامر بنلااشعار فه 
بهما فلا بازم هن نفيه نفهما ( الثانى) اله أماأنيكنى في اطالاق لظ المساواة الاستواءه ناض الوحوه 
أولابدفيه من الاستواء مكل الوسجوهوالاولباطل والالوجب اطلاقافظالمساواة على جميع الاشياءلان 
ا ا ال كر سر ل ا ا اا 
عنهماوهتى صدق عليه ساوى وح ب أن يكذب عليهغيرالمساوى لانهمافيالعر فكالتناقضين فانمن قالهذا 
إساوى د كفن أرادتس كذ مدقل الايساو.؛ وامتتافضان لايصدقان معافو حب أن لا سدق ع شن الل 

لانهما 











لاب 5 امتساويانوغيرمتساويينونا كان نذلك ياطلا عام اانه و اساراة المساواة ة منكل كل الوحو ووحلاد 


بكو فين امساواةنى الاستوا اءمن بعض الوجوه لانثقيض السك هوالجزئى فاذاقانالابستويانلايفيدنى ا : 
| الشارحفي شرح جمع 


الا واءمن يع الو حر وى ادن انبا نعدم اشعار الاعمبالاخص اعاهوفيطريق الاثبات 
لافيط 0 النىةاذنق فى الاعميستازم نف الاخص ولولاذلك لخازمئإه فيكل نف فلابعمنى أبدااذيقالفي 
ار دالط ماد رطعي لاقتنا ف انار اد را حي عزو ااال 
بأنهاذاقيل لامساواة فاتمايرادبه ننى مساواة يصح انتفاؤها وانكانظاهر ار مر قبلما خصصه 
قلحو ر انلق كل شاي الى كل نى اق -: واخاد أن مر جع الخلاف إلى أن المساواة في 
اتهل مداوطالغة المشاركةفي كل الوجوهحتى يكون اللفظ شاملا ومداوطا المساواة فيبعض الوجوه 
ل نا ل يكن ال 
أعموم ان لل ترون لوجي كل بالك بي تاراما حملا رز عب اواك لإمااتسيريم سات 


لن للعموم ان تقيض الكل الموج حزئى سالب وان قلنابالثالى 


ذايقتضى ترجبح المذهب الثافلة نحرفالتنى ف سابقوهويفي دسا ب العموم لاحموم 000 يةالتى 
قم امال افقدصر حفهاها يدل على أن الننى باء: بار عض الا مو روذاك قولءرأسحاب الجنة#الفائزون) 
فانذاكيفيدانهما لارستويانفي الفوزبالحنة وقد رجح الصى المندىأننق الانتتراءون ان اخيلين 
تراط الال 0 الكباالطبرى د 

( الفرع الحادى ععمر ) اذاوقع الفمل فيسياقالننى العر طفن قرو عر اله ان ون الاك 

ذبا لمصدره وهو ككرة فيقتضى العموم أملاحكى القر افيعن الشيافعيةوالما لكيةانهيعم وقالانالقاخى 
د او اك را ران اكت دكن 


4 دلالة علمفعول معينفذهيت الشافعية والمالكية وأبو يوس ف وغيرع الى أنه بعم وقال ابوحنيفة 
7 0 00 المالسكية والرازى من الشافعية وج( القر طبى من باب الافعال اللازم ةو يعملى 

عفلا يدل على مفعول لابالخصوص ولابالعموم * قال الاصفهالافرقبين اتمدىوالازبوالملاف 

ماعلى السو أ هيد وظاهركلامإمام ام ر مين الحوينى والغز الىو الا" مدىوالصق 0 نالخلافاعاهوني ١‏ 


71 عل اسل اتسسى رفوو قارو 
فى التعوبل عليهانه لافرقبنم) فينفس مصدريهم| فيكون الننى طمانفيا طماولافرق ينما وبينوقوع 
النكر رةفيسياق لا المصدرفالفعل المتعدىلابدله منمفعوك ان 
71 العان رد 1 ر القرطى يك قالوالايدل على جميسع ماعك. 0 على جه ةلمع 
بل على جبة الدلقال وهؤلاء أخذوا لطم هو اج لايد يفةأن بنازع فيذلك يد 

( انفرع الثافىعشر 6 الام الجمعبديغة المع كقوله ا 0 
باعشار ر مايرجع اتيك أنالسداذا أ 6 عاد نعبيده وقالقو موافن اه عن القياممنهم 
00 وذلك يدل على أن اللفظ للشمول فلاكو زأن يضاف ذلك الىالقر ينةقالفي الحصوللانتلك 


لقرد ده دان كانت من ا 3 حصل مرادنا والافللفرض هذه الصغةمحردة عنهاويعود 2 


السكلام اننبى #ومن صرح أنعمومصيغة امع في الامر ا يكون باعتبار مرجعها الامام الرازى 
كَّ ا والصنى المندىف النبابة وذكر القاذى عبد الجبارء ن الشبخ ألعيد ل 
افصاو 0" الحسين النصرى الاولى أن يصرف الى الخاطيين سواءكانوا ثلاثة 


أوأ كثر واطلق سليمالرازى في التقريبأن المطلقات لاعمومفيها ( فائدة © 0 الحرمين الحوينى 
يفيت ل ات شه اد لكي لش 1 ال هك 21م 


أوالشرط هليم مفاعيله أملا لافيالفعل اللازمفانه لابعم * والنى | 


بل لفساد تلك الاوقات 


١‏ الخارجة عن الصلاة 


الملازمةطهابفعلبافيهاقاله 


الجوامع واعل الاظور 
أنيقاللكونها في تلك 
الاوقات الفاسدة الملازمة 


| ا بفعلها فيها فان مثل 
!| هذه اللام حارة للمزبى 


ع المقيقة والنبى 


ا عندهنالس فسادالاوقات 
]| وخرج بالاوقاتالامكنة 
نسوية اب حموم ايان ول عتنع ثبوت ثىءمن أفرادها وعلى الثلى لا يتيوت ابض ا الكروهةتزها كاخام 

| فالصلاةفيهاغير فاسدة وان 


كرهت تنزبهافان النبى 
عنها لخارج ع لازم 
ا 
لوسوسة الشياطينالمفوتة 
الخشوع أوتحر يما كالدار 
المخصويةفا لصلاة فباغير 
فاسدةوان حرمت فان 
النبى عنها لخارج غير 
لازموه و شغل ملك الغير 
ال د ااه 
أيضار وني امعاملات ) 
عط ف على ف العيادات 
(ان رجع) اك الي 
(لى نفس العقد)بانكان 
الى 6 نفس العقد 
(5) اى كالرجوعالى 
س العقد الذى (في) 
النبى عن(ببع الخصاة) 
اوهو حعل الاصابة بالخصاة 
لماي ر أدب ببعه بعاقاتها مقام 
الصغة (أو)رجع النيى 
( الأ داخل فيه) أ 
العقديانكان المبى عنه 
مادخل فيه (كا ) أى 





١‏ كالر جوع الى أ مداخل 
فيالعقد الذى(في) النبى 











عن(ييع اللاقيح ) الى 
اا 
فانالمىر اجع الى نفس 
ابيع والبيع ركن من 
امتان 
الركنداخل ف الماهة 
أنتهبى وكا زمعى رحوعهاا 
الى نفس المبيع أن اللبى || 
عنه جعل هذ امبيعا أو 
رجع البى قال ابن 
عد السلام او الال 
رحو عهزلامر خار إجعنه) 
أى ادس نفسه ولاداخلافيه 
(لازم لمملاينفك عندولا 
حصل بغيره وكا ) أى 
كال جوع للام المذئور 





الذى (في ( اللممى عن ا 
(ببع درث بدرهمين) قال ؟ 
الاشؤى لأن النبى 
عن بيع الدر#بالدرهمين 
مثلااءاهولا حل الزيادة 
00 
نفس العقد لان المعقود 
عليهمنحيث هو قابل 
لبيع وكونه زائدا أو 
ناقصا صفة من صفاته 
لكنهلازم أ بالقمرط 
رفن تان ) 
اشر القن ادي اقول 
فيالعمادات والمعاملات أ 
(غير لازم) للمزبى عنه 
بان انفك عنهاوو حصل 
لغيره أيضا (كالوضوء) 
ال 
لاجلهعءن الوضوء (عاء 
مغصوب ) وهو اتلاف 
مال الغير الحاصل بغير 
ادا يضاوم يكف 


1 


| الفرق خلط البابفظن أنا لجع الذىهو عمق 





عنقوله (مثلا) أى أو 
مسروق,كاف كالوضوء 


وان القشيرى ان أعل الى صيسغ العيوم 1 » الشمرط والنكرةفيالنق 00000 
الرازىف المحصول ان أعلاها أمماءالشرط والاستفهام #الكر :لشفي ةلدلاتها بالقرينة لابالوضع وعكس 
الصئ الهندى فقدم التكرة النفيةعلى الكل وقالابن السمعا أبين وجوه العموم ألفاظ |- 17 


ٌ ار باللام وظاهره أن لاما رن ذلك والرتهومكن الاما عالرازى فيتفسيره فقا الاضافةأدل على 


العموممن الالف واللاموالتكرة المنفية أدل عل التو فا إذا كانت ف شاف الى والى 7 0001 


| الخردةعنهاقالأبوعر الفارسى ان ب ىءأساءالاجناسمعرفة بالالف واللامأً كثرمن تحيئها مضافة بد وقال 


الك الى و اتاوج القاط العمر أريية ر لهل اه ا ويساك لوالا وال 2000م 
ليا الطبرى في الملز. مار ) عام بصبغتةو 0 والثاق)عام + 


| لابصيغته كالرهط وتدودمن امماء الاجناس قالوهذ الاخلاففيهزوالثالث)ألفاظميهمة تحوماومن وهذاعم 


كل أحد (والرابع)النسكرة فيسياق الننى نحو ل أر رجلاوذلك بع لضرورة حة الكلام وتحقيق غرض 
المتكلمم ن الافهامالاانهلايتتاول اجميع بصيغته والعموم فيهمن القرينة فلبذالحتلفوافيهوقدقدمنافي الفرع 
الثالث مايفيد أ لفظكا لأقوى يغ لغ العموم 

(١‏ السسكلةالسابعة حقالجهو وضوات ل ان حمع القلةامتكر لبس بعاملظهوره فيالعشمرة لهادونها 
وأماجع ل 1 فذه ب حمهورالحققين الى انهليس بعام و خالف في ذلك الحباتى وبعض الحنفية 


ْ وان حزموحكاء ابنبرهانعن المئزلةواختاره اندر وان الاعاى وعراكت ور القاكت 050 


الشيخ أبوحامد ا والشيخ أبو اسحق القيرازى » احج الهو ربان المع الممكر ددست |0 


اطلاقهعن قر يْْةالعمو 0 ستغ راق الر الك أن رحلاعند الاطلاقلايشادرمنهالاستغر 1 


| لافرادممهومهواوكاناعموم لتبادرمنه ذلكفليس الزمعالشكر عاماكاأن رجلاكذاقالفالحصو 0 نا 


لفظ رجال يكن نعتهبأى مع شتنافيقال رجال ثلاثةوأربعةوخسةففهومقولك رجال كن أن2ء لموره أ 
التقسيملهذه الاقساموالموردلاتقسسم بالاقساميكونمغابرا لكل واحد منتلك الاقسامفلايكوندالاعلها أ 
وأماالثلاثتفهى اد بدفهدقية 3 ت انهيفيدالثلاثفقط 0 احتجالقائلو ن انهيفيدالعموميانهقدئيت اطلاقه | 
ل على الجيعفقد اناه على حجيع حقائقهفكان أولى و أجيب 
منع اطلاقه على كل مرتبة حقيقة بل هو للقدر المشترك ببنها كاتقدم ولادلالقله على الخصوص أصلا * 
تعن اثانيابأنعلو لريكن العموم لكان تخصصابالبعض واللاز متتف لدم الخصص وامتناع اتخصيص أ 
بلا خصوص *# 1 بالتقض برحل 00 تما ليس للعموم ولا مختصابالبعض بلشائع يصلح للجمع 
ولاخفاك ضع مااستدبههو لاءالقائلون. 0 0 دعو ىتمومر جال !لكل رحلمكابرة لماهومعاوم | 
ا اا ْ 


١‏ + السئلةالثامنتهجدا ختلفوافي قل المع وليس التزاع ف لفظ انيع الم رحكبمن الجم واليم والمنكاة كر أ 


ذلكامام الحرمين الجوينى والكيا المراس وسلم الرازىفان 'ج م ع موضوعها يقتضى ضمتىء الى | 
ثىءوذلك حاصل في الاثنين والثلاثة ومازادعلى ذا بلاخلافةالسلم الى ازى بل قديقع على الواحدكايقال | 
جمعت الثوب بعضهالى بعض قال الششيخ أبواسحق الاسفرائتى لفظ لساان” حيث الفعل أ 
المفتق منه اذى هومصدر -جمع جمع جعاوا دع الذئهولقب وهواسم العددقالويس رمن لم,تداى ها 0 
ى اللقب من جلة المع النى هو بمعى الفعل فقالاذا كان 
المع بمتى الضم فالواحد اذاأضيف الى الواحد فقدجع ببنهمافو جب ان يكونمعاوثيت ان الاثنينأقل المع 
وخالف ببذاالقولجميع اهل الاغةوسائر ثر أهل الع وذكرامامالحرمين الحوينى ان الخلاف ليس فىيمدلولمثل 
قوله (قدصغتقاوبكا ) وقول القائل ضربتزؤس الرجلين . وقطعت بطونمابل الحلاف فيالصيِغ 


الموضوعة 











لثلايتوهتعلتها بالوضوء 
1 وضوعة ة الجمع سواء كان للسلامة اولاتكسير وذكرمثلهذا الاستاذابو ا اذاعر فتهذا دون متعلقاته (وكالبيع) 
ا فق نل انع ات 7 أى و ارج الذى نبى 
ا اك 00” 
ا لالقاضى اوبكر بن الع لىوحكاء ابن خو ازمندادعنمالك واختاره ابنجى ) بالفعليينبدى 
ونه صاحب عادر عن القاض أن يوسف وحكاه الاستاذابومنصو رعن أهل الظاهروحكاه سايم ع أب ود 50 
| الاتشعرٍ ى وبعض المحدثين قال ابن حزمهوة قول جهو رأهل الظاهر و حكاء ان الدهان اللحوىعن مد بن (لم يدل 1 لم 7 لاله 
١‏ داودوايوسشف والخليلونفطويهقالوسالسيبويه الخليل فقال الاثنان مع وعن تعلبأنالتثية جع عند || رع الفساد)أىفساد 
ال الى هم الم لانهم طلبوا || امنبى عنه (خلاف/ في 
امع الثم قلو اكالم المةفد لع انهاذاصارطم الممان صارواعئن انا لدتعالى (فان || ذلك ولا ينهم 0 
0 من أملقالاخوةوا راداذوانق) فوقها احماعام:واجيب , بأندقدوردذلك للاتتينجاز زاكايدل |] المطنف) انه يدل عليه 
| علىذلكماروى عن إنعباس أنه قال لئان ليس الاخوان أخوة فيلسان قومكفقالعنان لا أنقض أمىا | حيث أطلقأن البى 
١‏ كان قبل وتو توارثهالناس أخرجة ابن خزية والحاكم وصححداين عبد الب والبببق فا دكر ذلك عان بل |[ على الفساد ومااشرت 
عد سل على خلاف الظاهر بالاجماع ند و: عثلهذا نحاب عما استدلوا به من قوله تعالى || اليهمن تفسيراللازمهنا 
(نامه؟مستمعو ن)واار ادمومى وهرون وأيضاقدقيل منمكو و رن ل ا ا باللانم الساوى الى 
ا ل ل اللتعليهوالدو سَِ انهقال الاثنان شافوقه) حماعةفهو اسثدلالخارج عن محل إبدذل فيغيراللازم اللازم 
| ا بزاع لانهليقل الاثنان قا فوقه) جمع بل قال جماعة يعنى انما تنعقد مما صلاة الباعة 1 1 د 
| رالذهب الثان) ان أقل المع ثلاثة وبه قال 00 وحكاد ابن الدهان النحوى عن جمهور النحاةوقال قا لازم الول رحد 
ا بنخروف فيش رحكتاب سيوية إنه مذهب سييويه وهذا هوالقول الحق الذى عليه أهل اللغةوالشرع الاثلافلازماتيه 0 
والسابق الى الفيم عند اطلاق امعو السبق دليل الحقيقة ولم يتمسكمن خالفدبهىء يصلح للاستدلاكبه | كالصرب ولازم الثانى 
١‏ مام ان أقل المع واحد ماك حر ادن اللحو ل وات زرو لو انام ار ورور داري وهر خرف لتر لإرم 
إنفارس فيفقه العربيةححة اطلاق المع وإرادة الواحد ومثله قولهتعالى(فناظرة بم يدجع ار سلون) || لغيه أيضا الامتال 
| المراد بالمرسلين نوح قال القفالالشاشى فيكتابه في الاصول بعد ذكرالادلةوقد يستوى حم التثثيقوما دونها ١|‏ بالبناء هو ما حققته في 
بدليل كالخاطي للواحد بلفظ امع فقو له (قال ربارجءون) (وانالهحافظون) وقد تقولالعربللو لعن | أذ العالياك ت أخذامن 
انعلا افعلوا وهوظاهرفيانذلك عجاز وظاهركلام الغ الى اندحاز بالاتفاقودكرالمازرى أن القاخى أنك” ١١‏ كلامم وردا على من 
حك الاتفاق علىانه مجاز وم كح ناك اص و يعدي الور ا ااي ١‏ ري ارول لاط لب 
أكناب العزنن وفي كلام العرب خارسجة على ط ريق المجازكم تقدم وليس النزاعفجواز النجوز بافظ لجع اا 
عن الواحد أو الاثنين بل النزاع في كون ذلك معناه حقبقة » ا 0 
(للذهب الرابع) الوقف سكا الاسفهاى في شرح الحصولعن الآمدىقال الز ركعى وفيثبوته نظلر وائا 0 07 1 
ا شر كلام 3 مدىفانه قالفيآخر سر امع من اخانبين فعلى الناظر الاجتهادفي نا رم الاي 
لترجيح والافالوقف لازم هذا كلامهو جرد هذ الابكفى في حكا يتهمذهبااتتبى بدولامقالة أنهذا الموطن 0 2-0 
7 مواطنالوقففان موطنهاذاتوازنتالادلةموازنة يصع الترجيح نما وأمامئلهذه المستلةفي بأت أى الصغة اد له 
١‏ منخالف الهو بغى يصدقعليهاسم الدليل فضلاعر: ن انيكون صالخا لموازئة مابخالفه بد ابتتداء (والرا الى 
| (المسمّلة التاسعةالفعل المثبت 00 له حبات فلس بعام في أقسامهلانميقع على صفة واحدةفانعرف | بالامر) أ يمعنى الضيغة 
١‏ نعينوالاكان محملايتوقف فيهمئل قولالراوى صبى بعدغيبوبة الشفق فلاح ل على الا حر والا يضر وكذلك || لانه الذى ببتصوران يراد 
على في الكعبة فلايع الفرض والنفل هكذاقال القاذى . والقفالالشائى . والاستاذأبومنصور . واللفيخ | 0 ا 

















تجمل اضافة الصيغة من ,. 
اضافة المسمى للاسم 
اف قف الس 
بالامر ( الاباحة ك) 
تقدم) فيقوله الا مادل 
الدليل على أن المراد منه 
الندب أو الاباحة الل 
و5 ا لان الف رك 
هنا تمثيل مالا تتصرف 
الضغة اله الا بديل 


وهنابيان مااستعمات فيه أ 


الصيغة وحاصل مافي 


امحلين انها تستع. ل فى هذه 


المعانى ازا فلا بد من 
قريئة وهى المرادبالدليل 
فماسبق ولاضابطله ومن 
علاقة وهى ف الاباحة. أ 
لذن وهى مشا امعدوية 
(اوالهديد)وهوالتخويف 
قالف شرح جمع الليوامعا 
0 
والكراهة والعلاقة هنا 
المضادة فانالهدد عله 
حرا م أومكر وه رتجواعماوا 
ماشلم ) ويكمكن جعل 
القررنة هنا التقسد 
عشينهم وقوله تعالى 
عقبهانوعاتعملون لصير 
(أو التسوية نحواصيروا 
7 لاتصبروا), والعلاقة 
هنا المضادة ايضا فان 
التسوية بدن الفعل 
والترك مضادة اوجوب 
رارك عا 
واضحة (أوالكون) 
عد الانحاد عن العدم 
بسر ع رتحوكونواقردة) 
والعلاقة هنا المشامبة 
العنويةوهى تحتم الوقوع 
]| تتفل الواجب 


ا ل ٠‏ والشيخ ابو رةه . وساء ليمالرا زى 53 ا .واما مالخرميناليونى, 
وابن القشيرى .والامام خرالدين الرازى واستدلوا عر لى ذلك قار عن فعل ومعاوم ان الفاع للم , بفعل 
اك ما اشتمل عليه تسمية ذلك الفعل مما لابمكرن ا للعمومف ذلك قالالفزالىوك]| لاعموم 
٠‏ لبالنسيةالى ل ال الفعل فلا عمومله بالنسبة الى ال شخاصبل يكو نخاصا فييحقهصلى اللتعليهوا ا 
الاأن. 0 لل من خارج لَه وله صلى الله عليه والدوسم صلو اما رأيتمونى أصىوهذاغيرمسي فاندلل 
3 صل الله عليه يه وآله وس كقوله تعالى (وما اناك ا يقفا كمعنهفانمهوا) وقولدرقل 
كم حون الله فاتتعونى) ونحو ذلك يبدل عل لى انمافملهصي الل#عليهواله ا أمتهمثئله الاان 
2 على انه خاص بهواطل قبن الحا جبان الفعل المثدت ليس بعام في اقسامدثم اختارؤ نحوقوله : نهى أ 
عن ببع الغر رو قضى بالشفعةلاجا رأتميعم الغرر والخارمطلقاوقدتقدمهالى ذلك ش يخهابن الانبارى والآمدى 
وهوالحق لان مثلهذا لسرحكاية للفعل الذى فعله آل حكابةلصد ورالمهى مئه عنبيع الغرر والح؟ 
منه ,شوت الشفعة الجا رلانعبارة الصحاب 0000 منطابقة للمقول معرفته باللغةوعدالتدووحجوب 
مطابقة الروايةالمسموع د وبهذانعرف ضعفماقالهفي الحصولمن ا نقؤل الصحابي نمى عن 0 
والمسكيمنهبثبوت الشفعة لايفيد العموملان الحجة فيالحكى لاني المسكاية والذى رآه الصحابى 
روى الهى ان ا م د 0 0 كن نعاماومع الاحتّال لامو زالقطعبالعمو 3 
لضا قول الصحابى قضى رسول اللةسلى اللمعليهوة ١‏ لفوسع بالتشاهد والعينلايفيدالعموم وكذ اقول الصحالي 
سمعت رسول اللفصل الله عليدواله وس بقولقضيت بالشفعةلاحةالكونه حكابة عن قضاء لخار مسروف | ا 
ويكون الالف واللامالتعريف 2 حكاية عن فعلمعينماض فأما قولالنىدب الل عليه واله 
| وسلم قضيتبالشفعة وقول الراوى انه قضى بالشفعة ناجارفالاحت )لفيا قم ولكن جانب العموم راحم | 
فيالصورتينكليم|بدوامافيقوله نهى عن بيع الغرر وقضى بالشاهد والعين فر ححا ن مومهو ضعف دعوى 
١‏ احتهال كونهخاصافيغا بةالوضوح لاقدمناوقدنةا لال مدى عن الا اك صاحب الحصول 
ْ وهوخلاف الصواب وان قالبهالاكثرون لان الحجةفي الكابة لثقة الحاكى وهعر فته 0 داعا 





| نيكون 


ا ا للعموم كقوله قضى ان الخراج بالضمان وبين ان 

ارو و انا حوقضى بالشفعة لاحاروقد حكىهذا القول القاضى في التقر ببوالا 1 
والشيخ ابواسحق والقاضى عبد الوهاب و ححهوحكاه عن أبى بكر القفالو جع ل!ءض ال تأخرين النزاع لفغلنا 
من جية ان المانع للعموم يننىعموم الصيغة المذ كورة ث و أموقضى والمثبت لاعمومفيهاهو باعششاردليل 
خارحىا نمهى #دواما نحو قو لالصحانى كان التى صلى الله عليه وأله وس يفعل كذا قلا كرىقيه الخلاف 
المتقدملانافظ كان هوالذىد لعل الشكرار لالفظ الفعل الذى بعدها” 00 كان مجمع وانما الخلاففيقول 
الراوىوتحوه وهذا اذا دلت قرينة علوعدم الخصوصكوةوعه بعد اجال أو اطلاق أو عموم فية 
ينان فتدعه »# ا 
(الستلة العاشرة) ذهباججهور الى ان قوله تعالى (خذمن أمواطم صدقة) يقتضى أخذ ااصدقتم نكل أ 
نوع من أنواع المال الا أن مخص بدليل قال الشافعى رج هذهالا أبة عام فيالا موالوكان محتمل | نيكون 
بعض الاموال دون بعض فدلت السنة علىان الزكاة في بعض المال دون بعضوقالفيموضعآخر ولولا 
دلالةالسنة لكان ظاهر القران أن الاموال سواء وأ ن الزكا فى جميعها لافي بعضهادون بعض» واستدل 
امبو ر على ماذهبوا اليهيأأنهذه الصغةمن بصي العموم انها جعءضاف وقد تقدمازذاك» 


35 أنه 


0" 
ن المعجى خذ منكل واحدواحدمن أموالب,صدقة ا ا ذلك وهو المطلوبي # وى تبعن .هذا 


2 




















ا الانواع دون بعض فوحب بناء العام على الخاص د 


ك0 ذلك ونه لكر ىمن المنفة ية وبعض أهل الا 'صول ود ة إنالهاجبالاأندلايسم | 


بلا ذا جميع أموالهم صدقةواحدة فقد أخذء نأموالهم صدقةوالالز رم لدرثودينار 
ونمو عاو اللازمباطلبالاجماع فالمازوم مثله +: وأجيب بأد نامع لتضعيف امفرد والمفره خصوصا مثل المال 
والعروالمالقدير ادبهالمفردفكو نمدنى + ع المعرفباللاما والاضافةجيع الا قرادوقدراديه الجنس فكون 
معناه مب ع انوك الامواك والعلوم والتعويل على القرائنوقد دل العرف وانعقدالاجماع على ان المراد في 
ار الانواع لاالافراد وأماما تومن أ نمنى المع العا هو الحمو وع من حيثهو جموع كل 
واحدمن الموع لامن ل ل ل ناستغرا قاع فدفوع ع بأناللام 
والاضافة بهدمان امع ويصير انه للجنس وذهب الآ مدى الىالو قف فقالوبلجلةةالمستاة ععماة رماع 
الكرحى دقيق انتبى وقداختافالنقلعن الك رخ فنقلعنه ابن برهانماتقدم ونقل عن هأنويك ‏ الرازى أنه 
ذهب الى أنه يقتضى عموم وجو ب الالخذفي سائرأصتاف الاموال * ومن جملةمااحتج بهالقائلون بعدمالعموم 
أن انظمن الداخلةعبى الاموال تمنع من العموم وأحابعن ذلك القر اف با نلابدمن تعلتها بعحذوف وهو صفة 
قةوالتقديركائنة أومأخوذة من أمواطم وهذالاينافي العموملانمنى كائنة أومأخوذة من أمواهم أن 
ببتى نوع من امال الاويؤخذمنه الصدقة وقالبعضهم المار والجرور النىهومن أمواطهمان كان متعلقا 
ول خذفالمنجه ماقا لاككر.ى لان التعلق مطاق وااصدقةنكرة في سياق الاثنات فيحصل الامتثال,صدقة 
دة مننوع واحدو كان متعاتقا بقوله صدقة فالقولقول الجهور لان الصدقة ابماتكون من أمو البم 
كانت من كل نوع م ا عقال الزركهى وفيهنظر لانه أذاكان المعتر دلالة العموم الكائنةفي 
والبم 000 رد 0 ار اع الاموال معلامقتضى العموم ولانظرالى 
تكب رصدقة وأنمتكرة فيسياق الاثباتفلاعموم لدعلى الوجرين أيضا انتبى #ولاخفاكأندخولمنههنا 
0 اللابنافيماقاله امهو ربلهو عينمرادهم لانها لوحذفت لكانت الآ يتدالة على أخذ جميع 
اع الاموالفامادخلت أفادذلك أنديؤخذه نكل لعضهوذلك اللعض هوماورد تقدير دفي السنةالمطرة 
سن 00 لعض ولصفف العشمر في بعض 1 خروربع العشصرفي بعض ار هده المقادير الثابتةبالشربعة 
كزكاة الموائى ثم هذا العموم المستفاد من هذه الآ ءية قد جاءت السنة المطبرة بما يفيد تخصيصه ببعض 


(السئلة الحاديةعشر 5)الالفاظ الدالة على اسم عبالنسبة الدلالتها على المذكر والؤ: 
اا ولابطلق على الآ "خر تحالكرجال للمذكر ونساللمؤتثفلايدخل أحدهاني الآآخر 
الاجاع الابدليل خارجمن قياس أوغيره (الثانى)مايعم الفريقين بوشعه ولس لعلامة التذكير والتأنيث 


فيهمدخلكالناسوالانس والبشتر فيدخلفيه كلمنهما بالاجاع (الثالث) مايشملهما باصلوضعه ام ا 
دا إلابسانوذلك نحوماومن فقي لإنهلاندخل فنه الأساء الابدلينولاوجهاذلك لماه تل" 
اناس والبشر ونحوه|كافيقوله سبحانهوتعالى (ومن بعهلىمن الصالخات ه نذكر أ ار لاعمومدط الم ١‏ 
فن بعدذلك ومن حكى الخلاف فيهذه الصورةمن الاصوليين أبوالش ينف المتمد والك] | 


حسن النة 


ماعل أقساء الاو ل) ١‏ 


أ 
ا 
١‏ 
ا 
أ 





لل راسف التاو وبح وحكاء غير همعن بعضن اطنفية وأ لاحل 0 اانالمرتدةلاتقتللعذءكخوطافي قوله ١‏ 


صل اللعايهوا ١‏ لدوسومنبدلدينهفاقتلو «لكن الموجودق 


ا ماك وغيرهم اذنقل الزازىي الخو وك الاجاع علي أنلوقالمن ا خلدارىق من أرقائ 


كتهم أنباتعم الميع وصرح بدالبزدوى وشراح | 


5 0 علق بهذ االلفظوصية أوتوكيلا أواذنافي أ م لخت ,لد كور وأماامام | 


الحرمين اليوينى حفص الخلافبما اذاكانت شرطيةقال الصى الهندى والظاه أنه لافرقينها وين 


٠ 


والقرنة ظاهرةمن 
السباق وأوفوكلام 
المصنف انع امعدون 
منم الخلواذ الصيغة ترد 
افير ابض اكاهو 
مسبوط في المطولات 
0 وأماالعام 0 1 
لفظ بدليل 1 ف(عم) 
أىتناولدفعة فلايتو ١‏ 
دور ( شيئرن) تثنيةثى 


ا 0 
انبعل وخبرعنهكافسره 


بذلك سيبويه واضرابه 
فشمل المعدوموالمستحيل 
ايضا ( فصاعدا) حال 
حذف عامله أى فذهب 
المدلول صاعدا عن 
الشيثين (منغير )دلالة 
على( حصر أن ضبط 
وتعيين لمقدار المدلول 
وانكان فيال واقعخصورا 
فامنزلة الجنس واحترز 
بقوله عم شيئينعزنحو 
زبد ورجل في الاثبات 
وبقولهفصاعداعن الممنى 
اللكرة في الآناتوبقوله 
من غير حصر 2 كل 
لكك ل )ا 
عمتشيئينفصاعدا لكن 
مع الحصرهذاتق ري ركلام 
لضفه وااشارح وفيه 
محثان الاول انه مبنى 
على نا مثلااثتان 
قفصاعدا معناه | كثرم 0 
اثنينوهو 5 نوع بلمعناه 
ا 0 
ليلثه في الاصل وحنتذ 
00 كلام المصئف 
بره ماعمشيئين 
آنا 1 ا أد 








بثول هيئن شيئين 
فقط كاني ألتى انكر 
في لاثنات فاعم شيئين 
فق طلا مجامع التقيدبغير 
الحصرولايكون بدوية 
من أقرا اد العاوو ااه 
شيئين ا كرما 
رن 0 الا كثرمنهما 
لله عار 
انوع التكراتفالاثنات 
0 ولذخظ العاءفي الاصل 
سم فاعل يمن الشامل 
ذرهن)مادة(قولم 
اىالقائل (عممت زيدا 
(وع رابالعطام أى شملتهما 
بهبان أعطتكلامتها كا 
يهم منقوله ( وعممت 
0 الناس بالعطاءاى 
شماتهم )أى جميع الناس 
(نه)اى العطاءبان اعطيت 
كل واحدمنهم وأرادبقوله 
أى شملتهم تفسركلا 
الفعلين فاطاءفيهراجعة 
ابمفعول في الفعلين ثم 
نقلفي الامنطلاح للفظ 
دوه وإناكان 
كاردا كاد كر رقف 
العام) الاضّطلاحى الذى 
هوذلك اللفظ المخصوص 
(شمول)ا لاس 
فالمناسيةبينه) الملحوظة 
في التقل متحققة 
والفاظمأى مجموعانوا 
قافا الى نار رن 
العام ( الموضوعةله )اى 
للعموم فقط اى لمعنى 
يتتحقق هوباستعاطافيه 
فبى حقيقةفيهدون غيره 
خلافالمن خالف_(اربعة) 
بلاكثر واعاقيدها 


| التغليب لقيام الدليلعليه وذلك خارجء نحل النزاع ولابازم 





له الاستفاميةو أنالخلافجارفي شببع 0 ى 0 اذكو ليا أن 
تنسب الى من له 1 لابفغى اال من يعرف لغة العر ب (الر أبع)مايستعه ل بعلامة التأنيث في 
لو نشوتحذفهاقي المذكر وذاك المع السالمتحومسامين لذ كوروه امات للاناث وتحوفعلوا وفعلن فذهى 
الاك أنهلايدخل النساء فماهو للذكور الابدليلم) الإبدخل الرجال فماهو للأساء الابدليل * قال 
القفالواصلهذا أن الاماء وضعت للدلالةعلى المسمى فصل كل نوع بما يميزه فالالف والتاء جعلنا عاما 
مع الاناث والواو والياء والنون لمع الذكور والمؤمنات غير المؤمنين 0 قد لقوم 
قرائن تقتضى استواءهمافيعم بذلكدخولالاناث فيالذكو ر وقدلاتقوم قرائنفيلحقن بالذكور الاعتار 
والدلائ لكا باحق المسكوت عنهبالذكو ر بدليل جتوتما بدلعلى هذا اماع أهل الاغة ل 11 اجديع 
المذكر والمؤنث غلنالمذكر فلولا أنالتسمية للمذكرلم 0 الغااب ولم يكن حظه فيياكحظ اللؤنث) 
ل اا ادكلمنهما يوس فغلب المذكر وجمل 1ك لهفدل على أنالمقصود 
هو الرجالوالنساءتوابع اننبى #دقالالاستاذ أبو منصور وساي الرازى وهذا قول أحابناواختاره القاذى 
3 الطيب' وابن السمعانى والكيا اطراس وندمرهابن برهان والشيخ أبو اسحق الشير ازى ونقلهع ن معظلم 
الفقهاء ونقله ابن القشيرى عن معظه أهل الغتوفعت لتقم حم معني سلم الرازىوابن السمعانى وابن 
الشاعاى إلى تارك لكر والاات رك قاد رو ال 2[ 2ه 2 ال 0 
خوازمنداد وروى نحودعن المنابلة والظاهرية والحق ماذه اليه 0 ر هن عدم التناولالاءلى طريَة 
التغليب عند قيام المقنضى لذلك لاختصاص الصغة لعة ووقوع التصريح بما مختص بالنساء مع ماختص 
بالرجال في نحودان المسامينوالمسامات)وقدثيت في سببنزول هذه الا أبةأنأم سامةقالت بارسولالةٌ 
ان النساء قانمائرىالله سبحانه دكرالا الرجالفنزلتقالابن الانبارى 0000 
ان'جمع المذ كر لايتناول المؤنث محال وانما ذهب بعض الاصولين الى تناولهالحنسين لانه .ا كثراشتر 
الذكور والاناث في الاحكام لمتقصر الاحكامعلى الكور #قال الزركدى في البحر وحاصله الاحراع على 
عدم الدخول حقيقة وانما النزاع فيظبوره لاشتهارهعرفا مدقال الصئى اطندى وكلام امام الح مين يشعر 
بتخصيص الخلاف بالخطابات الواردة فن الشمرع لقرينةعليهوهى اللشاركاتفي الاحكام الشمرعيةقالواتفق 
الكل أن المذكر لابدخل تحتهان وردمةترنابعلامة التأنيث مدوم ن أقوىمااحتجبه القائلون بالتعم عيم احا 
أهل اللغة على انهاذا اجتمع المذكر واللؤنشغابالمذكر وعلى هذاورد قول تعالى(قانااهيطوامنهاجيعاافي 
خطاب آدم وحواه وابلسدوجاب عن هذا بأنه ل يكن ذلك بأصل الوضع ولامقتضى اللغةبل بطريق 
من صصحة أرادةالشىءمن الثبىء ارادتهمن 
اذا وردمطلقا بغيرقرينةولم يذكر أحد من أهلاللغة ولامن علماء العربية أن صيغة الذكور عند اطلاذا 
موضوعة لتناول الجمع وهذا ظاهر واضح لابذغى الخلاف فيمثله ولبات القائلون بالتناول بدليل يدل 
على ماقالوه لامن حية اللغة ولامن جية الشمرع ولامن <بةالعقل جد 

١‏ المسئلة الثانية عثيرة )ذهب ا نا الخطاب عثل اما الناس ونحوها من الصيغ يشمل العبه 


| والاماء وذهب خجاعة أنه بعمهم مرك كك كر الرازى منالنفة 5 الجا في حقوقاة 


فانه يعمهم دون حقوقالا” دميان فلا يعمهم :دوا لق ماذهب اليه الاولون ولابنافي ذلك خروحهمفينعض 
الامور الشمرعية فان ذلك انما كان لدليل يدل على رفع الخطابعنهم بهاقال الاستاذ أبو منصور والقاضى 
اللي ولكا ١١‏ يا الطبرى أن الذىعليه أتباع الاءئمة كم اصحيح من مذهب الشافعى أنه يداون 0 


( كذا بالاصل ولعل في العبارة سقطا فلتراجع عبارة القفال من كتابه 














١ 

انناءالوجب الصيغة ولا رون الابدليل ولنأت القائلون لاف ماذه اليه امبو بدليل يدل على 
8 ذهوا اليه فان مازعمؤه دن احراع اهل م على عدم وحوب عض الامور الشمرعية عل بم لايصايح 

اخداك على عن الا زاع لان عدم وحجوب ذلاك عل 3 لديل خارح, ىااقاتدئ ل 
0 الصغة الشاملة طم 
#رالسئلة الثالئة عهمرة) ب ذهب امهو رالى دخول الكافرفي الخطاب الصا لهولل.امينو باأيهاالناس 
اذاورد مطاقا وذهب بعض الشافيعة الى اختصاصه باد هين وقيل يداون في-قوقالله تعالىلاني-قوق 
الا دمءنقالالصئ اطندى والقائلون بعدم دخولالعيد والكفار ان زحمواانه لايتتاولهم منحيثالاغة 
فبو تكابرةوان زعموا التناوللكن الكفر والرق ف الشمرع خدصهم فبو باطل للاحع على أنه .امكافان 
في اللة وآما الأطات الخاص باس هين أو المؤهنين شك ا, 


ل عر لساك فال 
غيرهم هن الكفارت الختار التعديم طم ولغبرهم لع..وماتكاي فب ذه الاعور وان المؤمنين والم اين خصصوا 
نباب سخطاب التعب ريف لاخطاب التتخصيص بدليلقولهباأيا الذي نامنوا انقوااللةوذروامابتى: ن الرب/ 
وقد ثبت تحريم الربافيحق أهلالذمة قال الز ركشى وفيه نظا رلان اتكلاء في التناولبالصيخةلا بأمس خارج 
قال بعضهم لاإيتناولهم لفظا وان قلنا انهم مخاطبون الا بدليل منفصل 
5 مثلة الرابعة عثمرة »الطاب الوارد شفاها في عدمرالنى >لى الله عليدواله و سح تحور يأ مها الناس) 
)اا اعبا الذبين 3 منوا )وإسحى خطابالمواحية قَالَالزر كذى لاخلاف فيش ولهه نلعدهمءن 0 
ٌ ا ني ل أرق اس فده جماعةه ن الحنفيةواطتابلةالىً اتفشلهم 
ندا 0 كثرون الى انهلايشملمم باللفظ لماع رف بالضمرورة هندين الاسلا مأذكل حك تعلق بأدل 
زمانءصلى اللعليه ادل امار الامةالىيوءالقيامة كا فيقولهس.حانه (لا نذركوون, بلغ)وقوله 
دلى الله عله 0 له وس بعت الى الناس كافة وقولهتعالى(دوالذى بعث في المي يز رسولامهم) الى قوله 
1 
و 


صكو 


رين منهم ام .باحقوا بم) قال|رندقرق العيدفي شرح العنوان لاف في 8 لا باأشافبة دل يشل 
خاطينق ال الفائدة ولايبخى ال ا قب قلانهاماأن ينظ رالى هدلول الاذظلغةولاشك 
انها سردت الخاطبين وأما انان نا سك يقصرعلى الخاطبين الاأنيدل دليل على العموم فيتلك 
النة ارما ال لا عل ل ل له 
فلافائدة لنقلما ا حتجبه الحتلفونفيهذهااسثلة لانانقططلع بأنالخطاب الشفاهي انما يتوحه الى المؤجودين 
واذم يتناوطه الطاب فليم حك الموجوديزفي التكايف بلك الاحكام<يثكان الطاب «عالقاو ميردمايدل 
على نخص يصهم بالموحودينئيد 
(السة الام عصرة 5) الطاب الخاصنالامة فو يال االامةلاريه لىالر دنول دل اللعليهوا له ودج قال 
الصنى اطندى بلا خلا ف وكذاقالالقاذى عدالوهاب في كاب الافادة 8 اذا كن الطاب بلنظ يشمل 
الرسول تحويا ايها الناس . الما الذين امنوا ٠‏ باعادى ذهب الا كثرون الى ند لوو قالجاعةلايف له 
وانليك. نكذاك كان شا لالهواستتكرهذا التذديلإمام الأرهين البو إى الا نالقولفهما حيعا «تسدال 
0 حاندواا أرسولمبالغ خطابه البنافلامعنى للتفرقة + وذ لاض * أدلالاصو لفك لخر فقالانكان 
ره ن الكتابفيومبا مبلغ عن التسبحانهو الماغ مندرج بتعنوم الخطاب وان كان هن السئة فأماأن 
يكون تدا أولافان قاناانه حت دفير جع الى أن الخاطبه ليد ذل تح تالخطاب أملاوان 0 حتهدا فهو 
مبلغ والمبلغ داخ لت الخطاب * و 0 ف اكاك بالصرةالتى تشمله يتنا ولدمقتذى اللغةالعر بية لاشك 
لد حيتكان الخطاب من حهة أللهسحاتهو تعالى و انكان الخطابء نحيتهسلى اللهعليهواالهوسم 


)م ١٠6‏ -_ارشاد الفحول) 





ظ 
[ 


مراعاة,ٍ لاستدىء إفان 
الضبط سل عليه وأمنع 
انعا فكر هالمشوش 


النوعالاول (الامم الواحد) 


1 المفرد 0 المعرف 
باللام ) ا وبال على 
الخلاف حيث لاعهد 
لتبادر العموم حيئذ 
(نحوان الانسان) أى 
كل انسان (لفى خسر)في 
مساعيه وصر ف مر هقي 
مطاللدرالا الذين أمنوا). 


وكان عدمذ كربقيةأوصاف 


المستتتى في الاآية لهام 
'عثيل بدونها مع الاشارة 
لىكفاية جرد الاعانفي 
الذى 
يتحقق بهالشقاءرو)النوع 
لثافى راسم المبع) بالمحنى 
لاغوى وهو اللفظ الدال 
على جاعة 5-0 
وام انعو 
ص 6 0 
حقق: عبد 0 
مشم كين هن قولهتعالى 
( فاقتلوا المغمركين) أى 
0 
امه الل 0 
العالمين وهواسم جمععند 
جاعة ونحو العرقوت 
00 ادم جأس جمعى 
وكالجمع امتى اصرح به 
القرافي وفيالحصولان 
الضمير العائد علهدا 
0 0م 
العموموعدمدواختافوا 
فيأفرادالجع الك كور 
هلهى احاد أوجموع 
والا كثرؤنعنى الاولفي 
الاثبات وغيره(و) النوع 





ذلك الاسم في 











الثالث(الاسماء المهمةفي 
)| 
والاستفهاموالموصولات 
ووه الابهام في غير 
ارات لاحر لبان 
على معينوفها واذكانت 
معارف أنهل بعلم معانيها 
منها بالتعيين وان اعتبر 
ل 
التعيينواما تعر ف معانيها 
من الصلة وذلك ركن) 
0 
(في) أفراد ( من يعقل) 
0 
أواستفهاما أوموصولاك] 
شمله اطلاق المصلف 
وصرح بهالشارحفيشرح 
جمع الجوامع لاف النكرة 
لوووك و سب لم 
أاى رحلمع حب وانماقيد 
يمن بعقل تبيه| على معناء 
الحقيك ىلا للاحتراز 
اذالاصح أن العاميكون 
يخازار كن دخلدارى 
0 ل 
ااشر طيةوالموصولةومثال 
الاستفهامية من عندك 
ري ا ا 
فشكيل ضف افراد 
(مالابعقل) شرطا كان ١١‏ 
اأراستنا ارصيصاك 
يخلاف الكرةالوصوفة 
والتعجية ولاتكرارفي 
اهذامع قولهالا. فومافي 
الاستفهام واس اءوغيره 
لانالمقصوذهنا الاشارة 
ليان كونها لغيرالعاقل 
وشم اك لكا 
للاستفهام وغيره وماذكره 
منكونها ل الا يعقل قال 





١‏ كحكه كان لمحكهبذاك الدليلواهاالنزاعفينفستلك الصيغة الخاصتهلتعم بمجردهاأءلافن قال انما 


١4 
. | قمر الثلاف الا قفد كول الخاط ف خطابه د وماقيلمن أندلافائدة في الخلاف فيهذء السك مدقو‎ 
1| بغلبورالفائدة في امخطابات العامة واذافعل صل اللهعليهوآ له وسلم ما تخالفيا فانقلناإنهداخلفي العمومكان‎ 
, 0| ف لمخصيصا وان قلناليس بداخلم يكن فم لومخ صالذاك الحموميلبتى علىموءه بد وأماالخطاب الحتعر‎ 
|| 1ن 0 فذهب الور الى أندلا يد < لتحتهالامةالا‎ ١ 
| بدليلمنخار جوقبل انهويشملالامةروى ذلك عن الىحنيفة واحمد واحتاره امام المرهين وابن الس.ءالى‎ 
قالفي درن وهر لمان رسو ان ساك ساد ون لقع قر سالا وان روا الس لل اا‎ 
))]| تا كالر سول غخذوه ومائها 5عنهفانتهوا)وما جرى مجرى ذلكفبوخارجعن هذه ااسئلة لان‎ ١ قولهزوما‎ 
المكعنننا انما أوجب على الامةلابمجر دالخطاب المتناولاانى صلى للدعليهوا لهوسل فقطبلبالدليل الا خر ]اا‎ 
| انتمبى بد قال الزركعى وماقااوه بعيدالاأن يحم ل على التعير بككببرعناتباعه فيكون جا زالاحقيقة مد و-ى‎ 
إمام المرمين أنه قال اما أن ترد الصيغةفيحل التتخصيصن أولافان وردت فبوخاص والافبوماملانالم نجد ديلا‎ 
قاطعاعل التخصيص ولاعلى التعمي اتمبى »د ولاخ فاضم ف هذا التفصيل ورك كدمًخذه لان التزاع اما هو في‎ 
نفس الصيغة وهي خاصة بلاشك فؤرودهافيحل التخصيص لابزيدها تخصيصا باعتبار اللفظ وورودها في‎ 
فهو غير محل الازاغ‎ )١( ل التعدم لابوجبمنحيث اللفظ ا ن تكو زعامةفان كان ذلك في حك الدليل على‎ 
(المسئلة السادسةعهمرة » الخطاب الخاص بواحدمنالامةان صرح بالاختصاص به في قوله صل اله‎ 
عليهوآ لهوسلم ترثك ولاتيرى” أحدابعدفلاشك في اختصاصه بذاك لمخاطب وان إيصر حفيه بالاختصاص‎ 
بذاك الخاطسفذه الجهور الى أنهختص بذلك الْخاطب ولايتناول غسيره الابدليلمن خارجوقال بعض‎ 
الخنابلة وبعض الشافعيةإنديعم بدليلماروىهن قولهصى اللعلييوا لهوسلم حكى على اراد حك اا‎ 
| الجاعة وماروىعنه صلى اللّهعليدوا لدوساماتماقو لولامرأًة واحدة كقولى لائة امرأة ونحو ذلك ولا يخ‎ 
أن الاستدلالمهذ اخارجعن بحل التراع فانهلاخلاأنهاذادلدليلمنخارج على أن >> غير ذلك الخاطب‎ 


نعم بلفخبافقدحاءمالا تفيده لغة العرب ولاتقتضيهبوجه من الوجوه قال القاضى أبو بكرهودام بالشرع 
لابالوضع لقطع باختصاصهبهلغة نه قالامام المرمين اليو نى لاينيغى أنيكون فيهذه المئلة خلاف اذلاشنك 
أن الطاب خاص لغ ةبذلك الواحدولاخلا ف أنهعام بحسب العرف الشمرعى وقيل بل الخلاف معنوى لالفلى 
لانانقول الاصلماهوهلهوموردالسرعى (0) أومقتغى اللغةقال الصفى الهندى لانسل أنالخطاب غاءفي 
العرف التمرعى د قال الزركمى وايق أن التعميم منتف اغةثابت شمرعا والخلاف في انلاعادة ه لتقضى 
بالاشثرالفحيث يتياذرفيم أهل العر فالا أولافاًحابنا يعنى الشافعيةيقولون لاقضاءالعادة فيذلك كا لاقضاء 
لاغة والخصم يقول انهاتقضى بذلك انتبى بد والحاصل فيهذهالمسثلةعلى ما يقتضيهاسطق ويوجبه الانصاف عدم ١‏ 
التناول اغيرا مخاطب من حيث الصيغة بل بالدليل الخازجى وقدثدتعن الصحابةفن بعد الاستدلالباقضينه ' 
دل اللعليهوا لهوسلم الخاصة بالواحد أو احماعةالمخصوصةعلىثبوت مثل ذلك لسائرالا مةفكان هذامع لاد | 
الدالة على عمومالرسالةوعلى استواء أقدام هذه الامةفيالاحكام السرعيةمفيد الالحاق غير ذلك الخاط ب بدفى ‏ 
ذلك المس ند الاطلاق الى أ نرقو اللي الذالعن اختضاصهبذاك #فع رفت هذا أنال راجح التعميم حى) 
0 دليل التخصيص لا كاقيل ان الراجح التتخصيص حتىيقوم دليل التعميملاندقدقام كاذ كرناء| 
(المسثلة السابعةعصرة) اختلفوافى الخاطببكسر الطاء هل يدخل فىعموم خطابهفذهب الخوور الى |1 | 
() _كذا فى الاصلبسقوط مد <و لعل واعل الاص لعل العمومفتأمل 

2( قوله هل هوموردالشرعى كذابالاصل ولع لالصوابهل هو مرادال شرع 


















































١‏ أومنصؤر والرازئني المحصولواين الحاجب فيمختصر المنتبى وغيرجم فاتهم جماوا دخول الخاطب في 
| خما'به مذهبالا كثرين وقالامام الحر مين المويق ان خطابهيتناؤله بنفسهولكنهخار جعستهعادة 
| فذخ الى التفصيل وتابغه علوهذا التفصيل الكيا المراس قالالص الهندى هذه المسّلة قد تعرض 

قي 
مراد 


دذل ولاكر ج عنهالابدللقال الاستاذأبومتصور وهوالصحبح منمذهب 
. منعء زوفائدة الخلاف فجا اذاورد منهد! ار مقي يجاب حك أ وحظر ل 


| هذا الكلام الس ارسي لوقوعبما منالامة فقدروا فيذلك تقديراتحتلفة ال | 


0 فيالان ماسواه معلوم بالا ماع قال الشيخ أبواسحق الشير اق وهنا كاسجل لان لطر عر بل لاتموة زَ 
| ولدسهناك لفظ يقتضى العمومولايجم ل على موضع الخلاف لانترجح بلامرجح انتبى * وذهباهور 


ا 1 :مان وتكوذلك ونحو قولدصى اللمعليهوا لوس ا#االاعمالنا نات وأمثالذلك كثيرةفذهس بعض ا 


ا من الدليل حىذلك الشبخ أو سحق الشيرازى+ قال الاصفهابى فيشرح المحصولانقانالمقتضى 





ْ عابس أمراتسكييفانهقدقامالدليلع أن المرادفيالاً 007 ولكرمالاً كل وف الثاتية الوطء ين 
سر ررب ب 0 


116 
الشافبى قال الاستاذابو 


دل ذلك على دذولهفيهأملاقالابنيرهانفي اط ذهيمء_ظ ظم العلا :أن الا ١‏ لالسشامة 
لاسر وغيرهمن المعتزلةدخولهانتبى * ونقلههذا ا لعن معظلم العاماء يخاالفنقل الاستاذ 


أ 


لامر مرةوفىالنبى مرةوفي اير مرةوالههور علىدخولهانتى #والذى يفيغى اعتماده أن يقال انكان 
اد القائل بدخولهفي خطابه أن ماوضع للمخاطن يقمل المتكلم وشعافاد.ر ىكذلكو اك ا ل 
إفمي اذادلعليهدليل وكا نالو ضع شاملالةكالفاط العموم » * 

السّلةالثامنةعشرة © اختلفوافيالمقتضى هلهوعام أملاولابدمنة يرتصويره قبلنصب الخلاففيه 
فنةول المقتضى بكسر الضادهو اللفظ الطالللاضمار ععنى ل لايستقي الاباضمارتىءوهناك مضمر ات 
دده فب ل يقد رجيعم أويكتنى يواحدمنهاوذلك التقدبرهو ا تغى بفتح الضاد» 00 0 
وله تعالى ( المج وات ) ول وول كل الله عليهوا لهوسل رفع عن أمتى 2 لضا والساو فاق 





أها العم الى أنهحمل على العمومفيكلما يجتملءلان أعمفا 12095 المكالتاف ١‏ 





| لىأنه لاعموم لديل,ي در منهامادل الدليلعبى! رادتهفان1: بدلدل ل على ارادة واحدمنبهابعنه كان حملابتها | 
:0 :تديرالو ما النىقام الدليلعلىانهالمراد حصل المقصودوتتدفع الحاجةفكان 0 
عنهع بكس را سالتوقف فجاتقتضيهالضرورة على قدراطاحة وهذاهو اللْة قوقدا< ناره الشيخ 
َه بواسحق الشبرازىو الغزالى وان السمعاىوفخرالدين الرازىوالاً مدى وابنالحاجب * قال الرازىفي 
لد سول مستدلا للقائلينبعمومالمقتضى بأناضمار كر ا 
015 غير جائ زلانهتعطيل لدلالةاللفظ أو يشير الكل وهوالمطاو بهكذ|استدلمو مجبعن ذلك # 
حابالا "“مدىعنهبأنقوط لس اغمارالبعض أولىمن البعض كسا يازم أنلوةلناباضمار>كمعينوليس 
ا بلاضمارحكمماو التعين الى الشارح ثماوردعلٍ 0 الاحمال هو أ حاب بان اضمار الكل بازممنه 
تسكثير مخالفةالاصل وكل منهما يعنى الاحمالواضمار الكل خلاف الاصل ب قال ابن برهان وإذاقلنا لبس 
بمحمل فقيل بصرف اطلاقه فِ يكل عبن الى المقصودواللائق بهوقيل يضهر الموضع الختلففيهلان الجمع عليه ا 


لاعموم أضمر الكل وان ةانالا>موملهفهل يضمرمايفهممن اللفظ بعر ف الاستعمال قبل الشمرع أويضم ر حكم 
من غير تعيين وتعسينه الى الحتهد والاول ا ختمارالغز الى والثانى احتبارالاً مدى والثالتالتوقفانتمى«وهذا 
الخلاف في هذه المسّلة اعا هوقا اذالويغهم بدليل يدل على تع نأحدالامو رالصاةاتقدير امااذا قامالدليل 

على ذلك فلاخلاف فيان تع ناتقديرماقام الدليل عل ل تقديرءكقوا له سبحانه(حرمت عليكم الميتة و(<رمت 





ؤ 


في التلويح قولبع ضام 
اللغة والا كثرون على 
0 للعقلاء وغيرثم اه 
(تحوماحاءنى منك اخذت) 
2ل الى عر طية 
ال 
الاستفى أمبة ماعندك 
(وأى) إشر طا كان أو 
اد موصولاحال 
كونه عاما 1 مستعملا(قي) * 
أفراد (اجميع أى) فيكل 
فردمن افر اد(من يعقلٍو) 
فيأفرادر مالابعقل )او 
فيأفرادها حميعا كاقد 
يشملهكلامهفان4موضوع 
لكل منهما فالاول ( نحو 
أ عبيدى جاءك فاحسن 
اليه)وأىعبيدى جاءك 
ارين من كل شيعة 
عير أغدري الثاني (نحوأى 
الاساء, أردت أعطيتك) 
0 فرت 
أى الاشياء أردت وككن 
أنيقال الاشياء تحتمل 
اأالعقلاءأيضًا اذالنىء يطلق 
على العاقل أيضافا بتعين 
التمثيل لغير العقلاء بل 
7د اده 
اد 
أعطيتك وخرج الواقعة 
اد 
من معرفة (وإين) 
الا 
6 0 
|| في أفراد رالكان ) 
فالاولر كر 
أكن اك 00 نحو 
ا 0 ومتى)شرطا 
ا ةا 
بما. أولاحال كونهعاماأو 











ا #( المسئّلةالتاسعة عسرة )#اختلفوافيالمفهوم هل لهعموم املافذهب الجهور الى أن له عموما وذهبالقاغى 


(الزمان) ليع قال ابن 
الحاجبفالاول(نحومى || 
جنتك و الثانى 
(تحومتىتجى بحلاف الممين) 
فلا يصحآن تقول مى 
زالت الشمس (وما) حال 
دو مستعملا (في 
الاستفهام نحوماعندك 
و)حالكونهمستعملافي 
(الجزام عم الجازاة وهر 
مع للم 
(نحوماتعمل تجزبهوفي ا 
نسخة والخبر بدل المزاء 
وهى اللوصولة ( نحو 
عامتماعامت) وحالكونه 
مستعملا في (غبره) اى 
0 للذكور الذى هو 
الاستفهام والجزاء على 
النسخة الاولى والاسيتفهام 
والخير على الثانيةوذلك 
(كاخبر على النسخة الا ولى 
واطراء عن الثاية) 
والكاففي قولهكاير 
والخزاء باعتار الافراد ا 
ااذهنيةوفيقولهكن في 
هن يعقل الى خره باعتبار 
الخارحيةأيضا اذبتى من 
الاسماءالمبيمة حيما وغيرها 
(و) النوع الرابع رل0 | 


2 
ست 





النافية حالكونباداخلة |أ 
(في اككرات) أى عليها 
اك ا 
فيهامل نمع بناءالنكر :أ 
(نحولارجلفوالدار ( 
. بنتاءرجل على تتح أومع 
اعر اهانحولاغلام سفر 
حاضر اوعاملة فبهاعمل| 
ا 
1 | 





ا بالمفهو وم انما هو نقيض 
ا | المفهوم عام على 
/ الممهومما اذا تأملته زادك لصرة ب« 

يا لةالعمو في المقال» قال في الحصو لالنان, 
| وسلم اناك ارك نوفارق سائرهن ولم 0 


أ القول د دالاعا لىانهلافرة دن انكو الخال رد فا اوعلى الترتبت * وهذا فيه نظ رلا حال اندصل اللهعله | 


1 


1 


أبويكروالءر زالى و جاعقمن الشافعية الى أندلاعهوم له قال الغزالى من يقول بالمفهوم قد يظن أن لفعهوما 
ويتمسك به ثم رده بأن العموم من عوارض الالفاظ والفووم لست دلالته لفظية فاذا قال فيساكة 
الغنم الز كاة فنى الز كاةّعن المعلوفة لبس بافظ حتى ب افش وردنا -. صاحب الحصول فتال 

ان كنت لانسميهعه وما لانك لاتطاق لفظ العام الاعلى الالفاظ فالتزاع لفخرٍ 
انتفاه السك عن 
الممهو م حجة زم القطع لتقا ماعداء لانعاوثيت لمكم فيغر المذ كور ل يكن لتتخصيصهبالذكر فائدة انتب » 
قال القرافيوالظاهر من حال الغزالى انهاتماخالف في التسمية لان لفظ العمومانماوضع لافظ لالامنى قال 


غلى وان كنتتعنى بدانهلايءرف من 
ن مع ماعداه فهو باطل لان البحث على أن المفهوم هلله عموم أملاومتى ثبتكون 


| ان الحاحب انما أ رادالغزالىان العموم يثيت بالمنطوق به فقط بل يواسطته وهذا ما لاخلاف فيه رقا 


الخلا لابتحقق فيهذه المسئّلة: قال ابن الانبارى في شرح البرهان ان القائل بان للمفبومحمومامستندهانهاذا 
قبل لهني 1 ا إلدكاة فقد تضمن ذلك قولا 00 ك6 في المعلوفةوهولوصرح بذلك 63 كان 
عاما في الل اذاوحدنا صورة من صورالمفهومموافقةللنطوقبه فهل نقول بطلالمفهوم:الكليةحنى 


| لاك بدفي غر ل دك يدفم وراءذلك هذا اه بناءذلاك على 


أزمستتد 0 كاهوا تيا رالشافعى فلايصح أنْيكون لدعمومزان 
قلنااستناده الى عر ف!غوىفصحبح وخر جم نكلامهوكلام الشيخ أن الخلافمعنوى وليس الخلاف لفظليا؟ا ْ 
زعموا التبى * قال العضد ف شر <مغةتصمر المنتهى واذاحر رح ل النزاعلمبتحقق خلا ف لانهان ف رض النزاء ني | 
ا مى الموافقةوالمخالفة يثبت بهما ا حسم في ميع ماسوى المنطوق من الصور أولافا+قالننى وهو | 
كك الفر الىوه ملا الفونهفي “ولانا لث ههناعكن فر ضدهل النزاع ببدوالاصلإنه نزاع لفظى يءودالى تفسير 


روي حل النعاق ا يستغرقفي في اجملةانتهى ببدقال الز ركشى ماذ 0 حمومالمفهوم - 1 


,تعمل به ا تأويله على أن المرادمااذا كان المنطوق<زئياوبيا نهأن الاجاع على أن النا 

ام نطوق والاجاع عا عض الكل ل شرن الك تيضر الحو نال 2 
0 هاتين اللقدمتين يعم نا كانمنطوقهكلياساليا 5انمفهومه جز ا وبلقوطمإن 
ما اذا كان المنطوقبهخاصاليجتمع اطر اف الكلامانتهى :دو الح لاصوا نا 


العموم منعوا ارض الالفاظ فقط أءمنعوارض الالفاظ والمعاا؛ فى انشاء اللدتعالى فى من | 
00 


كاد 
(المسئلة الموفية للعشر يبن قال الاماءالء شافم ى ترك الاستفصدال. في حكاية الخال ٠‏ مع قيام الاحّال.ينزل 
ن غيلان أسلم على عشمر نسوة فقالالنى دين 0 
00 00 ن في القع والترتيب فكان اطلافة | 
1 وآ له وسلم عرف خصوصافاجاب بناءعل معر فتهو م نستفصل انتهى «نو سيسات 0 
بس عساوفض لاعن 0 راححا » 

١‏ المسئلة الحادية والعشرون > ذ كرعاماء اليان ان 0 بالتعمم نحو زيد يعطى و ينع 


| وو قله تعالى' رواللةردغوا دار السلام)فيايني أن يكون ذلك من أقسام العموم وان لم يذكره «أهل‎ ١ 


اد « قالالزوكعى وفيهيحث فان ذلكما خذمن ال رائنوحنتئدفازدات تالقرينةعلى اك 


أن يكون عامافالتع.م منموم ل اتناك الات ؛ والافلادلالة على التعميم فالظاه رانااسوءة ة 
لد تح ا ا ا ا ا د ل ا ل 0 


0 

















ِ /1 
ذكر اما هو لدلالة القرية عر أن المقد ر عام والحذف اما هو جرد الاختصار لاللتعميم مد 

0 الثانية والعفمرون) الكلام العامعلى طريقة المدح 3 الذم نحو (انالابرار لفى نعيم وانالفجار 
ٍ جحيم)ونحو(والذرين م لفروجهم حافظون ) ذهب الهورالى أنه عام ولاكذرحه عن كونهعاماحسما 
به :به الصيغةكونه مدحاأوذماوذهب ل ام ا 0 
! اقطان لاسا أرر منصور وسلي الرازى وابن الس معاق وجهين فيذلك لاصحاب الشافعى وروى 
القول بعلام عمومه عن القاشانىوالكرخى نقله عن ارك بكر الرارى وعن الثاى إى عا وال 
لامر اسانهالصحيح وبهجزم القفال الشائئى وقاللاحتج بقوله (والذينيكنزون الذهب والفضة) على 
ب الزكاة فقليلالذهب والفضة ام بل مقصودالاً” ية الوعيد لناركالزكاة وكذا لاحتج بقوله 


37 لفروحهم حافظون إلاعلى أ ازواهم أوماملكت أمانهم )على مايحل م منهاومالايحل وكازفيهابيان | 


فرج لالجب حفظه 5 3 د دج الى تفصيل ماحل بالتكاح 1 علك اليمين صيرفيه الىماقصد 
دمل (حرمت علي 00 اك | نتبَى. # وال راجح ماذهب اليهاجهوور لعدم التنافي بين قصد العموم 
ح أوالثم ومع عدم ال 0 التمسك عايفيده الافظ من العمومول يأتمن منع دن عمومه علد 
قصد المدح أوالدمما تقوم يه المحة ب 

١ل‏ الثالثة والعغسرون»ورود العام على سببخاص 0 حماعة من أعل الاصول أنالاعتبار 

م الافظ لامخصوص السب وحكوا ذلك احماعا ما رواه الزركفى في البحر»#قالولابد فيذلك من 
ا 0 جوابا لسؤال. سائل أولافانكان حوابافاما أنيستقل بنفسه أولافان 
تقل نحيث لاحصل الابتداه به فلاخلاف في أنه تابع لاسؤ ؤَالفي عمومه وخصوصه حتى كان السؤال 
اد فيه فانكان السؤال عاما فعاموان كان خاصا ماص «ومثال خصوص السؤال قولهتعالى(هل وجدتم 


1 3 حقا قالوانعم) وقولهف ي الحديث ا الرطباذاحف /الوانع.قالفلااذاو كقول القائلوطئت | 


في نبار رمضانعامدا فيقول عليك الكفارة فيحبقصر الحم على السائل ولايعم غيره الا بدليلمن 
فارج بدل على أنه عام في المكافين أوفي كل منكان بصفتههوومثالعمومه مالو سثّل عمن جامع مع ام أتدفي 
مار رمضان فقاليعتق رقة فهذا عم قكل واطىءفي نهاررمضان وقوله 0 1 
لكنه ا كان جوابا عمن <امع ام رأته بلفظ يعم كل من جام ع كان اران كذلك وصار الدوال هنا 
ان 0 يشترط فيه أن أن يكون حال غير الحكوم عليه كحاله 00 
وجعل القاضى في التقريب من هذا الضرب قوله أنتوضاً بماء البحر فقالهو الطبور ماؤهقال 
إن الح كال ل 0 تدأ به جد قال الزركعى وفي هذا نظر لان هذا 
صمار ركان ومن ع شأنه صدر الكلام وانلم يتعلق بما قبله # قال وقد رجع القاخى في موضع 1 
| غملدمن القسم الثانى وهوالصواب وبه صرح ابن برهان وغيره #دواناسنقل المواب بنفسه حيث اؤورد 
1 مد سند ألكانكلاما تاما مفيدا العموم فهو عل لوثلاثة أقساملانه ا ان أومساويا أوأعمزالاول» 
نكر اب مساويا له لايزيد عليه ولاينقصك لوسئل عن ماء البحر فقال ماء البح ,ا لإبتتجسه 
| ثى» فيحب له على ظاهره بلاخلاف كذلك قال ابن فورك والاستاذ أبو اسحاق ال ون 
ا 0 وغيرهم 0 السؤال مثل أن يسأل عن أحكام المياه فيقول 
لصي 0 ذلك ماء البحر ولايعم نادف كا عا الاساذ او متصوروائن الققرى 
وغره رثانت ان كرون ات السؤال وها فسان (أحدهم) أن يكو ن أعم منهفي > 





ست عه كسؤاطم عن التوضؤٌ ماءالبحر وجوابه على اللُعليهوا'له وسلم بقوله هوالطيور أ 
صصحح جح _ _ _ جر 0 


على الاعمال أو الاههال 


اولعاملهاكلابباع حرو 
سال المصنف با لتسمح فى 
هذا الكلام ولا نبه 
التعارحعليهلظهورالمراد 
من أنالعام هوالتكرات 
معلا(و العموممنصفات 
لنطق) معن المنطوق به 
وهو اللفظ فلا بوصفيه 
حقيقة الا اللفنظ يلاف 
لعى فانهلادوصفبه الا 
حازاوقيلوصفبهحقيقة 
أيضا وقبل لابوصف به 
لاحقيقة ولا حازا ( ولا 
محوز)اى لايصح(دعوى 
دووف 02 أ 2 
لنطق (من الفعل) معى 
لحاصل بالمصدر (وما 
رى حراه)فى أنه اتما 
ا 
كالقضاء فالاول رم عع 
جمعه ). اى النى بدليل 





(صلى الله عله ليه وسلمبين 
الصلاتين ) أ العدن 
ا اكه 
السفر رواه) اى جمعه 
المذكور (البخارى) فلا 
يصح دعوى العمومقى 
هذ ااجلمع (فانهلايعم السفر 
الطوبل ) وهو ما يباغ 
مرحلتين ( و) السفر 
( القصير) وهو مادومما 
“2 | والمعنى لا نالجمع المروى 
لإشمل مغ فى كلواحد 


منبمالانهجمع واحدواجمع 





الواحد لاك ا 
|| فى كل منئما (فانه أعل 


يتور أنهزيقع فى واحد 











منيا) وقد ينظر في ذلك 
بأنه انما يتم لوسلم ان 
المروى حمع واحد لكن 


ا 


ا بان الزى صلى الله 
عليه وسا م كآن بجمع بان 
الصلايني الى ركان 
مع المضارع 0 
اد وعى ذلك حرى 
العرف ويمكن ان مجان 
كن 5 0 ات 
اللكران لاحموم فمالام | 
انما تقع في أحدالسفرين 
فامجموع لاعموم فيه اذ 
الإراكب تما لاحموم فيه 
لاعموم فيهوا حمال 
ان بعض ا راتفيأحد 
السفر 9 بعض | 2 
الآخر غير مملوم ولا 
ظاهرفصارالافظ حملا 
بالنسبةالقصيرى| أشاراليه 
الشيخ أبواسحق فى اللمع 
(و)الثاني (نما فى قضائه 
صلى الله عليه وسلم 
بالشفعةللجار رواه) اى 
نر 
امسن م سلا) وسيانى 
ببان المرسلوانه لافج 
به الا فما استتى (فانم 
أك سان 6 (لابعم) 
ال 0 
اللقضى له (كل جار ) 
شريكا اوغيره (لاحتال 
خصوصية ) وقع القضاء 
لاحاباكائنة زف ذلك 
الخار) المقضى لهلاتوحد 
فى غبره كر 
للبائع كه| حتمل عدم 
الخصوصية فقد تعارض ا 
الاحالان ولام حجفلا 





118 ا 
ماؤه والحل ميتته فلا خلاف انه عام لاختص بالسائل ولامحل السؤالمن ن ضرورتهم الى الماء وعطني, 
بل بعم حال الضرورة والاختيار كذا قال ابن فورك وصاحب الحصول وغيرهما وظاهر كلام القاخى 
أى الطب 0 برهان انر ى فيهذا الخلاف الآ فى فيالقسم الثانى ولس بصوابم لاحن( القنم 
التان) 1 يكون الحوابٍ أعم من السؤال في بي ذلك الج الذى وقع السؤال عنه كقوله صلى الله عليه رالالاة 
وس ا سدّل عن ماء بد بضاعة( الماء طبور لاإشحسه شىء 0 اسل عمن اشترى عبدافاست.مل 
ثم وحد فيه عيبا (الأراج بالغمان) ا القسم حل الخلاف وفيه مذاهب (الاول) انه يجب ب قصره عل 
ماتطرع للج اك راك نيك بس أصمان الشاففى وحكاه الميخ 7 و حامد والقاضى أبو المليب 
وابن ن الصماغ اغ وسليم الرازى وأ عن وا الككان عن ارك وأنى : ثور القفال والدقاق وحكاء 
5 الفيخ ابو منصور عن أي 0 ا وحكاه 0 بعض قار بن عن الفافى وحكاء 
لك صحابهع وحكاه الونى في البرهان عن أبى حنيف ةوقال 
انه الذنى صح عندنا من مذهب الشافعى وكذا قال الغزالى في المنخول ومعه عكر الددين الرزاى في 
ا حصول قال الزركشى والذى في كتب الحنفية وصح عن الشافعى خلافه ونقل هذا المذهب القانى | 
1 0 السمعانى عن مالك ( المذهب الثاتى)انه جب حله على العو 
لان عدول امس عن الخاص المسوال عنه الى العام دليل على ارادة العموم ولان الحجة قامة با بفيده 
اللفظ وهو يقنضى العموم ووروده على السبب لايصلح معارضا والى هذا ذهي الجبور قال الخ 0 
حامد والقاخى أبوا الطيب والماوردى وابن برهان وهومذهب الشافعى واحتاره أبوبكر الصيرفيوابن , 
ان ال أ اسن لساري را بن القخيرى و ألكيا الطارى اؤالغزالى انه الصيحح 00 0 
القفال الشائى قال والاصل ان العموم له حكمه الاأن مخصددليل والدليل قد اختلف ذفان كانفي اال 
دلالة يعقل مها المخاطب 


0 0 ابن كج ء 


طب أن حوابه العام ,بقتصر به على مالاحين عنه أوعل حنسه فذاك والافهو عامقي 
ن أى يك هالاستاذ 2 ور 
عن اكير الشافعية والحنفية وحكاه القاضى عبد الوهاب عن الأنفية وأكثر الشافعية والمالكية 0 
الباجى عن أكثر امالكية والعراقبين تدقال القامى في التقريب وهو 'لصحيح لان السك معلق بان 
الرسول دون ماوقع عليه السؤال ولوقال ابتداء وجبحمله على العموم كذ اذاصدر جوابا الى" 
وهذا المذهف ب هق الحق الذنى لاشكفيه اال التعيد لاعناد اما هو باللفظ الوارد عر: بن الشارع وهر 


0 00 قربنة لقصره على ذلك 0 افق انه يصلح لذلك 
فليأت بدليل تقوم به المحة ويا ت أحد من القائلين بالقصر على السب لشىء يصلح لذلك واذاورد 
في لعض المواطن مايقتضى قصر ذلك العا م الوارد فيه على سيهلم يجاوز به حله بل نقصر عليه ولا 
جامع بين الذى ورد فيه بدليل مخصه وبين سائر العمومات الواردة على أسباب خاصة حتى يكو ن ذلك 
الدلل في ذلك اوسن شاملا لا ( المذهي الثالث) الوقف حكاه القاضى في التقريب ولاوجه له لال 
الادلة هنا لم تتوازن حتى يقنضى ذلك التوقف ( المذهب الرابع ) اللاتصييك ين أن 0 السبب هر 

سوال سائل فيحتص به وبين أن لكون السبب تجرد وقوع حادثة كان ذلك القول العام واردا عند 
حدوثما فلا ختص بها كذا حكاه عبد العزيز في شرح البزدوى (المذهب ب الخامس ) أنه ان عارض هذا 
العام الوارد على سيب 0 ابتداء بلا سب فانه ا ل لم يعارضه فالعرة 
دار منصور هذاهو الصحيح انتهى د وهذا لايصلح أن يكون مذهبا مستقلا فان 
هذا العا م الخارج ابتداء هن غير سسثك اذا صلح للدلالة فهو دليل خارج بيبوجب القصر ولاخلاف فى 
ذلك على المذاهب - 


(المسئلة 





: 15 
,0 -ثلةالرابعة والعشسرون ) ذكر بعضأفراد العام للوافق لاف الك لابقتضى التخخصيص عند اوور | 
ناصل انهاذا وافق الخا ص العام في > فانكان عفوومهيننى الك عن غيره «فن أخذ مثل ذلك المفهوم 
ى بهعلى الخلاف الا فى في مسمْلةالتخصيص بالمفهوم::وامااذا لميكن له مفهوم فلاخصص بهومثال ذلك 
١‏ م لى الله عليه والدوسامابجااهاب دبغ م فقط طون 0 لذهلى اللتعليهوالهو سك فيحدديث | <ر فِيشاة ميمونة 

نبا طبورها ادا في الحديثالآ” خر لايقتذى خصيصٍ عموم إعااهان دبغ فقد طبر 
ننصيص على لعض أفررادالعام يلفط الامفيوم دالا ردمفهومالاقبفن د ب#خصصيهومن لمي أخذبه 
دن ير ماك إن اك كفي كا سان رون انه المسئلة قولهدلىاللهعليهو دوسا جما تلى 
0-0 طبوراوفىافظ آخر وتربتهاطوو راوقولهالطعام,الطعاممع قولهفي حديث ١‏ أخر البربالبر 3 

حتج امبو رعلى عدم التتخصيص بالموافق للعام وذكر الس على بعض الافراد النى شملها العام 
| مناف فلا يكون ذكره صصاوقد ار 0 العم وقوع 0 
ن .نوك مفهوم اللقب ظن اندبقول,التخصيص وليسكذلك» قالالز ركعى (فانقلت) فعلي قول اوور 
ذائدة هذا الخاص مع دذولهني العام (قلت) موز انككون فائدته عدمجواز تخصصه أوالتفخم له أو 
ت المزيد له علىغيرهمئ الافراد قالابن دقيق الععدان كان أبوثور نص علىهذه القاعدة فذاك وان 
كن كا له بطريق الاستناط من مذههه في مفهوم اللقب فلا ,بدل على ذلك # 

(ال.سثّلة الخامسة والمعمرون») اذاعلق الشارع حم علىءلة هل نم م تلك العلاحتى بيوجدالهكبوجودها 
فكل صورة فقآل اجمهور بالعموم في جميع صور ١‏ ل انا لابعم # ثم احتاف 
قائاون بالعمومهل العمومباللغة 1 بالغمررع والظاهر ان ذلك العمومبالشسر علا بالغةفانهلم يكن و في الصيغة 
إبتنخى ذلك بل اقتضى ذلك القياس وقدثدت النء. 00 3 واحتهين قال بعدم العموم 2 ان 
بكون المذكو رجز ءعلةوالخزء الآر خصوصية الحل:: واجيب عنهبأن تجرد الاحناللاباممض للاستدلال 
فلا بترك به ماهو الظاهر ولكنه ينيفى تقريدهذه المسئلة بأ نيكون القياس الذى افتضتهالعلة من الاتقيسة التى 
ثنت بدليل نقل أو عقل لامجره محض الرأى والخبال لحتل وسيأفى بمعونة اللهإيضاح ذلك مستوفي 
* السئلة السادسة والعشمرون)بد اختلفوا في المام اذا خصهل يكو نحقيقة ا ده 
الاكثرون الى انه مجاز في الباقمطلقاسواء كان ذلك التخصيص متصل أومتفصلوسواء كان بلفظ أوبغيره 
واختاره البيضاوى وابن لامجب والصئ الهندى قالابنبرهان في الاو سط وهوالمذهب الصحيح ونسبه الكيا 


خصص 


: 


0 


الار 


الطبرى الى الحتقينووحهانهموضوع للمجموع فاذا أريد به ابعضفقد أريد به غير ماوضم لدوذاكهو 
لجاز # وايضا لوكان حقيقة في البعض كي كان حقبقة في الكل لزم أنيكون مشتركا فيكون حقبقة في 

ان مختلفين والمفروض. انه حقبقة في معنى واحد م« وايضا قد تقرران امجازخر منالاشترالاعاتقدم 
1 مقدماعليه*# وذهسماعة من أهل الم الىانهحقيقةفابق مطلقا قالالشيخ أبوحامدالاسفرائى وهذا 
مذهب الشافعى واتخابهوهوقو[مالك وجاعة من أححاب أى - شفةونقله ابنيرهان عن اكثر الشافعيةوقال 
إمام الر, مينهو مذهب جاعة الفقهاء وحكاءابن الحاجبعن الخنابلة # قالواووجهذلك ان اللفظ اذ اكان ‏ 
متناولا حقيقة باتفاق فالتناول بلقعَوٌما كان علبهولا مره طردعدمتناول الغ رهد وجب بأندكانتيتناؤاه 
معغيرهوالان يتناولهوحدهوهمامتغاير ا نوقالوا أيضاانه سيق الى امه ن غير قر يئةو 1 بأنهانعانسيق 
لى انهم مع القرينة اذالسابق مع عدمباهوالعمومموهذادليل المجازقال العضدوقديقالارادة الباق معلومة 
دون القرينة انما الحتاج الى القرينةعدمازادة الاخراجانمبى :: و حاب عنه بأنارادةالباقى وحدهدون 





غيره حتاج الى قربنة» وذهس جاعة الىانه ان خص عتصل لفظلى كالاستئناءشقيقةوانتخص عنفصلةبحاز ]| 


كيت العموم أى بحسب 
وا ار 
اللفظ ظاهر لان الخار 
فيالليرجارمعينكأشار 
اليهبقوله في ذلك الخار 
وهوالموافق للغالل من 
ان القضاء انما يكون 
لمعين وحمل القضاء على 
غير معناه المتنادر مئه 
خلاف الظاهر بلا دليل 
ست || كالمل على ان هذا الذير 
منقولبالمعنى وأنه حكاية 
لقولدصل الله عليه و 
الشفعة ثابنة الحار 
( والخاص يقابل العام) 
له العام 
(فيقالفيم أى في حده 


: ولاجله (ما) أى لفنظ 


(لا)يعم 0 
ذفعة (شيئين فضاعدا 
من غير حصر) فدخل 
فيه مالابتتاول شيئين 
(نحورحلو) مايتثارل 
شيئينفقط تحور رجان 
ومابتاول أاكر مع 
الخصركورثلاثةرحال) 
00 2 لجع 
ار كر حالمع اندغير 
عامكا تقدم فحتمل انه 
عنده من الخاص فيرد 
ع ون ةن 
ا 
بعضهم على القول عدم 
عمومهفلا(والتخصيص) 
0 0 
) يعض الحملة) 3 
جموع أمورمداولةالفظ 
عام ١‏ وغسيره بك 000 
التملوقية أ المفهومية 
قبلوقت العمل بها عن 











باقيهافي الى الذى أثيت 
رأى اليم أى 
الدلالةقيل وقت العمل 


على خروج بعض الملة 


اطلاق التتخصيص وهو 
المشهور من الاصطلاح 
كاقالهبمضهم والاطلاق 


الا أأخرانه تمي زبعض العام] 


أ الدلالة قبل الوقت 


عبى خروحه عن 


وخر جبق لوقت العمل | 


0 بعد ددخوله فانه 


نسخ لالتخصيص وببعض | 


الحماكابافانه نسخ 
والمييز المذحكور 


ل المعاهدين) |: 


بفتتح اطاء كاهو الشائع 
ف 0 51 لدان 
عاهدع السادمون أى 
أعطوم عبدا وموثقا 
ان لاإتعرضوا لم 
ان ادن 
عاهدوا 0 
أخذوامنهمعهدا وموثقا 
أن لايتعرضوا الهم أ 
الدلالة على خروحهم 
( من ) حك ,المشسركين 
في ( قوله تعالى اقتلوا 
الك عركين ) أى الكفار 
ة للدم 
أى التخصيص يعنى 
ا مخصص أى المفد 
التخصيص ففيه اشتتخداء 
أو وو أى ا مخصص 
المفهوم من التخصص 


إلى ) قسمين 





(متصل ومنفصل) قال8 
العضدلانهاماان لايستقل 





ار تل الاول 


| حكاء الشيخ ابوحامدونبرهانوعبدالوهابعن الكرخى وغير دمن المنفية قال عبد الوهاب هوقول اكثرم 


قالابن برهان واليه مالالقاخى ونقلدعنهالشيخ أبو اسحق الغيرازى ف اللمع واحتجوابأنه مع التخصيص | 


| يمتصل كلامواحد ويجاب 1 ذلك امخصص المتصلهوالقرينةالتىكانت سبالفهمارادة الباقمن لفظ العموم ا 


ون جا وا الحد أ 


وهومعى الحاز ولا فرقبانقرينة قرسة 2 متصاةاومنفصاةوذهي عبدالجار الع هذا القول 
حى ذلكعنهاينبرهان في الاوسط ولاوجدلهوحكى الآ مدىانهان خص بدليل لفغ ىكان -قيقة في الماتى | 


سواء كان ذلك المخصص اللفظى متصلا ا ومتفصلا وان خص بدلل غير لفظى كان ارا ولاو جاط نأ الا( 
القرينة قدتكون لفغلة وقد تكن رلفظة وك ير سلس نف سيد عر د اسار لحان حمر 1ل رلا 
والصفة ف وحقيقة والافهوتجاز ولا وجدلهايضاوق د استد للها لاايصلح للاحتجاج بمعلريحل النزاع وقال أ 
أبوالحسي نالصرى ان كان اخدص مستقلا فهو جاز سواء كان عقليا أ و لفظيا وذاككقولالمكلم بام 
ال الباقى بعدالاخراجوانلميكنهستقلا فبو-قيقة ولاستثناء والغمر طوالصفةواحتارهذاغر 

الدين]الر ازى فأنهقالفي الحصو لوالختارة وك أبى امسن وهوان الق/ شت الم اا 
والافلا وتقريره أنالقرينة الخصصة المستقلتخمربان عقلية ولفظلة أماالمقليةفكالدلالة الدالة على أن غير أ 


| القادر غيرمرادبالخطاببالعبادات واما اللفظية فبجوزآن إيقول المتكلمبالعا م أردتبه البعض الفلاتى وي 
هذين القسمين يكو ن العموم حا زاوالدلل عليه أن الانظموضو 2 اق فاذا استعمل هويعنه | 
فى العض فتد صار اللفظ دستعلافى غير سماه لقريئة #ددةوذلاك هوالجاز (فان قات) لم لاوز أ 
أ كلك كد العموم وحده حقبقةفي الاستغ راقومعالقر بنة اللأمصتحقيقة 0 دذا 
الناب ,يشذى اانا ا ار أصلا لانه لالافل الاومكن وق ة حققةة 58 
القرينةحقيقة فى الممنى الذىجعل ازا عنه والكلام ه ى أن العا م المخصوص بقريئةهستقلة بنفسباهلهو 
محاز ااا ويه بنع كونهيةذى الىذاك و#رد أمكان انيقال لااعتيار بهل الاعتمار بالدلالة ا 
الكائنة فينة الا م الامكان الماذ ى الى سدباب الدلالة طاقافخ لاعن سدياي 0 
ا ب بعد التمتصرص جع فم وحقيقةوإلافبو جا زواختاره الباجى. 
اللكة وهذا لابشغى أن يعدمذهنا مستقلالانه لابدأن.يتي الال اكليم نع وهوجل لاف وطنذاقل ا | 
كر اللاقلانى والغزالى أزعل الخلا فم ااذا كان ال اقى أقلا الم ما أقا. ولعنارا: نانك لوة لاوكام ا 
ناث قال أردت زيداخاصة انه ا 0 والاثنان يسا جمع ا ا 
وهكذا لابننى أن يعد مذهبا مستقلا مااختاره إمام اكرهين»ن انه يكون حقبقة فما بتى وحازا ذه) | 
رع لان محل النزاع هوفها بقى فتط دل يكو ن العام فبه حقيقة ا م لايد. 
ل اف العام بعد ص صدهل يكونحجة أملاو محل الخلاف فما اذا خص || 








ا مبينامااذاخ ص يعبهمك لوقا لتمالى | اقتلوا المغمركي نالا يعض قارا2 تس به على “ ى عدن الافر ادبلاخلا ف اذماءن / ا 


د يكونهوالخرج وأيضااخراجالحبوله ن المعلوم يصيزه حب ولاوقدتقل الاجاع على هذاجاعة ا أ 


لمهم القاضى أبو ان لان الس لال ركثى في البجر وما نقلوهمن الاتفاق فليس بصحح | 


وقدجكي ابنبرهانفيالوحجيزالخلاف فيهذ»الحالة وبالوفصحح العمل بدمع الابيام واعتل بأثااذا نظرنالى ا 
قردشككنافيههلهوه زالخرج والاصلعدمه فيبتى على الادل ولع لبه الك نتبان لال 
مض معارض لافظ العام وا انما يكونمعارضا عند العلمب* قال الز ركثئ وهوضر في الاضر ايعن أ 


امخصص و العمل بالعامفي جميع أفر أده وهوبعيدو 0 اللحشبان المسثلة مفروضةفي الاتحتجاج ١‏ 
































عا 

بدفي الكل ا مخصوص وغيره ولاقائلبه انتبى #وقالبعض الشافعية باحالة هذاحتحا بأن الببان أن السان لابتأحر 
وكذا 0002 تدوأما اذا كان التخصيص بين فتداتلفوا في ذلك عل لى أقوال 
(الاول)انه ححة في الباقى واليه ار واختاره ال مدىو ابن الخحاجب وغي رهام ن حقق ارين 
وهواطق الذىلاشك فيه ولاشهة لان اللفظ العام كان متناولا لدكل فيكون <جةفي كل واحد من 
| أقسام ذلك الكل ونن نعل بالضرورة ان نسبة اللفظ الىكل الاقسام على السوية فاخراج البعض منها 
بعخصص لابقتذخى اهمال دلالة اللفظ على مابةّ نى ولابرفع التعيدبه ولو توقف كونه <حة في العض على 
كونه ححة في الكل للزم الدور وهو حالد وايضا المقتذى للعمل به فا ب موادود وهو دلالةا إلفظط 

عليه والمعارض مفقود فو جد المقتضى وعدم المانع فوجب ثبوت الى 4# وأيضا قد ثبت عن ساف 
| هذه الامة ومن بعدهم الاستدلال بالعمومات المخصوصة وشاع ذلك وذاع *# كا قد قبل انه مامن 
| عموم الاوقد خص 0 عام غير مخصص فاو قلنا انه غير ححة ذما بتىلازم ابطال كلعموم 
نمن نعم ان غالب هذه السريعة المطبرة اهايئبت بعدومات » 
0 لالثانى) انه لبس محجة فما بتى ل رار ررك 2 صاحبالحصول 
| رحكاه القفال الشائبى عن اهل الء راق وحكاه الغزالى عن القدرية قال ثممنهم هن قاليبتى فل امع لانه 
التيقن قال أمام الحرهينذهسٍ حكث رمن الفقهاء الشافعية وامالكية والحنفية والمائى وابنه الى أن الصيغة 
الوضوعة للعموم اذا خصت صارت محملة ولاجوز الاستدلال مهافي بقية المسميات الا ان ضائن 


5-5 





| الجازات واليه مال عسى بن بان انترى * واستدلوا بأن مدى العدوم حقيقة عر أمر ادمع تخصيص 
اابعض وسائر ماتحته دن المراتب محازات واذا كانت المقيقة غير مرادة وتعددت المجازات كن اللفظ 
| تملا فيها فلا حمل على ثىء منها وجب بان ذلك اتمايكون اذاكانت المجازات متساوية ولادليل على 


| تبين أحدها وما قدمنا من الادلة فقد دلت على حمله على الباقى فيصار اليه بيد 
) | (القول الثالك) انه ان خص عتصل كالشسرط والصفة فهو ححة قم بقى وانخص عنفصل فلابل يصير 
8 5 الاستاد 5 الكّرجى وحمد بن شجاع انين بالثلثة واح[يم ا 2 
ا أبو الحسن الكرحى يول في العام اذاثت خصوصه سقط الاستدلال انظ وشار لحك 
موف رف ا ا كر 1 ل ا ال سل الراك 
| الدلالة من غير اللفظ فيقول أن الاستتناء غير مانع بقاء لظ فماعدا المستتى انتبى مد ولانخفاك ان 
| وله سقط الاستدلال بالافظ جرد دعوى ليس عليها دليل وقو له وصار حكمه ال ضم دعوى الى 
0 دعوى والاصل بقاء الدلالة والظاهر يقتضى ذلك فن قال برفعها أو بعدم ظهورها م 0 
| الابدليل ولادليل صلا بج 
ا | (القول الرابع ) ان التخصيص انم يممنع استفادة الك بالاسم وتعلقه بظاهره حاز التعلق بهم في 
ا قوله تعالى (اقتلوا المغسركين ) لان قيام الدلالة على انع هن دل الذمة لايمنع من تعلق الك وهو 
| القتل با سم المشمركين وان كان : عنع منتعلق المج بالاسم العام ونوجب تعلقه بشرط لابنىء عنهالظاهر 
جز 1 بككافي قوله تعالى(والسارق والسارقة فاقطعوا أبديهما)لانقيام الدلالة على اعتبار النصاب 
والحرز وكون المسروق لاشيهة للسارق ان تعلق ال وهو القطع بعدوم | 
تعلقه برط لاينىء عنه ظاهر اللفظ واليه ذهب أبوعبد الله اللصرى تاميذ 0 واب عنه بأن 
بحل النزاع دلالة اللفظ العام على مابتق بعد التخصيص وهى كائنة فى الموضعين والاختلافبكون الدلالة 
في البعض أظهرمنها فيالبعض لاخر باعتبار ص خارج لابقتضى مادكره من التفرقة المفضية الىسقوط 
(96 - ارشاد الفحول) 


تارف دوت 





التصل والثاق النفصل 
خر ا انتهى ( التصل أنواع 
منهبا( الاستثناء) اى 
النفظ الدال عليه بمعنى 
2 الا أو احدى 
اخواتهامعمتعلتها كاهو 
ا 0 
وتفدير الشارح فيشرح 
مع الجوامع الاستثناه 
00 ل 00 0 
املس الظاهر إذ 
نفس الاخراج بلا أو 
احدى أخواتهاالخ يفيد 
التخصيص فقوله(وسيأق 
بيانه) أى نفس الاستثناء 
منقبيل الاستخدام(و) 
منها ( الشرط) مق 
ا صغتهر نحو)ان جاؤكمن 
راكرمبى كم انجاؤك) 
وانمافسر قولهانجاؤك 
بقوله (أى الخائين) منهم ” 
ليتضح التخصيص الذىهو 
اخراج البعض وابقاء. 
لعن لمر رادو عقاوم 
الموجاءوغير ه اذقد يتوم 
ان الراد تعلق الامن 
اكرام اجملة على عجى» 
اجملة ولا تخصيص فيتم 
هو ظاهر فان قلت عند 
يحىاجملة.يكون مأمورا 
باكراما فلا يشمله 
التخصيص اذ لااخر أجفيه 
قلت المعتبرنى التخصيص 
الاح ان 
الدلالة دون الواقع 
منها ( التقييد م 


وهى هناما نادنس ق 
الموصوفمن نعت وحإل 





وغيره شرحت الكاشفة 
ونحوها وسواءالمتاخرة 





نحو الفقباء من قولك 
(اكرم بنى ميم الفقهاء) فبخرج 
غير الفقهاة والمتقدمة 
ارال تيم 
وف المتوسطة تحواكرمبى |) 
ميم الفقهاء وببى سليم تردد 
والختار رحوعبا لما بعدها 
أيضا (والاستثناء) نفسه 
(اخراجما ) أى الدلالة 
على خروج م أ 
,الكلام أىبالاأوااحدى 
لعف كر 0 
ذلك لظبوره فخرج حو 
الى تناف ري 
استثناء فى الاصطلاح وان 
كان مثله هنارلولاه) أى 
لولا ذاكالاخر اجموحودا 
(اسخل)أى لع بدذول أ 
(ذلك ) الد ى زفي ح؟ 
(الكلام ار ج منه 
عن ( ار راج" زيد من 
اه ام ظ 


الا زيدا) وهذا حد 
الاستثناء المتصل وهو 
مايكون المستثى فيه بعض 
المسَتّى منه وسكتعن 
التقطع وهو مالايكون 
المستثى فيه بعض | استتى 
منه نحو جاء القوم الا 
امير اما للاقتصار على 
الاصل وامالان المنتقطع 
لخصص على ما أ 
صرحبه العضد لكن فيه 
نظر ببناهفي الاصل وحاصله 
نف المنقطع اخ راجامن) 
حك |المفهوموالتخصيصس 
شامل اثل ذلك”م 2 
منْشرحه السايق وهل 


| دلالة الدال أصلا وظاهرا يد 
١‏ (القول الخامس) انكان لايتوقف على البيان قبل التخصيص ولامحتاج اليه كاقتلوا الصمركين فهو ححة 


| الناقى مشكوكافيه|اتقدم من الادلقع 





إيشترط ف المتصل وجوب 


1 


لان ماده بين قبل اخراجالذمى وانكان يتوقف علىالببان وحتاج اليه قبل التخصيص فليس لححة 
كد ولت الى (أقيموا الصا ذانة تحتاج إلى النيان قال اسراح اخائض ووه والددع د اران 
هو بعىء ويد لعليه دليلمن عقل ولانقل » 

(القول السادس) انه وز التمسك به في أقل امع لانه المتعين ولانجو زفما زاد عليه هكذا 0 هذا 
المذهسن 0 والغزالى وابن القعيرىووقال انه نحي وقال 0 منلاجوز 
| تحدم الشنة بي وقد اسل دا القال بأن أقل الجع 0 ايقن والباقى مشكوكفيه ورد عنعكون 


(القول السابع) انه : يتمسك بهي واحد فقط حكاه 0 التخولء عاك ى هاشم وهو أشد | ما قبله 
(القوا ارد فك لز 4 الال ا ا لان ل ل م 
ان 1 ومن معهة وهو مدقوع 0 الوقف 0 عند توازن المجج وتعارض الادلة ولس هناك 
شىءمن ذلك *» 
(المسملة الثامنة والسشيرون ع إذا ذكر العام وععاف عليه بض أفرادوما حق العموم أن بتاوله كقولة 
تعالى رحافلوا عل الملوات والصلاة الوسطى) قبل يذل ذ كرا لخاض عل انه غير عاد باللفظ القامام 
لاوقد حكى الرويافىني البحر عن والده في كتاب الوصية انه حكى اختلاف العاماء فيهذه ااسئلةفقال 
بعضهمهذ|المخصوص لايد ل تحت العا لا:الوجعاناداخلا تحته يكن لافر اده بالذكر فائدة قال الز ركعى 
في البحر وعلىهذا حرى انوعبى الفار.ى وتاميذه ابن <نى وظاهر كلام الشافعى بد لعليه فانهقالقي حديث ١‏ 
عائشة في الهلاة الوسعلى وصلاة العصر انهبدل على ان الصلاة الو سطى ليست العصر لان العطفت يقتضى المغايرة | 





| فالالرويا ىأيضاوقالءضهمهذا ا مخصوص بالذ كرهوداخل تحتالعموموفائدتهالتأكيدوكا نهذ كر مرة | 


بالعموموصية بالخصوص وهذاهو اا ظاه وقد أوضحناهذاللقا م هالامزيدعليه فشر حناللمنتقى بدواذا كان َ 
المخطوف خاصا فاحتلفواه ل يقتضى تخصيص الءطوفعاءه أملافذهب الم ورالى أنهلايوجبهوةالتاللنفية 
يوحبه وقبل بالوقف +#ومثالهذهالمسئلة قوله صلى الله عليه وآآله وسلٍ لايقتل مسلم بكافر ولاذو عهد 
فيعبده فقالالاولونلابقتلالمسم بالذمى لقوله لايقتلمؤمن يكافروهو عامفيالمره ووالتمى لانننك دف 
سياقالننى وقالتالنفيةبل 0 الكافرالخروبقرينة مساقت ل+اص عليه وهرة و لهولاء رآ 
فيعبده فيكو ن التقدير ولاذوعهد في سل امك بقتلبهذو العهد هو الخرى فقط 
بالاجاع لان المعاهد يقل بالمعاهد قحب 3 00 الكاف ر'الذى لايقتل به لكر هو اطر ولو بين 
المعطوف والمعطوف عليهيدقال الاولون وهذا التقدي ضعي فو الا ا ا الا اك 
بين المتعاطفين من كل وجد«الثانى)ان اي في عبده هكلام اا اضمار قولهبكافر لان 
الاضمار خلا فالادصل والمراد حبنتد أن العهد عادم 0 ن القتل وقد صرح 5 عببد في غر سالخديث 
بذلك فالا نقولهولاذوعبدحلة ا وإعاقيده بِقَو ولهقي عبده لانهلواقتصر على قولهولاذوعبدلنوغ ا 
| أن من وحد منهالعيدثم خرج متهلا.. يقتل فاماف الي عهده عامنا اختصاص البى ع حالة العبد(الثالث)ان حمل 
الكافرلمذكو رعلى المربى لاسن لان أهداردمهمعلومه ن الدينبالضرورة فلايتوج أحدقتل مسا بعيدوقد 
أطال حل ادر لالكلامفيهذ المسئلةولسى هناك ما يقتضى التطويل»دوقدقي ل على ماذهب اليهالاواو نما 
وّحدالارتباط بين الخلتين اذلايظرمناسبةلةولهولاذوءبدفيعبدء مطلقامع قولهلايقت ل يبكافر»وأحابعن 
: ذلك 




















0ه الها 
ا | والسلام لابقتلمسم بكافر حتى ان ينمدر دهذاعدا|الكلام(0)فتحملى العداوة الشديدة بينم على قت لكلكافر 
| من معاهد وغيره فعقبه بقوله ولا ذو عبد في عبده جه 
ار الال سي يا الحاجب الاججاع على من العم لبالعام قبل 
ار قال القاخى أبو بكر 
| الباقلانى الى ااقطع بهوه وضعيف أذالقطم لاسييلاليهواشتراطه يشضى الى عدم العمل بك لمومواعل ان في 
حكاية الاحماع نظر! فقدقالفيالحصول قال ابن شر يح لالجو زالتمسك بالعام مالم يستقص في طاب الخصص فاذالم 
0 بو اناك لمكي كد و 3 التمسك بهفي اثبات لحيو قال الصيرفييوز التمسك بهابتداءمالم يظور 
| دلالة مخصصة #واحتجالصيرفي بامرن (أحدم) لوا بز التمسك بالعام الابعدطاب المخصصل مز الك 
المقيقة الا بعد البحث هل يوجد مايقتضى صرف اللفظ عن القيقةالى الجا زوهذ اباطل فذ اثمثلهم ينان 
ا اللاازمةانعلو م جز العسكبالعام الابعدطاي الْخصِص لكان ذلك لا جل الاحترا زعن انط الحتمل وهذا المعنى 
في السك محقيقة 0 اشترا كبا في الح وبيان ان السك بالحقبقة لايتوقف على طلب 
إيوجب ا انذلكغيرو اجب فن ا حملون الالفاظ على ظاهرهامن غير 
اكد سارو ساي سن لتويك لما ارسي لظي ارك رارصا لجر راتما ال 
لله وأ 0 مارآه المسامون حسنا فهو عندالله حسن( والامزالتاقانالاصل عدمالتخصيص وهذا 


ب ظن عدم التخصيص فيكنى فياثبات ظن ال>«واحتج ابنشر بحأن بتقديرقيا م امون 


2 
| ا/ أممومحيجة فى صورة التخص. بيص فق قبل اليحشعن وح<ود 0 يكون العمومحجةوأنلايكون 
: رالا ا 3 ابقالعى ععلى <> الاصل دواو 0 نظ نكو نهغير 


عحة ان أجراءه على العموم أولىمنجله على ان اتخصيص ولماظورهذا القدر.من التفاو تكئ ذلك فيد.وت 
غان التهى كلام ام ل وروا ارم 0 ماوجب في العرف وجب في الشرع نوع .ومااستدلبهزاعما 
0 انه من قولرسولاللةصل المعليرا ١‏ لاوسيل فشن يس وناك و ردصيو ووز 
| الْْسك بالدليل العام لمن كان من أهل الاحجتباد المارسي نلا دلة الكتاب والسنةالعارفينيهافانعدم وجود 
ا الخص نكا نكذلك يسوغ له المْْسك بالعام بل هوفرضهالذىتعبده اللدبه ولاينافي ذلك تقد روجود / 
| المخصص فان حرد هذا التقدير لايسقط قيام الححة بالعام ولا يعارض|صالةعدمالوجود وظروره» 
#(المسئلة الموفية ثلاثين)مد في الفرقبينالعا 0 طناك م الذى أريدبهالخصو ص :بدقال الشيخ أبوحامد 
في في أعليقه فى كاب الببع والفرق ةك امأقل وماليس مرادهوالاكثر 
ا | وقالاى ل نأفىهريرة العا «المخصوص ال رادبههو الا كثروما لبس عرادهو الاقل قال وبنارقان(») أن 
0 اك وال 3 الفط كر روالتانق) أن الراك 
ف رن الخصوص 0 اللفظ وفما يك بدلعموم ١‏ لوسك ؛اوقال ندقيق 


0 ) كنآ بالاصل ولعله ظ 0 07 1 الكلام الى 1 0 1 

انا لعبارةملخصم نا الح فلك يفترقانفى أن| لعا «الذىآر يدبهالخصو ص 
ظ للبم الاحتحاج بظاهره والعام الخصوص إسح الاحتحاج بظادره اعتبار | بالاكثراهفيظيرو اللتأعي ان 
ل 0 ا تالذىفى ا اتى 


ُ إن 


أق ل ينما 0 9 هلم 


| ذلك الشيخ ابواسحق ارو 00 5 الصحابة رضى الله عنم اامكذاركانت شدديدة جدا فاماقال علي ةالصلاة 


| 


ْ 





دذول ا مستت في المستتتى 
منه حى لايصح حاءنى 
رسال الازيداعلىالاستتاء 
أويكفى جوا زالدخول 
خلاف 50 رالتحاة على 
الاولكاقاله الرضى (وانها 
يصح) الماك أء(نشسرط 
أن دسق )بعد الاستئناء 
(من سنن مه 6 
وان قل (نحوله على 
عشر د" عة)فيان مه 
واحد (فاو) لم ببق منه 
ثىء كالو(قال) قائلله 
على عشرة( الاعفمرة لم 
يصح)الاستئناء فتلزمه 
ل إنعم أن اتبعه 
باستثناء ١‏ خرصحكقوله 
|| لهعلى عضر ةالاعسرةالا 
خمسة صح فتاز مه هسة 
وكا 'نهقاللهعلى عشرة 
ده ناقصة حمسة 
وهوععنى الا حمسةواستتى 
لع عضوم الوصية فيصحفيها 
الح ااا اصن قَْ 
0 رجوعا نحو 





وصيت لدعائة الامائة 
وفيه بحث في الاصل 
(ومن شرط اى من 
شروط صحة الاستثناء 
(أنيكون,)أى الاستثناء 
ععنى الصغةوهى الامع 
متعلتها ففيه استخدام 
(متصلا) عر فالاخسا فلا 
يضر انفصاله ركه 
اك 
كلام ( بااكلام ) 
9 منه (فلو).. 
قال حاء القوم ثمقال 
بعديومالازيدالميصح 








الاستثناء وثرك بقة 
الفروط الميشة في 
السوطات مانا 
وظاهر أنالمرادالاتصال 
بحسب الوجودفلايضر 
معه الانفصال محسب 
الاعلام (ونحو زتقديم) 
لفظ( المسلى )مع اداة 
الاستثناءما هو ظاهر 
(على) لفظ ( المستتى 
منهنحو) الوم الذ ىف 
(ماقامالازيدا ادر ر 
الاستثناء )للغىء ( من 
الحنس ) له 1 مما هو 


في الامثلة (ومن غيره 
نحو الاستثناءالذى في 
(حاء القوم الا الجير) 
وتحوله على ألف در مْ 
الاكدا فارمة اف اندرا 
قبمةثوبيرجع فيبيان 
قيمته السيه (والشرط 
امخصص) وهو الصيغة 
(نحخوز أن 0 
المغمروط) به رنحو أن 
حاءك بتوقمفاً ترمهم) 
ولاتشابه المطلق والمقيدمع 
العام وا خا ص كاهو ظاهر 
جمعهمامعهما في مبحثهما 
حت قالهنا (واللة يد) 
أ واللفظ الممد 
( بالصفة ) لان التقيد 
اشم صا 
ا 5 
اصطلاحا كما قاله 
ال رن 
على الثانى فلامشاحةفي 


!| انفكا ولا إيكئى طردهافياثنائهلانالمقصود منها نقل اللفظل من معناه الى غيره واستعالدفيغيرم و ضعهولست 
لعضه كما ) أ ا 


كالاستتاء الذى(تقدم) | 





الاصطلاح أه و حينئد ١‏ 
فاللائ ق كاهو ظاهرا نيراد 


نا 

اي 2 السوان كه أن لظ لشف بين قولناهذاعام أريد به الخصوص وبين قولنا هذا عا 1 
مخصوص فان الثانى أعم من الاول ألا ترى أن المتكلإذا أرادبالفظ أولامادل عليهظاهر العموم ثم أخرج 
لعد ذلك حدروتك علهاللفظ كانعاما مخصوصاو. 0 عاما أرد 3 امور يقال إنهمنسوخ بالنسة 
الك البعض الذى أخرجوهذا متوحه اذا 0 ا لدبعض ما إبتناوله قال 
الزركقى وفرق ا نماو جين آخرينرأحدم) 3 المتكلم اذا طن اللفظ العا م فانأراد به 
بعضا معينا فيو العا 5 ا رادسلبالحكء نلعض منافوو العامانخصوص ,#دمثاله قام 
الناس فاذا رك اثنات ال ده مثالا لاغيرفهوعام رك الخصوص وان أردت بهسلب القيامء نْ زيد 
فهو عام مخصوص (والثائق) أن العام الذىاريدبه الخصوص انما حتاج الى د ليل معنوى يمنع ارادة ايع فيتعين 
له البعض والعا م امخصوص يحتاج الى تخصرص اللفظ غالبا كالشسرط والاسئئناء والغايةيد قال وفرقبعض 
ان 0 العا م الذى ريد بة الخصوض هو أن ببطلق العامو اك قطعا لآنه 
ا ل ل ل ال عر قن رط ارا كنا ]كن رن ل ليك 


الارادة فيه اخراحا لبعض المدأول بل ارادة استعال اللفظ فيتىمآ” ا 
العام ا خصوص فهو العا «الذى أريدبهمعناه مخر حامنهبعض أفراده فلايترط مقارتتهالاولالافظ ولاتأخر ها 
عنه بل يكن كونها في أثنائه كالمشيئة فيالطلاق:دوهذا مو ضعخلافبمفيأن العام امخصوص جار أو حققة 
ا ارده 1 ارادةاخراج بعض المدلولهل دصير الانغل ا ارا لي 
اجمبور على الجاز والنية فيه مؤثرة في نقل اللفظ عن معناه الى غير هوقالعلى بنعسى التحوى اذا ألى | | 
بصورة العموم والمرادبهالخسوص فرو ا زالافيبعضالمو اضع اذاصار الام رالخصو صكقوطم عسل تثبالى 
ضرت 0 وحاءت بنوعيم وحاءت الا ا 2# قال الز ركعى وظن بعضه أن انكلامفي الفرقبينبماما 
1 الى رون ولس كذلك ارقت نل بننهما في كلام الشافعى و حماعةمن أحابنا اول تعالى 
(واحل اللهالبيع) هل هوعام مخصوص ا اه 5 بهالخسوص انتهبى :: ولاتخفاك أن العام الذى أرريد به 
الخصوص هو ماكان مصحويا بالقريئة عند التكلم بء على ارادة المتكلم بهدبعض مايتناوله 0-5 وهذا 
لاشك في كونه جازا لا حقيقة ةل نهاستعمال اللفغل فق بعض ماوضع لاسواء كان المرادمنداً اك 1 وأقلونانه 
لامدخل للتفرقة بما قبرمنارادة الاقلفي!! عام الذى أ ربد بهالخصوص وارادة الا كثرفي العام امخصوص» ١‏ 
نظي اك إن العام الذى 7 به الخصوص از على كل تقديرو أم العام خصو صفهوالذىلانقوم 
قرينةعند تكلم المتكام به على انها رادبعضى افرادهفيق متناولا لافراده على العموم وهو عار 
حقيقة فاذا جاء المتكلم بما يدل على ار اج البعضمندكان على الخلا المتقدمه لهو حقيقةفي الباق ام مجاز 
ف« الياب الراب بع فى الخاص والتتخصيص والخسوص وفيه ثلاثون مسئلة 01 
(المسثلة الاول 0 حده ع فقيل الخاص هو اللفظ الدالعلى اه ويءترض عليه بأ اط 
بالوحدة غير بح فان تخصيص العا 6 قديكون باخر اجأفرادكثير من قرا | 
امنود نفمن أمنافدالا 1 يراد بالمسه بى الواحد ماهو أعم منانيكونفردا أرديها أو: ١0‏ 
يشك ل عليهاخراج 0 وا ادك الارذاوءء رارك رابتم يردءلىوهذا الحدايضا أنهيصدق 1 
على كلدالعلى مسمى واحدسوائكان مخ ربجا أولا »» قلىي اا ام ا أ 
بأناتعخصي ص قديكون بفردمن الافراد نموا 0 مالقومالازيداوليس زيدوحده بكثرة »وأرضاء عترضعك !ا 
1 ببصدق على كل لقظ يدل على كثرة سواء كان مر جامنعمو مم لاالاانيراديهذين المدين تحدريد الخاص أ 

















بن حيث هو خاصواما التخصيص وهو المقصودبالذكرهنافهوفياللغ ةالافر ادومنهالخاصةوفيالاصطلاح 
مش اللقبا->كذاقالاإن اسان 8 9 يردعليهالعام ادئار 1م ص * وقيلبيان ماليرد 
ا اه علدا سابان مالميرد بالعام اذى ا ا وليس من التتخصيص :د وقال العبادى 
التخصيصبان المرادبالعام ويعترضعليهبأن التخصيصهو بيانما ميرد بالعاملابيان م 
يدل فيهالعام الذى ار بهدالخصوص *# اا را رار اتسين 
عليه لت كه أوالجل أوالاستعال :* وقالأيوالحسين هواخراج 
شرا يتناوله الخطاب عنهواعترض عليهبأن ماأخر ج الطاب يتناوله وأجي ب بأن مر ادمايتناولهالخطاب 
بتقد. عدم المخصص وقيلهوتعر ينف أن العموم الخصوص وأوردعليهانهتع ريف التخصيص بالخصوص 
وفيه ل در شين في الاصطلاح د ا ا 
الح ص في الاغةفتغاب رافلا دور * قال القفال الشاثى اذا ت خصيص العام ببعض ماشتملعليه عل أندغير 
اأمقه دبالخطابو انالر ادماع_داه ولانقولإنهداخلف الخطا بغر جمنهبدليلو الالشكان نسار يكن 
ا سافان الفارق ينهم أن النسخ رفع الح بعدث.وت» ع بيازماقصدبالافظ العام قال الكياالطبرى 
والقاذنى عبد الوهابمعتى قولناإن العموم مخصوص أن التكلم بدقد أراد بعض ماوضع لهدون بعض وذلك 
ازلانهشبيه بال مخصوص الذى يوضع في الاصلالخصوص وارادة البع ضلاتصيرهموضوعافي الاصلاذلكولو | 


كان-ثيقة لكان العامخاصا وهومتناف واتها صي رخاس ابالقصدكالا بصي ر أمر | بالطلب والاستدعاءوقد ا 


ذ كرئلهذا القاخى أنوبكر الباقلانو الغزالى * وأماالخصوص فقيلهوكون اللفظ متناولالبعضمايصاح 
لالا<:بعهويعترض عليهبالعامالذىار يدبهالخصوص وقبلهوكون اللفظ متناولاللواحدالمعينالذى لايصلح 
لاله يعترض على تقبيدهبالوحدة مثلماتقدم » قالالعسكرى الفر قب نالخاصو ا 
مابرادبهبعض مابنطوى عليهلفظه بالوضع والخصو صما احتص نالو شعلابالارادة: وقبلالخاصمايتناول 
ث واحددابنفس الوضع والخصوص أن يتناول شي دون غيره وكان يصح أن يتناولهذاك الغير » 0 
بطلق على معا 3 عددعة المتكلميكونهخصصا للعام يمعنى 1 راديهبعض ماتناوله ويوصف الناصب 

لال التخصيص بأنهخصص ويودف الدلي ,أنه مخصص كا يقال السسنةتخصص الكتابو يوصف المعتقد 


| كبا نهخصص»#دواذاءرفت أن المقصودفيهذا الاب دك رحد التخصيصدون الخاص والخصوص فلاولى | 


فيا ده أن يقالهو اخر ا جبعضما كان دا خلا تحت العموم علي تقدير عدم امخصص* 
١|‏ )1 -سمّلةالثانية في الفرق بان النسخ والتخصيص 2# اعوأنهدا كان التخصيص شديد ادكه به بالنسخ 
ار | كبمافي اختصاس > ببعض مابتناولهاللفظ احتاج ام ةالاصولالىبيانالفرقبنهما من وجوه 
(الاوا ل( أن التخصيضص كك بعص الذعان والنسخ لحان كذا قال الاستاذ الاسفرات (الثا لى( 
[] اذاتخصيص يتناولالازمان والاعيان و الاحوال بخلاف النسخ فانه لايتناولالا الازمان قال الغزالىوهذا | 
لبس بصحبم فان الاعيان والازمانلسامن أفعال المكلفينوالنسخ ترد على الفعل في بعض الازمان والتخصيص 
| ردعلى الفعل في بعض) الاحوال ات #وهذا الذىد كره هوفرق مستقل فيزيتى أن يكون هو الوجدالثالث 
(الوجهالرابيع )ان التعخصيص لا يكون الالعض الافراد بخلاف النسخ فانميكون لكل الافراد ذ كره 
1 | اليضًا أوى 0 الوحهالخامس ( ناسح سخصيص الك زمانمعين لطر بق خاص بخلاف التخصيص قاله 


ا | أيضالاستاد واختارهالبضاوى واعترض عليه اماء لكر ين ( الوجهالسادس ) ان التخصيص تقليل والنسخ ا 


| بدن إل 25 القاضى ابوالطيب عن بعض حابن الغادي واعترض بأنهقليل الفائدة ( السابيع) لت 


0 | طرق الى 1 ى حك سوائكان ثابتافى حق شخص واحد أواشخا صكثيرة والتخصي ص لا يتطق الاالىالاول 
1 2< << 22 27 ”2222772 <<< 07 


أن 


بالصفةالافظا يضاوينيغى 
ا أنمراديها الاعممنالنعت 
ات 
ا الغنم والمضاف 
اليدكقنم السائمة (يحمل 
عليه الطلق)عن ذلك 
القيدبآن حكمبانمأريد 
منهذلك المقيد دون غبره 
اناقتضى القباس ماه 
عليه لامطلقا بأن وحّد 
الجامع بينها 5]هومراد 
الشافعى رضى الله عنه 
عنداً كثر أكعابكاقاله 
العلامة العضد وغيره 
ا واطلق عز وه لاشافى في 
0 
1 ب لعض الالفينني 
زعمه فساد القياسهنا 
عماسطت ردهفيالاصل 
تل انا 
اختلف سببهما واد 
ا 
1 
(الرقبة اى كلفظ رقبة 
فانها ر قيدت بالايمان) 
حيثوصفت عا يتضمئه 
(فيبعض المواضعكا)اى 
كالتقييدالذى( في)ابة 
( كفارة الق ال ) في قوله 
تعالى يها فتحر بر رقبة 
|أمؤمنةاى عليهر واطلقت) 
عن التقبسدبه ( فى بعض 
المواضعكازا ىكالاطلاق 
الذى 1 (كفارة 
الظبار ) فى قوله تعالى 
فهافتحر يررقية والسب 
ف الموضءءنمختاف اذهو 
ف الول القتل وف الثاى 
ا الشهار ركف ءارا جد 
وهووجوب التحريراى 














سبهما أى في ذاتهفلا بنافي 


أنابةالتقل واردةفي 
ال كك فيه على 
المخلىء كان الظبارقد 


لايجرملننحوجهل يعذر 
به والثانى كلفظ الايدى 
فائها أطلقت في بعض 
اك لدتعالى 
في ابة التيميم فامسحوا 
بوجوهك وأبدي؟ وقيدت 
في بعض المواضع الى 
اللرافق كار قولهتعالى 
ف 1 الوضوء فاغسلوا 
وجوه وأبدب> الى 
المرافق وسيب كد 
فهما واحدوهواخدث 
5-0-5-8 فانهقي 
الاولوجوبالمسح وف 
الثاى وجوب الغسل 
ا 
في سببح هما( فيحمل) 
في القسمين ( المطاق ) 
وهولفظرقيةفي الموضع 
الثانى من مثال القسم 
الاك نا ني فى 
اوضع الاوك من مثال 
الثانى ( علىالمقيد) وهو 
رقية مؤمنة فى الاول 
وأبديي الى المرافقفى 
الثانى بأن2؟ اه 
اسار 
المؤمنة ومن الابدى 
المطلقةالابدى الى المرافق 
حي يشترطا عن الرقبة 
فار امار 
ومسح الإبدي بالتراب 
إلى الرافق أىمعها في 
أجراءالتيمم بالقياسفي ا 
الاودعلى 00 ة القتل 





جمع* 0 من مداول العام واليهذهب الا " كثروحكاء| 


ومتهممن عبرع نهذ ابعبارة اخرى فقال التخصي لايد خل ف الامرجأمو رواحدو اللخ يدخل فيه( اثامر] ار . 
أنالتخص يص ببق دلالة الافظ على ماد بقى 1 حققة كان 1 حازا على الا ف السابق والنسخ بيبطل دللا 
دده افق وسيل لكان بالكلية 2 التاسع ) ل ا خير النسخ عنوقت العمل السو ل 
ار عنوقت العمل بالمخصوص ( العاشر ) انه جوز نسخ شريعة سر ا 
ولا حوز السعيص قالالقرافي ذم الاطلاق وقعفيكتب العلما ا أد اذاكر ار )ا ا 
5-0-7 مالشمرربعة كه أما 6 فلالان قو 0 العقائدا لم تنسخ (احخادى عشر )أن الذت سخ رف 
المج يعد شبوته حلاف الم يص قانه د بيان ات باللفظ الع عام د 0 ه القفالالشائى 
2 الثانى عشر ) انالتخصيص بيان 82 أريد بالعموم ولع كن مام يرد بالنسوخ د 5 الماورديا 1 
اتات عق )ان ن التخصيص نحوز أن كر مدر العام أومتقدما عليه أومتأخر اعنه و لاوز انك كولاه 
الناسخ متقدما على المنسو ح ولا مقترنابهيل حت أن يتأخ رعنهرالرا 0 )ان النسخ لايكون الا بقول 
وخطاب والتخصيص قد يكون بادلةالعقل والقرائنوسائرأدلة السمع (الخامس عممر )ان التخصيص كر || أ 
ان يكون بالاججاع والنسخلاتجوز ان يكو بالاحماع ( السادسعمسر )نالتخصيص وز ان يكون [) 
الاخار والاحكام والنسخ ختص ناحكام الشمر ع (السابع عشمر)ان التخصيص عل الفور والنسخ على التراح 
ذكره الماوردى لاا ركدى وفيهنظر (الثامن عشر )أن تمخصيص المقطو و عبالمظنون واقع ونسخديه غرا 
واقع 0 الخلاف(التاسع عشر ا لإبدخل في غير العام حلاف النسخ 10| ا( 
رفع ع العام والخاص( الموفيعشسرين) ان التخصيص نان ادي ساف اضيا والليخ 
يحقق ان كل مايتناوله اللفظ مرادفيالخالوان تأنغير مرأدفيابعدههذ|ج/ةماذكروهءن الفروق * وغر 
خافعليك ان بعضها غبرمسل وبعضهاعكن دذوله فيالبعض الا در منهاسم 
( المسئلة الثالئةم اتفق أهلالءا ل سلفاوخلفاعلى انا لعخصيص للعمومات حائز و الف في ذلك أحدتمن بعد 
به وهومعلوممنهذه الشربعة 0 لاحنى على ه. نلهأدنى عسك مباحى قد م لانهلاعا مالاوهو خصوص|ا 
| قوله تعالى (واللبكلثىعام)قالالشيخ ع الدينالعر افليس ف القرانعامغي رخصوص الا أربعةمواضم 
الصيصاترله (حرمت عاب أمات؟ )فكل 
0 لكان عليها فان) ( كلنفسذائقةالموت) بوثالئهاقو لدتعالى (والنهبكل ثى معلم) ترا بعباقو لهزوالله عركل 
شىءقدير) واعترض عل هذابان القدر: لانتعلق بالمستعحى بلاتوهى اشنا ان والموا ضع الاريعةقوك 
تعالى( ومامن دابةفيالارض الاعل الله زقها)وقداستدلم نلا يعتدبه يهالايءتد بهفقالان التخصص ستازم 
الكذن ب كاقالمن قالبنى امحاز انه يننى فيصدقفينفيهو 3 تسكن د در وكا 
الايات بقبدالخصوص ام يتواردالنفى والاثياتع ىح ل واحد وكافاو دمن انه بلزمالبداءمردود بان ذإك 
انعايازماو اريك التسي للافاول اعد كك لردابتداء 0 


والعمادى فيز بادالا 


كل ماسمي تامام إن نسب أورضاع وان علتفبى حر امثان مماقواا 


ا 0 خالففيحواز التخص. بيص من لايعتدبهبالاخارلا, غيرهامن ٠الانشا‏ ات ومن ن جملة من 
قبده بذلك الا مدىوعلى كلحالفهو قول باطل ومذهبسعن حليةالتحقيق والحق عاطل * 

( المسئلة الرابعة « اختلفوا فيالمقدار 0 بص على مذ اهب (الاول) أنهلايد منلقاء 
لا مدىعنا عر أحاب الشامٍ فى قال واليهمال .| 


)0 كذا في الاصلوفيالعمارة رن غيرمسام كاتدل عا ووس حالتتقيح وذ 
وأمانسخ شربعةبعمربعةفذلك! يبع بين الشر ائع في القواعدالكا به ولافي العقائد اا اه دبل في بعض الفر وعهم 


جوازه ف الميع عقلاغر رانه لمبقع واذا قبل أن ششر.متناناسسخة لمع الث ا 
اتتتتتتحج بيب 2 22227 1 0 











له مدعف ا 
ثرا المرمين ونقلهالرازى عن ان المسين البصرى ونقلهابنبرهان عن المئلة قال الاصفهانىمانسسه الا مدى الى 
| امور ليس بجندنعماختاره | لغزالىوالرازى ( المذهبالثانى) ان العا مان كانمفردا كن والالف واللامتخو 
1 اقل ني فى الدارو اد حاز زالتخصيص لأف 1 اي 
1 الحم كالساي نحا ذالى أقل الع وذلك اماثلاثة أ واثنان على الخلاف قاله القفال الشائى وابن الصاغ 
لالخ أبو اسحق الاسفرانى لاخلاف في جوا زالتتخصيص الى وا حدفمااذالتكن الصيغة جه كن 0 
واللام ( المذهب الثالث) التفصيل بين ان يكو ن التخصيص بالاستنناءوالبدلفيجو زالى الواحدوالافلات 
| إنال ١‏ 0 ع المطور ر وهذأالمذهبداخل في المذهي |اسادس'كم 0 تى (المذهب 0 
أقل١-!‏ ع مطلقاعرٍ حسب اختلافهم في أقل المع حكاه ابن برهان وغيره(المذه ب الخامس)انمحو زالى الواحد 
١‏ أفيج مع الفاظ العموم سكاء امام المره يفي اللخيص عن معظلم داب الشافعى قالوهوالذى اختاره العافى 
0 انى في القواطعء ان سد ار بالشافعم م « الاستا ذأ بواسحق الاسفر اثىفي 
عن اجباع الشافعيةوحكاه ابنالصباغ فيالعدة عن أ 5 رالشافعية وصححهالقاضى أبوالطبب والشيخ 
1 . ال فيالافادة الى امهو ر(المذهس ب السادس)ان كان التتخصيص عتصل فان 
بالل جاذالى ارا كرم الثااس لاك الناس الاتمما وان كان بالصفة 
وم الفضّلاء أواذا كانوا فضلاء وان كان الل عتفصل وكان 


رنقها 


ب أر ال رطفبحوزا الى اثنين' 0 كرم القو 


في العام المحصور القليلكةولك قتلت 6 ليق وكاو اتاو م لا ون" 


ا ا كثيراحاز بشرط كون الباقق رامن مداول العام هكذا ذ كره 
بن الاج واختاره قال لاصفهانى في شمر ح الصو لولائعرفهلغيره:#احتج الاولون بانهلو النال كر 
من ف المدينةولميقتل الا ثلائةعدلاغيا مخطئافيكلامهوهكذا لوقال أ كرمتكل العاماء وم يكرم الا ثلاثة 
أو تجميعنى عم وايقتلالا ثلاثة» واحتج القائاونكوازالتتخصص الى ا: 0 اتناك قراطم 

على الحلا المتقدم و حاب ,أن ذاك خار 016 ا 

ل اام ثلون و از التخصيص الى واحد بأنه يجوز ان يقولأ كرم الناس الا المهال 
أن العالموواحدا ويجاب عنهباً, نين النزاعه وان يكو نسداول العام موحودا في الخار ج ومثل هذه 
الصو ةَّ اتفاقة ولابعتر 0 فالثاسمنا لبس بعام بهو للمع.ود كافي قو لهتعالىر الذرين 3 الهم الناس) فان 
الراد بالنا بعام بد واستدلوا |ريضابانهيحو زا نيقو لالقائل! كلت 


وان كان 


سس المعيود وهونعم بن مسعودوالمع.و دا 


بز وشربت الماء والمراد الثعى» اليسيرما يتناوله الماءوالخز» و أجيب عن ذلك بأنهغير حل التزاع فان كل 
واحد من اكيز والماءفي المثالين لبس بعام بلهوللبعض اخا رج المطابق للمعبودو الذهنى وهو اليزوالا عالمقرر 
فيالذهن انهيؤ كل ار لل سوم » والذى شغى اعناده فيمثلهذا المقامانه لابد 1 سقى بعد | 


التخصيص مايصح أن يكو مداولا لاعام ولوفي بعض الخال لات وعلرسش قدي ركاه 
القرا نية والكلرات العرببة ولاوجه لتقييدالباقىبكونهاً كثر مماقدخص أ وبكونه أقرب الىمدلول العام فان 
هذه الأكثرنة والاقربية لاتقتضْيان كونذاكالا كثر الاقربهامداولا العا على الام فانمجحرداخراج 
فردمن أفرادالعا ميصير العام غير شام لاف ادهكا يضير غير شاه لطاعند اخ راجأ كثرهاولابصح ان يقاك 
مناان الا "كثر في >> الكل لان التزاع فيمداول اللفظ وطذايأتى لحلاف السابق فيكو ندلالة العام على مابقى 
عدا لتخصيص من باب المقيقةأوانجازولوكان لخر م واحدا مدواذاعرفتانهلاوجهالتقريدبكون الاق 
بعداتتخصيصأ ؟: ررك ناما انهلاوجهالتقبيديكونهجمعالان النزاع فيمعنى العموم 





اع فان السكلام انماهوفي!! عام واجع و 


تغهد اناك الاستعالات | 





فسن امع ولاوجهلقولمن قال بالفرقبينكون الصيغةمفردة لنظا نوما والمعرف باللام وبين كونها 


وفالثاى عل الوضوة 
واتما حم لالمطلق على 
المقيد بالقياس كا تقرر 
( احتياطا) أى لاجل 
احتباطنا في الأروج 
عن العمدة لتيقن الكروج 
م 
كان التكليف في الواقع 
بامقيد أو بالطلق بخلاف 
الث 
يكون التكليف في 
الواقع باللقيدفلاخصل 
الخروج عن الهدة 
للاخلال بالقيد فظرر 
أنه لامنافاة بين تعليل 
الشار ح بقوله احتباطا 
طن 
القياس اذ لا تضاد ولا 
تناقضبنهما فبوتعليل 
لحمل بطريق القياس 


١‏ وظاهر انمجامعالوجوب 


فلاينافيو حوب القياس 
00 عند توفر 

شروطه ويجتمل أن 

تعليل الشارح بالاحتياط 
بن ع اقرلالا دان 
ا ملهنالابطريق القياس 

كما هو المتنادر منه وان 

خالف ما تقرر عن 

الشافعى رخضى الله عنه 

نا اذ اك سيوم 

وحكهبما فيه تفصيل 

بدن همع شر وط الجل 

فما اذا الت السب 

وأتحدا > وفوائد 

اخر في الاصل وما 

ا اين 

اللتصل وحمل المطلق 

على المقيد ناف 


المخص ص لنفصل وكانه 











ل ينبههوولا الشتار على 


11 


ذلك لهور .فقا :ووز | غير مفردة فانهذه الصيغ التى لفاظبأمفردة لاخلاف ق كون معانها متعددة والاعتار الا اعا هو و 


تخصيص)بعض(الكتاب) 
أىالقر ان الكرمغاب 
عليةان م الكتابفي عر ف 
التعرع جالكتاب)أى 
بعض أخرمنهوانتأخر 
ورودالعام وجل التاريم 


خلافا مع مني المصتف 


(نحوقولهتعالىولاتتكحوا 
المشمرحكات) الشامل 
للمحصنات الكتاببات 
وقضية امتناع تكاحون 


فانه(خص)اى قصر على 
غير الحصنات الكتابيات 
حتى جوز تكاحين 
(بقولهتعالىو الحصنات 
من الذيناوتوالكتابمن 
قبل أى حل لي خذف 
الخير لدلالةماقيلةعليه 
(و) جوز (مخصيص ) 
بعض اك بالسنة) 
أى ببعض منهاوهى أقوال 
0-7 اللمعليه و عليه وسلم 
اه ار 
واشازاتهوان :كن 
وار ع ررك 1 
العلامة العضد انه الحق 
وبدقال الائمة الاربعة 
انتهبى وذلك (كتتخصيص) 
لفنظ الاولادفى ( قوله 
تعالى بو صبحج الله فى 
أولات؟) وانتهرالىخره 
الث امل لاولدالكافر)اى 
قصره على غير الكافر 
(يحديث الصحبحي نلا .يرث 
المسام الكافر ولاالكافر 
المسلم) فان الكافر فيه 
شام ل واد الكافر 0 
كران عدرل اكلا 





لامحرد الالفاظمه || 
( المسئلة الخامسة 6 اختلفوافي الخصص علىقواين حكام القاذى عبد الوهاب في الملخص وابنبرهان| 
الوجيز ( أحدها)اندارادة المتكلم والدليلكاش ىعن تلك الارادة (وثانيهما,انهالدليل الذى وقع به التتخدبء 
واختارالاول|بنبرهان وفخر الدينالرازى في خحصوله فاندقال ا خصص ف احقيقةهوارادة المتكلم لامها المؤثر | ': 
ويطلق على الدالعلى الارادة حازاوقال يو الحس نف امعتمد العام يعي ر عندنا خاصا بالادلة وبصي خاصافينذ. || 
الامرباراد المتكلم» وا-أق ان الخصص حقيقة هو المتكلمككن لما كان التسكلم مخصص بالارادة اسنلا 
التتخصيص الى | رادته فسجعات الارادة مخصصة ثم جعلمادل على ارادتفوهو الدلل اللفظ أوغيره مخصماً؛ 
الاصطلاح والمرادهنااتماهو الدليلفتقول ل ى للعاماماأن ستقل ينفسةفبو المتقصدل وأما اذلاد 3 
بل تعلق معناء باللفظ الذى 5 لدف والمتصل »:الحتصل انان شاءالله وا امار 1 ان 
أقسام الاستتناءالنتصل والشمرط والصفةوالغاية وزاد القرافيوان اللاجب يدل العض من الكل ونا 
0 ى في ذلك قائلاانهفينيةطر حماقبلهقال القرافيوقدوجدتها بالاستقراءائتى عر .هذه الخْسة و 


ا أخرى وهى الحادوظر ف الز مان وظر فال كان والجر ورمع الحاروالتيز والفمولمعهوالقموللاجلاغ1 ا 


اثناعشر ليس فيهاواحديستقل بنفسه #ومتى اتصل عايستقل بنقسهعموما 0 تقل بنفسا 
ارالك السادسةم# لاخلاففيحو ازالاستثناء من لجنس كقا «القومالا زيداوهوالمتصل ولا م 2 
الابهو أما لنقطع فلاخصصس به نحو حاءنى القوم الاحمارا فالمتصلما كن اللفظ الاول منه يتناول الثانى وا 
ل أنالتصلما كان الثنى جزمن الاوك والمنقطع مالا يكونائثاى جزءمن الاول قال أرإ) 
السمراج ولايد ف المنقطعمنأن يكونالكلامالذى 000 علىما, سك نى منهقال ابن مالك لا يدف بكم 
تقدير الدخو لف الاول كقولك قا مالقوم الاحارا فانهلاذ كرالقوم تبادرالذه ن الى أتناء ب الألوفة فذكر 
الجار- في الاستثناء لذلكفبومستتى تقديرا قال أبو بكر الصيرفي نحو زالاستثتاءمن غير المنس ولكن يدترا 
انيتومدخولهفي المستنتى منهبو حدماوالا 2 كقولهفيد 
وبلدة ليس بها 01 د الاالبعافير والا العس 


| فاليعافير قدتؤانس فك" ندقالليسيهامن يؤانس بهالاهذاالنوع #وقداحلف في الاستتناء التقطع ها 


وقع ف اللغةأملا فلار كي د إقل ال لك لاوا كاده بلا رده بدالى الكنس وحينئذ فلاخلافاا 
المنى وقالالعضد فير حهلختصر النتهى لانعر ف خلافا فيصحتهلغة رفي مدن وقعفيالقر آنأ” 0 
فالكر بعضهموقوعه فيه وقالابن عطي ةلا نكر وقوعه فيالقر انالا عحمى :واتائواا سام 1ك 
أ م محازعلىمذاهب( الذعى الاولانة حققة وار القاعى أرو 7 الناقلانى ونقله ابن الخماز عن 
ابن حَنى قال الامام الرازى وهو ظاهر كلام النحويينوعلهذا فاطلاق لفظ الاستنناءعى المستتى امنقطع هرا | 
بالاشتراك اللفظى( المذهبالثانى ) اندحاز وبهقالاخهور قالوا لانهليس فيهممتى الاستثناء وليس في الك 
مايدل على تسميته بذلك( المذهب الثالث ) انهلايسمى استئناء لاحقيقة ولاجازا حكاه القاضى في التقرببا 
والماوردى وقال لاف لفظى قالالزركفى بلهومعنوىفان منجعله حقيقة جوز التخصيص له وال 
اك لبعد الاختلاف في كونمحقيقة أومجا زا احتافوا فحده ولايتعلق بذلك كبيرفائدةفقد عرفت ]| ' 
لامخصص بدوحتنااتما هوف التخصيصن ولاخصص الابالتصلفانقتصر على الكلامالمتعلق بده ا 
١‏ السئلة السابعة 6قدقال قائل ان الاستثناء فىلغةالعرب متعذرلانهاذا قبلقامالقومالازيدا فلايخاوا 0 


٠‏ أن كناخ ساد غير داخل قال والقسمان باطلان أماالاول فلان الفعل لانسب اليهمع لقأ 














فوا 


فدح 3 امسو ب بك 
]|| نتنع اخراجه من النسبة والا لزمتواردالاثبات والنىع لحل واحدوهوحالوأماالثلىفلا نمالإيدخل ١‏ 


ل لابسح اخراجه و أجابالمهو رعن هذا نانهاتماراز متواردالنى والاثباتعلحل واحد لولم يكن > 
بالنسة بة بعدتقدير الاخراج أما اذا كان كذلك فلا تواردفان اا رادبقولالقائلحاء: 1 ثلاثة اعاهو 

| سعةوالاثلاثة قرينةارادة السبعة م نالعشمرة ارادةاطزء باءم الكل كافسائر الخصصات لاعموم ورده 
:: أ ابن الحاجب بالاحماع على أن الاستثناء امه 0 "ص فيه.داوطا واان ص لابتعارق اليه #صرص 
| وائنا التخصيص في الظاهر + قال الز ركدى وماقاله هن الاحماع مردود فانء ذهب الكوفبينأن الاستثناه 
لاثذرج شيا فاذاقلتقام القوم الازيدا فاذنك أخبرت بالقيامءن القوم الذي ن ليس فيهم زيدوزيد مسكوت 
عنه ل نك عليه بالقيام ولابنفيه مد قال, ب«ض الح ةيزوهذا اك اط بورلايستقم غيره لان 

أ الله اك هافن ةالا< -يزعاما)ذاوأرادالانمءن ع لذظ الااف #1 مس اده عن ااام 
اساار اد الاسياتة رسن لال لاف ٠‏ وأحاب اقاطى أب بكر ان لادان ول اقائل ساف عقدرة 
الاثلاثة بمنزلةسيعةمن غير اخراجوانهما كاسوينوذعااسمى ات هماد ارد اه ذر م مكبوجرى 
م0 

الم 0 المذهب خار جعن قانو اللغةاذ ل يعدفيها افظا م كبمن ثلاث ةالفاظ وضع نا 
ل امه ثم أخر ج الست ثم 
ا 0 برا وان كانقبلوذ كرا فار ادبةولاكءهمر: الاثلاثةعشرةباعتنا رالافرادما رت 
| ثلا ثم أسندالى الباقى تقدير | فالمرادبالاسنادمايبقى بعدالاخر اج قالابنالماجب وهوالصحيح ورجيحه 


الصن الهندى وحماعةمن أهل الاصول +:والفر قبين «ذاا واب وا لواب الذى قله أنالافراد في هذا غير 
|| مرادة بك هاوفي اموب الذى قبلدهى مرادة كلهاو الاستثناءانماهو لتفسيرالنس.ةالدلالةعىعدمالمر اديدوأيضا 


لفرقبين هذه الثلاثةالاجوبةأنجواب الجهوريدل علىان الثلاثة#صرص وعلى الجواب الثافى ببست 
ا رد ار ل بص وقبل ليست بتيخصرص #دقال اماو ردى أصلهذا الخلاف 
ْ فيالاستئناء من العددهليكون الاستتناءفيهكقربنة غير توضع الصيغة أو تغيره وائما كشفت عن المراديها 
| فنجءل أسماء العدد كالنصوص الى لاتحتل سوى مايفهم منها قالبالاول وينزل م فك 
]كد ا احدة الدالةعلى عددما ويكون المستتتى ا هذه اكلم ةلجمو عهوالدال على العدد 
ا فى انغى ومن ليجمل أسمءالمدد كالنصو ا ة استعملتفيعشيرة ناقصة جعل الاستثناء قريئة لفظبة 
دلتعل المراد بالمستتى منهكادلةولدلاتقتلوا الرهيان على الم رادبقوله اقتلواالمشسركين * قالفالخاصل أن 
مذهب الا كثرربن. انك استعمات العشدرة فيسبعةحجا زادل عليهقوله الاثلاثة والقاضى وامام الحرمين عندمما 
اير ع يستعمل في السبعةوابن اا دتو اماع المديرة م حذفتمنها ثلاثة 1 كن 
| بالسعة بعة فسكانه قاللهعلى الباق من عشر كر جمنها ثلاث أوعشرة الاثلائةلاعندى وكلمن 0 أن بج» 
و ل ل او “مأخر جالثلائتم >> كاانك 
تخر جعشرةدراممن ك0 ثمتردمنهااليه ثلاثة ثم تب الباق وهى السبعةانتبى :#والظاهر ماذهب اليه 
امبو رلان الاسناداتما يتين معنا جميع 0 اءالسسكلام وءب ىكل حال فالمسئلةقليلةالفائدة لان الاستثناء قد 
ارو ا ل ل ا اك 
عن السك لاقبلابلاخلاف ولس النزاع الافيسحةتوجيه ماتقرر وقوعه وثبت استعاله # وماذ كرنام ف 
1] القام 0 في ذلك ويندفعيهتفكيك من شكفيهذ|الامر اقطو ع بهفلانطول باستيفاء ماقيل في أدلة 
تلك الاحوبةوماقيل عليهامد 





م /اا ا ارشاد الفحول ) 





0 2 ة وهذا 
الحدي ثأعممن 5 خر 
من وجهو ا خصمندمن 
وجهوهوظاهر وسباأى 
فما اذاكانا كذلك انه 
وم اليا 
خصوصالا خروحجب 
والاك.ا هنا احتيج 
الى الترجيح بنهما فما 
تعارضا فيه فالكزرم 
بالتخصص هناحائاف 
ذلك الهم الاأن يكون 
المقصود حرد 3 
قا لع النظرءن ته 

9 0 كه 
اا 

على ارادة عمومالحديث 
للاولاد (و) جوز 
(تخصيص). بعض (السنة 
كه 
2 تتخصيص حديث 
دن ذه مل الله 
صللا ة أحدع اذأحدث 
حتى يتوضاً ) القامل 
خالةالعذر بنتحوفقدالماء 
ا قصمر ه على غير حالة 
ااعذر (بقولهتعالى وان 
كنم مص ذى) وانتهزالى 
قوله فر تجدواماءفتيمموا) 
فانهيفيدقيو ل الصلاةاى 
العذر بان تيمم وهذا 
وردت السنة بالتيميم)اى 
نجوازه-الة العذررايصا) 
كاوردت بدهذهالا يةلان 
ورود السنّة بذلك كان 
وكا 0 





نزوطا بل الوجه انلا 
] 
على تقدم نزوطا 
التقييد بالعدية ليان 
الواقع أو ا كدية صسحة 


التخصيص بهاؤو) جوز 
( مخصيص السئة بالسنة 
كتخصيص ) ماسقت 
درن 
ةا ص في(حديث 
الصحيحين) أى (فماسقت) 
أى سقاه) السماة) أى 
السحاب 0 
0 
أى قصره على مايبلغ 
حمسةاوسق (محديهما) 
أى(ايس فم دون حمسة 
1 عل دق و)نحوز 
( تخصاص: النطق 
بالقياس )قال في شرح 
جمع الجوامع المستندالى 
أص خاص 0 ل ك3 
ألمر اد بيخصوصهخصوصه 
بالنسة طذا العموم 
لال التخصيص وانكان 
دعر 
0 
بان توجد علة المكني 
عام أخرمباين لعا الاول 
'فييعض افر اده فليتأمل 
(ونعنى) معاشر الاصو لين 
ها اناق فول الله 
تعالى) لاعرايليق مخلاله 
(وقولالرسول)اى سيد 
الرسل (صلى الله عليه 
وسل) أىمقوطا ( لان 
القياس يستند الىنص) 
بالمعنى الشامل للظاهر 


(من كتاب ا سنة) 5 


وان | 





( المسئلة الثامنة 6 يشترط في صحة الاستثناءشروط (الاو ل)الاتصالبالمستتيمنه 0 نالكاد 
واحداغيرمنقطع ويلحق به ماهو في 2ك الاتصال وذلك بأن بةملءدلعذ ركسعال أوعطاس أو محوهانما لابعد 
فاصلابين جز اءالتكلام فان انفصل لاعنى هذا الوجهكان لغو اوم يثيت حكمه»قالف الحصول الاستئناءاخراج 
. بعض اللة عنالملة بافظ الاأوما أقيم مقامهوالدليلعلى هذا الت ريف أنالنى مخرج عض الملةعنما ا إمااا 
يكون معنويا كدلالة المقلوالقياس وهذاخارج عنهذا التعريفو ل وهواماأنيك. ل 
منقصلافيكر نمستقلابا لدلالة والا كان لغو اوه أيضا خارج عن الخد أو متصلاوهو اما التقسدبالسرط أوالصل 
أوالغاية أوالاستئناءمأما التقييد بالصفةفالذى خرجم يتاولهلفظ التقبيد بالصفة لانكاذا قا تأكرمى بنوامم 
الطوالخرج منهمالقصار ولف ظ الطواللإيتناول القصار يخلاف قولناا اك عيم الازيدا فانالخارج وهو 
اله يي الاستساء وعدا هوا رار عن نت بالعسرط» وها تدب لماه نك كر ل لال 
كا في قوله تعالى(الى المرافق) حلاف الاستثناء فثدت ان ااتعرريف المذكور للاستثناء منطبق عليهانتهبى: 
0 الووروى عنابنعباس اندبصح الاستتنا وان طالالزمانم 
احتلف عنه فقيل الىشهر وقيل الى سئة 0 اللرعداو وقالوا لصح عن ابن عبان 
ومنهم أمام الح رمين والغزالى لما ربازممن ارتفاع الثقة,العبود والمواثيق لامكانتراحى المستنتى وقال القرافي 
لمتقول عن ابن عباس ابما هو في التعليق على مشيثةاللنعالى خاصة كن حاف وقال إن شاءالله ولس هوني 
الاخراج بالاواخوا :تهامة قالونقل العاماءأن مدركهفي ذلك قولهتعالى (ولاتقوان لعىءانىفاعل ذلك غدا الا 
أن إيشاءاللهةواذكر ربكإذا نسيت) قال المعنى اذا نسيت قولانشاءاللهفقل بعدذل كولم مخصص انتببى ,دومن 
قال بأن هذه المقالةم تصح عناينعباس لعل يعي بأمها ثابتةفيمستدرك الحاعوقالصحيح على شر طالشبيخين 
بلفظ اذا حاف الرحل على بين فله ان ستثئتى الوسنة وقد روى عندهذا غيرا لاع من طرق كاذكره 
ا «ى المدبنى وغيره # وقالسعيد بنمنصورحدثنا أبومعاوية قال حدننا الامش عن جاهد 5 نأبنء نأش 
انه كان برى الاستئناء بعدسئة ورحالهذا الاسد ناد كليم ع ثقاتفالروا 00 ابن عباس دصحت ولا 
0 خلاف ماقاله “دو يدفعدسائبت في الصحيحين وغيرهراعنهسى الهعليهوا. رس ن حاف على 
شىءف رأىغير «خيرا منه فلأت الذىهو خير وليكفرعن مينهولو كان الاستثناجائز أعلى التراخى يو جب 
ا" لقالفليستانأو اه قوليستازمبطلانميع الاقراراتوالانشا ا تلانمن 
وقع ذلك منه ىك أن أن يقولم نبعدقداستثئيت فيبطلح؟ ماوقع مندوهوخلاف الاحماع وأيضايستازم اه 
المع صدق ولا كذب + بواز أن يردعلى ذلك الاستثناء لام ن ظاهره .دو قد احتج لما قالهابن عباسها 
ل ال ا يشام سكتثم قال | نشاءاللهوليسفي 
هذا ماتقوم به المحةلان ذلكالسكوت مك ف اا ارقن بعر ض منع عن الكلام و أيضاغا يتمافيه 1 
بحوز لدان يستتىفي العين بعد سكوتهوقتا سير اولادليلعبى الزيادة على ذلك وقول ابنعبا س( )انه اذاقال | 
شيثاوم يستن فل أن يستتى عندالذكر قالوقدغلطعليهمن يفي م,كلامداتتوى ووهذا التأودل بدفعمانقة لا 
عنه 00 انه تجوز الاستثناء ولوبعديوم 1 اك 
الحاس وعن عظاء كور له أن يستتى عل ,نقدارخلي باقةعرير ةوروى عن اهدانة سو رال لكا 
واعل ان الاستتناء بعد الفصل اليسيروعند التذكر قدداتعلي الادلةالصحيحةمنها حديث لاغزون قرينا 
المتقدم ومنهامائيت في الصحبح من قولهصلى,اللهعليه وآ. ١‏ موسولا بعضد شجرهاولاببشلى خلاهاقالاد | | 
)١(‏ قوله وقول ابنعناسالخ كذا بالاصل وف العبارة سقط ظاهر يمرا جعةعبارة حصول اللأمولونص] ْ 
قال.ابن القيم في مدارج الالكيبن ان مراده أنه اذا قالشيئاوم يسنن الخفتأمل اه 


5 




















لا لااذخر فانهلقنهمو بيوتهمفقال صل الله عليهوا لهرسلءالا الاذخر ومنهاماثيت في الصحبح أيضافي حديثت 
سلان لا قا للا طوفن الليلة :ومتها قوله لى اللهعليهوا لهوسلءفي ساح الحدبيةالاسبيلبن بيضاء(الشرط 
اتانى) أنيكون الاستثناء غير مستغرق فان كانمستغر قافهو باطلبالاحما عكماحكاء ماعةمن الحققينمنهم 
الرازى فيا حصولفقال! معو اعلى فسادالاستئناءالمستغرقو منهمابن اأاجب فقال في مختصر المنتهى الاستثناء 
الستغرق باطل بالاتفاقواتفقوا |ايضا على حوا زالاستتناءاذا كان المستئتى اق لما بت من المستثى منهواختلفوا 
اذا كان د بتىمنه فنع ذلك قوممن النححاةمنهم الزجاج وقال /ترديهاللغةولان العىءاذا تق ص يسسير موزل 
م ذلك كا لزال الاسم قالاينحى لوقاللهعندىمائة الانسعة وتسعينما كان متكلم| 
العربية 0 عبًا من القول وقالابنقتببة فيكتابٍالمسائلان ذلك يعنى استئناء الا كثرلاجو زفي اللغةلان 
امسر الا ارك فيل كر أغفاته أونسيته لقانم تداركنهبالاستتتام ذكر مثلكلامالزجاج 
قال ا ار أكرأه ل لكوفةمنهم وا دده 
ار عندى له عشمرة الالسعة فيازمه درم وهو قول السيرافي وأفعبيدةمن : النحاة حتحينيقوله تعالى 
(إن عنادى لبس لكعليهم ا ل 0 ن له م الاكثر بدليل قوله تعالى 
0 عبادى الشكور ) ؤقوله ( وما ا ار لين نلك لنت فى 
الصحبح من حديث أى بكر زخى الته در رشو الله دلى الله عليدواله وض عن الربعزٍ 0 
ا | باعبا باد ىكلم جائع الا من أطعمتهفاستطعم وف أطعك باعبادىكلي عار الام نكسوتهفاستكسوفىاً كسم 
وقد طعم سبحانه وكسا 2 منعباده بلاشك وقد أجيبعنهذا الدليل 0 ااا 


ان جلة امانعين من ا 0 المسنالاشعرى وابندر ستوبهمن! ا ا 
قو للق أنهلاوجهللمنع لامنجبة اللغةو لامر ننجب ةالشمرع ولامن حب ةالعقل د قاف وار اسقاءة) 
الساوى فالا ولى واليه ذه باهو ر وهوواقع في الاغتوفي الكتاب العز 0 لهسبحانءرقم لايل الاقليلا | 


0 ف وانقص منهقليلا وقدنقل القاضى أب والطدب بالطبرى والشيخ 1 7 مدذى 
عن المنابلة أنهلايصح استتناء «المساوى ولاوحهلذلكم ومن المانعيناستنناءالمساوى ابن قتدةفانهقال القليل 
إلى ١‏ جوز استثناؤه هو الثلث قادونه بد 

| (الشرط الثالث) أن يلى الكلام بلا عاطف فاما اذا وليه يحرف العطاف>وعندى لدعشرة دراقوالادرها 
1 فالادرها كان لغوا قال الاستاذ 1 اسحق الاسفرائنى بالاتفاق* 

الشرط الرابع )أن لايكون الاستنناءمنثىء معين مشار اليهكالوأشارالى عسرة درام فقالهذه الدراهم 
لفلان الا هذاوهذافقالامام لحر مين في النهايةانّذلك لايصح لانهاذا أضاف الاقرارالمعيناقتضى الاقرار 
أللك المطاق فيهافاذا ارادالاستثناءفي البعض كان رحو عاعن الاق رارانتهى »و اق جوازه ولامانع منهو تجرد 
الاقرار في ابتداء السكلام موقوف على اتتهائهمنغير فرقيين مشاراليه وغير مشار اليدع 

| ( السئلة التاسعة » اتفقو اعلىان الاستثناءمن الاثناتنى اكه من النئى فذهب امهو اناك 
انا ات ودعت لني أن الاستثناء لايكون اثباتاوجعاوابينال> بالاثيات والمكبالننى واسطةوهى 
| عدمالحكقالوا فقتضى الاستثناء بقاءالستنتى غير محكوم عليهلا بالننى ولابالاثبات يدواختلف كلام شر الددين 
أرازى فوافق اجنمهورفي الحصول واحتارمذهب النفيةفيتفسيره والحق مأذه الِهالبورودعوى الواسطة 
١‏ ممدودةعلىانها لوكانطاوجه لكانمثل ذلك لازمافيالاستئناء م نالاثبات واللازمباطلبالاحماعفالمازوم 
هلله :: وأيضا نقل الاثم عن اللغة يخالف ماقالوه ويزد عليه ولوكانماذهيوا اليد يحامتكنكلة التوحيد 


توحيدا فان قولنا لاإله الاالله هواستتناءمنننى وقدثيتعنهصلى الله عليهوآ لدوسل أنهقال أمر ت أن أقاتل 





بواسطةفكانم أى ذلك 


]| التصهو (ال#خصس/يبلا 
واسطتلانباء الاستناد 


البمروامحملمايفتقر الى 
البيان) منقول أوفعل 
من حبة دلالته بان لم 
تتضح للامنجهة المراد 
مندكا ئن يكون ظاهر افي 
غيره رج الهمل 
أذ المتسادرمن المفتقر الى 


|| البيانمالهمعنى ومايكون 


ظاهرافي غير المرادكامجاز 
شه الك 
المقرون بديانهم]صرحبه 
العضد حلاف غير المقترن 
بالبيان(نحو) لفظقروء 
من قوله(ثلاثةقر وءفانه 
يحتمل الحيض والاطبار 
لاشتراك القرء) الذى 
هو مفرده (بين ايض 
والطير)ولاقرينةمقارنة 
على احده] وقد حمله 
الشافعى يماقام عنده على 
الاطبار واعترض عليه 
0 
وقضيةالتع ريف خر وج 
الساطء كن اككل 
لظهوره في معناه وهو 
القدر المنترك اكن 
صرح العضد بخلافه 
1 اذآن 
محمل على ما اذا ترده 
المراد بين 
بخصوصها لان اللفظ 
التردد بين مجازين 
أويجازاتمن قل الجمل 
يلاف الجاز كا تقدم 
(والسان) له معان منها 
التيين وهو بهذا 
المعنى (آخر اج الثبى )من 


افراده 








قول أو فعل ( من حبن 
الاشكال أى هن ال 
اشكالهوعدم فهم معناه 
الى الاخس المشتملة على 
نوع من الاحمال والتفصيل 
لفائدة ذلك المقررة فلا 
يقال لفظ الحرزمستدرك 
ولابردانهحازلانهيدخل 
الحدود عند وضووح 
المراد كما هنا ال الا أن 
منع لياقة الاحال 
والتفصيل با دودر الى 
حر التحلى أى الاتضاح) 
أى الى حال انضاحمعتاه 
وفهمه بنص يدل عليه 
من حال أوقال فاليان 
ابتداء من غير سبق 
اال لض اناق 
الاصطلاح وان سمى بيانا 
لغةوبهيندفعقول القاخى 
ا 
فبوغير جامع (والنلص) 
لهمعان منها(ما)اى لفظ 
(لاحتمل الامعنى واحدا 
كزيدافيرايتزيدا)وقد 
.بنظار فيهذا الثالبانعان 
أربدانهلاممل غير الذات 
المشخصةحقيقةفالظاهر 
0 
لاحتمل غير معناه حقيقة 
او ولاتجازا فهو تمنوع 
بناءعلىد خو ل التتجو زفي 
الاعلامو قدتقدم( وقيل) 
النص (ما) قد 
(تأويله) أى حمله على 
معناه وقهمه مله 
( تنزيله ) أى محصل 
بحر دنز ولهوسماعه فهو 
التنزيل"كانه 


اراد 


| هذبن بن الشرطين هكذا حكى عنهم في ا حصول وم يتعرض لارد عليهم * ونحاب عن الاول ملع ماقاره , 


| وصراوغات جدليةوالشرع خاطب الناسبهذه الكلمة بم ى كلةالشبادة و مغ بهالائباتمقصودالتوحد ١‏ 


فنا 
| الناسحتى يقولوا لاله الا اللهتهووقد استدلةالأنفية بن الاستتنا 
عن ويه فاذا قلت لاعالم الازيد فهبنا أمى ان أحدهم| هذا الحي والثنى نف المرفقولك الازيديحة.ل 
أن يكونعائدا الى الاول وحينئذ لإبازم تحقق الثدوتاذ الاستثناء انما يزيل اللي العلم قف الس 
ع حكن ةي ولاانات ركسل زكر عائدالى الثاني وحينئذ يام تحقق الدو 
لان ارتفاع العدم تحصل الوجود لاحالة لكو ن عود الاستئناء الى الاول أولى اذ الالفاظ وضعت دالة 
على الاحكام الذهنية لاعلى الاعيان الخارحيةفثدت أنعود الاستثناء لىالاول أولى :دو حى عن الرارف 
في الحصول انبا حتحوا بقوله صلى الله عليه و وآله وسه لاتكاح الابولى ولاصلاة ا 
تحقق م حضور الولى ولاتحقق الصلاة عند حضور الوضوء بل يدلعلى عدم حتها عند عدم || 


مناءهو رك كر ءاذاصر فته ا 


ولو سل أنه لايستفاد الاثئات من الوضع اللغوى لكان مستفادا من الوضع الشرعى وعر التاق ا | 
كان التزاع فما يفيد ذلك باعتبار الوضع الشمرعى فلابد من اعتبار تمام مااشترط الشمرع في التكاح ١‏ 
والصلاة وان كان النزاع فما يفيد ذلك باعتبار الوضع اللغوى فدخولالباء فيالمستتى قدافاد معنى غر 
المنى الذى مع عدمها فان دخوطا ليس بمخرج ما قبله لانالمنقل لاتكاح الا الولى ولاصلاة الا الط.ور 
بل قلنا الابولى والا بطبور فلابدمن تقدير متعلق هو المستتتى منه فيكون التقدير لاتكاحيشيتبوجه 
ل ل أ ذلك من التقديرأت قال ابن دقيق العيد في شرح الالمام وكل هذا عند ى تنيب | 


وحصل الفهم منيم بذلك والقبول لمن غير زبادة ولااحتياج الى أص آخر واوكان وضع اللفظ لابفيد 
التوحيد لكان أهم المهمات تعلط م اللفظ الدى يقتضيه لانه المقصود الاعظم 2# 
( لس اماشرة ) اختفوا في الاستناء ارد بعد جل متماطفة هل يمو لى الميع أوالى الاخيرة | 
كقوله سبحانه ( والذين لاايدعون مع الله الها آخر ولا يقتاون النفس التّى حرم الله الابالحق) الىقوله 
( الامن تاب )فذهب الشافعى وأحابه الى أنه يعود الى جميعها مالم يخصه دليل وقد نسب ابن القصار 
هذا المذهب الى مالك قال الزركثى وهو الظاهر من مذاهب أحاب مالك ونسبه صاحب الصادر الى 
القاضى عبد المبار وحكاه القاضى أبو بكر عن المنابلة قال ونقلوه عننص أحمد فانه قالفي قولدصى 
الله عليه وآله وس لايؤمن الرجل في سلطانة ولايقعد على تكرهته الا باذله قال أرجو أن يكون ا 
الاسناء عل كله ونه إرر يفة رجور إضاه الى عوده الى اجملة الاخيرة الا أن يقوم ديل على أ 
التعميم ولخارة الفخرالرازى وقالالاصفهاق في القواعد انهالا شهونقله صاحب المعتمد عن الظاهرية 
كام ن أنى عبد الله البصرى وأنى الحسن ١‏ لكر ع واله دعت أو عل القار أي لكا 2 لكل 
0 وابن برهان وذهب ماعة الى الوقف حكاه صاحب الحصول عن القاضى أى بكر وار تضى 
بن الشيعة قال سليم الرازى في التقريب وهو مذهب الاشعرية واختار امام الحرمينالجوينى والغزالى 
0 الدين الرازى * قال في التصول عن 1 الوقتف ع نأف بكروالمرتضى الأأن المرتغىتوقف 
للاشتراك والقاخى لم يقطع بذاك ا ير كروا وجوها . وأدخلها ااه 
ماقيل ان الملتين من الكلام اماأن م لدان مننوعينٍ فان كن الاول ناما ان 1 
احدى الملتين متعلقة بالاخرى أولا مكوق كذلك ذان 6ن الثاق فأماآن تكونا مختلفتى الاسم الم 
أو متفقتى الاسم ختافتى الح ا ى الاسم متفقى المي فالاول كقولك أطعم ربيعة واخلع على | 








مضر الاالطوال والاظبر ههنا اختصاص الاستئناء بالخملة الاخيرة لان الظاهر انه لم ينتقل عن اللة | 




















0 نذا 
م الجلة الاولى مدوالثاى كقولنا أطيم ربيعة واخلع على ربيعة الا الطواليه والثالث كقولنا 
أ طعم ل مق الإالطون بال ابساعياكاة كرا انكر ل واحدة من اجملتين مستقلة 
فاللاهر انه لميتتقل كا الاوقد تم غرضه من الأول بالشكلة: وأها إن كت الى اجملتين 
متملقة بالاخرى ذاماأن يكون حك الاولى مضمرا في الثانية كقوله | كرم ال نار 
اسم :الاولى مضمرا في الثانية 1 م ربيعة واخلع عليهم الا الطوال فالاستثناء راجع مم الى الجلتان 
لان الثانية لانستقل كلاما الامع الاولى فوجب جوع حك الاستتناء اللهما :بد واما 30 ت الجلتان 


و مقصوده من 


وااعلماء مم التكامون الا أهل البلدة الفلانية فالاستثناء را 
اللتين بنفسها رأماان 6ت 


جع الى مايليهلاستقلا لكل واحدة من تلك 


الاير ةلاستقلالكل واحدة من تلك الجلتين بنفسها بد وأما ان كانت القصةواحدة حق (0) لكنا اذا 
ره نا المناظرة اخترنا التوقف لاجعنى الاشتراك بل بمعنى انالانعلم حكمه في اللغة ماذا وهذا هو اختيار 
القا ل ابنزفارس في كتابٍ فقه العربيةازدل الاليلع عودهالى المبيع عادكا أي ةالجارية 
وان دل على 46 امتنع 6 به القذف انتهبى: ولاخفاك د ن هذاخارج عن ل النزاع فانه لاخلاف 
أنه اذا دلالد ليلكن المعتمدمادل عليهوائما الخلاف حي ثلم يدل الد1لعلى أحدالامصين »و ستدل أهل 
١‏ الذهب الاول بأن ال اذاتعاطفتصارت كالملة الواحدة قالوابدليل الشسرط والاستثناء بالمشيئةفانهها 
| برجعان الى ماتقدم اجاعامم ات وأمافي الل فتموع ا 
! القياس على القمرط بالفرق بنهما وذلك بأن الشرط قد يتقدم 6 يتأخر +دوتجاب عن الاولبأن 
ا ل المتعاطفة ها حك المفر لت ل 11 انان أنه ينع 
اأمثل هذا الفرق لان الاستثناء بفيد مفاد الشرط في المعنى ب واستدل 0 ادف ب لثانى 1 رجوع 
الاستثناء الى ما يليه دنال هو الظاهر فلا يعدل عنه الا بدليل ويجاب عنه منع دعوى الظهور مد 
والحق الذى لاشغى العدول دنه ان القيد الواقع بعد جل اذا منع مانع من ل جمبعها لامن 
نفس الاففل ولامن خارج عنه فهو عائد الى حميعها وان منع مانع فلدتحكية ولاتخالف هذا ماحكوه 
شن ل ل ا و ين 
ججبع وان سقيت لاغراض مفتلفةاختص بالاخيرة فانكونها مسوقةلاغراضختافتهو مانع 





عن سورج 


بى تيم والنحاة البصريين الالبغاددةفانه ينص بالاخيرةلانكون الواو للابتداء هومانع منالرجوع 

| الى ابيع ##وكذلك لاينافي هذا ماحكوه مذهبا سادسا من كون املة الثانيةان كانت اعراضا 0 
ا الاولى اختص ,الاخيرة لان الاعراض والاخير اب مانع من الرجوع الى الميع وقد أطال 
هل الاصول الكلام في هذ المسئلة وسياقوا من أدلة المذاهب مالا طائل تحته فان بعضها احتجاج 


ا لتفصي لعل وجهاللتحصيل وهوالاقربلكنافيامناظر ة نسل كم لك القاخى.وعبارة الثا فوالااساف ان هذا 








رلمة 


| النتقلة بنفسها الاوقد تم غرضه من الاولى فلوكان الاستتناء ء راجعا الى جميع ا للم يكن قد تمغرضه 0 
ا إنشهع معنا ه)ب توهمف 


وعين من الكلام ذاما أن تكون ال ل 0 ا 


القسة والسدء فكورلة -- يرمون المحصنات ) الا أبة فالقصة | 
واحدة وأنواع الكلام مختلفة فالملة الاولى ام والثانية نبي والثالثة خبرفالاستتناء فيها يرجعالىاملة ١‏ 


ل ااه لراك ار ل رار لك 


0 ا ااسرين القر اضر ما يدل عليه عبارة التحصيل والماصل .عبارة الاولبعد ذ كر 


ار ل ل ا ال ل اه 





هو ( نحو قصيام ثالانة 
ايام فانهمحردماينزل 


ثئء أخر وهذ االتعريف 
حمل أنيتاولالظاهر 
اذ بمحرد مماعه إيفهم 
معناه الظاهر من غير 
احتياج لعىء اخروان 
احتمل غيره مرجوحا 
كا احتمل الصوءفيالمثال 
كاه الخارى وهو 
الامساك فيكونه ذا 
القول أعم من الاول 
وحتمل عدمتناولهاقيكون 
درل ا 1 
لاقولمقا بل للاولوقد 
يتتاول الجازالمشبور 
المحورالمقيقةونيكونه 
ماكر ادي وو 
اى النص (مشتق ) اى 
ماخوذ باعتبار جمله 
اسه لما ذ كريعنى انه 
روعىفي جعاه أسماله 
تلك المناسة (من) نوع 
من (منصة العروس 
وهو )أ ىمنصةالعروس 
واعماذ 5 
وهو قوله (الكرسى) 
الذى تنص علي هالعروس 
اىترفعفقدلوحظ فيه 
معنى الارتفاع (لارتفاعه 
على غيره ) من الالفاظة 
( ف ) أى بسبب (فهم 
معناه ) منه ( من غير 


رهنظرا لخيره 


توقف)معتبر(والظاهر 
ما) اى لفظ (احتمل 
امرين) اى كلا من 
معنيين مثلاله يدلاعن 
الا در (احدمللراد 
منه( اظهر ) عند العقل 














<> 


( مزالا خر) لكونه 
در اارللك 
العرف بالاستعمال فيه 
فخر ج المعترك وذلك 
(كلاسد) أ ىكلفظ 
5 دف ات ت البو 
عداا فا ) مع 0 
معنيين وها الميوان 
المفترسوالرحجل الشجاع 
(ظاهر) في أحدهها ع 
(في اليوان المفترس 
لانه المعنى القيقى ) له 
ولاصارفعنه (محتمل) 
احه الا( جوحاللمعنى 
الاآخر أى (لارجل 
الشسجاع)لامعه بل( بدله) 
لانه معنى تحازي لدولا 
0 
في المثال باليوم ليقرب 
احتال ارادة الرسيل أ 
الجاع مرج و حاخلاف 
الرؤيةالمطلقةلاستبعد 
معبامطلق ارادة الحيوان 
المفترسفيضعف احتهال 
ارادة الرحل الشجاع 
( فان حل اللفظ على ) 
المعنى الاظور لشت طهر ل 
أوعلى الى( الأحر) أ 
0 
مؤولا ) فالظاهر هو 
ا © 
والمؤوك هو المستعمل 
فيمرجوحبهما كيدل 
ل سك 
0 
بالدليل فلاالتفات لماقد 








ان 
ان الظاهر ما احتمل ا 
الآأمر بن وان ال ا 
فيمرجوحمهالاندفاع 


1 


تسح 0ك 
بقصة خاصة في الكتاب أو السنة قدقام الدليل على اختصاصها بما اختصت به وبعضها يستازءالقياس 


في الاغة وهو منوع مد 

(المسئلة الحادية عشصرة) أذاوقع بعد المسدى ومس ف حملةتصلح أنتكون صفة لكل واحدمنهمافعند 
ال: شافعيةان تلك ابكلةترجع الى المستتى منهو عندالخنفية الى المستثتى فاذا قال عندى لهألفدرع الامائةقضيت 
ذلكفعند الشافعية أنهيكو ن هذا الو دف راجعا الى المستتى منه فيكون مقرا بتسعائة مدعيا لقضائها فان 
برهن على دعواه فذلكوالافعلهما رن لدي يرجع لوصف الى المستنتى فيكون مقر ابألف مدع 
لقضاءمائة منه ه وهكذا اذاجاء بعد ابقل ضمي ر يصلح 0 هائم وأ 0 
لمطلبوجالسيم» أما اذا كان الضير أوالر صف لايصاح الالبعض اخلدون بعض كان اتى بصاهم طادون 
اواك القوووا كرء ريا اك ل را ار اك 

2 الكلة الثانةعشرة ظ التخصيص بالعر طوحقيقتهفيالاغة العلامة كذا قبل واعترض علسالي الصحاح 

وغيره منحكتب الغة بأنالذى معنى العلامةهوالشرط بالتحريك ومع هأشراط ومنه أشراط الساعةأى 
علاماتماوأماالشرط 0 شروط هذاجع الكارة فيه وبقال فيمع القلقمنه أشرط كفلوس 
وأفلس» ران حيت و الاصطاح ا مالا يوحد المشمروط 0 ده 
واءترض عليه 2 يستازم الدور لا نهعرف الغبرط بالمغروط وعواقاى منه فيتوقف عل لى تعقله وبأ نه 
غير مطرد لانجزءالسبكذلك فانهلايوجدالسيب بدونهولايازم أنيوجدعنده ولس بصرط # كي 
عن الاول بأن ذلك عثابةة ولناشرط الغى عمالايو جدذاكالعىء بدونه ار حقيقة المع روطغر 


ٌ محتاج الهف يتعقل ذلك وعنالثاوياً نجزءااس سقد ده المسب بدونهاذاو كت 2 0 ف 


دول إن الشرط هو الذى ,يتوقف عليهالمؤثر في ا ه لافيذاتهوقال ولاتردعليهالعلةلانها نفس 
والغىءلابتوقف عل نفسهولاجزء العلة ولاشرط العلقلان العلة تتو 0 0 0 
ايك ان الحياة شرط فيالء عل القديم ولايتصورههناتاثيرومؤثراذ الم وح الى المؤثر هوالحدوث وقيل 
الغبرط مايستازمنفيهننى أ مر أخرلاعلىجهة السببيةفيخرج السببوجزؤه * ورد بأنالفرق بن السدب 
والشرط يتوقف على فيمالمنى المميز بنهماففيهتعر يف العو ىء بعثلهفي اخفاء وقيلهومااس ستازمعدماعدم 


ار ماقيلفيحده انه مايتوقف عليه الوجودولادخل دف التأثير والافضاء 


فبخرج جزءالسبلانهوانتوقف عليهالبٍ لكن لددخ لف الافضاء اليهو يخر ج سبب الشىبالنسيةاليه 
اربق الاولى ورج العلةلامها وان توقف علا الوجود فهى مع ذلكمؤثرة * والشرط ينقسم الى أربعة 
أقسامعقل وشرعى ولغوى وعادى ٠‏ فالعقىكاحياة ةللعم فان العقلهوالذى يسكب بأن اللاي وجدالايجيا فقد 
توقفوجوده على وجودها عقلا . والشرعىكالطهارة للصلاة فان الشرعهواا؟ بأن الصلاةلاتوجد 


ا الابطبارة لت الارر ير عا . واللغوى كالتعلية ات نحوان قت قت ونم وأنت 


طالق اند <لت الدإرفان أهل اللغةوضعو ااهذا التركيبليدل على أنمادخاتعليه أدا الشرط هو الشرط 
والمعلق عليه هو الزاء ويستعمل الشمرط اللغوى ف السبب المعلى ها بقالاند لت الدار فأنت طالق 
والمرادان الدخول سب الطلاقيستاز موجوده وجوده لاجر دكون عدمهستازمالعدمهمن غير سديته 
وبهذا صرحالغزالى والقرافيوابن الحاجب وشراح كتابه:ويدلعرهذاقولالنحاة في المر 0 
اللا ا ٠‏ والشمرط العادى كالسلم لصعودالسطحفان العادة قاضية بأن لايوجد الصعود 
ارو دالسلم أونحو دممايقوممقامه هد ثم الشرط قد بتحدوقديتعددومع العددقديكو نكل ركه درفنا 
اسان فيحصل المشروط محصول واحدمنها فاذاقالان دلت الدار وأكلتوشر شتات | تطلق 


الا 




















1 


جيتيو سحطاط ايد مطااست اك اا صم اس 13د 
01 والاكل والغرب وان قالان دخات أو كلت وش ربت فانت طالق طلقتيواحدةمنها * واعلم |“ 


0 أنالشسرط كالاستثاء فيياشتراط الاتصال وفي تعقبه + لمتعددة # قال الر ازىفيالمحصو‎ ١ 
م الداخل على امهل يرجم حككه الها باسكلية فاتفق الامامان أبوحنيفة والشافع على رجوعه‎ ١ 
ال ل ل‎ 
الاخيرة وان طن متقدما اختص باجا ةالاولى والختار التوقفكا تقدمفي مسئاة الاستثناء » ثم قالاتفقوا‎ ْ 
ا كن‎ 
ا ل ا ا ارك‎ 
ا ا ا‎ 
اامنوية على ماحققهعاماء اليا نلا جرد النعتالمذكور فيعلم النحو »* قالامام المرمينلبورتىفيالمساية‎ 
اوصف عند أهل اللغةمعناه التخصيص فاذاقات ر جل شاء هذافي الرجال فاذاقلتطويل اقتضى ذاك تخصيصا‎ 
فلا تزالتز يدوصفافيزدادالمو.وف اختصاصاوكا كثرالوصفةلالموصوف * قالالمازرى ولاخلاف‎ | 
فياتصالالتوا ابعووهى النعتوالتوكيدوااعطف والبدلواتما الخلافف الاسيتئناء # وقالالرازى في المحصول‎ | 
اعد و نمذكورة عقيبهىء واحدكقولنا رقيةمؤمئة ولاش كفيعودها اليهااوعقيب شيئينوههنا‎ 
ذاماأن يكو ن أحدهامتملقابالآ < نركقولكأ كرم العر ب والعجو المؤمنينفبنا الصف ةككونعائدة اليهماواماان‎ 
لا يكون كذلك كقولك أ كرم العلماء وجالس الفقهاء الزهادفبهنا الصفة عائدة الى اخملة الاخيرة وانكان‎ ١ 
ابحثفيه بجالكاني الاستثناء والشمرطانتهى‎ 1| 
"7 ا ثبع عقب ب جلةتقيدت بها أوعلى البدلفاواحدة غيرمعينةمنها وانذ كر تعقيب حجلفى العود الىكلها‎ 
الالا< رتخلاف انتهى » 0 توسطت الصفةبين حمل فى عودها الى الاخيرة خلا فكذ اقب ل ولاوجه‎ 
(اخلاف في ذلك فان الصفة 5 'ون ماقبلبالالمابعدها موا ز(١)تقدم الصفةعلى الموصوف»*#‎ 
المسثلة الرابعةعهمرة) الاتخصيص لغاية وهىنهابةالعىء المقتضيةلكو تالمكم قبلها وانتفائه بعدها وها‎ ( 
لنظان وههاءتى والى 0 إولاتقربوهن حت بطبرن)وقولهلوأ بدي الى المرافق) قالالرازىفي‎ 
ال ا ك0 نالك فياوراء الغايةبالألافلانا لهي لوبق فهاوزا «الغاية تكن‎ 





0 قالالصئ المندى انكانت الصفات كثيرة ردكت على 


| الغاية مقطعافلمتكن الغابة غايةقالو كو زاجتاع الغابتين كلوقي ل لاتق ربوهنحتى يط رن وحتى يغتسان 
| فبناالغاية في الحقيقةهى الاخيزة وعبرعن الاولىبالغاية محازا لقربها منهاواتصاطابها #قال الزركثى ونوزع 
بأنهاتين الغايتين لشيثين لانالتحر >مالناذ ىعن ا غاب ةانقطاع الدمفاذاانقطع حدث حر يمآخر 
ع الغسلوالغا بة الثانيةغاية هذاالتحر بم ونا شا ا ليون كون ااغايةهن الخصصاتولم 
دنا نات وقسناك يضر الداخر بنبالغايةالتى _تقدمها لفظ يشماهالوريؤ تبه كقولدتعالى رحتى يعطوا 
الخزية) فان هذه الغاية لولريؤشبهالقانن هكين أعطوا ار نا م * واحتلفوافيالغا ا 
تدخلفي الغيا كقواك أ كات حتىقت در يكون القيام علاللا كل أملا وفيذاكه ذاهت ( الاوك) أنها 
تدخلفماقبلها ( والثانى)لاتدخل وبهقال اممو ركاحكاء في ابرهان ( والثالث ) انكانتمن جنسهدات 
والافلاوحكاء ابواسحق المروزى عن المبرد ( والنابع)إن تميزتعما قبلها بالحسر توا نموا الصيام الىالايلم 
تدخلوان لمتتميز باحس مت ولسكاق المرافقد-<لتالغاية وهى |1 رافقورحح هذا الفخرالرازى 
( والخادس )أن اقترنت عن لم يدخل نحو بعتك من هذه الشسجرة المىهذه الشح ةلءتد ل وان لمتقنزن جازان 


. سكون تحديدا و أنتسكون جنى مع وحكاه هما ارما ف لدعا 0 عليه ١‏ بن ذروف 





جوازا 


0 


د 





ذلك بأخر الكلام (و) 
لكن راعايؤول) اللفظظ 
بان حمل على معناه 
المرجو حتأو بلا ححا 
(بالدليل كاقال) المصنف 
(وربؤوك الظاهر,الدليل) 
1 ماإيدل على المعنى 
المرجوحأى عمايصيره 
راجحا بعخلافه بلادليل 
أوبدليل م جوح أومساو 
0 ف 
الع اث 
ل لمم ان 
0 
أذمال يصير «الدليلراححا 
لإنصيره ظاهر لراك يكلام 
جمع الجوامع بع أنلايشترط 
0 ا 
كون الدليلتا لصيره 
م اكابيناءفيالاصل 
(و)اذا أولالظاهر بالدليل 
(يسمى ظاهرا بالدليل) 
فموظاهر مقيد(أى 5 
(سمى مؤولا أى لاكراقد 
يتوهمن اقتصار اللمصنف 
على انوسهى ظاهرا 
بالدليل وكلامه لاشيل 
َل شارك على أحد 
معثريه 0 بدليل 
راجح معان الذى . بشغى 
ان سمى ايضا ظاهر! 
بالميرفيا مل (ومنه) 
اف ا الظاهر 
المؤول بالدا بل(قول)أى 
لفظ ار لدرتعالى) 
عما لابلي ق لاله الاقدس 
(والسماء بنيناها باإبد) 
فان لفل 1 يدرظا هرء)في 
تود نفسه جع بد عمق 


لح 2 د رار زود الى) لفن 6 











( محال في حق اللهتعالى ) 
عمالايليق بككيربائه 
بالدليل العقى القعلعى 
المقرر في>له(فصرف) 
لفظ ايدعنهذاالظاهر | 
( الومعى القوةبالدليل 
العقلى القاطع) المقررفي 
حله المانع من اضافة 
ذلك الظاهر اليه تعالى 
فصار ظاهرا ف القوة 
بالدليل( الافعال هذه) 
أى الكلمة أوالكلمات 
اعتبار المقدر( ترجمة) 
اىمترجم ومعبربهاعن أ 
موضوعهذاالبحترفعل! 
صاحب الشمربعة) و بشغى 
0 
الاسان وهو القول بل 
بمحكن أن يشل فيل 
القاأى ار ,بعنى )أى 
3 المصنف بصاحب 
لشربعة : (التى)أى سيد 
2 الله عليه 
وسلم) فانه بينهاوباتها 
فتضاف اليه لا الى الله 
حلوعلا وان كانهو 
الصاحب اللقيقى طالعدم 
صحة ارادته هنا كا هو 
ظاهرمنص ريح السياق 
وكان التعبير بيعنى المشعر 
بمخفاء فيالمرادمع صراحة 
السياقفيهابماهو باعتبار 
قطع النظر عنهزلا)يكون 
محر مالانهكسائر الاننياء 
عليهوعلييم الصلاة والسلام 
معصوم عن الحسرام 
الا 
“الادلةالواضحةالمقررة 
فيحلباولايكون مكر وها 
ولاخلاف الاولى اى 





وقاللم بذك ر سيبويهحر فامنهماولاهومذه.ه(والسادس)الوقف واختاره الا مدىيدوهذه اذاهب فيغاية 


الانتباء وأما غاية الابتداءففيها مذهبان الدخول وعدمه وحعلل الاصفها الخلاففي الغابتينغاية الابتداء 


وغابةالانتهاءعلى السواء فقالوفيهامذاهس تدخلان ولاندخلان وتد<لقاية الابتداءدو ن الانتهاءوتدخلان 
اناتحدالمنسلاان اختلفوتدخلان ااال ام 
الظاهرآن الاقوال المتقدمةهى في غاية الانتهاء لافيغاية ا ال أوضحباعدم الدخول 
الا بدليلمنغير فرق بين غاية الابتداءوالانساعيد والكلام في الغا ةالواقعةبعدمتعدد كاتقدمفيالاستئناء 
رت سه م ا ا كن ا ل ل ل ا 
واكرم القومعاماءهومنه قولهسبحانه (ثم عموا وصموا كثيرمنب) وقدجعله منامخصصا تجاعة من أهل 
الاصول منهم ابن الحاجب وشمراحكتتابه قال السكى وليذكر ءالا كثرون لان المبدل منه في نية الطرح 
فلا تحقق فيسل يخر جمنهفلاتخصيص بهوفيهنظر لان الذىعليهالحققون كالز مخسرى أن المدلمنهفى غير 
بدل الغلط ليس فيح المهدر بل هو للتمبيد والتوطئة وليفادهجموعهما فضل تأكيدوتيين لابكونفي 
الافراد قال السيرافي زعم ااتجوبون أنه في-ىتتحيةالاولوهواا بذلمنهولاي يدون الغاءء واعام رادم أن 
١‏ البدل قائم لولس سارل كتبدين النعت الذى هو من تمامالمنعوت وهومعهكالعىءالواحدانتبى م! 
ولايشترط فيه مايشترط في الاستثناء من بقاء الاكثر عند من اعتير ذلك بل يجوز اخر اجالاكثر وفاقانحر 
ار ل رن ببدلالبعض بدل الاشتّال لان هلو احدمنمافيهييان وتخصيص 
١‏ السّلةالسادسة عهمرة) التخصيص بالمال وهو في الممنى كالصفة لان قولك أكرم من جاءك راكا 
لفيد سن عنتثدت لدصفة الركوب واذا جاءبعد جم فانةتكون الجميع قال الرضاوى الاتفاقا 
نحو 0 م و 6 زلن ار وى اموسر امار الفخ رالرازىفيالحصول أنه 
بيختص بالملة الاخيرة عوقول أى حنيفة 1 بالكل على قول الشافعى « 
(السلة ل الف ولا رار رار ا ار ا اك 
فق العا حملا كان عائدا الى ايع # وقد ادعى البيضاوى الاتفاق على ذلك ادعاه في الخال | 
ودع عله بما في امحصولفانه قالفى الظرف والخار والجرور انهما بختصان باللة الاديرة علىقول أن 
حنيفة 1 بالكعلى قول الشافعى كم قال في الخال صرح بذاك فيمسئلة الاستثناء المذكور عقب جلم: 
ويؤيدماقاله اليضاوى ماقالهأبو البركاتابنتبديةفانهقال فأما الخار وامجرور فانه 2 0 أ 


قولاو احداءأما لوتوسطفة دذكر ابن الحاجبفيمسئلة لبقتل مسلم بكافران فول ربت بو انا أ 
وعمرا يتقتضى أن اللنفية يقيدونه بالثانى (0)* أ 
(المسئلة الثامئة عهمرة )التتخصيص بالتمييز نحو عندى لهرطلذهباوعندى لهعشسر وندرهما فانالاقرار 
بتقيد بماوقع بالتمبيزمن الاجناس أوالانواع واذاجاء بع دمل نحوعندى لهرطلذهبا أوملهذافانه يعو د إلى 
الجيع وظاهر كلامالبيضاوى عوده الى الميع بالاتفاق# 

(المسئلة التاسعة عشرة) المفعول له والمفعول معه فان كل واحد منهمايقيد الفعلهاتضمنهمن المعنى 0 
(1) قولهيقتضى الخ كذا ال رن ذكر - أنعم 2 1 .يفي الباق وعزالا صل يعد ا مال هك[ 
معناه وضربت عمرا بوم للد ردي الك أ الحنفية يقيدونبه الثانى اه ويتبين هذا بنقل عارة ابن | 
الحاجب في الختصر قال مستدلامنطرف القائلينأن تقيد المعطوف عليهبقيدلايوجب تقيدالعطوف به أ 


بان ضر بعمروفي غير يوم اجفعةلايجتنع 














1 
اللفمولله معناه التصربيح بالعلةالتى لالجلها وقعالفعل تحوضربته تأديبا فيفيد تخصيدى ذلك الفعل بلك العلة 
ا واللفعول معه معناه تقييد الفعل بتلك المعية نحو ضضربته وزيدا فيفيد انذاكالضرب الواقع على المفعولبه 


| مختص بتلك االة الى هى المصاحبة بءن ضربه وضرب زيد * 
(السئلة الموفية عشمرين) التخصيص بالعقل فقد فرغنا معونة الله منذكر المخصصات المتصلةوهذاشمروع 
| في الخصضات المنفصلة وقد حصروها في ثلاثة أقسام ا قل والمس والدليل السمعى قال القرافيوالحصر 
! عر ثايتفقد بقع التخضيص بالعوائدكقو لك رادت الناس قار , بت أفضلمن زيدفان العادة تقضى أنك لتركل 
|1 لناى وكذا التخصيص بقرائن 29 أحوالكقولك اغلاه.كائتى »> ان ,عخدمنى فان المرادا الاتيانيمن يصاح لذلاك 
ْ واعل القائل با نحصار دن المنفسلة في الثلاثةالمذكورة حمل الاتخصيص بالقياسمندر جاتحت الدليل 
0 ال معى .د وقد اختاف في حواز التخصص بالعقل فذهب الور الىالتخصيص به وذهب شذوذ من 
ام الل عدم حواز التخصيص بهتدقالالشبخ اا ا ان ولاخلاف بين أهل الم فيجواز 
1 خصيص بالعقل ولعلهلم يعتبر ببخلاف من شك :د “قال الفسخر الرازى فيالخصو لان التخصيص بالعقل قد 
' يكن بضرورته كقوله تعالى( الله خالق كلنىء )فنا نعل بالضرورة أنهليسخالقا لنفسه وبنظركقوله 
تعالى (ولله على الناس نحبج البدت من استطاع اليهسبيلا)فان تخصرص الى والجنونلعدم الفهمفي حتهما 
ومنهم من نازع في تخصيص العموم 0 العقل:والاشه عندى 1 لاخلاافف المعنى بل في اللفظ أما انه 
لحلاف اف ل ى.فلان اللفظط لادل على شوات اله> فيجيع الصور ولمع م ونه فيبعض الصور 
ان بحم 0 العقل والنقلفيازم ده النقيضين وهوحال أوي رجح النقل- على العقل 
| 
| وهو تحال لان العقل 0 للنقل فالتدح فيالعقل قدح فيأصل النقل والقدحفيالاصل لتصحيح الفرع 
ا يوجب القدح 0 يرجح حت العقلعى مقتضى العموموهذاهوم ادنامن تتخصيص العموم 
اله قل 0ك البحث اللفظى فبو اي ما م لافنقول اناردنا بالخصص الام الذى يوئر 
في اختصاص اللفظ العام ببعض مسمياته فالعقل غير مخصص لان المقتضى اذل كالاختصاص هو الارادة 
| القاممة بالمتتكلموالرقل قديكون دليلاعلى تحقق تلك الارادة فالعق لق ديكو ندليل الخصص لانفس الخصص 
كر ل ا 25 إلكا عدت كا لزائة سه ار فا 
ذلك التتخصي ص هو الارادة لاتلك الالفاظ انتبى # قالالقاضى أبو, ندر ور 2ن سن الله 
اذا أوردت واقتضى العقل عدمتعميمها 0 من حب ةالعقل أن 11 الا ا ااا 
أن العقل صلة للصيغة نازلة بمنزلة المتصل بالكلام ولكن ار ادبهماة دمناءأنا نعل بالعقل أن مطلق الصيغة 
زدتعميمبا #دوفصل الشيخ أبو اسحق الشيرازى في اللمع بءنما يجوز ورودالشرع بخلافهوهومايقتضيهالعقل 
منبراءة الذمةفيمتنع التتخصيص بهفان ذلك ابمايستدلبهلعدمالشسرع فاذاوردالشمرع سقط الاستدلالبهوصار 
المي للشمرع فأمامالا جوز ورودالشسرع بخلافهكالذى دل العق لعل نفيهفيجو زالتخصيص, شالق 
كل ثىء ) فقلنا المراد ماخلا الصفات لدلالة العقل على ذلك انتبى * ولايستفاك أنهذا التفصيللاطائل | 
تنه فانه ل يرد بتتخصيص العقل الاالصورة الثانية أماالصورة الاولىفلاخلاف أن الشسرع ناق لما يقتضيه 
المقل" من البراءة #6 قال القاشى أبوبكر الباقلانى وامام الحرمين الموينى وابن القشيرى والفزالى والكيا 
الطبرى وغيرم انالنزاع لفظى اذ مقتذى مابدل غليه العقل ثاب تاجاءا لك نالخلاففي تسميته تخصيصا 
فالخصم لابسميدلان امخصص هو المؤثر فيالتتخصيص وهو الارادة لاالعقلو كذاقالالاستاذأبومتصور 
١‏ الهم م على صعة دلالة العقل على روج ثىء عن حك العموم واختلفوا فيتسميته تخصيساء:وقيل 





(9- ارشاد الفحول) 


بالنسبة له عليه أفضل 
الصلاة والسلاموالافقد 
يطلب منه فعل ماهو 
مكروه أوبخلاف الاولى 
فيحق غيره بناناللجواز 
ولاساحايؤدى الىازالة 
الست ل اه 
اذ كّالشرفه وعلو قدره 
عله أفمن الماراة 
و ألسلام بأى جميع ذلك 
وحينئد فلا ريخاو من أن 
يكون واحبا 0 1 
مباحا لايؤدى الى ماذكر 
وعلى كل فاما اننشاركه 
أمته في ذلك أوبسختص هو 
به وببانذلكانهزاماان 
يكون ) كائنا(على وجه 
“| القريةوالفناع تحمل 
رادفهما عندهو تمل 
خلافه وقد قالبعضهم 
الطاعة غير القربة والسادة 
نر إلانها امتئال الام والنهى 
نا 
معرفة المتقرب اليه 
والعبادة ماتعيد به لشمرط 
اللية ومعرفة المحود 
فالطاعةتوحدبدونهما 
فيالنظر المؤدى الىمعرفة 
التعالى اذ معرفته إبما 
خضل عام النظر 
أوالقربةتوجدبدون العمادة 
في القرب الى لاتحتاج 
ال يه كلت قووف 
اننّهبى أى عل وحه 
ووصف «وكولةقربة 
وطاعة بان عل ذلك 
ولابخاو حينئذ عن 





دراج الىمسئّلة التحسين والتقبيح العقليين فنمنع» نتخصيص العقل فوورجوعمن الى أن المقل ل[ 


الوجوب والندب(أولا 
يكون) كاتناعلوجه 
القربة والطاعة ( فان 





كان ) كاثنا (على ونجه 
القرية والطاع فلا مخلو 
0 
الاختصاص بهأولا(فان 
دلدليل على الاختصاص 
بدحم ل على الاختصاص) 
بهدوذلك) كزبادة ف 
التكاح) أى فى تزوجه 
(على)ترو ج(اربعنسوة 
ذان الدليلدل على اختصاص 


| 0 


نطم 0 على 


ا ا 0 


بلهو في حقهعليه افضل 
الصلاة والسلامعبادة 
مطلقاروانم بيدل) دليل 
على الاختصاص بدفلا 
يخاو أماأنلاتعلم 
وجوب اوندب اوتعلمفان 
لمتعلمف)هو (لاتختص به)بل 
تشاركافيه امته(لان الله 
تعاللى قال)في كا بهالعزيز 


صفتهمن 


اللّماسوة حسنة) أى خصلة 
حسنة من حقتها أنيؤق 
مبافمدح على الاي به 
وذلك يقتضى كونهمطاوبا 
شرعيا فلا اختصاس 
أنافاتهطلبالتأسى بهواذ 
يختص بهرفيح. )ذلك 
الففعل. اى جهه على 
3 الوجوب ( لهرعندبعضٍ 
أحابناق حقفوحقنا) 
ور جح مع الجوامع 
(لانم أى الل على 
الوجوب (الاحوط)ي 
اخروجعنعبدة الطلب 





١‏ 2 الك الك و ل اله إل شي )ال ان 


| ( والمطلقات يتربدن 0 الاثة روعت اطوامل وغيرهن خخص أولات الوعتال بقوله( وأولات ا 


3 3 را الاحال أجل ن أن يضمن حلهن )وخصرمن أيضا لاقل الدخولبقولافمالتك علي نمن عد تسدونم»| 
(لقدكان في وسو 





10 


| لاتحسن ولا .نقح وأن الشمرع يرد بما لابقتضي هالع لوقد نكر هذا الاصفهائى وهوحقيقبأنيكونمنكرا 


فالكلامفي تلكالمسئلةغير الكلامفيهذهالممْلة كما سيق تقريره وقد جاء المانعون م نتخصيص |لعق لبشه 2 
مدفوعة كلها راجعةالى اللفظ لاالى المعنى وقد عرفت أن الخلاف لفظى فلانطيل بذكرها» قالالرازىف | | . 


| الحصولةان قبل لوحا زالتخصيص بالعقلفبل يجو زالنسخ بهقانانعم لان من سقطت رجلاه عنه سقط عنهفزض 


غسل الرجلين وذلك انماعر ف بالعقلانتهى م وأحابغيره بن التدخ إمابيازمدة السك وإمارفع الع 
على التفسير بن وكلاهما محجوب عن نظر العق لحلاف التخصيص فانخروج البعضعن الخطاب قدديدركه 
العقلفلاملازمة# وليس التتخصيص بالعقل من الترجيح لدلال العقل على دليل الشمرع بل من المع بيهم العدم 
امكا ن استعمال الدليل الشمرعى علىعمومه لمانع قطعى وهو د ليل العقل مد 

(١‏ المسئلة الحادية والعشمرون ) التتخصيص بالمس فاذا ورد الشمرع بعسموم يشهد الحس باختصامه 
بعض ما شتمل عليهالعمومكان ذلاشمخصصا للعموم قالواومنهقولهتعالى( وأوتيتمنكلثى») مع الهالمتؤت 
بعض الاشياء اومن جلتهاما كانفيدد ساهان وكذلكقوله (تدمر كلثى بأمر ربها ) وقوله (نجى اليه أ 


ثرا تكلثىء) » قالالز فنا نظر لانه من العام الذى أ ريدبها لاسو ص وهوخصوص ما أوتيته | ١‏ 


هذه ودمرتهالر يملامن العام امخصوص #قال ول حكو | الحلا ف السابق في التخصيص بالعقل ويذيغى طرده 


وواجبا بعلم من الفروع | ونازع البدرىفيتفريقهمبيندليل الحس ودليل العقللان أصل العلومكها الحس تدولايحفاك أن ماذ كره 
0 | الزركفى في دليل امس يازمهمثلوفي دلبل اعقلفيقالله إنقولهتعالى ( اللهخالق كلثىء ) وقولدزواة | 


| على الناسحج البيت)من العام الذى أريدبهالخصوص لامن العام الخصوص والافماالفرق بينسشهادة العقل | 


وشهادة الحس * 
١‏ المسئلةالثانية والعغمرون ) التتخصيص,الكتاب العز يزوبالسنة المطبرة والتخصيص هما جد ذهب الخهور | 


للمر اد بالافظ ولايكون الابالسنة لقوله تعالى(لتبينللناسمانزلاليهم  )‏ و جاب عنهبأنكونهصيى الله غليهوا له | 
0 م أن لايمصلييان الكتاب بالحكتا ب وقدو قع ذلك والوة قوعدليل الو ازفانقولهسحانه | 


| وهكذا در والدر نيتوفونه:؟ ويذرون أزواجايتر. بصن بأنفسو نأربعة 1 ع شرا ١‏ 
بدولكرو أولات الاحمال أجلن أن بيضعنملبن )ومثلهذا كثيرقىي الكتابالعزيز مد وأيضاذلك الدليلالذى 
3 ذ ذروة معارض ماهو أوضح منهدلالتوهوقو 0 سانا لكن شىء)( وقدجعلا.ن 
الحاج في مختصر انتهى الخلاف فيهذه المسئلة لان حنيفةولى اىبكرالباقلاى وامامالحرمين المونى وحكى 
عنهم أن الخاصان لكر اوالافالعامناسخ وهذه مسئّلةأخر ى سيأ الكلامفيهاو لااختصاصطا بتخصيص 
الكان بالكتات ٠‏ وكا ور تخصرص الكتان لكان فكدلك عور خض رس السةا ران : لكا 
عندجبو رأهل العلموع نأحمدين حنبل روا يتازوءنبعض حاب الشافعى المنع قالابن برهانوهوقولبعض 
الممكلمين قال 0 ويحى 0 كش رالستةتة تقذى على الكاة لكا لد على السنة ولأحه للمنع ١‏ 
فان استدلوابقولهتعالى( لتبين اناس مانزل الهم )فقدعرفتعدهدلاات »على المطلوب مع كونهمعا رضاجاهو | 
0 كا تقدم ‏ ووز تجخصيص عموم آلكتاب بالسنةالمتواترة اماما كذاقالالاستاذأبومنصور 
قالالا مدىلاأءرففيهخلافاوقال الشبخ ابوحامدالا 3 لاخلاففيذلك الامالمحكى - عنداودفيا احدى 
١‏ الرواتيذقالاين كجلاشكف الجوازلان الخبر المتواتر.يوجبالعلمكا أن ظاهر الكتاب يوجبه * وأللق ‏ 
الاستاذ 


























الاستاذأيومنصوربالمتواتر الاخبار الى بقطم بصحتها * و بجو زتخصيص السنةالتواترة بالسنةالتواترة وهو 

*]| ممع عليهالاأتنسكى الشيخ أبوحامد الاسفرائئى عن داؤدانهما يتعارضان ولايبى أحدمماعلى الا أخر ولاوجه 
|| اذلك # واحتلفوا فيجواز تخصيص الكتاب العزيز بخبرالواحد فذه ب التهور الىجوازهمطلقا وذهب 
بمش الحنابلةالى لمنع مطلقا وحكاء الفزالى في الننخول عن المعتزلة ونقلهاإن برهانعن طائفة من المكلمين 
والفقباءونقلهأنوالحسينين القطانعن طائفةمن أهل العراق » وذهسعسى بن أبان الى اليو ا زاذا كان العام 
ار 
النتمى ع وقد سق الى كياد يك نه امام ار مين | لور في اناس وح عر هو لاه عناه انا ل ور 
أ#ُسيص العام بالخب رالا حادى اذا كان قدده_|هالتخصيص من غير تقب د ذلك بكون الخصص الاولةطعباب: 
ذه لكر نت إلى اس وار اذا كان العاء قد حصن فسن ,ليل تتسسان وا ءكان فطلم أو وان تل 
بدليلمتصل أو مخ ص أصلا لم يجروذهب القاضى أبوبحكر الىالوقف :د وحكى عنهأنه قال موز التعيد 
بوروده وجو زان يردلكنه لم بقع مد وحكى عنه أيضاانهم يرد بل ورد المنم وككن الذى اختاره لنفسه هو 
| اوتفكاحكى ذالكعنه الرازى ف الحصول »* واستدل في الحصولعل ماذهب اليه امهو ريأ ن العموم 
000 
ال.معانى على ايوا زباجاع الصحابة فانهم خصواقولهتعالى ( بوص الله فيأولاك؟ ) بقوله صلى الله عليه 
| وآ لهوس إنامعشر الاتسباء لانورث وخصواالتوارث بالمسلمين عملابقولهدلى اللّهعليهوا لدوسع لابرثالسلم 
الكافر وخصواقوله(1ةةاواالمشسركين) سخب عبدالر حم نبنعوف فيالمحوسوغير ذلككثير « وايضايدلعلى 
دواز التخصيص دلالةبيثةواضحةماوقع من أواماللهعز وجل باتباع نينهصه اللعليهوا لدو سليمن غير 
تقبيد فاذاجاءعنهالدليل كان اتباعه واجباواذاءارضه عموم قرا فى كان ساوك طريقة امع ببناء العام على 
| الخاصمتتحتماودلالةالعام على أفر اده ظنيةلاقطميةفلاو دانع تخصيصهبالاخبارالصحيحةالآ حاديةببوقد 
| استدل المانعون مطلقامائنت عنعمر رضى اللّهعنهفي قصةفاطمة بنتقيسحيث!م عل طاسكنى ولانفقة كم 
فيحديثا لصحبم فقالم ر كيف نتر ككتاب ربنالقول اص أة بعنى قوله (أسكنوهن) »وجب عن ناك بأنه 
| اثماقاله ذه امقالةلترددهفيصة اديت لالرده تتخصيصعموم الكتاب بالسئة الآ حاديةفان» يق لكيف 
نخصص تعموم كناب ربنا بخير أحادى بل قالكيفنترك كتاب ربنالقولاصىأة2: وبؤيد ذلكمافي تيح 


الثابت قاهوفرضالمسئلة 
لانااوجوب لتضمنهالمنع 
من الترك ا بعثالمكاف 
على الفعل تصوناعن الاثم 
وبالفعل يتيقن الخلاص 
بخلاف الترك ( ومن 
اصحابنا ممْنَ قالحمل على 
الندب)لم يقل في حقه 
وحقنا كلذئ قبلهكا نه 
لعدموةوفهعلى التصرريح 
بهالكنه غير بعيد وهو 
ظاهر الصنيع وأوفق بعدم 
اخناف: رن نان 


فى القول الاتى (لانه 
التحتق )على اسم المفعول 
0 
الثابت ) أمافي حقدعليه 
الصلاة والسلام فلانه 
الغرض واما في حقنا 
اك 
ا 8 
والوجوبالاانالوجوب 
لستدعى قيد الخزم 
طلب الفغل لابقيدا ليزم 

اوهو اللدب وذلكانيقول 


والاصل عدمه فالمتحقق 





ا ا ال ا تر لان 2 طايه 
اماتردد في كونها حفظت أونسيت ولوعا ,انها حفظت ذلك وأدتدكاسمعتهلميتردد فيالعمل ماروته » قال 
ابن السمعانى انحل الخلاف في أخبا رالآحادالتى تجمع الامةعلى العمل .باه أماما حم واعليهكقولهلاميراث 
لقاتلولاوصيةاوارث فبيجو زتخصيص العموم بهقطعا ويصمر ذلاككا لتخصيص بالمتو اثر لانعقاد الا جماع على 
حككبا ولا بضرعدم انعقاده على روايتها «وكا وز تخصيص عموء القرآن بيخبر الآ"حادكذ لكو زتخصيصه 
بالقراءة الشاذة عندمن نزطامنزلةالخمر الآ حادى * وقدسيق الكلامفي القرانفيساحث الكتاب#دوهكذا 
عدو زالتخصيص لعموم الكتاب وعمومالمتواترمن السنةعاث تمن فعلهدلى اللهعليهوا لهوسلم اذا لميدلدليل 





٠‏ فملدصلى الُعليهوآ لهوسلموفيتقريرهفيمقصدالسنةمايغنى عن الاعادة * وما التخصيص عوافق العامفقد 


| سق الكلامعليه في باب العموم وكذلك سق التكلامعلى العام اذا عطف عليه مايقتضى الخصوص وعلى 
| العام الوارد على سب بخاص فهذه الماح ثطاتعلق بالعام وتعلق بالخاص # 
0 ( المسئّلةالثالثة والعفمرون » ف التخصيص بالقباس ذهبالمهور الى جؤازه * قال الزازئفي المحصوك 


ال ل 7 


لندب ايضاستدئ قيد 
عدمالخزموهووانوائق 
لاصلغير معلوم ويجتمل 
الانتفاء قطعا ولإتحقق 
2 الاحهال ( وهدن 
حاينا من قال شوقف 
فيمفلاحزم بوجوبولا 
ندب (لتعارض الادلة ) 
للذكورةلاقولينالسابقين 
(ف ذلك ) المذكور من 
اوجوب والندب و 
مرجع فينو قفالى ظبوره 
أ وان علامت. صفته من 
وجوب اوندي فامتدمئله 

















فيذلكعلى الاصح الذى 
نقلهالرازى عن حمهور 
الفقهاء والمعتزلة 
0 
الفقهاء والمتكلمين 
واختارهوقيل لستمثله 
فيذلكبل هو كمحيو ل 
الصفة وقد تقدم أى 


فبحجرى بالنسبة لامته 
الخلاف السابق (وان كان) 
له 


ب 0 000 
| وهوقول| لىحلياة 4 والشافعى ومالك وأى الحسينالبصرى والاشعرى وانىها 


حا وجرا 
0 عن هو لاءو زادمعهم الامام الرابعاحمدينحتنبل وكذاحكا ابن اهام فيالتحرير * وحكى ١‏ 
القاضى عبدالجبارعن الخابلةعن ا مدروابتينج«وحكا الشيخ أبو حامدوساء يم الرازىعن ابن سر يج #وذهب | 
أبوعلى المنائى الالمنع معطلقا وتقلهالتشيخ أب وحامد وسلع الرازى عن أحمدين :لوقيل انذلك ماهو في 
روايةعنهةالهاطائفقمن كاه بد قله القاصى أبوبكرالناقلاق عن طائفةمن المتكلمينوعن ن الاشعرى 
وذهسعنسى بن أنان الصأنه يجوز أن كان العام قدخصص قبلذلكبنص قط كنا اناس ]| 
ده والشيخ أبواسحق الشيرا رئ أطلق صاحب المحصول لكاي ةعنهو ل يقيدها بكون النص قطبا 
وحىهذا المذهب الفبخ أبواسحق ق الشيرازىعن يعض العراقبين 6 وذهب الكر + فى الى أنه يجوزان كن | 
قدخص بد لي لمنفصل والافلا كذاحكاه عنهصاحب الحصول وغيره 2 ونع الاصطحر ىال أنه بحوز ان ا 


والطاعة يان د أنه 0 كان القياسجلياوالافلا كذاحكاء عنهالشيخ أبوحامد و سل الرازى وحكاء الشيخ أبوحامد الصا( )عن اسمدبل 


وحه 0 والطاعةفلا 
يلو اماأن ,بكون على وجه 
غير وجه القزبة والطاعة 
أولا بكرن تداك بان 
بظبر فيه قصد القرية 
والطاعةولاقصد خلافهما 
فانكان كائنا(على وجم 
ووصف وحه ( غير القربةأ 
والطاعة)بانكان جايا 
كالقيام والقعود والاكل 
والشيرب ( فيحم ل على 
الاباحة فيحقه وحقنا) 
الا ان يدل دليل على 
الاختصاص بهفيحمل على 
الابا حةفي حقهفقطوفما 
تردديين الى والشمرعى 
كركؤله عليه ككل 
الصلاةوالسلامني اليج 
لحن ادو يار 
بالشمرعو 
0 
ام 
فيدماتقدم وقد رجح الفقهاء 


يستحب لنا أ 


الفادق رو وفنا 
وان لمكن على وجهغير 
وجهالقربةوالطاعةبان 





لمبظبرفيه قصد ذلاكو ْ 
مقابله بالميكن جبليا 


أبن مر وانه ن أححاب الشافعى وحكاه الاستاذ 0 د القاسم الاتماطى ومبار كبن أبان وأبى ا 
على الطبرى وحكاء | بن الاج في ختصر المنتهبى عن ابنسريحوالصحبح عنهماتقدم # وذهب الغزالى الى 

أندانتفاوت القياس والعام فيغلية الظن رجح الاقوى فان تعادلاةالوقف » وار لطر زى ورجحه 
الفخرالرازى وَاستجِسنهالدّ رافيوالقرطى * وذهبالآ لت نار تجمعاعليهاحاز 
التخصيص به والافلا * وقدحج إما مالكرمين فيالهاية مذهيين لاينسبهما اومن الم (أحدما أنه محوزان أ 
كان الاصل المقيس عليهخر جامن ذلك العام والافلا(») وقال الفيخ أبؤحامدالاسفر ائنى القيا سان كان جلا 


ل لشاف جازاتخصيص يهبالاججاع وانكان واضحاوهو المشتمل على يع معنى الاصل 0 
أ ال 0 زف قولعامة أحا بناالاطا طابفة شدثت لابعتبربقوطم وانكان خفياوهوقياسعلته اك 


فأكثر أحابا أنلا جور زالتخصيص بهومنهممن شذكوزه لاست رتور والاا يا 
| أا بناعلي جواز التخصيص بالقياس الحلى ند واختافوافيالحنى على وبين والصحيح الذى عليه الا كثرون 1 
جوازه أيضاوكذاقالأيوالحسي نين القطان والماوردى والروياقوذ كرالقشيخ أبو اسحق الشيرازى أن 
الثشاففى نص على حواز التخصيص بالف في مواضع * واحتج الخهور بأن العموم والقياس دليلان 
متعارضان والقياسخاص فو<ب تقديمه # ومبذايعرف ا م أوقدم القياس 
على ار ازمتقديم الاضءف على الاقوى وانهباط باطل لا نهذ االتقديم اتمايكو نعندابطال احدهابالاخر 
فأماء تدابمع بينبماواعماطما جيعافلا * وقد طول أدل الاصول كلام فيهذا البح ث بايرادشبه زائفةلاطائل 
0 تحقرق اق انشاء «اللةتعالى فيباب ا'قياس ف نمنع هن العهل بهم طلقامنع: ن التعخصيصيه ومن 
منعه نلعض ااعوق نبعضمنعدن 0 ييص يذلك اا ٠ض‏ وهدن قبلومطلقاخصص بهد طلقا * والتفاصيل 
المذ كورة ههنامنحية القابلينله مطلقاا:ساهى باعتباركونه وقعهنامقابلا لدلالة العموم * وطق الحقيق 
بالقتولاد نه بتخصص بالقياسٍ الى لانهمعيول بدلقوةدلالتهوباوغها الى حديواز ن النصوص وكذاك بخصص أ 
كات عاك رمه أو جمعاعلها أماالعلة المنصودة فالقياسّالكائنيهافيقوة النصو أماالملةامجمع 
0 نذاك الاججاع قددلءلى ديل جمع عليهوماعداهذه الثلاثة الانواع»ن القياس فل تقه لس ةباللىبه | 
ن أدلة 9 ا د فى أن شاء الله اكلام 1 لىهذافي القياس تلى وجه يضح بهاو اق اتضاحا لادقى عنده 
ريب لمرتابٍ بي 
اال رت ل الودنت (20) .ود بالادل الذىبأيدينا المذهب الثاتى فالظاهر أنه 
سقط من العبارة 





(المسئلة 

















١‏ السئلة الرابعة والعدمرون) فالتتخصيص بالمفهوم فد ذهب القائلونبالعمل بالمغبوم الىجواز التخصيص 
بالفيوم» قالالا” نا فيتخصيص العموم بالمفبوم بنالقائلين بالعموم والمفهوم 0 
الكلامعل المفاهم والمعمول؛ يهمنها وغيرالمعمو ولبهوقدتقدم !١‏ لكلامعل التخصيص عفهوم اللقب * وحكى 
الشبخ أبواسحق الشيرازى عن لحنفيةوابنسر بج المنعمن التخصيص,الفهوم وذاكمبنى اه 
الل للفهوم * قالالشيختتى الدينبن دقيق العيدني شرح الالماءقدرأيتفعضمصنفات التأخر 
مابةنضى تقديم العموموفيكلام ص الدين المندى أن الخلاف انما هو فى بي مفهوم الخالفة أما مفهوم ا 
فاتفتواعلى التخصيص به * قالالزركشى والحق أن الحلا ف ثابتفيهما د أمامفيوم الخالفةفتاذاوردعامفي 
ما ب الزكاة في الغمكافي قو لاني ما شاد 6 9 قالفي سائمةالغم الزكاة فان المعلوفة خرجت بالمفهوم 
فخصص بهموم الاودوذ كر أبوالحسينبن القطان أن لاخلا فوا زالتتخصيص بهومثل باذ كرنا ,د وكذا 
قال الاستاذاً بواسحق الاسفرائتى اذاورد العام جردا علوصفة ثم أعيدت الصفة متأخرة عنه كقوله اقتاوا 
لشم لاسن 5 اقتلوا حل اران ل 0 ويوجب 
النعمنقتل أهل الكتاب وتخصيص مابعده من العموم انتهى بد وانما حكى الصنى الهندى الاماع على 
التخسيص عفهوم الموافقة لانه أقوى من مفهوم الخالفة وهذا يسميه بعضى دلالة النص ولعضهم يسميه 
لياس الى وبعضهم يسميه المفهوم الاولى وبعضهم يسميه خوى الخطاب وذلك كقوله تعالى ( ولاتقل 
| اف) وقداتفقواعلى العملبه وذلك يستازءالاتفاق على التخصيص به م والخاصل أن التخصيص ,المفاهيم 
أ فرع العمل بها وسياق بيان ماهو الحق فيها انشاءاللةتعالى» 
(المسئلةالخامسة والعمسرونعف التتخصيص بالاحجاع قال الا مدىلاأعرف فيهخلافاوكذاك حي الاحماع 
| علرجواز التخصيص الاجاع الاستاذ أبومنصو ر هد قال ومعناه أنيعم بالاجماع أن الم ادبالاف ظ العام بعض 
| مايقتضيه ظاهره وني المقيقةيكون التخصيص بدليل الاجاع لابنفس الاحماع .بد وقالأبنالقشيرى إن من 
| خانني التتخصيص بدليل العقل يخالف هنا وقال القرافي الاجاع أقوىمن النص الخا سلا نالنص 
ندل نسخهوالاحجماع لاياسخلانه انعا ينعقدبعد انقطاع 3 لوعن 1 ا الصيرفي من أمثتهقوله تعالى 
(ذانودى للعسلاةمن يوم المعةفاسعوا الىذ كراللم * قال وأجمعواعى أنه لاجعة على عبد ولاامرأة ومثله 
ان حزم بقوله تعالى ( حتى يعطوااليزيةع ن يدوم صاغر ون)واتفقت الامة على أنبم لوبذلوا فلسا أوفلسين 
لمج بذاك حقندمامم إقالوايزية بالالفواللام فعامنا را 0 
أقذف وبالاجاع على التتصيف لاعبد #والحق أن امخصص هو دليل الاجراع لانفس الاجماع كا تقندم 
| (اللسئلة السادسة والعمرون)ف التخصيص بالعادة # ذهب اللهور العدم وا زالتتخصيص بها وذهب 
النفيةالىجواز التتخصيص بهاء#قال !لصف الطندى وهذا محتمل ونجيين (أحدها) أنيكونالتى صلى الله 
| 1 لدوسع أوجب أوحز م شيا بفظ عام رأيناالعادة جا ري ةبتر لابعضها أوبفمل بعضهافهل تؤثر تلك العادة 
ئى ,يقال المرادمن ذلك العامماعدا ذلك البعض 0 تالعادة بتركه أوبفعله أملاتؤثر فيذلك بلهو باق 
ْ ا (الثلى) أنتكون العادة جارية بفمل مين كاك لطعام معين مثلا ثم 
| اتمعليه | السلامنهاتم عن تناوله بلفظ متناول لهولغيره كماو قال نيت ء ن كر ل الطعام فبل يكون الى 
[] مقتصر اعبى ذلك الطعام مخصوصه أملابل حرى على مومه ا هم # قال والحق انهالا تخصس 
| لانالححةفيافظ ظالشارع وهو. عام والعادة لست حتت تسكونمعارضة لداتهى ه وقداحتافكلام اهل 
| الاصو 0 اتباعه تكلمواعن الخالة الاولى واحتارفها أنه إنعم حريان العادةفيزمن | 


0 الى صل ى عليه والدوس مع عدم منعه 0 بباوا لخصص في الحقيقةهوتقر بره صلى اللهعليه وآ له 


0 


ا على الاباحة 
| أ أو اند أوالوجوب أو 
ا 
الى الشافعى رضى اللّتعالى 
عنة ( واقرار صاحب 
الشمريعة ) صلى اللّهعليه 
وسلم ( على القول)الصادر 
(من أحد ) واوكافرابغربه 
الانكار بان لم ينكره وأو 
غير مستيش مع عامهبه(هو) 
0 
صاحب الشمريعة )صلى 
الله عليه وسلم ( أَى تقول 
في الدلالة على حقيقةذاك 
القول والافعلومانهيبين 
نفس قوله نعم شغى ان 
يستثىاقراره علىقول 


أ َّ مثهانهمتك رلهمستمر 


0 
ل اس 0 
ذلك ويانهلايتقع في الجال 

فلاأئ رللاقرارحيائذ أخذا 
مما أشار اليه الغزالىفي 
الاقرار على الفعل من 
نظزذلك(واقرازة)اى 
أقرار صاخ الشسربعة 
صلى اللفعليه وس (على 
ل 5 

احد)لعىءواوكافرا يغريه 
الانكار مع عامهبه ولوغير 
مس دشر ( كفعله) لذلك 
الى فيالدلالةع ل جوازه 
منذلك الفا عل وغيره 
أى الات سار 
نص القشيرىمنترددقي 
ذلك حى لوسيق تحر ذلك 
الفمل كان الاقرارناسخاله 
او 





وهوالذى يشر واتماكان 








الاقراركقوله وفعله(لانم 
رفرس مابس بموكن | 
مقراعلى منكر وهو || 
م سن مر 
لد على منار) لان 
الاقرار على لكر ك0 
وعد معصوم منة (مثال 
ذلك)أىاقراره على القول 
(اقراره )صلى الله عليه 
م (ابا بكر)رذى الله 
تعالى عنه ( على قوله ) 
المتعلق ( باعطاء سلب 
القتيل ) من الكفار في 
قتالهم وهوثيابهوفر سه 
وسلاحه وغير ذلك مما 
فصل في الفروع (لقاتله) 
0 المسامين (و)اقراره 
على الفعل ( اقراره أ[ 
صلى اللهعايهوسل (خالد ا 
ابن الوليد) رغى الله 
تعالى عنه(على احكل 
)م ال 
الاقراران الدالانعلى || 
استحقاقالقاتل سلب 
القتيبلوجو ازا كالم 
( متفق ) من البيخارى 
ومسم (عليهما) اىعلى 
روابتهمازوما)اى والغىء 
أو الفل الذى (فعل) 
أو القولالذىقيل بالناء 
لامفعول فيهما(ني وقتم 
اق زمان حياتهصلى الله 
عليهوسلم(فيغير مجلسه) 
شبر ثلا يشاهده(ولكنه 
(عم بدولم يذكره شكه 
حك مافعل ) اوقيل (في 
مجلسه)وعا بدولم بنكر 
في دلالتهعلى جو زذلك 
الفعلالفاعل وغيرة وعلى 
| 











| اذاكفانبعض من لاخبرةلهحاولا معبنكلام الامام الرازى في امحصول وكلامالا مدى وابن الحاجب 
| ظنامنه أنهما تواردا على محل واحد وليس كذلك وبمن صرح بأنهما حالتان القرافي في شرح التتقبح 
| وفرق بان العادة السابقة على العموم تكون مخضصة والعادة الطارئة بعدالعموم لابقضى بباعلى العمرم 


| لا ااسئلة السابعة والععمرون) في:التتخصيص بمذهب الصحاى + ذهب الههور الى أنه لابخصص بذلك 





وسيمدوان عل عدم جر يهالم ,تخصص بها الاأن مجمع على فعلها فيكو ن تخصيصاالاجماع * وأما الا مدو , 
وأبن الحاجب تتكلموا على الخالة الثانية ب قال الز ركعى وهامسئلتانلاتعلق لاحداها بالاخرى فتنطال 







انتبى #والكق أن تلك العادة ان كانت مشتهرة في زمن الندوة ميث ع أن اللفظ اذا لق نامر اذا 







ماجرت عليه دون غيره فبى مخصصة لان النى صلى الله عليه ؤاله وس انما مخاطب الناس عايفهمون ١‏ 
أ وهم لايفهمون الا ماجرى عليه التعارف بينهم وانلم تكن العادة كذلك فلا حك طاولا التفات اللا م ' 
| والعجب تمن مخص صكلام الكتاب والسنة بعادة حادثةبعد انقراض زمن النبوةتواطأً عليها قوموتعارفوا 1 

2 8 3 0 4 ع اه 

بها ولم تكن كذلك في العصر الذى تكلم فيه الشارع فان هذامن الاين والغلط الفاحشس#أمالوةال ١‏ 
١ 0 0 0‏ 
| الخصص العادة الطارئة انه يخصص بها ماحدث بعد أولئك الاقوام المدطلجين عليها من التحاور فأ ' 

3 م د | بلا 





الكلام والتخاطب بالالذاظ فبذا مما لاباسبه ولكن لابخى أن محثنا فيهذا العم انما هو عن المخصصان 
الشمرعية فالبحث عن المخصصات العرفية لما وقع التخاطب بهمن العمومات الخادثة من خلط هذا 
الفن بمالس منه والخبدل في البحث عالافائدة فيه» 







وذهيتالمنفية والخنابلة الى أنه يجوز التخصيص به على خلاف بيهم فيذلك فبعضهم ,بخصص به مطالقا 






وبعضهم يسخصصبة ان كانهو الراوىللحديث * قال الاستاذ ابومنصور والشيخ أبو حامدالاسفرائى 
وسليم الرازى والشيخ |بواسحق الشيرازى إنه يجوز التتخصرص بمذهب الصحاىاذا لم يكن هوالراوى 
للعموم وكان ماذهب اليه منتشسرا ولم بعرف له مخالف في الصحابة لزنه اننا اجاع د ححة مقطوع ا 
0 الخلاف وأما اذالمينتشر فان خالفه غيره فلاس نححة قطعا وانلم يعرف له مخالف فعلى قول 
الشافعى الحديد لبس محجة فلا بخصص به وعلى قوله القديم هو حجة يقدم على القباس وهل بخص | 
كن اذاكان الصحابى الذى ذهب الى التخصيص هو الراوى الحديث فقد 
اختاف قول الشافعى في ذلك بالتعيج عنه ل وعن حمهور 1 لكر أنه لابخصص با 
خلافا لمن تقدم والدليل على ذلك أن الححةانها هى في العموم ومذهب الصحابى لاس مححة فلا بحوز 
التخصيص به واستدل القائلون بجواز التخصيص بأن الصحابى العدل لايرك ماسمعه من الى 
دلى الله عليه واله وس ويعمل بخلافه الا لدليل قد ثبت عنده يصاح للتخصيص 3# لك ف 
بأنه قد حاف ذلكادليل في ظنه وظنه لإيكون<حة على غيره فقديظن مالبس بدليلدللا والتقليد 
للمجتهد من مجتهد مثله لايجوز لاسما في مسائل الاصول فاق عدم التخصيص ذهب الصحابى 
وان كانوا جماعة مالم يجمعوا على ذلك فيكون من التحخصرص بالاحماع وقد تقرر الكلام عليه جر 
(المسئلة الثامنة والعثمرون ) في التتخصرص بالسياق * قد تردد قول الشافعى في ذاك وأطاق ااصيرقي 
جواز ااتخصيص به ومثله بقوله سبحانه ( الذدين قالهم الناسانالناس قدحمعوا لسك وكلام اشافعى في 
الرسالة يقتضيه فانهبو ب ذلك , ابافقالبابٍ الصف الذى قد بينسياقه معناهوذ كرقوله د حاكن راطا 
عن القر سس البحر)قالفان الساقآر شدالى أن مر اداهلهاوهوة قو لهزاذ يعدون في السيتعقال 
الشيختق الدرين بن دقيق الغيدفي شر الالمامنصبعض الاكابرهن الاصوليين أن العموم مناه 0 
القاضية بالتخصيص قالويشهدله مخاطبات الناسبعضهم بعضا حيث يقطعون في بعض الخاطبات” بعدم العموم أ 



























ؤاء 











إناء على القرنة والشمر ع يسخاطب الناس بحس تعارفهم »قال ولايشتبه عليكالتخصيص نالقزائن بالتخصيص 
بال الم الله به على كثيرم إن الناسفان التحض شصر السب عه تان السب وان كان خاصافلا مع أنيورد 
1 ل عا م بتناولهوغيرهكا في والسارق والسارقةفاقطمواأيدهما)ولانتوض الس سبمحرده قر يثئةلرفعهذا 
لاف ااسياقفانهيقع بهالتيين والتعي نأهاالقننة 0 الحملاتواً أماالتعيينة ىلحت .لات وعليكياعتبارهذافي 
ألفائط الكتاب وااسنةوا حاورا ات نحد منه مالاككك حدمره انتهبى + والق ازدلالةالسياقان قامت 0 
القرائن القوية المقتضيةلتعيين المراد كان المخصص هومااشتمات عليهمنذاك وان يكن السياق بهذ النزلة ١‏ 
ولاأفادهذا المفادفلس >خصص »« 
(السئلة التاسعةوالعشمرون) فيالتخصيص بقضاياالاعيان وذلك كاذنه صل اللّعليه وا له وس بلبس 
ار براحكةوفي وا زالتخصيص بذاك قولانلحنابلة مد ولايخف أنه اذاوقع التصمر غبالمة الى لاملباوقه قع 
الاذن بالهىء| والاعربها والنبى عنه فبو من باب التتخصيص بالعلة المعلقة على الح-؟ ولاهوز التخصيص 
الا ار الحطاب اذى إنهلا حو زالتتخصص للعمو مبالبقامعلى حك الاصل الذىهو الاستصحاب 
بلاخلاف م قال القاذى عبد الوهاب في الافادة ذهب بعض. 0 م بخص باستصحاب 
ل قاللا نهدلل يازمالمصيراليه مالينقلعنهناقل فيحو زالتخصيصيه كات الادلةوهدافيغايةالتناقض 
لان الاستصحابمنحقه أن يسقط بالعموم فك ف يصح تخصيصه بداذ معنا السك ,ال-كلعدمدليل | 
ينقل عنه والعمومدايلناقل»# 
( السئلة الموفية ثلاثين ) فيبنا العام على الخاص قدتقدمما يجوز التخصيص به ومالاحوز فاذا كن ا 
الء م الوارد 1 بن كتابأوسنةقدوردمعهخا ص يقتضى اخراجبعض أفر ادالعامء ولد ل 6ل اناما | 
أن" إتار كل اام فانعي فانكان المتأخر 0 1 وقتالع ل بالعا مأوعن ا 
2 35 عاابفانتاخرء نرت نوات اله لىبالعامفهرنايكون الخاص ناد الذاك القد رالذىتناولهمن قر ادالعام » 
قال الزركى في البحر وفاقاولايونتخصيصالانتا خب ربيانهعن وقت العملغير.مائزقطعان«وانتأخرءن 
وةتالخطاب بالعام دونوقت الع.ل بهففى ذلك خلاف مين على جواز تاخير البيازءن وقت الخطاب فن 
<وزه <عل الخاص ببانالاعاموقذى بهعليه ومن منعه حك بنسخ العامفيالقدر الذىعارضه فيه الخاص كذا 
قالالشيخ لوي أى وسايم ار رازى قالولايتصور فيهذه المسئلة خلاف يختص بيبا واما بعود 
الكلامفيها الى جوازتأخيرالبيانوكذاذكر الفبخ اك ازى ف اللمع وان الصباغ فيالعدة * قال 
الصة ى اطندى منلميجوزتأ<. تريئان التخص بدن عنوقت الخطاب ولم يجو زنسخ الى ا ات 
اك المسثلةوهنء من جوزها فاختلفوافيه فالذى عليهالا كثرونم نحا بلا وغيرم أن 
الا اص خصص عام لانهو انحا ز أن يكوننا<الذاك القر من العامككن التخصٍ ص أقلمفسدةمن النسخ 
وقد أمكن حملهعليهفتعين * ونق لعن معظم الحنفية أناخاص اذا تا خر عن العام وتهخلل بينههامايمكن المكلف 
ا العمل أوالاعتقاد بمقتضى العام كان الخاص ناس خالذاكالقدر الذىتناولهم نالعاملان» ادليلان 0 
0 0 الآ مكان دفعالاتناقض قالوهو ضعي انتبى :د فانتأخر العام 
عنوقت العمل ,الخاص قعند الشافعية دتى العام معلى الخاصلانماثناوله الخاصمتقن وماتناوله العام ظاهر 
ل د وذهب أبوحنيفة آًّ ا رأصجابهوالقاضى عدااحيا الى أن العام المتأخر ناسخ لاخاص | 
المعتزلة الى الوةف8 وقالأبوبكرالرازى اذاتأخر العام كاننا.-سخالماتضمنهالخاصض الم 


مظلنون والمتيقن 
التقدم# وذهببءعضص 
يقمله دلالةهن غيره على أن العموم صرت ب على الخصوض انتبى وال قفىهذه الصورة البناء وان تأخر | | 
لام عن وقتالخطاب,العخاص لكنةقبل وقتالى لبه كه حك الذى قبله فرالبناء والنسخ الاعلى رأى | 








وهذايشملهماتقدم ولكن 
ا وت 
توم الاختصاص بمانى 
مخاسه فس تثى هنا 
ماتقدم استثناؤه وعامه 
يعافيغير مجلسهو ميتكره 
( كعامه حلم , إلى بك بحر 
ر 0 الل 2 (انه 
لايا كل الطعام في وقت 
غنم لوبق مم 
أ كل)اى وحنثرلا) 
أىحين(رأى) أىاعتقد 
(الاكل)منه (ذيرا) من 
تركه فستفاد منه <دواز 
لحك بل 40 1ن 
الحلف اذا كان 
! وهذاا يعن انبكر 
رك الله تعالى عندركما 
]| بؤخذ)اى ماثل لما 
اط كما بناععلى مابؤ خذ 
(من حديثمسلم)الذى 
رواه(ف)حكرالاطعية , 
أوفيبابالاطممة (وأما 
النسخ فعناه) أى طتيقته 
أوخده أوالاضافةيانية 
7 التقدير فعنى لفظه 
(لغة)نصب على الظرفية 
الاعتبارية متعلق ععنى 
نبة ة الخبر للمتدا 
ان س0 المضاف اليه 
أى خالكونه أولفظيق 
|| اللغةأىمعدودامن لة 
0 
١‏ (الأزالة بدليك انازيقاكم ١‏ 
قولامن أهّاللغة وتمن 
حرى على طربقتهم 
(نسختالشمس الظل) 
وةولدراذا/متعلق بيقال 
0 أزالته ورفعهم) أى 


ا ات تتا ا تت 060 إنحيه م 





( بانساطها ) بسبب 
انساطهافياددلالةعلى 
ذلكوالاصلفي الكلام 
الحقيقة ( وقيل معناه ) 
ا 
قوهم ) أى أهل الغة 
ومن بجرى على قاعدتهم 
أى قولك أمها الواحد مني 
(نسسخت) يضم التاء(مافي 
هذالكتاب)أى الصحيفة 
وقوله(اذا)متعاق بقو 7 
(نقلته ) بفتح التاء دلالة 
اه 
اذمافي لكتاب باق نحاله 
ا ل 
النسخ قطعا بل(اشكال 
كتابتمعمنى -02100 
00-6 ال نقل دور 
الكتوب والنقوش 
المثتةفيهوظاهر أنتلك 
لون اننا فول 
فالنى اثبات امثاطا في 
ا اسن اونا 
على هذا القول بالنقل 
الذىهومعى النسخ النقل 
حقيقة أشكل الانستدلال 
بقوطمالذ 2 
المعنى الاعمالشامل مثل 
هذا التحو زبناء على شمول 
النسخ لغقلئل ذلك فلا 
اشكال وف يكلام الصئى 
المندىك بينتهفي الاصل 
تصرح بأن الازالةأعم 
من النقلوانه عن افراد 
الازالةالتى هي ممنى النسخ 
لامها تارة تكون في الذات 
وتارة تكو نف الصفات 
مخلاف النقل ليس فيه 
الأازالة الصفةلانالذات 
فيه باقية وابها تنعدم 








.ك1 3 م 
من لم بسحو زمنهم سخ اله ونقل لتو روقت الملا لاقامى ساسا رن لا 0 مالعل النسخ فتعين ا 
عليهالبناء أو التعارض فا تنافيافيهو حمل الكا لكر نر لد لاد افون تاحر لان الم 
)يجوز تأخيرهعنمورداللفظ جعاه ناسحا للعخاص,دوهذه الاربع الصور ا 00 
تار هما فعند الشافعى وأحابه والمنابلة والمالكية وبعض اللنفية والقاغى عبد لجار أ 01 م 0 
اه ]سار أكثر أصحابهالى التو فانط انار وار فاح اد ا دا 
غيرها ونحكى نحو ذاكشء نالقاضى أى بكرالماقلاقو الدقاق»واطق الذى لاببغى العدولعنهفيصورة اليل 
البناه وليس عنه مانع يصلح للتشيث به والمع بن الادلةماأم كنهو الو اجب ولايمكن المع مع اليل الابالبناه 
وما علل يدالمانعون فيالصور المتقدمةمن عدم حواز 2 وقس] ا ودار | 
ا ى دلالتمن العام والاقو ى أرحجح وأيضا اجر ا العام عل وعمومهاهمال لاعخاص واعمال اللخاص 
لاإيبوحجب اهمال العا م #وأيضاقدنقل أبو الحسين ا د النا اد أن الناءهو 
الراجح على جميع ال احتج بهالقاثاون بأن العام المتأخر ناسخ مس قو لم 
دليلان تعارضا وعم فارع دما فيح تايط الفاد رهز اليا بقكالوكان تاشر خاصافيان نا 
العا ل فادية هن لد بحهعلى قوى الدلالة# وأيضافي البناسجمع وفي العمل بالعامتر ججح ْ 
واجمقع مقدم عل الث رجح *و أيضافي العمل بالما م اهمال الخاص ولدس في التخصيص اهمال العامك|نقدم بدو سياى | 
طذه المسثلة مزيد ببافيالكلامعلى جواز عر الببان عنوقت الحاجةوفي .كلام على جوازالنسخ قبل ١‏ 
امكان العام ان شاء التهيد 

 ديقملاو الاب الخامس في المطلق‎ ١ 
وفيه مباحث اربعة)‎ ( 
1| الحث الاول فيحدها) أما الطاق فقيلفيحد «مادل على شائع في جنسهومعنى هذا أن يكون حصةحت.‎ ( 
لخصص كثيرة تمابدرج 1 أ فيخرج من عقبدالدلالة المبملاتو بحر ج من قبدالشيوع المعارف كلم الافييا‎ 
التعيين اماشخصا نحو زيدوهذا 0 0 الرسول)‎ 0 
أو استغراقا نحوالرجال وكذاكلعام ولونكرة :نح وكل رحل ولا رجل* وقيل في حدههوماد لهل الماهة‎ 
بلا قد مى حيث هى هيمن غيرآن تكون له دلالة علىننىءمن قيوده والمراد بهاعوارضالماهي ةاللاحقة‎ 
ها في الوجود» وقداعتر ضعليهباًنمجعل المطلق والنكر ة سواءوبانهيردعليه أعلام الاجناس داسامة وثعالة‎ 
فانها تدل على الحقيقة من حيثهىهى #و ا جاب عن ذلك الاصفهانى فيش رحهالممحصو لبا نه لم همل المطلق‎ 
| والنكرة سواه بل غاير ببنهما فان المطاق الدالعلىالماهية من -حيث هىهى والنكرة الدالةعلى الماهيةبقيد‎ 

00 الشائعة جد قال واما الزامه المنس فردود ب ندوضع للماهية الذهنية بقبد النشخص الذهنى حلاف 

اسم الجنس واما بردالاءتراض بالنكرة على الخحدالذى اورده ال مدى لالمطلق ذانه قالهو الدال على الماهة ١‏ 
0 وكذا بردالاعتراض بها على ابن اا جب فانه قال في حد ههو مادلعلى شائع في جنسهوقيل المطلق 
هو مادل على الذات دون الصفات#وقال الصن الهندىالمطلق اقبت مادلعلى الماهيةفقط والاضافيختاف 
نحو رحجل ورقة فانه مطلق بالاضافة الورجل ءارو رقبة مؤمنةومقيد بالاضافة الى الحقيق لانه يدل على 
واحد شائع وها قبدان زائدان على الماهية 0 المقيد فهو مانقابل المطلق على احتلاف هذه الخدود 
المذ كورة ف المطلق فيقال فبه هو ادل لاعلى ال فتدخل فيهامعارف والعموماتكها أو , قال 
في حده هو مادل على الماهية بقيد من قيودها مانن لددلالة على ثىعمن القبودم: 
(البحثالثانى ) اعم أن الخطاب اذا ورد مطلقا لامقيدا حمل على اطلاقه وانوردمقيدا لعل تقيده 


وان 























14 


راود سل ولوقي مع مقيدا فيموضع آخر فذلك على أقسام» 

(الاول) أن يختلنا في السيب والس؟ فلا حمل أحدهما على الا أخر بالاتفاقكاحكاء القاذى أبو بكر 
0 0 الاقلاق واهام الحرمين الحوينى وآلكيا اطراسى وابن برهان وال" مدى وغير »* 

| (القسم الثانى ) ان يتفقا في السب والس> فبحمل أحدهماعل الا ر كالوقال ان ظاهرت فأعتق 
ةوقل في موضع آخر نم القادق 
| أبو بك ر الاقلاى والقاذ ى عبد الوهاب وابن فورك والكيا الطبرى وغيرغ#وقال ابن برهان فالاوسط 


خران ظاهرت فاق رقة مؤمنة وقد نقل الاتفاق في هذا ال 


احتف امن أبى حنيفة في هذا القسم فذهب عض بم الىرأنه لاجمل والصحيحء من مذهيهم أتدحيل أ 


ل انيه 0 انار ىق شسره إن آنا لحدقة يدول با شن هده الصورة وى 


| ' ارسومى الخلافى فيه عن المالكية وبعض المتابلةوفيهنظر فان هن حملة مننقل الاتفاق القاذىعبد 


| اوعاب وهو من امملكية ثم بعد الاتفاق المذكور وقع الحلا بين المتفقين فرجحابن الاب وغيره 
ان كا 4 هو بان للمطاق أى دال على اه بالمطلق هوالقيد وقبل انه يكون ا 
1 على نسيخ حي المطلق السابق حك المقيد اللحدى والآرل ول وظاهر اطلاقهم أنه لافرقفي هذاالقسم 
اح ا ا ار اك دن رم ل 
(القسم | نااك 3 يختلفا في السبب دون الس كاطلاق الرقبة فيكفارة الظبار وتقييدها بالاهان 
في كفارة القتل المج واحد وهو وجوب الاعتاق: فى الظبار والقتل مع كون الظهار والقتل سبيين 
| مختلفين فهذا ١‏ القيم هو موضع الخلاف فذهب كافة الحنفية الى عدم جواز 0 يبد هوحكاه القاذى 
١‏ اوهاب عن أ كثر المملكية وذهب حجهور الشافعية الى التقبيد # وذهب حماعة هن محةتى الشافعية 1 أنه 
4 وز تقبيد المطلق بالقياسعلى ذلك المقيد ولايدء 
ا الصحيح ثبت التقبيد وإلافلا # قال الرازى في الحصول وهو القول المعتدل قالواعي ان صحةهذاالقول 
انما تثيت اذا أفسدنا القولين الاولين أما الاول يعنى مذهب جور القافعية فضعيف جدا لان الشارع 
أوقال انو كه القتل رقبة مؤمنة وأوجبت في كفارة لل ا 1 
الكلامينمناقضا للا” أخرفعامنا ا ا ل ال ان لان 
كالكلمة الواحدة وبأن الشهادة لما قيدت بالعدالة مرة واحدة وأطلقت في سائر الصور نا 8 
على المقيد فكذا هيناي: والخواب ء ن الاولبآن القران كالكلمة الواح :فى الاننا فص لافيكل ثى 
الأو أل يتقيدكل عام ومظللق بكل خاص ومقيد وعن الثانىانا اما قيدناه بالاحجماع 0 
الثانى بعنى مذهب الحنفية فضع.ف لان دليل القباس وهو أن العمل به دفع الضرر المظنون عام فيكل 
الصور انتبى #قال امام المرمين الموبنى في دفع ماقالوه هن أنكلام الله في > الخطاب الواحد إن 
هذا الاس: لال من فنون اطذيان فان قضايا 00 في كتاب الله مختلفة متماينة لبعضها حك التعاق 
والاختصاص ولبعضها ح> الاستقلال والانقطاع فن 


بى وحجوب هذا القياس بل بدعى أنه ان حدل القياس 





مثل ذلك الى هذا الاستدلال العيد قالحق ماذهب أليه القائلون بالمل بهد 

وق المسئلة مذهب رابع لبعض الشافعية وهو ان - المطلق بعد المقيد من جنسه موقوف على الدليل 

فان قامالدليل على تقييده قبد وان لم بي م الدليل صار كالذى لم إدرد فيه نص فيعدلمنه الى غير همن 

الادلة »ه قال الز 0 وهذا أفسد دام ا كر ن الاجتهاد فيها عائدااليها 
ل الى غيره »د 


(م996- ارشاد الفحول ) 





ف ادي ساك اللطار دل علي>ك كلام واحد | 
مع | بأن اناف اللدفيه النى والاثاتوالاص 0 والاحكام المتغايرة فقد ادعى آمراءضا ظلماأنتبى بد أ 
ولايخفاك أن نحاد > بين المطلق والمقد يقتضى. حصول التناسب بينهما مجهة الجل ولأنحتاج في | 


صفه كونه في هذا المقام 
ويتحددلهصفة كونه في 
هذا المقام فيكون استعال 
الاعف القن تحهيقا 
على القول الاول أيضًا 
ويكونتضعء ف المصتف 
القول الى من حيث 
قصرمعى النسخ على النقل 
لامن حب ثشموله لهأيضا 
لكن الذى ف اللمع والنسخ 
في اللغةيستعمل في الو ضع 
والازالة يقال نسحت 
الشحس الظل ونديكك 
الر باح الآ ثاراذاأزالتها 
ويستع. لف النقل يقال 
نم نقلت 
مافيهوان لم زلشيئاعن” 
موضعه أه وق العضد 
النسخ في الاغة يقال 


ٌ أعنيين للازالة ندخت 


الس الخ ل 
الر باح ثار القدم أى 
ازاك لفك 1 
الكاك 01 انه 
المواخر ونسخت النخل 

بللعجمة أى نقلتهامن موضع 
الىمو ضع واختاف في 
حقيقته فقيل حققة 
لما فهو مشترك بينهما 
وقيل للاولوهو الازالة 
وللنقل بجاز باسم المازوم 
اذفيالنقلازالة عن 
موضعه الاول وقيل 
لاثانىوهؤ النقل وللازالة 
مجازباسم الملزوم ولايتعلق 
بدغرض عامن اه وقوله 
نسخت النخل قال ف 
الخواثى المنقول التحل 
بالحاء المهملة السجستاى 
نونف اين 





لحل والسل الى | خرى 
اه وقوله اذ في النقل | 
ازالة عنموضعهالاول 
قال لقال به 
بانالازالة لازم والتقل 
مازوم فلايستقيم ماذكره 
من كونه للنقل حار زاياسم 
الملزوم وللازالة باسم 
اللازم بل العكس نعم 
لوذكرانفي 0 
عن حالة الى حالةاصح 
ماذ 0 ا فاحل 


اك النسخ ععى | 


الناسخ ولو تجا زا على طرريق 
الاستخدام اوالناسخ 
للفيوم من النسخ 0 
0 0 سخ 
لاالنسخ (شرعا)ظطرف 
عتبارى متعلق بمعى 
5 


اأومتعانررك حالامن 
اناف الله أى ساد 
لناسخ حالكون 0 
في معنى الشمرع اى 
ن المعانى 


ا 
لساسة 
(الخطاب) أى اللفظ بدليل 
قوله (الدال)اذ المتبادر 
من الخطاب الموصوف 
بالدلالةاللفظ لكن ينبعى 
أن يرادالدال ولوبطريق 
للج 
بالمفهوم الذى هومدلولللفغا 
في ةك يعليهم دده 
دكين اغتثار الخطاب 
معنى اللفظ باعتبارالغالب 
موا النسخ بغيره التقرير 








5 تقدموالفعل كاصرح 
به الامام الرازىوابن ا[ 
الحاحب وغيرهما بل 


وف المسئلةمذهب خامس وهو أن يعتبرأغلظ الحكين فالمقيد فانكان حك القيد ا غلفل 0 على القد 
ولاج على اطلاقهالابد ل.ل لان التغليظ الز اموماتضمنهالالز ا لابسقط التزامهاحتال د قالالماوردى وهذا |] , 
اه د قلتبلهو أبعدهامن الصواب» ا 
(القس م الرابع) أنمتلفافيا شح نوا كسس يتم أطمم يتماعالما فلاخلاف باحك اليا علىالا” 0 3 
بوجهمنالوجوه سواء كنامئتين أومنفين أومختلفين اتحدسبهما أواختلف مد وقدحكى الاماع حادةمن ١|‏ 
الحققين اضر هم ابن الحاجب * 
(البحثالثالث) اشترط القائلون بام لشروطا سبعة 
( الأوكل) أنيكون ن المقيد من باب الصفات مع ثم ثرت الذواتفي الموضعين فأمافياثبات أصل ا-كمن ز + اد 
أوعددفلايجمل أحدماع الا ان الا عضاءالاربعةفي الوضودمع الاقتصارعلى عضو . نأا 

اكه » فان الا جماع منعقدعلى أن هلاحمل اطالاق التيمع على تقبيد الوضوء حتى يازمالتيمع في الاربعةالاعضاء ١|‏ * 
000 اثبات <> إيذكر ل لس ل لد د امنا كا ذك) و ذكر كنا ارط 
القفال لاد ولك تخ أبوحامد الاسفراثثى وال اوردى والروياق بد ونقلهالماوردى عن الابررىمن اللكة | ١‏ 
ونقلالماوردى 0 لين عبان من الشافعية أن المطلق حمل علىالمقدد فيالذات وهوقولباطل 
(الغسرط الثاى) أن لايكون المطلق الا أل واحدكاشتراط !اعدالة في الشهو د على الرجعةوالوصيةواطلاق | 
االداددق البيوع وغرها فهى شرط في اميع وكذا تقبيد مبراث الزوحين بقوله (منبعد 0 ة توصونا ا 
او واطلاقالمبراث ك فم أطاق فيهفيكونماأطلق منالمواريث كلها 0 الوصيةوالدرين د فأما اذاك كن 1 

المطلق داثر ابينق. -دينه 0 السب ختلفالمج.مل اطلاقدعلى م الابدليلفيحمل على 
ما كان القياسعلهأولى أوما كان دليل الم عليه أقوى م: ويمنذ كرهذا الشمرط الاستاذ 0 
0 اسحق الثشيرازى في اللمع والماوردى وحكى القاضى عبد الوهاب الانفاق على اشتراطهتدقال الزر كنى ا 
ول 0 القفال الغاثى فيمخلافالاحابنا ولم يرجح شيئًا # ْ 

ااا سات ال اس لاي فلافانميازم منهالاخلالباللفظ 

0 مع تناول النفى والنبى وهوغير سائغ م جدومن ذ كرهذاالشسرط الا " مدىوابن الاج بوقالالاخلاففي ‏ 
0 ما وا مع ببنهمالسدءالتعذر اذا قاللاتحّق مكاتيالاتعق مكاتبا كافرا (و)ولامسامااذاوأعتق 
واحدا منهالمبعمليم|وأماصاحب ا محصولفسوى بين الام والنبى وردعليهالقرافي يمثلماذ كر هالامدى 
وابن الحاحب 00 فتبع صا حب ا محصول وقالح ل المطلق على المقسد لاختص بالامس والنهبى بل 
بحر ى فجي ع أقسام الكلام * قالالزركشى وقديقاللابتصورتوارد المطلق والمقيدفيجانب النفى والنموى 
وماذكروهمن المثالا اهومن قيل أفراد بعض مدلول امام وفيه ماتقدممن خلاف الىثورفلاوجهاذكرء 
حبنا اتهى :: والحق عدم املق |1 ل ل طاو 702 ااا 
العام على الخاص »د 
(الشرط الرابع)ان لايكونفي حان ب الاباحة يبد فال ابندقيق العبدإن المطاق لا يحم لعل المقيدفي جانب 
الاباحة اذلاتعارض بينها وف المطلق زيادة قالالزر له وفيهنظر 

( الشسرط الخامس ) أنلامكن المع بينه| الاباخملقان امكنيغير إعماهم) فانه أولىمن تعطيلمادل عليه 
احدهاذ كرهابنالرذ فعة فياللطنب بم 
ا ال رلك 6 أن ن القيدلاجل ذلك القدر الزائدفلاتحمل 


()كذابالاضل وف العبارة سقط ولعلههكذا ليممر؛ نا 2 انا 

















المطلق 




















احص 





ال اشر طالسابع)أن لابقومدليليمنع من التقبيدفان قامدليلعلى ذلكفلاتقييد 


ا سيل فذلك 0 المت ماح ثفيهذا الناب # 
ا ل فائدة #قالف المحصولاذا اطلق الك فيموضع وق دمثله فيموضعين بقيددين متضاد. كن 


| فوقوله(فن لميحدفصيام ثلاثة أيامفي الحجو 0 كفارة الغلهار الواردمقيدابالتتابع فى قوله 
ا ا متتابعين)قالفن زعم 0 المطلق يتقيد بالمقيدلفظائرك المطلقهناعى اطلاقهلانهلس تقييده 
١‏ ||| بأحدها أولىمنتقبيده بالآآتخرومن حمل المطلق على المقيدلقياس حملههناعلىماكان القياس'علسيهاولى 
0 انتبى »* وقدتقدهمف الشرط الثانى منالمبحث الذى قبل هذا المبحث الكلامف المطلق الدائريينقيدين 
|| متضادينواماذكر ناهذه الفائدةلزيادةالايضاح ‏ 


| (الفصل الاولفى حدها )المجمل فى اللغةاليهومن أجل الامراذا 3 وقيل هوامجموع من اج ل الحساب 
اذا جمع وجعل جملةو 0 «أذاحصلهدوفى الاصطلاح الدال ع سد 
| مسنينلامزيةلاحدماعلى الا خر بالنسيةاللمكذاقالالا مدىوفى الحصولهوما أفادشيئامن جم ةأشياءوهو 
|3 007 والافظ لايعينه بد قالولايلزمعليدقو لكاضرب رجلالانهذا اللفظ أفاد ضربرجلوليس 
نفى نفسهفأى رجل ضر بتاجازولس كذلك اسم القرء لاثهيفيداماالطبر وحدهواما الحيض وحده | 
| وقالابن الحاجب هوف الاصطلاحمالم تتضحدلالتهو المرادما كان لددلالةفي الاصل ولإتتضح فلايرد دالمهمل 
ا ا ا كذلك ولس ممحملو ا المستحيل كذاك لان الممموممنهليس بعىءاتفاقا ولس 


0 رادضهحتي. 0 
١‏ أوبالاستعمال 03 
| امانى وأما في الاصطلاح فهو الدال على المرادغخطا ب لايستقل بنفسه ف الدلالةعلى المر ادكذاقال فيالحصول »* 


| القاذضى في مختصمر التقريب و انار ساي ادن في الاصولمن أصحاب الشافعى واعترضهابن اا 
| بان لفظ الببان أظبر من لفظ اخراج الغىءمنحيز الاشكال الى حيز التحلى ولاحظالقاضى ابوبكروامام ١‏ 


انا 


الطلق على اللقيدههناقعلها 


اابحثالرابع 6 اع وأنما ذ كرفي التخصص العام فبوجار فيتقييد المطاق فارجع فيتفاصيل ذلك الى 


حك ل 0 ارد معطلقافيقوله سبحانه(فعدةم ن أنامأخر )وصوءالتمتع الواردمةيدابالتفريق 


لإ الياب السادس في المحم لوالمين 6 
( وفيه ستةفصول ) 


واللذظل لابعينه وقول الله تعالى أ لبدو 0 فعلمعين فى نفسه غير متعين حسباللفظ بد 
بل هو اللفظ الذىلابفهم منهعند الاطلاقشىء 0 
بحم لوضوح مفهومه واماعدم الانمكاس فلانه يجوز انيفهم من امجملأحد حاملهلابعينككافيالمشترك 
والأرد إن لمر مادل دلالةلابتعين المراديها إلابمعين سواء كانعدم التعي نبوضع اللغة. أوبعرف الفمرع 
واما المبين فهوفى للغة المغلمرمن بان اذا ظبر يقال بينفلان كذا اذا أغل, ضراوع معناه وفى الاصطلاح 
هوما افتقر الى الببان * والبيانمشتق من البين وهو الفراق لانهيوضح الفىء ويزيل اشكاله 


كذا قال انفورك وفخرالدين الرازىفى المحصول قال أبوبكر الرأزى سمى بيانالانفصالدحمايلتبس من 


ويطلق وراد به الدليل على المرا وبطلق علىفعل المبين ولاجل اطلاقهعبىالمعانى الثلائة اختلفوافي 
تفسيره بالنظر اليها فالصيرفي لاحظفعل | بإنفقالالبيان اخر اج العىءمنحيز الاأشكال الى حيزالتحىوقال 


الظاهر أن ر 





الحرمين والغزالى والامدى والفر الرازىوا كثر. المتّزلة الدليلفقالوا هوالموصل بصحيح النظر فيهالى العلم 
١‏ 
7 


| ا 


م 
لايكون ولوحسبالغالب 
مداولا لافظل مطابقة 
ا امد 
بمنع هذالحوازانيقول 
الشارع نتهذاا 

1 رفمته بكذاأو هذا 
أودر فوع يكذ 
(علىد فع) تعلق 
(الحي)التتجيزى ولوحم] 
يدل النسخ قبل التمكن 
لعدمدخولوقت الفمل 


درن 
فليتأمل 


و عدم مضى زمن السعة 
ى على رتفاعهفيالزمن 
الثانى معنى ان التعلق 
لذى كان بغار تحققه في 
ان لثانى اول الناسخ 


قدعل عدم #ققافيهورود 





نا لناسخ ( الثابت) صفة 
اكد 0-6 
أو العا 
للوجود( بلطاب)سلة 
2 
على اغالب اذ الح 
1 رفوع قديكون ونه 
بغير الخطاب كالفعل 
(المتقدم )في الورود الى 
5 
(الدال على الرفع)صفة 
الخطاب (على وسيم حال 
من 'فاعل الدالاى حال 
كورنهمع وجدوحال 
(لولاه ) اى اولا ذلك 
الخطاب الدال معذلك 
الوجه موجود (لكان) 
ذلك الحم (ثابتا) أى 
أمظلون الثبوت في الزمان 
الئاق وحملةلولاه الى آأخره 


كك 





صفةوحه والعائدمقدر 
أى معه(معتر اخيه) حال 











أبشامن ةغل الدال ا 


0 مصاجا | أوالظن لطر رلا ار 1 يحد العم وحكى أبو مسري نعندان الما اد تلان | 
لتراخيه (عنه) 1 عن | | البازهو مابه يتين الثغىء والذى يتشينيدالغى عهو العا ماللحادث قالوطذالاريوصف الس بحا ندرا بانهميين لان 


ذلك الك الثابت بالخطاب]ا 


المتقدم فقواه الخطاب 


جنس حرج به 060 ا 

الموت والنوم والغفلة | 
ا لان الرجليقوليانهذا الات رز اوناك أى الاظها رانتهى تقال الاستاذاً بوبكر الاسفر اتنى قال 
أ أضحاننا أنهالافهام 1 لفظكان وقالأبو 5 كر الدقاق أنهالعل 


وكذا الاجاع لكن خخالفة 


والقياس وانحاز النسخيه 
على الصحبح الاان ذلك 
إلا اتحامال الم 
فك" نهالناسخ وقولهعلى 
رفع الحم فيد رج 
الخطاب الدالعلثيوته 
وقضية ذلك أنه لوورد 
حطات عدم وجوت نت 
مثلا 2 
بوحوبه لايكون الثانى | 


ورد خطان ل أ 


ا ناسخااذ ليد ل على رفع ا 
الح بل على ثبوتهوم 
ارفيذلك شياو ااظاهر |) 
خلافه فبدغى أن يراد 
المج ل ان 
انتفاء لحك أيضاوقوله 
الثابت يخرج الخطاب 
الدالعل رفع ال قل 
بوتهبانم سلغ المكلفين 
وقوله بالخطاب رع 
الخطاب الدال على رفع 
الحكى الثابت بالبراءة 
الاصلية وكذا بالاجاع فلذاا 
حجوزنسخكما اوضحتهفىي 
5 بات الينات وقوله 
على وجه ألى اخره رج 
الطاب الدالعلى رفع 
الك الثابت: الطاب 
المتقدم اذام يكن على ذلك 
الوجهبأن يكون رفع 2 
مفهوما مما اتصل بالخخطاب 





| بالتزام الزكاة قبل ببانهاقالاواتماحازا آطابالجملو 
توطئة للنفس على قيول مانتعقبه من البيان فانهلو بدأفي3ت كيت الضادة بغار أن تر لل و ودر 
من احماللها (والثانى)ان الله تعالجعل من الاحكام ح 
امه ططافإزاك جملمنها مقس راجلاو لما سا سني ابد قال ل أستاذ أبواسحق الشيرازى و > 
ان رس ان |0 ولايصح الاحتجاج بظاهره فيثىءيقع في هالنزاع قالالماوردى ان كان 


| وجب الاجتهادفي لمر ادمنهوكان من <فى 


| وخارحا منه لامكان الاستنباط د 
| الفصل الثالث» الاحجال اما ان.يكون فيحال الافراد أوالتركيب والاولاما ان يكونبتصريفه نحو قال 


أ غير متضادة قاما مارك 0 كثيرة نحسب خصوصاتما فهوالمشترك واما © 


51 


| علمه لذاته م حادث قال العسدرى بعدحكابة للذاهب الصواب أنالبيانهوجموع هذه الاموروقال 
ة ة الس رخسى انق اماع ابنافيمعى اليبان فقال أكثرع هو اظهار المعنى وايضاحهلاء يخاطس 
و قال يعضو مهو ظهورالمر ادلام'طبو العلم, بالأم الذى حصللهعتدا1 طاب قالوهوا اختيار ا رأحاب الشافعى 


الذى يتين بهالمعلوم و قال الشافعى فيالر سالةان 

البيان اسم جامع لامور مجتمعة الاصول متشعبة الفروع بد 

بد (الفصل التاق #اعلم أن الاججالواقعفيالكتاب والسنةقال أبو بكر الصيرفي ولا أعلم أحدا ألىهذا غير 

الوا ولاق جمل في كتاب اللدتع الى بعدموت النى صلى اللتعليدوا لدوساموقالامام الارمي: ان 
مختار(؟) مايثيت التكليفبهلااحمالفيهلان التكايفبالمل تكاية محال ومالايتعلق بهتكليف فلا سعد 


| استمرارالاحمالفيهيعدوفاته صب اللهعليهوآ لهوسام ,د قالالماوردى والر ويئى يو زالتعيدبالخطاب المجمل قبل 0 


سل 


البيان لاندصبى اللعليهواله وسلم. 


ناذا ل اله يمن وقالادعهم ل شهبادة أ نلاإلهإلاللهالحديث وتعيدة ع 
أن ذنوالايفهموتهلا أحدأمسين«الاولمأنيكون اجالك 0 


جاياوجعلمن,!خفياليتفاضل الناسفي العملي,اويثابوا 


الا حمالمن جب ةالاشتراكواةر رن 00 فان ره عن ذلكواقترن بدعرف يعمل بدفان جرد عنما 


الاحكام التى وكل العلماءفيها الى الاستسساط فصارداخلافي لحمل فاته 


من القول والقيلولة ونهو مختار فانهصالح للفاعل والمفعول قال العسكرى ويفترقانتقولفي الفاعلختار 
لكذا وني المفعول مختار من كذا ومنه قوله تعالى (لاتضاروالدة بولدها)رولارضاركاتب ولاشهيد)واما أن 
ل ل ل ا ل ل اه 
ع ات فيه فهو 
المتواطى» :#والاحمالك يكون ف الامماء علىماقدمنايكون فيالافعال كعسعس عمنى أقبل وادبر ويكونفي 
الحروف كتردد الواوبينالعطف والابتداء وكا يكون فيالمفردات يكون في الركبات نحوقولهتعالىأويعفو 


الذى بيده عقدة االبكاح)لترددهبينالزوج والولى ويكون أيضا فيمر-جع الضميراذاتقدمهأمرا نأ وأمور 
يصاح لكل واحدمنهاو مكون ف الصفة نحو طبس ماهر لتر ددهابين | نتكون للمبارة مطلقا | وللم هارة في الطب ا 


ا دانحازا 
اد لس 


لل الحقيقةفان اللفظ يصر حملا بالنسةالىتلك لجاز أت 
الملعبى ار امل على السعص الا حر كذاقالالا” مدىوالص الندىوابن الحاجب ,وقد 
يكون في قحل النى صل لى ال عليه والهو سلم اذافع نفعلا نحتملو جين ا خالا واحدا ##وقديكونفماوردمن 


ىكذا بالاصل ولعله سبقط منالعبارة لفظة المدلول اودر كم بعلامن امختصروشرحه 
() كذا:بالاصل ولعل السواب:ان الحتار أن ماثدت. الخ 





بسح حت | 


الاوامر 




















100 مر نحوغايةاوعلةوقوله 
الاوامر بصبغة احير كقوله تعالى (والجروح قصاص )وقوله (والمطلقاتيتريصن بانفسين) فذه امور مع تراحيه عنه يخرج 
إلى أنها تفيد الاحاب وقال آخرون تتوقف فبهاحتى يرد دليل يبين المراد بها د الخطاب الدال على الرفع 
( الفصل الرابع) فما لااحمال فيهو ل البعض فيجعاباداخلةفيقسم اهيل ١‏ المذكورالمتصل,الخطان 
0 | المتقدملكونه خوشرط 


ولست منه # 
أواستثناء فلابكون بدلالته 
(الاوك ) في الالفاظ اتىعلق النحريم فيها على الاعيان كقوله تعالى ( حرمت عليم الينة) (حرمت | 5 


لاع | أماتع) فذهب لك لااحجال في ذلك وقال الكرخى والبسرى إنها جعلة مه احتج |الاحوال :سيا فادهذا 
الم ودبأن الذى يسبق الى الغ .من قولالقائل هذاطعام حرام هو تحريم أ كلهومن قولالقائلهذه المرأة ||الاحتراز أنالرافع المتصل 
أ ْ كرا م 01 نرم وطئها تادر الفهم دليل الحقيقة فالمفهوم من قولهرحرمتعليكاليتتههو تحر الاكل لان | لايكون ناسحا 0 
|[ نك هو المطلوبمنتاث الاعيانوكذا قوله<رمت علي أمباتي)فانالمفهوممندهو تحري الوطء»واحتج الاحراز الذى .قله 
الك رك واللصرى 0 هذه الاعيانغيرمقدورةلنا لوكانت معدومة ة فكفاذاكانتموحودة فاذ الامكن أن الرافع السقل اذا 
|| اجراء الافظ على ظاهره بل المراد تحر فعلمن الافعال المتعلقةبتلك الاعيانوذاك الفعلغيرمذكو رولسى | تقدمه الرفع بالتصل 
اباك منبعضفاما انيضمر الكل وهوعال لانهاخمارمن غير لل 
| وهم , االطلوب وأيضا لودات على تحر بم فعلمعين لوج ب أن يتعين ذلك الفعل فيفل المواضع ولس كذلك » ا 2 07 اد 1 
| وأحيب بأنه لانزاع في أنهلايمكن اضافةاتحرم ال ال 0 ْ 1 وليف 
1 0 و - ا 5 
| بعض منوع فان العرف يقتضى اضافة التحريم الىالفمل اللطلوب منه وهو تحريم الاستمتاع وتجرم الاكل || إل دين أو 0 
حك متعين بالعرف مد 1 ا ' 2 9 
(الثاى) لااحمال فيمثل قولهتعالى زوامس<وابرؤسكى)والى ذلك ذهب ابشهور وذهب الحنفية الى اعال 0 0 
ولارشحه ن هد 
لتردده بين الكل والبعض والسنة بينت البعض وحكاهفي المعتمد عنٍ أفعبد الله البصرى» ثم اختاف ا 
ال ثلون 1 لالحمال فقالت ت المالكية 1 شتضى مسعح ح اجميع لان الرأسحقيقةفي جميعهوالياء اتما دلت عنداستقلالهى) 0 
للالصاق وقال العمريف المرتضى فما حكاه عنه صاحب المصادر انهيقتذى التتعيض قاللان السح فعل أأببان ا" 


متعد بنفسه غير حتاج الى حرف التعدية بدليلقوله مسحته له فينيغيَ أن يفيددخولالباءفائدة جديدة || فالظاهرعدموقوعهذا 

فاو يقد البعض ببق الافظ عارياء ن الفائدة #وقالتطائفةانه حقيقةفم| ينطاق عليهالاسم وهو القدرااشترك | القسم فلم يعتبروه ونظروا ' 
|[ بن مسح الكل والبعض فيصدق مسح البعض ونشبه في الحصول الىالشافعى قال البيضاوى وهو الحق: | 0 
ونقل ابن امكاح عن الشافهئ وانىاللسين وعبدالجبارثيوت البعض بالعرف «والذى فيالعتمدلاى اين أهكذا بظهرفي تقرير 
وعبد الجبارانمهاتفيدفي اللغةة تعديم مح اجميع الا يماسمى رأساوهواسم لخجلة الر أس لاللبع ضولكن ]| المقامو(هذا الحدالذى 
اعرف يقتضى الصاق المسحبالر أساما يجميعهواماببعضهاصدق الامنم عليه وعبارة الشافعيىكتاب أحكام ذكره الصنف انما هو 


(حد للناسخ ) لاللنسخ 


المترجم بدولا برد 91 
المشنفان صليعه يوم 


القر رانارة كم فقدسحبرأسدول ل بيدالا هذاه قالفدلت السنةأنيس على الرء 
١‏ مسح رأسهكلهواذادلتالسنةعلى ذلك فض الآ. 5 دوم مالساو ا «أنتبى #فا يشت التبعيض 
/ بالعرف 5 ازعم بن الحاجبيدولا خفاكأن الافعالالمنسوبة الى الذواتتصدقٍ بالبعض حقيقةلغوبةفن قال لت 5 
ضرت رأس 0 واه صدق ذلك بوقوع الفعل على جزء ترا نيد || ذلكلانالمقدماتالتى 
ومسحت برأسهيد وعلى كل حاكفقدحاءفي السنة معلبرة مسح ول الر أسومسح بعضهفكان ذلكدليلامستقلا || بقصد بهانالذاتالمتتدى 
ال ال را 6 اك .ول اخبل ا لاس | ونحوء كثيرامايشمدفها 
(الثالث) لااجال فيمة ثل قولهتعالىوالسارق والسارقة فاقطعوا) عند الجهور وقالبعض) المنفيةانها عجملة أأعلي توقيف المعلم على ان 


اذ اليد العضو منالمنكب وامرفق والكوع لاستعاطا فيها 2 للابانةوالشق لاستعالدفيهما © وأحاب اد 0 000 
ا 0 3 الند تستعمل مطلقة ومقيدة فالمطلقة تنتصرف ١‏ لى الكوع يدليل 3 التيموواية ابد قذواة |إد اد 
ا ل ا ا ا ا 0 تر كحدنفس الس لنسيخ 6 











0 








أنها مرجم به (و)ذلك اما 
ننم لكشيل أن ببح 


النسح بتقديرمضا ف أى 
رفع الخطاب الدال على رفع 
اسك الى آخرء وامالانا 


نسامهونقولهذا الحد ١‏ 
الذىذكره لناسخ ريؤخذا 


منه حدنفس(النسخ) أى 
كه 
(باتدرفع الحكم 0 
أى الثابت,الخطاب المتقدم 
(بخطابعوانته فيذ كر 


مايق من حد الناسخ الى أ 


اخره)فتزيدعلى وجهلولاء 


لكا نتابتامع تراجدعته ١‏ 


“لسر المكبقوله 


(أى رفع تعلق أىتملق ا 


الك التتجيزى ولوحكاك 
تقدم (الفعل)اى بفعل 
المكلف امن الشامل 
لفعل اساتدوقلبهأيضا أو 
بالفعل لابالقوة فيكون 
تقييد التعلق بالتدجيزى 
احترازاعن المحنىثم شرع 


الشارحفيببان>ترزات | 


حدالنسخ المأذوذمنهبدليل 
جعل الخارجبالقيودهو 
نفس الرفع فان الرفعانما 

يخرج من حد النسخلكون 
جنسه هوالرفع حلاف 
الناسخ فان جنسهالخطاي 
فالخارج بالقيود منه هو 
الخطا ب لاالرفع وبدليل 
ولك يفولا اد لوكان 
المراد ينان خرزات حد 


الناسخ ل تتجه اضافةالقول ا 
معنيانولاظهورله في أحداممنين اللذ.ينداربينهما قالالصفى المندى ذهسالا 0 ن الى انه ليس عمحمل 


المذكور اليه مع قصر ببح 
العتف ذه ككن أن ( 


مدع لس له 


ا لا 0 واحتافهؤلاءفي تقر يرالاحمالعلى ثلاثةوجو ه (الاول) اندظاهر فينفى الوجودوهو لمكن الانه ١‏ 





١6 


حت جب ب ب جا مج و عه د هت ا جه لح ا ا مس و أ 
الخارية » و اجاببعضهمبآن ايدحقيقة في العضو الى المتكب ولما دونه محازفلا اجالقالا بةوهذاهو ٠‏ 1 
ان 0 قدجاءت السنةبأن القطعمن الكوع فكانذلكمقتضيا للمصيرالى المعنى المحازى ف الأبة ب« 
! 


| وسجاب عماذ كر في القطع بأنالاجاك امليكون مع 


عدم الظهو و في أحد امعنيان وهو وظاهرق القطع لافي 
الشق الذىه وح ردقطع يدون ابانة مد 
(الرابع»لاإجمالني نعو لاصلاة الابطبور . لاصلاة الابقا تحةالكتاب . لاصيام ان ل يديت الصياممن 5 


| لاتكاحالابولى ٠‏ لاصلاة جا رالمسجد الافيالمسجدوالى ذلك ذهب الور قالوالانهان تعرف شرعى في 
اطلاقه !لصحي كان معناه ه لاصلاة تحبيحةو لاصيام يح و لانكاح تكرح فالا | حمال. وانم بتستعر فشر 1 3 
تستفيهعر ف لغوى وهو ان مثلهبقصدمنه نف الفائدة والخدوى محولاعر الامانقع .ولا كلام الاماأفاد فبتعين 


ذلك فلااجال . وانقدر انتفاؤما فالاولى حادعلى نفى الصحتدون الكللان مالابصح كالعدم فيعدم 
ادر اوم كل فك 01 بامجازين الى اتقيقةالمتعذرة فلا لجال وهذابناءمنهم على لالم 
متعذرة(١)‏ لوجوب الذاتفي الخارج و يمكن ان يقال إن المنفى هو الذات الشسرعيةوالتّى وجدت لس تبذات 
شرعيةفييق حل اكلام على حقيقته وهى ننى الذات الشمرعية فاندلدليل على أنهلايتوجه النفى اليها كان 
توجههالى الصحة اولىلانها اقرب الجاز يناذتوجهه الىنفى. الصحة يستازمنفى الذات حقبقة خلافتوجببه 
الوالكال: فانهلايستازمنفى الذات فكان تو جيه لى الصحة أقرب المجازين الييافلا مال ولس هذامن باب 
بات الاغة بالا رجح لمن بابترجييح احد الجازينعلى الا خر بدليل #وذهب القاضى بوب اباقلاى والقاذى 
عبدالحياروأبوء! لى اخبابى وابنهأبوهاشم وأبو عبد اللّهةالبصمرى لعل ونقلهالاستاذ ارك اع 


واقع قطعافاقتضى ذلك الاجمال (الثانى)انمظاه رف نفى الوحودونفى ال -كفصار جملا (زالثالث)انسترددين ١‏ 
0 ازونفى الوجوب فصا رجملاقال بض هؤلاءفيتقرير الاجمال إماأن نحم لعل الكل وهواضمارمن 
كما الى التناقض لانالوملناه على نفى الصحة ونفى الكالمعا كان نفى الصحة | 
يقتضى نفيها ونفي. يستازم نفى الذات وكا نفى ألك ال يقتضى ثبوت الصحةفكان حملامن هذه الميثية وهذ ا كله 
مدفوع بماتقدم # 

(الخامسلااجمالفي نحو قولهرفع عن أَمتى الخطأوالنسيار نتماينفى فيه صفة والمرادنفى لازممن لوازمهوالى 
ذلك ذهب الهو رلان العرف فيمثله قبلورود الشرع نفى المؤاخذة ورفع العقوبةفان السيداذاقاللعيده 
0 ممنهأفلاأؤ احخذك بدولا أعاقنك عليدفلاا جما لتدقال الغز إلى قضية|لفظ رفع نفس 
الخطا والنسيانوهوغيرمعقول فامرادبه رفع 0 لاعلى الاطلاقبل اسيم الذى عر بعرف الاستمالقبل 
الشرع وهورفع الاثم فليس بعامفي جميع أحكامه من الضمان وار لزومالقضاء وغيرهاوقالا.والحسينو أبوعدات 
البصمرى انه جمل لان ظاهره نفس رفع الخ طأوالنسيان وقدوقعابدوقدحى شارحالحصو لفيهذ المسثّلة ثلاثة 
مذاهس(أحدهاانه حمل (والثاى) العا لى رفع العقاب اجلاوالائمعاجلا قالوهومذهب الغزالى(والثالث) 
رفع جميع الاحكامالشمرعية واختارهالرازىفيالحصو ولومن حك هذه الثلاثةالمذاهي القاخى عبد الوهاب 
في الملخ ص ونسب الثالثالى | كثر. الفقهاءمن الشافعية والمالكية واحتارهو الثاق + و وك له 
0 د 

(السادس) اذادار لف ظالشارع بانمداو ان عن ا ان ل را رس ال انك 





ل ل م ره لوجودالذاتفي القارع انل # 
بل 

















كأ بل هوظاهرفيافادة المنييناللذين ها أحدمداوليه وذهب الاقلون الىاند حمل وبهقالالغزالىواحتاره ابن | 
ا لاحب واختارالاولالا مدى لتكثير الفائدة »قالالا” مدنىوالهندى حل الخلاف اتماهو فمااذالم يكن حقيقة 
ْ ا | فيالمعنيينفانه يكون جملا أوحقيقة في أحدما فالحققة مرحجحة وظاهر مجعل لاف فم اذا كانا ا 
لا: لانهما أذالميكوناحقبقتين ا و لايك ار تقال الز زركتى واطق 
أن 1 لله أعم من ذلك وهو اللففل الحتمل لمتساويينسوا ٠‏ كنا حقيفتين أ ركايناء أحدماحقيقة 
مركالا ١‏ خريازاراجحاعندالقائل ا ل 25 والمحق انه 
مع عدء الغلبور ره يكون تجملاولايصح عل تكثيرالفائدة م .جبحا ولا رافعاللاجمال كر 
ا ا ار ل ا بر را ل ل / 
| لاخلاف فيها بد ٠‏ 
| | رالسابع) لالحمالفيا كان و ل 2 قل على | 
انى الشمر عى لان النى صلى اللفعليهوة | له وسلم بعث لبيان الشمرعيات لالبيان معا فىالالفاظ للغوية والتمرع | 
طارىء على اللغةوناسخ لهافاجل على كاعر أرلل وذهب جاعة | 
ن ١‏ كر حاب الشاقى » وذهب جاعة إلى التفصيل بان أنيردء! لى طريقةالاثيات ف حمل عل الممنى الشمرعى ا 
وبان 1 يردعلى طريقةالنى فجمل لتردده(فالأأول) كقوله صلى اللهعليهوا له و الى صاتم فيستفاد منه ظ 
ئة نمةالنهار (والثانى)كالنبى عن 1 مالتقمر» بق فلاستفادمنهحةصومها واختارهذا التفصيل الغزالى | 






































أبضاءه والمق ماذهب اليهالاولوناتقذم هد وهكذااذا كان لاف ظ مل شرعى وتم لغوىفانه حمل على الحمل 
| ااغمرعى ماتقدم .بدوهكذا اذا كان لهمسمى شرعى ومسعى لغوىفانه يحم لعل الشسرعى ماتقدم أيضاجدوهكذا | 
اذا تردداللفظ بين الممى العر في واللغوى فانهيقدم العرفيعلى ا 
مه الفصل الخامس 6ه 
ف اناب ليان للاحكام وهى حمسة بعضها أوضحمن مضي ينان كيد وهوالتص اللى الذى | 
لابتعارق اليه تأويل كةولهتعالى فيصوم المتع (فصيام ثلاث أيامفيالحجو سبع ةاذارجعتم تلك عشمرة كاملة) 
| وسماه لعضهم ببان التقرير#وحاداوانهفي الحقيقة اللتى تحتمل الجاز والعام المحصوص فيكون الببان قاطعا 
للاحتمال مقر راللح> على مااقتضاه هالظاهر (الثاق) النص الذى ينفرد ؛ بادر راسك الملساءكلواووالفيايةالوضوه ْ 
فان هذبن الخرفين مقتضياناعان «عاومة عند أهل الاسار ن (الثالث)نصوص السنة الواردة بيانا لمشكل في ١‏ 
القرّآن كالنص علىما برج غندالمصادمع قولدتعالىوا. تواحقهيومحصاده)ولميذ كرف القرانمقدارهذا 
الحقرالرابع» 0 عليها ولابالاحجال ولا بالتبيين ودليل كون هذا 
القسم من يان الكتان قوله تعالى ر وما 210١‏ الر سول سخذوه وما نهاك ا 0 
الاشارة وهوالقياسالمستتبطمن : الكتاب والسنة مث ل الالفاظ التى استنبطت منهاالمحا فى وقيس عليهاغيرها 
لان الاصلاذااستتبطمنهممىو 0 لايقال لمميتناوله النص بل تناولهلان النى دلى اللهعليهوا لدوسم 
1 شار اليه بالتلنيه اماق المطعومات فيبابالربويات الاربعة الخصوص علها لانحقيقة القيا سبيان المراد | 
ار ار لل سبحانهو كال اقل قدي بالاعتباروالاستنباط 0 
للسبان الشافعى في أولالر سالةوقداعترض عليهقوموقالو اقدأحمل قسمينوه ا الاجماع وقولالحتهداذاانقرض ١‏ 
0 0 قال الز ركثى في السحر اما أهملهما الشافعى لانكل واحدمتهما اتمابتوصل اليه 










































اسح 









ا مدىولاوحودله ا الى 


باحد الاقسام امْسة التى ذكرها الشافعى لان الاحجاع لايصدر لاعن دليل فانكان نصافهومن الاقسامالاولوان | 


بام التكاف قال 
(خرج بقوله) أضاف 


القوللامصتفامالانهقوله 


تقديرا فانه مفبوم من 
كلامه واما لانه قوله 
حقيقةفانهذ كرهفي حد 
الناسخ وهوبعينهمعتير 
فيحد النلسخ فكانهقال 
شرج بقولهفي حدالناسخ 
باعتسار كونهمن حمل حد 
اانسخ كر استنبطناءولا 
بخلو هذا لتقل 
!] (الثابت بالخطاب رفع 
ل+كاثابت)أى كت 
(البراءة الاصلية ) اى 
0 
التعلق المنسوبةتلك البراءة 
صلعدم التعلقلكوتها 
مستفادة منه ثمنا كان 


المتنادرمن رامد 
الاحكام الخسة مع 


أخلافار 00 


إرائنك ل امراك 
لتعلق ينافيثبوتهبالبراءة . 
0 
0 
فسرهبقوله (اىعدم 
التكليف بعى ه) فرع 6 
هذا العدم التكليف بعىء 





|الإسمى نس خالانهلسثابتا 


ران الاصلبراءة 
الذمة وعدمالتعلق وابا 

حءلناهذا التفسير لاحكم 
لعدماستقامةكونهالبراءة 
الاصليةاذيصيرالمعنىان 

ثابت بعدم التكليف 

بشى *ولا بخن فساده اذعدم 
التكليف بثىء كرون 
م للحكم وان كانلا 














ينافيهسواءاريد بالتكل: ]1 
الزام مافيهكلفة أوطلءه 
00 ظاهر لبقاءالاباحة 
الاأن بعل التقدير ك 
م التكليف 

8 كك 0 عدم 
0 كن 
الاصل ذلك العدمالذى 

0 
ايضادليلعلءهومثيت له 
واتماعير لعدم التكليف 
2 لاعا شيك 0 
الاباحة أنضا لعدم صعته 
اذمن لازمالبراءة اصلية 
الاباحة لاقتضائها فراع 

النمتوعدم المؤاخذة بفعل 
لا وذلاك مما لستازم 
الاباحةاء. مهل يتعين هل 
اتيف 000 
مافيه كلفة نا 
شغل الذمةوالمواخذةعلى 
الخالفةفقتصدق مع عدمهما 
البراءة |أويصح مله على 
مطلق طلرمافيه كلفةاذ 
فيغير جازم من أمر ونهبى 

٠‏ |يضاشغلومؤاخذة في 
الخملةاذيترتب على الخالفة 
فبهمالومواعتراض ف اجلملة 
فتصدق البراءةمع انقطاع 
ذاك فيه نظر (و) خرج 
(بقولنا خطاب الماخوذ 
هن كلامه) قن لمحف 
حيث جعل الرفع مداول 
الخطاب فيكو نبالخطاب 


| كن اسقباطا فهو الخامس * قال ابن السمعاق شع يبان 0 لستة 0 احدها) 1 وهو 
| الاكثر( والثانى ) بالقمن رو الاالك ) لكاب كان أستان الدنات وديات الأعضاء ومقاد اركاء فا 
دلى الله عليه 1 له وسلم ينها كته المشهورة(والرابع)بالاشارة ة كقولهالشه رهك ذاوهك ذاوهكذاينى 

ثلاثين 0 أعاد 0-0 بأصابعه ثلاث 00 م اناق الثالثة 00 اللا ازور 5 ]| 


بيع الرطب بالتمر ا نت 0 جف وقوله ف قبلة لالم 3 1 0 1 
العلماء بيانه عن اجتهاد وهو مافيه الوجوه المْسة اذا كان الاحتهاد موصلا اليه من أحد وحبين امامن 
ص ليعتبر هذا الفررع به وام من طريق أمارة"تدل عليه وزاد شارح اللمع وجها سابعا وهو البيان 
بالترلدم روى ان آخر الامرير: 
ل ا رتبة ماوقعمن الدلالة بالخطابثم بالفعل ثم بالاشارة ثم بالكتابة تمبالتنيه أ 
على العلة قال ويقع بيان من الله سبحانه وتعالمى يباكلها خلا الاشارة ان للا اا 
ن البيان محوز بالقول واختلفوا في وقوعه بالفعل 1ك بقع بانا حلافا لأى سحو( 
اروزى منا والكر حى من اليه حكاة الشخ 00 اسحق فيالتبصرة انتبى * ولاوجه لهذا الخلاف 
فان النى صب اللهعليهوا لهوسلمبين|اصلاة والحج بأفعالهوقالداوا كا رأيتمونى أصل حجواكا رأيتمونى 
أحج . وخذوا عنى مناسك؟ ولم يكن من منع من ذلك متمسك لامن شرع ولامن عقل بل رد 
| مخادلات لست من الادلة في ثثىء #واذاورد بعد ال هلل قول وفعل وكل واحد منهما صا لبيانهفان 
ثفقا وعلم سبق أحدها فهو الييان قولاكان أو فحلا والثانى تأ كيد لدوقيل ان امتأخرانكان الفءل ‏ 
إيجمل على التأ كيد لان الاضعف لابؤكد الاقوى وان جيل المتقدم منهءافلا نقضى على واحدمنها | 
1 الممين بعينه بل يقضى ممحصول البيان بواحد مهما لم نطلع عليه وهو الاوك في نفس الامر وقيل | 
0 بمجدوعب .ا ببانا قبل هذا اذا تساويا في القوة فان اختلفا فالاشبه أن المرجوح هو التقدم 
ورودا والالزم التأ كيد بالاضعف هذا اذا اتفق القول واافعل هاما اذا اختلفا فذهب الممور انالمين 
ل ال ا ا ل ل اا ل ل ا 
الندب لان دلالة القول عنى الببان بنفسه يلاف الفعل فانه لايدل الا بواسطة انضمام القول اليه والدال 
لك 
لإ الفصل السادس في تأخير البيان عن وقت الخاجة ) 

اغلم أنكلما حتاج الى البيان من حمل وعام وجا زومشتركوفعل مترددومطاق اذاتاخر ببانهفذاك على وين 
(الاول) ان يتأخرعن وقت الماجة وهو الوقتالذى اذا تأخر البيان عنه لم يتمكن المكاف من العرفة || 
لا تضمنه الخطاب وذلك فى الوا اجباتالفو ربة لم جز لان الاتبان بالعىءمع عدم العلم بدمتنع عندجيع 
القائلين بالمنع م نتكليغ مالا يطلق وأما من جوزالتكليف:بما لا يطاق فوو يقولبجوازه فقطلابوقوعه 
فكانعدم الوقوعمتفقاعليه بينالطائفتنوطهذا نقل أبو بكر الناقلانى اسماع أرباي العمرائع على امتناعه» | 


اوت مت انار م قل الا آي سور ل سآ 





وها أضاف القولنالى قال ابن السمعانى لاخلاف في امتناع 0 ينين وت الماحة الى الفملولاخلاف في جواز الىووقت | 


لخدن لانم 0 


رذ ااه 


الى بعده وليس فيه تصريح 0 رن نان حال ونان الح لب قر نااك درن 


بان الرفع بالخطاب ولكنه 





الفعل لان المكاف قد وخر النظر وقد بيخطى عاذا نظ لر فبذا نك القربان )0( لاحْلاف فيهما انتبى 
(الوجه الثابى) 0 ه عنوقت ورود الطاب الىوقت الحاجة إلى الفعلو ذاك في الواجبات التى 0 
ل اك ظاهر وقد ااي 

















0 _ أ 
كا كنادير التخصيص والنسخ ونحو ذلك * وفي ذلك مذاهب مد 
(الاوك ) الجواز مطلقاقال ابنبرهان وعليه عامة عامائنامن الفقهاءوالمتكلمين ونقله ابنفو لدو دن 
|| أو الطيب والشيخ أبو اسحق الشيرازى وان السمعاى عن ابنسريج والاصطخرى وابن أقهريرة 
١‏ و0 والقفال وابن القطان والطبرى والفيخ أبى الل ل 
ونقله القازى في ختدمر التقريب عن الشافمى واختارهاارازى في الحصول وابنالخاجبي ادن 
عليه 01 اسع وحكاه القاذى عن مالك 0 بقوله س.حانه ( فذاذا 0 مفاتيع َ رانه ثم ان 


الاشارى والقام 


علينا ببانه ) وثم للتعقيب مع ااتراخى وقوله في قصة نوح 0 تناول ابنه(ى) وبقوله ( ا 
وماتعيدون من دون الله حصب جهنم ) ثم بلا ا ع م واللاكة ل قرلان 
الذين ا الحسنى) لص 0 لله حجمسه) لم سين 0 الساب للقائل وبقوله 

| (أقيمو | الصلاة ) ثم وقع ببائها بعد ذلك بصلاة جيريل وبصلاة الى على اللهعليه واله وساموبقوله 
(وانوا ا فاقطعوا ) وبقوله و(للهءلى الناس حج الييت ) ثم وقع لدان 

أهذه الامور بعدذلك بالسنة ونحو هذأكير حدا د 

الدع كن ) لمنع مطلقا اك ا" رالباقلانى والشيخ ألو اسحق الشيرازى وسام الرازى 

وأبن السمعا ا ى ضاف اسحق المروزى كي الميرفيوأى حامد المروزى ونقله الاستاذابو اسحق 

كا الدقاق قال القاضى وهو قول المتزلة وكثير من الحنفية وابن داود الظاهرى ونقله ابن 
القشيرى عن ذاود الظاهرى ونقله المازرى والباجئ 0 الامرى * قال القاذى عبد الوهاب قالت 
العترلة والمنفية لابد أن بكون: الخطاب متصلا باليان أو في حك المتصل احترازا من انقطاعهبعطاس 
| رض ه من عطف الكلام بعضه على بعض قال ووافقهم وحن للك والشافعية 7 واستدل هؤلاء بها 
| لابسمن ولابغنى من جوع فقالوا لو حاز ذاك فاما أن يكدن م الل 
أماان د 2 ل يا ولكونه ل 0 الى الابد فلكونه زم المحذور وهو 
الخطاب والتكايف به ممع عدم الفهم # وأجرب عنم , باحتيار <وازهالى مدة معنة عند الله وهوالوةت 
ا الذى يعلم انه يكاف به فيه فلا نج هذا امْض مااستدلوا به على ذعفه وقد استدلوا بماهو دونه في 
| ااضعف فللاحا<ة لنا الى عاو ب 00 عالاطائل تحته» 
| (المذهب الثالث )انه موز تأخير بيان ال ارا الطرب والقاذى 
الوهابوابن الصباغ عن 


عد 
الصير في وأى حادد المروزى قال أو الحسين بن القطان لاخلاف بين أحاء 8 
0 7 ا اذ ) وكذا لون أن البيان قِ الأطاب العام .بقع 
افل0 النى دلى الله عليه واله وسلم والفعل م عن القول لان بيانه بالقول 0 منه بالفعل #*« 
ا | وأما ا الذى يعقل مراده ه كارن كقوله ( والسارق والسارقة لالعنيوا ) فقد اختلفوا فبه 
| فنهم من 0 يجوز تأخير بيانه 6ا هو مذهب أبى ا اناك اسان ا 0 
اك تحر يبان المحمل ان .فور والانة أ أبو اسحق الاسفرائى ولم يأتواها يددعلى ا 
انر فيا عدا ذلك إلا مالا يعّد به ولابلتفت اليه # 
( اذهب م ا بر ببان العموم لانه قبل البسان مفهوم ولارسحوز تأخير بان الحدل 
| لانه قبل البيان غير مفهوم حكاه الماوردى والروباتى وجها لاصحاب الشافعى ونقله ابن برهان في 
| اوجيز عن عبد الخبار ولا وجه له »ه 


| )اق م ا ل ابندفتنه 


(م 9 - ارشاد الفحول ) 





ماخوذ من جعله الرفع 
مداول الخطاب فلهذا 
أضافه الىنفسدلانه زاد 
0 يبدعلى ما إيؤخذ 
ن طاه ركلام لك ضع 
وياد 0 
أخذه منهدفعا لتو عدم 
وكيم ترمد 
الرفع الذىهو أول أجزاء 
حدالاسخ مع الغفلة عن 
جعلهالرفع مدلوا دن 
(ا/ رفع اموت وااحد نون) 
ونحوهاما لس غات 
وحن ول 0 
م وانته الى آخره) 
أى لولاا دكانثا 0 
زائدة ولو مصدريةاو 
بالعكسس ( كان الخطاب 
الاول ) المثنت ؛ بلحم 
(مغيا) لت الحم 
الذى أثبتهوقوله (يغاية 
أى معاومة ّ كبد ( 1 
معالل كذك وقوله 
ره ا( كبد 
واعاقيدناالمعلومية فيهما 
لانالحج المنسوخ مغيا 
و معال عند الله تعالى 
ولان الغابة الممهمة 
امعها النسخ 5 قال 
اثر الحدن في المعتمد 
والغاية يران أحدها 
حملةو ال لخر انا 
لمفصلة فا اسم النسخ لايشيت 
معها 0 الله تعاللى 6 
00 م إلى الليلواما 
سم النسخ رشت 
0 فك د ورك 
اللهتعالئ فامسكو هن في 
ا بحى بتو فاهن 
سس 77777 ساس الموث أو عل لطن 











سبلا فامادل الدليلعلى 
5-0 
اسم النسخ (وصرح الخطاراا 
الثاى)الدال على الرفع 
(مقتضى ذلك)أى الكون 
مغيا أومعللاوهوارتفاع 
ال>عندوجودالفاية 
وزواك المعنى (فانم أى 
الخطاب المذكور 
0 
من حيث حم فرشي 
رفع >ك الاوك بالثافى نسحا 
فالمراد بياخ روج الرفع 
الذى:شمنهذلك الكون 


لانفسه (مثالم أى مثال | 


الخطان الاول الغيا أو 
الملل الذذى صرح الخصاب 
الثانى بمقتضى غابتهٍ أو ا 
عليته(قو ا 
0 آمنوا اركف 
للصلا )أى أذنطارمن 
الوم العة / أى فيه 
( فاسموا ) أى امضوا 
سكنة لعم 201 
الادراك الواجب على موا 
ة 
ذكز اللماى الخطبة 
وفكل الصلاة(وذروا 
الببع ) وا تركوا المعاملة 
(فتحدر >مالبيع)الذىهو 
حي هذ|الخطاب وهوقوله 
وذرواالبيع (مغيابانقضاء 
الطبعة) كا يدل عليهجعله 
مشروطا بلندااجمعة 
فان ذلك يدل على انهلاحل 
اجلبعة ولايخشى من 
٠‏ فوا ماسدهودلك بقتضى 
انحلهمادامت المع ة(فلا 
بقال) قولا صحبحا (ان 
قولاتعالى فاذا قضبت 


| قال الز ركقعى وفيه نظر * 





+١6 


ست تتش 


( الذهب الخامس) أنه بحوز 0 الا 0 والنواهى اا 0 لبان الاخبار كالوعد أ 

والوعيدكاء الاوردى عن الكرخى وبعض الممتزلة ولا ونجه له أريضا يد 
امام ا 
لعضهم في حكاية هذا وماقاه مذهبا قال لان موضوع المسئلة الخطاب التكليى فلا تذكر فيها الاخبار 


(الذهي السابع )أنه جوز 0 0 الدع دون غيره ذ كر هذا المذهب 0 اسان ى ار 
على وأنو ها ثم وعد الخبار ولا وحه له فاضم الدليل الدال علىعدم جواز [اقاخرر فم عدا النسخ 
وقدعر فت قيام الادلة المتكيرة عل الحوا زمطلقافالاقتصار على بعض مادللتعليهدون ل 
(المذهب الثامن ) التفصيل بين ماليس له ظاهر كالمشترك دون ماله ظاهر كالعاموالمطلق والمنسوخونحو 
ذلك فانه لاوز 00-0 الاول ووز في الثانى نقله عر الدين الرازى عن ل ان الع 
الا قسن را 

ولاوجه طذاالتفصيل م 
(المذهب التاسع) أن ببان لحمل انلم يكن تبديلا ولاتغييرا جا ا وان كان تغييرا حاز 
لطا را بان ار اا ا بر ار اا ااه اسان مس 


اسحق وقد سبق النقل عن هؤلاء بأنهم) يذهبون الى خلاف ماحكاه عنهم 





المذاهب المرؤية فيهذه الك اذا تبعت موارد ا المطبرة وحدتها قاضية اناما 
انان دن ونث اللطالى ال لاون ليها السك دوين للالددى سيية ع اقالطا ولعي فاته 
خا ا 
الببان على التدريج بأن بين بيانا أولا ثم بببين بيانا ثانياكاتتخصيص بعد التخصيص والحق الحوازلعدم 
المانع من ذلك لامن شرع ولاعقل فالكل ببان بيد 
( الباب السابع في الظاهر والمؤول © 
( وفيه ثلاثة فصول » 

(الفصل الاول فيحدهها) فالظاهر في الاغتهو الواضح قال الاستاذ والقاذى أبو بكر لفظه يغنى ع نتفسيرهم: 
وقال الفزالى هو امترددبين أصرين وهو في أحدهما أظبر وقبل هو مادل على معنى مع قبوله لافادة 
غيره افادة مرجوحة فاندرج تحته مادل على الجاز الراجح ويطلق على اللفظ الذى يفيد معنى سواء 
افاد معه افادة مرجوحة أوم يفد وطذا يخرج النص فان افادته ظاهرة بنفسه م: ونقل امام الحرمين 
أن العافى كان بسمى الظاهر نصاءوقيلهوفي الاصطلاح مادل دلالةظنيةإما بالوضعكالاسدلاسبع الفترس 
او اراك كالغائط للخارج المستقدراد غات فبه تعد ان كان في الاصل للمكان المطمئن من الارض *# 
ل ل يؤك اذا رجع تقول آل الام إلى كذا أى رجع اليه وما ل الامر مرجنه * 
ل لل ااه 
سائس فكان المؤول بالتأويلكامتحك على الكلام المتصرف فيه»دوقال ابن فارسفي فقه العربيةالتأويل 


ران ال ار 


صرف الكلام عن ظاهره الى ممنى محتمله وفي الاصطلاح ل الظاهر على الحتهلى المرجوح وهذا 
يتناول التأويل الصحبح والفاسد فان أردت تعريف التاويل الصحيح زدت في الخد بدلل يضيره 
ار 


مساوفاسد : قال ابن برهان وهذا اليا أنفع كتب 


مع دليل مرجوح 1 


05200009 0 الا بالتأويل الفاسد وأما ان السممانى فأ فأنكر على امام الكرمين اند 














| واعا 
5 





٠‏ (0) كذا بالاصل ولمل الصواب وقولى والل أعلم 


١66 
(1 د كر الك ولاك مان كل نامرون ورد‎ 1 
| أن الظاهر دليل شرعى يب اتباعه والعمل بهبدليل اماع الصحابةعلى العمل بظواهر الالفاظ‎ 
واذا عرفت معنى الظاهر فاع أن النص ينقسم الى قسمين أحدها يقبل التأوبل وهو قسم منالنص ا‎ 


| مرادف للظاهر والقسم الثانى لايقبله وهو النص الصريح وسيأتى الكلام على هذا في اباب الذى | 


بعد هذا الاب # 


(الفصل الثانى ) فما يدخله التأويل وهو قسمان (أحدها )أغلب الفروع ولاخلاف في ذلك ( والثانى ) 


أ م 3 ا 
| الاصول كالعقائد واصول الديانات وصفات البارى عز وجل :د وقد اختلفوا في هذا القسم على ثلاثة | 


هذا .| الأرن | لاما ارس قا تحر ل طاحر عا ولارر ركس ا ركد ورل الك 
(والثانى)أنها تأوبلا وككنا تمسكعنهمع تنه اعتقادنا عن التشبيه والتعطيل لقوله تعالى(ومايعلم ا 


| الا اللّم قال ابن برهان وهذا قول السلف(قلت)وهذا هو الطريقة الواضحة والمنهج المصحوب بالسلامة | 


عن الوقوع فيههاوى التأو يل لما لابعلم تأوياءالا الله وك بالسلف الصا اقدوة ان أراد الاقتداءوأسوة 
إن أحبالتأسىعلى تقدير عدم ورود الدليل القاضى بالمنعمنذلك فكيف وهوقائم موجود فيالكتاب 


| والسئة (والمذهب الثالث) انها مؤولة قالابن برهانوالاول من هذهالمذاهب باط لوالا <ران منقولان ١‏ 
0 


ا 
الصلاح الناس في هذه الاشياء الموهمة لاحبة ونحوها فرق ثلاثففرقة تؤول وفرقة تشبه وثالثةترى ١‏ 
انهلم يطلق الشارع مثل هذه اللفظة الا واطلاقه سائغ وحسن قبوطا مطلقة كا قال مع التصريح ْ 


| بالتقديس والتنزيه . والتبرى من التحديد والتشبيه قالوعلى هذه الطريقة مضى صدر الامة وسادتها | 
| واختارها أشعة الفقهاء وقادتها . واليها دعا أ بمة الحديث وأعلامه ولا أحد من المتكلمين يصدف عنها 
1 ع ع ع 0-7 

وبأباها وأفصح الغزالى في غير موضع بحر ماسواها حى اليم 1-خرا في الخامه كل عالم وعامى عما | 


عداها . قال وهذا كناب الخام العوام عن عل الكلام ك2 الغزالى مطلقا حث فيه على | 
مذهب الساف ومن تبعهم :: قال الذهبى في النبلاء في ترجة عفر الدين الرازى مالفظه وقد اعترق في ١‏ 
آخر عمره حيث يقول لقد تأملت الطرق الكلامية والمناهج الفسلفية فا رأيتها تشى عليلا ولاتروى | 


| غلبلا ورأيت أقرب الطرق طريقة القرآن . اقرأ في الاثبات (الرحمن على العرش استوى)راليهبصعد 


00009 
الذهى في النبلاءني ترجة امام الحرمين اليوينى انه قال ذهب أمة الساف الى الاتكفا ف عن التأويل 
و21 الططراء لي فرارييا ور حر 1 ال [ر ل سال والشى سه ران رك راك شرا 
اتباع سلف الامة هكذا نقل عنه صاحب البلاه في ترحجته وقال في موضع آخر في ترجته فى البلامانه 
قال مالفظه اشهدوا على الىقد رجعتعن لكل تخااف الساف أتتبى ندوهؤلاء الثلاثة اعنى الحو بى | 
والغزالى .والرازى ث الذين وسعوا دائرة التأويل وطولوا ذيولهوقد رجعوا آخرا الى مذهب الساف 
كا عرفت فاإله امد كا هو له أهل وقال ابن دقيق العيد ونقوله(ئ في الالفاظ المشكلة انباحق وصدق | 
وعلى الوحه اذى اأراءء الله ومن أول عنامت 1 قريا على مابقتضيه لسانالعرب وتفهمه ١‏ 

في مخاطبا تهم لم تتكر عليه ولم نبدعه وان كان تأويله بعيدا توقفنا عليه واستعدناه ورحعنا الى القاعدة 
في الايمان بمعناه مع التنزيه وقد تقدمه الىمثل هذا ابن عبد السلام كا حكاعنهما الزركفى في البحر | 


الصلاة)أديت (فاتتعتروا 
١‏ في الارض وابتغوا من 
فض لالل)حيث 006 
لاخدال الت 
للاول)الدالعل تحر عه 
اذ لبس على الوجه 
المذ كور اذلو يردماثبت 
التحر بم حينثذ لانقضاء 
غايته (بل)للانتةال(يين) 
صر حا(غاية التحر 6( 
المفهومةبدونه من سياق 
الآنيةكا تقرر (وكذا) 
أى فتك قولهتعالىاذا 
ل 
0 الال ور تيك 
البر)اى الصيد فيه (مادمتم 
حرما) اىحرم:نفيانهرلا 
إبقال نسخه فولهتعالى واذا 
حللتم فاصطادوا) حيثدل 
على حواز الاصطباد لعد 
زوال الاحرام ( لان 
التحريم ) الذى هو ح؟ 
الاول اتماهوزللا<ر ام)أى 
لا<لهبدلل تعلقه عليه 
وتان كن 
إفيرول الدحررم المعلل يه ة 
يكنقوله تعالى واذاحللتم 
فاصطادوا على الوحه 
اك ااام 


]| لانتفاءعلته حنتدوهى 


الاحرام (و)خرج(بقوله 
مع تراخهعنه مااتصل 
بالخطاب )المثت لاحم 
(من) نحو(صفة او شرط 
اواستئتاء )رافع الحكى 
بعض الاحوالفانهواندل 





والكلام في هذا يطول ا فيه من كثرة النقول عن الاثمة الفحول * 


أعلد فع الممحنئذلا 


يسمى نسخالعدمتراخيه 
فلاسمى رفع لباقي 














ا خلةناسخا(وو زنسخ 


الرسم) أىلفظ القرآن دام 


رفع وجوباعتقادقرا ننته 
وخاصة قر اننتهكحرمة 
مس الحدث وقراءة النب 
وبهذايتضح اندراجهني 
كن 0 اذقدبان 
ان افر حكم(وبقاء 
الحكم ااه ذلك 
الرسم فعل انكلا الامرين 
من المنسوخوالباقحكم 
ديا سريسن الاتسروم 
بالرمم اختصارا وقد وقع 
نسخ الرمم وبقاء الحكم 
(نهو)نسخ قوله (وااشيخ 
والشخة اذازنيافار وها 
البتة)بقطع اهز ةسماعا 
فانه نقر انا(قالعسر 
رذى اللهعنهقدقر أناها 
أىهذه الملةأوالابة أوا 


الكاماتمن جل ةالقرآن 
(رواه ) اى قول عمر 
المذكور ( الشافعى) رذى 
الله عنه(و غير بده)ثم لسخ 
كونه قرا 0 
لذلك (قد رحمصر الله 


عليه وسل المحصنين) أى 
امبر يماو رحمه اباهما 
(متفق عليه ) اى على 
روابتهمن الشبحين (و) 
اخخار ‏ اراد 
بالشيخ 0 و)2وز 
(نسخ الى كم وبقاءالرم م 
الدالعل ذلك لحك فتيقا 
القر]” نبةوخاصتهاوقد 
وقع ذلك(نحو)نسخ قوله 
تعالى (والدين د 
منكم ويذرون ازواحا 
وصية) قراه ابنكثير ونافع 
والكسائى وايوبكر 





1 
( الفصل الثالت » في شروط التأويل (الاول»ان 0 ن موافقا لوضع الاغة أوعرف الاستعمال وأعادة 
صاحب لخر ع وكلتأويل خرج عنهذا فلس إصبحيح (الثانى) أن 0 الدليل على أنالمرادبذلك اللفظ 

هو العنى الذى حمل عليه إذاكان لاستعمل كثيرافيه (الثالث)اذا كان انارال بالقياس فلابدانيكون حلا 
لاخنيا رفل أن يكون ما يجوز التخصيص بهعلى ماتقدم وقي للا و زالتأويل,القبان أصلا» والتأويلفي 
نفسه ينقسم الىثلاثة أقسامقديكون قر يبافيت رجح بادلىمر جح وقديكون بعيدافلابتر جح الام رجح قوى | 
ولابترجع مما لبس بقوى وقدركو نمتعذ رالا حتملهالافظفيكونمردودالامقبولا#واذاءرفتهذاتبين لك 
ماهو مقبول من التأوب لماه وص دودوم يحتج الى تكثير الامثلةقاوقع فيكثيرم ن كتب الاصوك *» 

(وفيه اربع مسائل 

( المسئلة الاولى في حده|) فالمنطوق مادل عليه اللفظ في>لالنطق اىيكو ن حكاللمذكو ر و-الا من 
أحواله والمفهوم ماد عليه الافظ لافي حل النطق أى يكونكالغيراللذكوروحالامن أ-والهيدواخاصل 
ان الالفاظ قو الى المعانىالمستفادة منبافتارة تستفاد منهامن جهة النطق تصر نحا 
النطوق واثانى اللغهوم * والمنطوق ينقسم ار ار ار يلوه والئص والثلىما مجتمله 
وهو الغلاهر »والاولأيضًا شق م الى قسمين ربح اندل عليهالافظ بالمطايقة ارح م بحاندل 


وتارةمن جبتهتاو حافالاول 


عليهبالالتزاميدوغير الصريح , 0 م الردلالةاقتضاءوااءواشارة فدلالةالاقتضامعى اذاتوقف الصدق أوالصحة 


العقلية أ والششرعية عليه اسم كلم .ودلالةالاعاء ا .ترن الافظ بحكاو لمكن لتعايل لكان 
بعيدا اد ادعنا في القياس .ودلالةالاشارةحيث لاإيكونمقصودا للمتكلم بدو الممنوم شق م الىمفهوم 
موافقة ومفهوم مخالفة قفهوم الموافقة > يشيكون درك عنه موافقا امشو بو نكن أو .لمن 


| المنطوقبهفسمى وى الخطابوان كانمساوبالهفيسمى لن الطاب بدو حك الماوردى والرويان ىف الفرق 


ين شوئ الخطاي ون الخطاب وحين سن ان الفحوى مائنه عليه اللفظواللحن مالاحفي اللفظط 
(وثاننهما) ان الفحوى مادلعل ماهو أقوىمنه واللحن مادلعلىمثله وقالالقفالان ذوى الخطابمادل 
امظهر على المسقط واللحن مايكون محالا على غير المراد والاولىماذكرناء أولامدوقدشرط بعضهمفيمفهوم 
لوال رن أ من المذكوروقدنقلهاما الف وهو ظاهر كلام الشيخ 
أ اسحق الشيرازى ونقلهالند ىعن الا 0 انا اه الدين الرازى وأتباعبمافقدجعاوه قسمين 
رار طدأنلايكر نالخ ف المسكوت عنه اقل ما.ة 
احكمن المنى المنطوق بهقالالزركثى و ار غير #وقداختلةوافيدلالةانص 
على مفهوم الموافقة هل هى ار على قو اين حكاه ا الشافعى في الام وظاه ر كلاماتر بح أنه قياس 
ونقلءالهندى فو الهاية عن الاكاري نقالالصيرفي ذهبت طائفة جلة سيده الشافمى الىانهذا اتن 
وقال الفيخ أن اسحق الشيرازى في شرح المع انهالصحيح وجر علي هالقفالااشاثى فذكره في أنو اع القياس 
قال سكيم الرازى الشافء مى دومى: الى اندقباس جل لا نحو زورود الفرع خلافهقالوذهبالمتكلمون بأ م 
لاشري والمتزلة الى انهمستفادمن النطق ولس بقياس قال الشيخ أبوحامدالاسفر اثثى الصحيح من المذاهب ١‏ 
أنه حار تحرى النطق لامر ىدلالةاللص لكندلالته لفظية > ثماختلفوا فقيل انالمنعمن اده 1 
بالعرفعن موضوعه اللغوى الى المنع م ف نأنواع الا رتيل عض مساق راش اروك تدر ل 1 
هذا القول كالغزالى وان القشيرى وال" مدى واءنالحاجب والدلالةعندم خازيةمن م 
وارادة الاعم قالالماو ردى وانهور عل ان دلالتهمن جهة الاغة لامن القياستبدقال القاضى أنو. بكر لباقلا 


اقول 























/اه١‏ 
ْ اقول بمنووءالموافقةمن حيث اجملة جمع عليهقال ابن رشدلاينغى للظاهريةأن يخالفوافيمفرومالموافقةلانه 
ا من اب السمعو الذى ردذلكبردنوعامن الخطاب قال الز ركثى وقد الف فيهاين حز مقالابنتيمية وهو مكائرة 
(ااسئلة الثانية م مفهوم اخالفة وهو حيث يكون المسكوتعنه مخالفا للمذكور فياك اثباتاونفيا فيئت 
لل كك 3 نقيض حم المنطوقبهوسمى دليل الخطابلار و الخطاب| اولآنالخطابدال 
عايه ببدقال القرافي وهل ال الفةبينالمنطوق والمسكو تيضد ال+كالمنطوة ام تقيض الحق الثانى »هومن تأمل 
| لبه وجدها كذلك »* وججيع مفاهم الالفة ل الامذيو «اللت وأنكر رو حيفة ايع 
| وحكاه اللشيخ ا م( القفالالشاثى و أىحامدالمروزىو أها الاشدرى فقا 
لقا غى إن النقلة نقاوا عنه القول بالمفهوم م نقلوا عنه ننى صبغ العموم وقد اح اله حارف ذلك 
وأنه قال عفهوم الخطاب ودكر قسن الائة السرحسى من الحنفية ف كتاب السير 4 ليس مححة 
|[ في خطابات الشمرع وأمافي ص طاح الناس وعرفهم فبوححة ة وعكس ذلك بِعْضٍالمتأخر ينمن الشافعيةفقال 
ا هو ححة و 0 الله ورسوله ولد س نححةني كلام المضذ تفن وغبر ركذا حا هالزركثى بدواختاف التدون 
ا نهوم في مواضع»* 
ا (أحدها ) هلهو ححة من حيث اللغة أو الشمرع وفي ذلك و حبها ن للشافعية حكاهم] الماوردىوالروباى 
| 1 السبمعل انىوالصحيح انهححةمن حيث اللغة وقالالف<ر الرازى لايد لعل الننى بحسب اللغة 00 
ا ب العرف العام وذكر في الحصول في باب العموم إنه .يدل عليه العقل# 
دم الثاى) اختافو ا يضا في تحقيق مقتضاهانههل يدلعلىننى اليك عماعدا المنطوقيهمطلقاسو 0 
من جنس المثت ويك كن أو تختص دلالته با اذا كان مننسهفاذاقالفي ال السامةالز كاةفهلننى الز كا 
| عن المعلوفة مطلقا سواء كانت منالابلأوالبقر 1 وا أوهو تالوم ل ويلك وان كام 
الشخ أبوحامدالاسفرائنى والشيخ أبو اسحق الشيرازى وسليم الرازى وابن السمعاى والفخرائرازى قال الشيخ 
ا أء اد والصحيح تخصيصه بالننى 0 الغنم فقط ل (قلت) هو الصواب 
(لأوضع الثااك ) هل المفووم المذكور برتقا 3 ا 0 دليلاقاطعا أولازتق الوذلك قالاما ماخرمين 
انه يكون قطعيا وقيل لا 
ار اوضع الرابع ) اذا دل الدليلعلى اخراج صورة منصورالفبومفهليسقطالفهوم الات فك 
ا 1 في البقية وهذا عععى علىا الخلاف في ححية العمو م أذاخص وقد تقدم الكلامقي ذلك»# 
١‏ (الوسم الخامس) هل يحب العمل به قبل الحئعمايوافقه أو الفهمنمنطوق أومفهوماخر فقيل حكه 
كاده العام قبل البحث عن المخصض وحى القفال الشاثى في ذلك وحهين * 
( السلة الثالئة 4 للقوك مفووم الخالفة شروطهر 
| (الاول) 0 ام منه منمذ نطوق أومفهومموافقة ل أذاعارضهقياس فلم وزالقاضى 
اه وبكر الباقلا ى ترك المفبوم يمع تويز هترك العمومبالقياس كذا قال ولاش ك أن القياسالمعمولبهببخصص 
| اعم م المفيوم كما بخصص عمومالمنطوق واذاتعارضاعبىو<ه لايمكن المع نما وكا نكل واحدمنبعامعمولابه 
| فالحتيد لا ب عليه الراجح منهما من المرجوح وذلك يتا فباختلاف المقاماتوبمايصاح بكل واحد 





الذويىئ 


ا 





| منهمامنالقرا 


0 لمعيه كثيرا القياس في كنتب الخلاف والذى يقتضيه المذهب 1 انهما يتعارضان2ه 


ن القو, به لهج قال شارح اللمعدليل الخطابا مايكون ححةاذا لميعارضهماهو أقوىمنهكالنص ا 
والتننيه فان عارضه أحدم سقطوانعارضهحموم صح التعلق بعمومدليل الخطاب عل الا صح وانعارضه | 
قباس جلى قد مالقياس وأما الخنى ذان-جءلناء ححة كالنطق قدمدليل الخطاب وان جءلناءكالقياسفقدرأيت ا 


ا 


|أربءةاحدها سان 


وسوغ الابتداءبه وصفه 
تقديرا قا ايوص بن 
اللَُونهمأئم نالإزواج 
على حسب الخلا أهى 
واحة من الله 1 مندوية 
للازواجولازواجهمخبر 
النذا الثاى فيتعلق 
محذوفو المتداالثانى 
وخبرهخير الاول وهو 
الذين يتوفون وفي 
الجملة ا 
الباقون بالنصب وفيه 
0 
5 
والتقديريوصون وصية 
(لازواحهم متاعا ) في 
نصبه أوتحه احدها انه 
بتقديرفءل من لفظهأى 
متعوهن .متاعا أىتمتيعا 
أومن غيرلفظه ل 
الله لهن متاعا ويتعلق 


متاعا أومحذوف قولهزالى 


الخول ) فانه دل على 
وحجوب اعتداد التوفي 
عنها سنةوقد(نسخ با .ية) 
والذين يتوفون ملم 
وبذرو نأ زواحاايتربصن 


بانفسون 1 ا 


وعشمرا)لتأخرها فالنزول 


وان تقدمت فيالتلاوة 
(و) يجو ز(نسخ الامررين) 
أى الرسم والح جيعا 
وقد وقِع (نحو) نسخ 
الامرين المذكورين في 
(حديثعائقةرضى الله 
8 ( 0 ف 
ل 2 











ااي مسونكة . 
أ (الشر الثانى) أن لابكون المذكورقصد به الامتنان كقوله تعالى زلا عدوا منه سلما طريا )فانهلاربدل على 


ك0 
(حرمن )فتوفير سول 
الله صلى الله عليه و ٍَ 
وهنفمابقرأمن القران 
وقوله ( فنسخن) اى 
تلاوة وحكاوقوله يخمس 
معلومات أىنم لسخت 
الس 0 تلاوة 
لاحم وقوله وهن أي 
الس وقوله فمايقر أ أى 
0 نّبعض الناسعلى 
أن ق رآناعدم عامهبنسخ 
ف 0 0 الك المذي 
ا 
لله عليه وسلموالتقييد 
بالمعلوماتكا نهاشارة الى 
اشتراط تبقنها.حتى لا.بثبت 
التحريم بالشكوليس في 
الحديثبيان صورة رمم 
الس (ويجوز (النسخ 


الى بدل) للمنسوح (والى أ 


غي بدل)لوتضمن النسع 
معن الانتقالعداء بالوهنا 
وفمايأتى وقدوقع القسمان 
(الاول) اي النسخ الى 
0 أ ىكالنسخ 
الذى (فينسخ وجوب 
(استقال)» صحرة 
(بدت المقدس)نفي الصلاة 
( باستقبال)أى بوجوب 
استقبال ( الكعبة) فيها 


منهمازوالثانى)أى النسخ 
بلابدل(؟1)اى كالنسخ 

الذى رفي نسح) حكقوله 
تعالى اذاناجيتم الرسول” 





منع أ كل مالس يطرىيد 

0 الثالث) أن لايكون المنطوق خرج جوابا عن سوالمتعاق نيك خاص ولاحادثةخاصةبالمذكور 
هكذاقل ولاوجه لذلكفانهلااعتيار بخصوص السبب ولابخصوص ال.ؤال وقد حك القاضى ابو على في 
ذلكاحتالين قالالزركعى ولءلالفرق يعنى بنحموم للف ظوحمومالمفبوم أندلالة 0 بأدن || 
قرينة 5 خلا ف اللفظ العام (قلت) وهذا فرق قوى لكنه اقايتم في المفاهيم النيدلالتهاضعيفة أما اما 
دلالتهاقوية قوة تلحتها بالدلالات اللفظيةفلا# قالومن امثاتهقولهتء الى (لاتأكلوا ا فلا آنا 
مفهوم للاضعاف لانمحاءعلى الببئعما كانو | يتعاطونهبسيب الآ جالكانالواحد منهم اذاحلدينهيقول إما 
رم أما أنترىفيتضاعف بذاك أصلدينهمرا 1 أكثرة ة فنزا تالآ يةعى ذلك » 
(الغمرط الرابع) أنلابكون لذ كور قصديه التفجم رات 1 له وس 
لاح للامم رأةتؤمن لل وان اضر ان د لفان لق بالا نلامفيوم لدواتماذ كرلتفم الابر أ[ 


| (الشمرط الخامس) أنيذ كرمستقلا فلوذ كر على وحه التبعية لعىء اخر فلا مفهوم له كقوله تعالى ( ولا 


تاشر وهن وأنتم تم عا كفون في المساجد ) فلن قوله في المساجد لامفهوم له لان المتكف تمنوع من 
الخدم 0 2 

زا اشرط السادس) أنلابظبر من السياق قصد التعميم فان ظورفلامفوومله كةولهتعالى (والةعلى كل ثىء || 
قدير )اعم بأناللهسبحانهقادرعى المعدوم والممكن وليس بشىء فان اللقصودبقولهعلىكلثىء التعديم بد 
(الشرط السابعم, أنلانعو دعلى أصلهالذىهو المنطوقبالابطال أمالوكا نك ذلك فلا يعم لبه يه . 
الشمرظ الثامن )أنلايكون قد خرج مخرج الاغلب كقوله تعالى( وربائيم اللانى في حجورم )ذفان | 
الغالب كون الربائب في الحجور فقيد به لذلكلالان - اللاى لسن فيالححور مخلافهو نحوذلككثيرني ٍْ 
كاتف اليك 

7 المسئلة الرابعة 6 في أنواع مفهوم المخالفة.‎ ١ 

(النوع الاول) مفهومالصفة وهى تعلق المحم على د الاوصاف حوفي سائمة الغنم زكاةواار أد 
بالصفةعندالاصول.ن تقسدلفظ مشترك الع بلفظ 0ك لس تقرط ولاغابةولايريدون 
الت فقفل وهكذاعند أهل الييان فان المرادبالصفة عندععى المعنوي ةلا النعتوانما بخص الصف ةبالنعتاهل 
اللحو فقطوعفهوم الصفة أخذا م وروهوا لق ماهو معاوممن لسان العرب ان الغىءاذا كان لهوصفان فوصف 
م دونالا خركا نامر ادبعمافيهتاك الصفتدو نالا" عونا تر أصحابهونعض الشافعيةوالمالكية 
إنهلابؤخذ بهولا يعمل عليه ووافقهم منأئة اللغةالاخفش واد لالداب زا بنجنى * وقالالمازرئ ر) من 
الشافعية بالتفصيل بن أنبقع ذلكحواب سائل فلا يعمليهو, بين أن 2 3 أءفيعه.ل بدفانهلابدلتخصيصه 
لذ كرمن موجب وفيجعلهذاالتفصيل مذهبامستقلا نظر فاندقدتقدم نم شرط الاخذ بلمفهوم عند 
القائلين +أنلابقعجواا لسؤال» وقال أبوعبداللّهاللصرى إندححة فيثلاثدورا نيردموردالبيان كقوله 
في سائمة الغنم الزكاة ة أوموردالتعليم كقوله صل ى اللعليهوا ادوس فيخبر التحالف والساعةقائمةأويكونماعدا 
الصفةدا خلاتحت الصفة كالح بالشاهدينفانويدل على أنةلا > بالشاهدالواحدلانهداخل 3 الشاهدين 
ولابدل على ننى اسك فم سوى ذلك بدو قال امام الحر مين اليونى بالتفصيلبينالوصف المناسب وغيره فقال 
مفهوم الا ولدون الثانى وعليه يحم لتقل الرازى عنهللمنع ونق لابن الحاجب عنهللجواز » وقدطول 0 
(0) كذابالاصلواءلصوابهالماوردىلان المازرىمن المالكة "٠‏ 








الاصول 




















شْ 109 
| الاسول اكلام على استدلالهؤلاءالختلفين لما قالوا بدوليس في ذلك ححتواضحةلانالمببحثافوى د 
واستعاك أهل اللغةوالشمرع لفهوم الصفة وعمايمبامعلوء لك لمن لدعل بذلك به 
(انوع الثانى, 6 مفهوم العلة وهوتعليق التحكم بالعلة تحوحرمت 1ل رلاسكارها والفرقبنهذا 0 
د وع الاو لأ نالصفة قدتكونعلة كالا 00 علة بلمتممة كالسوم فان الغنم هى 
در لخعات قالالقاخى ألو بكر الباقلانى والغزالىواخلاف فيهوفيمفبوم الصفةواحديد 
١‏ النوع الثالث ) مفهوم الشرط والشيرط فياصطلاح المنكلمين مايتوقف عليه المشمروط ولا يكون 
داخلافى المشسر وط ولامؤثرا فيهوفي |صطلاح الننحاة مادخ ل عليه أحدار فين إن أواذا أومايقوممقاممماتا 


يدل على سسبيةالاول ومسية لان وهذاهوالشرط اللغوى وهوالمر ادهنالاالشرعى ولا العقلى وقدقال به | 


لقانلونيمفهوم الصفة ووافقهمعلى القول بهبعضمن خالف فيمفووم الصفة وهذا نقله أبو الحسين السبيلى 
في دابالجدلعن | كثرالخنفية :: ونقلهابنالقشيرى عنمعظم أهل العراق ونقلهامام الخرمين عن | كثر 
العا م ل المعتزلة 6 نقلهعنهم صاحب الحصو ل الى المنع من الاخذيه # ورح حالمنع الحققون من 
الفيةوروى عن ن أفى حنيفة را اسان دن 0ك ١‏ واار الناعى ابوك اناد والثرال 


ا والا'مدى وقد با لغ امام الحرهين في الرد على المانعين ولاريب أنهقول مر اد به المحة ١‏ 


والاخذبه معلوم م نلفة ا كرمتك و«تى جئتى اناك راع 
أ ذلك (ى ممالاية فى أن بقع فيهخلاف بن كلم من يفوم لغة العرب واتكار ان ن مابقال لمن 

لك ولك نكر لف العري فان انا رلكهذا بد دعل أنك لانعرفهاي 

(اانوع الرابع» مفهوم العدد وهو تعليق اط ّ 0 فانه يدل على التفاء الج فماعدا ذلك 

1 | الء «دزائدا كان أوناةصاوقدذهب اليه الشافعى كما 0 راطق رك وغيرم 

ونقله أن واستطاب | كي ع لدان دل وبه قال مات رداية الظاهرئ وبهقالصاحب اطدايةمن الحنفنة 
ومنع» ن العلل بدالمانعون مفهوم ااصفة» قال الشرخ أبوحامدوا, ا لكالصفةسواء * والحق 
ماذهر ,اليه اه 0 سم منلغة العرب وه ايع ا مخصوص فزاد 
الأمورعلى ذلك العدد أ ونقصعنهفاً كر عليهالا مرالز بادة أو النقص كانهذا الانكارمقي و لاعندكلمن 
ا امد د دوالس ر اندقدفعل ماأمر بدمع كونهنقص عنهأو زادعليه كانتدعواههذهمردودة 
عند كل من يعرف لغة العرب* 
(النوع الخاهس) مفهومالغاية وهو مد الح بالى د وغابةالغىء اخره والى العملبه ذهب اوور 


وباقال!ض »نيعل بمفووء النعمرط > رالباقلانى والغزالى والقاخى عبدالجباروأبى الحسين | 


قال ابن القشيرى واليهذهبمعظم ثفاة ايوم وكذاقالالقاذى ا د 
وصاحي المعتمد الاثفاق عليه الى ل حتاف أحلالء راقففيذلك وقالالقاذىف التقريبدار 
معظم نفاة دليل الطاب الىأنا لتقييد رف الغابةيدلءلى انتفاء>>عماو راءالغاية قالوط ذا أحجمعوا على 
نه وهذا منتوةف الاغةمعلوم فسكان جنزلة قوط «تعلرق الح الغايةموضوع ع لادلالة على انمابعدها 
حلاف ماقباهاانتى * ولبخااف فيذلك الاطائفةمن ع الحنفيةوالا” مدى ول رسكو ابقى «يصاح للتمس ك بدقط 
بل صمموا على منعه طر دالبابالمنعمن الع لبالمفاهيم وليس ذلك بشى عبد 
| (البوع السادس ) مفهوم اللقبوهوتعليق الح بالامم العم نحوقام زيد 3 النوع نحوفي الغنم ركاة 

00 رفن لبط كر رلكانفكنا .فهو منهانهلايستحق الا كرام والاعطاءعندعدم! كرامه 

0 اتتكلم وجيئه اليه وذلك ثمالا ينب اح والله اعم 


فقدموايين بدئنحوا 
صدقة من م 
الصدقةعى مناحاة النى 
صل اللمعليهوسام لقوله 
دالى أأشفقم اىآشرءأى 
أخفتم الفقر من تقديم 
الصدقة وحمعا - 
المخاطين أ ولكثر #التناجى 
فلا تفرطوافي المذكورات 
فانالقيامهاكالجابر لترك 
التقدي» وهذاوان اتصل 
عاقبلوتلاوة لميتصلبه 
ازولاولوسه لم يناف اشتراط 
التراخى لاتقدم الاشارة 
اليدان المرادبهاستقلال 
الناسخ ولابدالوجوب 
هنافي جع الامرالىما كان 
قبله مادل عليه الدليل 
العاممن تحر ب>مالمضرة 
وبحت للا طايه 
هذا الكلام منوقوع 
هذا القسم فاه في جمع 
اللجوامع وفاقااشافعى 
واجابٍ في شر حه عن 
هذءالا يتمنعانهلابدل 
للوجوب قال بل بدلهالجواز 
الصادقهنا. الا باحة او 
الاستتحباب (و) جوز 
النسخ(الىما) أى الى حكم 


التتخير بين صومرمضان 
١و‏ 
وهى مد لضان خلاف 
سكل مسكينعنكليوم 
والانتقال عنه( الى 
تعيان الصوم ) وعدم 
احزاء الفدية بدليل انه 
( قال تعاليو على الذين 
لطبقونه) أى الصوم اذا 

أفطزوارقدية)طعا ممسكان 


ا بق)عنه 














وأنثدفي القراءة (الىق وله 
تعالى(فن شبدمنكم الشور 
لحم المدياااي 
أفاده وعلى الذي يطيقو: 
فدتال قرلء إن مودو 
حي ا لدتعالى 
ات منكم الشهر 
00 و عين الصوم 
وات ان التخير 
لانالز ام أحدالامرين 
بعينه اشق من التتخير 
ينبا خصو صااذا كانذلك 
داكو نوالة درم 


فيصمة العثيل (و) جوز 


النسخ (الىما) أى الى حك ا 


(هواخف/من المنسوخ 
وقدوقع (كسخ) حك 
(قولهتعالى أن يكن ع 
عشر 5 
مائتين ( من الكفارمن 
وحوب اثات الؤاحد 
للعشرة منهم فان هذا 
الشرط في معنى ا يجاب 
مصابرة الواحد|اعشمرة 
(بقوله) تعالى (ان يكن 
منبكم مائة صابرة 
يغليوا ماثتين) بمدقوله 
تعالى! لا أن خنف الله 
: الى اخره 
فاوحب ثات الواحد 
للاثنين منهم فقط وهو 
اخفمن وجوب شاته 
العفمرة. (و تجوز م 
حك رالكنا تاب كنا 
والكتاب القر 0 
ال 
معن اخر من النسخ وقدا 
وقع ذلك ركام ) 


9 


ع ع 0 3 9 - 0 
ول يعمل بهاحدالاانوبكر الدقا قكذاقيل + وقالسليم الرازىفي التق ريب صاراليهالدقاق وغير هم نابا 


يعن الشافعية وكذاحكاه عن بعض الشافعية بة إن فورك تمقال وهو الاصح قال الكبالطرى ف اتاوع | إن أ 
ابنفورك كان يعيل اليه وحكاه الى في تتا الفكرء نا الصيرفي ونقلهعبد العز يز في التحقق || 
دن أن جامد ا روي ع فاناار كي ركوو دار ار القول بللفبوم .طلقا وقال اما أ 

الحرمينالْوينى في البرهان وصاراليهالدقاق وصاراليدطوائف من أجحابنا ونقلهأبوالخطاب المنبلى فوالقريد || 
عن منصوص |حمد قالوبه قالمالكوداودوبعض الشافعيةانمهى ونقل القولبةء نانخو ازمنداد والباجى 
وابنالقضار* وح ابنيرهان في الوجيز التفصي لعن بعض الشافعيةوهو انديع لبه في أ سماءالانواع لاني ماه |[ 
الااشتخاص ب وحكى إن دان وأبوبلى. من انار بلةتفصيلا ادر وو لسن دلت ل لقره دونغيره # ا 
والحاصل أن القائل بة كلا أو بعضابيأت حجة لغويةولاشر عية ولاعقلية ومعاوممن لسان العر بأنمن قال )ا 
داتننا ميقت ضأنه برغيره قطعا وأمااذادلت تال نرينةعلى العمل يه فذلكل 
حل النزاع » 

( النوع السابع ) مفهوم الحصر وهو أنواع أقواهافا وإلانحوماقام الازيد وقد وقع الخلاف فيه هل هو 
من قي لالتطوف أو المفهوم ويكوتهمتطوقا جزءالشبيخ أبواسحق الشيرازى فياللخص ورجحهالقرافي ني 
القواعد وذهباججمهورالىانه من قب لالمفهوم وهوالراحح والعمليهمعلوم من لغةالعرب وبأ تمن يعمل 
به يحجةمقبولة به ثم المصر بأماوهوق ريبما بلوفيالقوة قا الكياالطبرى وهو أقوىمنمفهوءالغايةوقد 
ا الا والدم وصر حهووحبورأحابه . مسافيقوة الاثنات والننى بما وإلا وذهب ابنسرع | 
ا وأبوحامدالمروزى أنحكيماعدا الاثباتموقوفعي الدليلهاتضمنهءن نالاحهال وقدوقع اللافهلهو ا 


اس الاللقرية فهوخارجعن 


ا متعاوق رمف وم واطق أندمفهوم وانلف وليه 6 تضهاسان العرب * م حدمراا. ا وذلكبان أ 


يكو نمعر فاباللامأ اوالاضافة تحوالعالم زيدوصد ببق عهروفانهيفيداطهمراذ 1١‏ رأدبالعالم وبصديقهوامس 
فيد لعل العموم اذإتنعناك قريئة تعن امريد فهو يدل عفهومه على الع عن غبر زيد ونق الصداقة 
ا سر وذلك أن رتيب الطبعى أنيقدمالوصوف على الوصف فاذاقد مالوصف عل المو صوفمعرفا 
باللام أو الاضافة أفادالعدو لمع ذاك التعر ]0 ذلك الودف#ءن غير الموصوفمقصودلامتكلم وقيلانه 
بدلعلى ذلكبالمنطوق * واعلق أندلاتمفيومية الافواع و اذك ذه جاعةه ن الفقهاء ٠‏ والاصوليين 
ومنهع امام مر مين اجو ينى والغزالىو انكر حماعةمنهم القاذى و الباقلاى والا مدى وبعط السك ) 
والكلام فيتحقيقأ: نواع الحصرجحر ر فيعلالبيان ولدصورغيرماذ كرناءههنا وقدتتعتها منمؤلفاتهم ومن 
مث لكشاف الز مخشمر ى وماهوعلى مطهفو جدتها, زيدعلى قسةعشر نوعاوججعت فيتق ربرذاك محنا #* 
١‏ النوع الثامن ) مفهو مالخال ا الخطاب ,الخال * وقدعرفت أنه من لةمفاهم الصفة لانااراد 
الصفةالمعنويةلا النعت وانها أفر دناه بالذكر تكميلاللفائدة * قالابنالسمعاى وميذ م اه 
الىالصفةوقدذ كره سلم الرازى في التقريبوابنفورك» 
ل( انوع التاسع 6 مفبومالزمان كقولهتعالى ( اليج أشه رمعاومات ) وقوله ( اذانودى لاصلاة من بوم 
اللبعة) وه وحجةعند الشافجىكانقلهالغز الى و شيخهالغز الى. (1) وهو ف التحة يق داخلفمفهوم الصفة باعتبار أ 
متعلق ألظر فالقدر 6اتقررفيعل العربية » 
( النو ع العاشر © مفهومالمكان تحوجلست ار بد وهو ححةعند الشافعى م نقله الزن الى وخراللن 
الرازى ومنذلك اوقادبع فيمكانكذا فانه يتعين وهوأيضا راجع الىمفهوم الصفة لماعرفت في النوع 








() كذا بالاصلوهوتحريف فليحررصوابه 
اجج سحب ا لي لسالس 2 2ه 
الذى ٍ 




















7 الات انلع من ن المقصد الرابع © 
( في النسخ وفيه سبع عشيرة مسثلة ) 
( المسثئلة الاولى » فيحده وهوف اللغةالابطالوالازالة ومنهنسخت الشمس الظلوالريجح آثارالقدم ومئه 
| تاشخ القرون وعليه اقتصر العسكرى ويطلق ويراد ا ل اك 
اما لك ( اناكنا نستنسخ ماك ثم تعماون ) ومله تناسدخ خ المواريث» ثماحتفوا هل هو حقيقة في 
أاعنيين 3 ف أحدها دووالا حر 0 الصى الهندى عن الاكثرين أنه حقيقة فيالازالة مجاز في النقل 
وقال القفال الشاشى إنه حقيقة في اذل رفاك لتاعى برك لقا لوال ار الاك 
حتيقة فهما مشترك بنهما لفظالاستعاله فيهما وقال ابن المذير فيشر ح البرهان إنه مشترك بينهمااشتراكا 
معنويا لانبين نسخ الشمس ااظل ونسخ الكتاب مقدارا مشترك وهوالرفع وهوفيااظ لبي نلانهزالبضده 
وني نسخ الكتاب متعذر منحيث إنال كلام الماسوخ بالكتابة ليك نمستفادا الامنالاصلفكان للاصل 
بالافادة خصوصية فاذا نسخ الاصل ارتفعت لاك الخصوصيةوارتفاع الادل(١)والخصوصية‏ سواءف مسمى 


الذى قبله 


الرفع وقبل القدرالمشرك بينهماهوالتغبير وقد صرح بهايوهرى :د قال في الحصول فان قبل و صفهم الر يح بانها 


ى ||| ناسختللا ثار والظل()هو اللهتعالى واذا كانذلك نجازا امتتع الاب ل اانه ا 


ثم نعارض ماذك رموه ونقول النسخ هوالنقل والتحو ا ا ار 
م وتناسخ القرونقرنابعدقرن وتناسخ المواريث ابماه و التحولمن واحدالى 
حر ك0 ن اللفظ حقيقة فيالنقل ويازمأنلا.يكون حقيقةفيالازالقدفعاللاشتراك 
و9 عليكالترجبح #الجوابعن الاولدمن وحيينرأحدما أندلا؟ نع أن يكون اللتعالىهو الناسخ لذلكمن ع حيث 
00 والريح المؤثر بن فهبأنهئذاكلكن عمتمسكنا اطلاقبم لف ظ النسخ على الازالةلااسنادههذ|الفعل 
0 الى الريح لفق وعن الثاى أن النقل الذي كوالذوا للانهح.ث وحدداانقلفقدعدمتدفة حصات 
عقنها صفةأخرى فاذاء مطلق العدم أعمم نعدم صل ل ادر عتياق اذادار اللفظيينالعامو الخا ص كان حعله 
حقيقة فيالعا أدلى من جعله حقبقة ة في الخاص على ماتقدم تقر بره فيكتاب الاغات اتتهى وأمافي الاصطلاحفقال 
جاعةمني القاضى أبوبكر الباقلاق والصيرفي م الشبرارى والذر الى والا “مدى واب الانسارى 
وغيرقهو الخطاب الدالعلى ارتفاع المكمالثابت بالخطاب المتقدم على وحهاولاه لكان ثابتا مع تراخيه عند» 
وانما ا ثروا المخطاب على النص ليكون شاملالافظ والفحوى والمفهومفانه وز نسخحميع ذلك #وقلوا الدال 
على ارتفاع المكم ليتناول الأمر والنبى والأبر وجمبع أنواع المكيم» وقالوابالخطاب المتقدملبخرج| جاب 
العماداتابتداء فانه يزيل حكم العقل ببراءة الذمةو لايسمى نسخالا نه يز ل حكم خطاب #هوقالواعلى وجدلولاه 
لكان ثابتالانحقيقة النسخ الرفع وهواتما يكون رافعالوكان المتقدم حي ثولاطربانهليى دو ةالوامعتراخيه 
عندلانه لواتصل لمكان بيانا لمدة العبادة لانسخا جدوقداعترض على هذا الحديوجوه (الاول)ان النسخ هونفس 
الارتفاعو الخطاب انماهودال على الارتفاع وفرقبين الر افع وب باننفس الارتفاع (الثانى» أن التقيدبالخطاب 
ا لانالنسخ قديكونفعلاكم) يكون قولازالثااث )ان الامقاذا اختلفت علىقولين ثم أججعتبعد ذلك على 
أحدع فبذا الاجماع خطاب مع أن الاحجاع لابنسخ بهزالر ابع أن الحكم الاولقد يشي تبفعل الى صلى الله 

ل ازىفيامحصول والاثولى أن يقال الناسخ طربق شر عى بدلعل أن 
كنا اي رك ا لقان ال 
كذا بالاصل وفي العارة سقط يقنضيه السياق واعلههكذاوالشمس بأنهاناسخةللظل حا زاذ الناسخ هو 
لله تعالى والله أعم 

(م 59؟- ارشاد الفحول) 





0 الذى (نقدم 
في ابتى العدة في زابتى 
المابرة واكبوززنسخ) 
( السئة) وتقدم 
معناها(الكتاب)وقدوقع 
(كنسخ ) وجوب بل 
وحواز(استقال)صخرة 
(بدتالمقدسفف ااصلاة 
عات الله اليية 
في حديث الصحيحين) فانه 
صل الله علب وس 
استقبلها في الصلاةستة 
عر شه ر|(بقولهتعالى 
فول وجبك)أى اصرفه 
شطر المسجداحرام)أى 
جهة الكبة ( و ) جوز 
نسخ حك(السنةبالسنة) 
وقدوقع (نحو) سخ منع 
الرحالمن زيارة القبور 
تحرهما أوكر اهةالىنديها 
في ( حدديث مسلمكنت 
نكم عن زيارة القبور 
فزوروها) واحتلفوافي 
زبارة النساءوالمر جح عندنا 
ل 
في نسده( لسعم )' 
ةك 
اختلفوا فيه فقيل منعه 
مطلقا لقوله تعالى قل 
مايكونلى أن أبدلعمن 
تلقاء نفسى والنسخ بالسنة 
تبديلمته و(قبليجوازه) 
مطلقا وصححه في جمع 
الجوامع لقولهتعالىونزلنا 
عليك النكرلتيناناس 
مانزل الييموليس ذلك 
تبديلا من تلقاءنفسهوما 
ينطق عن البوى ونوقوعه 
(ومثل ل بالبناء للمفعول 
( بقوله) اى بالنسخ 











ان بقوله ( تعالى 
ا كتب علي؟ ا اذا < 

احدك الوت) أمبحضرة| * 
ساب وطيرت أمارأنه 
(ان تركخيرا) اىمالا 
وقيل مالاكثيراالوصية 
للوالدين والاقرين) أ 
فرع كشو كرة 
للفصل أو لتاويلالوصية 

بنحو الايصاء اوانيوصى 
أولانديجازى التأنيث(مع 


لاوصيةلوار ث)فانهناسخ 
لما دلت عليه الابة من 
وجوب الوصية لراديرأ 
والاقربين وقيل عنعه 
بالاحاد لان القران 
مقطوع والاحادمظنون 
والمقطوعلابرفع بالمظنون 
(ومزياعترض)الكثيل 
الذكرر ربانم أى 
حديثااترمذىالمذكور 
(خبر واحد وسيأتى ) 
قربا( انهلا شخ المتواتر) 
كالقر ان (بالاحاد فيمتنعا 
نكاد اكور 
بالحديث المذ كور فالا 
يصح العثيل بهوالجواب 
لخ 
اه 
لان محل النسخ الحم 
ودلالة اللتواتركالقران 
عليه طنية واقول بعد 
نسل ذاك فيح ةالنسخ 
نظ رلا نشرطه التعارض 
ا عدم امكان ا مع و ذلك 
. منتف هنا لان الوالدين 
اخص من الوارثفلاحو زا 


1 لوطلع ور فانهقالانمجائرء غيرواقعواذا صح هذاعنهفهودل ل على انه جاه لبهذه الشر اخيرات رضي 0 أعحيما 


2222222 تت 1 0211 0 
0 مثل احكم الذىكان تابتابطر يق شرعى لابو جد بعدذلك معتراخيهعنه على وجهلولاء لكان ثبت هوفيهانقواه | و ا 


| مثل اليك كم الذى الخ يشهلى ماكان تماثلالهفيوخه من الوجوه فلايتم لديم مالابرفع جميع المماثلات لهي 
ثىعهما نصح عند ه اطلاق الماثلةعليه #وقالالز ركثى | الحتار فيحدهاصطلاحاأنهرة فع الحكم الشيرعى مخطان 
وقنه أن الناسخ قديكون فعلالاخطانا يفكاها اهيل تقييده احاح ولا روات رات 
0ك المنتبى انهفي الاصطلاح رفع ا+>الشرعى ب بدليل شرعىمتأخرءدو 00 نالحكم 
جع الىكلام الله سبحانه وهوقدم والقدملايرفع اه لق لمكي الكف اانا 
1 تعلقهالذاتى بد وقالجاعةهو في الاصطلاح الخطاب الدالعلى اتتباء ا حكم الشمرعى مع التأيرعن موارده 
ويرد على قبد الخطابماتقدم فالا ولىأن يقال هو رفع حكم شرع عثلهمعتراخ.ه 0 
(١‏ المسئلةالثانية) النسخ جائز عقلاواقع سمعا بالاخلاففيذاك بن المسامينالامايروى عن أ ىمسم الاصفراق 


جبله بها حكاية من ده الخلاف في كتب الشمريعة فانه امايعتد يلاف ال جتبدينلا مخلافمن بلغ ذ في | 
المهل الى هذه الغاية يبدو رار ذف يحك الخلاف فيه لاعن اليهودو ليس بنا الى نصي الخلا ف بينناوب بنهمحاحجة 
ولاعدتارل مسمّلةالفوافيها احكام الاسلام حتى يذكر خلافيمفيهذه المسئلةولكنهذ امنغرائبأهل 
الاصولعل اناقدر أينافيالتور اة ف غير موضع أن اللّسبحانه رفع عنهم أخكامالماتضرعوا ار ارات | 
ولبس النسخ الاهذا وهذا ل حكه م نلهمعرفةبالشريعة الموسويةالاعن طائفةمن الييودو م الشمعونيةو/ 
يذكروا طم دليلا الاماذكر ه بعض أهل الاصولمن أن النسخ بداءوالبداءمتنع عليهوهذامدفوع بان النسخ 
دأ لايستازماليد ءلاعقلا و لاشر عاوقدجو زتالرافضةالداءعليهعزو جل لو ازالنسخ وهذهمقالةتو جب الكفر 
رذ هاجدوالحاصل أن ال نسخ جائزعقلاواقع شر عامنغيرفرق, بينكونهفيالكتا بأ والسنةوقدحكى جاعة 
عن ال اتفاق أل الشرائع عليهفل ببق في امقاممايقتضى تطويل لمر ام وقد أولجاعةخلا ىمسم 
الاصفهانى المذكور سايقا عاوحجب اذيكون الخلاف لفظا ليا قالاءندقيق 0 نكار 
النسخ لاجنى أن لمكم النابت لاير تفع بل جع أنيتبى بنص دل على انتهائعفلايكوننسيخا ا 
0 الفخر الرازىوسلم الرازىأنهائها أنكر الخواز ون خلافهفي القران خاصةلاعنقلعنهالا مدى 
ب الخاجيب ببأنهأنكرالوقوع * وعلى كلاالتقديريين فذلك جهالةمنهعظيمة الكتاب والسئةولاً حكا مالعقل 
1 ان اعترف بأن* رلعةالاسلام ناسخةماقبلها من الشر اعفهذابمحردهبوجب عليهال جوع عن قولهوان 
كان ابعل ذلك فبوجاهل باهو منالضروريات الدبنيةوان كان خالفالكونها ناسخة للشمرائعفهوخلاف 
كفرى لابلتفت الى قائله #ونعماذاقال ان الشمرائع المتقدمة مغياة بغايةهى البعثةا حديةوان ذاك ليس بنسخ 
عاك الا ل 0 القيدوفانقات)ماالحكةفي النسخ قلت قال الفخر رن 
ان قسمان:هنها مايعرفنفعها بالعقلفي المعاش والمعادومنها سمعيةلايعرف الانتفاع 
بها الامن السمع (فالااول)متنعطروء النسيخ عليه كعرة فة اللموطاعتهابداو تجامع هذه الشمر اع العقلية أمران 
التعظيم لامرالله والشفقة على خلق الله قال الله تعالى ( واذ ل الله ميئاق بنى اسرائيل لاتعسدو نالا ع 
وبالوالدين احسانا) (والثاى)مامكنطريانٍ انسح والتنديعليهوهو أمور تحصلفي كيفية أقامة 1 
الفعليةو اعبادات المقيقية(١)و‏ فائدة ن خها أن الاعمال المدنيةاذا تواطؤا علمهاخافاعن سلفصارت كالعادة 
للق ان ا اسار بةلذاتهاومنمبمذلث عن الوصول الى المقصودوعن مع فةاللّهوتمجيدم فاذاغير 
ذلك الطريق الىنوع من الانواع ود 0 المقصودمنهذه الانواع رعاية 1 الالقلب والارواحفالمعرفة 1( 








ات 
الوصيةلهوالاقربناعم 


)١(‏ كذا بالاصل ولعله الجسمية والله أعلم 

















>" 


سسا ]| 
وا وامحبة انقطعت الاوهاءمن الاشتغال بتاك الظواهر الىعلام السرائ رجدو 0 طبع على 


0 اللالة من الف بىء فوضع في ذل عصر شر بعةجديدة لنشطوا فى أدائها##وقيل بيان شرف نسناصل الله عليه 
| وآله وسلمفانه نسخ بصريعته شرائعهم وشريعته لاناسيخ لها دوقيل الحكة حفظمصالح العبادفاذا كانت 
| ااه لحةط في تبديل حكم ب 0 لمراعاةهذه المصلحة مد وقيلالحكة بثارة 
الؤمتينبرفعالخدمةعنووياً نرفع مؤتتهاعنيم في الدنيامؤذن,رفمما في الحنةوذ ١‏ رالعافنى فيالرسالة أنفائدة 
ال سخ رحةالسباده والتخفيف عنم بد وأورد علي أندقديكوني ثقلو جاب عنديا أن الرحمةقدتكون,الائقل 
أ كترمن الا اك ثيرالثواب واللهلا نض ينع عمل عامل فتكثرالثو ابفيالاة ثقل يصيره حفيفا 
5 ى العامل يسيراعليه1| يتصورءمن جزالةالبز أء 0 
ْ | (المسئلةالثالثة ) للنسخشروط (الاول)أنيكون المنسو خش رعبالاعقليا (الثاى) أن يكون الناسخ منفصلا 
عا المقترن كالشمرط والصفةوالاستثناء لايس نكا حينار الك انون 
سخ برع فلايكون ارتفاع ال سكهباللوت نسخابلهوسقوط تكلية -(الرابع أنلا, يكو نالنسو خمقيدا 
0 كذلك فلايكونانقضاءوقته الذى قيدبهنسخاله(الخامس) أن يدكون الناسخم ال الأسوح في 
ااقوة أوأقوى منه لااذا كان دونه في القوة لان الضعيف لايزيل القوى د قال آلكيا.وهذا مماقضى به 
اامقل بلدل الاجماع عليهفانالصحابة لمينسدوا نص القرآن بخبر الواحد وسيأ هذا الرطمزيد بيان 
| (السادس) أن يكون القتضى لامتسوح غير المقتضى للناسع حى لاديازء البذاء كذاقيل قال الكيا ولابدترط 
الاتفاق أن يكون اللفظ الناسخ اك النسوخ أعنىبالنكر اروالبقاء(»)لامنعفب البقاء م 


ل ا تاقت » الماع ارارق لكايو لامي واسيه 
رفة اللدووحة ابرنه ونحوه فلايدذله النسخ ومنم: 

-خلاف ما أخبربهالصادق وكذاقالالكيا الطبرى وقالالضابط فياينسخ مابتغي رحالهمن حسن الفح د قال 
[ ار واعم أنفيجوازنسخ السك المعلق 01 وج .حكاها الماوردى والرو بانىوغيرها(أحدما) 
| التعلاننصرج التأببدمائع من احتمال النسخ (والئاى) الهو از قالا وانسبهما الجوازقالونسسهاءنبرهان الى 
| معظم العلماءونسية أبو الحسين في ال تمدالى الحققين لان العادة فيلفظ النا أببدالمستعمل في لففل الام المبالغة 
لاالدوام # 

(اللسئلةالرابعة) اعلم لسن زالسخ بعد اعتقاد المنسوخ والعمل بهبلاخلاف * قال الماوردى وسواء 
عمل بدكل الناس كاستة بالبيتالمقدس أوبعضهم كف رض الصدقة عندمناحاة|/ ١‏ 0 
السخ خ بعدالعكين من الفعل الذى تعلق به الحكم بعدعامه بتكليفديه رنشيان يمضى من الوقت المعينمابسع 
النعلوقدحى الخلاففيذاك ء ن لكرخى وكالقم قبلعم المكاف:وجوب ذلك الفعل عليهك اذا 
أالله تعالى جيريل عليهالسلام 0 يعرالنى 0 اللمعليهوا لدوسي بو<وبثىء على الامةثم إينسخه قبل 
أ نيعاموابه # طق امام ىفيدلك الانفاقعلى المنع د قال ارق ول سكذلك 8 فى المسئلة وحبان 
| لاحابنا حكام|الاستاذ أبو منصور و لكياانتبى ند و يردعلى المنع ماثدتفليلةالمع راج من فر ض حمسين صلاة 
ا ثماستقرت على حمس ولاوجه ماقي ل أن ذلك نعل سبيل التقر بردون ال د قالابن برهان قٍ الوجيز 
نسخ اللسكم قبل عي مكلف يوحويه حا زعندناومنعتم ذلك امستئلة وات أبى حنيفة وزيم وا أن النسع 
| () عكذا هذه السارةبالاصل الذىبأيدينا الذى بلغ من السقط والتحرريف حد النسخ والى الله لشت من 
سن الكتب فر ماهااللّمنْهبالشلل 


اليم أنهلانسخ فالا 0 أذلا : صور وقوعباعل 





الناسية الما سحين ما 


.وى النفظ(السابع) أن بيكونتما م راسم 05 0 سمائهوصفاته | 





دن الوارث فلا نحوز لسبخ 
الوصية لم على العموم 
بنع الوصيةللوارث بل 
يجب أن ثبت حم الوصية 
0 عدا الوارثمنهموقد 
ا الكل 
(وفي نسخة ولا جوز نسخ 
الكتاب 0 
أومتواترة (أى ) حالة 
كون نسخه بها ملتبسا 
(خلاف 0( أ بمخالفة 
زر تخصيصه با ”م ) أ 
بناء على ما(تقدم )فيمببحث 
التخصيص من حوازهواما 
0 امن 
(لان التخصيص اهوزمن 
النسخ)لان النسخر فع 
> بالكاية تخلاف 
ا 0 
0 
الشافعى واختلفواهلذلك 
لالسمع فل بقع أو بالعقلفلم 
جر وخالف التاج السبكى 
ف جمع الجوامع شيل 
كلام الشافعى 0 أد 
أنه حيشوقع نسخ الكتاب 
بالسنة كان مع اله 
كلامه فيالرسالةكاقرر 
الشارح ق شرحه وان 
اعترضعلبهما با اوضحت 
سقوطهفي الا .بات البينات 
( ونحوز نسخ المتوابر 
الاين ( كت أوسنة 
وكرر العامل لما تقدم 
( ونسخ الا د حاد 
وبالمتواتر) من كار كه 
(ولا جوز نسخالمتواتر 
كالقران بالاحاد) وبه قال 
الاكرون كا في العضدولانه 














دونهزفي القوة)اذالاول 
قعلى واانى مطشوزفلا | قن 
يرتفع بهزوالراجح) وصحه 
فيجمع اوامع (جوازذلك 
لان) القطى هو اللفظ 
و(حل النسخ) لبسهو 
للفظ بل(هواه» والدلالة 
عليه بامتواتر ظنية 
ا حاد )فان دلالته على 
0 ظنيةبلا كلام فلم 
برف بالظنى الا قد 
- ا 00 0 
0 4 200 عنه 
أومتوائرة نقلتالينا تواترا 
تننى الاحتالات المائعة 
س نالطع اللقررةفيحلها 
وحيلئد فشغى امتناع 
النسخ بالاحاد فستيتى 
رار لين 
مر ةالتعليلوكذا يقالفي 
التخصيص وفي كون 
لحلاف في الجواز ادو 
ظاهر كلام الصف 
ما 
الاتفاق على الجواز 
اختلاف بينتهفيالاصل 
والذى ف الاحكام من 
0 ومختصراته هو 
الثلى 
لإفصل )في بيان حك 
(التعارض ) بين الادلة يأن 
يتنافي الدليلان كنا أو 
حزئيا وبثيت في الاصلانه 
لإيتعارض قطعيان من 
حيث الدلالةعقليين كانا 
أونقلين أوختافنالاأن 
00 حدما ناسذا 


للا حر وانا< الفا بالعموم 


ا رول 0 اله وأمااذا كانالمكاف قدعا بوجوبهعليهولكن يكن قدد خل وقته ع 








والخصو ص فان, ا 
لخ الخاص دن 1 


1 
قبل العم يتضمن تكايف المحال بد قال وهذه السئلة فرع تكليفمالايطاق فاذا قضينابصحتهصح النسخ 
حينئذ قالواحتج عاماؤنا فيهذه المسئلة بقصةالمعراج فان اللهتعالى 01 على الام ةحمسينصلاة 00 
قبلعامميوحوبها وهذ | لاححةفيهلان التسخ اما كانبعدا 0 فان رسو لاللهصن الله عليه 1 و لدوسعأحد 

المكلفينو قدعع واحكنه قبلجيع الامتوء! الطييع لابشير طفان التكليف استقر بعلم رسولالصل الله 
علهوا لدو رقا اعتهاد عوهذا الحديث جد وناب عنه بانعدمعل الامقيقتضى وقوع النسخ قل ع 0 | | 
المكلفينيما كلفوا بدوهو حل النزاع وحك القاضى أبوبكر وغيرهعنحههور الفتهاءوا شكلمين ان مثل 
هذالايكون نسحا وتاك كر املد إن نسخ خ المكقبل ع لكف امم المنسوخ اتفقت الأشادرة 
حوازه والءتزلةعلى منعه # وح الفتهاء فيالمسئلةطربقين '(أحدم/ أنلاشافعى في المسئلةقولين 00 ا 
الفرق ب 50 ن الاحكام التكليفية ا إيفية فنعوهفي الاول وحوزوه فى الثاق كتكليف الغافل 


كانموسعاكالو قالاقتلوا المشركين غدا ثمنسخ عنهم فيذلك اليوم أويكون على الفور ثم نسعقل المكن || 
السل اروس بالعبادة مطلقا ثمنسخ قبلمضى وقت يمكن فعلهافيه ا ا ا 
برهان عن اين الحنفية ونقله غبر تم عن معت ز لة البصرة قال القاضى في التقريبب وهو قول 
ججيع أهل الحق » وذهبٍأ كثر الخنفية 5! قاله ابن السمعانى والخنابلة والمعتزلة الى المنع وبه قال الكرحى 
والخصاص والما تريدى والدبوسى والصيرقي © احتجاجليو ربانهلامانع من ذلك لاعقلا و لاشرعا معان المقتضى 
موجودوهو أندرفع تكليف قدثيت على المكاف فكان نسخاوليس فيذلكمايستازم اللداءولاالحال لان 
المصلحةالتىجاز النسخ لاحجلها يعد اتمكن من الفعل وبعددخول الوقت يصح اعتبارهاقبل امكنم الفءا 
وقلل دخو لالوقت للقطع بأنتبد بل حك حم ا شرع بشرع كانفيهما 5 وأمااذا ا 
ار وقع لل لكية أراد أن شرع فيهفنسخ فقا سليم الر اانا 
الصباغ انهلاخلاف بن أهل العل في جوا اه ة الخلافف اذا كان النسخ قبلدخولالوة قتو كذا 
1 الاجاع اه ابنترهإن ونع انابلة ولا مدىوية سر مام ارين اران وأناانا 
كان قددخل وقته وشرع في فعلهفنسخ قبل تام الفعلفقال القرافيلمأرفيه نقلاوجعلماالاصفهانى في شرح 





الحصولمنصور الخلاف فن قال بالجوا زجو زهذه الصورة ومن قالبالمنع منعها# وأمااذاوقع النسخ بعدخروج 


الوقتقبل الفمل قالالرركعى فقتضى استدلال ابن الماجب اندمتنع بالاتفاقةووحهه بان التكاينف, بذلك 
الفعل المأمور به بعدمضى وقته ينتفى لاثتفاء الوقت واذااتتن فلا يمكنرفمه لامتناع رفع المعدو 1 ح 
الا مدى ف الاحكام بالجواز وانه لاخلاففيهقتل ولايتأنى الااذاصرح بوجوب القضاء أو على القول بان الامر 
بالاداء يستازم القضاء # 

((المسئلة الخامسة) انهلايشترط في النسح أن بسخلفه بدلواليهذهي الجهور وهوالحق الذى لاسترة يدفانه 


قدوقع النسخ فيهذه العر 5 واي ل ل ار 


الرسولونسخ ادخار لحوم الاضاحى ونسخ 2 ر بمالمباشرة بقو له سبحانه(فالآ نباشروهن) ونسخ قيام اليل 
حقدصى امعليهوا الدو لدو أمامامسكبهالخالفر ن و#بعض ال عتزلةوقيلكلهم والظاهريةمن قولهسبحانه 
(ماتنسخ م نآةأو: ذنسهانات بخيرمنها ا فلادلالةفيذاك على حل ان لسر لانةم يدل 
على ذلك قوله(نات بخبرمنها أومئلها )فليس لنسخ: الحكذ كرف الآ .بة ولوسامنالجاز أن يقال إن اسقاط ذلك 
الحك الملسوخ خ خيدمن بوت ذلك الوقت وقدنص الشافعى في الرسالةعلى انهسختارماذهب اليه القائلون 
باشتراط البدل فقالوليسنسخ فرض أبداالاأثيت مكانه فرض كا نسحت قبلة بيت المقدسذائدت مكانما | 
ضٍ 











١ 
ال ا‎ 


7" 0 ذلك فردهم على ا وهذا اكلم الى يشغى تفسي ركلام الشافعى به ذان مثلهلاخق 
0 به وقوع النسخ في هذه السريعة بلا بدل ولاشك في عر ارتفاع التكليف بالغىء والنسخ مثله 
1" لانه رفع تكليف ول بملعمن ذلك شرع ولاعقل بل دل الدليل على الوقوع هد 
١‏ 0 السادسة ) اانسخ الى بدل .بقع عى وجوه (الاول)أنيكون الناسخمثل المنسوخ فالتتخفيف 
لتغليظ وهذالاخلاف فيه وذلك كنسخ استقبال بت المقدس باستقبال الكعبة ( الثانى ) نسخ الاغاظ 
ا وهو م تما لاخلاف فيه وذاك كنسخ العدة حولا بالعدة أزبعة أشير وعشرا (الثالث)لسخ 
الاخف الى الاغاظ فذهب الهو ر الى جوازه خلافالاظاهرية والمق الموازوالوقوع كا في نسخ وضع 
00 ف أول الاسلام بفرضه بعد ذلك ونسخ التخيير بين الصوم والفدية بفرضية ااصوم ونسخ تايل 


ا را بتحرهها ولخ لكاح المتعة بعد تحويزها ونلسخ صوم عاشوراء بصوم زمضان وواسدل المانعون 
ذوله ( يريد الله بم البسر ولا بريد بع العسر ) وبقوله ( ماننبسخ من آبة أو تنسها نأت به 0 
مثلها لواحت بان المراد السر ف ل خرة وهذاالحو ات وانكان 0 ن وقوع 0 2 هذه 
الررعة للاحفف بالاغلظ بوجت تأويل الااية ولو بتاويل بهد عل أله مكن أن يقال ان الناسخ 
| واللنسوخ ها من البسر والاغلظية في الناسخ انما هي بالنسبة الى المنسوح وهو اا ل ا 
| وإسسر ه 0 الحوان عن 6 ببة الثانية فغلاهر لان الناسخ الاغلظ ثوابه كر فهو خير من النسوح 
من هذه الحلية 2 
( السئلة السابعة » في جواز نسخ الاخار وفيه تفصيل وهو 1 قال ان كان خير اعما لاإتحو زتغيره 
| كقولنا لعالحادث فب .الايجوز نسخه بحالوان نان ل ل ل 
والمستقيل أما أن 0 وعدا 1 وعيدا 1 خرا عن ّ احير عن وجوب الحج 0 الى 
جواز اللسخ هذا ال بر تجميع هذه الاقسام » وقال أبو على وأبو هائم لايجوز النسنخ لعىء منباقال 
واسرة ع قول 1 التقدمين 00-0 اوور غلى الجواز أن انك 


ل 0 وان كات 
مستقبلا وكان وعدا 1 وعيدا كقوله لاعذين الزانى أبدا فيحوز أن سين من لعد أنه ل" الف له 
وان كان خبرا عن -؟ الفعل في المستقلمكان الخبر كالامرفي تناوله الاوقات المسقبلة فصح اطلا الكل 
مع ارادة البعض لم تناوله بموضوعه + قال الزركشى ان كان مداول الخبر م| لايمكن تغيره بان لابقع 
الاعلى وجه واحدكصفات الله وخدر ماكان من الانبياء والامم ومايكون من الساعة واباتها كخروج 
الدحال فلا بحوز نسحه بالاتفاق ما قاله ابو اسحق المروزى وابن برهان في الاوسط لانه بيفضى الى 
اكد وا كان مم| يصح تغيره بان بقع على الوجه لخر عنه ماضيا 0 مستقبلا ار وعندا 
الا 00 فبو موضوع اللا فذهب أبو عد الله وأزوالسين البعمريان وعبدالجار 
والفخر الرازى إلى جوا زه مطلقا ونسبه ابن برهان في الاوسط الى الممخلموذهب ججاعة الى المنعمنهم 
ْ اب كا و كاك وأبو الا راي كرات اك ال ل لامي 
ان وابن اجاح ب وقال الاصفهانىانه علق وهنم 


من فصل ومنع في الماذئ لانه يكون تكذيما دون المستقلل ريانه تجرى الامر واللبى فيحوز أن 
لللبللللللامج7تططتب«<97ببابابللاجاييبببا ‏ 


ا اه كر وغبدالوهابوالنائى وار بنةأبو هاثم وابن 








4 


لي و يي 
الكعية قالوكر المنسواح وخا ا تور ةلال دار سه والهوسلمهكذ ايد قال الصيرفيوا بواسحق اما اراد 


لسخ قدرهمن العام وان 


0 : >لتقد‎ ١ 


اروم القطعين 


افي المناحاة فانه كان يشاح ى النى 0 الله عليه وآله اال بألا تقديم صدقة ثم فرض الله تقديم القرقة دلالة ولا قطى وطنى 00 


مخلاف القلين لكن 
يتقدم القطمى وام 
يتساويا في العموم 
والخصوص فيقدم العام 
القطعى الدلالة عل ىكل 
فرد على الخاص ااظلى 
الدلالة وبذلك بخص 
أيضا تقديهم الخاض 
ومثلبمافيابظهر القطعى 
العقلى والظنى النقى 
ام 
الغقلى فان قلت ظاهن 
ماتقرر فيهذه الاقسام 
أنه لافرق لذ دون 
النقلى معكو ندقطى الدلالة 
قطعى السند أيضاأولا 
فهل الامر كذيك ا أولا 
قلتلا| ستحضر فيذلك 
نقلاوالذى يغ رانهلافرق 
بدليل أنهلوحازالتعارض 
بان القطمر بيندلالة الظنيين 
م كان غير حذور 
فلبحز ب نالقطعييندلالة 
وسندالانتفاء الحدورية 
عبىهذاالتقدير مع أنه 
ليس كذلك لابقال بل 
بينبمافرقلان الظنين 
ا 
تابتينفي الواقع فلمبازم 
اجتاع المتنافم يون بعخلاف 
اق ا يضالانا 
نقول افر ضان الظنين 
سنداغيز مقطوع لعدم 
ثبوتهما ولا عدم شنوت 
أحدما 3 بقطع جواز 


لو عافاو ورا ةارس 











مع ذلك ازم انهلاحذور 
على تقدير ثوتهمافيازم 
الجوا. از يضاف القطعيين ا 
1 يضافتأملانعميق 


عليناهنا حثاخر وهو 


انههلاحا زالتعارضمطلقا .يا 
اذغايةما يازممن اجتماع | 


الامر والنبى مع اتحاد 
المامور به والمنهى عنه 
مثلاهو التكليف بما 
لإبطاق وهو الجع بن 
متنافيين وقدقالالاشعرى 
بحوازه وقديقاللكنفيه 
محذور اخروهو لزوم 


اجاع طلب الفعل وطلب] 


تركه حقيقة م اتحاد 
ال ا 
والمنبى فيحالة واحدة 
وهوحال فليتامل وان 
القطعيينمن حيث السند 
فقط يجوز تعارضهما 
كالظليين والختلفين ولا 
بقدمفي الختلفين القطعى 


ولافىالقطينوأحدما | 


كتابالكتابٍوا هذه 
الاقسام الثلانتهى التى 
نرى فيه حميع الاحكام 
الى تني] ااض 
فينتى حم لكلامه عليها 
بقوله(اذاتعارض نطقان) 
أىقولان ظنياندلالة 
باننافيكلمنهما الا خر 
يك 
باعتبارالسندقطعيين أو 
نين أومختافين وخرج 
بالنطقين الفعلان فلا 
ينتعا رضان كماجزمبهفي 
المختصر والمنهاج وفيه 
بحثاوردناهفي الايات 
الات والفس والقول 





َك 


ممما و سس مس تسسا سس 10 
يرفع لان الكذب يمتص الماش ولايتعلق بال تقبل»قال الشافجى لايجب الوفء بالوعد وائما يسمىمن | 


ل ينف بالوعد تخلفا لا كاذبا وهذا التفصيل جزم به سليم وجرى عليه البيضاوى في المنباح وسبتهما اليه 
راون مان د لوالو ستاو إل قارو رو لو ل 
ولا بالتكليف اما بالتكليف فظاه ر لانه رفع حم عن مكلف وأما الوعيد فلكونه عفوا لامتنع من الله 
سبحانهة بل 0 بمدح فاعله من غيره ويتممح به في نفسه وأما الماش فبو كذب صراح الا 
أ رم أو تعدا أو ملا ا نض ال لناحى قلي ذلك بات 0 وعد لل تا 
المام #سألة امسن والقيح المتقدم ذكرهافي بعض أطرافهادون بعض#وقداستدل المانمون مطلقاباستازام 
ذلك الكذب وهو استدلال باطل ذان ذلك الاستازام انما هو في بعض الصور كاعر فت لاني كلباوقد 
نقل أبو الحسين في العتمد عن شيوح المعتزلة منع النسخ في الوعدوالوتعيد جد قال الزركعى وأما عندنا ا 
فكذلك رع ا اسار لم و اله ل و نان 
الوعيد فنسخه حائز 5 قالابنالسمعانى قال ولا يعد ذلك خلفابل عفوا وكرما» 
(المسئلة الثامنة ) في نسخ التلاوة دون السك والمك وس سايق ال ان اس اللرورى 
وابن السمعانى وغيرها ذلك ستة أقسام جد 


(الاول ) مانيخ حكمه وبقى رسمه كنسخ آية الوصية للوالدين والاقربين باابية المواريث ونسخ العدة 


| حولا بالعدة أربعة أشهر وعشهرا فالمنسوخ ثابت التلاوة والحكم ا ا ا بلادعى 


بعضهم الاجماع عليه وقد حكى جماعة من الحنفية والحنايلةءد مالخواز عن بعض اهن الاصولقالوا لانه 
اذا اتتنى الي فلا فائدة في التلاوةوهذا قصور عن معرفة ة الشريعةوجهل كبير بالكتاب الع زيزفان |[]) 


١‏ لشو حكن اناه ازول فى لكات ار رما لأ 0 اناد قدم في العم مه 


(الثانى ) مانسخ حكمه ورسمه وثنت ح؟ النامخ ورسمه كنسخ استقبال بيت المقدس باستقبال الكعية 


ال 0 اا عا مانن قال أبو م 


بالقرآان وزعم أناستقنال بيت المقدس بالسنة لابالقراً ن بد 
١‏ الثالك) ما.: نسخ حكمه وبق رسمه ورقع رمم الناسخ ور حكة كدرله عالر فأمتكر د وال اا 
د تارمل الله من سبيلا ) بقوله تعالى الشيخ والشبيخة اذازنيا فارحموها اللتةتكالا 
من الله وقد ثبت في الصحبح 15 يتلل ثم نسخلفظه وبق حكمه بد 
( الرابع) مشخ حكمهور سمه ونسخ رسم الناسخ وبق حكنه كا نت ىق ي الصحيح عن عائشةانماقالتكان 
فم أنزل عشر ركطاككاجاف عرو امسن تس وكساك زوق روسل ااال اليه 1 له وسلم 
وهن فما يتلى منالقرآ” ن مد قالالنبيق فالعشرمانسخ رسمهوحكمه والجن مما سخ رسمه وبق حكه 
بدليل انالصحابةحين جعوا القرآ أن ل يشبتوها رسما وحكمها باق عندهمهقال ابن السمعانى وقوطا 
وهنم يتلى من القرأ أن بممنى انه يتلى حكمها دون لفظها وقالالببيتى المعنى أنه يتلودمن لم يبلغه نسخ 
تلاوته # ومنع قوم من نسخ اللفظ مع بقاء حكمه وبه جزم شمس الاأئمة السرخسى لان اللمكم 
لابثيت بدون دليله ولاوجه لذلك فان الدليل ثابت موجود محفوظ ونسخ كونه قرا نا لإستلزم عدم 
وحوده وهذا رؤاه الثقات في مؤلفاتهم * 
(الخامس) مانسخ رسمه لاحكمه ولابم الناسخ له وذلك كا ثبت في السحيح لو كان لابن أدمواديان 
من ذهب لع 05 ثالثا لأعلا* 0 أدم الا:التراب وتوب الله على من 
ثم نسخ رسمه» قال ابن عبد البر في العبيد قبل انه في سورة ص وك ثبتفي الضحيح أيضا أنه نزل 


ف 


ن تاب فان هذا كان قرانا 

















اف 1 ساس ا 
أخرجه الا في مستدركه من حديثزر بن حبوش دن أى 5 بأذالى صلى الله عليه والدوسلم 
ّ رأعليه م ار ان ساك 
خيرا فلن يكف رقال الا صحبح الاسناد فبذا ما نسخ لفظه وبتى معناه وعده ابن عبد ابرفي التمبيد 
١‏ مما نسخ خطه وحكهوحفظلهز0)قالومنه قولمن قال ان سورة الاحزابةنت نحو سورة اللقرة ه 
(السادس) ناسخ صارمنسوخا ولس بينهما لفظمتاوكالمواريث بالحلف والنصمرة فانهنسخ بالتوارث بالاسلام 
3 ة ونسخ التوارث بالاسلام والهجرة با أبة اذواريث قالابنالسمعاوعندى أن القسمينالاخيرين 
كاف وليس يتحققفيي! النسيع وجل أبواسحق المروزى النوريثبالميجرةم نقسم ماع انعمنسو وم 
عض ناسخف: ماه نسخ التلاوة دونام إواعدون الثلاوة ا ونس عام الم كنع مندمانع شرم 3 
ولاعقلى فلاوجهلامنعمنهلان حو ازتلاوة اله" .تومن أحكامبا وماتدل عليهمن الاحكام حك آخرطاولاتلازم 
ينهماواذا ثمتذاك فيجو زنسخهما ويخ أحدهماكسائر الاحكاء التباينةولناأيا الوقوع وهودليلالمواز 
6 عرفك ما ا 4 
(السئلةالناسمة لاخلاففيجوازنسخ القر 11 بالقرآنونسخ السنةالمتواترة بالسئةالمتوائرة وجوازسخ 
لآ حادبالا” حادو سخ الا حادبالتوار «و املاس انر اانا حادفقدوقع الخلاففيذاكفي 
الجوازوالوقوع آما او ازعقلافقالبهالاكثرون وحكاهسا يمالرازىء نالاشعر يوالم زلةونقلابنبرهان في 
ا لاو سطالاتفاقعليهفقاللايستحيل عقلانسخ الكتاب حبر أو احدبلاخلافوانماالخلاف ف حوازهشرعام: 
وأما الوقوع فذهب الور 6حكاهابنبرهانو بن الجاجب وغيرها الى اندغيرواقع ونقلا, نه 5 
ا الاجماع على عدم وقوعه وهكذا حى الاجماع القاذى 0 الطببفي اك ابو 
0 الشيرازى في م اللمع وذه ب ماعةمن أهل الظاهر منهم ابن حزم الىوةوعهوهى روايةعن أحمدوذهب 
القاذى ف التقربب والغرالىوأبو الوليدالباجى والقر طى الى التفصيل بون زمان النى لى الله عليدوا لهوسلم 
لاس هوا وقوعه في زمانه «احتجمانعون بأن النا بستطا اه سس قور دل القاء ثلونبالوقوع 
عا لبتم ا مناة يةصل اللٌعليهوا. له وسلم و#في الصلاة يقولالاأنالة سلةقد حولت الى 
1 لكعبة فاستداروا ون أرذلاك عليهم رسولاللهدلى اللتعليهوا الهوسليو أحب بان علمو |بالقرائن #واستدل 
أبضاالقائلون بالوقوع بأنهسلى اللهعليهوا لهو سلمكانير سل رسلهلتبليغ الاححكامو كانو| بلغو ن الاحكامالبتدأة 
وناسسخهاتدومن الوقوع نسيخ قولهنما ل (قل لا أحجدفي أوحى الى ع وطافان لاع ا ا الفعليه 
ا له 0-1 كل كل ذى ناب من اإنباع وتخلب هن الطير وهوا” حادو أ جيب بأن المنى لا 0000-6 
لتحر بم وقعفي المستقبل» ومن الوقوع نسخ نكاح المتعةبالنهى عنهاوهو احاد و نحوذلككثير #وم| برشدك 
ل ماهو أقوى متنا أودلالةمنها أن آنا سخ في ا ر ع 
اللنسوخ ودوامه وذلك ظنى وا نكا ندليلهقطعيا فالمنسوخ ابماهو هذا الغلى لاذلكالقطعى ادل عدا » 
(اللن 6 مور القران ناكرا ره علد الور وى ذلك عنم أبو الطيب الطبرى وابن 
برهانوابن الحاجب قالابنفورك فيشرحمقالات الاشعرى واليهذهب شيعخنا | بو امسن الاشعرى .وكان 
يقول انذلك وجد فيقوله تعالى( كنب عل_> اذاحضر أحصدء الموتإنترك خيرا الوصية للوالدين 
والاقر ا الا وهى قولهلاوصيةلوارث لانهلامكن ن أن مع بنهما »قال ابن السمعاق 
وهومذه بأ ىحنيفةوعامة المتكلمينوقالسلم الرازى وهوقول أهل العر اق اوهو مل مذهب الاشعرى 
)١(‏ كذا بالاصل ولعله ولفظه 





| 


وفيتعارضيماتفضيل قي 
المطولات أطانا فيدمع 
زبادات في الآيات 
البينات (فلا يخلو )أى 
حاطمامن أحد امور 
ا 00 
يكوناعامين) متساوبين 
في العموم 0 .يصدق 
كلمنبماعلى كلما يصدق 
عليه الاخر( او )يكونا 
000 ) متساويي زفي . 
الخصوص كذلك (أو) 
0 أحدما خاصا) 
بالنسبة للاخر بان 
انف عى بصرن 
ما يصدق عليه الاخر 
فقط وان كان عاما في 
نفسه (و) يكوت 
(الاخر عاما) بالنسبة 
للاول بأن يصدقعى 
1 جمبعما بيصدق عليه 
الاولوعلى زيادة عليه 5 
(أو) يكون( كل واحد 
منهما) بالنسية للاخر 
(عامامن وجه) أى 
باعتبار جهة اخرى 
بأنيصدق باعتبارتلك 
اللجهة على بعض ما إيصدق 
عليه الآخر باعتبارها 
وعلى زيادة (وخاصامن 
وجه )اى باعتيار جهة 
أخرى بأن يصدق 
باعتبار تلشالجهة على 
بعض مادق عليه 
الاخر(فانكاناعامين) 
متساويين في العموم 
فاماآن»؟ داق ينهما 
اولا (فان امم ات 
هما جع) وجويا 
يتبحا حمل فل مهما 











عل حال مغاير ل 

عليهالاخر الامانعث م 
من الخ لعليهو أنأمكن 

الأرجيح 0 ولخد 


مرحبح رع على 


الاخرفعل انه اذاأمكن 


ل هن مايخ 
قدم امع وهو الاصح 


1 فبه عملا هما 
(مثالم أى المذكور من 
العامينالمذكورين اللذين 
0 أن القع سا ا 
امكانا+ تع ببنبمافيقدر 
سن 
أى كانه أىالامكان 


الخورن الاضافتهٍ خا 
ار 
م 
وبالتتوون على اندال 
مابعدهمته وكذايقالي 
نظائره (شر الشهود 
الذى يشهد قبل ان 
اسية) اله 
الشهادة (وحديث خير 
الشهود الذى يشهدقبل 
ا نيستشهد ) أىتطاب 
منه الشهادةفانالموصتوّل _ 
فيهها عامفي كل شهادة 
بدون استشهادوقد 
في أحدما بالعسرية وفي 
الاخر بالسيرية وها 
متنافنان لكن 0 
المع بينهما جيل كل 
منهما على حال (فحيل 
الاوك على مااذا) أى 
على حال كائن * وقت 
( كان من لهالشهادة) 
وهو مدعى المشهود به 
(.عانا بها) من 





2 بد وذهب ٠‏ الشاقم ل" السساقالي 0 ال أن الس 
يحال وانكانتمتوا ترة وبهجزم الصيرفيواأفاف ونقلهع.دالوهاب عن 5 ر القافعيةوقال الاستاذ ا 
0 رأجع أحاب الشافعى على المنع وهذا يخائف ماحكاد ابن فور كعنم فانهمحى ء نأكزم القول 
بالجوازتم احتاف المانعون و عقلاوشرعا ومنهمهن منعدشرعا لاعقلا * واستدل على ذلك , بقوله 
تعالى(ماننسخ من ابةأوننسها) الا ءبة قالوا ولاتكون السنة خيرامن القرانومثله قالواوم ند القراناية 


| منسوخة بالسنة يبد وقداستنكر حماعةمن العلهاءماذهب الي هالشافعىمن المنع حى قال الكياالراسىهفوات 
ا الكبار على أقدار ومن ا لاقدرية واه ادك ا ا ْ 


والفروع فاما وصلالىهذا الموضع قال هذاالرجل كبير ا ول نعم أحدا منع مر 
حواز نسخ الكتار ب كبر الو [أنعد عقلا فضلاء, ٠»‏ ب نالمنوا ترفلعله ,بقول ددعر ف الشمرع على المنع منه واذا يدل 
قاط من السمع توقفنا والافمن الذىيقول انمعليهالسلام لايح بقولهفي فخ هائتفي الكتاب وانهذا 


أ مستحيل في العقل 2# والمغالونفي حب الغافعى 6 َ وا هذاالقول لابليق بعلوقدره وهوالذئمبدهذاالفن ا 


التعلق به وهو بترك |) ورتبه واولمن اخرجه قالوالابدان يكون لهذاالقول منهذالعظلم تمل فتعمقوافحاملذ كروهااتوى:: | 


ولاخفاك أن السنة شرع من القعزوجل كا أن الكتاب شرع منه سبحانه وقد قال(وما ! تاك الرسول 
عخذوه ومانما كعندفانتهوا 0 سبحانهباتباع رسولهفيغيرموضع في القر انفهذابمجرده يدل على ان الس 
الثابتةعنه ثبوتا على حد ثبوت الكتاب العزيز ز حكباحم القرانفي النسخ وغيره وليس فيااعقل مايمنع من 
ذلك ولا الشرع #«وقوله (مانفسخ من آيةأوننسهبانأت خدرمتها أومثلها) لب فيه الاان» عله اوتا من | 
الآ.باتالقرائية سددله ماهو <برمته ] وماهو مثلهالمكافينوما اتاناعلى لسان رسوله فوو كما أتانامئدى) قال |أ 


ا سبتحانه (انهوالاوحى بوحى)وكاقال (قلمايكونلى أن ابدلدمن تلقاءنفسى) ب« قالأبو منصور اليغدادى 


لم يرد الشافهى مطلق السنة بل أرادالسنة المنقولة آحاداوا كتنى بهذا الاطلاقلان الغالبفيالسنةالاحاد » 
قال الزركثى في البحر والصوا ب أنمقصود الشافعى أ نالكتاب والسنة لابو جداختافين الاومع أحدهامئله 
ناسخ لدوهذ اتعظيم عظيم وأدب مع الكتاب والسنة وفهم لموقع احدهامن الآ خر وكلهن تكلم في هذه 
المسئلة ميقع علىمرادالشافعى بلفبمواخلاف مراده حتى غلطوه وأواوهانتبى * وه نجلتماقيلان السنة | 
فيهنسخت القرا نالآ ب ةالمتقدمةاعنى قوله ( كتب عليكاذاحضر احدكالموت)لآّ.يتوقولدزوان فانكنىء 
من زواجك الى الكفار) وقوله:إقللااجد فيااوحى الىنحرما ) الاية فانهامنسوخة بالنهى عن كل كل ذى 
ناب من السباع ومخلب من الطير وقوله(حرهعليك اميتة) فانها منسوخةبأحاديثالدباغ على نزاع طويل 
في كون مافي هذه الا ريات منسوخا بالسئة به ْ 
أن ف لالت أن فذلك جائزعندا مهو رويهقالبعض من منع من ن نسخ الق أن بالسنة ولاشافعى فيذلك 

قولان حكاهها القاخى أبوالطب الطبرى والشيخ أبواسحق الشيرازى وسلي الرازى وامام الحرمين وصحدوا 
جميعا الجوازقال ابن برهان هوقول المعظم وقال سلم هوقول عامةاشكلمينوالفقباعيدوقال السمعافى انه 

الاولى بالحق وجزم بالصير في ولاوجهاامنع قط و يأت في ذلك ما يتشيثبهالمانع لامنعقلولآمن شرع بل 
وردف التمرعنسخ السنةبالقرا زفي غير مو ضع##فن ذلك قو لدتعالى ( قدنرىتقلب وجب كف السمام) الأابة 
وكذلك نسخ صلحه صلى اللةعليهوا له وسلم لقريش على أنيردطمالنساء بقولهتعالى (فلا ترجعوهن الى 


الكفار) ونسخ تحليل اخمر بقولهتعالى انما امرواميسر) الاية ونسخ تحر المباشرة بقوله تعالى (فالآً.ن 
جووومجحج<ت ل 2555553 01 


اورت 

















باششروهن )ونستخ صوميوم عاشوراءبقوله(فمن شهدمنك الشبر فليصمه)وتحوذاكما بكثر تعداده » 
(المسئلةالخادية عر ة) ذهب اجبور الى ان الفعل من السنة.ينسخ القولم|انالقولينسخ الفدل وح 
' الاوردى والروياى عن ظاهر قول الشافعى أن القوللاينسخ الا بالقول وانالفعل لاينسخ الابالفعل 
رلا وجهلذلك فالكل سنة وشرع» ولاتخالف في ذلك الشافعى ولاغيره واذا كا نكل واحد منهءاشرعا 
ثابتا ععن رسو لاللهصلى الله عليدواله 0 فلاو جاللمنع من سخ أحدهما بال حر ولاسما امك ذلك 
في السنة كثيرامومئه قوله دلى الله عليه وآله 0 في السارق ذفان عاد في اهاوه م ات اليه 
سارق في الخامسة فلم يقتله قكانهذا الترك ناخالاقول #وقالالثيب بالثيب <لد ماثة والرجم مرجم 
1 ولم جاده فكان ذلك ناسخا لد من ثدت عليه الرحم: ومنه ماثبت فيالصحيح من قيامهدلى 
اله عليهوا لدوسلم للجنازة مر كئذاك فكان أسخاوثيتعنهدلى اللّعليهوا له وسام 0 
اع 2 فعل غيرما كان يفعله ورك بض ما كان يفعله فكان ذلاكفخاوهذا كثير فيالسئة ان تتتعههر 
| دلم ات المانع بدليل ندل على ذلا كلاءن عقل ولاءن" 0 0 تابع الشافعى ده نسخ الاقوال 
بالافعال ابن عقيل من الحنابلة وقال القعىء انها يشخ مثله ل بأقوىمنه يعنى والقول ل" 


(المثلة الثانية عهمرة) الاحماع لاس ولابتسج يدعلد الور عأها كونهلارشخ فلان الاجاع لايكون 


الابعد وفاة رسول اللةصلى الله عليه وا له وسام والنسيخ لابكون بعدموتهوأمافيحياته فالاحماعلابنعقد 
بدونه بل يكون قوطم الخالف لقوله لغوا باطلا لابعتدبه ولايائقت اليه وقو هم الموافق بعدلااعتباربه 
بل الاعتبار بقوله وحده والمحة فيه لافي غيره مد فاذا عرفت هذا عاءت ان الاحماع لابتعقد الابعد 
يام اللدوة وبعد أام اشبوة قد انقطع الكتاب والسنة فلامكن أن بيكون الناسخ«نهما ولايمكن أناييكون 
الناسخ للاجماع اسماعا آخر لان هذا الاحماع الثانى ان كان لاعن دليل فبو 0 وان كان عن دليل 
فذلك يستلزم أن يكون الاماع الاول خط والاحماغ لابكون خطأ فهذا يستحي لأن يكون الإجاع 
ار منسوخا ولا .بطاح ااا يكون الاحماع منسوا بالقياس لان من شرط العمل به أن 
لا يكون مخالفا للاججاع .جد وقد استدل من جوز ذلك بما قيل من أن الامة اذااحتافت على قولين فبو 
اجا 0 المسثلة اجتهادية يجوز الاخذ بكليهما ثم جوز اماعهم على أحدالقو لين كا مرفي الاجاع 
فاذا أحمعوا بطل الجواز الذى هو مقتضى ذلك الاجراع وهذا 52" لانم ذلك 
اوقوع الحلاففيه كاتقدم ولو سلمفلا يكون نسخالماتقدم من أنالانجباع الاول مشمروط بعدم الاجماع 
اثانى وقاكالع مرف المرتضى | إندلالة الاجماع 1 ور ى وبعده »قافالا قرب 
أن يشال ا الامة ا ل أن هاثيت بالاجماع لاإشيخ ولإشخ به أى لابقم ذلك لاأنه ع حائز 
ولايلتفت الى قولعسى بن أبآن ان الاجماع ناسخ لماوردت به السنة من وجوب الغسلمن غسل 
لبت انتبى مد قال الصيرفي ليس للاسجماع حظ في نسخ الشمرع لانهم لايشمرعون ولكن احجراعهم يبدل 
على الغلط في ال ر أورفع 00 م ركم المي واما 1 ذاء نا أمرواه ووقال بعص القابلة 
حور اللخ لاجم علكن لابنفسه بل بسنده فاذا رأينا متناستحبحا والاجراع بمخلافه استدالنا بذلك 
0 نسخه وان 0 الاجماع اطلعوا على ناسخ والالما خالفوه مد 00 ابن حزم جوز بعض أحابنا 
أن برد حديث صحيح والاجماع على خلافه قال وذلك دليل على 1 منسوخ قال وهذا عندنا غلط 
فاحش لانذلك معدوملقوله تعالى( انا فحن نزلنا الذ كر واناله لحافظون )وكلام الرسول وجى محفوظ 





اذى في الصحيج خين نام رسول الل الله عليهوآ لدوم وأصحابه فاأيقظهم الاحر الشمس « وقال 
(0؟؟- ارشاد الفحول ) 


اتتبى:ه وممن وز كون الانجباع ناسخا الحافظ البغدادىفي كتاب الفقيه والمتفقهومثئله محديثالوادى | 





حيث 0 التديادة 
لها وهو الكون عامابها 
عدم الحاجة حينئذالى 
لبادرة(و) ل (الثانى 
علىمااذا )اىحالكائن 
وقت (لبحكن)منله 
لخاد ليلدك 
وهو الكون غيرعامبها 
فبتخيره ببالشهده عند 
أقاضى ان أرادللحادة 
لىالمادرة حينئذ وأها 
حملنا هنا الشهادة قبل 
فين على أعلام 
وه لدمبالان المماذرة 
عند القاذى تقتضى 
ذمباوردهامدالةاو حينئد 
فقد لعن اك اذالم 
يتوارد الخديئان على 





معنى واحد فلامارض 
ينما وبحجاب بن عل 
الشهادة فى الثانى علىما 
ذكر من جماةالجل الدافع 
لاتعار ض(و)هذ ان الحديثئان 
رواهماالشيخان لك نلا 
بهذا اللفظ بليعناه فان 
(الثانى )منهها(روأه مسلم 
لودل ) بالتدوين وتركه 
(الا)حرف تبه( احبر 
حير القبود ) فكاهم 
قالوأأخبرنا فقالهو(الذى 
بأتى لشهادته ) بعنى يبر 
9 النهبو لعن ماين 
( قبل أن سأطا) أى 
من غير أن سال التهوة 
له عنها (والاول متتفق) 
من الشبخن(على معناه) 
الكائن ( في حديث ) 
بالتتوين وتركه حير 
القرونقرنى م الذدين 
ياونهم)اى قرني لا نالمراد 








ارال كولم : يكون د ]ف في آخرهفاذا بها أحدك عن صلاة فليصلها حين يذكرها ومن الغد للوقت قال فاعادة ااصلاة اللسبة |[ |! 
6 3 بعد قضائها حال الذكر وفي الوقت منسوخ باجماع المسلين لابجب ولايستحببي ا 
0 1 1 | (المسئلة الثالثة عصمرة» ذهب المهورالى أن القياس 00 اح ارك اراتك 
لم ا 1 أ عن الفقباء والاصولينقالوا اجوز نسخ ثىءمن القرآن الا ل 
يستههدواممن غير أن || النص فلا يجوزآن يشخ لص ولانهدلي لحتملوالنمخ يكون بأمرمقطوع ولانشرطالقياس أنلايكون | 
يطلب متم اداؤها ولاش ٠|‏ فيالاسول ماتخالفهولانهانعارضنصا أواحماطافالقياسفاسد الوضعوانعارض قياسا اخرفتلك لمعارة 
ظهور السياق فيذةالقوم ان كانت بين أصلى القياس فهذا يتصورفيه النسخ قطعا اذهومن باب نسخ النصوص وانكانت بين العلتين 
النحكورين فيثت || فهوه ن باب المعارضةفي الادل لوالفرع ا القياس »قال لصي فولابقع انسخ الابدليل توقيق ولاحفل 
المطلوبمن الاثشربة ولايرد للقياس فيه أصلان :وى 5 نبعضه أن القياس ينسخ بدالتواترونص اانه وك د لاا 
ان شهادةالزور قت || أندسمانسع به أخبارالا حادفقطيدوحى الاستاذأبومتضورء نأ القاسم الأعاس اذاكت و11 رعة 


كا ا 
0 على لامستبطة جعل المندى بحل الخلافة حيا “ار ل الله علكرا له ا خ بهبالاتفاق:: 
ا ّ كِ ار 1 


للشهادات الصادقةالختلفة 


| 
وف المراد هذه القرون أأ 
كلامق لاص ل ومتءقول 0 ال 


01 المح أنقرة] 0 المسملة الرابعة عفرة # فينسخ الفهوم وقد تقدم تقسيمه |لىمفهوم خالفة ومفهوم موافقة #« 
عليه الصلاة والسلام | أمامقهوم الخالقة فحوز ذلك مع نسخأصله وذلك ظاهر وبحوز : سه بدون نسخ أضله وذلك كقوله 
احابهوالثانى التابعون | ضلىاللّه عليه والدوسل الماء من الماء فانه نسخ 1 له وسل اذا قعد 


0 كونه منسوخا فلا شك أذ ن القباس 0 منسوخا شخأمله وهل نصح نستخه مع بقاء أصلوني 
ال لفت ا ا قال قوم هن الاصوليين «دوقال روت أنونجوز نسخهفي زمن الرسول 


والثالث تابعوج انتى بين شعبها الاربع وحهدها فقد وجب الفسل وني لفظ اذالاقى تان الختانفهذاٍ نسخ مفهوم الماءمن الماء 
(وان يكنا جم ع يدا || فق مطين: 0 ا ل ل ل الت 
كاذ 20 | الغهوم فنى سجوازه احتتالان ذ كرها 1 لندى قال والاظير أنه الابجوز » وقاك سلمالراذى في 
0 ا ا ال كلل لظت لدع أندلا جوز ذلك أ 
0 1 | لان الدليل اما هو تابع للفظ 0 0 0 ويكون الفرع باقيا > 
تقارن ولاتأخرق الورودأ 0 وأما مفهوم الموافقة فاحتلفوا هل تجوزتسخهوالنسخ به أم لاأماحواز النسخبه كم القاخى بحوازه 
عن الشار ع ويستمر ١‏ ف التقريبوقاللافرق في جواز السخما اقتضاء 0 وظاهره وسوار نيا فضا 2 ]كلا 
القرقت ال كر | ومفهومه ومااوحيه العموم ودليل الخطارعندمثتها لانه كالنص اواقوىمندانتهى #وكذاجزم بذلكابن 
ا االسمعانى قال لانهمثل النطق وأقوى ونقل الا مدى والفنخر الرازى الاتفاق على انه ينسخ بهما سخ منطوقه 
قال الز ركفى ف البجر وهو عب فان فيالمسّلةوحي نلاصحابنا وغيرهم حكاها المأوردى فيالحاوى والشيخ 
| أنو اسحق في اللمع وسليم الرازى وصححوا المنع والماوردى نقله عنالا كثرينقال لان القياس فرع 
النص الع توي ردن أن كين لضم لديدقالوالثانى وهواختيار ابن أفهريرة وحماعةاليواز 
]| وأما جواز نسخه فهو ينقسم ال قسمين(الاول) أن ينسخ معبقاء أصلهزوالثانى)ان كت 
اطلاقهم وتتشله ألانن في جواز 0 واما الاول فقد لا فين (احده)) الحواز وبه قال كثر المتكلمين 
يك وجعاوهمع اصلهكالنصين بيجو زسخ احدهامعبقاءالا خر ونقلهسلمء نالاشعرى وغيرهمن المتكلمينبناء 
5 0 | علىاصلهم انذلكمستفاد من اللفظ فكانامنزلة لفظين ها زنسخ احدها مع بقاع حك الا" آخر(القولالثانى)المنع 
واطلاققولجمع الحوامع|| مار وجزم بدالرويانى والماوزدى ونقلهابنالسمعانىعن| كثر الفقهاء لانثيوتلفظهموجب | |] | 
ون تقارنافالتتخيير انتعذر لفحوأة ومقهوفة ف إنحزنسخ الفحوىمع بقاء «موجبهكالابنسخ القياسمع بقاء أصلهع وذهب يعض التأخربن ا ا 
المع والئمجيح وانجهل 2 ا 2 2 لا 














| [| 


ا كلاذ 
لى التتفصيل فقال أن كانت علة المنطو قلا تحتل التغيي ركاكر امال والدين الى عن التأفيف فيمتنع نسخ الفحوى 
[| لا:+بناقضالمقصود وان احتملتالنقص حازكالو قال لغلامهلاتمط زيدادره|قاصدابذلكحرمانه نم يقول 

ا اعطه | كثر مندر# ولاتعطهدرهم الا حال أنهانتقلمنعلةحرمانهالىعلةموا ساته*وهذاالتفصيلقوى جدا 
( السئلهالخامسةعهرة) فيالزيادة على النص هل تكوننس< ال النص أملا وذلك يختاف باختلاف 
| الصور فالزائداماآن يكونمستقلابتفسهأولا » 

( الاون ) لشسقل ام أن يكن هن غير نس الاول كريادة وسرت لز 6ة عل الصلاة فلس باس االقدء من 
| ااساداتبلاخلاف * قال في الخصول اتفق العاماءعلى ان زيادة عنادةعلى العمادات لاتكون نسخًا 


ل ل 2 لزعل انان انا 
3 كون نسخ اه الم زر يدعليه كقولهتعالى (حافظواعلى ااصاوات والصلاة الوسطى )لانم اتجعالباغير الوسطى 


ا 
١‏ وهو قولباطللادليلعليهولاشيهةدليل فانالوسطى ليس المرادبهاالمتوسطة فيالعدد بل المراد بباالفاضلة أ 


١‏ انار ادبهااللتوسطة فيالمددلتكنتلك الزيادة مخ ر قلاع نكونها تمايحافظ عليه فقدعي توسطبا 
عندئزول الا .يقوصارت مستحقةاذلك الوص ف وانخر تعن كو:هاوسطى »قال القاضى عبدالمباروبازمم 
زبادةعبادة على العمادة الاخيرة لانهذه المزيدة تصير اخيرة وتجع ل تلك التىكانت اخيرة غير أخيرة وهو خلاف 


| الاحماع وألزم صاحب الحصول بأنهلوكان عددكل الواجبات قبل الزيادةءمسرة فبعدالزيادة لابق ذلك 


» العددفيكون نسخابعنى وهو خلاف الاحماع‎ ٠ 
(الثانى ) الذى لايستقل كزيادة ركعة عن الزكعات و زيادة التغ ريس عل الحلدو زياد وصف الرقة بالاإمان‎ 0 


| وقداختلفوا فيدعلى أقوال بد 
(١‏ الاوك) انذلك لايكون نسخامطلقاوبهقالتالشافعيةوالمككية والمنابلةوغيرمومن امحترلةعنى وأبوها 


ع ع 8 
| سواء اتصاتبالمزبدعليه|ولاولافرقبين ان تكو نهذه الزيادةمانعةمن جز اء الم زيدعليهبدونها | وغيرمائعة 


ا 
ؤ (لثانى ) انبانسخ وهوقول احنفيةقالشمس ل ا ا كر 
| السك يه قالا بن السمعانى أما | صاب أ بى حنيفةفقالوان الزيادة على النص بعد ستق را رحكمهتوجب النسخ 
| كا الصيمرىعن أحابه عل الاطلاقواختاره بعض أحابناقالابنفوركوالكياوعزى الى الشافعى أضا 
| (الثالث)انكان المر بيدعليهيننى الزيادة بفحواه فان تلك الزيادة نسخ كقولهفي سا ع ةالغتم الزكاة فانهيفيدننى 
| الزكاةعن المعاوفةوان كانلابنئى تلك الزيادة فلايكون نسخاحكاه ابن برهان وصاح المعتمدوغيرهما » 

0 (الرابع) أن اازيادة انغيرتالمريدعليهتهيراشرعياحتى صارلوفعل بعدالزيادة على حد ما كان يقعلها قبلها لم 
0 سند رداك در ياد ركية تكون سحا ران كن المزيدعليهيصح فعلهبدون اازيادةلمتكن نسخا كزيادة 
| التغريب على الحادواليهذهب عي دالجبار كاحكاة عنهصاحب الممتمدوابن الحاجب وغيرهاوحكاء سايم عن 

اختيار القاضى أبى بكر الباقلانى والاسترابادى والتصرى « 


اناوج أى اك 
تاخر ولا تقارنوامكن ' 
النسخ أى بأ قبلاه رجع 
الى غيرهما والا تختير 
الناظر ان تعذر المع 
والترحيح انتبى:فانه شامل 
لدخول الت رجح فيالمعلومين 
فيالتقارن وكذاني جهل 


: 00 11 َ : . || التاريخ فالايةي ل النس+ 
ْ 0 | .ادات انتهى ومعلوم انهلاخالففيمثل هذا احدمن اهل الاسلاملعدم التنافي واماان يكون من حنسه | التا ريخ فمالا يقبل الذ ع 


وجائر السدولك حرلة 
فبيمافي جيل التاريخ فيا 
يقل النسخ بناءعلى جواز 


رجوع قولهانتعذرالى 


الك ع 
]| اخرهماقيلالا ايضااما 


الحتلفان فالا رجح متحقق 
فبهما أذ المعلوم ارجح فن 
رك 
عليهوحيث كان الفرض 
هنا مع التساوى في العموم 
ومع عدم علم التاريخ 
وعدم امكارن امع 
١‏ يشحل تقديم المعلوم 
هنا بقولنا السابق ولايقدم 
في المحتلفين القطعى لانه في 
عر ذلك كاهو ظاهرلكن 
أ قضية كلام الاسوىق عدم 
حربان المجح في 
|المقطوعينوصرح به كالتاج 
السكى بعدذاك فيالمتقارنءن 
نقلا عن فصول صرح 
حلافه نقلا عنه فها اذا 
أكن ينما حموم وخصوص 
2 





ظ ( الخامس ) التفصيلبين ا نتتصل بهفهى نسخ و بن أن تتفصل عتدفلا تكو ننسحخا حكاه ابنبرهان عرن 
عبدالجبا رأ يضاواختارهالغزالى + 

ا (السادس) ان تكن الزيادةمغيرة > ال زيدعليهفي الم تقال كان تنسخاوان تغير حكمه في المستقبل بان 
يا : 
١‏ 


ا الكرحى وابوعبدالله اللصرى * 


كانتي رنة ل تنك تسسا حكاء ابن قور لعن حاب | بى حتيفة قال ساح اده وب فال حا ب 1 (١‏ 


من وجه وقد لسطت 
|الكلام على ذلك فيالاسل 
أفان 1 يترجح احدهاعلى 
الا خر با نتساوباقي سائر 
المرجحات تير الجتهد يا 
صبر ح الاسنوى نقلاعن 





( السابع) أن الزيادة انرفعت حمعقليا أومائدت باعتبارالاضل كبراء: الذمةلاتكن:سخالانا لانتقدآن 


الججصاول بذاك لدف 
المظنونين وباطلا التساقط 











في المعاومين عند جيل 
التارؤوهو ظاهر على 


عدم حريان الترحح بينهمال| 


فعلى حر يانه يتحهالتخيير 
0 7 
الختلفين فيقدم المعاو 
وماتقرر في هذا ال 
أعنى أنه اذام يمكن 0 
توق الى ال رجح أن بعل 
او د افرح 
عخيرشامل ايقل الخ 
ع لال ماد 
أىمثالاللذ كوروهو مالم 
بان امناو اعم 
ا وظبر مرجح 
احدماو مثال عدم 
امكان المع بينهما الى 
0 
المساححة في قو لهرقولهتعالى) 
عطفا على الازواج فيقوله 


والذين مم لفروهم | 
حافظون الاعلى أزواج] 
(أوماملكتاً عانهم وقوله 
تعالى) عطفاعل الامبات 
في قوله حرمت علج 


امباتم ( وان تجمعوا 
0 فالاول موا 
جع الاختين) فيالاستمتاع 
(علك العين)لشمولهطما 
(والثايحرمذلك) المع 
ااه 
للاختينالماوكتين 
فتعارضا في 0 
المماو 0 ولميمكن المع 
ينها ولوعلم اناري 
فتوقففيهما الىان يظير 
الرحع وهو الاحاءاً 
(فرجح التحريم)الذىهو 
مقتذى الثا فوعواسرط| 
0 


3 
| حك هذ االتفصيلاينبرهان فالاو سطعن اصحاب الشافعى وقالانهالحق واختاره الا مدىواين الحاجب 
في مختصر التقريب وظاه ركلام امام ار مين الوب في البرهان #قال الس المندى أثة راط و ا 

فبذدالاقو ال كاترى بد 

قالبعض الحتقينانهذه التفاصيل لاحاصل لهاوليست في حل النزاع فانه لاريبعند الكل أنمارفع م 
لاحاصللهوانهاالنراع منهمه لترفع حك شرعيافتكون : تسعخًا أولا فلاتكون نسخافاو وقغ الاتفاق على ام 1 
8 ارات الك انماثيت أنهمنباب النسخ وكانمقطوعا يهفلا ينسح 


| الإبقاطع كاتغر! يب فلن أباحتيقة لا كان عند تست اتفاء لانه نسخ للقرآن عخبرالواحدولالم يكن . عند 1 ا 
نسخاقاوهاذلامعارضة * وقدردواين الحنفة بذلك أخارا صحة لما اقتضت زبادة على القرآن والزيادة 





٠‏ فيايعانالرقبةوماوردفياشترا 'طالنيةفيالوضوء انتهى * وإذا عرفت أنهذههى الفائدة فيهذه المسكلة الى 
| طالد وار كاه شعبهاهان عليك الخطب وقدقدمنافيالمسئلالتاسعةمن مسائلهذا الاب ماع رفته هد 

الا عشرة ع لاخلاففي أن التقصانمن المبادة نسخ نأا اط منها لانه كانواحبا في حملة 
| العادة مم زيل وحوبه ولاخلاف أيضافيأنمالابتوقف لياح المبادة لا بكرن سح سحااطا 5لا 


خارحا كالشسرط فاختلفوافيهءلىمذاهب:هد 

زالاول) أن نسحه لانكون نس الاعبادة بل يكون ثاب تتخصيص العام قال :زيرهان وهو قولعامائنا وقالاين 
ااسمعانى النكذهب اجمهورمن تاب الشافعى واختاره الفخرالرازى والا مدى قال الاصنهانى اندلق 
١‏ 1 

| اتانيه أنهنسخ للعبادة واليهذهي الحنفية هحكاه عنبم ابنبرهان وابن السمعانى بهد 


نسعخه:سخاطا واليهذه ب القاضى عبد امار ووافقهالغزالىو صححهالقرطى قالوا لان الشر ط خارج عن 
ماهيةالمثمروط حلاف الحزءوهذا في الثغسر ط المتصل أماالك مر طالمتفصل فقيل لاخلاف في أن نسخه لس 
|. بنسخ للعبادةلانهماعبادتانمنفصلتان * وقيلان كان بما لاتجزىء العبادة قبل السخ الاابه فحكون 
نسيخه نسخاطامن غيرفرقبين الشمرط والجزء وان كان مما تجزىء العبادة قبل النسخ بدونه فلا يكون 
نسخهنس<الاوهذاهوالمذهب الرابع حك «الشيخ ابو أ سحق الشيرازى في اللمع #احتج القائلونبانهلا بكون 
نسعخامطلقا من غيرفر قد قبن الشر طوالشطر ان نسخ اك وأيضالوكان 
نسحا إلعبادة لافتقرت في وجويهالى دلي لخر غير الدليلالاولوانه باطلبالاتفاق * واحتج القائلون بأن 
() كذابالاصلوصوابدحتا أونا والتأعم 

() كذابالاصلوف العبارة سقط ظاهر والصواب لوقع الاتفاق علىانهانسخ ولو وقعالاتفاق على اهالاارفع 
حك شرعيا لو وقعالاتفاقعلنانهالست بنسخ فتأمل 





سخ 


| الاجاعالا” مدىوالفخر الرازى * ولانث ما يتوقفعليه صحةالعبادة سواء كان حزأها كالشطر أو ّ 


(الثالث) التفصيلبينالشسرطفلايكون نسخه نسخاالعبادة وبين اليزء كالقيام والركوع فيالصلاة فيكون 


العقل بوب الاحكام ومن يعتق دا ابه لايعتق دان رفعها يكون نسخا وان آضمنت رفع حكمشر عى نت ننسين ا | 


والفخر الرازى والبيضاوى وهواحتيار أبى المسينالصرى ف !تمد وهو ظاهر كلامالقاضى أىبكر الباقلاتى ا 


شرعيا كاننسسخا حقيقةوليس السكلامهنافيمقام ان النسخ رفع أو بيانومالميكن كذلك فيس بنسخ فان |[ را 
القائل تافص ل(١)‏ بينمازفع حكاشر عياومالايرفعكا هقا لان كانت تالزيادة نسخافهى نسخ والا.فلاوهذا | 


ترفع حشر عبالوقع الاتفاق على انبالس تبنسخ (0) ولك نالتزاع فيالحقيقة اعاهو ف انبارقع أملا ا 


نسخ ولا جوز نسخ اران الا ةردو ات بث ك تين الفاتحةفي الصلاة وماوردفيالشاهدوالمينوماورد ١‏ 


1 























را 


2 0 2 2101502022 
| نسخ الشتطان يقتضى نسخ العبادة دون نسخ الشمرط بأننقصان الركعةمن الصلاة يقتضى رفع وجوب تأخير , فب | 


التشبدورفعاجزائها مندون ااركعة لانتل كالعبادة قبل النسخ انتغيرحزئة بدون الركعة »© وأجيب | 
أ نللباقىمن العبادة أحكامامغايرة لاحكامهاقبل رفع ذلك الشطر فكان النسخ مغاير النسخ تلك السادة وأيضا 
ا الثابت في الباقهوالوجوبالاصىوالز إبادة باقيةعلى الحواز الاصلى وانماالزائلو<ويها ذا تفع حك شر عى 
لاالى حم شرعى فلا يكو نذا ك نسخاءه 
( المسئله السابعة عشسرة) فيالطريق التى يعرف بها كون الاق ناسخا وذلك 2 


(الاوك) أن يقتضى ذلك الافظ بأنيكون فيهمايدل ع ىتقدم أحدهاوتاخرالا خرقال الماوردى المراد 
التقدم التقدم في.النزوللافي التلاوة ذان العدة بأربعةشهو روعشر سابقةعلى العدة بالحول في التلاوة مع انها 
:اسخةطا * ومن ذل كالتصريح في اللفظ بمايدل على النسخ كقولدتعاى(ا” نحنف اللمعنم) فانه يقتضى 
:سذهلشات الواحد للعفمرة ومثل قولهزاأشفقتم ازتتاموا بان بدى نحوا #صدقة )ند 

(الثانى) أن يعرف الناسخ من المنسوخ خ بقولهصلى اللعليه وآله وسلمكأ نيقولهذاناسخ لهذا أومافي ممنى 

]|| :نك كقوله ميتم عن زيارة القبور ألا فزور وهاه 

:| (الثالث) أل يعرف ذلك من فعلهصلى الله عليهواله وسلمكرحمهلاعزولم جاده فانه يفيد ك2 قوله الثب 


الثب حارمائةورحمهبالححارة # قال ابن السمعانىوقدقالوا ان الفعل لابنشسخ القولفيقولأ؟ .ثرالاصوليين 
واعما 000 لفعل على تقدم النسخ للقولبةوكاخر فيكو نالقولم:-و<اء ثلهمن القول والفملم ىن لذلك 


(الرابع» اجماع الصحابة على انهذا ناسخ وهذا منسو خكنسخصوميوم عاشوراء بصوم رمضان ونسخ 
لقوق المتعلقةبالمالبالز كا ةذكر معنى ذلك ابن السمعانى» قال لز ركشى وكذ احديثمنغل صدقتهفةالصلى 
ال عليه والهوساما 0 اوشطرماله قال فان الصسحابةاتفقتعلىترك استعالمم هذا الحديثفدل ذلك على 
سخه أنتهى جدو قدذهب المقور الى ان احماع الصحابةمن أدلة بيان الناسخ والمنسو خقالالقاضى يستدل 
ْ بالاججاع على أذ خبرا وقع, به اللنسخ لانالاجاع لاينسخ بدو عل الصير في 'لاسماع د ليلا على تعين النص 
| النسخ بل جعله مترددا بن النسخ والغلط »* 
| 00 ) نقل الصحالى لنقد مأحدالحكينوتا در ار آذ لامدسخل للاجتبادفيه»قالابن السمعانى وهو 
| واضع اذا كان ارا نغيرمتواترين أَما ذاقالفيالنواترانهن قبل الآ حادففى ذلك خلافوجزم القاضى 
ف اللدريس ؛ ل اطندى عن الاكثرينلانهيتضمن نسخ المتواتربالا دودو غيرحائزيد 
وقال القاضى عند الخبار يقبل وشرط ابن السمعانى كون الراوىطماواحدائه 
لا ان 0 شرعيا والاخرموافقالاعادة فيكون الشمرعى ناسخاوخالففيذلك القاضى 
أبو بكر والغز الى لانه يجو زورودالشمرع بالتقلعن العادةثم بزدنسخهورده لىمكانهيدوأما حداثة الصعجا 
ناكا اسلامهفليس ذلك مندلائل النسخ #واذ امرحم الناسخ من امنبسو خ.وجهمنالوجوهفر جح قو ا 
الحاجب الوق وقالالا ا 
قوموبتقديروقوعه فالواجب اما اوقفعن العمل بأأحدهما أوالتخبيزيينم») ا نأمكن وكذاك الحكفماذالمبعم 
شىء منذلك مد 
(١‏ اللقصدالخامس من مقاصد هذا الكتاب القياس ومايتصل به من الاستدلال 6 
( | اشتمل على التلازم ا وشرع من قبلنا والاستتحسان والمصالحالمرسلة ) 
2 ثم ماله اتصال بالاستدلال وفيه فصول سيعة ) 





الاول اذ العمل بهمخلص 
عنداحذوريقينا خلاف 
الكسل الكل لاحل 
المحذورفيقع فيه(فان علم 
التاريش)فان علمتقارنهما 
فى الورودتخيرالناظرينهها 
إن تعذر المع بينهما 
اى كاه والفرض وتعذر 
الترجيح بننهمابا نتساويا 
منكل وجه والاوجب 
الممكنمنهما فانامكنا 
قدم المع هذامافي جمع 
الجوامعوثرحه لاشارح 
وكمل كناكراء كن 
التخبيرمالايقبل النسخ 
وهو ظاهر وما اشار 
اليهمن اعتبارالترجيح 
المعلومين والمظنون.نوهو 
الاوجهوشمل الترجييح 
الختلفين فيقدم المعلوم 
لاندأرحجح وانعلم ا 
احدها بغينه ول ينسن 
(فينسح المتقدم ) منبعاواو 
قطلمنامن الكتات الى 
(التأخر )منهما واوسنة 
احادا رك |)أىكالنسخ 
الذى ف بت عدة الوفاء 
والنشخ الذى فى( ات 
المصايرة) للعلم نع ون اتا خر 
منالا . يتين فيالموضعين 
(وقد 0 الا بات 
0 
تقدم الكلام علها 
ا نشخ المتقدم 
فرع قبولالسخفانلميقله 
أ ىكصفات الله تعالمفقال 
شبخ. الاسلام فانكان 
أحدما قطعيا والآأآخر 
ظنيا قدمالقطعى او ظنيين 





| سل الاون) ى تدرينه وشو والاعة دير شي ع متالضيء اندر وتو كارك ل نكال 


طلبالترحيح 5 حل 
دم الاول لسيقهوعدم 








قبولهإلنسخ انتهى وماذكر -|ا 
من طلل الترجيح ء 
الظنيين صر به الناج |) 
السب في شرح النباج 
فان تعذر التنجح ١‏ 
بعد التتخيير وليتعرض 
فى المحصوللقيدقبول 


النسخ الا في المعلومين ا 


مع الع بالتار بخ ثمقال 
فى #ترزهوان كن 
مدلوطما غيرقابلالنسخ 
فيتساقطان ونب 
الرجو عاللدايل 1 
الى 1 نه منى 
0 


الترجيح فى العلومين | 


وستبعد التحير ف 
صفات اللاتعالى مالا يقل 
النشسخ ( وكذلك) أى 
ومثل النطقين ان كانا 
عامين فا تقرر فيهما 
النملقان( انكاناخاصين 
أ فان ً مكن امع 

ينهما ) حمل كزمنبنا أ 
على حال كاتقدم جمع 
وحوبا بنشهما كذلك 
( 15 )أى كاجع الممكن 

الذى (فى حديث ) 
باضافتهلقوله ( الاميني 
الله عليه وسلم توضاً 
وغسل رجليه وهذا ) 
أى انهصب لله عليه وسل]أ 
وما ال اجر واوحدرة 


ذلك (مشهور ) بسن ١‏ العتل 


الائفة حال كونه 1 
الصيخيحرن )للبخارى 
ومسام (وغيرها) مْنْ 
ل دري 
)9 0 باضافته 0 له 


١: 

| مقناسا وم يقدر بهالنعال مقياسا وبقالفلان لابقاس بفلان أىلاساويهوقيلهو مصدرقست القىء اذا 
٠‏ اعتبرت أقيسهقيساوقياسا ومنهقيس ال رأى وسمى امر ؤالقيس لاعتبا رالامور 0 صا حب الصحاح 
اسن ا البقاءفية لغة يضم القاف يهال قستةأقو سه قو ساهوعل لاغ ةالاولرمن ذوات الياءوعل الاغةالثانية 
| واد »* وفي الاصطلاح م ل معاوم على معلومفي اثبات حك أونفيد عنما بم جامع بشمامن حم |]] 

| أر سف كذا قالالقاحى آبرء بكر الباقلانى قالفيالحصول واختاره جهو رالحققينمنا»و اتماقال معلومليتناول‎ ١ 
الموجودوالمعدومفانالقياجرىفيهماحجيما د واعترض عليه بأنهان أ ريد تحمل أحد المخاومين عن الا خر‎ . 
اثياتمثل حم م 0 ا اثناتح<؟ كل أونفيهعنهماعادة اذك فيكون تكرار لمن غير‎ 
0 فائدة بد واعترض عليهأيضا 1 نقولهف أثبات ح؟ 0 ربأن الحيني الاصل لفو تنتبالة‎ | 
باطلفانالمعتير فيماهية القيامس اثساتمثل حك 1 خر بأ جامع ب واعترض عليه أنائبات لفظ أوفه‎ | 

الحدللابهام وهوينافي التعين الذىهو مقصود الخد *وقال ماعةمن الحققين| نهمساواة فرع لاصل فيعلةا لل 
ار ياشع مدوقالأبو الحسينالبصرىهوتحصيل حك الاص لف الفرع لاشتباههما 
علا شك ندا شب رقن ادر تور زر قل الاق لكر ل راك #وقيل الخاق 
الحدليف فيه بالمتفق عليه *# وقي لاستنياط النى 1 ن ال * وقيل حمل الفرع على الاصل ببعض 

١‏ لاك الاصل * وقيسل حمل الثنىءعلىغيره واجراهمحكم أحدها على اله خر#وقيل بذل الم دفيطاب 


0 


| الحق #وقيل حمل الفىء على غير و واجراء 0 #على الثنىءفي نعض 1 
ؤ الشيهوعلى دل حد منهذه الخدود اكت بطو ولالكلاميذكرها 5 1 نما يقال في حده استخر اج 
| مثلحكوالمذكور +المبذكر مجامع ببنهمافتأملهذ اتهده صوابا ان ن شاء الله نه وقال|مامالر مين,تعذر الخد 
الحقبق في القيا سلاشّاله على حقائق مختلفة لكي فانهقديم والفررع والاصلفام.. احادثان و لامع فانه 
ا علة ووافقهابن المزيرعلى ذلك 2# وقال ابن الانبارى الحقيق ق اعارتصو ور فا تركب 8 م اسان 0 
ا بتو رذلكفيالقياس» قال الاستاذ ا بواسحق اختلف أحمابنافماوضع لدار م القياس على قو ولبن(أحدم اانه 
. استدلالالجتهد وفكرة المستنبط (والثائنى) أنهالمنى الذى مر ىك وساي "وف عهقالوهذاهو 
الصحبح انتبى * واختافوا فيموضوع القباشقالالر وياىوموضو 0 مالفروع المسكوت عنبامن 
| الاصولالمنصوصة بالعلل المستنيطة من معانيهالبلحقكا! لفرع بأصله 2# وقيلغير ذلك ماهو دور فاددرراة 
٠‏ (الفصلالثانى في حسجي ةالقياس اعل مأنقدوقع الاتفاقعا لى أ نهحجةفي الامو رالدنيوية * قال الفيخرالرازى 
كاف الادوية والاغذية وكذلك اط ا على حجة القياسالصادرمنهصيى اللهعليةوا لدو سلمواماوقع لحلاف 
في القياس العمرعى فذهب الهو ر من الصحابة والتابعين والفقهاء والمتكلمين الى أنه 0 
ان بعة يستدلبهعلى الاحكامالتىيردبها السمع ‏ قال م ل ا<تلف الناس في القياسالشمرعى فقالت 
| طائفةالعقل يقتضى جوا زالتعيديمني اللة وقالتطائفة العقل يقتضى المنع من التعبدبهوالاولون قسمان منهم 
امام ناعترف بقوع تعد بمفقداتفقواع ان السمعد دالعليه ثماخةللفوانيثلاثة مواضع(الاول) انددلفي 
مابدلعليه فقالالقفالمنا وأبوالمسين البصيرى وك 
ْ الباقونمناومن ل زلة فقدانكرواذلك (والثانى) أنابا اين اندر رىفز ع م أزدلالة الدلائل السمعيةعليه 
| ظنيةوالباقونقالوا قطسةزوالثالث) انالقاسانى دادريان ها إلا اعسلبالقناسة في صورتين (أحداها) 
| اذا كان نت العلة منصوصة بصر ببح اللفظ 1 باعائه.( 0 الثاية ) ك3 ياس ريم ا على رم 


أ التأفيف واماجم و رالعانافقدقالو|بسائرالاقيسة بد 


ب 














1/6 


ب ( انفصلى الله عليهوسلم 


| وهوقول أحابنامن الفقهاءوالتكلمينوأ كثر المحترلة (والثان) ثبوتهفي المقليات دون الشمرعيات وبه قال ١‏ 
-ماعةمن ع الظاه ر(والثالث)نفيه في العلومالعقلية وثبوتهفي الاحكام الشمرعية 0 فيهانص ولا |جماع 
| دبهقالطائفة من لك (والرابع) نفيهفي العقليات والشسرعيات* وبدقال رن 


رأمالقاثاون بأن ديقع بافنبعمنقال لميوجدفيالسمع مايدل على وقوعالتعيدبهفوجبالامتناعمن ٠‏ يك 
| الئل به * ومنهم من يقنع بذلك بل هسك في نفيه بالكتاب والسنةواحماع الصحابةواجاع العترة (وأما. اسم أوهاف التعلين رواهالنسائى 


انثا لنانى) وهم الذرين قالوابأن العقل يقتضى المنع من التعبد بهفهم فريقان ( احدها) خصص ذلك النع 5 والببيق وغبرهما شمع) 
| وقاللانمبنى شر عناا مع بين الحتلفات والفرقبينالممائلات وذاك ينع هن القياس وهوةولالنظام ال لأى طمع 
1 ا بدبهفيكر ل الشسرائع امم 1 ا 


نال الاستاذأبومنصضور ا 01 (أحدها/ثيوتهف العقليا ث رمات ؤ 


بعضهم(ببنهما بن الرش) 
كان (في-الالتجديد) 
للوضوء (للا) ورد (في 
ا بعض الطرق) للحديث 
5 
(وضوء من يحدث) 


| داود الاصفهاق اثتهى. * والفرض العثي ل لامكان 
ا والمشتون لها <تلفواايضا * قال الاكثرون هو دليلبالشرع»« وقال القفالو انوا سين المصرى هو دليل المع فلا ينافى أن الشافعية 


افر أنهلاحادثة الاوفيها حك منصو ص عليه في القرآن أوالسنة أومعدول عنه بفحوى النص ودليله وذلك 


| وقداستدل المانعونمن القياسبأدلةعقلةونقلية ولاحاجةهم الى الاستدلالفالقياءفيمقاء المنع يكفيهم وايراد 





العقل والادلة السمعية وردتمؤْ كدةله:: وقال الدقاق يجب العمل بهبالعقل والمرع وجزميه ابن قدامة |الايكتفون بارش فى وضوه 


ا يالروضةوحعلهمذهب اهدر نحشل لقوله ع أ ى القياسقال ال و النظام للك التحديدايضا ماهو ظاهر 
. امتناعهعقلاوشمرعا واللعميل احمدين بل لقوله مجتنب التكلم فالفقه الجمل والقياس بج وقدتأولهالقاشى | م نكتهم موا زابمع بوجه 


اودر عل اذا كان القياس مع وحود النصلانهحيائك كون فاسد الاعتبار 1 0 
6 ا 6 اختلافا آذ زر وهوهلدلالةالسمع عليهقطعية ا وظنيةفذهرالا كلاذك لكوة نجل ري 


الفسل الخقيف الذى 
وذهبأبو الحسين وال مدى الى الثالى م 0 ارش أو عل اللعلين 
عار 


على الخفينو ,يصدق على 
وقد ن عبد اللهالاسكافي وتابعهم على نفيه 9 في الاحكام دوادالظاهرى:بدقال أبو القاسم الغدادىفجا حكاه عنه ارين على أعلاها عار 


: ان د سكر و نللقباس ا بن باح باذ نكاره اانظام وتابعه قوممن المعتزلة 00 بن <ر ب وحعفر بن حشة 


وكات ار ماعالمت أحداسيق النضا عإلى القول؛: القياس .بد قالاء ان عبد رفي كات على القدمين وها فى 
جامع المأ إيضا الاخلاف بينفقهاء المصاررويدان أهل السنة ّ فى القياس ف التوحيد واثياته فق الاحكام ا النعلين وعلهمافا راد 
الاداودفانةنفاه فيهم ا حميعا *# قال ومنهم 0 فيالتوحدونفاه فيالاحكام 2# ل أإعافى بعض الطرق الاخبار 


١‏ لطبي عنداودالئهروانى والمغرنى والقاسانى أنالقياس رمبالشرع * قال الاستاذ أبومنصور أما داود || عن حال الوضوءفى الواقع 


اسان التخصيص التح ديد 


بعنى عن القياس 4 قالابن القطان ذهبداود واتباعهالى أن القياس في دين اللهباطل ولا وز القول به » | (وانلمعكناجمع بينهما 


بعلم النا رع بن ا 
2 00 ا 
ا ل ل ل ا 


ا : ١‏ 0 : الورود(شوقفت)وحوا 
القاذى أبوبكر والغز الى عن القاسانىواللهروانى القولبهفيااذا كانت العلة منصوصة # (فيهما)عن العم لبو احد 
1 3 منهها ويستم التو قف(الى 
الدليل على القاثلين به وقدجاؤا بادلةعقلية لاتقوم بها اللتجة فلانطولالبحثبذ كرهاوجاؤا بادله نقلية لظ ورم دح لاحده) 


. فقالوادلعلىثبوتالتعبدبالقياس التسرعى الكتاب والسئة والاجاع به |فيعملبهومن المرجحكون. 
ا أماالكتاب فقولهتعالى ا ل أن الاعتبارمشتق من ن العور || احده) معلوما فيقدم؛ 
| وهو الجاوزة يقالعبرت على الهر والير اموشع الى يعبر عليه والعبر السفيئة ا يعبرفيا كانهاأدا ل 
| والعبرة الدمعةالتىعبرتمن ايفن وعبرالرؤ ا زهاالىما بلازمها قالوافئت-هبذه الاستغالات أن الاغتمار || الترحيح لتساوي,مامنكل 





حقيقةفى الخاوزة فوجب أن لايكون حقيقة فى غيرهادفعاللاشتراك والقياسعبورمن > الاصل الى حك أ د 











ومالايقيله وهوظاهركما 
تقدم ( مثاله) أىمثال 
المذكورتمالم مكن امع 
بينهماالى م 0 
عدمامكان المع 6اتقدم 
في نظيره (ماحاء)و أبدل 
موطر كر اللهعليهو سلم 
سئ ل عمايجللار جلمن 
امر تم أى من الاستمتاع 
ها(وهى حائض فقال) 
هودمافوق) حل(الازار) 
١‏ من يدتها كبطنهاوصدرها 
أىالاستمتاع بعإرو ام)أى 
ماجاء أوانهالى| "خره(أبوا 
داوة وحاء ) 6 ف 
الاستمماع بالخائض(انهصلى 
اللعليهوٍسل قال اصنعوا) 
أى ره احاتم وهذا 
الاسم للاباحة (كل ثىء) 
من الاستمتاع (الاالتكاح 
اعوط ء روات أىانه 
قالذلك (مسام ومن جلته) 
اسه 
(الوطءفما فو قالازار) 
فالحديث الاول نحجوزه 
وهذا نحرمه (فتعارضا 


فيه( ولم يمسكن القع ا 


نينا ولم يعم التاريج 
فتوقفواعن العمليواحد 
منهما الىان ظهر المرجح 
وهو الاحتياط عند ؛ ً 
واصالة ال لعندبعض 
(فر جح لعضهم التحرم 
احتياطا ) لان العمل: 
بمقتضاه بخاصهن الحذور 
قينا بخلاف العسل 
يمقتضى الحل(و)رجح 
(بعضهم الخللانهالاصل 
عند انك ف التحر هذا 





ادا 


وسمسسسببببيي ب سسسب سسا دس صصح متسس عدج ا ااا تت 
| الفرع فكانداخلا تحت لامر قالفى امحصول فان قبل لانسلم أن الاعتبارهوالجاوزة فقطبلهوعبازة عن | 


الدخاط وه رالارك )آنه لابقال ل ن يستعمل القياسالعقلى إندمعتير (الثاى) أن المتقدمفى اثباتالهكمن 
طريق القياساذام يتفكر فى أمرمعاده يقال انمغير معتدر أوقليل الاعتبار (الثالث) قوله تعالى زان فى ذلك 
لعبرة لا"ولى الابصار)(وانل؟ فيالانعام لعبرة) والمرا د الاتعاظ زالر أبع) يقال السعيدمن اعتب ربغير ه والاصل 
في الكلام الحقيقة فبذه الادلة تدل على أن الاعتبار حقيقة في الاتغاظ لافيالمجاوزة خصل التعارض بين 
ماقاتم وما قلنا فعليك بالترجيح ” نم الترجيحمعنا فان الفهم لبو ارما ا 
لكن شرط حمل اللفظ على الحقيقة أنلايكون هناكمامنع فانه اوقال يخربون بيوتهم ب يديهم وأيدى المؤمنين 
فقسوا الذرة على البركان ذلك ركيكا لابليقبالتمرع واذا كان كذلكئيت أنهو جدماجنع من مل الافظ على 
حقبقته# سلمنا انهلامانع منحملهعل امجاوزة لك نلانسي أن الام بالجاوزة أمى بالقياس المسرعى هبيانةأن 
كل من يسك بدليل على مداوله فقد عبرمن الدليل الى المدلول فسمى الاعتبارمشتركفيهبين الاستدلال 
بالدليل العقلى القاطع وبالنص وبالبراءة الاصلية وبالقياسمن الشمرع وكلواحدمنهذه الانواع يخالفهالا 'خر 
مخصوصيته ومابهالاشتراكغير دال علىمابه الامتيازلابلفظهولا بمعناه فلايكون دالاعلى النوع الذى ليس 
الا عبارة عن مجموع حهةالاشتراكيدقال وأيضا فنحن توجب اعتبارات أخر (الاولاذانص الشارع على 
علة الم فهنا القياس عندنا واجبروالثاتى) قياس تررم الفروعل م التأفيف روالثالث)الاقيسةفي 
١١ل‏ الاق ا اا ا لي راان ابع)أنيشبه الفرع بالاصل في أنلانستفيد حك الامن النص 
0 )الاتعاظ والائزجاربالقصصس والامثالفئيتعاتقدم أن الآ قبفردمنأفرادمايسمى اعتبارانكون 
خارحا عن عبد ةهذا الامروني تأنبيانه َتوركدرة فلابيق فيهدلالة التةعلى الامس بالقياس الشمر عى بيثم 
قلنا جعلهحقيقةفيالجاوز 0 لوجبين(الاوا ل) أنهيقالفلان اعتبرفاتعظ فبحعاون الاتعاظمعاو لالاعتبار 
وذلك يوجب التغاير(الثانى)ان معنى الجاوزة حاصلف الاتعاظفان الانسانمالم يستدلبهىءا خر على حال 
نفسه لايكون متعظا ثم أطال فى تقرير هذا بما لاطائل تحتهيد 
ويجاب عن الوحه الاولبالمعارضة فانه يقالفلان قاسهذا علىهذافاعتيروالحوابٍالحواب :دو جاب عن 
الثانى بنع وجودمعى امجاوزة في الاتعاظ فانم ننظرفيثىءمن الخاوقات فاتعظبهلايقالفيهمتصف بالمجاوزة 
لالغة ولا شرعا ولا عقلا وأيضًا من وجود ال جاوزة في القياس الشسرعى ولدسفي اللغة مايفيد ذلك الت 
ولو كن القباتن كامو رابدفىهذه الابة لكونه فيه مغنى الاعتباراسكان كل اخار ار عر رمأمو ملا 
باطل والمازوم مثلهيد وله انيقل أحدمن انول تقار «أنه جب عل الانسان أن يعبرمن .هذا 
المكان الىهذا اللكان أو يرى دمععينه 0 رؤيا الرائمع ارهد ادر ادر 0 ار 
والاعتار من القياس أفبرمي ان هذه الابة لاتدلعنى القباسالشرعى لاعطابقة ولاتضهون 
ولالاتزام ومن أطال السكلام فى الاستدلال يها على ذلك فقد شغل الحيز بما لاطائل تحتدع 
واستدل الشافعى فى الرسالةعلى اثباتالقياسبقوله تعالى فز اعمثل ماقتلمن النعم)قال فهذاتمثيل العئى 
بعدله وقالريحك به ذوا عدل مت 0 الئل ولميقلأى مثل فوكل ذلك الى اجتبادنورأينا 0 


التوحه الى القلة بالاستدلال وقال (وحيا كنتم فولوا وجوه شطره ه ) انتبى #ولاحخفاك نات 


أ'ية الجزاء هو الجىءمثل ذلك الصيد وكونه مثلا له موكول الى العدلنومفوض الى اجتهادهم| ولس فى هذا 
دليل على القياس الذى هوا عاق فرع بأصللءلةجامعةوكذلك الام ربالتوح الى القبلةفليس فيه الااجاب 
5 الصوان فى أمرها ولس ذلكمن القياس فى ىع 

واستدل ابن سريج على اثبات القياس بقوله تعالى (ولو ردوه الى الرسولوالى اولى الامرمنهم لعامهالذرين 











: /اباا 
58 نه منهم)قالو | أولو الامر #مالعاماءوالاستنباط هوالقياس* و حاب عنه ان الاستساطهواسترا | استخراج 
الدليل عن المدلول بالنظرفمايفيدهمن العموما والخصوص اوالاطلاق اوالتقبيداوالاحمالاو التديئفى نفس 
التصوص اوتحو ذلك ما يكونطريقا الى استخراج الدليل منه 7ه ولوسامنا اندراج القياس تحت مسمى 
الاستنناط لكان ذلك مخصوصا بالقياس المنصو ص على علتهوقياس الفحوى ونحوه لاا كانملحقايمسلك 
من مسسالك العلة التى ههى بمحض رأى لإبدل عليها دليل من الشمرع فان ذلك ليس من الاستنباط من 
الشرع بما أذن الله به بل من الاستنباط الم يأذن الله بهي 
واستدل أيضا بقوله ( اناللالاإستحى أنيضرب مثلاما بعوضةفافوقها )الآ.بةقاللان القياستشسيهالفىء 
بالغىء هاجاز من فعل من لاحن عليهخافيةفبو بم لاتخلو من المهالة والنق ص أجوز وذلك (١)من‏ فمل 
من لايخنى عليه خافية لاننا نعم أنه صحيح ولايجوزمن فعلمن لا يخاو من اللهالةوالنقص لانالاتقطع 
بصحته بل ولانظن ذلك لاني فاعله من الهالة والنقص +د 
واستدل غيره بقولهتعالى(قال من ى العظام وهى رميم قل محريها الذى أنشأها أول مرة) و جاب عنهمنع 
لماك .يةتدل على المطلوب لاعطابقة ولاتضمن ولاالازاء ريسافت الاتد لاك ,الازر لابق عل الائر 
للاحق وكون المؤثرفبهما واحداوذلكغيرالقياس الغمرعى الذىهوادراج فرع تحت أصل لعلةجامعةبنهما 
وا كن ديه عل ذلك وله ال ران الله مالسل والاحسان )ودر إن المدل هر التسوية 
والقباسهو التسويةبينمثلينفي الك فيتناولهعموء الآ .يقد ويجاب عنهمنعكون الآ .يةدليلاعلى المطاوبيوجه 
من الوجوه ولو سامنا لكان ذلكفيالاقيسة التىقام الدليل علىنؤى الفارق فيها فانه لانسو بالافيالامو 0 
التوازنة ولا توازن الاعند القطع بننى الفارق لاني الاقسة التى هى شعبة من شعب الرأى ونوع من 
١‏ أنواع الظنون الزائفة وخصلة من خصال الخيالات الختلة ب 
واذا عرفت الكلامعلى مااستداو ابه من الكتابااعز دكات القياس فاع أنهمقداستداو الاثساتهمن السنة 
ال اللمعليهوا له وسلمفما أخرجهاحد وأبوداودوالترمذى وغيرهم من حديثالخارثين عمروبن 
اا رن دقل دن سس سات معاذعنمعاذقال لما بعثهالنى صلى اللدعليهوا لدوساع الى اليين 
م اك قضاءقال أقضى يكتاب الهقالفان ١‏ تجدفيكتاب لقال فسنةرسولاللةقال 
فان ل متحدفي سنة رسولاللولافيكتاب لقال أجتهد رأىولا1. | لوقا لفضر بر سول اللةصل اللهعللهوا لدوسم 
صدره وقال امدللّالذىوة فق رسول رسول الله ما برضاه رسو الله والكلامفي ا سنادهذا الحديث يطول 
وقدقيلانهماتلتق القبو عه بأناجتهاد الرأى هوعبارة عن استف راغ المهد في الطلبالحكمن 
الك رف اللفة ررد باه اماقال أجتهد 1 فى بعدعدم وجوده اذلك المئفيالكتاب والسنةومادلتعليه 
ا ا قال انهغيرموجود في الكتاب والدنة. 00 هذا الرد يأ نالقناسعند 
القا لين بهمفهوم من الكتاب والسنةفلابدمن حمل الاجتهادفي الر أى على ماعدا القباسفلايكون الحديث ححة 
لا ف ا الات كا يكون باستخراج الدليل من الكتاب والسنة 1 ااه 
0 باصالة الاباحة فيالاشياء 1 في الحظار على | <تلاف الاقوالفيذلك : المسكالمصاط أوالمْسكبالاختباط 
وعلىتسلم دول القياس فياجتباد الرأىفليس المراد كلقياس بل المراد القباساتالتى يسوغ العمليها 
وال جوع اليها كالقياس الذى علته منصوصة والقياس الذى قطع فيهبننى الفارق فيالدليلالذى يدل على 
| الاخنبتلك القياسات المبنية على تلك المسالك ااتى ليس فيها الا خرداخيالات الحتلة والشبهالساطلة#وأيضا فعلى 
ا لدوذلك امن زد الاستدلالبالا .بةلامنتقريره وفي السارة سقط قبله ولعل أصل الو اىهكذا 
| وسجاب عنه بأنه يجوز ذلك من فعل ا تأمل 
(م؟ ‏ ارشاد الفحول ) 








ححصت وكون هنين الطدين 
منهذا القسم وهوكون 
النطقين خاصين بحث 
ظاهر بل هامن القسم 
الرابعوهوا ن يكو نكل 
منهماعامامن وجهوخاصا 
من وجهها يد ركبالتأمل 
وقد بسطنا ذلك في الاصل 
(وان عل التاريخ ) فان 
ضّ تقارنمها فيالورود عن 
الشارع تخي اناظرينهما 
في العمل انتعذر المع 
ينما كاهو الفرض 
والمجيح والاوجبالممكن 
فانأمكنا قدم المع على 
ماتقدم بيانه وان علخ تأخر 
احدها بعينه ولم ينس 
فان نما يقل تت 
الحم المتقدم) اك 
(التأخركي)أى كالنسخ 
الذى (تقدم فيّ حديث 
زبارةالقيور) من نسخ 
النبيعن زبارتها بطلبها 
المتاخر عر الى 
والافعلى ماتقدمفي لظيره 
من العامين ( وان كان 
احدها 8 رلك ضر 
خاضا)فان تادر الخام 
عن وقت العمل بالعام 
نسخ الخاص من العام 
ماتعارضا فيه وانتاخر 
عن الخطاب بالعامدون 
وقت العمل به اوتاخر 
العام عن وقت العمل 
بالخاص أوعن الخطاب به 
دونوقت العمل اوتقارنا 
أن عقب أحدهالا أخر 
أوجهل تاريهما ( فيعخص 
العا مبالخاصي) بأن,بقصر 
علىماعدا أفرادالخاص 











وذلك ( كتخسبص حديث 
الصحيحين ) أى ( فما 
سق تالسماء) من ثمر أو 
زرع الشامل لخمسة أو سق 
ومادوتها والبماء الطر 
أو اجات ال اناك 
( العفمر ) 5 نحب فيه 
اذر اج عشر ما تحصل منه 
المستحقه العروفن أى 
اعبرم نار ليا ونال 
واخراج #دوتهاءن د 
(يجدبتهما أىرليسف) 
دون حمسة|وسق صدقة 
وان كان كلمنم.اعامامن 
6 أى باعتبار جية 
(وخاصا من وجه) أى 
باعتبار جة ( فيخص ) 
عموم ( كل واحد منيما 
خصوص الا أخرابان 
نقصر على ماعداه(بان) 
أى سبب ان (مكن ذلك) 
التخصيص نحيث يزول 
التعارضتقارنافي الورود 
ار أحدها عن 
الآ خرلكنقياسماتقدم 
في العام ات 
ما عنوقت العدل 
بالآ.. خر كان خصوصه 
ناسخاماعارضه منالآ خر 
ولمأرتعرضالديلأى 
كون كل منهما قاما منّ 
وجدوخاصامن وجدفلابد 
من المساحة في قوله 
(حديث أب داودوغيره) 
أىرأذا بلغ الاء قلتين) 
أى القدر المخصوص 
المسمى قلت.ن(فانهلا نحس) 
ادها هذا الحدية 
حديث أبن ماحه 
د وغيره الماءلابنتحسهئىء 


ا 





التسام لادلالةالحديثالاعلي اسل بالقباسفأيام ار ل ا 0 
لديل و الكاة اال راطا ماد أيام اللبوة فقد ل الممرع. لقوله( اليوم د 1 ا 

للاكال الاوفاء النصوص مانحتاج اليه ليه أهل الشمرع إمابالنصعلى 0 00 

العمومات الشاملة * وتمايو يدذلك قولهتعالى ( ماف طنافيالكتابمنثىء )وقوله (ولارطب ولابابس الا 

في كتاب مبين)مد 

0 م عاندتعد إن النى صب الله علييوا لاه نالقباساتكةواه أ أيتاوكان على أبيكدين فقضيته 

أ كان #زىععنهقالتن» »قال فدين الله أحق أن يقضى وقوله ا 1 

علهافتالأر 1 وضعهافي حرام ام 0 قالنعم قال فكذلكاذا وضعهافي حلال كانله 3 وقال 

الاك ولده الذئ جامت به 0 دهل|اثمن إبل قالنعم قالفا ألوا: نباقال حمر قالفبل يهام ادك 

قالنم,قالف نأينقالامله :زعهعر ق قال وهذالعلهز عهعر قوقاللعم روقدقيل امس أتدوهوصائم أ لو 

ع بجماءوقال يرم نالرضاع مارم من النسب وهذه الاحاديث ثابتةفيدواوين الاسلام وقد وقع منه 

صل اللهعليهو لان م 
وحجاب عن ذلك ب أنهذه الاقسةصادرة عن .الشار عالمعصومالذى يقو ل الهس حانهفماحاءنابهعنه ( ان هو 
الاوحى يوحى )وبقولفيوحوباتباعه ( وما 5177 الرسول فخذوهوما: نبا عندفاتهو )وذلك خار ج 
عن يحل البزاع فان القياس الذى كلامنافيهابماهوقياس من م تندتله العصمةولاوجب اتباعه ولاكان كلامدوحيا 
بلمن جهةنفسهالامارة وبعقلهالمغلوب بالخطا وقدقدمنا أندقدوقع الاتفاقعى قيام الححةبالقياسا تالصادرة 


قباسات 5 ثبرة ات اك علنهوا له م 


عنهسلى اللدعليدوا له وسلم # 

واستدلوا أ يضا با جاع الصحابة على القياس قال ابن عقيل الحنبلى وقد بلغ التواترالمعنوى عن الصحابة باستعاله 
وهوقطمى وقالالصى أطندىدليل الاحجساع هوالمعول عليه ماهير الحققينمن الصو بيند قال الرازى في 
الحصولمساك الاجماع هوالذى عولعليه<#هورالاصوليين #:وقال ابندقيق العيدعندى أن امعتمد تان 
العمل بالقياس في أقطا رالارض شر قاوغر باقر نابعدقر ن عند حمهورالامةالاعندشذوذ متأخرين قال وهذا 
أقو ى الادلة :+ و جاب عنهجنع” ثبوتهذا الاجإع فان الحتحين بذاك اماحاؤنابرواياث عن أثرافمن الصحابة 
حصورين فيغايةالقلة فكي ف يكو نذلك اجاعا بيعم معد ل قبمف الاقطاو واختلاففيكثير من المسائل 
وردبعضهم على بعض واذ نكا ربعضهملاقالهالبعض 5اذاك معروف او 0 احدواقا ودع الاخوة عن 
أقوال معر وفةوانكا ربعضهم على بعض وكذاك اختلفوا فيمسئلة زو جوأمواخوة لام وأخو ام 
بعضهم على بعض وكذلك اختلفوافيمسئّلة الخلع وهكذاوقع الانسكارمن حجاعةم نالصحابةعلى من عمل بالرأى 
منهم والقر ياس أن كان مندفظاهر وانلم يكن منهفقد انكر همنهممن 1 نكره كافيهذه المسائل التىذ كرناها ولو 
سامنا لكان ذلك الاحياع انماهوعلى القياسات ات وقع النصعلىعاتها والتى قط فيه ابن الفارق فاالدليلعلى 
اهو قالواتجميع أنو اع القياس الذى اعثبره كثير من الاصوليين و توه مسال ك تنقطع فيها أعناق الابل وتسافر 
فيهاالاذهان حت تبلغ الىماليس بعىموتتغلفل فيه المقولحَى تأى اليسم نالشسرع فيوردولاصدر ولامن 
الشربعة السمحة السهلةفي قبيل ولاديروقدصح عنهضل اللّهعليهوا” دوسي انهقاتركتك على الواضحة ليها كنبارها 
وحاءت نصوص الكتا ب العزيز بماقدمنامن كال الدين وبا يفيدهذا العى وبصححدلالتهوبؤ يد براهينه مه 
واذا عرفت ماحر رناه وتقر راديك جميع ماقر رناه فاعل أن القياسالمأذوذبههوماوقع النص عل علته وما 
قطع في هبن الفارق 02 الطاب على اصطلاح من سمى ذلك قياسا وقد 


| قدمنا انهم نمفهومالموافقة # 
١‏ ِ 

















5 


الامااى الاتى ءزغلب) 


0 مماعلم اننفاة القياس ل يقولواناهدار كلما يسمى قيا. 2 ند وصاعل علته أومة طوعاً فيهبنتى الفارق | أى ريحه وطعمه ولونه 


| بلجءاوأهذاالتوعمن ن القياس مدا لولاعليهبدليلالاصل مشمولا اه ويتلهون عليك اك . 
| ويدغر عند كما استعظموه ويقر بلديكمابعدوه لان الخلاففيهذ االنو ع الخاصصار لفظيا وهومن حيث 
| المعنى متفق على الاخذ بهوالعملعليهواختلاف طريقةالعمللايستازءالاختلاف المعنوى لاعقلا ولاشرعا 
| ولاعرفا وقدقدمنا لكأن مااو بدمن الادلةالقاية لاتقوم المسجة بعى »منه ولانستحق تطويلذيول ابحث 
| بذكرها * وبيان ذل كأ نأض ماقلوه فيذلك أن النصوص لانن بالاحكام فانها متناهية والحوادث غير 
ل لل رف لكر رار له 
| صلى اللمعليهوا ا من أنهقدتركهاعلى الواضحةالتى لياها كنبارها * 

١‏ >لاضنى على ذى لب تيسح وفع صالح انفيعمومات آلكتاب والسنة ومطلقاتهما وخصوص نصوصهما مايق 

أ كل حادثة تحداث ويقو ومببيان كل ناز لةتتزلعر فذلكمنعر فدوحهلهمن <هله د 
0 ا الفصل الثالث) في أركان القاس وهى د الاصلوالفر ع ولك ا ولايد م نهذه الاربعة 


الاركان فيك لقياس ومنهممنتركالتصريج امك وذهب اجمهور ر الى أنهلايصح القياس الا بعد التصريح به أ 


ظ ا لاق عا على والامل «طلق على أمورمنها م يقتضى العل يهالم بغيره ا 
٠‏ مالاايصح العلمبالعنى الابه . ومنهاالذى يعتبر ب+ماسواء .ومنها الذى يقع القياسعليه وهو رن 
. الملاففيهفقيلهوالنص الدالعلىثبوت| له فييحل الوفاق وبهقال القاضى أبوبكر والمءتزلة وقال الفقهاء 

هوعل > المشيهبدقالابن السمعانى 0 الثاتفي حل 
ا اوفاق باعتبا تفرع العلةعليهو قال حماعةمنهم ابن برهانإن نهذا|النزاع لفظى ,, رجع الى الى الاصطلاح فلامشاحة 


ا فيه ولك اللغةفبى تو زاطلاقهعلى ماذ كروقيل بليرجع الى تحقيق المرادالاصلوهويطلقتارة على الغالل | 


| وثارةعلى الوضع الغفوىكقوطم الاصلعدمالاشتراكوتارة على ارادة التعبد الذى لابعقل معناء حكقولهم 
| خروجالنحجاسةمن حل واجاب الطبارة فى>لآخر على خلاف الاصل * قالالا مد ى يطلق الاصل على 

ا انين 0 ان عليهغيرءكقولنائحريم الرباف التقددين ع أضل وهذامنشاً لكلاف 

ا في أن الاصلتحر بم النبيذ أرانعن أوا لك قالواتفقواعق أن الك لست ]مانا نتبى بد وعلى اخملةان الفقهاء 
. سدون ل الوفاق ]أ صلاوحلاخلاففر عاولامشاحةفيالاصطلاحات ولايتعلق بتطويل البحثفيهذا كشر 

| فائدةفالاصلهوالشبهبهولايكون ذاك الالحلال_كلالنفس الك ولالدليلهوالفرع هوااشبه لالحكمه 
والعلةهى الوص ف اجام بين الاصل والفر ع.وال-كمهوثمرة القياسوالمرادبهمائيتللفر عبعدثيونهلاصله» 
| ولا يكو نالقياس بحا الابعمروطاثثى عشي لابدمناعتبارهافيالاصل » 


قالاإن السمعاق ذهب بعضوم الوجو الى ع كل قالوهومن,خلط الاجتباد بالقياس والصحيح انهلابد 


حكمابتداه أوشر ع ونسخ لمكن بناء الفرع عليه 
١‏ (الثانى) أنيكون الك الثابت فيالاصل شرعيافاوكانعقليا أولغويا لمبصح القياسعليهلانيحثنا أتمساهو 


الشمرعى حكم شرعى جو زالقياسعليهومن قالانهليس بحكمشرعى لم بجو زالقياس عليه بد 

0 انيكون الط ريق الى مع فتهسمعيةلازمالم تكن طريبقه سمعيةلا يكون حشر عباوهذا عندمن 
ننى التحسين والتقنيح العقلنلاعندمن يثبتهها به 

١‏ ل أنيكون الكمثابتابالنص وهوالكتاب أوالسنة وه ليجو زالقياس على ال 





كم الثابت بمفهوم 


ظ (القتين( أىمالم ننقص 


(الاول» أنبكون ال كمالذىأريدتعديتهالىالفرع ثابتا في الاصلفانهلولم يكن ثابتافيه بأنمبر عفيه | 


| فالقياسالشسرعى جدواختافواهل يثيت القياس على الننى الاصلى وهوما كان قبل الشسر ع فنقالانننى كم‎ ١ 





أى غلب ب أحدها(على ( 
نظيره. من (ريحه) أى 
الماء(وطعمه ولونم أى 
من أحدالثلاثةبأن ظبر 
أحد أوصافذاك الغىء 
فيه والواومعنى او(ق)الماء 
الاولفيالخحديث(الاول 
خاصبالقلتين)أى لايشمل 
لك 
المذكور (عامقي المتغير 
وغيره)لصلاحيته لكل 
منهما(و)الماء في الحدريث 
(الثانى) باعتا رالاستتتاء 
رخاس ,التفين لابتناول 
| غيره( عام في 2( أفراد 


عنهما(و) افر اد(مادونهما) 
لصلاحيته لكل منهما 
(نخص عموم )لفظالماءقي 
الحديث(الاول) بافراد 
المتغبر وغير ه( لخصوص) 
الماءفي الحديث (الثانى) 

بأفرادالتغربأن أخرجمنه 
المتغير وقصر حكمهعلى 
غير ه(حتى محكم)بالرفع 

على ابتدائية حتى والنصب 
بان مقدرة بعدهاربان) 
الما (القلتين ينجس)بالياء 
التحتية(بالتغير) لهبدلالة 
الحديث الثانى فانهأفاد 
نَاسَة الماء متطلقا عند 
تغيره منغير معارضة 
الاول الدال على حدم 
تنحس الماءلهلقضره على 
غير المتغير (وخ ص تموم) 


]| لفظ الماء في الحديث 
| «الثانى) لافراد القلتين 


ومادونهما اى قصرعل 








دوتهما ( بخصوص ) 
بالقلتين وهوتنجس ما 
دونهما بمحرد الملاقاة 
(حى حك ) بالرفع 
واتنصب ( بان مادون 
ل اوح 
(و) كذا ( ان ل يتغير ) 
ولابردضعف الاستنناء 
فيالحديث”م قاله جع 
من الحفاظ كلبييق 
والنووى +صولالمقصود 
هن العثيل مع ذلك على 
أنهنقل الا ماع على معنى 
لاق انجس الماء (فانلم 
يكن تخصيص حمومكل 
منهماتخصوص الا خر 
بحيث يندفع التعارض 


ينهماء أن يندفعبه 


(احتيج ) فق اللفل 
بأحدما فما ناراف ١‏ 
الى التتجيح م 
ان يرجح أحدما 
علىاله” خر(فماتعارضا 
فيه ) اى بالنسبة له 
0 المرجيحات 
المسوطةفالمسوطات 
سواء تقارنا في الورود 
أو 3 ادها عن 
الا خرؤهذا 0 
انااذا 00 
تأخر احدما من وقت 
لقال 
انيقول ينبغى حينئذ 
نسخ المتقدم بالمتاخر 
بالنسة لم لالتعارض 


١‏ اللوافقةأوالخالفة قال الز ركمى لم بتع رضوالهويتجهأنيقالان قاناانحكبالنطق فواضح وانقلنا كالقياس 


| (السادس) ل لايكون دلما ل حم الاصل شاملا لحم الفرع أمالوكان شاملا له خرج 0 كونه رك 





على قباسماتقدم البحث 
فيه( مثاله) اى مثال 


51 


- 


فيلتحقان بهاتتبى والظاهر انمتهو زالقياس عليهما عند من أثبتم! لانديئيت بهما الاحكام العمرعيةكا يثبته.| 
بالنطوق # وأما ماثيت بالاجماع ففيه وجهان قالالشيخ أبو اسحق الشيرازىوابن السمعانى (أصحهما) 
شرا شا ان عل رو ا الشافعى (والثانى) عدم اللوواز مالم يعرف النص الذى 
أججعوا لاجله قالابن السمعانى وهذا ليس بصحيح لان الاجماع أصل في اثبات الاحكام كالنص فاذا 
حاز القياس على الثابت بالنص حاز على الثابت بالاجاع يد 

بالخامس) أن لايكون الاصل المقيس عليه فرعا لاصل آخرواليه ذهب الور وخالف في ذلك بعض 
المنابلة والمعتزلة فأجازوه * واحتج الجهور على المنع بأن العلة امخامعة بينالقياسين أن اتحدت كان 
ذكر الاصل الثانى تطويلا بلا فائدة فيستغتى عنه بقياس الفرع الثانى على الاصل الاول واناختافت 
م ينعقد القياس الثانى بعدم امت اك الاصل والفرع في علة المي » وقسم الشيخ ا ضارا 
هد اسل إلى فتسمن لدعا إن سقط كر الثايت القاس نف اليم الى الت 0 لان آله 
غيره قالوهذ الا خلاف ف جوازه (والثا 1 منهمعنى غير المعنى الذى قيس بدعلى غير ه ويقاسغيره 
عله قال وهذا فيه وجهان ( أحدع) وبه قال أبو عبد الله اللصرى الوا( الثانى) وبدفال اللكرتى 
النع وهو الذى يصح الآن لانه يؤدى الى اثبات حك في الفرع بغير علة الاصل وذلكلا وز وكذا 
صححه فى ات ولم يذكر الأزالى غيره بد 


لقان انا لاو إلك لافنا رن لمن رلك ا ل 1 6 طلا 

والآ” خرذ 0 

(السابع) الويكة الحم فيالادلمتفقا عليه لانه لوكان مختافافيه احتيج الى اثباته أو لاوجو زحماغة القياس 
على الاصل الْختاف فيه لان القياس فينفسهلايشترط الاتفاقعليهفي حوا زالتمسك بهفسقوط ذلك في ركنمن 
ا فيكفية الاتفاق على الاصل فشمرط بعضهم أن يتفق عليهالخصمان فقطلينضيط فائدة 





ا انط رف طاح ونان ى ل الام #دقال الزركثى والصحيح الاول واختارقي ل ما 


أن كانمقا د الميشتر ىر اشترط الاجاع لاندليس مقتدبانامام 
فاذا يكن اميك يجمعا عليه ولامنصوصاعليهحاز أن عه لد 


انان أذلايكون م قيال 0 ا اذا اتفقا على اثسات الحم و ف ا ا ل 


اك لها 3 0 وهذايقالله مركب الوص الاخلافي, نف الو ستول له وجود 
فق الاصل إم لا وكلام الصو الطتدى قتعي جص ع القاسن الر ف الأول الف الا لدي واكك ا 
وغيرهها طعاوه متنا ولا للقسمين وقداحتاففياعتبارهذا الشرط والجهور على اعتباره وخالفهم جاعةفم 
يعتبروه وقد طول الاصوليون والخدليون الكلامعلى هذا الشرط عالاطائل تحته» 

(التاسع) أن لانكون متعبدين فيذلك ال بالقطع فا نتعيدنا فيهبالقطع لم جز فيهالقياسلانهلايفيدالا الغلن 
وقد ضعف |بنالانبارى القول بالمنعوقال بلماتعدنا فيه م حازانيثدت بالقياس الذى يفيده وقدقسم 
الحققو ن القياس الىمايفيد العلموالىمالا .تفيده وقال ابندقيق العيدفيشر حالعنواناعلهذاالشرطمبى 
على أندليل الادل وان كان قطعيا وعلمنا العلة ووجودها فيالفرع قطعا فنفس الالحاقوائياتمثئلح؟ 
الاصل للفرع لبس بقطعى * وقد تقدم ابندقيق العيد الى مثل هذا الفخر الرازى*# 

العائس 











1 


صصص يبص يبب ب ب سي | | | | | ||| | | | يي 
العاشرم) انلا يكون معد ولا بهدعن قاعدة القياس كششبادة خزعة وعدد الركعات ومقادير الحدود 


ومايشابه ذلك لان اثسات القياس عليه اثيات للحم مع منافيه وهذا هو معنى قول الفقهاء « الخارج عن 
التياس لابقاس عليه د ومن ذكر هذا الشيرط الفخر الرازىوالا ” مدى وابنالحاجب وغيرثم وطق 
| ان برهان أن مذهب الكت الا جواز القياسعلى ماعدل به عن سن نالقياس 1 الحنفيةوغيرم 
فعوه وكذلك منع دنه الكر سح بأسدى خلال رإحداعا أن كر ن ماوردعلى خلاف الاصول قدنص 
8 كا الامة مجمعة على تعليل ماورد به الخبر وان اختلفوا في علته (ثالنتها) أذ 
الكو الح الذى ورد به الخير موافقا للقباىعلى بعض الاصول وان كان خالفا للقياس عر 
رللادى عن إن لايكون حي الاصل مغلظا على خلاف فيذلك * 
ا ن الحم فيالفرع ثابتا قبل الاصللان الحم اناد متاخ عن الستفادمه 
0 الضرورة فلوتقدم لزماجتاع, ا ا وهو حال هذا حاصلماذكروه من الشمروطامعتبرة 
في الاصل + وقدذ ذ كز بعض الكل اد انمق وطار لسر عنم كن يكون الاصل قد 
انمقد الاجماع على أن كمه معلل ذكر ذلك بعير المريسى والشمريف المرتضى (ومنما) أن يشترط في 
الاصل أن لا يكون غير تحصور بالعدد .بد قال ذلك جراعة وخالفهم المهور ( ومنها) الاتفاق على وجود 
ااعلة في الاصل قاله البعض وخالفهم اوور * 
واعلم أن العلة ركن من أر كان القباس اتقدم فلايسح بدونها لامها الجامعة بين الاصلوالفر عم«قال 
ابنفورك من الناسمن اقتصر على الشبه ومنع. القولبالعلة #دوقالا بن السمعانى ذهب بعض القياسيين من 
اللنفية وغيرمم الى جحة القياس منغيرعلة اذا لاح بعض الشيه والحق ماذهب اليه أجلمهورمنانهامعتير ةلابد 
0 في كل قيان د ءُ 3 ع 
اام لمابتغير الغىء حصوله أخذا من العلة التى هى المرض لانتاثيرهافيا لحم كاثر العلة 
0 في ذات المريض يقال اعتل فلان اذا حال عن الصحة الى السقم ااام ذةمن العلل بعدالبلوهو 
معاودة الشمر ب مرة بعدمرة لان الحتبدف استخراجها يعاودالنظرمرة بعدمرة #و أمافي الاصطلاح فاختلفو ١‏ 
فيال أقوال 
(الاول) انها المعرفة لابح بأنجمات عم على الك انوجدالمنى وجدالمكقاله الصيرفيوأيوزيد من 
النفية وحكاه سليم الرازى في التق ريب عن بعض الفقهاء::واختاره صاحبالحصولوصاحب المنهاج 
(الثانى) انها الموجية لاحكم بذام! لاجمل الله وهوقول المعتزلةبناء على قاعدتهم في التحسين والتقبيح العقليين 
والعلة وصف ذا ىلاب وقفعنى جعل . حاعل 
الثالث) انها الموجبة الحكعلىمعنى أن الشارع جعلها موحبة بذاتها وبه قالالفزالى وسلي الرازى د قال 
0 الهندى وهو قريب لاباس به 
(الرابع) انها الموحية بالعادة واختاره الفخر الراذىٍ 
الس ) انها الباعث على التشمربع ممنى أنه لابد أن يكون الوصف مشتملا على مصلحة صالحة لان 
ن مقصودة للشارع منشرع المكب 
٠‏ دده | الى يعلم الله صلاح المتعيدين بالك م لاجلبا وهو | اختيار الرازى وابنالحاجب 
(السابع) انها المعنى الذى كان الحكمعلى 0 عليه لاجلها وللعلة أسماء تحتلف باختلاف الاصطلاحات 
فيقالطا السب والا مارةوالداعىو المستدعى والباعث والحامل وامناط والدليل والمقتضى والمو جبوامؤثر»# 
وقد ذهب اك لابد مندليل على العلة ومنهممن قال ام | تحتاج الى دليلين يعلم بأحدها انها علة 





| 
وب 0غ 


عدم امكان ماذكر 
فلا بد من المسامحة 
فيقولهر(حديثالبخارى) 
اى(من بدلدينه )بان 
انتقلعنه الى الكفر 
والمتادر من قولهدينه 
دين الاسلامو يمكن ارادة 
الاعم فيشمل نحو تود 
اراد 
فانهلايقلمنه الاالاسلام 
فانامتنع قتل مطلقانلى 
ا لبليغه الأمن 
انكان لهأمان على آخر 
وانبذلاخزية سك 
]| الامانكاهوظاهرأخذا 
سن 3 لابشيل منه الا 
الاسلامو الافقدقيلمنه 
غبرالاسلام (فاقتلوه)بعد 
استتابته وحوباانلميتبت 
(وحديث الصحيحي) 
للبخارى ومسلم أىرانه 
صل ال عليه وس بن 
عن قتّلالنساءفهالحديث 
( الاول عام في) أفراد 
ا 
من ط(خاص باهل الردة) 
منبعالان تديل الدين 
هيو الردة ١و(‏ ,الحديث 
(اثثانى خاص با لمساء عام 
في ) افراد ( الحربيات 
والمرتدات) لصلوح لفظ 
االنساءهما ( فتعارضا) 
تعارضا لمشدفع لتتخصيص 
عسوم كلمن »ا لخصوس 
الا “خرزني) شأ ن(المرتدة» 
و لنميد بهأىفيجوابقوانا 
(هلتقتل)المردة (اولا) 
ل يه الاستفهام 
استثثافليان نأ 00 
. القتلأوعدمه الذىهو 








محل التعارض قال بعضهم 
وقدير جح اخيرالاول 
كل اتوي على 
اختصاص الثانى سسه 
وهو الحر بيات الى 
وكان القرينة هو ان 
المقصودبالنبى حفظاحق 
الغاعينقالالاسنوى بعد 
0 هذاالقسم وحيث 
الح فا رم أحدما 


كاقالهفي ا حصول التبى 
( واما الاجماع فهو)اغة 
العز و اصطلاحا(اتفاق) 
جميع (عاماءالعصر) وهو 


هذا القيدكافيالتاريخ 

م نلزومعدمانعقادالاجماع 
الى اخر الز مان اذلا تتحقق 
اتفاق جميع الجتبدين الا 
حيلئذ والمراد باتفاقهم 
اش 0 مف اعتقادا 
الدالعليهة ول أوفعليم 
أوتقر بده أوال ربمن 
هذه الامور اوبعضها 
كقول البعض وفعل البعض 
على وفقهأوتقر 0 
3 ساق 0 


الحادثة) أى 0 ا 


الخصال من شانها ولو 


تحدث وتوجد من قول 
أوفءلأوغيرهاوانكان 
الاتفاق عر ىأحدالقولين | 
أو الاقوال فيها قبل 
استقرار الخلاف 3 
م 
والاتفاقاماالاتفاق بعد 
استقرازهفهو غتتع ان كان 


| (الثالث) أن تكون ظاهرةحلية والالم يمكن اثبات الل 
١‏ مساويةلهفيالخفاء كذا ذ كرهالا"مدى في جدله» 

١‏ (الرابع» كم نسالمة بحي تلابردها نص ولااجاع 
الزمانقل أوكثر (وفائدة)ا 








13 


ببس7ججبجببببب ب ست تس ا صصح سا د 
| وبالاخر أنهأصيحريحة +دوقال أء بن فورك من اصحابنا منقال إيعلم صحةالعلة بوجود الك بوجودها 

| وارتفاعه بارتفاعها وطا شروط أربعة وعشمرون # 

(الاولعأنتكونمؤثرةفي المسعفا لمت ثرفيهلم مج أن تكو نعلةب هكذا قال جاعة من أهل الاصول أ 


مراكم ا المناسيةقال القاضى في التقريب معنى كو ن العلة مؤثرة قف لمم 0 ب على ظَنْ 


| تيد أن الج حاصلعنداثيوتها لاجلها دون ثىء سواها مد وقيل معناه ١|‏ مماحالبة لحك ومقتضياله 


انان أن شكون رعنا ساب أن بكرن تأديرها للك ةمقصودة للشارع لاحكةعردة لخنائافلا: ل 
الحاقغيرهاءها مد وهل يحوزكونها نفس المكوه الحاجة الجلبمصلحة أودفع مفسدة قال الرازى : فى 


| امحصول عور وقاك ره تع + وقال ا حرون أن كانت لظ لاحر سل 21 000101 


علالا درف ابي أ واختارءالا مدىوالصالهندى:: واتفقوا على جواز التعليلاوصف امشتمل علي أىمظتها بدلاعنهامالم 


ببعارضه قياس 


كم بهافيالفرع عل ىتقدير أنتكون أحى مه أرا 


ل 0 من العلل ممم قم رو نك ةرق 0 »كا أن النص أحق 
بالحكم من القباس 


0 وجد الحسك لتسيهمن النقض والحكسر فانعارضهانقض أو 


كسير بطلت 

0 فى أىلايعال لكر الو جودى لوصف العدمى قال جراعة وذهب 
كثرونالىجوازه د قالالمانعون وكان العدم علة لحك الثبوتى 1 كنا سيا رك واللازم باطل 

0 بطلان اللازم 

( الثامن ) انلاتكون العلةالمتعدية هى لحل أوجزءنلانذاك يملع من العديتها 

( التاسع ) ان بنتنى الحكم بانتفاء العلةوالمر ادانتفاء ألم 1 الظن بهاذ لاياز م منعدم الدليلعدمالمدلول 


| (العاشر) ازتكون 0 مسامة أومداولا علبها # كذا قال ةا 


الحادىعشر) أن يكون الاصل امقيس عليهمعللا بالعلةاتى يعاق عليها الحكرفي الفرع بنص أواججاع() ' 


| (الثلفعصر) أنلاتكون موجبة للفرع حكوللاصل حك آخر غيره 


(الثالت عثمر ) انلاتوجب ضدينلامماحيئئذ تسكون شاهدة لمكين متضادين قاله الاستاذ أبومنصور 
(الرابع عشير) أنلابتأخر ثيوتباعن ثبوت حك الاص ل خلاذا لقوم 


ا (الخامس عشر) ان ربكو نالوصف معينا لازردالفرع البهالأيصح بح الابهذه الواسطة 
باعتيارنوعها | وجنسهاان ا 


(السادسعشسر) أنيكون ط ريق اثما تها شرعيا كالحكم ذكره الامدى في مجدله د 


| ( السابع عفر ) أنلايكون وصفامقدرا * قال المندى ذهسالا كثرون لى انهلاجوز التعليلبالصفات 


)١(‏ ثليه أعرانه كان قد سقط من القللك ابتلينا به الغمر ط الى 0 مته فا مقنامكانه عبارة 
| حصو لك زعبارتهلاتخرجفي الغالبعن عبارة هذاالكتا بككونه جردا منه يحذف الدلائل 

والردودوبعض الاقوال الساقطة ولان العم أمانة في أطو اق الرحاللزمنا التنييهعلو ذلك ولانهريما يكونني 
| عبارةالاصلهنابعض زيادة كعزو لهذا الثمرط الىمنشرطه من الاصوليين فان وافقتعبارةالاصلفيها 


| والافبكن الحاق الز يادة الى تكون فليتمهاذاك 


المقدرة 




















ش 1 م3 
القدرة خلافا للاقلينمن التأخرين 
ل 6ط لمر أنلاترجع على ا ا ل الم 
الراجع الى اللرجوح اذالظن المستفادمن النص أقوى من الظلن المستفادمن الاستنباطلانه فرع له والفرع 
لانرجع على بطل أصلهوالالزم أنيرجع الينفسه بالابطال 
(التاسع عشمر) ان دان تمستنبطة فالشمر ط أن لاتعارض عا رض منافموجودفيالاصل 
(العشرون) أن كانتمستنبطة فالشمرط ان لاتتضمن ز بادةعلى النصاى حاغيرمااثيته النص 
(الحادى والعشمر ون) أن لاتنكون معارضةلعلة أخر ىتقتضى نقيض حكبا 
(الثافى والعشمرون)اذا كان الاصل فيدشرط فلا جوز أنتكون العلقموجبةلازالة ذلك العمرط 
( الثالت والعثمرون ) أن لايكون الدليلالدال عليها متناولا لمكم الفرع لابعمومه ولا مخصوصهللاستغناء 
ان 
( الرابع ار )ان لاتكون مؤيدةلقياس 0 منصوص عليه بالاثبات على 0 منصوص عليه 
بالنفى فهذه شروط العلة وقدذ كرت لطاشروط غهرمعتبرة على الاصح لاك 
اابصرى وهو تعدى العلة م بن الاصل الى غيره فلووقفتعلى حك النص لمتؤثرفيغيره وهذا يرجع الى التعليل 
| إلعلة القاصرة وقد وقع الاتفاق علىانها اذا كانت منصوصة أومجمعاعلرياصح التعليلبهام ذلك القاضى 
| اوبكر وابنبرهان 0-0 المندىوخالفهم القاضى عبد الوهاب فنقل عنقوم أنهلاايص التعليل بها على / 
ال 6 و ة أومستتبطةوقالوهذا قولا كثر أهل العراق انتبىنبدوآما اذا ذنت العلة ١‏ 
القاصرة مستنيطة فبى حل األاف مفقال أو بكر القفال,المنع مدوجثلهقالابن السمعانى ونقله امام الحرمين 
بن الحليمي ا ار رن كر ب الشافعى بالمواز قال القاضى عبدالوهابهوقولميع 





أحمابناو حاب الشافعى »وكاء إلا مدىعن أجدى ٠‏ قالابنبرهانفيالوجي كان الاستاذابواسحقمن الغلاة | 
عنالاصلفالننى ١‏ 


في تصحبح العلةالقاصرة ويقولهى أولىمن المتعدية » واحتج بأ نوقوفه يقتضى ننى الح 
6 كان تعدا مؤثرا فيالاثبات وهذا احتحاجفاسد واستدلالباطل#ومنهاانلايكون وضفهاحك شرعيا 
عندقو سر ل فكفيكون علة والٌتارجو از تعليل الح الشرعى بالود ف الشرعى :دو نكن 
مستنبطة من |اصلمقطوع محككهعند قوموالختارء دماعتبار ذلك بليكتئى بالظن ٠‏ ومنها القطعبو-جودالعلة 
فيالفرع عندقوم منهم البزدوى والختار الاكتفاء بالغلن . ومنها انلاتكون خالفة اذهب صحلى وذلك عند 
عن ,يقول ححية قولالصحابى لاعند البور * 


| وقداختلفوا فيجواز تعددالعال مع اتحاد الح فان كان الا تحاد بالنوع مع الاختلاف بالشخص كتعليل 


اباحة قتل زيد بردته وقتل عمروبالقصاص وقتل<الد بالز نامع الاحصان فقداتفقواعلى الخوازومننقل 
الاتفاقعبى ذلك الاستاذ أبو منصور الغدادىوالا مدىوالصق الطندى. وأما اذاكان الا تحاد بالشخص | 
فقيل لاخلاف ني امتناعه بعلل عقلية . وحكى القاضى اخلاف في ذلك فقال ثم اختلفوا اذا وجب الحم | 
العقىبعلتين فقيل لابرتفع الابارتفاعه) جميعا . وقيلير تفع بارتفاع احداها . واماتعدد العلل الشسرعية مع | 
الاتحاد في الشخص كتعليل قتل زيد بكونه' أقتلمن حب عليه فيه القصاص وزنى مع الااحصان 00 ا 
واحدمتهمايو حب القتل بمحرده فر بصح تعليل اباحةتدمهبه مامه أملااخلفوائي ذلك على مذاهب» 

رالاول) المنعمطلقا منصوصة كانت اوفط حكاه القاضى عند الوهاب عن متقدمى احابهم وجزم به 
الصي رفي واختارهالا مدى ونقلهالقاضى وامام الحرمين»* 


من غير الختافينوكذاان 
انمنهم على خلاف ببنته 
في الاصل ووصفها,الحدوث 
بهذا المنى 1 00 
بيان سياى ف 
كلام الشارح اه 
لاينعقدالاجاعفيحياته 
صلى اللهعليه وسا(فلا 
يعتبر ) حيث قبدلعاماء 


العراتفاق ءر #فليس 


اأاجاعا قطعاولا(وفاق) اى 


موافقةر!! عو امم) على 
وعللهالامامالرازى وغيره 
0 ا اك 
فلا عبرة بقوطم تالصى 
والجنون ا ننبى وقد يقنضى 
هذا حيث جعل وجه 
الشبهعدم اعشارالقول 
عدم اعشارقول الصبيان 
وانحانين والعاما «فلتائل 
(ونعنى) معشير العاماءفي 
حدالاماع الشمرعى 
( بالعاماء الفقهاء) وهم 
الجتبدون (فلايعتبروفاق) 
طِ 0 من الفقباء 
ولاوفاق(الاصوكين)مثلا 
(لهم ونعنى بالحادئة ) 
الذكور ة في الخد 


رالسرعة وآى السوة 
الى الشمرع لاخ حككها 
منه ولوبطريق القياس 
من حيث انها شرعية 
(لانها ) هى ( حل نظر 
الفقباء )من حيث انهع 
فتهاء والكلامي أجاعيم 

والرعية ملتسة يحخلاف) 
أى عخالفة ( اللغوية ) 
[١‏ أى المنسوية للغة لاخذ 





(الثى ) اللواز مطلقا والبه تعب الور كاحكاء القاخى ف اأنقر: يب . قالوبهذا نقودلان العلل علامات 


حكمامنها منحيثانها 








لغوبة حال كونها(مثلا) 


أىمثلاها اذغير اللغوية ١‏ 


ماعدا|الشرعية كاللغوية 
واتما خالفت الشسرعية 
اللغوبة كذلك لانها 
لست حل نظر الفقهاء 
فائما جمع فيها أىفي 
007 اى على 
حكما (عاماء اللغ)من 
احيث أنهم علماءاللغة فانها 
هى حلنظرممنتلك 
الحثية وخر ج باتفاق 
علماء ا العصمر اتفاق بعضهما 
قل ا - لسشبعد 
4 اقتضاء ا طااقدمن آنه 
لولم يكن في العصر الاثلاثة 
مثلا كان اتفاقهم اجماعا 
حتجابه مخلافمالوكان 
فيه ألف مثلا واتفقوا 
ماعداواحداوقولالحتهدا 
الواحد أوفعله مثلااذام 
يكن في العصر غيره لاثتفاء 
الاتفاقعنه ذلا ,تصور 
دن فل من انين فااكرن 
اجياعا ال ور 0 
ا ا 


اط اجبلا تريح وصرح 


الامام واتباعهيا نهحمحة 
واختار في جمع ألو امع 
انفغير ححةوشملعاماء 
' العصرغدد التواتروغيره 
ص 
عدد التواتر والعدول 
وغيرهم وهو الصحيح بناء 
على الصحبح انه لانشترطا 
العدالةفي الاحا دعن 
غير هذه الامقلكن صرح 
ل 
باجاع واقتضاه كلام الاماما 


ونفلوالشيخ في المع عن | 


الا كثرين وسبأق ف يكلام 





1 : 4 


وامارات على الاحكام لاموحبة طا فلا يستحيل ذلك قال ابن 1 ار آنه الذى استقر عل 
راى امام الحرمين # 
(الثالث) النواز في المنصوصة دون المستنيطة واليه ذهب أبو بكرين فورك والفخر الرازى وأتباعهوذ كر 
أمام الحرمين ان القاخى ميل اليه وكلامامام الحرمين هذا هوالذىاعتمداين الحاجبفينقلهذا المذهى' 
عن القاضى 6اصر ح بهفيختصر المنتهى ولكن النقل عن القاضى مختلف 6 عرفته» 
(الرابع) الحواز فيالمستتبطة دون المنصوصة حكاه ابنالخاجب في ختصر المنتهى وابن المنير في شر حهللبرهان 
وهو قول غريب#والحقماذهب اليه المبورمن المواز »وعاذهيوا الى انوا زفق دذهبوا أيضا الى الوقوع 
0 له 
وأا مايشترط في الفرع ار العا رن ل ل ا ا ا 5 
الاصل(والثالث) أنلابكو نمنصوصاعليه(والر ابع أن لابكو زمتقدما على حك الاصل* 
ل( الفصل الزابع في الكلام على مسالك العلة وهى طرقها الدالة عليهاولا كانلا.كتنى فالقياس بمجرد 
وجود الجامع في الاصل والفرع بل لابد ان بدلعليه وكانت الادلةإماالنص أوالاحجاع أ و 
الاستنباط احتاجوا الى ببانمسالك العلة» وقد أضاف القاضى عبد الوهاب الى الادلة الثلائةدليلارابعا وهو 
العقل ولم يعتيره اجمهور بل جعلوا طريق اثبات العلة 0ه 
وقد اختلفوا في عدد هذه المسالك فقال الرازى فى الحصول حى عشير عشمرة النص والاعاءوالاحماع والمناسبة 
والدوران والسبروالتقسم والشبهوالطر دوتتقيح المناط قالوأمو دأخر اعتيرها قوموهى عند ناضعيفةانتهى * 
ولق لالحا لفتقديم مسلك الاجماع على مسلك النص أومسلك النص على مساك الاحجماع فن قدم 
الاجاع 0 ظواهر النصوص لانهلابتطرق اليه احّال النسخ ومن قدم النص نظ رالى 
كونه ا اه وكونه مستندالاحماع وهذا محرت اصطلا ح ف التأليف فلامشاحة قفي 
وسنذكر من المسالك هبنا احد عشير مسلكا جد 
( المسلك الاول» الاجماع وهو نوعان احماع على علة معينة كتعليل ولابة المال بالصغر واحماع على أصل 
التعليل وان اختلفوا في عين العلة كاجماع االسلف على أن الربا في الاصناف الا ربعة معلل وان اختلفوافيالعاة 
ماذاهى #وقدذهبالىكون الاجماع منمسالك العلة جمهور الاصوليين كاحكاء القاضى فيالتقريبثمقال 
وهذا لإيصحء رنافان القياسيءنليسوا كل الامةولاتقوم المحة بقوطم وهذا الذى قالهصحيح فان الخالفيني 
القيا سكلا أو بعضام بعض الامتفلا : نثْم دعوى الاحماع بدونهم وقدتكلف امام الحرمينالحوينى في البرهان 
لدفع هذا فقالإنمئكرى القياس لبسوا منعاماءالامةولامن حملةالشربعة ان معظلم الغمر بعةصدرت عن 
الاجتهاد والنصوص لاننى ل نتهى جد وهذا كلام يقضى من قائلهالعجب ذا نكو ن منكرى 
القياس ليسوا من عاماء الامة من أبطل الباطلات و أقبح التعصبات مدعوى اننصوص الشربعةلائ لعصر 
معشارهالاتصد رالا تمن يعرف نصوس الثسربعةحق معر فته ووحكى ابن السمعاق عن بعض أحاب الشافعى 
أنه لايجوز القياسعلى لحك امجمع عليهمالم .يعرف النص الذى امعو على رهد ره دالوا 


الل نى كون الاجراع من مسالك العلة رتم القائلون بان الاحجياع من فتسالاك العلةلايشترطون في هأ ن يكون قطعنا 


بل يكتفون قنه به بالاحجاع الظنى فزادوا هذا المسلك ضعفاالى ضعفه» 

( السلك الثلى» النص على العلة قال في الحصو ل ونعى بالنص مايكوندلالتاع العلتظاهرة سواءكانت 
قاطعة أوحتملقب: أماالقاطع فها يكون صر نحاوهوقولنا لعلةكذا اك الك ار 
كذا ٠‏ أو لاجل كذا كقوله تعالى ز من أجل ذلك كنا عل ب استرائبل)»وأها الدى لانكون قاسلعا فنا 


اللام 




















58 

١‏ اللام وآن والباء #أما اللام فكةولنا ثبت لكذا كقوله تعالى (وما خلقتالمن.والانس الالببدون )«دوآما 
ان فكقولهرانها 0 الطوافين)»وأما الباء فكقوله(ذلك با بم شاقوا اللدورسولمهذا حاص ل كلامهيدقال 
الامام الشافعى متى وجدنا فيكلامالشارعمايدل على نصهأدلة واعلاما(و)ابتدرنا اليدوه وأو لرماب لك ب 
واعلم انه لاخلاف ف الا ذبالعلةاذا كانت منصوصةواها اختافوا هل الاخذ بهامن باب القياس أءمن العمل 
النص فذيهب الى الاول الهو روذهب الى الثانىالنافون للقياس فيكون الخلاف علىهذ الفغلياوعند ذلك 
بون الخطب ويصغر مااستعظم من الخلاففيهذه المسمئلة #دقال ابنفو ركان الاخذ بالعلة المنصوصةلبس 
قباسا وانما هو استمساك بلفظ نص الشارع فان لفظالتعليل اذالم يقبل التأويلعنكل ما رى العلة فيهكان 
المتعلق به مستدلا بلفظ قاض بالعموم مد 
واعلم ان التعليلقديكون مستفادا من حرف منحر وفدوهىى واللامواذن ومن والياءوالفاءوانونحوذلك 
وقد يكون اة| من أسم من أممائه وهى لعلة كذا لموجب ا لسلب 5ن كر كن لاحل كنا 
بمقتضى كذا ونحو ذلك وقديكون مستفادا من فعل من الافعال الدالةعلىذلك كقوله علاتبكذاوشبت 
كذا بكذا ونحو ذلك وقد يكون مستفادًا من السياق فانه قد يدل على العلة ك] يدل على غيرها #» 
وقد قسموا النص غلى العلة الى صريح وظاهر قال الا مدىفالصريح هو الذى لاصحتاج فيه الى نظر 
واستدلال بل يكون اللفظ موضوعا فياللغة لهقال ابن الانبارى ليس المراد بالصريح المنى الذىلابقبل 
اللأوبل بل المنطوق بالتعليل فيه على حسب دلالة الفط الظاهر على المنى انتبى نه 

والدر م ا أعلاها أن قو للعلة 5 اراس كنا كناك ل لاحلكذا 
و الدل كذاد قالابنالسمعاق وعودونماقيله لان لفظ الغلة ا به العلةمن غر واسطة بحلاف قوله 
لاجلفانهيفيد معر ف ةالغلة.واسطة أن العلة مالاجلهاا لحك والدالبلاواسطةأقو ى وكذاقال الاصفهاق#و؛ عد 
أنيقوك كى يكو نكذافان ابوب في البرهان -جعلها من الصر بح وسخالفهالرازى# وبعده اذافان أبااسحق 
الشيرازى والغزالى جعلاه من الصريح وحعله المبوبنى في البرهان من الظاهر م: وبعده ذكر المفعول 
و ضريته تأدينا 2# 
و أما|الظطاهر فينقدم الى أقسام أعلاها اللام ثم 1ك الخففة ثم أن مره الشاكة امن ا 
الغمروط اللغوية 51 مإن المشددة كقوله صل اللتعليهوا له وسلانهامن الطوافين علب يقال صاحب 
التنقيح كذاعدوها منهذا اله سم وأسلق انه لتحقيق الفعل ولاحظ طاف التعليلو التعليلفي الح د يثمفووم من 
الكلام نيد وقدنقل ابن الانبارى احماع النحاةعلى أنها لاتردالتعليل قالوهى فقوله انهامن الطوافي نعل 
ا ل و ع اران ورف 7 لك اران لاف ل لكك 
لحن الست اله لاوا أ كر يي لا والاتري ف و تيل ماده 
ثم الباء قالابنمالك وضابطه أن يصلح غالبا فيموضعبااللام كقوله تعالى(ذلك انهم شاقوااللةورسوله)وقوله 
سبحانه(فبظم من ان هادواحرمناعلبهم) وجعلمن ذلك الا مدى والصن الهندى و لتعالى (جزاءماكانوا 
يعملون) ونسبه بعضهم الى المعتزلة وقيل هر ى للمقابلوكقواك هذا بذاك لان المعطي بعوض قد يعطى اناد 
ا م الفاء اذا علق ما ع على الوصف وذلك نوعان (أخدما أ نيدخل ا والعلة ويكو ونالهم 

متقدما كقوله صلى اللمعليه وآ لدوسل لاتخمر وا رأسه فانهببعث ملييا (الثانى) أن يدخل عل الحكموتكون 

العلة متقدمة كقولهتعالى (الزانية والزانى فا حلدوا كل واحد منهما مائةجلدة)(والسارق والسارقةقاقطعوا) 
لان التقديرمن زنى فاجادوه ومن سرقفاقطعوه #هثملع على راى الكوفيين منالنحاة فانهم قلواانمافي 
)١(‏ قوله آدلة وأعلا ما كذا بالاصل ولعل الصواب أماوة وعلة والله أعلم 

)م 5 -ارشاد القحول) 





المصتف أنه ليس محة 
وهو إلستاز. م أنه لس 
باحجاع فليتاأملوخرج 
عنهع اتكفار تن 
نكفره نبدعتهلاشتراط 
الاسلام ف الاحتهاد 
التو قفعليه كو نهم عاماء 
لمن امرادالسابق(وأجاع) 
عاما:(هذها لامة)المتقدم 
بيانه ( ححة ) فبيحب 
الاخذ بهدزدون) اجاع 
( غبرهام ن الام ) أت 
اتفاق, 00 تحادثة 
فلس ححة ة اى! فيحق 
الصدين هذه الامة ”م 


قالهفيشر حجع الوامع 
م قال وقيل أنه ححة 


بناء على أن شر عهم شرع 
لكا وفال الدواقي 
رحمه الله لم نمواان 
الخلاف في كونه ححة 
عندنا أوعندم وكتمل 
0 وهو فرع 
على كوله ححة عندم 
ويكونمفرعا على ان 
شرع ص قبلناشر 8 لنا 
انتبى واعاقلنااناجاع 
هده الامة ححة دون 
غيرها (لقولهص الى الله 
عليهو ضْ 3 امق 
على ضلالة )اىباطل 
ولو نحسب الواقع دون 
اعتقادم م هو المتبادر 
من السياق فالمى 2 
0 بقع م علي 
الناطللاعمد اولاخطاً 
(رؤاهااترمذى وغيره ) 
دق داود وهذا الافظ 
لاتزإمدئ وق شط ركه 
ضعف لكن اخر ج له 
الاك شواهد فنى 














الضلالة عن أجتاعهم 
إستازم أنمحق فيكون 
حجة وأضافة الامة اليه 
هذا الح؟ اذ نخصيص 
الثىه الذكر نما لشعر 
بننى غيره 5) وقع 
في كلام الا ثئمة وهذا 
غير المفهوم الاصولى 
(والرع) أ ماحاء به 
عليه الصلاة والسلام 
(وره)الينا (بعصمة هذه 
الآمة ) عن الاجتاع 
على باطل أى دل على 
ذلك والمراد بهامن حتج 
باتفاة قهم كما يدل عليه 
1 أن ,أتفاق غير 
لامحتب بدو اه قف 
اللتحية على موافقتهمولا 
م 
اتفاقهم اذ لابازم من 
لمحي العصمة فانقول 
الخد اواسن عل 
مقلديبه مع عدم عصمته 
واعا قلنا انالشرع ورد 
بها ذكر (طذا الحدنث) 
1 الشنك 
(ونحوه) فقوله لهذا 
الحديث علة الحم 
بالورودلاللورودولاللعصمة 
لفساد كل منبما يا هو 
ظاهر وفي نسخة كهذا 
الحديث و نحوه بالكاف 
فيكون. مثالا للشبرع 
(والاجماع) في عضرة 
(ححة على العصر الثائق) 
كعصره والمتنادردن 
را در 
مضاف اليه لكن تعريره 
عن فيقوله (و)على(من 
بعده ) أي العصر الثانى 


كلام النهلا تعليل ا حض مجردة عن معنى الت رح ا دابنمالك نحو 0 0 1 
الاللتفأووا الىوالكبف) ثم حتى كاذ كرءابن )١(‏ نحوقولةتعالى رت يعطوااطيزية ) (حتى . 
من ) (حتى لانكو زفتنة )ولاخ مافي عدهذه الثلاثةالمتأخر #منحلة دلائل التعليل من العف الظاهر 
وقدعدمنهاصاحبالتتقييح لاحجرم نحو (لاجرء أنطمالنار )وعد أيض ايع أدوات الشمر وط والليزاءيدوعد 
امام الخرمينمنها الواووفيهذامن الضعفمالايخنى على عار ف معان الاغة العرية # 
(المسلك الثالث ) الاعاءو التنبيه وضابطهالاقتران بوصف#اولميكنهو ا ونير لاتعلر ل لحان بعيدافيجمل 
0 للاستيعاد جد وحاصلهانذ كره متنع أن 'ونلالفائدة لانهعيث فيتعين أنيكون لفائدة 

هى أما كونه علة أوجزءعلةأوشر طاوالاظركونهعلةلانهالا كثرفيتصر فات الغمر ع وهوأنواع ( الاول) 
ليق المي على العلةبالفاءوهو على وجهين( أأحدهم) أنتدذل الفاءعلى العلةو , يكونالهك,متقدما كقوله 
صلىاللعليهوا له وس في الحرم الذىوقصته ناقتهذانه حشر يوم القيامةمليازثانيهما ) تسمال اانه على 
المسكم وتكون الءاتمتقدمةوذلك أبضاعلى وحهين ( حنم ( ات على كلام الشار ع 
مثل قولهتعالى(والسارق والسارقة فاقطعوا ) (اذاقتم الى الصلاة فاغساوا ) ( وثانيهما ) أن تدخل على 
روابةالر اوىكقولهسهارسول التفصلى اللمعليهوا 0 فسجد .وزماعزفرجمكذاني الحصول وغيره 
ا النوع الثانى ) أنيذ 5 رالغار عمعالحكموصفا اوليك نعلةلعرىعن الفائدة اما مع سؤال في حله 

سؤالفينظيره( فالاول ) كقولالاعر اىواقعت أهلى فيرمضانفقالاعتق رقبة فانه يدلعلى أن الوقاع 
0 والسؤالمقدرقي البو اب كأ نقالاذاو اقمتفكفر (الثاى) كقولهوقد انا 
0 كنهالوفاة وعليهفريضةالحج أفينفعهان حججتعنه فقالأرأيتاو كان عل أبيكدين فقضبتهأً كان ينفعه 
ا كر نظبره وهودينالا” ار الالزمالعمث الل الماك 
الىأنشر ط ف التعليلم نهذ النو ع أن يدل الدليل على أن الحسكم وقعجوابا اذمنالممكن أن يكون 
السك استئنا فالاجواباوذل كك ن تصدى للتد ريس فأخبره تلميذه بموت السلطان فامىه عقب الاخبار بقراءة 
درسه قانهلا يدل على تايل القر اءة بذاك احبر بل لاعس بالاشتغال باهو بصدد وتراك مالارسنه بد 
(النوع الثالث ) أنيفرقبين هكين لوصف نوقوله صلى اللعليهوآ لدو سل للراجسل سهم ولافارس 
سهمان فانذلك يفيدا نالو جب للاستحقاق الهم والسمينهوالوصفالمذكور # 
(النوع الرابع ) أنيذ كر عقب الكلام أوفي سياقهشيئالولم يعللبهال كم المذكور لم ينتظم الكلام 
كقولهتعالى (وذروا االببع )لان الا /يةسيقتلبيان وقت|جلبعة وأحكاممافاو بعلل النهى عن الببعبكونه مانعا من 
الصلاة أو شاغلاعن المشى اليها لكانذ كر معبثالان البيع لامنع منه مطلقا ب 


المجاهدين 





١‏ النوع الخامس ) ربط الكباسم مفتق فا نتعايق الحسكمبدمشعر بالعليةتحوأ كرم زيدا العالم فان 
ذ كرااوصف امثشتق مشع ربأ نالا كرام لاجل الل به 

(النو ع السادس ) ترتبالحكم على الوص فبصيغة العمرط وازاء كقوله تعالى ( ومن يتق الله جعل له 
مخرحا )أى لاحل تقواه ( ومن بتوكل على اللٌّفبوجسيه أى لاجلتوكلهلان ازا يتعقب الغرط بهد 

(١‏ النوعالسابع ) تعليلعدم الحكبوجودالمانع منه كقوله تعالى ( ولولا ان يكون الناس أمة ادك 
ءانا لمن يكفر بالرحمن) ( ولوبسط اللهالرزق لغنادهلنقوا فيالارض) ( ولوحعلناه قرأ نا أععجميا لقالوا 
لولا فصلتاياتم هد 

(١‏ انوع الثامن 6 انسكاره سبحانهعلى من زعم أنه له خلق الخاق لفائدة ولا لحكمةبقوله (أسفست أما 
ل كذ اسل لتر لافار كر 


حشناكم 




















للشقست الى آخر الزمان وأفرد 
خلقنا دعبثا )وقوله ( أ بحسب الانسان ان ترك سدى)وقوله (ماخاقناالسموات والارضوماينه|الابالحق) اطاء نظرا للفظ العصر 
(النوع التاسع 6 انكاره سبحانهأن 0 ى بين اختلفينو وشر قبينالتائلين(فالاول) كتقو لدرأفتجمل المسامين يدل على حمله له على 


كالحرمين ) (والثانى) تفرك ر والؤمتون وألؤمات لعضهم أنه م رف ا حلفا إقرانا مناسية الاهل ولو حل العصر 
الثانى على مابعد الاول 


استغنى عن قوله ومن 
يعيده والمراد بكون 


الوضف الموما اليه لك> فيالانواع السابقة فاشترطه امام الحرمين الموينى والغزالى © وذهب الا كرون 
وعدم اشتراطه * وذهبقو م الى اتتفصيل فقالواانكان التعليلفهممن المناسبة عافيقو لهلايقض القاضى 
وهوغضان اشترط وأماغيره “فلايشترط واختارهابنالحاجبهنوحكالهندىتفصيلاوهواشتراطد تريب ل 
الحكم على الاسم دونغيره وك |بنامنيرتفصيلا وهو اشتراطه فيترتيب الحكم بفعل النى صلى اللمعليهوا'له ررك اك 
١‏ تفصيلا آخروهوانكان الاسم المشتق يتناولممهودامعينافلاتمينلتعليل ولوكانمناسبابل يجتمل || عخالفته نعم الاجاع 
أن كوك هر يها وأماإذاعلق بعام أومنكرفهوتعليل بد ال يام 
( المسلك الرابع) الاستدلال على علية الحكم بفعل الى صلى الله عليه و7 لهوسٍ كذا قال القاضى في || أى بممارض بح 
التقردبمه رن إيفعل النى صلى اللهعليهوا. ار فعلا بعدوقوع ثى 0 انذلكالفعل انما كان لابمحرد التشبى ك) هو 
لاحل ذلكالثبىء الذىوقع كأنيسجدسلىاللعليدوا. لا فيعل أنذلك السجوداتما كان اسبوقد ظاه رٍ(و) الاجماع ححة 
وقعمنهيدو قديكون ذلك الفعل من غبره باص ه كرجمماعز#وهكذا التركلهحكمالفملكتركهصلى اللّعليه |] على أهل عصره ومن 
وا لعوسلم ا فان المعلوممن شاهد الحال| نذلك لاجل الاحرام # بعدهوفيأى عصر ذان) 
(المساك الخامس ) السبر و ا وهوفي اللغة الاختبارومنهالميل الذى مختبر بدالجرحفانهيقال لمالمسبار أى اي من 
سمىهذابعلان المناظر يقسم الصفات ويسختبركل واحدة منهاهل تصاحلاعلية أملاوفي ا 3 الصحابة و)عصر 
عادر ما تددر بين النغى والاثبات وهذاهواانحصر (والثئى) أنلايكونكذلك وهذاهوالمنتشر 0 0 
(فالاول) أن تحصر الاوصاف التىيككن التعليلبهاللمقيس عليثم اختبارهاف امقيس وابطالما لايصاح من || لمن 
بدلله ل م رركا طر ات اضطر اب فيتعين 1ه 
الباق للعلية .وقد يكو ن في القطعياتكقولن العام اماآن أنيكون قدا أوحادثابطل أنيكو نقدعافثبت أنهحادث ا 0 
وقد يكون فيالظنيات نحو أنتقو ل فيقياس الذرة على الب فيالر بوه شين أوسافاار فاوجدت ثم || الصلاة والسلام لانه 
مايصاح للربوية فيبادىءالرأى الاالملعم والقوت والكيل لكن الطعم والقو تلايصاح لذاكبدليل كذا أ يتبادرمنعصرالصحابة 
فتعين الكيل قالالصفى الطندى وحصوا ع القسم في الشمرعيات عسر حدا . ويفترطىحةهذاالم.لك أ غير عصرهعليه الصلاة 
كك ونالحكيفيالاصل معللا بمناسب خلافالاغزالى وان يقع الاتفاق على أن العلدلا تركيبفيهاكافيمسئلة والسلاموهو زمانحيامم 
الربافأمالولم بقع الاتفاقلميكن هذا المسلك تحبحالانهاذابط لكو را الكل 
واذاانضم الىغيره صارعلة مستقلةفلابدمن ابطال كونهعلة أوجزءعلة 0 
ا وذاك ,أن يوافقه الخصم على ا نحصارها فيذلك أويسجزء 0 سد لامو اا 
الك اخكدن يحشتعن الاوصاف ف 0 ماذ كرتهوالاصلعدم ماسواهاوهذا اذا كان أهلا الك ماقبلبافان 
للبحث اك فىذلك بعض الاصوليين ومنب الاصفها فىفةالقول المعلل في جواب طالب الحصر محثت 0 
وسبر تف أجدغير هذه الاشياءفان طفر تبعلة أخرى فاب زهاوالافيازمكمايازمنى قالوهذافاسدلان سبرء لض بعصر الصحابة 
لابصاحدليلا لان الدايل مايعلميهالمدلو لوحال أن يعاء طالب الحصر الانمخصاريبحثهونظرهوحهلهلايوجب || بل ينعقد فما بعده أيضا 
لاما . واختار ابنبرهان التفصيلبينالجتهد وغيره* ومضمون ماقبلها أنه اذا 
(١‏ القسم الثانى ) ات ا ل بينالنفى والاثبات أودار ولسكنكان الدليلعلىنفى علية |] انعقدق عصر كان ححة 


فما بعده أ ايل 
(و) كذا بالاصل والحاى هذا التفصيل الا خر اماابنامتيرايضافيكون قدسقطهناوا والعطف 5 َ 1 اتوك 


وسقط اسمه من العبارة فليرجع لاصل صحيح : ل 


0 











بعدهمع قول|لصنفوق . 


أى عص ركان (ولامشترط 
ل 
حيحة على اهل عصره 
وغيرج سواء السكوق 
وغيره (أنق راض العصير) 
أى عضر الاجاع ربآن 
.يموت كم أى ل 
العصر أو الاحجاع" وم 
امجمعون (على ) القول 
(الصحيح) وذلك(لسكوت 
أدلةالطححة ) أى الادلة 
الدالةعىكونه ححة(عنه) 
أىعن ذلك الاشتراط 
اى لعدم دلالتها عله 
والاصل عدمه ( وقيل 
اسان 
جلو ازانيطر ألعضهم) 
أى المجمعين( ما نخالئف 
اجتهاده فيرجع ). عنه 
جوازابلوجويا (واجيب) 
هذاالقائلعنهذا الدليل 
(بأنهانما يسيع لوجازله 
الرحو. ع 'عندلكنه ممنوع 
لانه لا يجوزلهالرجوع 
عنه (وذلك ) لاتماغهم 
عليه المانع من اتساع غيره 
بالادلةاللطلقةعلى ححيته 
وعبارته قِ شرح مع 
الجوامع وأجيب نع جواز 
الرجوع عنه للاجماع 
انتبى فع ان الوا بمنع 
وروده هنا في صورة 
الدعوىمالغةوماذ كره 
فيحيزه سندله غيرمساو 
بل ولا أخص فالكلام 
عليهلا يفيدفلابتوحه ّ 
الادلال باجاعهم 
علنه ,نتوقف على انهلا 
لوي يه 





ابن العر أنهدليل قطعى وعزاء «الى الخ أد وروي قاض وساكر اتاو اماف ادوص سد 


/1 
ماعدا الوص المعينفيه ظنيا . واختلفوا فيذلك على مذاهب » 
(الاوا ل)اندليس محجة مطلقالاف القطعيات ولافيالظنيات حكادني البرهانعن بض الاصوليين* 
(الثانى) أنمحيحةفي العمليات فقمل لانديحصل غليةالظن * واختاره امامالخحرهين الحونى لفان وابن 
السمعانى قال الصئ الندى هوالصحبحهد 
(١‏ الثالث 6 أنمحجة للناظردون امناظر واحتاره الا مدى وقالامام الح رمين ف الاساليب إنهيفي دالطالى 
هذهب الخصم دون تصحبح مذهب اديع ة أ بطلته باطلوماا<ترته ياطل مد وح 
بح فقدنطق به 
ا ل 1 ار وقلوامافييطونهذ الا نعام الوقواه 
( حكيمعام ) ومن التص ريح قوله رمانيةأزواج) الوقوله(الظالمين) وقد أتكر بعض أهل ار كن 
السبروالتقسيم مسلكا قالابن الانبارى فوشرخ البرهان السبريرجع الىاختبار اك الحل وضبطبا 
والتقميم برجع الى ابطالما يظهر ابطالهمنهافاذا اا زمن الادلةواعاتسامح الاصوليون بذلك # قالابن 
المسيروالمسئلة القاصمة لماك السير والنة ع انالايي لاخاو يحال في نفس الا أنيكونمناسا أوشها 
أوطردالانهاما أن يشتم لعل مصلحة أولافان اشتملعلى, مصلحةفاما أن تكر زمنصبطةالفهم أوكليةلاتنضبط 
(فالاول) المناسبة(والثانى)الغبه + وأنليشته.ل عل لس اسار الطرد الردود فانكان ثم مناسبة 
أوشهر )١‏ السبروالتقسيم وانكانعرياعن المناسبةقطعا ل نفع السبروالتقسيم أيضا مد 
(١‏ الملكالسادس © المناسبةويعبرعنها بالاخالة وبالمصلحة وبالاستدلالوبرعاية المقاصدويسمى استخر اجها 
تخريجالناط وهيعمدة كتاب القياس وبح لتموضهووضوحه # ومعنى امناسة هى تعينالعلة بمحردإبداء 
الناسبة مع السلامة عن القوادحلابنص ولاغبر رو المناسيةفياللغة الملاءمة والمناسب الملائم . قالفي الحصول 
الناسذكر وافيتع ريف المناسسب ل الى ما إبوافق الانان تمصيلا وابقاءوقديعيرعن 
التحصي لجاب المنفعةوعن الابقاءبدفع المضرة لانم قصدابقاؤه فا زالتهمضرة وابقاؤ «دفع المضرة .ثم هذا 
التحصيل والابقاءقديكونمعاوماوقد. كونمظوناوعلى التقديرينفاما 5250 أودنيوا #والمتفعة 
0 عبارةعنالالم له ةقيلفي حدهالها 
ادراكالملائم والالجادراكالمنافي بد والصواب عندى أنهلاجو زتحد يدم الانهمامن أظبر ملتهده الحىه ‏ نفسه 
و يدركبالضرورة التفرقةبين كلواحدمنهما وبينهما وبينغيرها وما كان كذاك يتعذر تعريفه بما هو 
أظهرمنهزالثانى) أنه الملائم لافعال العقلاء فيالعادات فانه يقال هذه اللؤلؤة تناسبهذه اللؤلؤة فيالمع 
هما فيسلاك واحد متلائمانتبى د 
وقداحتلف فيتعريُفهاالقائاو ن بنع تعليل أفعال الل سبحانهبالاغر اض والقائلون بتعليلهامها :* فالا ولون قالوا 
أنهالملائ لا فعال العقلاءفي العادات ىما ايكون حي ث يقضد العقلاء تحصيلهع ل جارى العادة تخصيل مقصود 
مخصوص # والا. خرونقالواانهاماتابللانساننفعا أوتدفع عنهضرا :* وقيلعى مالوعرض على العقول 
تلقتهبالقبول كذا قال الدنوسى جد قبلوعلىهذا فاثاتهاع! لى الخصم متعذرلانه رعايقول عقلى لابتلتىهذا 
بالقنوا ومنت قال الدبومى هو حنج ةالناظر لانهلاريكابرنفسهلالاهناظر . قال الغزالىو ساق انديمكن اثباتهعلى 
معى المناسيةعلى وجهمضيو طفاذاأبدا المغال فلا يلتفت الى <حده | نتبى :وهذ ا حيس فانهلابلزم 
المستدل الاذلك ٠‏ وقالابينالخاجب انالمناسبوصضف ظاهر منضبط بحصل عقلامنترتيبٍ الح عليه 


الحاحد بتيدان 


ما بصلح أن يكون مقصودا من حصول مص لحةودفع مفسدة فا نكان الوصف خفيا د منضبط اعترملازمهوهوا 


)٠(‏ كذا بالاصلواءل الصواب فذلك يغنى عن السير أوفغير السيرال واللهاعلم 
المظنة 

















1 


المظنةلان الغنس لابعرف الغيب كالسفر المشقةوالفعل المقضى عر فاعليه بالعمدفي العمديةقالالصئ الهندى 
وهو 0 اعثدر ف 0 المناسة ماهو خارج عنه وهو اقترانا لم بالوصف وهو خارجعن 
ماهية المناسب بدليل أنه ,يقال امناسبة مع الاقتران دليل العلة ولوكان الاقتران داخل في الماهية لماصح 
هذا * وأيضا فهوغير جامعلان التعليل بالنضبطة حائز على مااختاره قائل هما الحد والوصفية غير 
متحققة فيها مع لحقق المناسية * وقد احتج نا 0 0 افادت اللعلية بتمسك الصحابة بها فانهم 
بلحقون غير النصوص بالمنصوص اذا غلب على ظنه أنه يضاهيه لء: ارسيدة ورد 1 لم ينقلالينا 
انهم كانوا سكو كن طن غالب فلا سغدالتعبدمعنوع من الظان الغالب ونحن نعلمذلك النوع ثم قال 
امام الحزمين فالاولى الاعماد على العمومات الدالة على الامى بالقياس * 
واعام اندقد محصل بالمناسب المقصودبهمن شرع الك بقينا كصاحةالبيع لحل أوظنا ككصلحة القصاص لظ 
النفس وقد حتملهما على السواء كحد الجر لف ظ العقللان الاقدام مساوللاحجام وقديكونننى الحصول 
أرجح تكح الك لتحصيل التناسل ويجوز التعليل جميع هذه الاقسام وأنكر بعضبمصمة التعليل 
0 بعضهم بالرابع #قالالصى الهندىالاصح جوزان كان في أحاد الصورالشاذة وكانذلكالوصف 
لاقن ار من الجنس مفضيا الى المقصود والافلا # أما اذا حصل القطع رن المقصود من شرع 
ل غير ثابت فقالت الحنفية يعر التعليل بهوالاصح لاش رسواء م لاتعد فيهاحوق نسب المشمرق 
بالمغرببة وما فيه تعرد كاستير اءحارية اشتراها بائعها في امجلس »* 
والماسب لقتسم الى حقينى واقناعى 00 والمقيقى 0 الىماهو واقع ف حل الضرورة وحل الحاحة 
ومحل التحسين »# 
(الاول)الضرورى وهو المتضمنلحفظ مقصودمن المقاصد الس التى ت#تلف فيها الشمرائع بلهى مطبقة 
على حفظباوهى حمس ة(أحدها) حفظ اانفس بشمرعية القصاص فانه اولاذلك لتهارج الاق واحت ل نظامالمصالح 
(ثانيها) حفظ امال بأصى بن (أحده حاب الضمان عل المتعدى فانالمال قوامالعيش(وثانيهما)القطعبالسرقة 
(ثالئها)حفظ النسل بتتحرريمالز ناوا حاب العقوبة عليه بالحدزرابعها)حفظ الدين ,هسرع ةالقتل بالردة والقتال 
للكفار (خامسها)حفظ العق لبسرعية الخد على شرب المسكرفان العقلهو قوام كلفع ل تتعلق بهمصلحة 
فاختلاله يؤدى الىمفاسد عظيمة» واعثرض على دعوى اتفاق العرائع على الخمْسةالمذكورة 0 ار 


كانت مباحةف الشمرائعالمتقدمة وفي صدر الاسلام وردبأن المباح منها فيلك القمرائع هومالاببلغالمحد 
السكرالمزيل للعقل فانه حرم في كل ملة كذاقال الغ الى# وحكاه ابن القشيرى عن القفال ثم نازعه فقال 
تواتر اير 1 مباحةعلى الاطلاقو لميثبت أن | الاباحة كانتالى حدلابزر يل العقلبدوكذ اقال ال روك 
فوشرح مس ولفظه وأمامايقوله منلاتةصيل عنده أن المسكر لميزلحرما وك 
اكت ار ارة والاثدل فلم أجد فهماالاإباحة ل غير تقبيدبعدم السكر بلفيهما التصرريح 
0 من السكر واباحةذلك فلم مدعو ى اتفاق الملل على التحريم 0 
سرائيل فلم الجدف) مايدل علي التقييد أضااع وقدزاد عض 0 0 ا وهوحفظالاعراض 


فان عادة العقلاء بذلنفوسهم وأمواطم دون أعراضهم ومافدى بالضرورىفبو 0 ايك كد 
شرع .ف الحناية.عليه بالقذف اد 0 بالحفظ من غيره فان الانسان قد بتحاوز عمن حنى على 
نفسه أوماله ولاكاد لاد 0 حنى على عرضه وطذا يقول قائلهم * 

مون عليناان تصاب جسومنا 6د وتسلم اعراض لنا وعقول 
قالوا ويلتححق بالخمْسة المذكورة مكل الضرورى كتحري قليل المسكر ووجوب الخد فيهوتهري البدعة 


ِ 





الانشراضوذلكهو محل 
ا 2 
الجواب ف السكوق 
6تقدم أنمتووز مخالفته 
لان 
الثاى ى والحوابعنه أ 
الثانى يشترط انقراض 
جبيع العلمادوهو فيح 
الا أزمقابلالصحيحلا 
بشحصر فيهذا كاينته 
في الاصل والقائلون 
تاكن 
قائلون مححية الاحماع 
6 
او خالف مخااف كان 
ذلك قادحا عدم ف 
الماع فاشتراط 
الانقراض في الحقيقة 
أبماهو لاست رار ححيته 
لا لاصلباوعلى هذافاو 
سكل عمل عم 
الاجماع ثم بطل الاججاع 
بنحو رجوع بعضهم 
فبل بطل العمل السابق 
فيهنظر(فان قلناأنقراض 
العصر ) بموت أمان' 
(شرط)فى حجية الجاع 
وهو مقابل ( الصحبيح 
اتعثير بالجزم على أنه 
ار 
بالرفع على أنه لكل 
الحواب عند سيبويه 
أو نفس الجواب على 
اضمار الفاءعند الكوفيين 
أولا على اذمار ثىء 
واعالم يجزم لفظه لعدم 
عمل الاداة فى لفظ الشسرطه 
مع قربه أي نكن 
مانع فالا يعمل فى الجواب 
مع هذه عند بعضهم 1 











انعقادالاجماع (أىفى 
0 
0 دن ولد 0 
حباتهم ( ع ا 
( وتفقهوصار من اهل 
الاجتهاد ) بم م 
عليه بأن يوافقهم عليه 7 
(وظم ) أى للمحمعين 
(عنىهذا القول)امقابل 
امتح رأن يعوا 
عن ذلك الحكم الذى 
7 5-0 اليه ( الى 
مسح راس رايا 
الاجماع) والاجماع 
يمصح أى يتحقق (بقوطم) 
اى المجمعين (وبفعلم ) 
أاىبكل 0 
اعادة الباءوبقولبعضهم 
وفعل 5 قالالمصنف 
فاذا اجمعوا على فعل 
نحو أكليم الطعام دل 
احا عهم على للم 
يدل أكله عليه ليه السالام 
على لاباحةمالرتق قريئة 
دالةعل الندبأوالوجوب 
انتبى (كا” نيقولوا)قولا 
لفظيا (مجواز ثى)من 
فعل أوقول أو غيرها 
( او يفعلوه ) اى شا 
ويشادر مه الفعلالمءءعروف 
والمناسب له حينئذ حل 
الغىء فما قبله عليه 
واي اذ افون 
مثلا فع لالاسان(فيدل 
فعلهم له على جوازه 
لعصمتهم ) عن الباطال 
(كاتقدم)فلوم يدلعلى 
حوازه كانباطلا منافيا 
اسم ررد للم 
ويفع ل العض )منهم أى 





٠ 


والمبالته في عقوبةالمبتدع الداعى اليها والمبالفة فيحفظ النسب بتحريم النظرواللمس والتعزير عل ذاك بد 
(القسم الثانى) الحاجى وهو مابقع في حل الاج ةلال الضرورة كالاحارة فانه|منية على مسيس الحا جة الى 
المساكن مع القصور عن لمكب وامتناع مالكبا عن بذطا عاربة وكذلكالمساقاة والقراض # 
ثم اعم 3 لمناسبة قد تكون جلية فتنتهى الى القطع كالضير وربات وقد نكون خفية كالمماى المستتيطة 
لالدليل الا تجرد احّال اعتبار الشبرع للها وقد ختلف التاثير بالنسية الى الحلاء والخفاء م 
(القسم الثالث)التحسنى وهو قسمان (الاول) )١(‏ ماهو غير معارض للقواعد كنح ري القاذورات فاننفرة 
الطباع منها لقذارتها معنى لاحي ارك اويل مكارم الاخلاقك|قالتعالى(و يحرمعليهمالخبانث)وكىا 
قالصل اللُعليهوا لهو سل بعش تلا بمممكارم الاخلاق روكخمامااك لاما اجا سميم وات 

نازل القدر واججمع نهم اغيرملائم وقد استشكلهذا |بندقيق العبدلان الل باحق بعدظرور الشاهدوايصاله ١‏ 
الى مستحقه ودفع اليدالظالمة عنه منمراتب الضرورة واعثبار نقصان العبدفيالرئية والنصبمن مراتب 
التحسين.وترك مرتمةالضر ورة كرت ةالتحسين بعد جدا نعم اووجدلفظ يستنداليه فيردشهادتهويعاليهذا 
التعليل لكانلهوحدفا أمامع الاستقلال بهذا التعليل ففيههذا الاشكالوقدذكر بعض أ داك افعى أنهلايعط 
0 م ديكا أماسلب ولابتهفهو فيحل الهاج ةلان الاطفال تستدعى استغراقا 
ودر اغا والك مس رق عدف د قد جر ام لطبل لبها مار بلطن ]ما السبادة فى انار واه 
والتوم 2# 

ثم اعلم أن اناد ينقسم باعتبارشوادة الغمر ع لهبالملا١مة‏ والتأثيرو عدمما إلى ثلاثة أقسام لانهام أن بعلم أن 
الشارع اعتيره 0 بعلم انه ألغاه أولابعلم واحد منهما * 
( القسم الاول ) ماعلم اعتبار الشمرع له والمراد بالعلم الرحجحان والمراد بالاعتبار ايراد ال على وفقه 
لا التتصيص عليه ولا الايماء اليه والا لم تكن العلة مستفادة : من الناسبةوهوامر ادبقوطم شهدله أصل معينم: 
قال الغزالى فوشفاء العليل المعنى بشهادة أصلمعينلاو صف أنهمستتبطمنهم نحي ث ان الح أتببتشر عا على 
وفقه بدوله أربعةأحوال لانه اما ال فينوعه ا ل نوعهأوفي حلسه * 
(الحالة الاولى) أن جاو وى وق ودر ص ريطن ارات لتتصرو اكول وريه الى وريه تارق 
القتل بالمثقل على القتل باحدد فيو حوب القصاص امع كونه قتلا>مداعدوانافانةقدعر فتأثير خصو ص 
كونه قتلاعمدا عدوانا في خصوص الحكم وهو و<و ب القصاص في النفس في القتل ادر روسل هذا أن 
يقال إنه اذا ثببت أن حقيقة السك راقتضت حقيقة التحري فالنبيذ يلحق بالخ رلانه الاتفاوتبينالعلتينوبين 
الحكمين وهذا القسم يسمى المناسب الملائم وهو متفق عليه 


()كذا بالاصلالذى سم من دون ذكرالة قسم الثانى فمابعدفلءله سقطمنبعض للك كن ترشداليه 
المقابلة وعمارة التحصيلوالخحاصل #نص) الاولى والثالك#التتحسينات والحمشعل مكار م الاخلاق وهذامنه مالا 
بعارض قاعدة معتبرة كنحر بم القاذورات ومنهمايعارضهاكضرعيةالكتابةاه ونص الثانيةوأما مالايكون 
ضروريا ولاحتاحاالهفبى تحسنات وهى قدتكون على وفق ق الد لكتحر يم تناو القاذورات وقد تكون 
ا ا ل بيع الرجل ماله يمالهوهوعل خلاف 
م 0 نغيرمعارض للقواعد الخ فاقتص رعلى 
ذكر القسم الاول 0 : 
(؟) يغلبر أنه سقط هنا بيان تا ثبرعمومهفىيعمومهبيا 
امعصوم فيجنس الح وهو مطلق القصاص والله 


بحن القياسيين»# 


نيقالعطفاعل ماقبلهوتاً ثيرجنسهوهوا نا يةعلى الل 


أعم 


الجالة 





























>' شْ أذ 

( الخالةالثانية ) أن يعتبر نوعافي جنسه كقيا ستقددم الاخوةلأبوي نغ الاخوة لاب فيالشكاح على تقدمهم 
ف الارشفان الاخو من الابوالام نوع واحدفي الصورتين ولإبعرفتاثيره في التقديمفيولابة التكاح ولكن 
عرف تاثيره فيجنسهوهوالتقدمعلهم فاثبت لول واحدمنهم عندعدم الامر (:) ما في الارث وهذا ال 
دونماقبلدلان المفارقةبينالمالإنيحسب اختلاف الحلين أقز ب من المقارنةبين نوعين مختلفين »م 

( الحالةالثالثة) أن يعتيرجنسدفي نوعه كلقياساسقاط القضاءعن الخائض على اسقاط قضاءالركمتين الساقطتين 


نسم 


عن المسافر بتعليل المشقةوالمشق ةجنس واسقاط قضاءالصلاة نوع واحديستعمل على صنفين أسقاط قضاء 
الكل واسقاط قضاءالبعض وهذا أولىمن الذى قبلهلان الابهامني العلةأ كب رحذورامن الابهام في المعاول؛» 

( الخالة الرابعة )اعتبارجنس الوصف في جنس المي وذاك كتعليلكونجدالمسرب انين بأنعمظلة القذف 
لكونه مظلةالافتراءفوجب أن يقامهقامدقياسا على الخاوةفانها لما كانتمظة الوطء أقيمت مقامه وهذا 
كالذى قبلهي 

(القسم الثانى )ماعل الغا الشمرع له ]قال بعضهمبو جوبالصوم ابتداء فيكفار ة اللك الذىو اقع في رمضان 
لان القصدمنماالانزجار وهولاين جر بالعتقفهذا وان كان قياسالكن الشمرع الغاه حيث أوجب الكفارة 
مرتبةمنغيرفصل بين المكلفين فالقو لبدخالفلانص فكانباطلا # 

( القسم ااثالث) مالابعلم اعتياره ولاالغاؤه وهو الذى لايشهدله أصلمعين ف أصول العمربعة بالاعتبار 
وهوالمسمى بالمصالح المر سلةوقداشتهر انف رادالمالكية بالقولبه قال الزركثى ولس كذلك ذان العاماء في 
يسع المذاه ب يكتفون عطلق المناسيةولامعنى للمصلحةالمر سلةالاذاك » قال الفضرا لرازى في الحصولوبالخملة 
ذالاوصاف اا لفت اليهاأذاظن التفات الشمر ع اليهاوكلما كان التفات الهمر ع اليد كثركان طن كونه معتبرا 
أقو وما كان الوصف و الك أخصكان ظنكون ذلك الوصف معتبرافيحق ذلك لم1 كد فيكون 
لاحالتمقدماعلى مايكو نأعممنه جد وأماالناسب الذىعم أن الشمر ع الغاءفووغيرمعتير أصلا 8 وأماالناسب 
الذى لابعع ان الشار ع الغاه اواعتبره فذ لك يكون>سب اوصافض اخص منكوثه وصفامصاحيا والافعموم 
أونهوصفامصلحيامشوودلهبالاعتباروهذ|القسم المسمى بالمصا اح الرسلة انتبى #قالابن الخاجب في مختدير 
النتبى وغيرالمعتبرهوالمرسل فان كانغريبا أوثدتالغاؤه فر دوداتفاقاووان كان ملاكبما فقددمر ح الامام 
والغز الى بقبولهوذ كرعنمالك والشافعى +« والختار رده وشمرط الفزالىفيهأن تكون المصلحة ضرورية 
قطعية كليةانتبى * وسنذكر لامصااح المرساتيحنا مستقلافي الفصل السابع ان شاء الله ب 
( القسم الرابع ) (0) أنالناسبامامؤثر أوغير توف افق اماملائمأوغير هلاثم |ماغر ب ب أومر سل أومافى 
( الصنف الاول )لؤثروهوان يدل النص | والاجماع على كونهعلةتدل على :أثيرعين الوصف 3 عينا مم او 
أوعهفينوعه (الصنف الثانى )الملائم وهو ان يعتبرالشارع عينهفيعين المكبترتيب المج على وفق الوصف 
لابنص ولا اجماع وسمى ملائمالكو نهموافالمااعتبره الشارع وهذه المرتية دون ماقبلها ( الصنف الثالث) 
الغريب وهوأن يعتبرعينهفيعين المدم بترتي الك على وفق الوصف فقط ولايتير عين الوصف في جنس 
الحكولا عينه و لاجنسهفي جنسه بنص ولااجاع كالاسكار في تحرج احثر فانهاعتبرعين الاسكارفيعين > 
بترتي التحري على الاسكار فقط ومن امئلةالغريبتوربث المبتوتة فيم رض الموت الحاقابالقاتل الممنو ع 
من الميراث تعليلابالعارضة بنقيض القصدفان امناسبة ظاهرة لكنهذ|النوع من المصلحة ل يعهداعتبارهفيغير 
00 كذابلاصل ولمل الصواب عندعدمالاب وال أعلم 

(؟) . كذا بالاصل ولعل الصواب التقسيم الرابع بعنى من تقسمات المناس ب بالاعتبا رات اختلفة كا يظرلكمن 
الطالبالتى كتناها باطامش تدبر 





#تسي ا لل( 


كل منهما وطذا اعاد 
انر ار نك 
القول) ني الاول (أو 
الف لعفي الثانى بحيث 
بلغ الباقينفي المسئلتين 
ومغى زمن بتمكنون 
فيهعادة من النظر وكانت 
الحادثةاحتهادديةة ليفية 
(وسكوت الباقين)في 
ادن (عنمبان لم 
وا اه 
اران السيخط منيم 
(ويسمى ذلكىاى الاجماع 
التتحقق بقول البعضالى 
آخرء (الاجاع السكوق) 
وهل يسمى | -ماعامنغير 
ام 
لفخلى وخرج بقيدالانتشار 
ومابعدهمااذالم ب 2 
القول أوالفمل كل الباقين 
أو بلغهمولم مض الزمن 
الذ كور فايس باجاع 
ونا كات ادن 
قطعبة أو غير تكليفية 
0 
ا الفكن فالسكو تعلى 
القول احالف لا عل في 
الاولى وعلى ماقيل في 
الثانية لاإيدلعلى شىء 
ونارطر تام الركا 
فهو اماع قطعا أ وأمارة 
السخط فليس باجماع قطعا 
وقول الجتهدالواحد) 
0ن 
كرنه (من علماء) 
( الصحابة ) رضى الله 
تعالىعنهم ( ليس مححة 
على غيره ) من عاماء 
الصحابة اتفاقا ولا من 


علماء غير ( على القول) 








لك الكافم 
( اجديد ) وهو ما قاله 
عصمراذ لادليل علىكونه 
ححة فوجب تركه اذ 
اثيات الحكم بلا دليل 
لاجوز وظاهر لف 
الكلام فى غير قولهفى 
الحواتعبدى 0 
مسنتدة الدو قبغف«وفي) 
القول(القديم)وهو ماقاله 
الشافعى قبلدخو لهمصر 
قولدومايراه (حجة)على 
قر المطاى اليك 
ع ادن اراي 
مدمة على القياس قال 
الصف والظاهر من 
المذاهب أن أى الصحابة 
اذا احتافوا سقط 
الاججاع بقوهم وائما 
كان ححة في القديم 
(لحديث) باضافته لقوله 
أحابىكالتجوم)و وز 
ترك اضافته وابدال ما 
بعدهمنه ثمبين وجه 
الشنه 4ا تضمن وحه 
الدلالة على المطلوبوبان 
مه 
بقوله م اقتديم)في 
قولهومايراء (اعتديثم ) 
اى كم علىهدىوحق 
ذلك الانقراء جين 
الاهتداءلازماللاقتداء 
بأى واحدعنهم كانفدل 
على أنقولهححةوالا ١‏ 
يكن المقندى به مبتديا 
(وأجيب)القديم عن هذ 
الدليل (بضعفم أىهذا 
الحديث وبأن الخطاب 
"خطاب مشافهة فبومع 
الصخابة.ولاجائ ان يراد 


ذا 
مو ا مس سج تس سس سسة شوياومسصد او 
هذا الخاص فكان غريا لذلك ( الصنف الرابع )المرسل غير الملام' وقد عرفت ما تقدم من كلام ابن 
الخاجب الاتفاق على رده وحكاه غيره 8 ن الاكثر ين (الصنف الخامس)الغريبٍ غير ملام وهو مردود 
بالاتفاق امار هلتتخرم المناسية الا التى تدل على وحود مفسدة 0 فواث مصلحةتساوى 
ا رح علا عن قولين (الاول) أنه :نخرم واليه ذهب الا كثرون واختاره الصيدلاىوابن 
الجاحبلان 8 المفاسد مقدم على حلب المصاح اولان امناسبة أمس عر فيوالمصلحة اذ أعارضها مايساوما 
م 201233 أنها لامخرمواختاره الفخر الرازىفيالحصول والبيضاوى 
في المنباج وهذا الخلاف اما هواذا لمككن المعارضتدالة على اثتفاء المصلحة أم اذا كان تكذلك فهى قادحار: 
(المسلك السابع 0 نه ولسميه لعض الفقهاء الاستدلال بالعىء على مثله وهو عام ارب خاص اذالشيه 
بيطلق على جميع أنواع القيا سلانكل ارو اراي من ور بالاصل جامع بنبعاوهوس م 
مايحب الاعتناء به قال ابن الانبارى لست 5 فيمسائل الاصول مسئلة 0 منه وقداختلفوافيتعريفه || 
فقالامام ريق الحونى لامكن تحديده وقالغيره يمكن تحديده فقيلهو المع بين الاصل والفرع || 
رع اشتاله على الحكة | اللقتضية للحي من غير تعيين كقول الشافعى فيهالنية في الوضوء والتيدم 
طبارتان فأفى تفترقان كذا قالالخوارزمى في الكافي .بدقال فيالحصول ذ كروا في تعريفدوحيين * 
(الاول) ماقاله القاخى أبو بكر وهوأن الوصفاماأنيكون مناسبا لاحك بذاته واما لايناسبه بذاتهلكنه 
يكون مستازما لمايناسبه بذاته واما أن لايناسبهبذاته ولايستازم مايناسبه بذاته ( فالاول) هو الوصف 
المناسب (والثانى) الشه (والثالث)الطرد *» 
(الثانى)الوصف الذى لاإشاسب ب الحم اما 0 عرف بالنلص الى نه ااقريب في الجنس القريب 
لذلك المي انار 0 نكذلك والاول هوالشبه لانهمن حيث هوغيرمناسب يظلن| رط 
0 5 م ومن حيث 
س كذلك يكونظطن اد الحكم البه ررك طن ا غيرهانتهى وحوابن الانبارى في 
شرح البرهان ع6 إن القاذى أنه ما بوهم الاشهال على ودف مل ثم قال وفبه ذخا آر من <حبه أن الخصم 
قدينازع في ايهام الاشتهال على مخيل اماحقا أوعنادا ولامكر. ن التقرير عليه بد قال الزركفى والذى. في 
ختصمر لتق رربم نكلام القاعى أن قياس الشبه هو الاق فرع بأصل ككثرة إشباهه للاصل في الاوصاف 
منغ أن يعتقدأن الاوصافالتى ث شايه الفرع ها الاصل علة حك الاصل#وقيل الشنه هوالذى لانكون 
كك تَْ با للحم ولكن عرف اعثبار حنسه القربفي از س القريب#واختاف فيالفرق بيه وبين الطرد 
فقيل إن الش.ه به الغ يينهما يوصف يوهم المناسبة كاتقدم الا ا نع يننهها عحرد الطردوهو السلامة 
ع0 النقض ووه د وقال الغزالى في المستصئ الشيه لابد أن عر اعرد عمناسة الوصف الجامع 
لعلة الحم وان 1يناسب للدم قال وانم بريدوا بقياس الفه هذا فلا أدرئ ماأرادوابه و عاو 
الطرد ال حض 0-7 والحاصل 0 الشسبى والطردى جتمعان فيعدم الظلهور فيالمناسب ويتخالفانفي أن 
الطردئ عبد من الشارع عدمالالتفات الندوسمى شبها لانهباعتيارعدمالوقوفء ل المناسبة زم الجتهدبعدم 
اس وه م بعض الو ريشيه المناسب فهو بينالمناسب والطردى #وفرق أمام 
الطردياً ن الطردنسبةثيوت الحكماليهونفيهعلى السواءوالشبه نسبة ة الثبوت اليه مئرجحة 
على لسة ؛ اللنى افترة قال ابن الحاجب فعختصر المنبى ويتميز بع الش بسع ن الطردى بأن وحودهكالعدم 
وعئن المناسب الذاتى 0ك عقلة ية وانلم برد الشمرع به كالا سكار ف التحريم #مثاله طهارةثرادللصلاة 


مم تأثيرجنسه القريب في الجآس القريب لذلك الك ممع أن سائر الاوصاف 


فيتعين الماءكطهارة الحدث فالمناسة غير ظاهرة واعت. ارها فيمس المصحفت والصلاة نوهمالمئاسبة انتبى 21 
الللللبببب _ _ _ _ _ ب 0د 
واختلفوا 


























١ 1 : 100222‏ مجتهد ونث روجهم عن 
0 حل الخلا فتعنارادة 
الاوك )انهحجةواليهذهب الا كثرون نات وس السلا 

| (الثانى ) اندليس» ححة قال ابن السمعاىوبهقالأ كثر النفيةواليهذهب منادعى التحقيق منهم واليهذهب || فبل لغ رالعاماء 0 

0 كنك ا اك 
| ابوالطيب الطبرى | قولانالحققونع ىالمنع 
الثالث ) اعتبارهفيا لاشباء الراجءةالى الصورة لالتقص اجتهادتم .بل 
(الراء بع )اذا ر رهفماغاب على الظظن 0 اط الحكم 1 ا ا ع في كان خذإك ١‏ لارتفاع الئقة عذاههم 


. سح القياس سواءكانتالشابهةف الصورة أوالنى ا 6 «القاضى في ار ا 
النععل لى القديم | يضابل 


إدسرج ا لح 
( الخامس ) ان تمك بهاجتهدكان ححةفي حقه ان حصات غلب ةالظن والافلا وأما المناظر فيقبلمنه ل جاح بقوطم 
١ . 00‏ 3 أيضا عليه فلتأمل 
هذا مااختاره الغزالىفي المستصئى » ]| (وأماالاخمار)أى بيانها 
وقداح: 6ن تلونبا أنه ححة بأنه يفيد غلمة الغان فو حب العم لبه تدواحتج القائلونباً نهلس بححة بوجهين شرا وك( فا خير)الذى 
الاوك ) أن الوصفالذى كان شيها ان كان مناسبا فهو معتبر بالاتفاقوان كان غير مناسب فهو الطرد || هومفردهاوا ثره لان 
المردودبالاتفاق* التعريئف الحقيقةالمدلول 
ا ١‏ | (الثانى ) أنالمستمد في اثمات القياس على عمل الصحابة ول يثيتعنهم كر ١‏ اله وراك عن الارل ا علهابالمفرد (ما) أى 
أن لانم انالو صف اذالميكن مناسبا كانمردودا بالاتفاقبلمالا يكونمناسا ان كان مستازما المناسب | .مركب كلامى ممم 
|| عل سيلا 0 
أوعر ف لنصرتاًيرجنسهالقربس فيان سالقري باذلكالمكفهوغيرمردودوعن الثانى بأنا نمول فيائيات أ على 0 0 : 
حديث ح<حمه( فو 
هذا النوعمن القياسعلىعمومقوله (فاعتيروا ) علىماذ كرنا انسيجب العمل بالظن * و ع 5 0 1 
اليوابينانالانسم ان ما كانمستلزماللمناسيكالناسب ولا حصلبه الظ حال ولاتدلعليدالا إبة بوجهمن ْ 0 0 
ا للفسبة التى بنط رفيهقي 
“وجوه الذلالةكا سبق تةريرهفيأول مباحث القياس ب | الواقعمم قطع النظرعما 
١‏ المسلك الثامن) الطردقالفي الحصولوالمرادمنه الوص الذى يكن مناسياولامستازمالامناسياذا كان بدلعلهالكاا 0 
1 اه الوصف في جينع الصو رالمغايرة حل النراع وهذالمرادمنالاطرادوالريانوهوقولكثيدمن | دوتيين أو ساليين 
فقبائك ثنا ومنبممن بالغ فقالمهماراً لك م حاصلامع الوصف في صورة واحد ةيحص لظن الغابةبداختجواعو| رناب 0 
التفسيرالاولك بو<هين( احم ا «الشمرع يدل على أن النادر فيكل با ب يلحق بالغالل فاذا 7 مطابثة حاكه لكي 
ارس م ع الصور المغايرة لح لالنزاعفقا رنالاحكيم رأينالوس ف حاصلافيالذر وجب أذيستملص | للنسة المذكورة بأن 
بوت الحكم الحا ةالتلك الصوراة بسائن الصو رزوثاتهما)اذار افر بس القاضى واقفاعل باب الاميرغلب على ختلفائيوتا وسلا أى 
نا كون القاضى فيدا رالاميروماذاكالالانمقارنتهمافي سائر الصور أفادظنمقارتتهمافيهذه الصو الل ا 
ا واحتج الخالفباً بامرين ( أوهم) انالاطرادعبارة عنكو نالوصف بحيث لايوجد الا ويوجدمعه الحكم ا 1 5 
ا لوااط كام اذائيت أن الحكم خاصل معهفي الفر ع فاذ أثتم ثيوت الحكى فيالفر ع يكون ذلك الوصف علة 1 0 0 ي 
قة أو لعك 
و ثم عليتهبكونهمطردا!: زءالدور وهو باطل(وثانيهما)ان الحدمعاحدود و اموه رمع العرضوذات اللدمع ا 5 0 
لغايرة حي كمد المعى 
اا امع عدم العلية را ان دك الماحة يكل الف لصور غير الفرع على الملية للنسبةالمذكورة التىهى 
وحينئذ لايلزءالدوروعن الثانى انغاية كلامكي خصو ل الطردق يعض الصو رمنفكاعن العليةوهذ الابقدحي الوقوع أو اللا وقوعتغايرا 
دلالتهعبى العلية ظاهر اكاأناء م الرطبدليل المطر #معدمنزول مط فيبعض الصو رلا بقدح فيكونه دليلا مد ||| ذاتيا وأنآر رين 
وأيضالناسيةوالدو رازو انير والاجاقديتفك كه واخدمنهاعن العليةولم يكن ذاك قدحا فوكرمادللا | أواللاوقوع ع فالحكيما 
على العليةظاهر لاتبئ يدوق دحل بعض أهل الاصوا لالطرد والدورانشياً واحدا ولس كذلك ذا نالفرق ١‏ ذكر منى على تغايره| 
. متي الاعتبارى فانكلا م 6 
(م 6؟ - ارشادالفحول) ْ 




















الوقوع واللاوقوع من 
3 مثدلالة الكاا معليهغيره 
من حيثالواقع الاعتبار 
وهوكاف فيصحةالحكم 
بالمطابقةوعدهها وأورد 
على التعريف أن من 
الاخبار مالا يدخله 
الكذب كتخير الصادق 
ين 
نحو النقيضان مجتمعان 
لب بأوجهمنها أن 
الممرادمايدذله الصدق 
والكذب (لاحةالدلما) 
لاهن حيثخسوص 
مادتهيل (منحيث انه 
كر ) عى من حيث 
أندنسبةثىءالى شى ممع 
قطع النظرعن سائر 
اندوع ان للتصوطة 
لقال وصعويت: 
الطرفين ومنهاعموم الثنىء 
المنسوب والمنسوب اليه 
اذ مع ملاحظةعمومهما 
لامحتمل الكذب فان شيئاما 
ضرورى الثيؤتلشىء ما 
وحينئذ يصدقالحد 
كلؤماذ كركغيره وانكان 
مع النظرلخصوص قد 
يبد خلهكلمنهما ( كقولاك 
قام زيدعفانه مع النظر 
لاصو ض القائل الطرفين 
تمل أن يكونصدقا 
0 ذا 
صدقوذا كذ ٍأوصادقا 


وكاذباوانكان قدبتعين 
صدقه اوكذبهبالقرائن 
وقاديقطم بصدقهاوكذيه 
لاس خار جى عن جرد 


| كالتحر ممع السك رف العصيرفانه مالميكن مسكر اليكن. 





مفرومهكخصو صيةالقائل 
أوالطرفين زألاول)اى 


:154 20 ا ا 
بينالطرد والدورانا نالطرد عبارة عنالمقارنة فيالوجود دون العدموالدورا نعبارة عن المقارنة وحودا 
وعدما د والتفسيرالاوللاطردالمذ كور فيالخصوا ل قال ا طندىهوقولالا كثر بن* 
وقداختلفوافيكون الطرد حجةفذه مذ م الى أنه س4 حةمطلقاوذهب مك 
نام ل الاسول الى التفصيل فقالهوحجةعلى التفسيرالاولدون النانىه ومن القائلينبالمذهب الاولجرور. 
الفقهاءوالمتكلمين كانقلهالقاضى ء: نهم قال القاذى حسينلا نحو اك ا<تارالرازىوال ن] انه 
ححةوحكاه الشدخ ا فالتصرة عن الصير في قال الكرخى هو قرول جدلا ولالسوغ 
النعويل عليه عملاوالقتوى به * قا القاضى أبوالطيب الطبرى ذهب بعض متأ خرى أسحابن الى أنه بدل على صدة 
العليةواقتدى بهقوم من أصحا بأ لىحنيفة بالعر اقفصاروا عدون لاوما 1 اكير ببقولونانماقد 
ع كقوطم فيمس الث ا لِةَالحدث ث فلاينتةض الوضو عبلسدلانهطو ل ترون مه به البوقوف السعى 
ببنالصفاوالروة إن سعى بين جبلينفلايكون ركنا «السمى بين جباين بنيسابورو 1 
ل ان 
القياس قالولا بعد هؤلاء من حماةالفقباء» 
( املك التاسع» الدورانوهو نود الهم 0 برتفع بارتفاعه فيصورة واحدة 
حراما فاماحدث|اسكرفيه وجدت اكرمةثم لمازال 
السكر بصيرورته خلازالالتحر > فدل على أن|! اكري وقد احا أهل الاصولفي | فادته للعليةفذهس 


اه الىأنهيفيد القطع بالعلية وذهي اجبورالى أنديفيد طن العلية بعمرط عدم المزاحم لانالعلة 


الشمرعية لا توجب الحكم بذا تباوابماهى علامةمنصوب به فاذادارالوصفمع الحكم غاب على القن انهمعرف قال 
العنئى المندى هوالختار قالامام الحرمين ذهبكلمن يعزى الى الحدل الى أنهاقوى ماتثبت بهالعلل وذكر 
القاضى ابوالطيب الطبرى انهذاالمسلاث من أقوى المسالك وذهب بعض أهل الاصولالى 1 لاإبفيد عجر ده 
ل ا الات ور ال ان عار والشيخ أبو اسحق الشيرازىوالا مدىوان 
الجاجب#وا<تجوابانهقدوجدمع عدءالعليةفلايكو زدللاعلهاالا ترى ان المعلو لدارمع العلتوجوداوعدها 
معان المعلول ليس بعلة لعلته قطعا والجوهر والعرض متلازمانمع ان أحدما | ليس بعلةفيالا حر اتفاقا 
والمتضايفان كالابوة والبنو متلا زمان وجوداوعدمامع ان أحدماليس بعلقفي الا “خر لوجو ب تقدم العلةعلى 
المعلول ووحوب تصاحب المتضايفين والالما كان متضايفان »م 
(المسلك العاشر 6 تنقيح المناط التنقيح فيالاغة التهذيب والعيين وبقال كلاممنقح أى لاحشوفيهوالمناط هو 
العلة . قالايندقرق العيد وتعيرم عن العلة بالمناط من بابالا زاللغوى لان الحكم ماعاقبها كانكالدىة 
امحسوس الذى تعلق بغيرهفهومن با بٍتشيهامعقول باحسو سوصارذلك في اصطلاح الفقهاء حيث لاريفهم عند 
الاطلاق غيره انتبى . ومعنى تنقيح المناط عند الاصوليينإلحاق الفرع بالاءل بالغاءالفارق بأ ن يقال لافرق بن 
الاصل والفرع الا كذاوذاك لامدخل لدف الحكمالتةفيازم اشترا كبما فيالحكم لاشترا كبمافي الوجباه 
كقياس الامةعلى العدف السمرايةفانهلافرق بينهما الاالذكورة وهوملنى بالاحماع اذلامد<ل لهف العلية 6ه قال 
الصنى الطندى والحق ا نتنقيح المناط قبا سخاص مندرج تحتمطاق القياس وهوعام يتناولهوغيره . و 7 
نك رطا دالا كر وقطعيا لكن <صولالقطع فمافي الالحاق بالغاء الفارقأ كثر م 
الالحاقفيهيذ ؟ رالجامع لكن ) ا د قبننهمافي المعق 0 ! 
تقح درل ا 0 ى القياسولانعرف بين الامةخلافافيجوازة ونازعهالعسدرى بان الخلاف 
فيه ثابتبينمن يثيت القياس و ك0 .وقدزعم انفخر الرازى أنهذا المسلكهو مسلك 1 


0 














أ 


| النظرفي تحقيق وحوده في الصورة العينة#قال الغزالى وهذا النوع منالاجتهاد لاخلاف فيهبين الامة 


ا الشارع وصفا سباطكف 2 2 أخرفيجكبكر تفسييا بوذلك حو حعلاار ازناسب.اللحدفيقاس عليه 


ا اللواط فيكو 43 سل نا للحد يد احتجا ا عووان ن علية سدسية المقد سعلبهوهى من قدرمن الحكة,تضمنها الوصضف 


| الاشتراك فيالعلة وبه يمكن التقمريك في الحكميد لتك انر 5 انتكون ظاهرةمنضيطة 





| نع لكونه ليس محل النزاع تمكنفي كلصورة فان القائلن؛صحة القياس في الاسبا ب لايقصدون الاثبوت 


و15 
البروالتقسيم فلاحسن عد هنو عا آخرورد عليه بانيينهما فر ةاظاهر اوذاكأنالحص رف دلالةالسبروالتقسيم 
| تعيين ل ال تار را وفيتتقيح امناط لتعيين الفارق وابطلاله لالتعين الملة « 
(المسلك الخادى عشر) تحقيق لامرماة يع الاتفاق عل ا واجماع فيحتهدفيوجودها 
فيصورة الانزاع 0 النباشس ارد دل المناط لانالمناط وهوالوصفعلأنه مناط وبق 


والقياش مختاف فيه فكيف يكون هذا قياسا # 

| واعل انم قد حعلوا القياس من أصلهينقسم الى ثلاثة أقسامقياس علة و قياس دلالةوقياسفيمعى الاصل د 
فقياس 7 ماصر ح حفيه بالعلة © ,يقال فيالنبيذ | أنه مسكر فيحرم كا لخر » وقباش الدلالقهو دكا فيه 
العلة بل وصفث ملازم ها كالوعال في قياس النبيذ على ار براشحة المشتديدوالقياسالذىفي معنى الاصلهو 
أذ ن مع بين الاصل والفرع بننى الفارق مد وهو تقح المناطكا تقدم ه 

وا القياس الى <لى وخنى فالى ماقطعفيه ب بنن الفارقبين الاصل والفرع كقناسالامة على العدقي 
| أحكم التق فنا نمع قعاما ان الذكورة والانوثة فيها مالم يعتبره الشارع وانه لافار قبينهما الاذلك فصن 
| القطع نفى الفارق:دوالخق مخلافه وهومايكون ننى الفارق فيهمظ.ونا كقياسالنبيذ علي ار فيأحرمةاذ 
لإمتنع 3 تكون خصوصية ةل أر معتبرة ة ولذلكاحتلفوا في ترم النيديد 

0 الفصل الخامس ف لاإيجرى فته القياس »© 

فن ذلك الا ات بوقداحتافوا ف ن ذلك فنهس > 3 فى حتيفةوجماعةمن الشافعية وكرمن أهل الاصول ا 
الى اندلا رىفيهاتوذعي حماعةمن . أنا بالشافعر ى الى انه جر ى فيها دوم القياس ان ل 


الاول منتفنة في امقس وهو الوصف اله خر أىإيعل: سوم تهافيهلعدم انضا اط اللشكةوخارر الوصفين فيحوز 


اختلاف قدر الحكة الحاضاة مهما بجدواذا كار 0 نع المع ببنهها في ىك وهوالسبية لانممنى القيابين 





مكن عم مناطا اللحكم أولا تكون ببدفعلى الاولقدداستغنى القباسعن الالتفات الى الوصفينوضارالقياسفي 
١‏ اسع الترب على الحكمةوهى اامع بينهما فاتحد الحكم وااسبب وه وخلاف المفروض #وعلى الثانى قاما | 
1 لبا مظنة أىوصفظاه رفظ طاسطاس هم لفن الا ؤلصارالقياس ف الحكم المترتب على ذلك 
| ااوضف فا تحدالحك.و السب أيضابهوعلى الثانى لاخجامعبينبمامن حكة أومظنة فيكو ن قياساخالناعن لامع 
وهو لانحوز بدواحتج القائلون: بالمواز بأندقدثيت القياس ف الاسباب بدوذلككقناس المثقل على الحددفي 
كويه سما للقصاص وقباس اللواظة علىالزنا فيكو نا سنا با للحد يدو حب :أن ذلك خارجعن ل النزاع لان 
التراع انما هوفما تغاير في هالسبب فيالاصل ص 7 ع أى الوصف المتضهن للحكمةوكذا العلةوهى الحكمة 
لك ا 0 حى الحكوها الاصل والفرع بعلقواحدة فئ المثقلوالحددالسبب 

31 القتل العمد العدوان والعلة اأزجر لحفظ النفس والحكمالقصاص وف الزناوالاواطة السب با بلاج فرج في 


فر ج بحر شرعامشتبى طبعا والعلةالز جر لحفظ النسب والحكم ووب الحدهوهذا الجوابٍ لابرد على الحنفية 


المانعين من القيامن في الاسباب لانهم لايقواون بالقصاص فيالمثقلولا بالحدف اللواطةواما يرد علوم نكال 
نع القياس في الاسباب من الشافعية فائهم يةواون بذلك :ردقال الحقق المع والحق ان رفع النزاع مثل ذلك 





الذمى .بقطع بصدقهاذاك 
(كحررالله تعالى ) فانه 
إبقط لع بد قهخصوصية 
لقال روالتاى ) آي 
الذىيقطعبكذ بدلذلك 
كر لك الضدارن 
(تمعان ) فانهيقطع 
بكذبه باعتشاررخصوصية 
الطرفين( وال ربنقسم 
ال 6 ال ان 
فالاواتر ) بدا بهدعلى 
0 ارا 8 
0 معنى الا حاد نى 
ل 00 مايطول (ما) ُ 
أن - 001 شأنه اا 


؟] بحيث (بوحب ) نفع 


ابابا عاديا ر الع أ 7 
حصول العم بصدق 
مصمونه وان لف عنة - 
ل الل 
لمانع كحصولهبغيره اذ 
يمتنع لصيل الحاصل, 
فخر ج بقوله يوحب] 
بالممنى المذ كو رالا 


بوحبه كذلك ويقولناء! 
بتفسهمالآ يوحيه 1 
بلامابواسطة القرائن” 
الزائدة عن القرائرنالتى 
لفك ال ع أعادة 
كخر ملك ]در عرث 
ولدلهمعر ف على | اوت 
و انضم اليدقر ان الأسيراج 
والخنازة وخروع” 
ادر رات على حال 
ك0 غبرمعتادةدون 
مو تمثلهوخرو عاللك 
وا كالر 6 
نقطع بصحةذلك الخبر 
ونع بدموت الولد تجد 











م وحدانا )) 
ضروربا لايتطرق اليه 


القرائن أذلولا 0 
00 ما 
اخر 0 اران 
كالعر عضمون الخبر 
بالضرورة ين 
الواحد نصف الاثنين 
1 بالنظر كقوانا العلل 
حادث فلس ىتما ذ ثر 
و تواتراخلافما يوحت 
العلم بواسطة القرائن 
التى لاينفك اير 
عادة وميما 0 0 ا 
من أحوا الفينفس اير 
كاطيا , تالمقارنةالموجية 


لتحقيق مضمونه وفي 
اخ رأى 2 5 0 


اك 0 اختلاف تقديرات الكفارات فانه لايعقلكا لاتعقل 'عداد الركعات» ردك 


| ميان القياس فيه كاني في غير الحدود والكفارات ولامدذل له وصيتهما في امتناع القباس» وجيب 


| كل اك القياس فمالايعقل معناه 0 الاحكام الشرعية هثاثلة لانه يشملها حد 002 





ل 
للامر الذى 0 
0 سر عله أى الواقعة 
تى أخبروا بوقوعها 
0 أمرا قر ب 
الوقوع ليحصل لكان 
عدد اقل أو بعيدة 
فشر ال ١‏ كر قله 
من المتواتر وان كان 
حصوا لالعلممعو تةُمئل 
هذه القرائن ولذلك 
إشفاوت عدد التواتر 
هذ ا حاصلمافي العضد 
وحاشيته وغيرهاوعليه 
فيد خل فى حد المصنف 
ال( 
الواحداذا وجب العلم 5 
معونة القرائن ١‏ كط 


الشك كرا ار 
لك م حمل باخدر 
2 

خصل بالطير بضميمة ا 


(الاعتراض الاول ) النقض وهو تاف لمكم مع وجود العلةولوفي صورة واحدةفان اءترفالمستدل 
الللل7خخاخ7ا7ا7ست07ااااا77ب_97ب77079797اال سس أ 


5157 
1 كلو 0 ا ينهما من الجامع ويعود الى ماذ كر 007 اتحاد الح والسب بد 
اك 1 ا ادر الكت 0 ل بة وجوزه غيرهم بهد احتج 
ا مشتماة على تقددبرات لاتعقل كعدد 0 في الزنا واانين في القذف فان العقل 
لابدرك الحكةفي اعتبار خصوص هذا العدد والقياس فرع تعقل الممنى في حكة الاصل وماكان يعقل 
منها كقطع 0 قد جنت بالسرقة فقطعتفان العبهة في القياس لاحّاله الخطأ توجب انع 


المانحون 


عن ذلك بأن جريان القياس انما يكون فما يعقل معناه منها لافما لابعقل فانه لاخلاف في عدم 
ماد روه من الشدية فى لقان لأجتاله لطا المع حر اأواحد وبالت اده فان لعل الكسل 1ك 
قا 0 ا الا يقتضى عدم وت ت الحدبهماءوالجوا ب الجواب#واحتج القائلونباثيات 
القياس فيالخدود والكفارات بأن الدليل الدالعلى ححي ةالقياس يتناوط.|بعمومه فوب العمل يدفيهما ب« 

ويؤيد ذلكان الصحابةحدوافي ار بالقياسحتى تشاوروا فيافقال على رىئ الك كال 2ن كر 
واذا اك ر هذى واذا هذى افترى 0 عليه حد الافترا فا قام مظنة هُ الغىء مقامهوذلك هو القباس»: 
| سافان القيا ساتماشت فيغير الخحدودوالكفاراتلاقتضا ثُهالظن وهو حاصل فيومافو حب العمل بدي: 
١‏ | واعين أنعدم جريان القياس فا لايعقل معناه كضرب الدية على العاقلة قد قبل انه احجاع وقبل انه | 
مذهب امود 0 كافك فيذاك شذوذ ذندو وجهالمنع ار فرع تعقل المعنى المعلل يهالم كن الاصل 


الك الممرعى والتائلان جباشترا كبمافما جوز علبي الان حك الععىح؟ مثله :و أجي ب بأنهذاالقدر ْ 
لابوجبالمائلوهوالاشتراكفيالنوع فانالانوا ع المتخالفة قد تندرج نحت جنس واحد فيعمباحد واحد ١‏ 
| وهوحد ذلك انس ولايازم منذلك كاثلها بل تشترك فيالمنس وعتاز كل نوع منها بأهى بعيزه وحينئذ 
فا كان بلحقها باعتبار القدرالمشترك من الوا زوالامتناع :كو ن عامالاما كان يلحت اباعتبار غيره هد 
(١‏ الفصل السادس في الاعتراضات » 

أ مايعترض لهال رض ع ى كلام االمستدل وهى في الاصل تنقسم الى ثلاث أقسام مطالباكوم, وادحومعارضة 
لانكلام امعتر ضام أن يتضم نتسليم مقدمات الدليلأو ا ا 
الدليل ا ولارالاول)المطالبة(والثانى)القدح وقذااطلي الحدليون فيهذه الاعتراضات وو سعو اداثر ة الاحاث 
فا جود كر ى بعضهم منها ثلاثين اعتراضا وبعضهم قسة تين ولعضهم جعلها عشمرة وحعل الباقية 
راجعة اليها فقالهى فسادالوضع . فساد 00 . عدم التأثير .القول بالموجب. النقض .القاب .النع 
التقسيم . المعارضة .المطالبة جد قال والكل مختاف فيه الا 0 والطالبة وهذا يدل على الاجاع على 
المنع والطالية وفيهانهقد خالف في المنع غير واحد منهم 





ان اسحق الشيرازى وخالفف المطالية 
رد ن أهل العوو قال ابن الملجبقي الخعراء 0 إلى منع اسار والالاتسمع وه خسة 
ةرو 0 * وقد ذكرها حمبور 0 الاصول في 0 الفقه وخالففي ذلك الغزالى فأء رض 
عن ذكرها 5 رك رين نير كالعلاوة عليه وان موضع ذ كر رها عل الجدل »* وقال صاحب 
ار النقض . وعدم ا 0 لبالموجب ٠‏ والقلبانتبى +دوسئذ كرههنا منها ثمانية 
وعشمرين اعتراضا م 





بذاك 

















١ /ة‎ 


| بذلك كاننقضا يحاعندمن يراه قادحا وأمامن بره قادحافلايسميه نقضابليجعله منبابتخصيص العلقوقد‎ ١ 


لد ز:دفي الردعلومنسميانقضا : ونحصر النقضفيتسع صورلانالعلة إمامنصوصةقطما أوظنا أو 
| مستشطة واف الك عنهاإمالمانع اوفواتشر طاو بدونهما» 
| #وقداختاف الاصوليونفيهذا الاعتراض علىمذاهب + 
| (الاول) أن يقد في الوصف المدعى علة مطلقاسواء كانتمنصوصةاومستنبطة 0 كلانع 
أولالانع وهومذهب التكلمينوهواختيا 0 البصرى والاستاذاً: ىاسحق 00 الرازى 1 د 
ال الشافى ورحدوا 1 تمذهيه» 
١‏ اللذهبالثاى ) انهلايقدح مطلقافيكونماعلة فواوراء التقض ولتعينبتقدير مانع أوتخلف شرط واليدذعت 
أكثر أضخاب أىحنيفة ومالك وأحمد 0 
(المذهب الثالثع أنهلابقدح ف المنصوصةوبقدح في المستنبطة حكاه امام الحرمين عن المعظم فقال ذهب معظم 
الاصولين الىأن النقض يبطل العلة المستنبطة وقال فيالحصول زعمالاكثر ون أنعلية الوصف اذائبتت 
بالل صلم بقدح التخصيص فيعليته بد 
(المذهب الرابع ) أنديقدحف المنصوصة دون المستتبطةعكس الذى قبلهحكاء بعض اهل الاصول وهو 
ضعي ف حدا 
( الذهبالخامس )انهل بقدح في المستنبطة اذا كان لان أوعدم شرط وبقدح ف المنصوصةحكاء ابن الحاجب 
وقداتكروه عليهوةالوالعله فهم ذلكم نكلام الآمدى وفيكلامالا مدىمايدفعه 
. (المذهب السادس) أندلا يدح حيث وجدمانع مطلقا سواءكانتالعلةمنصوصة أومستنبطة فانيكنمانع قدح 
واختاره البيضاوى اخرافى 5 
ا الا أنه بقدح الصا ضورتيناذا ذن التخلف لمانع ار طولايقدحفيصورة 
| واحدةوهى ماأذا كان ااتخلف بدونهماندو 5" ب وقد رمانع أوفو ين 
ظ كان قطعيالميجز أ ربكن وقوعه لان الم او او تاف لتخاف الدليل » اك لابقدح ف المنسوصةالا 
٠‏ بظاهرعامولا يق حفالمستتبطة الالمانع أوفقد شرط واختاره ابن الحاجب وهوق ريمن كلام الآآمدى 
٠‏ (المذهبااثامن)أنهبقدحفيعلةالوجوب وال دونعلةالحظا ركاه القاضى عن بعض العتزلة 
| (الذحبالتاسع ) أنعبقدحإن اتتقضتعل 0 جعلبا علة وميازمهالمم بباواناطردتعلى عله 
| أذ )كاه الما سل و ع الفار رن اك بكري مر لكايه ولاك تور 
0 كار لى #« 
| ( المذهبالعاشر ) ان كان تالعلةمؤئرة ميرد النقضعليها لانتأثيرها لابثيت الابدليل مجمع علي هومثله 
| لابنقض حكاء ابن السمعانى عن ابى زيدورده بان النقض يفيدعدءتاثيرالعلة بد 
0 الع اطلادى عدر 2 ان كانت العلةمستنيطةفان | هفرق 2 التعلللوبين صورة النقضبطلت 
0 عليتتلكر ن لذ كور أولا جز أمن العلةولبستعلة ثامةوان) ينيجه فرق يينبهافان لميكن الح> مع عليهاو 
. ثابتابمسلك قاطع بطالتعليته والافلا واختارء امام الحرمينالموبى * 
٠‏ ( اللذهبالثانىعمسر 6 انيتخاف الحكعن العلة ولهثلاث صور ( الاولى ) انيعرض في جريان العلة 
ظ ا 3 ادها ها والح ( الثانية) م العلةلالخلل فينفسها 0 ركه علة اخرى فبذا 


لاتنفك عن ابر عادة 
ا كاه 
والسلامعندذول زيد 
الدارمثلافانهيو جب العام 
2 انلس من المنوا : و 
كاهو صرح كلاميم و يمكن 
ان يجاب بانقولهالا” ىَ 
وهو أن يدوى ا من 
تنمةهذا الحدلبيان اراد 
عابو جب العلمهنا فالعنى 
وهواى مايوحجب العلم 
هنا أىالمراد به ماذ كر 
لامطلقاوع هذا فالا حاد 
0 
هذاالوحهالذىمنهكون 
الراوى الماعةالمذ كورة 
وان أوجبهمن وجه اخر 
ع سيعلم من تقريره وبذلك 
بط رانغخصا رالأبر في 
ل امار 
التاجالفزارى فيشرحه 
(وهو)اى المتوا تر اوما 
يوجب العلم(إنيروى)أى 
حالهدانروىاوهوذوان 
يروى (ماعة ) وانِم 
+ يكن فيهم معصوم 00 
| ااذلة خلاف لمن 0 
الاولوالامممتتع الكذ 
لكا 0 
تواطوْم عادة لالخوف. 
مخلاف أهل العزةفاتهم 
لانخافون فيز يدون على 
الاريعة 5اعتمدهفي جع 
الجوامعحيث قال ولا 
تكى الاربعة وفاقا 
للقاضى والشافعيةومازاد 
عليهاصا اه ولوفساقا 
يجكعو ار رين 
وشملتالععارة الصديان 
الميزين وعللوا عدم 

















كفا ةالار, بعةباحتياجهم 
اللتزكيةفي لوتبدرا 
الدنافلارشيد قولى المي) 


وقضيتهانهاو زادالشبود ١‏ 


ا 
التركنةوكلام الفقباء 
لاساعدة ولا توقف 
القاضى فيكفاية القسةمع 
جزمةيعدمكقان ِبِةالاربعة 
1 ردالعضدعليهأن وجو طّ 
التركيةمشترك أى فلاوجه 
لاحزمبعدم المصولفي 
. الاربعة والترددفيالخسة 
ثم جوزالفرقيثىءاخر 
وقال السعد رحةاللةقد 
يحابعنأصل استدلال 
القاضى بان أمس اشهادة 
اعمى الحدا سين 
وقوله (لابقع) اى عتنع 
عادة اوعقّلاملاحظةالعادة 
(التواطؤ) ا ىالتوافق 
منهم (على الكذب)صفة 


جماعةواارابط محذوفم)ا ٍ) 
أن يكون الحذوف الاك 


“قر رثاه وقوله(عن)حماعة 
(مثابم)في امتناع وقوع 
توافةهم على الكذب 
متعلق بيروى وقوله 
(وهكذا)متعاق بمحذوف 
اى وبروى مثلم هكذا 
كك وابةهؤلاءالجماغة 
فيانهاعن مثلم فماذ كر 

او وتحرى الرواة 
ار ار كد 0 
يكون كل راو حماعة 
بالصفة المذكورة تروى 


: عنمثابا ويستمر الال |) 


على ذلكبان يكونكل 

طبق ةحجاعةبالصفة 

2 

:الام والروائة ( إلى ) , 








1م5١‏ 
لابقدح (الثالثة) أن بتخلفاكلالخال فيركن العلة ككن لعدم مصادفتباحلها أوشرطرّافلايقدح وه ذا 
اختيار الغز الى وي كلامه طولمد 
(المذهب الثالث عشمر) انكان النقض منجة المستدل فلايقدح لان الدليل قد يكون جبحا فنفسه 
وينقضهالمستدل فلايكون نقضددليلاعلى فساده لانهقدينقضهعلى |صلهويكون اصلغيره خالفاله وانكان 


| االقضمنحهة امعترض قدحره حكاء الاستاذ أبو منصورم 
(المذهي الراب بع عشس) أن عاية الود فانثبتت بالمناسبة اوالدوران وكان النقض بتخاف الك عنهالمانع 


لبقدح في عليتهو انكان التحخلفلالمانع قدح # حكاء صاحب الحصول ونسه الى الا كثرين مد 


| (اذهبالخامس عصر) أنالخلاف فيهذه المسئلةافظى لان العلةإن فسرت بالموحبة فلا بتصور عليتها 


مع الانتقاض وانفسرت بالمءرفةفيتصورعليتها 0 الانتقاض وهذارححهالغز الى والبيضاوىوابن الحاجب 
وفيه نظر فان الخلاف معثوى لالفغلى على 0 حال جه 


قال الز ركف في البحر وأعل أنهاذاقالالمترض ا للانسج 


| ويطاليه بالدليل على وجودهافيحل النقص وهذه المطاللة مسموعةبالاتفاق انتبى 


قال الاصفباق لايشترط في القيد الدافع للنقض أن يحكون مناسبابل غير الناسبمقبولمسموع اتفاقا 

والمانعونمن التعليل بالشسه يوافقون على رذاشوقالف الحصو لهليحو زدفعالنقض بقدطردى ,أماالطاردون 
أرو الطردفنممنجوزه لا اجزا عالعلة اذال يكن موثنا 
لميكن جموع ااعلتمؤثرا وهكذاقالاما م الحرمين ف البرهان ثم اختار التفصيل ينأن يكون القبد الطردى 
يشير إلى مسئلةتفارق مسئلة النزاع بفقهفلا يجوز نقض العلة والافلايفيد الاحترازعنهقالولوفرض التقييد 


فقد جوزوه مات 


| يسم غيرمشعربفقه ولكنمباينة المسمى بملاعداه مشهورة بون النظارفبل يكون التقييد مثله تخصيصاللعلة 


اختلف فيه الحدليون والاقربتصحرحهلانه اصطلاح. 2 
(الاءتراض الثالى السك اردع اسقاط وصفهن أوصاف العلةالمركية وإخراجه عن الاعتار ر بشرط 
أن أخذه في حدالعلة هكذا قالاٌ كثر الاصولين والجداين ومن نهممن فسره بأنه 


وحودالممعنى فيصورةمع عدم الك فيهوالمراد وجودمعنى تلك العلة فيموضع آآخر ولاب وجدمعهاذلك > 


وعلى هذا التفسريريكون كلنقض وهذا قال ابن الحاجيف المختصر الكسر وهو نقض الممنى والكلام فيه | 


للقت ب ونتالكان كلل الدل عر لف لي الف را ل ل ا 
ممشقة باب الصنائع الشاقة في الحضروقد ذهب الا كرون إلى أن ال كسرغر مبطل» وأما جاع ال 

الاصو لبعنمنهم الفخر الرازى والبيضاوى خعاوه من القوادح * قال الصنى الطندى الكسر نقضيردعلى بعض 
أوصاف العاة وذلكهوماءبرعنةالا ١‏ مدىبالنقض الكو رقالالصئى المندىوهو مردودعند باهر الااذا 
بحن الخصم الغاهالقيد ونح نلانعنى بالكسر الااذار, ب نأمااذال: بان فلاخلا ف أندمس دودو أمااذاي نفلا رن 


ا على انهقادح وقالالا لمدئزالا كثرونعا لى انهغير قادح هر دودو قال الشيخ | أبواسحق الشير ازىفيا! لتلخيص 


واعل أن الكسر الت الفتال لكان الفقهوتصحيح العلةتوقداتفق أ كر أهل الم على ته 
وافسادالعلةبهويسمونهالنقض من طريق الممنى والالزاممن طرق الفقهو انكر دطائفةمن الخ ر اسائيين قال 
وهذا غير صحبح لانالكسر: نقض منحيثاممنى فبو جنزلةالنقضءن 
ماروا البيق دصل للتعليهوا لدوسم أنهدعى الىدار فاحاب ودعى الىدار أخرىفم يجب فقي لله فيذلك 
فقال إن فيدارفلانكابا فقيل وفيهذاالدار سنور فقالالستورسيع . ووجه الدلالة انهم ان اير 


0 5 وقدحعلوامنه 


الحكسر 





ل امس أتالدة مع ليست بنجة كذاقيل .فال الحولقال اد | 

















فذز 
الكسريفارق النقض فانمتردعلى اخالةالمما ل لاعلىعبارته والتقضيردعلى العبارة قال وعندنا لامعنى الكسسر 
٠‏ | فان كلعبارةلااخالةفيها فبى طردحذوف فالوا ردعلى الاخالةنقض ولو أوردعلى أحدالوصفين مع كونهما 
مختلفيوتفهو باطل لايقبل هد 
| ل( الاعتراض الثالعدمالعكس 6 وهووجودالم» بدونالو ل و على 
منع تقديم لذان الصمٍ بقولهصلاة لانقصر فلاحوز تقد أذانها اا ا 0 ار 
الح الذىهومنع التقدبمللا ذا نعل الوقتموحود فماقصر من الصلوات لعلة أخرى قالامام الحرمين 
أذاقلنااناججاع العلل ع معاولواحدغيرواقع فالمكس لازممالميتبت الي عندالتفاءالعلميتوقف لكن 
لابلزمالمستّدلبيانه خلافما ألز مناه في التق ضلانذالشداع الى الانتشار وكيد ناكار لا بللدر عض 
عن اشعار الثبوت بالثبوت وقالالآ مدى لابرد سو ال العكس الاأن يتفق المتناظر ا نعل اتحاد العلة بم 
( الاعتراض, الرابععدمالتأثير ) وقدذك ر جاعة من أهلالاصولانهذا الاعتراض قوى حتى قال ابن 
الصباغ اندم نأ ص مايعترض بدعلى العلةو قال ابن السمعانى 00 كثير من أحابنا سؤّال عد م التاثير كك 
أرى لدوجهابعد أنببين محال التأثير لعلتهوقدذ كن أن العلةالصحيحتما قم الدليل على 1 بالتأثير وقد 
22 الا ناون مسقت )إلى أفسام رالاول) عدءالتائير ف الوصفسلكونة طر 0 راجع المىعدم المكس 
السابق قبلهدا كقوطمصلاة الصبح العرقه تقدمعلى وقتها كالمغرب فقوطم لاتقصر وصف طردى 
بالنسبةالىووصف عدم التقدي (الثانى) عدم الت ثير في الاصل لكو ندمستفنى عنه في الاصل لوجر م لخر 
مستقلبالغر ضكقوطمفيبسع الغائبميعغيرمرئى كالطير فياطواء فلابصح فيقال لاأثر لكونه غير 
مرئى فان العجزعن التسليمكاف لان بدع الطير لا,يصح وان كانمسئيا #وحاصله معارضة فيالاصل لان 
المعترض يلغى من العلةوصفا ثم بعارضهالمستدل بمابق د قالامامالحرمينوالذىصاراليهالحققون فساد العلة 
إناذ كرنا #وقيل بل بصحلانذاك القبدله ]اث رفي الملةو ا ا شبادة عدلن 
وهومردود لازذلك القبدليس حلهولاوصفالهفذ كر لغو حلاف الشاهدالثالث فانه متبىء لان يصير عند 
| عدمحةشهادةأحدالشاهدين ركنا ( الثالث )عدءالتأثير فيالاصلوالفر ع جميعابآن يكون له فائدة في 
أ الحسكم إماضرورية تنقولمن اعتبرالاستتجاء بالاحجار () وإما غير ضرورية كقوطم البعة صلاة 
| مفروضة فإ تفتقر الىاذن الامام كالظبر فان قوط ممفروضة حشولوحذف ميض (الرابع أ اناي لك 
| الفرع كقوطم زوجتنفسها فلايضح 6لوزوجت منغير كفعفان كونهغيركفكلاآثرله فانالنزاعفي 
| الكفةوغير مسواةعد 
| وقد اختلففيمعل أقوال رالاول) الميوازفالالاستاذأبو بكروهوالاصح (والثانى) النع زواثالث)التفصين 
| وهو عدمالموازمعتبيينح لالدو والواخو از مع عدمهواختاره امامالحرمين(الخاعس) ()عدم التأثير ف 
| الحكروهوآن يذ كر فيالدليل وصفا لانأثير ل فيالحكم العالىبه؟ قوطم في الم تدين الذي يتلفون الاموال 
| مدركو اك افيدار الحر بفلاضمانعلهم كالحر بى فازدار الحرب لامدخل لا فيالحكم فلا فائدة 
ا ا الضمانيوحيه وان جيكزفيدا اله 
ل( الاعتراض الخامس القلب ) قالالا. مدىهو أن بين لقال بأنمادكرهالمستدل يد ل عليهلالهأوبدلعليه 
وله والاولقاما يتفق ف الاقيشة * ومثله في المنصوص باشتدلال الحننى فيتوريث الخال بق ولهصل اللعليهوآ له 
| 0 كذا بالاصلمن غير كرامقولولاشلية أنه سقط منبعض الناسخين 
| 5 كذا ا ارات م | خامس عن ببان الاختلاف في أصل عدم التأثير ولعله من تصرفات بعض 
| الناسخين والوجه تقديمه عليه فم يظير والله اعلم 


الغى ء(الخير عنه) أى 
الواقعة التى أبر بوقوعها 
سواه كانت بعينهامتعلق 
اخبارهم ويسمى اير 
حيلئذمتواترا تواترالفظيا 


اوقدرامعثر حكابين 
متعلقات أخارهم 
ويسمى حينئذ متواترا 
توابرامعنويا وههنايحث 
وهو ان الخد لاشمل 
مالوكان ارون طبقة 
واحدة أوطبقنين فقطمع 
أنه لاشبة أنذلكمن 
ل نهينى الامس 
0 
ذلكمقام التعريف واذا 
كان المتوا ترمايوجبالعلم 
(فيكون) اىفلا بدان 
يكو نف الاصل)أىني 
اول م ىاتبدوهو طبقته 
الاولى ناسنا ( عن ) 
من الطقة 
الاولى بالخبر إعندمزنحو 
000 1 0 
ا ا البو وامع 
لجواز 3 فنه اهأى 
أ حلاف الاحساسوفيه 
بحث لتصر يالا : عة جور از 
الغلط في الاحساس أيضًا 
للبم الاأن يملع وقوعهمن 
امع المذكور وذلك 
(كالاذبار) بوجود مك3 
الخاصل (عنمشاهدة 2 
(أو)الاشارعءن اخباره 
صبى اللهعليه وسلم عن 
امن الى صلى اللهعليه 
وسلم)أوالاخبار بوجود 


0 





هذا جم فيهذالكان . 








عنلسه فيدفيحوظاءة 
انقولهعنمشاهدة 
مك ليس صلة الاخبارعلى 
4 بر ”0 
الاخار 
وجو زحعل الفاءفيقوله 
فيكونفي الاص ل جرد 
العف علىقوله يلتهى 
فستغنى عن تكلف ما 
تفرع عليه والاخبار 
عن مشاهدة يم 
بعدهملتبسرخلاف)أى 


فيد 


مخ لفة(الاخبارعن) أعس 
(حتهد فيه) بأنيستند 
الاخارعنه الى الاختهاد 
فلس من التواترطواز 
الغلط فيهوذلك (كاخبار 
الفلاسفة بقدم العالم)فانه 
عن احتهادفلسمن المتوائر 
(و) ابر الاحاد) هذا 
حل الكلام عليه وف 
قوله(وهومةابلالمتواتر) 
دفع ايتوهمأنهمارواه 
واحدعن واحد وليس 
شاك باليعو طلارييع 
زواته عدد التواتر بل 
أو باغدوكان. فيالاسل 
عن احتهاد كا يقتضيه 
ا 
رؤهو أ الآ حادالخير 
(الذى بوجت العمل) 
لشرطهٍ من العدالة 
وغيرهااى يكون ساني 
وجوب العمل مضمونه 
كذلك رولا بوتجب) بنفسه 
ايج باعاد با( العلم)أى 
حصول العلمعضمونه على 
الوحهالسابق في المتواتر 
بأن لا.يكون الراوى 
الجماعةالمذ كورة بدليل 
المقابلة وذلك بأ نلا يوجب 





6 


وس اخالوارثمن لاوارثله فا أثبتإرثهعندعدم الوارث فيقول العتر هذا بدل عايك لال كلا نمعناهننى 


تورث اال بعاريق المالقة كا يقال الموع بحا امالك الع عي رن الفح انا اف لسن 
الجوع زادا ولاالصر خيلة <: قال الفخر الزارى في اللعوال القلى معارضة الا في 000 0 0 
انه لايمكن فيه الزيادة فيالعلة وفي سائرالمعارضات يكن ( والثانى ) لايمكن منع وجود العلة في الفر ع 
ل لمعلل وفرعه ويمكن ذلك في 0" فما وراء هذين 
الوحبين فلا فرق دنه وبين المدارضة قال الطندى اك دعوى أن كاد اكرة الستدل عليه لاله 
في تلك المسثلة على ذلك الوحه انتبى * وحعله ابن الحاجب وشراح كلامه قسمين ( أحدما ايع 
مذهب المعترض فيازم منه بطلان مذهب المستدل لتنافيهما ( وثانبهما ) ابطال مذهب المستدل ابتداء ١‏ 
إما صرحا أو بالالتزام # ومثال الاوك أن يقول المننى الاعتكاف يشترط فيه الصوم لانه ليث فلا 
يكون اف إقربة كلوقوف بعرفة الى فلا يشترط فيه الصوم كالوقوف بعرفة #ومثال 
ذا الوضوء فلا 1 
الاعضاء فيقول الشافعى فلا يقدر بالربع لف دن قري بك الن لاارال مطلاه اد قيال 
الحنى بيع غير 0 بيع معاوضة فيصح مع الول 0 العوضينكالنكاح فيقول 0 فلا شت 
فيه خار الرؤية فالتكاح * وقد ذهب الى 0 ل ا لك 
الاصول وقال ان المكين أى مايثئتهالمستدل ومايثبته القالب انلم يتنافيا فلاقلب اذلامنع من اقتضاء 
العلة الواحدة لحخين غير متنافيين وان استحال احْناعهما في صورة واحدة فل يكن الرد الى ذلك 
الاسل سند قاد يكون قل اذ لاب اين ارد ال نلك اسل 8 وأا الور ران كن 
نا ذا ا 2 يصح احتاعبما في الاصل لكن قام الدليلعلى امتناع احجماعهما فيالفرع 
اذا أنبتالقالب الحم الآ خر في الفرع الرد الى الاصل امتنع ثيوت الحكم الاول وظاهر كلام أمام 
الحرمين أنه لازمجدلا ا 
حيث استدل 0 حنفية بقوله 0 الله عليه وآله وسم لاضرر ولاضرار ف 1 الساحة قال وفي 
هذا البناء ضسرار بالغاصب فقال له أحابنا وفي بيع ا 
من قاليصح سوال القلب قالوهو شاهد زور يشهدلكويشهدعليكقال وهذا باطل لان القالب عارض 
اتدل عا لمكن الجع بينه وبين دليله فصاركا لو عارضه بدليل آآخر وقيل هو باطل اذ لا بأصور 
الافي الاوصاف الطردية 0 و من أنواع القلف جعل المعاول غلة والعلة معلولاواذا أمكن ذلك ذإ أل 
لاعلة فان العلة هى الموحية والمعلول هو الحكم الرلعب لماه وقد فرقوا بين القاب والمعارضة بوجوه 
ل ال 
أنه معارضة فانه لايفسد العلة وقال ابن الخاجب في 0 ليق واحق انه نوع معارضة اشتركفيه 
الاصل والجامع فكان ا 
(الاغتراض السادسالقول بالموجب) بفتح اليم أى:القولها أوحجبددليل المستدلقال فيالحضولوحده 
تسليم ماجعله المستدلم وجب العلة مع استبقا ليان رفى في البحر وذلك بان يظن المعلل 
أن لىبه مستازم اطلوبهمن حكم المسثلة المتنازعفيها مع كونه غي رمستازم قالوهذا ات تع ريف 
الرازىلهيمو حب العلةلانهلا ختص بالقياس# قالابن امثير حدوه بتسلم مقتضى الدليلمع بقاءالراع فكو هو ترد 
مسقي لانهيدخل فيهماليس مندوهو بيانغلط المستدل على يجاب النيةفي الوضوءبقولهضل اللهعليهوالدوس يفي 


ا ا ا 


اربعن 























0 0 فقا لتر أقول كو نج هذا الد لبللكنهلابتناولحلال: زاع عندى المظنون(١)لاستدل‏ 
ا 
ال ال بالموجب ان يذكر المستدل الا 
ل ان ل الخصم م وجب المقدمةوببتى على النع لاعداهاجدو 00 
تلازما بين محل النزاع وبين لاخر فينصب الدليل عل ذلك الحل بناءمنهعى أنمائبتبهالح؟ فيذاك امحل 
يستازم تبوتهفي حل ال زاع ف بقول ا ل ااي ل جع 
الى خرو جالدليلعنحلالنزاع والمعارضةفيها اعتراف ,أن الدللدلالةعرحل!! 5 زاع »قال امام الحرمين وان 
السمعانى وهو سؤال صحبح اذاخر جر جالمانعةولابدفيموجهامنشرط وهو انسندالجم الذى ينصب 
4 2 مثل قول امن فيماء الزعفر ازماء خالطه ظاهر و الخالطةلاتمنع صحةالو ضوءفيقول المعترض 
لالط لاجمنع لكنه ليس باءمطاق قال في النخول الاصوليونيقولونتارةإِن القولبالو جب 
وهو لعمرى كذلك فانهلاببطلالعلةلانها اذاحرتالعلة وحكمها مختلففيدفلاء'ن تحرى وحكمهامتفق عليه 


س اعتراضا 


ا ا م كار ال | 
| عادة وقوع الكذب 
| والتواطؤ عليه من مثله 
(الاعتراض السابعالفرق 6 وهو ابداء وف فيالاصليصلح أن بكر 0 وهومعدوم ا 

في الفرع سواء دان مناسبا أوشها ان كانتالعلة شيهية بأن جمع المستدل بي نالاصل و الفرع بأمرمشترك ١‏ 
ينما فيدى العترض وصفا فارقا ببنه وبين الفرع م قالفيالمحصول ١١‏ لسكلاءفيه مبنى على أن تعليل الم | ا 
| الآ حادأنهسن اللعليه 
| وسل كان يبعث الاحاف 
| ال لي 
الجع فيقدم عليه أومثله فبعارضه قال بور الدليين فيحده الفرققطع المع ين الاصل والفرع اذ اللذخظ ا 
ن الالخاقبذكر وصف في الفرع أوفيالاصل ا 


وصونهعن الخبط والافقديقول,ا مو ب على سبيل العنادوقيللا محبلانه قدوفي ماعليهو على المستدل المواب 


وهو أعرف عا خذ مذهه قال الأ مدى وهو الحتار # 


بعلزين 0 لا اي * وقداشترطوا دام بن رأحدم أنيكون بين الاصل والفرع فر قبوجهمن 
الوجوهوالالكانهوهووليس كلا انفردالاصل لوصقفام الام ضيالا حك الاين 
ملغى للاعتيار لغيره فلا يكون الويف الفارق قاد حا(والثا 0 يدكون قاطعا/اجمع؛ 0 


ا به وهو الذى يقصد منه 2 وقال بعضهم حة قيقتهالنع م 
قالامام الح مين والاستاذ ا 
العلة الى نصها المستدل فىالفرع بعلة مستقلة وهوسؤال صحبيح 5ااختاره امامالخر مينو و رالحققينمن 
الاصوليين والفقباء قال امام الحرمين ويعترض على الفارقمع قبولهفي الاصل يما بع رض بدعلى العال المسستقلة»» 
2 ا الف ايه قدمه 0 الاصوليين على الاعتر اضاث ومعناه طل ب شر ح معنى 
اللفظ ان ار مجملاويقع ببل 1 ار توه امايطلب بدشر حالماهيةوهو ؤالمقيولمءمول 


عليه عند المهور وقدغاط من لريق.ل.ن الفقباءلان يحل النزاع اذاليكن متحققالم: روفاقولاخلاف وقد أ 
1 جع الخالف الى الموافقةعند أن. بتضح لدحل النزاع ولك نلايقبل الابعدبيانا هال اللفظعلى احالأوغرابة || 


فيقول المعترض أولا الافظ الذى ذكره اتدل نامر إبب بدليلكذا فعندذلك توحه على م 
التفسير#وحى اصن البندى أن بعض الحدلين كر كونه اعتراضا لانالتصديق فرع دلالةالدليل على 
التنازع فيه» قا بعض أه ل الاصولان هذا الاغتراض للاعتراضات قدجعاوء طليعة جيشماوليس من جنس, 


() قوله عندى كالمظنون كنا فم تبن لى من خط نالب الأصل الذىباً مدنا بعد امعان النظر وادمان 
الفكر فانه كان قدلعت قامه فيهما حيث مالف منهما الاسواد على بياض والى الله لمث ىوهو د تعان 


(م5؟ -ارثاه الفدرل) 





العتل مطلقا أو يوجبه 
لاعلى الوجه المذكور 
صلى اللهعليه 
وسل كأن اوحبه 
بواسطه الترائن اإراكدة 
على القرائن الى لابنفنك 
' طِ م عادة بواسطة 
| القرائن الى لاتنتفك 
حيث لم يكن الراوى 
الماعة 0 رة واعالم 
يوجب العل عند التفاء 
القرائنمطلقا رلاحتمال 
الما فيه) عادة فان 


راويه ل بلغ ملغامتتع 


كير الى 


ذلك لكن يكن في الاصل 
عن محسوس ومن ادلة 


لتايغ الاحكام التىمنها 
وحوب الواجات 
اأوحرمة كت لعتقدوا 


| ذلكوبلتزموا العمل به 
١‏ 6 هو معلوم من سباق 


تلك الاخبار فاولا أنه 


| تجبالعمل برع لريكن 


أبعلهم فائدة ولا ببقدح 
فيهذا الرمم انوجوب 
البال ذا درس 
الا حادلان ذلك لاينافي 
الرسم بل محققه ولا أنه 
ح من 0 فيازم 


| الدورلانهذا المكأعم 


منه فلا بتوقف تصوره 
ب صو ورهتعم: بردعليه 


أنه لارشمل <برالفاسق 














ونحودفع أنعمن الآ أحاد 
الا ان يجاب بان المراد 
مايوجب العمل في 0 
أو اذا 0 ا 
بشمله 
(ويتقسم ) 55 حاد 
الى قسمين سند و سل 
وشحصر فنهم ااندخل 
المنتقطع والمعضل 5 
يمال عل 0 
(فالمسند ما ) أى احاد 
(اتصل اده )ظاهرا 
(بان صر حبر واية كلهم) 
وقد فسمرالاسناد تارة 
جكابة طريق المكن اى 
وهى الرجال الناقلون 
والمكنهو غاية مابنتبى 
البه الاسنادمن الكلام 
وؤتارة طرق الموصلة 
الى المتنوفهم م منقولنا 
ظاهرا ان الانقطاع الى 
٠‏ كعنعنةالمدلس والمغاصر 
اذى إيثبت لق لاترج 


احدرث عن كونهستدا 


واعترضهذا التعريرف 
سن أدم مفعول 


من أسندومن لابعرف 
المصدر لايعرف | 
المفعول من ذلك 0 
فكان الوا جب تعرريف 
الاسناد ولا م > تعررينف 
النديهوياب,أنمئل 
هذا تعريف لفظى 


00 به من عر ف 

نى الاساد'ولم يعرف 
أن المسند وضع اذا 
أصطلاحا (واارسل)ني 
أصطلاح الاصوليين 
والفقهاء (ما) أى د 
(لمنتصل اسناده) ظاهرا 





٠ 
3# 00 أذ لاا 0 ادل‎ 
0 المع تمالايمكن اثماته الققاى اه ل 0 0 بنقيض د ب‎ 0 
جاعة وك الاضراك عخالفتهلانص وهذا الاعتراضمنتى على أ برالوا<.دمقدمعلى القياى وهو اق‎ 
وخالف فيذلك طائفةمن الحنفيةوالمالكية فقدمواالقياسعلى خر الواحدجد‎ 
الاوك )(١)الطعن في سند انر انم يكنمن الكتاب أوالسنةالمتواترة‎ (١ 0 وجو ا‎ 
1 أومنع ظبهوره فمايدعيه التدلاران ا نالمراه به غير ظاهره 1 أن مدلوله 0 حك القياى‎ 
المعارضة ا يتساقطا وصح القياس اذ القياس الذى اعتمده ادجم من النص الذى‎ 
عورض ويقم الدليلع ل ذلك«‎ 
الاعتراض العاشر فساد الوضع © وذلك بايطال وضع القياس العخصوص فيائبات 1ك المخصوص بن‎ 2 
سين إل ترض أنالجامع الذى ثيتبهالكقدثيت اعتباره بنص اواجاع في نقيض الحم والوصضف الله‎ 
لابثيت بدالنقيضان وذكأن ل خرموسعاأوأحدماخففاوالا " خرمغاظا أ وأحدما‎ 
اثياتا وال خرنفيا 0-3 والفرقبينهذاالاعتراضو الاعر راض الذىة لهأ نقساد الاعتنا رأعومنفساد الوضع‎ 
فم لفاس الوضعفاسدالاعتبارولاعكس وجعابما أبواسحق الشيرازىو احدوقالاءنيرهان ما 0 ن من‎ 
حيث المعنى لكن الفقباء فرقوا ا 0 علق على العلة خلا ف مايقتضيهالنص وقيلفساد‎ 
الوضعهواظها ر كونالوصف ملام النقيض ا كمع اتحادالجمةومنه الاحتر ازعن تعددالحهات لتنزيلها منزلة‎ 
تعددالاوصاف وعنترك حك العلة عحرد مالاعمة الوصف لود الدليل اذ ذهو عند فرض اتاد‎ 
فساد الوذ ضع الى القد حك اناب قاد واللسطاو رو ادر 0 ان ذا السؤال لابرد‎ ٠ 02 الحهةذرو‎ 
وقبلهو أقوىمن النقيض لان الوضع اذافسد سق ى الا الانتقال والنقض‎ 0 
يكن الاحتراز منه ةوقال الاصفها. ىفيشر حالحصوا لهو ومقبول عندالتقدمين ومنعه التأخرون اذلانو جهله‎ 
لكؤنهخارحاعن ن المنع والمعارضة 0 وحوابيهذا الاعد راض ببيان وجودالمانع في أصل المعترض وه‎ 
الاعتراض الحادى عشر النع) قالا, بن السمعانى المانعة أرفع سوال عل العلل وقي لأسا س اناا رةوهو‎ 0 
ندعل الاصل من وسجتهين ( أسحدهها )من كون الاصلممللا لان الا حكامتتقسم بالاتفاقالى يدالوا‎ 
مالابعلل قن ادعى تعليلثى »كلف ببيانه #دقال امام الحرمين اماءتوجدهذاالاعتراض على من بذك رتحريرا‎ 
فان الفررع فيالعلة ا حررة يرتبط بالاصل #* قال السكياهذ| الاعت راض باط ل لان المعلل اذا أتى بالعلةم يكن‎ 
لهذا السؤالممنى (الثانى ) منع لكف الاصل * واختلفواهلهذ|الاعتراضيقتضى انقطاع المستد لام‎ 
لا فقيل انهيقتضى انقطاعدوقيل انهلايقتضى ذلك وبهحزم امام الحرمين والكياالطبرى قال ابن برهان انه‎ 
المذهب الصحيم المشبور 3 والاقان ا مدى واي ن الجاجب #وقيلان كان المنع جليافوو انقطاع‎ 
وان كان خفيافلاواختاره الاستاد ارام +دوقيل يتبع عرف الإد الذىوقعت فيهالمناظر ةفا نالحدل‎ 
مراسم , فيج ب اتباع العرفوهو احتمارالغزالى د وقبلان لمكن اله ل لص‎ 
الاغْتر ا ضالثا: لع )دوهوكون اللفظ مت رددا. 0 3 ده نوع والا” خرمسلمواللفظ‎ 2 
حتملط غير ظاه هري أحدها الال مدى ولسه دن لان كردم كوا ' خرهس.مابلقد‎ 
يكونانمسامين لل كن الذىيرد عل ى أحدهاغير الذى ير دعلى آلآ حر الوا الذى ير دعليهمالم. كن لتقسم‎ 
كذا بالاصلبالتعيرهنا بالاولوعدمالتعبير فجابعده بالثانى والثالثوالر 0-0 وا‎ 0) 
ل ل‎ 


معى 























الشكا 
معنى ولاخلاففيانهلا جوز كونهماماوعينلانالتقسم لايفيد #وقدمنع قوممن قبوله-ا السؤال لان 
ابطال أحد محتملىكلاء المستدللايكون ا بطالاله اذلعلغير ماده مثالهفي الصحيح احاضر اذافقدالماءوجد 
سبب التيمموهوتعذر الماءقيحوز التي مفيقولالمعترضمااار اد بكون تعذرالماءسبباللتيعم 0 
أوتعذره فيالسفر أوامرض الاول 00 ع :دو حاد|هاندمنع بعدتقسيم فيا فىفيهماتقدم فيص ربح المنع من 
مقبولاأو مردودا موجباللانقطاع ار 2 
وحوابدان يعينالمستدل اناللفظاموضو علهواوعرفا تا 3 
7 الاعتراض الثالث عشسر » اختلاف الضابط بين الاصل والفرع لعدمالثقة بالجامع كتقولم في شهود 
القصاص تسبيوا لاقن لعمدا فازم»القصاص زحر راطم عن التسبب كلمكره فالمشتر كين الاصلوالفر ع اما 
هو ف المكةوه الز جر والضابط فيالفرع الشهادة وفيا لاصل الا كراه ولايمكن التعدية بالحكة وحدها 
وضابط الفر عيحتملان, ار الضاكل الاصلف الافضاء انك 5 
وحوابهبيان كو ن التعليل بالقدرالمشتركبينهمامض موطاعر فا أو ببيانالمساواة فيالضابط »* 
(١‏ الاعتراض الراببع عضر 6 اختلافحكى الاصل والفر ع قبل ندقادح لان شر طالقياس ممائلة الفر ع 
للاصل فيعاتهوحكمه فاذااختافاللى؟ ‏ تتحقق المساواة وذلك كثبات الولاية على الصغيرة في نكاحها 
قياساعلى اثاتهافيماطا # 
| ل( الاعتراضالخامس عشر ) منعكو نمايدعيه المستدلعلة ل؟ الاصلموجودا في الاصل فضلاً أن 
يكونهوالءلة * مثاله أن قولف الكلب حيوان يغسلمن ولوغه سبعافلايقبل جاده الدباغ كالختزير فيقول 
اممترض لانسا أن الخنز بر يغسلمن ولوغهسعا * وايواب عنهذا الاعتراض بائيات و<ود الوصنف في 
الاصل بماهوطر يق ثبوتهثلهان كان حسيافبالحس وان كان عقليافالعقلو ا نكان شر عيافبالشسرع *« 
١‏ 2 الاءتراض السادس عشر منعكون الوص المدعى عاب 1 علةقال ان الحاحب في مختصر المنتبى وهو من 
ما «الاسئلةاعمومهوتشعب مسال_كهوالمختارقبو لدوالا. الأدى الى اللعس في العّسك بكل طردى انتبى * 
ا له لكاب حيو وان يغسلمن واوغه سبعافلا يقل جاده الدباغ معالابكونهغسلمن ولوغه »* 
وجوابه بائنات ااعليةعسلكمنمسالكها المذكورة سابقا» 
ا ( الاعتراض السابسع عفر © القدحفيالمناسية وهوابداءمفسدة راجحةأومساوية! اتقدممن أن المناسة 
| تتخرمبالعارضة م وجوابدترجيح المصلحةعلى اللفسدة احالا أوتفصيلا #ه 
2 الاعنراض الثامن عشسر ) القدحفيافضائهالى المصلحةالمقصودة منشر ع الله مثاله أن يقالفيعلة 


0 6 مصاهرة الحارمعلى انأ ان اللا اجةالى ارتفاع اء الحا تان د ووجهامناسبةأنميفضى 0 الفحور 


| 


ا وتقريره أنرفع الححاب وتلاق الرحال والنساء. اسم وانمبرتفع بتحر ب>التأبيد اذيرتفع الطمع 
الفخىالى مقدمات الهم والنظر المفضية الى الفدورفيةول المءترض لا.يفضى الىذلك ل اتات الترخ 
أفضى الى الفجو رلا نالنفس حريصة ء! ىم منعت متهاذقو تداعية الشهوة مع البأسعن الحلمظلنة الفحور د 
وحوابهسان الافض اءاليهبن يقوا لفيهذه المسثلةالناً بيد يمنع عادةماذ كرناه من مقدمات اطموالنظر وبالدوام 

بنصير كالامس الطببعى د 

( الاعتراض التاسم عهر )» كو نالوصف غير ظاهر كالرضا في العقود *# وحوابه بالاستدلال على كونه 

ظاهرا كضبط الرضابصيغ العقود وحوذلك » 

, الاعتراض ال موف عشسر بن كونالوصفغيرمنض,ط كال؟ والمصالح مثلالخر جوالمشقةوالزجر انها 

أمورذواتماتبغير>صورة ولامتميزة وتختاف,اختلا ف الاشخاص والزمان والاحوال*وجوابهبتقرير 





(بان | سقطبعض روات 
0 
كآنالراوى المرسل له 
تابعيامن كبار التابعين 
أو من صغارم 1 غير 
تابعي من بعده أ وحابيا 
0 المطاتينع 
وبين! لنى صلى الله عليه 
وسل كبو خذمنمفووم 
قوله الاتى فانكان 
ل 
ومن صربح قول 
اك 
الصحابةالى اخره وفى 
شر ح سل وأمالارسل 
فبوعند الفقهاءوا حاب 
امال را 
الغدادى وحماعة من 
امحدثينماانقطع اسناده 
على أى وجدكان انقطاعه 
فهو عندم: 3 ى المنقطع 
وقالجاعةمن امحدثين 
وأكثنرم ا ده 
ةك 
التابعى عن رسول الله 
صلى الله عد ه وسل اه 
وفكرالا انقطع قبلذلك 
بقولهو أماالتقطعفبو مالم 
بيتصل اسناده على أى وحه 
حجان انقطاعهفان 
نان السافط لان 
فا كثرفهوايضا سعى 
معضلابفتح الضادا لعحمة 
لكن مقتضى ماني 
جع الجوامع مختصر 
ا عا 
منحدالمرسل بانه قول 
غير الصحاى قالالنى 
صا لد 


اي 


للوا سطة بشه وين 











النىضى الله عليه وسلم 
خلافذلكفي الصحاى 
0 فان كان ع( ا 
(من مر اسيل غير 
ادا ارنى تنيع 
بن كان المر شل لهغيز 
صخاى ( فلس حجة) 
وفاقا للا كثر منهم 
الشافعى والقاضى الباقلاثى 
ان الاماممسام في 
صد رصيحه لاهل العلم أ 
بالاخار .وقال ابن 
عمد البر هو قول أهل 
الحديثقالابن الملا أ 
انهالمذهب الدى استقر 
عليه ذا جاهير 
ل ة 
اندر اسيل ان 
يكون الساقط ) من 
رواته ( بحروحا) اى 
متصفا بها بخل بعدالته 
قال في شرح جمع 
الجوامع وان كان هابيا 
لاجهال ان ,يكون يمن 
طرأ له ,قادح انتبى 
وشكل عليه قوله 
الى لذن الضحانة 
كليم عدول فلا ,سحث 
نل دراه 
ولا شهادة وعدمتسمية 
المروى عنه لا ستازم 
اتعديله لاله قد ,بروى 
عن غير عدلوقدحخق 
عليه جرح من ظنه 
عدلا. ولو مهاه اطلع 
غيره على حجر حه فان 
جا تالءاتهذاالجمو ع ) 
ل شك القبول في نحو 
قول الشافعى اخيرنى 
الثقة (الامراسل ) ) 


١‏ ره في الاصل فبأن يذ كرعلةأ<رى في الاصل سوى العلةالتىعالبها اتدل وتسكون تلك العلة 


| حتملة احتمالاراجمحاأمااذاتعارضت الاحت الات فق يل رمم بح وصف المستدل وقيلوصف ل رض و3 ا 


5 
ااا اه 
(الاعتراض المادى والعشمرون المعارضة » وهى الزا مالستدل امع تبسن التو ةنا في المج 
اثياتا ارراتنا باكذا قالالاستاذأوه: انصور #وقبلهى الزام انام م أن يقولقولاقال؛ منظليره وى من أقوى 
الاءتراضات وهر ى أ#من اعتراض النقض فكل نقضمعارضة ا كنا قيل 24 وفيه نظر لاك النقض 
هو تاف المج؟ معو ل ار ار 2 
ليل الاصولو ادلو زعمقوم 1 الست سؤال حبح * واختاف القائلون بها في الثابت منها فقيل 
اعاردت منبامعارضة الدلالة بالدلالة والعلة بالعلةو لاحو زمعارضةالدعوى بالدعوى« 
واماركه تنقسم الى ثلاثةأقسام معارضةفي الاصل ومعارضةفي الفر ع ومعارضةني الوصف بد 


0 فيالاصلابما ان هذه العلةالتىذ كرها المعت رض لابالعلة الى ذ كرهاالمستدل» قال 


ب نالسمعانى والصن الهندى وهذا هوسؤ ال الفرقوذ كربعض ا ا شار انه 
0 كعارضةالكيل بالطعم أوغيرمستقلة بلهى جزء علة كزيادة الخارح 


ف القتل العمدالعدوان فيمسئلة القتلبلمثقل وهذا اذا كانت الملة ا ل اا 


لاوجدلترجيح أحدماعق لذ حر لكر اد ل * ثم اختلفو امع عدم الت رجح هل تقتضى هذه 
المعارضة|بطالدليل المستدل أملاعلىة قو لبن حكام]|الاسا ا لعوراه ثماحتافو اهل يجب على السر ض 
إلى عارض بهالاص لعن الفر ع على أقوال ( الاو )أنهلاحببل على المستدل أن بن 
ثبوتهفي الفر ع ليصح الالحاق والابطل امع ( الثاذ فى ) انه يجب على العترض البيان لان الفرقلايتم الا بذاك 
(الثالث)ا ندان قصد الفرفبين الاصل والفر ع وجب عا درام ا الخاكككى 1 ن الجاحب 





وحوابهذهالمعارضة يكو نإما نع وجودالوصف في الاصل | منعالمناسية أومنع الشبدان أثبته بأحدما 
لان العارضةلانتم من العترض الااذاكان لوصف الذىعارض به ف الاصلء: ا و 
طرديا لمتصح المعارضة 1 6 كن ارو ]ان اننا «المعترض ظاهرا ار إعنع كونهمنض سطا 1 لدان الغاء 
ا ا مر سان رجوعه الى سدم وحجودوصف فيالفر ع لا الى ثبوتمعارض في 
الاصل هم 
, أما المعارضةفي الفر ع فبى أن بعارض حكم الفر ع مايقتضى نقيضه|وضدهب:ص أو وحم أ بوجودمائع 
0 بفواتشرطفيقولماذ 5 تمن الوصف وان اقتضى : رةه م فيالفر ع فعندىو سس 
نقيظهأوضده بنصهو كذا 3 احماع على كذااً و اا ا رتهمن لوصف أوبفواتشرط له وقد 
قبل هذا الاءتراض أعنى المعارضةفي الفر ع 000 والحدلونفا ارون فقالوااندلالةالمستدل 
0 ماادعادقد تقال الصئ المندى وهوظاهر الادعاء اذا كاز ا 
وأماالعارضةفي لوصف فبى ع ى قسمين لم كر لك الى 0 ,يكون فيعين حكمه مع 
تعذر الع بد نما :2 فتك الاول ان ره : نهاطهارة حكميةفتفتقر الى اانية قياساعلى التيمم 
لوك انان طهارة بالماءف ا تفتقر إلى النيةقيا سال ازالة النحاسةفلابد عند ذلكمن الترجيح * 1 


لنافا 0 لفن هذا الود الذى ذ كرته على خلافماتريدهثميوضح ذلكها رن ا 


( الاعتراض الثانى والعشمرون » ىن 0 
ويعارضديه ثميقوللمستدلماعلات بدوان تعدى الى فر ع ختاففيهفكذاماعلاتبهأنا مدال رت 














لول 


آخر مختاف فيهولاس أحدها أولىمن الآآخر وذلك كأن يقول المستدل بكر كاز اختيارهاكالصغيرة 


البكارة وان تعدت الى اللكر الرالغة فالصغر متعدالى الثنب الصغيرةم: وقد احتلفوافي 
المعارضة 


فيقول المعترض 

قبول هذا ابطال الاعتراض فقبله العض ورده البعض وأدرجه الصى الهندى في اعتراض 

في الاصل د 

اا مااعترض به وحذفه عن 0 ة الاعشار:#واختلفوا هل يحب عل لى الستدلأن يمي نأنه 
ْ | لاأثرناً ل ااا مفقال الاكثرو نلا يحب وقالبمضأهل الاصول يجب 
ا ١‏ لاعن الثالت والعسرون) سوال التركيت وهوان يقول المعترض شرط حم الاصل أن لايكون 
ظ ذاقياس سكب وهو قسمانم كب الاصلومركب الو صف #دومرجع الاول منع حك اسأر منع العلة 
| ومرحع الثانى منع الحم أو منع وجود العلة في فرع #وقد اختلفوا فيقبولهفبعضهم قبلدوبعضهمرده # 

(الاعتراض الرابع والعتمرون6منع وجو الودف المعال بدفيالفرع كأن يقولالستدل في أمان العند 


نأك كالعيد الأذون له ف القتال فقول المعترذىلان! 


م أن العد عا ل للامان»# وحوابه 


ا 0 صدرك 

| بان مابثيت أهليته من حس أو عقل أو شرع وقد جعل بعضهم هذا الاعتراسمندرحا فما تقدم * 

إالاعتراض الخامس والعفمرون)امعارضة فيالفرع وقدتقدم ببانه في الاعتراض الحادى والعش رين د 

((الاعتراض السادس والعتمرون)المعارضة فيالو صف وقدتقدم بيانهأيضا فيالاعتر اذ الحادى والعثمرين 

| وائما ذ كرناها هنا وهناك لان كثيرا من أهل الاصول واللهدل جعلوا المعارضة في الاصل اعتراضا 

. والمعارضة في الفرع اعتراضا والمعارضة في الوصف اعتراضا وبعضهم جعل الثلاث المعارضاتاعتراضا 
واحدا ولامشاحة في مثل ذلك فهو تجرد اصطلاح 2 


. (الاعتراض الساببع والعشمرون » اختلاف جنس الصلحة في الاصل والفرع كأن يقول المستدل يحد 
اللائط كانحد الزانىلانهما(؟ ) ايلاج حرم شرعا مشتبى طبعا فيقول الممترض الصلحة في تحرييما 


| مختلفة فنى الز نامنع 
ا خصوصية وطذا ادرجه بعضهمف اعتراض 
ٌ بالغاء الخصوصية 2 
ا (الاعتراض الثامن والعثمرون). أن ببدعى المعترض الخالفة ين -الاصل ما الفرع وهو اعتراض 
متوحه الى المقدمةالقائلة فيوجدا لحم فيالفرع كا وجد في الاصل »# 0 هذا 1 دعوى للفرض 
ا للمخالفة اماأن تكون بدليل المستدل فير جع الى اعتراض القل ب أوبغيرهفيكون اعتراضا خاصا خارا 
| عماتقدم وقد جعلهبعضهم مندرحا فم تقدم بد 
ا[ ( وهنا فوائد متعلفة هذه الاعتراضات »© 

اختافوا هل يبازم الم لاه بعضها مقدمعلى البعضاذا ا الا دازمه 
ذاثبل يقدمماشاء ويؤخرماشاء فقالجاعة لايازمهالترتيب#وقال آخرون يازمهلانعلوجاز يرادهاعلى 
| أىوجهاتفق لادىالى التناقضكالوحاء بانع بعدامعارضة أوبعدالنقض أوبعد المعارضة(م)فانه ممتنع لانه 
| منعبعد تسل وانكار بعد اقرار»قالالا 0 الختار»ه وقيل ان اتحد جنس السؤال كالنقض 


اختلاط الانساب وني اللواطة دفع رذيلة اللواطةوخاصلهمعارضةفالاصلبابداء 
المعارضة في الاصل وبعض <ءلهاعثراضامستقلا مد وجوابه 





00 أى الاواط والزنا المدلول علهما باللائط والزانى 
() كذا بالاصل والصواب او بالنقض بعد المعارضة 


٠١ ةك‎ 





من عرف منعادثه أنه 
لايروى الاعن عدل 


020 


بفتح الياء المشددة في الاكثر 
0 من التابعين) مع تابع 
يمعى التابعى وهو من لق 
الصحابى واعتمدفي جع 
الموامع اشتراط اطالة 
الاجاع في صدقامم 
التابعئ والصحابى. من 
اجتمع مؤمنا محمد صلى 
اللهعليهو سل واومظةومات 
على ذاك وفيهكلام لا يحتمله 
هذاالختصر (رذى الله 
عنه) فانه(| سقط الصحاى) 


| الواسطةبيته وبين إلى 


صلى الله عليهو سلم 
(وعزاها) اى نستلك 
المراسيل(لنتى)صل الله 
عليهوسلم(فبى حجةفانها) 
اى لإجلانها (فتشت) 
ولا "كانت مه شاتعتها 
لامفتشة قالرأى فتش 
عنها/ أى عن حاها اذ 
المفتئن عنه هوالحهول 
وهو حاطا من الاسناد 
والار ال لاش ننه 
معاومه أبتداءوفي القاموس 
ادر كار 1 
والتفتيش طلب ميث 
انتبى (فوحدت مسانيد) 
كار رواهاله الصحابى 
الذى أ )أىترك 
5 ره(عن النى صلى الله 


والمعارضةوالمطالية حاز؛ ا تلام باع زلةسؤالواحدفانتعددت أجناسهاة لنعمع الطالبةونحر عليةوب.. 0 متعلق برواها 
ذلك لجز وحكاهالا مدى عن أهل امد ل وقالاتفقواعل ذلك ونقلعن أكثرا الجدلينأنميقدمامنعثمالمعارضة عل راطا 


العدلكذ كرهوق هذا 
0 
الحاجة الى التفتيشمع 











قوله انه سقط الصحابى 
ل ون رواها 
ا اد 
يكون ينهوبين الصحابلى 
واسطةحتى اوعيان 
الساقطليس الا صحابيا 
فالوحدانهحتج بدمن غير 
حاجةالىتفتيش ولاالى 
عينه ما هو النا سب 
للتعليل الآ تى فيعس سل 
الصحابى بللافر قفي 
0 
بالقبوللانالفرض انه 
علمان انساقط فيه لبس 
الاصحابيا خلاف ذلك 
فانه حتمل سقوط غير 
الصحابى أيضا كا يعم 
ما ياتى فيه ويفرق 
بينهذاومانةدمفيقوله 
وان كان صحايا 
لاحال أ 3 ين 
طرأله قادح 0 
توسط غير الصعحا. 6 
أيضاهناك لاهناف امل 
(وهو) أى ذلك الصحابى 
الذى رواها له (في 
الغالب)من تلك مر اسيل 
اله 
الازمانفهاو هومتماق 
بالنسة ( صهره ) اى 
( ابوزوحته ) لازوج 
يتناول 
كلامنهماوهو (ابوهريرة 
رضىالله تعالل عنه) 
وستتى ايضا 0006 
الهف ر اسل ادر حنج 
بهامذكورة في الاصل 
وغيره ( اما مراسيل 
ل 
عنهم (بان ,يروى 


ا 





() أى من الحدليين 


لكا 

و 0 هاو لابكسه هذاااتريبو الالزمالانكاربعدالاقزار*و قالجاعةمن الحققينمن(1) الترتيس المستحسن 
ا بالمطالات أولالانهاذا ربت ركان القياسلم بدخل في جلةالادلةمبالقوادح لانهلا بازمم نكونهعلى 
صورة الادلةأزيكون حميحا ثماذا بد بالمنع فالاولى أن تداتعا انار شاه ال العرري 
م منع ظبوره ممنع انضياطه ثْ ثم منعكونهعلةني الاصل فاذافر غ غ من المنوع شر ع في القوادح فد اك 
اد حم خذه 7 بفسادالوضع” بالقدح في المناسبة ثم بالمعارضةع وقالالا ك ثرمن القدماءع حكاه 

عنهم 0 لسن السييى في أدب المدلإنهيداً بالمنعم ناحيف الاصل لانهاذا كانمنوعالم يجب على السا 05 
أن يشكلمعلى كون الوصف نوع أوس لماولا رن لاس انك انار م يطالبه باثنا تالوصف 
فيالفرع تمباط رأةالعلة م رك تمبكر ن4غير يرفاسدالوضع ثم 
وقال جماعة من الجدليين الم ان رك سد أبهالاستفسارثم فسادالاعتبارثم فسادالوض عم منع حكم 


يكونهغبرفاسد الاعششار م لك 


الادل > ك>منع وجود العلة في الاصل * 7 منع علية الوصف المطالب مةوعدمالتاثير والقدح فيالمناسبة والتقسيم 
وعدم طيو رالوصف والك. ناطه وكون| 1 ءّ غبرص الح للافضاء عالىذلك1 عه 0 ثم المعارضة 
والتعديةوالتركيب ثُممنع وجو دالملي الف ع وتخالفة < كدح الاصل ” م القاب ثم القولبالموجب * وقد 


قدمناقولم نقاكان جيع الاسثلةترجع الى المنعو 5 نالمنع والمعارضة 


فقد تم الدليلو صل الغرض من اثبات المدعى ولمببق لامعترض تحال فيكو ما سواهمامن الا* سثلةباطلافلا 
يسمع لانهلا حصل الحوابعنميع المنوع الا باقامةالدليلعلى-ميع المقدمات وكذل كلا يحصل الجوابءن 
المعارضة الا يسان لتنا ا" عن جميعها يبد 

(الفائدة الثانية) في الانتقال عن محل النزاع 9 غيره «قلدما الكلام فيه#منعهالجهور لانا لوجوزناه 
5 اغا م الخصم ولااظبار الحق لانهينتقل لى كلا ملم كذلك الى مالا اية لافلا حصل المقصودمن 
ااناظرة وهو اظبار اق والغام الخااف ل 5 كان الانتقالمن المستدل# وأمااذا كانمن السائلبان 
اد من سؤاله قل لطت أنه لاز زم فبانخلافه مكنوفىمن سؤا ل خرفقالٍ بعض +الاصح 
أنه يمكن من ذلك اذا كان النحدارا من الاعلى الى الادنىفان كانت قيامن الادنى الى الاعلى الو أراد الأرقمن 
المعارضة إلى المنع ١‏ يمكن من ذلك لانويكذب نفسه وقيل يكن لانمقصوده الارشاد 0 
( الفائدة الثالثة)في الفرض والبناء #قالوا إنه يجوز للمستدل في الاستدلالثلاث طرق«الاولى) ان .دل على 
ال ا ك4 أن يفرضٍ الدلالة في بعض شعبها وفصوطاوالثالثة) أن بن المسئلة على غيرها بدفان 
استدل عليها بعينها فواضح ا 0 الكلام في عض أحواهاجازلانهاذاكان الخلاففي الكل 
وثمت الد للف بعضها ثبت ف الباقى بالاحجاع ران كان 2لا دلالةفيغيرفردم نأفرادالمسئلة| بجر 0 
اذا اراد ان نىالمسئلة على غيرها فاما أن ليها على مسئلة لك ا إسليها على مسئّلةفر وعيةوعلى 
التقديرين اماأن ,بكو نطريقباواحدة اوعلنانن كنتواحدة ا ان حوور 
أهل اكد ل» وقال ان فور كلا يجوز الفرض والناءلان حق واب أن يطابق الو وال »وقالإمام الحرمين 
اك ,ور ]ذا كانت غلة افر ةسائر الاطر اف» قالوالمستجسن منههوالواقعفيطرف يشم ل عليه 
عموم سؤال السائلوذلكمولع! لى استشعار انتشارالكلام في حميع الاطر اف وعدمو فاءجاس واحدياستمام 
الكلام فيها :دوحاصله ان ظبر انتظام العلةالعامةفيالصورتين ان مستتحسناوالا كانمستجناوفائدتهكون 
العلة قد تحن في بعض الصوروتظهر فيبعض آآخرفالتفاوت بالاولية خاصة والعلة واحدة 5 

(الفائدة الرابعة» فيجواز التعا ار ااه أنهلاإيجوز التاا اك 

















: ام 
شرعى ولكن اختلفواني التعلق بمناقضات الخصومفيالمناظرةفذه ب حماء ةالى جوازهمن حيثان المقصود 
م نالحدل :سيق الام على الخصم دوذ كرالقاضى تفضيلاحسنا فقالان كان تالمناقضة عائدة الى تفاصيل 
أصل لاب رت ظفسادهاوحتها بفساد الاصل وحتهفلاخوز التعلق ما والاحاز 2# 
( الفائدة الخامسة)نى السؤال واوا بد قال الصير فى السو الام استفهام #ردوهوالاستخبار عن المذهب أو 
عن العلقواما استفهام عن الادلةأَى الماسوحهدلالةالبرهان ثم المطالب 3 بتفوذالدا 1 
كت أن يكو ناخاراحردا تم الاستدلالثم طرة الدليل ثمالسا ائل ف الابتداء اما أن يكون + 
م به ثم اماآن بعل حعته فوالكلات: دمأ لامؤفسؤالدر راجع الى الدليل»والحاصل ان 
ف أنكر الاصل الذى يستشهدبه الس فسق والهعنهأولىلا نالذى ا <و-هالى المسثلتهو الخلاف فاما اذا كان 
الخلاففي الشاهدفالسؤال عنهاولى +« 
( الفصل السابع في الاستدلالم) وهوفياصطلاحهمما لبس بنص ولااحماع ولا قباس > لايقالهذا من 


غير عالم هذهب من 


تع ريف بعض الانواع ببعض وهو اريك العارييك في الخجلاءوالخفاء عبلهوتع ريف المحهول بالمعلوم لانه قد 
سبق العم بالنص و الاحماع والقياس بد واختافوافي أنواعهفقيلهي ثلاثة ( الاول )التلازميينلحكين منغير 
تعبين علةوالا كانقياسا (الثانى ( كا بالا )0 الثالث ) شر 8 من قبلنا د قال تالخنفية ومن 
نوع رابع وهوالاستحسان وقالتالملكيةومن أنواعهنو ع خامس وهوالمصا ا لر سلةوسنفرد الكل واحدمن 
هذه الانواعيحثاونلحقبها فوائدلاتضاطابهابوجه من الوحوه * 


أنواعه 


( البحث الاول ف التلازم ) وهو أربعةأقسام لانالتلازم انما يكونبين حكين وكل واحد منهما اما مثبت 
اومننى وحاصلهاذا كان تلازمتساو فثبوت فل يستازمثيو تالا <رونفيهنة وان نطق الازومفثيوث 


| الملزوم يستازمثبوت اللازممنغيرءكس ون اللازم ستلزمنفىالملزوممن غ. درعكسآ وخلاصة هذا 
البحشيرجع الى الاستدلالبالاقيسة الاستتنائيةوالاقتر انيةقالالامدى ومن أنواع الاستدلالقوهموجدالسيب 
ا والمانع أوفقدالعمر ط :دومتهاتتفاء > لاتتفاءمدركه #دومنهاالدليل الم امن ا 
ا قول آخر ثم قسمهالى الاقترانى والاستثنائى وذ 0 الاشكالالارب بعةوشر وطهاوضر ومهاانتهى .قلير ييجعفيهذا 


ال بحث الى ذلك الفن د واذا كانهذالاجرىالافماف يدتلازم أوتناففالثلازماماأأن يكونط رداأوعكساأىمن| 


الطرفين|وطر: دالاعكساأىف نط رفو احد والتنافي لابد أنيكونمن الطرفينا كك 21 || 
يعات راان أما طردا فق طأى اثياثاواماعكسافقط أىنفيا (الاولالمتلازمانطرداوعكسا وذلك 
كلسم والناليفاذ كل جسم مؤلف وكلمؤ اف جسم ؤهذايجرى فيهالتلازميين الثبوتين وبين النفيين كلاها 
طرداوعكسا فنصدق كلا ان دما كان مؤلفا وكلا كان ملفا كان جسم وكا لم يكن مؤلفا حكن 
خسم وكلما 1 35 ن جسم لم يكن مؤلفا ( الثانى ) الللازمان طردافقط كالجسم والحدوثاذ كل جسم حادث بت 
ولا بنعكس ياوه الفرة فبذا حرى فيهالتلازمدين الشوتينَ طردافيصد قكل) كار نحدما كان حادة الاعكسا 
فلا يصدقكل) كا نحادثا كان حسماو تحرى فيه التلازم بين النفيين عك..افيصد قكر لم يكن حادثالم كن جما 
لاطردافلا يصدقكلم الم يكن سملم يكنحادثا(الثالث)المتنافيانطرذاوعكساكا دوث ووحوب البقاء فانهما 
لاجتتمعانفيذات فتكون حادثةواحبةالبقاءولا يرتفعانفيكون قدا غير واج النقاءفبذاحرى فيه التلازم 

بين الشوت والننى وبين النى والثبوت طردا وعكسا اىمن الطر فين فيصد قلوكان حادثالمحب بقاؤه ولووجب 
بقا لمميكن حادثاولولم يكن حادثافلاهجب بقاؤه ولولمحب بقاؤه فلايكو ن حادثازالر ابع)المتنافيانطردالاعكسا 
ا ثباتالانفيا كالتاً لكاو لقان ذلا بكاو قار 32 ولك وق لكا افد رتفعان كاز عالذئ 





لابتحزأوهذاتجرىفيهالتلازم ببن اوت والنق طرداوعكسااى فنالطر فين فيصذق كلا كان حمالم سس 


صحابى عن حابى) أى 
مئه مثلا مرويه 
( عن الى صن اللهعليه 
وسا )ثم )اذارواء لغيره 
(يسقط الصحابى)الثانى 
مثلا وهو الواسطة بينه 
وين الى صلى اللهعليه 


5-3 


وس (فححة)اى فهو ححة 


(لآن)الغلاهر انديروى عن 


صحابى اخروهذا يفارق 
0 
التابعى اذليس الظاهرانه 
يروىعن الصحابى وان 
فاهنا طم رواقرب والاكير 
من العاماء السلاف والخائف 
ان(الصحابة كلبمعدول) 
فلااس معن عدالتهمفي 
رواية ولاشهادةفيكون 
التاقط عدال واشاسل 
اذل كدكره زازعا ضور 
لك 
صحابى عن تككابى ولم نصوره 
بقولااصحابى قالانبى 
صلى اللهعليهو واعبروا 
0 قر سل غير 
بىلان هذا ظاهرفي 
0 من النى صلى الله 
عليه وسل فوومن قبيل 
المسددون المرسل على 
الصحيح (والعتعئة)مص در 
عنعن الحدرث يعنعنهاذا 
رواهبلفظفلاناى الروابة 
بلفظ عن فلان(بان يقال 
حدثنا فلان عنفلان) 
وانته 2 إلى آخره ( اى 
اح فد كر ]قال 
اى اوذ كن زبادة على 
ذلك من غير نان 
لاحديث والاخبار والسماع 


لا (تدخل على الاسناد ) 








التصل ( أى) تدخل 
(على حكمه) وهوقبوله 
والعمل به يعنى تجامعه 
ولاتنافه( فيبكون 
الحديثا مروىها)اى 
بالعنعنةداخلا (في) 
الحديث(المسند) المروى 
بغيرها ما بشعر بنحو 
التحديث من القبول 
والعملبه (لا) في حكم 
الحديث, المرسل ) من 
رده وعدم العمليه واعا 
كان في حك المسْد لا 
المر سل (لاتصال سنده) 
بالتد عاج مجميع رواته 
(في الظاهر)لانهالظاهر 
من البارة فيحمل على 
الاتصال حقيقة هذاهو 
الصحيح الذىعليه 
العمل وقول الماهير 
من أعل ان إدث ث والفقه 
9 الاصوللكن 2 5 
أن 5 
العين غير ا 0 
مكن لقاءبعض المعنعنين 
'بعضاوفي إشتراط ثبوت 
اللقاءخالاف ذهب جمع 
منهمالببخارى الى اشتراطه 
قالالنووى وه والضحيح 
ا الفيع) 
الحديث من -خفظه أو 
كتابهاملاء أولا 2 وغيره 
يسمعه ) ولو من وراء 
حجاب. حيث عرف 
صوتهر و زللراوى ِ 
أى من ارادروايةماقراه 
الشيخ غنه كن السمعة 
0 ان يقول حدثى اد. 


خرن ,أو ا أو 
اخبرنا ان ان 





ام 
ا 1 ا اللا ا ل ا ا ا 


٠‏ ماليس لهأساس ولاختل وقديجتمعان فيكل ماله أساس قد يختلبو جداخر وهذ اي رى فيهتلازم النفى والاثنات 


طر دا وعكسافيصدقكل مالم بك نل أساسفبوعختل وكلمالم يكن مختلافليسله أساس ولايصدقكلم كاله 
ا ل رك يسا ان #وماقدمناعنالا ٠‏ 0 نأنواع الاستدلالقوطهم 
وجدالسببا هوأحدالاقو ال لاه ل الاصولوقال بعضهم أنه / لبس بدليلواتما هودعوىدنيلفبوعثابة 
قوطم وجددليل الك فيو جد الك لايكو ندليلامالمييينواهاالدليلمايستاز «المدلول وقالبعضيمهودليل 
اذ لامنى للدليل الام يلزم من الع بدالعلم بالمدلول والصواب القولالاول أنهاستدلاللادليل ولا جر ددعوى و 
واعم 00 جميع أقسا التلازممن الاعتراضات السابقةجيع ماتقدم ماعدا الاعتراضات الواردة على 

نفس العلة * 
( لنت لذن الاستصحات ) إى سي ان الال لامر وود[ رس لق أو ل ل ركنت 
فى الزمن الماضى فالاصل بقاؤه في الزمن المستقبلمأخوذمن المساحبةوهو بقاء ذلك لامرمالم يوجدمابغيره 
ا كم الفلانى قدكان فمامضى وكلم كان فمامضى ولمبظن عدمهفبومظون البقاء # قال الخوار زمى في 
الكافيوهوا. 0 نرمدارالفتوىفانالمقتى ل ء نحادثةيطاب حكمبافي السكتابثمفيالسنةم في الاحجاعثم 
فيالقياسفأن لبذ ل حكمهامن | ستصحاب احالف النفى والاثياتفان كان الثر ددفيزوا الهفالاصل بقاز م 
وأن كان الترددفيثوتهفالاصل عدم ثبوتداتتبى #واختالفواهله و حجةعندعدمالدليل على أقواك(الاول)) له 
حجةوبدقالت اللنابلةواماالمالكيةو 51 اث رالشافعية والظاهر يةسواء كا نف النفى أ والاثنات وحكاه ابن الحاجب 

عن الم رالا را ل الحنفيةوالمتكلمين كاءنيى الحسين البصرى قالوالان 
الثنوت فيالزمانالاول يفتقر الى الدليل فكذلكفي الزمانالثانى لانه محوز أنيكونوآن لابكون وهذا 
خاص عندثمبالشمرعيات لحلاف اللسسيات فان اللّةسبحانه أحجرى العادة فيها بذ لك ولم ير العادة به في الشسرعيات 
فلاتلحق بالحسيات ومنهم من نقل عنهتخصيص الننى بالامالوجودى ومنهممن نقلعنه الخلاف مطلقا نب 
قلالصق اهندى وهو يقنضىتحقق الخلاففيالوجودى والعدمى ميعا لكندبعيد اذ تفاريعهم دل على 
0 العدم الاصلى حجةقالالزر كغى والمنقولفي كنب أ كثر الحنفية أنهلا بصلح ححة على الغير 

10 لكن «صاح للرفع والدفعوقالأ َك رالتأخرين من انهححةلابقاءما كان ولا .يصلح ححة لاثبات ألم 
0 (الثالك )أنمحجةعل الجتيد فمابينهويين الدع زو حل فانه لا يكلف الامايد خل تح تمق دوزه فاذا 
م وحازله ااتمسكولايكو ون حجةعلى الخصم ك1 أناظرة فانالحتهد يناذا تناظروا لم شفع 
الحتهدقوله 1 م أجددليلاعهذالان الس كبالا: تصحاب لابكو ن الاعندعد م الدليل(الرابع) أنه لصلح 
حجةلدفع لاللرفع واليهذهبأ كثرالمنفيةقالككيا با ويعبرونعنهذا باستصحاب الحال صا لأناء ما كن 
على ما كان احالة على عدم الد ليل لالاثيات أعرلم يكن وقدقدمنا أنهذاقولاً د التأخرينمنهم(الخامس)أنه 
يجو زالترجيح بدلاغر تقلوالاستاذاواسحقء ن الشافعى وقالأنهالذى يصح عنبهلاانديجتج به» السدادس ) 0 
)0 بسدهذا في الاصل الذى بيدنام تصمغلايرث من أقاربهالتال تأنه حجة على ايند الظاه رهو بقاؤها صلح 
ححةلابقاءما كان فلا يورثماله ولاتصلح ح<حة لاثبات أم لم فلايرثمن أقاربه أه مقابلاعليه حر فاحرف 
ولاق أنالعبارةهكذامع مافيهامن التخليط الفاحش والتكرارفيها تح ريف ونقص وبعدالتأمل الكثر والبحث 
في ككتب الاصول التى عندناظورلنا أأنغر ضهالعثيلبالمفقودبدلالة التف ربعن اللذرين فيها فلمل أأصل لواف 
وار دفالاصل وهو بقاؤهحيا يصلح حجةلابقاء ما كان فلابو رثمالهولابضلح حجة لاثبات أمر 


لويكن فلادر ثمن أقار ربهوهذاجهدالمستطيع فيهذهالعبارة والله أعم 





المستصيحب 




















وسمعتفلانايول أوقال لنا فلان أوذ كرلنافلان الاخلافف جوأ جيع د ذلكك]قالهالقاضى عياض قا لالعر 

ع السامعان سين هل كان السماع أملاء أوعر ضانعم ينبنى عدم الاطلاق في أنْبأنا بعد 8 و؟) 

| الستمحبانم اوراصو ننى مانفاه صح ذلك اه 06 
كات الحال فين ماأنتهفلا يصح دحا «الاستاذ ا بومتصورالغدادئعن بعض أحاب الشافعئن قال 
الزركمى لابدم نتنقبح مو ضع الخلاف فا ن أكثر الناسيطلقه ويشتبه عليه مموضع النزاع فنقول للاستصحاب | 
ددر اناه ١‏ حاب مادل الحقل والشترع عل 'وته ودوامة كاللك عند حر بان القول القتذى له 
وشغل الذمةعندجر يان اتلاف أوالتزامودوام لحل المنكو حةلعد تقر بر النسكاحفبذالاخلافيوجوب 
العمل بهالى أن يشتمعارض *# قال(الثانية)استصحاب العدم الاصلى المعلوم لير مالرعية | 
كبراءة الذمة من التكليف حتى بدل دليل شرعى علىتغيره كننى صلاة سادسة قال القاضى أب الطيب وهذا 
ححة بالاحجماع من القائلين ,نلا ح> قبل المسرع #قالرالثالئة استصحاب الك العقلى عند العترلة فانعندم 
أن العقل بحم فينعض الاشياء الى أن يردالدليل السمعى وهذا لاخلا ف بين اهل السنةفي انهلا يجو ز العمل ا 
بهالانه لاحك للعقل في الشسرعيات :قال (الرابعة استصحاب الدليلمع احتمالالمعارض اما تخصيصاان كان 
اا رك نكان الدليل نصافهذ ا أمرمعمول بها حماعاوقد اختاففيتسميةهذاالنوع بالاستصحابا 
فأثنته بور الا صولين ومنعه الحققون منهم امام الحرمين في البرهان والكيافي تعليقهواينالسمعانى في ١‏ 


في محل النزاع وهوراجع الى الك الصر 0 حكفي حالةثم بتغيرصفةالجمع عليهفيختلفو ونفيه ا 
فيستدل من ليغير امك باستتصحاب الخال هممثالهاذا استدل منبقول دان التيمم اذا رأى الماءفى أثنامصلاته لا 
تبطل صلاته لان الا على صختها قبل ذاك فاستصحب الى أن يدل دليل على أن رؤيةالماء »مبطلةوكقول 
الظاهربة محوز بيع 1 الولد لان الاجماع انعقد على جو ازببعهذه الجارية الاك امول ذلك 
الاحماع بعدالاستيلاد وهذا النوعهو حل الخلافك قالهفي القو اطع وهكذافرخ 1 متناالاصو لبو نالخلاف 
فيهافذهبالا ل منهمالقاضى والشيخ أبواسحق الشيرازى وان الصباغ والغز ل حجة«قال | 


الافتاد أبو منصور وهو ل رراعل الحق من الطوائفوقالالماوردى والرو بانىفيكتاب القضاء انه ||| ء 


قولالشافعى وجمهورالعلماه فلايجوزالاستدلالمجرد الاستصجاب بل ان اقتضى القياس أوغيزء الحاقدها | 
قبل أطق بهوالافلا» قالوذهب أبوثو ر وداودالظاهرىالى الاحتجاج بدونقلهاين السمعانى عن المزنى وابن 
سريج والصيرفيواين خيران وحكا ان ركه ورعن أ الحسين ن القطان قالواختارءالاً مدىواين أ 
احاح ب #قال سليم الرازى في التقريب انهالذى ذهب اليهدشيو خأصحابنافينستصحب حك الاحماع حتى يذل ا 
الدليل على ارتفاعهاتتبجى #والقول الثانى هوالراجح لان المتمسك بالاستصحاب باق على الانص ل قائمفيمقام 3 
فلا بحب عليه الانتقال عنه الا بدليل يصلح لذلك قن ادعاه حاء به 
١‏ البحث الثالث شرع من قبلنا : وفي اقم انم 

( المسئلة الاولى) هل كان نبيناصلى الله عليهوا له وس قبل العئة متعبدا لشمرع م لاوقدااختلفوافذاكعلى | 
مذاهب فقيل انه صلى اللمعليدوا له وم كانمتعيدا قبل البعثة بشمربعةأدملانها ردك اع مدر بعة | 
نوح لقوله تعالى رشرع .لكمن الدين ماوصى به نوحا ) وقبل بشسريعةابراهم لقوله تعالى ( أن أولى اناس 
بابراهيم للذين اتتعوه وهذا النى ) وقوله ( أن اتبع ملة ابراهم ) قال الواحدى ‏ وهذا هو الصحيح ١‏ 
قال ابن القشيرى فيالمرشد وعزى الى الشافعى قالالاستاذ اومنصور وبهنقولوحكاه صاب المصادر عن 





أكثرأصحاب أبى حنيفةوالي هأشار أبوعلى الجبائى © وقيل كانمتعبدا بش ريعةمومى #دوقيل بعر بعةعيسى لانه | رارك 


(م لالأسار شادالفحول) أويقولا<ر؟ ولااخى زود امثلاوه و كذلاك (وان قر أهى)اى غير الشبخ (على الشيخ)م 
قال العضدكفيرهمن غير انينكرعليهولا وجدامرا يوحب السكوتعنهمن! كراهاوغفلة اوغيرها م ناللقدرات 





أقى وماقالهمتحه | ذلا حب 


ره 


بيؤدى الى اسقاطالمروى 
أبهاعندمن لاتحت بالاجازة 
لغلنه انالرواية بالإحازة 


ا قال بعضهم وهو متجدلكن 


انأدىاطلاقاغيرأئأنا 
الى ماأدى اله اطالاقها 
من اسقاط المروىكان 
| الحككذاك انتهى وقضية 
اطلاق|اصنف انهلافرق 
ا 
بينقصد الشبخ اسماعه 
وعدمه لكن قال غير 
واحدمن الاصوليين 


لا 0 
لقواطع لان ثبوت الحكفيه منناحية اللفظ لام ناحيةالاستصحاب وقال را خامسة! 1 > ااثابتبالاجاع | 


والاسنوىان تطدأئ 
الشبخ اسهاعهوحدهاو 


مع غيردفله ان يقول 


حدثى او اخيرنى او 
حدثنا أواخرنا و الافلا 
بل بقول قال فلان 
كذا أو أخب رأوحدث او 
سمعته شو 0 ونحدث 
ا وبر انتهى ويشتفاد 
من ذلك انه لافرق ف 
جوازالزوايةعلى اجخلة 
بينكونقراءة الشبخ عن 
قصد وكونبااتفاقيةوبه 
2 م والرو بانى 


|| ف روايته ا او 


عنعهعنها بنتحو لاتروعنى 
اورحعت عو إن اخبارك 
وهوكذاكنعمان أننند 
| التع الى نحو خطامندفما 
|| حدث ب أوشك فيهامتيتت 


| الروابةعنهولابين ان 


وحفظ وهو لسمعه 


م 
المانعة عن الانكا راهسواء 








حفظل له 5 


صر حافيكون أاروى 
كم 5 
هذا مذهب الشافعى 
وأصحابه ومسين اجاج 
وجهو رأهل المشمرقوعزى 
اث ال انال 
التووى كابن الصلاح 
وصار الفرقبينهما هو 
الشائع الغالب عنى أهل 
الحديثقالابنالصلاح 
وهو اصطلاح منهم أرادوا 
به التمييز بين النوعين 
والاحتحاج لهمنحيث 
اللغة فيه عناء وتكلف 
انتبى ( وهم )اى 
الاصوليين (ن احاز 
حدتتى ) أيضا من غير 


تقييد(وعليم)اى 0 


(عرف اه لالحديثلان 
القصد الاعلام بالرواية 
عن الشيخ ) ول من 
الصبغتدن صالح اذلك 
وهو مذهب مالك 
وسفيان بن عينة 
والعخارى ومعظم 
اططحازيين والكوفيين 
وحكاه القاذى عياض 
عن الا كثرين ومنهم من 
احاز سمعتايضاوروى عن 
مالك وااسفيانين وااصحيح 
منعه ( وان احازه)اى احازا 
الراوى واحدا أوأكثر(الشيخ 
برواية ثىء معين أوغير 
معين(منغير) وجود(قراءة) 
من احد اانيين لذلك الشى» 
لامن الراوى لا بنفسه ولا 
بغبره و لآمن غيره وهو لسمعه 


ولامن الشيخ وهو ب معهكقول الشيخ أخبرتك أ وأخبرتك أوفلاناالفلانى البخارى اوجمبع مسموعاتى اومروياتى فول تجوز 


الروانة مها اختلف فيهوا 


1 أقرب الانيامولانهالناس نا لدم ن المرائع وبه جزم الاستاذأبواسحق الاسفرائى جاحكاء عن الواحدىي 


وقيل كان عل افير أذ ع ولابقال كانمن ن أمانى من الان ندياء أوعل شر عدقالابن القشيرى في ارفك 
ل ا د متعبدا لشمر لعةكل من قبلهمن اانا «الامانسخ منها واندرس 
حكاه صاحب الملخص #وقي لكان متعبدابشرع ولكن لاندرى بشمرع م نتعبيده الله حذاهابنالقشيرى #وقيل ١‏ 
يكن قبلالبعئة متعبدا بهمر ع حكادفي المنخولعءن الجاع اممتزلة#قال القاضى فيمختصر التقريب وابن 
القشيرىهو الذىصار اليه حماهيرالمتكلمين قال حمورثم انذلكمحالعقلا اذلوته بدداتباع أحد لكان 0 
من نبوتهمدوقال بعضهم بلكان على شربعة العق لقال ار بن القشيرى وهذاباطل اذل س لاعقل شر بعةو رجح هذا 
المذهب أعنى عدم التعبد بشرع قبل البعثة القاضى وقالهذا مانرتضيه وننصمرءلانه لوكان علىدين لنقل 
واذكره صلى ا 1 له وسلم اذ لايظن بهالكثمان وعارض ذلك امام الكرمينوقالاولم: أن علىدين أصلالنةل 
ذان ذلك أبعدعن ات دان هالقاذى قالفةدنعارض الا 0 د را يقال كانت العادة انر فت في 
ل صلى الله عليه 1 له وسلم بانصرافهم (0)الناسءن 2 والبحثعنه ولابسخن مافيهذه 
المعارضةمن ااضعف وسقوط مازمه(م)علهها *وقيل ,الوق ف وبدقالامام الح رمين وابن القشيرى وآلكيا و الف الى 
والا مدى والشسريف الم رتضى واحتاره النووىفى الروضة قال وااذليس فيهدلالةعقل ولاثيتفيهنص ولااجاع 
#قال ابن الفشيرى فار شد بعدحكاية الاختلافف ذلك وكلهذه أقوال متعارضة وليس فيهادلالةقاطعة 
والعقل جوزذلك لكن أن السمع فبدائتهى:: قالامامالحرمينهذه المسئلةلانظه رطافائدة بل نجرى تجرى 
التواريخ المنقولةووافقهالمازرى والماوردى وغيرهاوهذا صحيح فانهلابتعلق بذلك فائدة باعتبارهذه الامة 
ولكتديعرفبهفي الجلة شرف تلك الملةالتى تعسدبها وفضاها على غير هامن الملل المتقدمة ع من ووائر هذه 
الاقوالقولمن قالانه كانمتعدابشمربعة ابراه يم عليه السلام فقد كان سلىاللهعليهوالدوسل كثير البحثعنم! 
عاملاعاب بلغ لبه منها 5) ,بعر فذلكمن 50 ال ا بات اله 0 وصلى اللمعلهوة” دوس 
بعد البعثةباتباع تلك الملةفان ذلاك يشعر بم زد دخصوصية لحافلو قدرناأنكان على : شريعة قبل البعثةلريكن الاعلها 
(المسئلةالثانية 6 اختلفواه لكان متعبد بعد ابعئة برع من ف قبلدأ ملاعل أقوالرالاول) انهلم . 
ل كي عنها واليهذهب الشيخ الاق العرازىف]” خرقوليه واختارهالغزالى فياخ رجمرهقال 
ابن السمعانى انهالمذهب الصحيح وكذاقال الخوا رز ىف الكافيو استداو ابانهصلى اللمعليهوالدو سل لابسشععاذا 
إلى اليمنلم برشدهء الا الى العمل بالكتاب والسنة ثماجتىادالر أى وصححهذاالقول ابن حزم #واستدلوا 
أيضا بقولهتعالى لكل جعلنامت؟ شمرعة ومنهاحجا)وبالغت المعتزلة فقالت,استحالة ذلك عقلاوقالغيرم العقل 
ليله ولكنهمتتع ؟ شرعاواختاره الفخر ااانه مك (القول الثانى)انمكان متعبدابشرع من قبله الا 
مالسخ منه: قله ان لسمعاق عن اكثر الشافدة وأكار الحنفية وطائفقمن المتكلمين قال أبن القشيرى هو الذى صار 
اليهالفقباء د كارو ارارق وقالانهقول أ صحابهم وحكاه الاستان ابو متصور رحد ال وا ا 
الشيخأبو اسحق واحتار هبن ا لاحب قالابنالسمعاقو قد أوماليالشافمى فيبعضكتهقال القر طى وذهبال||] " 
معظلم أصحا بن بعنى ل ل ل ار ل ا 


يكن متعبداباتباعها 


() قوله بانصرافهم الكذا. 2 أى انصرفوا لشغل أذهانهم 
"تخوارقه العحيية الغريبة ء ار الدين الذى كان يتدين به 0 والله أعلم 

()كذا بالاصل والصواب وسقوطمانبه عليه يعنى بقوله والوجه أن يقال ال والله أعلم 

غلم 
اصحيح وهو الذىاستقرعليه العمل وهو قول اجمهورمن اهل الحديث وغيرتمبل ادعى القساضى عياض 




















ا لني ل ا واذا قلنا بالمواز ( قيقول الراوى ).أى المحازاذا اه عنه ( أحازنى أو 
عل 1 حدقى 1 ا القن السام فلان (احازة ) ولا تهافت (991) في تقبيد الاخبار بالاحازة كما زعمه 


| عل قيهن النفس, بالنفس) الا .يآفانذللكمااستدلبدفشرعنا على وجوب القصاص ولولم يكن متعبدابشرع 

ا 6ن ماص الاستدلالبكون القصاض واحبافيشرع ار اثيلعلى كونهواجبافيشرعهواستداواأيضا | 
بأنهدلى اللّهعليهو الهو سلمماقالمن نامعن صلا 5أونسيها فليصاهااذاذك ار أقم الصلاة ةلذكرى) 
وهىمة زلقلوم ى فلولم, يكن متعبد | بشمر عمنقبله لاكانلتلاوةالا. بة عند ذلك فائدة #واستدلوا يما ثبت 
2 باس انه سجدفيٍ سورة ص وق رأقولاتعالى(أو لالد ا اع او ا ل النقر ” 

ا مهدالا يبدو استداوا يضاعائيتةٍ فى الصحيح أندكان- فى اللمعليهو والدوس. بحمو وافةأهل لكتاب فيل 
ينزك عليه ولولاذلك لميكنلحتهلامو افقةفائدة ولا أوضح و د حفى الدلالةعلىهذا المذهسمن قولهتعالى 
ادك لدثمأوحبنااليك أن اتبعملةابراهم حنيفا) (القولالثالث)الوقف حكاه ابن القشيرى 

| ابن برهان#وقدفصل بتضهم تفضيلاحسنافقالانهاذابلفناشرع من قباناعى لسان الرسول أولسان مناسل 
| كعبد اللبن سلام و كس ٍالاحبار و 0 منسوخاولاخه وصافان هشرع لنا:ومن ذكرهذاالقرطى ولابدمن 

ظ عذا 00 قو ل القائلين بالتعمدلماهومءلوممن وقوع التحريف والتبديلفاطلاقمقيدبهذاالقيد ولا 

0 اط ن أحدا منهم 1 د‎ ١ 

(البعد 00 الاستحسان) واختلففى حقيقتهفقلهودليلينقدح فى نفس الحتهدويعسسرعليه التعبير 
نه #وقيلهوالعدولعنة فر رقفل هو العدولعن حك الدليل الى العادة لك لحةالناس * 

ا ال لبها لى أ حنيفةوحكرٍ ى عن ا صحابهونسيهامام اط رمين ال ىمالك ا 
و ار اصحاب ال ىحنيفةماحكى عن ابى حنيفةمن القول 
| ,#وقدحكى عن النابلة قالاءن الحا بف المختصرقالتبهالحنفيةو الحنابلةوالكر غير ا 
بور حت قال الشافعى من | ستحسن فق دشرع قال الرويانى معناه اندينصبمن حي ةنفسهشر عاغير الشمرع وفيا 

روابةعن النغافعى انهقال القولبالاستحسان باطل وقالالشافجى فى الر سالة(؛)الاستحسانتلذذولوحا زلاحد 
0 فى الدين ا زذاك لاهل العقولمن غيراهل العل م ولمجا زا ن بشمرع فى الددين فى كل باب وأ ن يعخرج 
كل احدلنفسهشرعا * قالماعةمن الحققينالحق نالا تق استحسان تاف فيالانيهة كر وافيتفسيره 


ل 


فعى فى 


أمورا لانصاح لاخلا ف لان بعضهامقبول اتفا قاو بعضهامترددبين ماهومقبول اتفا قاوماهومردوداتفا قاو جعلوا 
من صور الاتفاق على القبولقولمن قال ان الاستحسان العدولعن قياس الى قبا ساقوىوقولمن قالانه 
تخصيص قياس باقوى منه وحعاوادن المتردد بي نالقبولو ار د قولمن قالانهدليل ينقدح فينفس الحتهد 
وبعسر عليه التعليرعنه لانهان كانمعنى قولهينقدح | العمل بةوا حر عليدفهومقيولاتفاقا 
وانكان بمعى را راس ارام قول 
لاه ن حك الدليل الى العادةللصلحة الناسفقالواان كان تالعادة هى الثابتةفي زمن النى صلى 
الله عليهوا لهوسلفقد تيت بالسنةوان كانت هى الثابتة في عصر الصحابةمن غير انك رفقدثيتبالاحماع 1 ا 


ا أغيرهافان كان نص د قياساتما تححتهفقد دا 00 0 2 


ألم لمن 000 ا في ابطال الاستحسان فعليه ‏ 0 5 
من الامفي اكز ءالسابع من ككيفةب>” الى صححيفة7إ/0” ومطالعة اله فنى ذلك مقنع 





| ع نكلماق لفيه ‏ 


التاج الفزارى قال لان 
الاخبار ١‏ لفت حدثه 
دا 
بل ,يقتصر على الاذن 
4 في الرواية لآ 
|الاخبار فياصطلاحهم يراد 
بهمطاق الاذن ولوضمنيا 
افيصدق عاتضمنته الاحازة 
فلاتنافي ينهما مطلقابل 
انفد الاحارة ليان 
لخد عاك الراك 
اصطلاحاقالالا " مدىوق 
إطلاق حدتي وأخبرنى أى 
رت را سك 
الاظبر وعلنه الاكثرانه 
لايجوز وححدابن الصلاح 
والنووى وفي الاصلفي 
لام المماحث لعض 
ال نان 
القياس فهو في الاصطلاح 
(رد الفرع ) وهو المجل 
الذى ارد اثناتا 
فيه( الى الاصل) وهو 
3 المعلومشيو تالمج 
فيه أى التسويةبنهمافي 
الحك (بعلة 0 
وهو رن مثشترك بنهما 
يوجبالاشتر افيا لمي 
شرح الرد بغي الدلة 
نص والاجماع فليس 
|| بقياس (مجمعهما) تلك 
)لعل أىتدل على احاعهما 
(في الم )المعلوم للاصل 
ثبوتا أو نفيا اويرادباك> 
ما يشملنفيه فانه حكم 
لور قله ا ا 
افعل من تفسي رالرد بالنسوية 
5 


الاصل ني الفرع اندفاع الإعتراض على جعل الاثيات جنسا 1 ٍَ القياس ولا شىء من ثمرة القياس بقياس على أن الصئى 
الم ل 1 القياس الثبوت لا الاثيات ومن تفسير الاصل والفرع بما ذكرانه لادور 5انبهعليه المولى سعد 











الدين في الحواثى قال 


ل 


والمقيس بأنه ليس تفسيرا 
للاصل والفرع يليان 
لماصدقا عليه اىالمراد 
اراك الى كر 
مقساعليهلانفس الحم 
ولادليله على ماوقع 
ات العم 
و كذاك في الفرع انتّى 
اىفيمكن تعلقهمابدون 
ذلكالعنوان فلادور 





ومنهنا يغمرانهذا 
لايخالفمافي الحواثى 
فتامل ذلك واحفظدقانه 
كثير النفع وقوله تجمعهما 
الحكف الفرع لابردعليه 
ان الحكم فيالفرع متفرع 


على القياش متاخر عنه ١‏ 


بالاجاع وقدجعلهركنا 
متقدما عليه دن 
اخذهفي تعريفهوهودورا 
متنعحيث جعل القياس 
متوقفا على الحكم المتوقف 
عليه لما أحاب به ابن 
الحاجبمن انها نما يقتضى 
"وقف معرفة القياس 
وتعقل ماهيته علىمعرفة 
حكم الفرع وتعقلماهيته 
وهو لاإرتوقف على تعقل 
ماهية القياس لانعقله 
انحصوله يتوقف على 
حصول القياسومثلهليس) 
0 الدوري ف ذىء 
وبل نانك ارط رما 
مع أجوبتها في الاصل 


٠‏ وذلك (كقيامن الازرععلى البر فى ) ثبوت ر الربا) في سه (جامع ) وجود (الطعم) فيه 


احيدث | 


ا نهم بقسون ويفرقو نالمناساتوهى اظمر 


واما بلزم الدور .لو ارنبةبالفرع امقس ونالاد افيس عليه وتمقيقه انااراد يما ذات الاصل والفرع 
(؟١»؟)‏ والاصلية انتتبى. لكنهف التلوبح منعلزوءالدور على تفسيرهما بالمقنس عليه 


من بيع الرطب بالتمر قالوهذاهوالدليلفان سموءاستحسانافلامشاحةفيالتسمية .وقالابن الانبارى | 


١‏ الذى يظهرمنمذهبمالك القولبالاستحسانلاعلى ماسبق بلحادله استعال مصلحة جزئية في مقابلة 
ا قباسكلى فو يقد الاستدلال المرسل على القياس * ومثالءلواشترى سلعة بالخيارممات وله ورئة فقيل 
ا 
| امتنع البائع من قبولهنصيب الراد » قالابنالسمعانىان كا نالاستحسانهوالقول مايستحسنهالانسان 
ويشتهيهمنغيردليلفبوباطلولا احديقوا لبهم ذكرا ان الخلافلفغلى أمقال فانتفسير الاستحسان يما 
ا شنع بهعلمهم لا .بقولون بهوان تفسير الاستءحسانبالعدول ل دلي ل أقوىمندفهذا مما مرشكره ا 


عليه لكنهذا الاسم لابعر ف اسلما تقاربه(0) وقد سبقهالىمثئ لهذا القفال فقالان كان المراد بالاستحسان 


| مادلتالاصولععاينها فبوحسنلقيا 0 لانتكره ونقولبهوانكان 0 في الوهمناستقباح 


الثنىء واستتحسانهمن غير ححةداتعليه م نأصلو نخزرفبو حظور والقولبهغير سائخ ##قال بعض ,ا الحققين 


كل الععلى ضربين( أحدما )وا جب بالاحماع وهو أن يقدم الدليل العسرعى أوالقى 


لحسنهفمذ اب العمل بهلان الحسن ماحسنه الغمر ع والقبسيح ماقبحهالشسر ع (والضربالثا ان كو نعل 


ا 0 شرعى وفي عادات الناس التحقيق(0) فبذاعندنا حرمالقول 


بدوتجب اتباع 0 اءكان ذلك الدليل تصاأو احماءا أوقياساانتبى جدفعر ف تيعجمو ع 


00 اد رالاستحسان فيك ثعستقل لافائدة في 0 كان راحعا الى الادلةالمتقدمة فهو ران 


وان كان خارحا عنبافليس من العمر ع فيثىء بلهومن التقول علىهذه السريعة بما لم يكن فيها تارة 

| ويما يضادها اخرى * 

(١ |‏ البحث الخامسالمصالح المرسلة 6 قدقدمناالسكلامفي,افيمباحث القياسو إن 0 ةا 

ا ١‏ تتمما للفا ند ولكون,اقدذ؟ رهاجاعةمن ع الاصولفيميا<ث الاستدلالوطهذا مماها يعض هم بالات اك 
ام 0 الف امام ار مين وان السمعا أعليها اسم الاستدلال» قال وار زمى والمر معنف ةا 
مقصودالشر ع بدفع المفاسدعن الخلق 6« قالالغر رابع| سو لب ا 
ان برهان هى مالا نستندالى | صلكا. لى ولاجزثى + وقداختلفوافيالقولبهاعلىمذ اهب 
الأول منع السك ببامطلتًا والنمذهي امور (الثاى )البو از مطلقاوهوا ل حي عن مالك قالالحويىنفىي 
ابرهانو رط في القول بهاحتى حره الى اسّحلال القتتلو أخذالمال اص الح يقتضنيهافيغالب الغلن وان جد لا 
000 القول بباعن الشافيى في القول القديم وقدانكر الك ل لا 
القول بهاوم 0 يفةالىعدم الاعتةادعليهاوهو مذهب مالك 
قالوقد احيراام ام الحرمين الجوبى وحازف فمانسبهالى مالكم نالافراطفيهذا الاصل وهذ الاي جد 
كتب مالكولا. فيثىءم ن كنب الى العيدالذى لاشكفيه انمالك ترحيءحاعلى غير همن 
الفقهاءفي هذاالنو ع ويليهاحمد بنحنبلولا يكادخلوغيرهماعن اعتبارهفي الملة ولكنحذين ترحيح في 
الاستعمال طاعلى غيرهماانتبى د قالالقرافيهى عندالتحقيق في جميع المذاهب لانهم يقومون ويقعدون 
بالمناسية (سم) ولايطلبون شاهدا بالاعتمارولانعنى بالمصاحة المر ساةالاذللك(الثالث) ان كانت ملاع ةلاص ل'لى 


١‏ كذا الاضل (0) كذابالاصلولعلصوابهالتحسين 





١م‏ عبارة القرافي ف ااتتقيح 


ع 


اذى هو.علة ”بوت الربا في الب ( وهو ) أى القباس ( ينقسم الى ثلاثة أقسام “قباس علة وقياس دلالة وقياس شبه) 














1 إينقسم الى | فسا أمثلاثةمسماة بهذ الاسماءالثلاثة (فقياس العلة مآ )اى القياسالذى أوقياس (كانتالعلة )اى الى 2 مع الفر ّ والاصل 


في الحكوقوكدرفيه) حالمن العلةوقوله (موحي ةالحم ره اءناما 5١‏ 


من أدولالشرع أو لاصلجزئى حا زبناءالاحكام علي هاوالآفلاد جكاء ا بنيرهانفي الويزعن الشافم, ووقال[ 
انهال+ق المحتار مد قال امام ار مين ذهب الثشافجى ومعظم أصحا بأببى حنيفة الىتعليق الاحكاءبالمصالئح المر 1 
بشرط الملاءمة المصاح المعتبرة المشبودطابالاصول(الرابع)ان كانتتلك المصلحةضر وريةقطعية كلية كانت 
معتيرة فانفقد احدهة. الثلاة اتعتبر ان تكون منالضرور يات الس وبالكلية أنتعم 
جميعالمسلمين لالوكانت لبعض الناس دون بعضأوف حالةخصوصةدون حالقوا<: ارهذا الغزالىوالسضاوى 

| ومثلالغزالى للمصلحةالمستحمعة(١)بمسثّلة‏ ااترس وه ما اذاتر س الكفا رجماعة من المسامينواذا رمناقتلنا | 
ْ مساما مندون جرعةمنهولوتركناالرىاسلطناالكفار على المسامينفيةلون,مثم يقتاون الاسارى الذري ننترسوا 

م لشفظ الى لمينبقتل ا علانانقطع أن الصمرع امال 
ا عندالامكان خيثمنقدرء نسم فقدقدرناءر لى التقليل وكانهذا|التفانا الى مصلحةعي 
اك كونها مقصودةلاشمرع لابدالواحديلبادلة خارجةعلى الحصر رولكن تحصيلهذا المقصوديهنا 

ا الط ربق وهوقتلمن لميذنب ميشهدله أصلفينقدح اعتبارهذه الصلحةبالاوساف الثلائةوهىكومباضرورية ا 
| كليةقطعية خرج بالكلية ب مااذاأأشر ف جماعةفي سفينةعلى الغرق ولوغرق بعضهم لنجوا فلا جوز تغرريق 
| لاض وبالقطعيةمااذا شككنافيكون الكفار يتساطون عندعدم رم الترر ا 
القاعة بد قالالقرطى هىبهذه القبودلاينغى أن تاف اعتبارها وأماا: نالثير فقالهواحتكاممنقائاهم | 
ل أنعادةولاشر عا أماعادة فلان القطع في اسكوادث المستقلةلاسبيل اليداذهوعبث وعنادوأما ١‏ 
| شرعا فلانالصادقالمعصو وقدأخرنابأنالامة لايتسلط عدوها 0 صل شافتها# قالو حاص لكلام ا 
ل قالالز ركشى وهذا تحاملمنه 
| فان الفقيهيفرض امسائل النادرة لاحتهالوقوعها بل المستحيلة لرياضةالافهام ولاح ةلدفيالحدي ثلا نالراديه | 
أ كافةالخاق وتصوير الغزالى تاهوف أهلحلة مخصوصهم 0 اضح أنتبدى »ا 
| قالاندقيق العدلست 1 علو افير أصل الصا إلكن الاستر سالفيهاو حقبقهاحتاج الى نظر سديدورها | 
خرجعن الخد وقدنقلواءن م ررضخى لاعن أنقطع لسان الحطيئة يسبب اطحوفان صبحذلك فهومنباب 
٠١‏ العزم على امسا لمر سلة و حملهعلى التهديدالر ادع للمصاحةأولى من جلهعل الى حقيقة القطعالمصلحةوهذ اجر 
إلى النظر فمايسمى مصلحة مرسلة :2ه قال وشاورفبعض القضاة فيقطع ألةشاهد والغرض منعه عن 
]| الكتابة بسب قطعها وكلهذا منكرات عظيمة الموقع في الديين واستر سال قببح في أذى المسامين أنتهى * 
ا ١‏ ولنذ كر هبنا فوائد طا بعض اتصال عباحث الاستدلال »© 
ا (الفائدة الاولى) في قول الصحابى تداعلأنهم م 
ا على حابى آخر ومن نقلهذ|الاتفاقالقاضى أبو بكرو الامدىواين الحاجب وغير واختافواه ل يكون حجة 
ا على من بعد الصحابة من التابعين ومنبعدمم على أ وال(الاول)انه لد نححة مطلقا واليهذه ب امهو دزالثقي) 
ا أنه ححةشرعبهمقدمة على القباس وبهقال كر لطي يقل عنمالك وهو قدي قولى الغافعىالثالت) أنه 





ا ()أى للاوصاف الثلاثة () أى اسم عندتترسهم به في قلعة لعزا ن اليل 0 

| المستصنى فيالاصل الرابع منخامة القطب الثانى صعيفه حه «مناليزء الاولمالوتترسالكفار في قلعة | 

١‏ يمسر اذ لاحل رمى الترس اذ لاضرورة فينا غنية عن القاعة فنعدلعنهااذ لمنقطع بظف رنابها لانها ليست 
قطعبة بل ظنية اه 








لثبوتمثل حك الاصلللفرع 


ات 


ل 
بلا أو 0 2 تخافه 
عنها ) بأن توجد هى 
فيالفر عولا إشتهوله 
وذلك( كقياسالضرب) 
أيكضرب الواد والديه 

| وأحدهارعلى اله قيف) 
أىقولههماولاحدما 
اف ( في التحريم ) 


أ للتافيف حتى بحرم هو 


إيضا (لعلة الابذاء) 
ل 
ايذاؤهما او إيذاء 
أحدهمافانه علتتر 3 
التافيفظما اولاحدهما 


أ ورك 
على وجه ألم وابلغ 


فقبح في نظر العقل 


ا ١‏ جوازدمعاندأتم وأبلغ 


من التافيف في الابذاء 
النىهوعلة تحر يمهوما 
أفاده هذا الكلام من 
انثيوتالئفيالفرع 
فيهذا القسم بطريق 
القباس هو ما حكاه 
| الامام الرازى وغيره 
وقيل بطر.ق منهوم 
0 افقةونقلهفي البرهان 
. 0 الاصوليين 
يل بطريق المنطوق 

1 نقل التافف فاه 
عرفا الى انواع الايذاء 
) وقياس الدلالة هو 
الامتتدلال ) 006 
استدلععنى دل كاستقر 
يمعنى قر( بأحم أى 


ال 0022 ل 
بأبوت امكف احدداانظار 3 )أى الشيئين المتشاركينفي الاوصاف (على )ثبوته في النغار (الادحر وهو اى الاستدلال الدكور 
اى المرادبهز ان تكون العلة) اىعلةحم الاصل وهذاءال حذفمضاف من الميتدااو الخبر اى ذوان تكون العلة فيهاوحالةانتكون 














العلذفيه (دالةعلى ثروت ( الب> ) ف الذر ةا فيالفر ع في الملة (ويككن ( لا نكون موحبة الحكم ) أى لا نكون مقنطية ” 
010 
ححة أذاانضم اله القياسفيقدم حينكذ على قبا س ليس معهقو لكانى وهو ظاهر قو ل الشافم مى في الر سالةقال )١(‏ 


اقتضاء تامالثيوت لحك للفر ع نحيث 


( كقياس مال الصى ) 
المرادبهالحنس فيشمل 
الصبيةر عمال البالغ) 
5 
الزكاة فيم أىفيمال 
البالم حتىنجب في مال 
هذاأيضا ( جامع انه) 
اى يسبب آمر لجمعه 
معه في الوجوب لكونه 
علةٌ لدوهوا نمال الصى 
( مالنام 0( اىمن 8 

ان ,شمو كل 


البالغ فا نكوتهمالاناميا أ 


هو 5 الوجوب فيه 
(و لكن (حوز ) أى 
يمكن (أن) إتتخاف 
3 عنه ف مال 
اذى نيشفرق - 
3 2 ) من عبر 
استقباح في نظار العقن 
(لانمب ) الزكاة (في 
مالالصى ا ) اىقولا 
ماثلا لعدم الوجوب 
الذى (قال به اى 
اعتقده ( ابو حنيفة ) 


ضى اللهعنه وق ث ا 
0 | مزيد عمليوبهذه الصسريعةالمطورة الثابتةمنالكتاب والسئةوحرصهم على اتباعماومشيهم على طريقتهايقتضى 


| أن اقتداءالغير مهم فيالعمل بها واتباعباهداية كاملةلانهاوقيل لاحدم اقلت كذا لم فعلت كذالم يعجزمن 


جمع البوامع كالختصر 
وغيره تفسير قياس العلة 
والدلالة يمنى آخر 8 
يله ف الادل ولعل 
الاصطلاح لك أو 
متعدد (وقياس الشيه ( 
أنواع منها أنه (هو 


)اف ادف 
بردذز بان اصلين ( 
لثر, دده بينهما عشابته 


لكل منهما لوجود مناط حكه فية (فيلحق) عطف على لوصف فيقوله المردد١‏ بأ كثره| شها به) 


| فيححيةقوله والز ازام النا 


ْ على العليهوا لدوسم ا ار ل را رار رن 
| الحجة عليك فيقول غيره كائنا م نكان بد 
الفر ع )اى قياسالفرع | 





اردت الوقوفعلى نص كلامه فارجع البه اخرورقة من الرسالة 


يقح عقلاتخافهعنها بلتكون بحيث لابقبح ذلك لقرب الفارق ببنهما وذلك 


واقوال الصّحابةاذا :فرقوا نصير منها الى ماوافق الكتاب او السنتاو الاجماع اوماكان اصح فيالقياسو اذا 
قال واحدمن, م القوللاحفظء ا ل الفةصرت الى اتباع قول وا حدم اذالم أج دكتاباو لا 
ستولا جاعاولاميا كلك يع نيا سانتبى * وحكى القاضى حسين وغيرهمن 0 

بن القطان »#« 
قال القا ضى في التقر إبسانه الذى قالهالشاف عى ف الحد يدواستقر عليهمذههوحكا عنهالمز 0 ن أبىهريرة 
(الرابع» 2 ححةاذا ذال فالقباسلانه لاحم لله الاالتوقيف وذلاك اا بال والتحع ودين الله باطالفيعل أنه 
قاد الاتوقيفا مد قال ابن برها نف الوحيز وهذا هوا ق المبينقالومسائل الامامين د لاد 
رهمااللهتدل عليهانتبى ب ولافاكان الكلامفيةو ل الحصابيى اذاكان ماقالهمنمسائلالاحتهاد | أمااذا 
لميكن منها ودل دليل على التوقيف فايس مائحدن بصدده والحق انه ليس حجةفان الله سبحائهلم يبعث الى هذه 
الآمة الانديناحمداصلى اللمعليدوا لمومل وليس لناالارسولواحدوكتاب واحدوجميع ا رةبانباعكتابه 
وسنة نبيدولافرق بين الصحابةومن بعدم في ذلك فكلهم مكلفون بالتكاليف السرعية وباتباع الكتاب 
والسنة فن قالانهاتةقوم المحةفودين اللهعز و حل يغيركتاب الله وسنةر سولهومايرجعاليهمافقدقالفيدين 

الله بها لابشنت واثدت فيهده النعسر بعة الاسالامي ةشر عالم أنراك بدوهذا أمرعظيم وتقول بالغ فان الك افر د 
ارام امن عماداللهبان قولهأوأقواطمححة على المس ام بحب عل بم العمل بهاوتصيرشر عاثابتامتقررا تعمبه 
البلو ىتالا بدان اللهع وجل بدولاحل اسل الركون اليهولا العمل عليدفانهذ|المقام يكن الالرسل اللهالذيين 

بك 0 الرعباده لالفر وان بلغ فالعلهوالدبينو عظم المنزلة أىم مبلغ ولاشك انمقام الصحبة مقام 
عظم 3 ن ذلك فى الفضيلةو ارتقاع الدرجةوعظمةالك شأن وهذامسلٍ لاشكفيهو لهذا مدأحدم لاببلغهمن 

غير الصدقةبا ل الخال ولاثلازم بينهذاوبين جءل كل واحدمنهم عنرلة رسول الهس المعليهوا. لدوسا 0 


0 ار ل الصحالى ح<ةاذا عضده القياس وكذا حكاه عنه القفال الشاشى 


س باتباعهفان ذلك مالم بأذن اللمبدولائات عنهفيه حرق » واحد بد وأماما لت 5 
بعض القائلين ححبة قولالصحار بىماروى عنهسلى التعليدوا. دوسا أنقالاصحا, بىكالتحوم, بأماقتديم 


اهتدم ف بم فبذاممالم إيشتقطوالكلام فيدمغ روف عند أهلهذاالماً َّ بحي ثلايصح العمل عثله فيأدنوح>» 


0 أ الشمرع فكيف مل هذا الامر العظم والخطب الجليل على أنهلوثدتءن وجهصحبح لكان معناءان 


ابرازالحجةمن الكتاب والمئةولم يتامم في يوان ذلك بدوعلى ل اللمعليهوا له 
وسلمن قولهاقتدواباللذينمن بعدى ابى بكر وعمر وماصح عنهمن قولهصلى اللهعليهو علب بساى وسنة 
الخلفاءالر اشدين لطادرين* فاءر ف هذ اواح رص عليهفا ن اللهلمجعل اليك والى سائرهذه الامةر سولا الا حمدا 


(الفائدة الثانيةم الاخذباًقلما قبل فأنهاثيته ااشافعى والقاذى أبوبكر الباقلانى قالالقاضى عبدااوهاب 


| قوله قال واقوال الصحابة اأهو نقل لكلام الشافعى بالاقتصارعلىفةبه نحذ ف حاورة صاحبدإدوان‎ )١( 








في صفاتمناطالحكم في حكله وحاصلهانه امحاق الفر ع المذ كور بالا كثر شيها بدمنهما لانه اولىيقو ة المقابية بالكثرة واوردالصى 




















المندى على هذا التعريرف اكت في الاصلوذلك (ما) أئ كالقياس الذنى في العند اذا لفك 0 قتل (فانم | فيالاحكام 


3 فيهمناطان ماران سلاف 4 ة وهومشابهلاحر فهاومقتضى ذلك 1 زه ١‏ 0 


وح ى بعض الاصو لين أجاع أهل النظرعايه#قالابن السمعانى وحقيقته ان #تلف الختلفون في أمر على 
قار ب فبأخذ بأقابا اذالويدلعى الزيادة دليل# قال القفال الغائى هو أن يردالفع لعن الى هل اللّعليهوآ له 
1 | وسل مبينا ينا جل ويحتاج الى 0 دكا قال الشافعى ني أل ار به انهدينار د وقال ان 
1 تاودن أن حتاف الصحابةفيتقدير فيذهب ار بعضه م إلى حسينفان كانثم دلالةتعضد 
| ا لانصير اليها وانلم يكن دلالةفقد ا ختاف فيه أ حا بناف.ممن 0 
مذهب الشافعى لان قال اندية الي ودالثاثوحى اختلاف الصحابة فيه وان بعضوم قالبالمساواة وبعضهم قال 
اكات فكانهنا أفلا » 

وقسم ابن السمعا” الى ثلةالوقسدين ( أحدها ) أنيكونذاكفم أصاه البراءة فان كان الاختلاف في 
وحوب الحق وسقوطهكان سقوطه أو لواف ةبراءةالنمةمالقودل الوجوب وان كان الاحتلاف ف قدره 
بعدالاتفاق على وجوبه كدي ةالذمى اذاو حت على قاتلدفمل يكون الاخذ بأقله دلبلا م احتاف أحسجات 
الشافعى قيد بن 

(القسم الثانى) أن ييكون مماهوثا بت في الذمة كاجمعة الثابت فر ضهامع اختلاف العلماء فيعدد انعقادها فلا 
كن الاخد بالاقلدلبلالارتهان الذمة بها فلاتراً الذمة بالك وهليكون الاخذ بالا كثر دليلا فيه 
كر ادر لاتقل عنه الابدليل لان الذمةتيراً بالا كثر اماما وني الاقفل خلاف 


فلذلك حعلها الشافعى تتعقد بأ بين لانهذا العدداً 0 ماق يل م ان اد ببحون دليلا لانه لايتعقد 2 
الخلاف دلي لانتبى بدو الحاصل أنهم حعلو |الاخذباًقلماق بل متركيام نالاجاعو البراءة الاصلية وقد أنكر 


جاعةالاخذباقلعاقيل:: قالاين حزم واتمايصح اذ أم نضبط أقوالجميع أهل الاسلام ولا سبيل البدوحيى) 


قولابأنهيؤخذ 0 ماقيلليخر جمنعهدة التكليف.. بقينه ولانخفاك انالاختلاف في التقدير 00 
| والكثيران كان باعتيارالادلة ففرض الجتهدبماصح لدمنهامع المع بيذبماان أمكن أوالتر جبح انل مكن و 

أ اران داكا صر ج كبسح الواقعةغيرمنافيةلاءز بدمقبولة يتعينالاخذيها والمصير الى 0 
| وان كان الاختلاف في التقدير باعتبا رالمذاهب فلااعتبارعندالههور بمذاهب الناس بلهومتعيد باجتهاده 
| ومايؤدى اليدنظرءمن الاخذبالاق ل أو بالا كثرأو بالوسط :د وأماالمقلدفليس دمن الامر ثىء بلهو أسير 
| إمامدفي جميع دينه وليتهإيفعل وقد أوضحنا الكلام ف التقليدف المؤاف | اذى سميناه أدب 
| الرسالةاللسماة القول المفيدفيح» التقليد بيد 

|وكاوقع الخلاف في مسثلة الاخذ ,أقلماقي لكذلكو قع الخلافنى الاخذ يا خفىماقيل وقدصار بعضه الى ذلك 
| لقولةتعالى ( يريد اللهيمالبسرولا ب يديع العسر ) وقوله (وماجمل عل» فياللدينمن حر ج ) وقوله صلى 
| اللمعليهوا وس ( بعثت,المنيفية السمحة السولة )وقوله ( يسمروا ولاتعسسروا ويعمروا ولاتنفروا ) وبعضهم 
صار الى الاخذ بالاشق ولامعنى لاعخلاف في مث لهذ الان الدين كلهيسرو 00 بع ةجميعها سمح ةسولةبوالذى 
١‏ جب الاخذبدورتمين العمل عليههوماصح دليله فانتعارضت الاداةلم يصلح أنيكون الاخف مما دلت عليه 
ا ريا الا لان 

ا ١‏ الفائدة الثالثة ) لاخلافان ابتاك تمتاجالىاقامة اليل عليه 0 أمالنافيله ذاحتلفوا فيذلك على 
١‏ مذاهب 


(الاول » أنه يحتاج الى اقامة الدليل على الى« اك نطوائف 01 اق مد ونقله ابن 


الطلل وني ١‏ 


ا 





لايزاد فيه على الدية والثانى 


الماليةوهو مشابهالفرس 
ومقتضى ذلك الزيادة 
فهو (صردد في الضمان) 
من حيث المضمون به 
ين الانسان المر) اذا 
0 مشابيته له رمن 
حيث أنه 0 بى ) مثله 
فيضمن بالدية ولايزاد 
عليها وان نقصت عن 
قيمتهلان بدلالا دمى 
مقدر بالدية( وبين اللهيمة) 
اذا الف لك 
طا(منحيث انه مال )مثلها 
فيضون بالقيمة بالغة مابلغت 
ا 
بالال كرش امن الر) 
ا حو «مشامتهإلمال 
أكثر منوجوهمشايهته 
لحر فى أقوى منها 
فألحق بالمال في غمانه 
بقيمته بالغة مابلغ تلان 
الالحاق الى 08 
ارك واعاقلناانها 2 ثر شم 
ار 1 


انديياع )ويوهبوبوكى 
له وبقرض ويرهن 
ويودع (ويورث ويوقف 
وتضمن اجزاؤه)اذا اتلفت 
]اك 
رما نقصمن قيمته)انلم 
يكن طا ارشمقدر من 
لحر كان كن بالا اررض 
مقدر من الحر ولميكن 
مغصوبا وجب نظر المقدر 


من الدردو لدف 


| القيمقوفي اليدين القيمة 


نكا ساي 


جسسبب ب ل لل 7ط 
أى على الغاصضياً كثرالامرين مما نقص ومن نظرر المقدرففى بده الا كترم نقصمن ق لبمته ومن نصف قبمتهفقوله يعانقص من قيمتهاى في 
كاهو معاوم من الفروع قال في المستصى وقد ظبر كون المعنيين مناطا لحك وابما ال .نيل من الشيه جعل 











ا 0 
الاحكام ولس من الشه فيثىءفا نكل (895)” واحد من المناطين مناسب وساذ كره منكثرة المناسة ان انت مؤثرة” 
ا 0 


فليست الاممن باب 
الترجيح لاحدالناطين 
على الاخر وذلك لا رجه 
عن اناس وان ن 
بيفتقر الى نوع ترجبح 
انتهى .ولعل صر اده ننى 
كونه من الشبه التائف 
فيه لامطلقا أخذا من 
كلام المستصئى المينفي 
الاصل ولانخوعليك || 
2 
بقياس الشيدفانه قباس 
منى على الشيه والسحى || 
قياس اله سمىشها 
أيضا رومن شرط) أى 
شروط (الفرع)هنحيث 
وف الل 
المسبه بالاصل (انيكون 
مناسا للاصل ) وهو 
الحلالمشتهيه( فملجمع 


ا 





بدبينما) وقوله للحكم) 
متعلق يبجمع اى لجل 
اثنات حكم الاصل في 
الفرع (اى) من شرط 
الفر ع من حيث كونه 
فرعا زان مجمع بينهها 
اى بين الاصل والفرع ْ 
ف يلحك( بمناسبالحكم) 
ولو بواسطة بان جمع 
بينهما بعلة الحكمكا في 
اك اما 
السابقفيكلام الصف 
أوعايدل على الملةكافي 
لس 
اللذحكور ف د 

الجوامع 1 


بالعلة جمع بمناسبا 9 





1 


٠ 


ل 


طامع أن الك لم يضف اليه وهبنا بالاتفاق الحكم مضاف الىهذين الوصفين الخاطين انْبى #وعبارة 


لقطان عن أ كث رحاب الشافعى وجز مبهالقفالوالصيرفي * وقال الماوردى انهمذهب الشافعئ وجعهور 
الفتهاءوالتكلمين ند وقال القاضى فالتقريب انه الصحخ:+ وبه قال امهورقالوا لانه مدع والبينة على 
المدعى ولقوله تعالى (بل كذيوا بما لم نحيطوا بعامه ولا يأتهم تأويله)قذممم علىننى مالم يعاموهميينا ولقوله 


(المذهن الثانى) أندلاحتاج الى اقامةدليل واليهذهب أهل لاه رالا ابن حزمفانه رج المذه ب الاول#قلوا ١‏ 


| لان الاصل ف الاشياءالن والعدم فن نامكم لهأن يكت بالاستصحاب وهذا الذهبقوىجدا»#فان | 
| النافيعهدتهان يطل الحجةمن المثتحتى يصير اليهاويكفيهف عدم | يجاب الدليل عليهالتمسك بالبزاءةالاصلية 


فانه لابنقلعنها الا دليل يصلح للنقل# 


| (اللذهب الثالث) أنديمحتاج الى اقامة الدليل في الننى العقلى دون السرعى  حكاه القاضى في التقرنب‎ ١ 


وابنفورك ب | 


| (الذهبالرابع) أنة متا الى اقامة الدليل فيغير الضرورى مخلاف الضضرورى #وهدا اختاره الغزالىولا 


وحه له فانالضرورى يستغنى بكونه ضروريا ولايخااف فيدخالف الاعلىجهة الغلط أواعتراضالقبية ١‏ 
وي رتفع عنه ذلك بديان ضروريته وليس النزاع الافيغير الضرورى0 
(المذهب الخامس ) أن النافي ان كان شاكا فينفيه لمميحتج الودليل وان كان نافيالةعنمعرفة احتاح الموذلك 


١‏ ا نكانتتلك! عرف ةاستدلالية لاان كانت ضمروزيةفلا نزاع فيالضرورنياتثج#كذاقالالقاذى عد الوهاب 


في الملخص ولاوجه لدفان النافيعن معرفة يكفيهامثيتباقامة الدليل حتى يعمل بهأويردهلانههو الذى حاء 
بحم ببدعى أنه واحجب عليه وعلى خصمه وعلى غير©ها # 


رالذهب السادس) أن الثاني ان ثنى الميعن نفد»فقاللاأعلم ثبوت هذا الحكمفلايازمهالدليلوان نفاه | 


مطلقا احتاجالى الدليللانننى لمكم حك كر أن الاثبات خكم »#قالابنبرهان ف الاوسطوهذا التفصيلهو 
الحق انتبى لإقات) بلالحق ماقدمناه به 3 
(المذهب السابع) أنه انادعى لنفسهعام| بالننى احتاج الى الدليل والافلاهكذاذكرهذا المذهببعضاهل 
الحدل واختاره المطرزى وهو قريب منالذهب الخامسد 


| (المذهبانثامن)أنهاذا قاللم أجدفيه دليلابعدالفحصعنه وان من أهل الاحجتهادل مجتج ىد ليل والا لحتاج 


هكذا قال ابن فورك م 


أ (المذهب التاسع) انهفححة دافعة لاموجة» حكاه أبو زبد ولا وجدلهفان الن لبس مححةموجبةعلى جميع 


الاقوال واتما النزاع فيكو ندمحتاج الى الاستدلال على النى فيطالب بهمطاليةمقبولةفيلمناظرة أملاواحتافوا. 
اذا قا العالم بحثت ولخصتفم أجدد لبلاهل يقل منهذلك ويكون عدمالوجداندليلالةفقال البيضاوى يقبل 
لانه يغاب طن عدمه #دوقالاينبرهان فالاو سطان صدرهذاعن التهدفيباب الاحتهادوا الفتوى قبلمنه ولا 
يقبلمنهفيامناظرة لان قولديحات فم أظف ريصا أن يكونعذرافمابينهو بين اله أماانتماضهفيحق خصمدفلاه 


ناستها لها أو ا ماسب العلةكا في قباس الشبه فان المع فيه بالوصف المناسب للعلة وان لم يناسب الحكمكاذكره . الفائدة 
د قى المستصنى ودان وجه ذكر هذا الششرط مع قوله السابق بعلة تجحمغهما في الحكع عدم نصوصية ذاك في العمرطيه لاحتهال ارادة 


| تعالى(قلهاتوا برهانكم إن كنت صادقين)في جواب قوطمران يدخ لالنة الامن كانهودا اونضارى )* ١‏ 
| ولامختفالكئان الاستدلال بهذهالاذلةواقع في غيرموضعه فان النافيغير مدع بل قائممقام لدع متمسكبالبراءة | 
| الأصليةولاهومكذب الم بحط بعلمهبل واقف حب يأتيه الدليل وتضطرء الحجةالى العمل وأماقولهتءالى | 
| (قل هاتوا برهانكم إنكتتم صادقين) فبونص الدللفيغير موشعهفانه انعاطلبتمنه البرهانلادعان أن | 
ا لن يدخل الحنة الا من كان هودا او تصارى» 




















تعريفبعض الانواع أوكون التمر د اوالاعم كابقع ذلك كثيرامن آربابهذه الفنون معان المقصودبيذه المقدمةباأذناتهو 


المتدى انق ريب الففلةعن استفادة الثمر طيةمن التعرربف أوالنسيان ا استفاده منهفاندفع 7 


١‏ (الفائدة الرابعةم سدالذرائع »الذريستعىي ااسثلة التى ظاهرها الاباحةوبتوصلبها الىفعل الحظورقال 
. الباجبى ذهبمالك الى المنع من الذرائع وقالأبوحتيفة والتشافعى لاهوزمنعها * استدلالمانععثلقوله تعالى | 
( باأماالذين :أمنوالاتقولواراعنا )وقوله ( واسأطم عن القرية الج ىكانت حاضرة ارات ماله 
| عليهوآ لهوسلمن قوله لعن الله اليودحرمت علبي الشحوم كماوتهاوباعوهاو أكوا أثمانها . وقولهصل الله 
عليدوا لدوسه دع ما يريبك الىهالابريبك . وقولةالحلاليينوالحرا لإنوبنيما أمور لسرن 


وقافون عندالشيوات ٠‏ وقولامل العليهوا لدوسلم نحام 2 يوشك أنيواقعه + قالالقرطى سد | 


الذرائع ذهب اليدمالكو أحابدوخالفهأ كثرا رالناستاً صيلاوعماو اعليه فأ كثر فر وعهم تفصيلا ثم قر رموضع 

. الخلاففقالاعلمانما 0 قوع مقطا أولا ب الأول لس من مها الاب بلمن بابمالاخلاصمن 

| أم الاباحتنايه ففعله< من باب مالايتم | اح الا يهفووواجب 3# لد ىدر )0 ان 2 ال 
ر 8 من 2( ى 


| الحطررغانا وينفكعندغالا أو 0 نوهوالمسمى بالذرائععندنافالاوللابدمن مراعاتهوااثانى | 


ا والثالثاختاف الاصحابفيهفنهممنيراعيهورعارسميه التهمةالبعيدة والذرائعالضعيفة * قال القرافي مالك 


. تفرد بذلك بلكل أحديقولبهاولاخص وصيةللماككيةاالامنحيث زيادتهمفيها قالفانمن 00 ا 


١‏ معتبربالاحماعكامنعمن حفر الآ بارفيط ردق امسامين وإلقاءالسم فيطعامهم وسب الاصنام عندمن يعلوم نحا 

| انديس باللهومنهاماهوملقى اماعاكز الك را 

ا مختلففيدكيوع عالآ” جالفنح نلانغتفر الذريعةفيهاو+ الفناغيرنافي أصل القضي ةإناقلنابسدالذرائع ا 
غيرنالاأنها خاصةبنامهقالوبهذاتعلم بطلان استدلال حا بناعلى الشافعيةفيهذ المسئلة بقولهزولانسبواالذين 
يدعونمن دون الل#فيسبوا اللّه) وقوله ( ولقد عاتم الذرين اعتدوامتكفيالسبت) فقدذممبكونهم تذرعوا 
لاصيديوم السبت الحرم عامل 


اعتبارالتبرع ب سدالذرائع في الجلتوهذاأمر جمع عليدو 0 بيوع الا جالونحوهافيزغى 
اك محل النزاع وإن قصدوا القياسءلىهذه الذرائع امجمع دم ام انكر نححتهم 
| القياسوحينئذ فليذكروا الجامع حى 


نقدابستائة فقالتعا را يدبن أرقم اندقدابطل حبهاده مع مع رسول اللةصلى اللمعليهوا اله 
وسلمالاانيةو بم قالا, بو الوليدين رشدوهذه المبايعةكانتبي نأم ولدز ين ارا اا دل العتق فيخرج 
| قولعائشة على تحر >الريا, بإ نالسيد وع. ادمع القول حبرم هذه الذاوائع ولدل بدا لايعتقدتحربمالر بايين 
| السيدوعيده جد قال الز ركمى وا خا بٍاصحابناعن ذلك بأن عائشة اتماقالتذلك باجتبادهاوا < تهادوا حدمن 
| الصحابذلاً يكو نححة على الاحخر,الاجاع مقوطا معار ض بفعل ز يدينار قث إنهااها 1ك رت ذلك لفساد 
التعيينفان الاولفاسدعهالةالاجلفانوقتالعطاءغير معاو موالثاىبناءعلى الاولفيكونفاسدا» 

قال ابن الرفعةالذر بعةثلاثة|اقسام ( احدها) ما إبقطع بتوصيله الى الح رام فبوحرام عندناوعندم بع اعَيْد 


١(‏ كذابالاصلوني العبارة سقط ظاهر وام ل أصل القرطو 


أنندى المالوقوع قلعا اللوالله أعلم 
2( قولهوالذىلابازم أىافضاؤه الى الوقوع الى الى افع فيهبذلك 


0 022-- 





س الصيديوم انع ةوقوله هلى اللُعايهواً لدوسل لاتقل شهادة خصم وظنين | 
خشمية الشوادة بالباطل ومنع شهادة الآ"ب| عللابناء » قال وانماقانا أنهذه الادلةلاتفيدفيحلاانزاع لانباتدك على ١‏ 


مخض الخصم لدفعهبالفارق وهملايعتقدون اندليلهمالقياس * قال ١‏ 
| بلمن أدلةحل النزاع حديثز بد نر قم أن امتدقالت لعائشةا فبعتمنهعبدا اها نه إلى الفطاءواشتر به يذه | 


ى اران مايفضى الى الوقوع فيالحظورإما ا 


بذلاكمالاشارحالتاجالفزارى 


هنا(ومن شر ط)أىشر وط 
(الاصل'وهوا لحل المشيةيه 
0 نه أصلاران 
بكو 0 الذى براد 
اثباته في الفرع (ثابتا)له 
(بدليل)نص اواحماع(متفق 
عليه): أبوتا ودلالة (يعن 
الخصمين) أى التنازعين 
+كالفرع 
<كالادل 
«نقاعليهينهها امليكن 
تدك اناك ره الخصم 
اله سن 06 شتهعليه المستدل 
بالدليلالمذكورلان اثياته 
عليه مز لةاعيرافهبه وطذا 
التع.يم علق المصنف الانفاق 
بالدليلدون الكوذلك 
من دقائق هذه المقدمة نعم 
|أقديرد عليه مالوكان الحكم 
متفقاعليه يشهمالابدليل 
بل بتقليد فان القيا سلا 
ف | مختص باللجتهد المطلقكا 


فيو تذلكا 
سواءكان نفس 


ا أصرحبهغيرواحداوبدليلين 
ريك 0 واحد منهما 


ِ أحدهادون الا" خرفان 
القياس <ححة على الخصم 
حينئذ كا هو طاه 
الانتفاء هذا الشر 
عن الاوك بعد التقليد دليلا 
المقلدفان نص الحتبدبالنسية 
له كنصن الشارع بالنسة 
,لإخحته دوعن الثانى محل 
الدليلفيكلاممعل الس 
و يبصدق ف الصو رة 
المفروضةانحنس الدليل 
دون شخصممتفق عليه 


طويجاب 





/ 
| 
| 


(م يم؟ -ارشادالفحول) بينهما اوبانذلكمفهوءمماذ كر بالمساواة لانالمقصودمنشتراط الاتفاقالمذ كو را شتراط الاتفاقعلى الحكم 
وانمااشترط في الاصلماذ كر لاليصح القياس فى نفسهاذصتدفى نفسهلاتتوقف على ذلك بل (ليكون القياس ححةعلى الخدم )انك رلذلك 











الح في الفرع والاأمكنهمنعهفلايكون ححةٌعأيدهذ| نآ ريدب الاحتتجاج على خصم رفان 1 يكن خصم ا 


#رداثات المكني الفر ع ( فالشرط ) 


صخةالاثباتبه أو بتقليد 
حت أراراة الدلل 
هايشمله( ومن شرط ) 
أى شروط العلة) من 
حيث صحخة الالحاق 
بواسطتها ( انتطردفي 
السام 
المعللة مها بأن مع 
تلك الاحكا 8 وحدت 
اذك جمع المعلوم مع 
جاده ف نفسه لتعددة 
بتعدد محاله وفر ع على 
الاطر اد لازمه ايضاحا 
وبمانالاقساملازمهبقوله 
معنى ) عريزان محولان 


عن الفاعل ( فُتى انتفضت | 


لفملابان صدقت ) م 
تحققت(الاوصاف المعبر 
بهاعنهافي صورة ) مثلا 
(بدون الحكم او معنى 
بانوجد المعنى المعللبه 
فيصورة )مثلا( بدون 
لمكم 3 القبا 0 
أى لينمقد سواء كانت 
العلقمنصوصة أومستبطة 
تاف المحم انع أولا 
كم اقتضاه اطلاقه وهو 
ما مثى عليه في جمع 
الموامع ناقلا له عن 
اه 
فر الدين الزان وقالن 
فيالقواطع هو مذهب 
الشافعى و 00 
الاالقليل منهم 

لإيضر د 0 


ا 30 


أو فقدشرط|احكم قال في جمع الموامع وعليه أ كثرفقبائناوقيل غير ذلك ولا محنى أتجاء الثانى” واشكال الاول الا 


فلاخلافف المشاركةومثلهعط ف المفردات واذا كان بينهمامشاركة في العلةفالتشارك في الى م اماكان 


0:59 للاصل رثبوت حك الاصل يدل ليقو ب#القائس)أى يعتقدهمن حيث 


الشافعيةوالمالكية (والثاتى )مايقطعبأنه لااوصل ولكن ن اختلط يمانوضل فتكان من الاحتياط سد الباب والخاق 
الصورة النادرة التى قطع بأتها لاتوصل الى احر اءبالغالب متها الموصل اليدوهذا غلو في القول بسد الذرائع 
| (والثالث)ماحة. لوحتم ل وفيهصراتب و يختلف الرجيح عند بسببتفاوم!(ى)قال ونحن تخالفيم فيها الا 
القسم الاول لانضباطهوقيام الدليلعليهانتمى +:ومن 0 يستدلبهعىهذا|البابماقدمناذ كردمنقوله 
صلى اللهعليهوا له وسلم الاوان جى اللممعاصيه فن حام حول الجى يوش اك أ نيواقعدوه و حديث يح و يلحق 
بهماقدمنا ذكر دمن قولهصلى اللُّعليهوا” له 1 اراك الى مالاربيك وهو حديث بح . يضاوقوله 
ا صلى اللدعليهوا لدوسا الاثم ماحاك فيصدردو كرهت أن لع عليه الناس وه وحديث حسن وقوله صل الله 
عليه وآله وس استفتقلبك وان أفتاك المفتون وهوحديثحن أيضاعه 
١‏ الفائدة الخامسة ) دلالة الاقتران وقدقال با حماعةمن أهل العم يفن الحنفية أبو يوسف ومن الشافعينة 
المزلى واب نأفى هريرة وحى ذلك الباجى عن 0 
ذلكاستدلالمالك على سةوط الز كاةفي الخ لبقوله تعالى ( والخيل والبغالواجير لتركبوها وزينة ) قال 
فقرنبين اليل والبغالوا مير . والبغالوالمير لاز اةفيها!حماعا فكذلك اليل وأنكر دلالة الاقتران 
امور فقالو | نالاقترانفيالنظم لايستازءالاقثر في ا#؟ + واحتج المثبتون إمابان العطفتيقتضى المشاركة 
وكات ورين السركةإنماتكونفي التعاطفات الناقصةالحتاجةالى ماتم به فاذائمت بنفسها فلامشاركة 
كافيقوله تعالى (حمدر سول اللهوالذين معهأشداء على السكفار 00 الثانية معطوفة على الاولى ولا 
تشاركهافيالرسالةونحوذاك كثير فيالكتانٍ والسنة والاصل فيكل كلام تام أن ينفرذ #كهولا بشاركه 
غيره «فن ادعى خلافهذافيبعض المو الع التي ولا , بزاع 3 نكذلكولكن الدلالةفيه لست 
للاقتر ان بل الدليل خا رجى أ كذ كك نا لمارف انف أن لاإبذكر <رهكقولالقائلفلانة طالق وفلانة 


لاجلها لا لاحل الاقتران #وقد احتج الشافعى على و حوب العمرة بقواهتعالى هوا شع لمر دق بزل 
البيتى قال الثعافمي الو <رنافه شأاخراك رآنلانمقرنمابا! ج انتهى ندقال القاضى أب والطيب قول اننغبان 
إنهالقرينتها اها أرادانها قرينةالحجفي الآمر وهوقوله ز واوا الحج والعمر ةلله ) والام ريقتغى اوجرن 
فسكان احتجاجه بالامردون الاقتران ##وقالالصيرفي شرح الرسالةفي حديث الى سعد وغل اللدا 
على كل حتلم والسواكوأن مس الطب فهودلالة على أن الفسلغير واجبلاندقرنة بالسواكوالطيب وهاغيز 
واحبين بالاتفاق م« والمروىعن اللنفية كا حكاه لز ركنى عنهم في البحر انها اذاعطفتخملة على جملةفان 
كانتا تامتين كاد نتالمشاركةفي أصل الم لاني جميع صفاتهوقال لاتقتضى المشاركةأصلا وهى انى تسمى 
واوالاستئناف كقولدتعالى ( فان بشأللحُتم على قلبك ويمحوالله الباطل) فانقولهر ويمحو الله الباطل) 
0 بماقباباولا هى داخلة في جوا ب الغمرط #وان كانت الثانية ناقصة شاركت الاولى 
0 عليهقال وعلىهذا , بنوا بحت المشهورفي قوله صلى اللهعليه و 1 0 ( لابقتل 0 بكافر) 
سبق السكلامفيه # 
0 الفائدة النسادسة 6 دلالة الاللها م ذكرها بعض الصوفيةو حك الماوردى والرويانى في كتاب القضاه في 


69 0 يفا كذا بالاصل وهو صحيح 0 الال عي كان 








ولعله الااتكك 


أنير يدان ااملة عمو 3 الود ف وانتفاء المانم تع ووجودااه لذمرط وقولهالاوصاف اي الالفاظ م هو الاندب بقول املف لفظظا 




















7" عنها اكان اعتبارانته أضهالتذمنها انتقاض معناها والا فانتقاض اللفظ من حيث 4 انتقاض! 


عا لا تله هنا ركان 


: . الوا د يصدقه فيصورةصحة التعبير بها عن ممناها الحقيق لتحققه فيهاوان (99؟9) أ راد مها المعانى ك) هو الاليق بالمعنى كان 


ا ححبةالالحام خلافاوفرء اعليهأنالاحماع هيجوز انعقاده لاعن دلبل والافلا »: قالالز ركعى فالبحروقد 
ا 
أ اختّا ر حماعةمن راد اللطامسم الاما لاماءفيتفسمره فى أدلة القبلةو ابن الصلاح فيفتاو ادفقال ]ام خاطر 
| الحقمن الحق 2# اومن علامته أن ينشمرح ل الصدر ولابعارضهمعار ضآخر 03 0 
/ اللقارة درك الدنذهب عض الصوفية الى أن الما رف ده نع اضطرار اللعياد على سيل الاها م مجكوعد 
| اللهسبحانهوتءالى بر طالتقوى واحتجبقو ا سم | انتتقوا اللتيجمل!كفر قانام)اىما 
أ تف رقون بهبينا لق والبا ط لوقو لهتعالى (ومن بق الله عل لمر حا) أى عن كلمايات: 00 
فيدوقولةاء ل واتقوا الله و يعامكم الله ) فهذه العلوم الدينية صل العاداذا زكت أنفسهم وسامتقاويهملله 
نعالى بترك اليا اتوامتثالا أمورات وخبره صدقووعدهحق بد واحتج شهاب الدين السور وردى على الاهام 
١‏ بقو لا رار نا مموسق ده وأوحى ربك الى النحجل)فوذ|الو. حىهو جرد الالهام »ثم 
١‏ ك1 الوحى علوماتحدث فيا لنفوسا لز لز كيةااطه. شلةقا:صلى اللعليهوالهوسلمانمن أ 0 الحدثينوا -خامين 
وانْعم رللهم و التعالى 2 ونفس وماسواها فاهمها طررها وتقواها) فاذبران النفوس ملمة 0 ات «( 
| وهذا الحديث الذىذكره هوئااتفيٍ الصحيح | معناه قالابن وهب فيتفسير الحديث 0 قال 
صاحيتما بةالغر بس خاء فيالحد: دث تفسميزةه 0 الملبمون وامليمهو 0 الثنىء فخي ربهحدسا 
وفراسةوهونوع ص بهاللهمن يشاء عمن عناده كا*نهم حددو ابغىءفقالوه ب#وأماقوا 000 7 لدوسلم 
حا قليك وآنافتا ك اانا س0 فذلك ف الواقعة /١‏ ال ى ذئء رض فبها الادلة 3 قال الغزالى ركه تفدّاء القل :5 ساعاهو 


متساهل يطير الىكلثى دفلا اعتبار ببذين القليين وانما الاعتياربقاب العالمالموفق لدقائق الاحوالفهوالحك 
1 الذى 6 تحن بهدقا ثق الاموروماأعزهذاالقلب»ة الال ميق في شعب الابمان هذائت ول عل انهيءر ف في منامه 
ا مزعالم 
ا وك رت ا ل الماك على سانه ع وقدروى عن |ب رانم إن سعك 1 قالفيهذا| الح د يثبعى . لوق 
ا روعدقال القفالاوتثدت العلوم بالاطامم بغار 50 القائل مبذاعن دليلهفان احتج بغيرالاليام 
| د الع فرك ىر 1 بهذا الكلامان مدعى الالها ا لاحصر الادلةفي الالحام ‏ كو عه 
أ بغبرالاطا ممناقضالقولهنعم انا 00م د مالالا م كان في ذلك مصادرة على المطلوب لإنه| ستدلعلى 
حل النزاع محل النزاع ونم على تقدير الاستدلال: شرت الرامعثلماتقدم اال نا 
| الفرد خصو الالياملاتخبيحةوما الدليلعلى أنقلبه» ن القاوب الى ليست بموسوسةولامتساهلة * 

0 المسثلةالسابعة » ) فرؤا النى صل اللمعليه 1 ااا ذكر جماعة م ن أهل الع نهم الاستاذأبواسحق‎ ١ 
د كون(؟)ححةويازم العمل بدو في قبل لايكون حجةولاا. لنت د 1 مشر عى عى وأنكانترؤ: يا ى صلى اللهعليهو سم‎ 
يدلك ك1‎ 


ا لالش 
عدالله لنا على 0 نددنا اصلى اللدعليه 1 لدو سا قدكاه لعز وجل 


رؤيةحق والك. اللادايك 
رم 0 بتابولاحفاك دأن الث الاقر 
وقاك(الءوم ١‏ 5ك ت لكد 2( ولي ذا ديل ندل عر نطف اعد ]ا لووسلم اذاقال 

فييابقو _ يلاو حجةبلقيضه اللهاليه علد د أن انان هذ الامتماشر ا لسانهوم 


00 اومان را بل 0 ون كنواةأع . 


كذاتذ كير ضمير الرؤياوهى مؤنثةفاعلهباعشار 0 


3 ى 





حيثأباح المفتى أماحيثحرمفيجب الامتناعثم لانقول علىكل قلبفر ب قلبمو سوس ين كلثىء ورب | 


الغيسماعسى أن م تاج ال ليه 1 يحدث على لسان ملك بهىعمن ذلك 5 ورد في بعض طر قالخديث يلفط / 


ا وابةلعد محفظهو قيلانه يعمل يدمالم حالف 


تسميته انتقاضا لفظبا 
باعتبار تبعية التقاض 
اللفظ له حيث يوحد 
اللفظل الدال على العلة 
يدون الحم 1 هو 
ورداصطلاحوكانقوله 
المعير مها معئاه العبر 
الا 
بها عنهاالدلالة بهاعليها 
بالالتزام ولا يكل 
بوجوب تغاير الدال 
والمدلول لاتحققذاك 
هنا لانالمداول حينكذ 
#موع الاوصاف من 
حيثهو تحمو ع والدال 
الاوصاف لا من هذه 
الحياية هذا ولقائل ان 
ببقول لا حاحة لاعتبار 
انتفاء الانتقاض لفظا 
للاستعناء عنه باعثيار 





انتفاء الانتقاض ععنى 
لانهدشملهلصدقو<ود 
| المعنى المعلل به بدون 
اكد م ذما فسمر. به 
لاتتقا لفظا كاتيين 
بل لواقتصر على قوله 
فلا تنتقض ؟. فى وكأنه 
اا راد به الايضاح 
والأكيد وتعلم 
الاصطلاح ( الاول ) 
ا 


تضمنهقوله ( كان يقال 
ا في) تعايل وجوت 
القصاص في (القئل )أى 
بسي القال ( بالثقل ) 





| ا 


هايقتل بثقله الححر والك 3 ة أى لقتل بثقله ( انهفتل عمد ) لاخطاً ولاشيه عمد ( اك من حيث انه قتل 
ا به القصاص كالة نل بامحدد ) أىالوئ ع الذىله حد يقل 1 يديرف ؛ والرمح اك انال محده فانعلة .وجو بالقصاصبه 1 











قتلعمد عدوان من حيثانه قتل( فينتقض ذلك )التعليل ( بقتل الوالد) وان علا (ولده ) وان سفلواو ارند بهماالجنس أو معنى 


الشخص شملا الانثى أيضا ( فانه )قت لعمد 


الاوصاف المعير ‏ ماعن 

العلة وهى القتلوالعمد 
والعد وان أ هذه 
الالفاظ ومعانهها على 


ماتقدمفيه بدون الج ْ 


وهو وحوب القصاص 


(والثانى) اى الانتقاض || 
معنى ماتضمئهقوله(كان || 


ذال غ2 ل اة في 
الوائى) 1 الابل 


والثر والنتم ( لدفع أ 
جاح الفقرن) مثالا او ٠‏ الاجتهادوالناظرفبهايجتداوليسهكذاحال الاصول انتمى #وقيله وف الاصطلاح بذلالوسع في نيل -؟ 


١‏ شرعىملى بطر بق الاستنباط فقو لنابذل الوسع يرج ماص لمع التقصيرفانمعنى بذل الوسعان يحس من 


أ أدبه مطلق المستحق 
اى احتباحه باستغنائه 
بها ( فيقال) اعتراضا 
عبىهذا التعايل (بنتقض 
ذلك)التعليل( بوحوده 


في الجواهر ) لصلاحتها ْ استعلاميا ٠‏ 


لدفع حاجة الفقير ومع 
هذا (لازكاة فها) 
فقد و<د المعنى المعلل 
به وهو دفع حاجة 
الفقير مها بدون الم || 
وهو وجوب الزكاة 
( ومنشرط ) ىشروط | 
2 الى ) للاصلمن 
احيث صحة الالخاقفيه 
متهن كرون 
مثل الملة في ان 
والاثبات ولا لم تستازم 
مائلته اياها في ذلك 
ابعيته ها فيه 3 هى 
المراد بين ذلك بقوله 
(أىتابعاطا فى ذلك ) 
الذكور من الى 
والاثبات يض انهاران 


0 1 
هو أيضافي ذلك الحل (وان انتفت ) عن : الخلن (انتنى) هو ا عنه والمعتبر الكلية وان تفدها ان 1 


ببق يعد ذلك حاحة إلامة قِ 5 دينها لكر ا انع وتبينم بللوت وان انر ولاحيا 


احن, اذا عند لكين #و 0 بطريق الاستتياط نل ل حكاممن الوص حر و 0 


(؟؟)) عدوان من حيث انه قتلمع انه( لا يبه قصاص) فقد صدقث 


وميتاوبذاتعلم انلوقدرنا ضبطالنائم لم يكن سويد 0 لدوسلم أوفءله حجةعليه ولاعلى 
غيرهمن الامةيد 
(المقصد السادس من مقاصد هذا الكتاب في الاجباد والتقليد وفيه فصلان 
ا ( الفصل الا ول في الاحتهادم: والفصل الثانى في التقليدوما يتعلق به 
| من أحكام الفتى والمستفتى #أما الفصل الانول فيه تسع مسائل ) 
(المسئلة الاولى» في حد الاحتهاد وهو في اللغة ا من اليد وهوالمشقة كارت احا مه 
لبخرج عنه مالا مشقة فيه *# قال في الحصول وهو في اللغةعيارةعن استفراع الوسعفيأى فعلكان ,يقال 
استفرغ وسعه في حمل الثقيل ولابقال استفرغ وسعه فيحمل النواة وأمافيعر ف الفقهاءفهواستفراغ الوسع 
في النظر ف الاباحةهفيهلوممع استف راغ الوسع فيهوهو سبيلمسائل الفروع وطذاتسمى هذهالمسائ لمسائل 


نفسه العجز عنهز بدطاب#وخرج بالشمرعى اللغوى والعقلى و الحسى فلاسمى من بذلوسعه في تمحصياها 
حتهدا اصطلاجا وكذلك بذل الوسع في تحصيل الك العلمىي يق ادوم ااانه عوان كان 3 


ل وأبالكشف عنها في كتب العلل فان ذلك وان كان يصدق عليه الاحتهاد اللغوى فانه 
| لاإصدق عل الاجتباد الاصطلاحجى ا بعض الاصو وليينفيهذا الحدافظ الفقيهفة ال بذ لالفقيه به الوسع 

| | ولا بد منذلك فان بذل غير الفقيه وسعه لاإبسمى اباد اصطلاحا»دوهنهم من قالهو استفراغ الفقيهالوسع 

ظ لنحصيل طن لك شرعى فز ادقيد الغا ان لانهلااحتهاد في القطعيات «ومنيومن قالهوطاب الصواببالامارات 
الدالة عليه يوقا ابن السمعا فى هو أليق , بكلام الفتهاء #وقال أنوبكر الرازى الاحّتّهاديقع على ثلاثة معان 
| (أحذها القياسالشسرعى لان العلة نكن موجب ةلاحك ط1واز وجودهاخاليةعنه ايوج ب ذلك العلم بالمطلوب 

| فذلك كان طريقه الاجتهاد ( والثاتى)مايغلب في الظن منغير علة كالاجتهاد في الوةت والقبلةو د )00 
|“ (والثالث) الاستدلال بالاصول#قال'لا مدىهو فى الاصطلاح استف راغ اوسع فيطاب الظن بشىء من 
الاحكام الشمرعية على و جه بحس من النفس العجزعن نالمزيدعليهم: ويهذا القيد خر ج احتهاد المقصر فانه 

الابعدفي الاصطلاح اجنهادامعتبرأواذاعر فت هذ افاج بدهو الفقيهالمستفرغ لوسعه[تحصيل طن كش رعى ولابد 
أن يكو نبالغا عاقلا قدثبت لهملك يقتدريها علىاس: ستخراجالاحكامم نما" خذهاواعايتمكنمن ذلك بشروط 
(الاول) أن يكون عالما بنصوص الكتاب والسئة فان قصر في أحدهالميكن يكن عتهدا ولاكور لهالا اد 
ولا يشترط معرفته مجميع الكتاب والسنة بل بما يتعلق منهما بالاحكام * قالالغز الى وابنالءربى والذى 
فيالكتاب العزيز من ذلك قد رحسمائة اريم الانحصار فيهذا اللقدار اماه ياعتبار الظاهرلاقطعبأن 
في الكتاب العزيز من 5 بات ال ىتستخرج منها الاحكام الشمرعية ة أضعاف أضعاف ذلك بلم نلهفم تيح 

وتدبر كامل يستيخر جالاحكام من نالا باتالو اردةغردالقصص والامثال» قبل واعليم قصدوابذاكالا . بات الدالة 
على الاحكامدلالةأولية بالذا تلابطريق التضمن والالتزام؛ وقدحى الماوردى عنبعض أهل العلمأن | 
(0 أى تقوم الرقيق أو السلعة أى تقدير قيمته 








0 


ف أى حل وجدت وجدوفيأى عل انتؤتاند :ني فسخر جما اذا لمنكنكذ اك بان وجدت كاد وجد هوبدونها في صوزة أو كا 

















تقام الاو في شرط العلة فبذا الفسرط أعم من ذلك نعمماذ كره في الثانى ميئى غلى امتناع التعليل بعلئين وبه قال المصنففيالعلل 
:الشرعية فان قلنا جوازه: وهوقول امور لبقدح وجود الحكمبدونالءلةالعينة (551) لخوازو<ودهبالعلةالآخرىوقد يمع 


اه فال لأساد بور ر يشترط معرفةمابتعلقكالتمرع ولايغترطمعرفةمافيهامن 
القصص والمواعظ موا ختلفوافيالقدر الذىيكنى الجنبدمن السنة فقيل حمسماثةحديث وهذًا من أعجب 
مايقاك فانالاحاديث التىث و خذمنها الاحكام السرعية ألوة ف مؤلفة #وقال ابن الغر ىفي حصو ل هى ثلاثة 
آلاف »وق بوعل لوت ادر حال ل بك الرحدل من ن الحديث حتى يمكنه 0 يكفيه 
مائ ةلف ةاللاقلتثلاثمائة ألفةاللاقل تأر بعمائة ألف قاللاقات مسمائة ألف قال أرجو * قالبعض 
| أحابههذا مولعل الاحتياط والتغليظفالفتيا أويكون أرادوصف أ كل الفقهاء فأمامالابدمنهفقدقال 
أجمدر هال الاصول التى يدورعليها العلمغن لنبى صلى التعليهوا الهوسل ينبقى أنتكو نألفاومائتين »قال 
ليل الرازى لايشترط استحضارميعماورد فيذلك لباب اذلايمكن :الاحاطة بهولوتصوراحضر ف ذهنه 
عندالاجتهاد حميع ماروىة: وقالالغزالىوجاعةءن الاصو لينيكفيهأنيكر نغنده أطل مع الحاديك 
الاحكام كسنن أوداودومعرفة السئزلابييتى أ وأصل رقف الماة فيدجمع أحاديث الاحكامويك و04 
مواقعكل بابفير اجعهوقتالماجة وتبعهعلى ذلك الرافعى ونازعهالذووى وقاللايصخ المثي ل سنن' لىداود 
فاتهالم تستوعب الصحبح من أحاديث الاحكام: ولامعظامها وكمف سبح البخارى ومسام 0 
للسن فسن نأى ار قالابن دقيق العيد فيشرح الا العثيل سنن أىداود لس نمحيد عندنا 
لوجين (الاول)أنها لاتحوى السئن الحتاج اليها (الثانى) أنفي ا ا الاحكام انتبى »ولا 
تخفاكا نكلام أهل العل فيّهذا البابمن قبل الافراط وبعضهمن قبيل التفريط واحلق الذى لاشك فيه 
| ولاشسية أن الجتهد لابدآن يكو نعامابما اشتءلت علي همجاميع السنة النى صنفها أهل لفن كالامهاتالستوما 
باحق مبامثسرفا على فااشتماتعليهالمسانيدوالمستخ رجات والك ّي الى التزْممصنفوها الصحة و لايشتر ط في 
هذا اكع لدمستحضرة فيذهنه بليكون من يتمكن 
غند الخاجة الىوذلك وانيكونمن لهمييز بان الصحيح منها والحسن والضعيف نحيث ا 
الاسناد معرفة يتمكن بها من اله على الحدريث ل 2ط كان كرون 


معكونهممن لدمعرفةتامة عا يوج بالخر حوما لابوجدمن الاسابوماهومقيول منهاوماهو ممردودوماهو 
قادح من العلل وماهو غير قادح د 

(الشعرط الثاني )أن يكو زعارفا بمسائل الاجماع حتّى لايفتى بخلاف ماوقع الاجاع عليه انكانيمن يقول 
حة به الاجاع ويرى نهدليلشرعى وق لأ ن بانس علىمنبلغ رثة ة الاجتهادماوقع عليه لاجاع من المسائ ب 
ل ل سس كا رار و لكات وال ل ل 
كر لاسر طن كون حافظاطاعن ظه رقاب َُ العتبرأنيكون ك0 نمؤلفات 
الائعة ة المشتغلين بذاك وقد قرروها أحسن تقريب وهذبوها أبلغ : تهذيب ورتبوها على حر وفالمعجم 


ل 


ترتسالا صعب الكش ف عنهولا بعد الاطلاغ عليه وانمايتمكن منمعر فةمعانيياوخواصترا كيبهاومااشتملت 
عايهمن اطائ ف المزانامن كان عالما بعلم الحو والصرف والمما فى والببان حتى يشت هفيكل فنم نهذ ملكة 
إستتحضمريهاكلما يحتاج اليهعتد ورودهعليهفانهعند ذلك ينظ رفي الدليلنظر ا سحاو بتخر جم جمئهالاحكام 


)١(‏ عبارة الغزالى في المستصى ويكفيه ان يعرف مواقع كلباب وهى لك 





من استخر احهامن مواضعها باللحثعنها ١‏ 


حافظ الخال الرحالء ل وك ب اير ح والتعديل من معرفة -ألالرحال أ 


ب م وى 
اقتصار المقتصرين على العدد المذكور اتماهو لانهم رأؤا مقاتل بنسامان افردآيات الاحكام فيتصنيف 





ناؤه على ماذكر نظرا 
لان لفك عد اللعكه 
القدر المعارك دون 
الخصوصيات فانتفاءالعلة 
احينئذ -لايتحقق الا بانتفاء 
انيع (والغلة هى الخالية 
لاحي) سن حي ثنفسه 
بل من حيث القع 
محصوله و تحقق تعلقه 
التتحيزى المعتير فيه 
(مناسبتها له ) أى سيب 
أن ينهمامناسية نقتضى 
ارتاطا ينما واجناعا في 
المصول ولوباعتبارحره . 
ان الششارع نصيها علامة 
عليهفيعا حصول الحكم 
وتحققهنى تحل العلة فتكون 
معنى المعرف أى العلامة 
والامارة على <صول الحم 
وتحقق تعلقه التتحيزى ما 
هو قول اوور وأما 
اعتراض العضد كغيره 
عليه با ا نا لوانت تحرد 
أمارةلميكن .طافائدةالا 
أندرييف الحم واعا ,يعرف 
8 الحكم اذا لم ,يكن 
لت عطلماه 
والاعرف أيضا بالنص 
والاحجاع فان قولهالحرمة 
فى حمر معللة بالاسكار 
تصريح نحرمة ارفلا 
ايكون قد عرف بالملةقفقق 
وهى 
مستدطة وحينئد بازم 
8 الدور لان المستنيطة 


ان يعرف بها 


|الاتعرف الا بثنوت الحكم 


لللدت-تب- تحت -- سس : 
فلو عرف ث.وت الحكم به' لزمالدور فقد بحث فيه السعد فى الحوائى بان كون الوصف معرفا الحكم ! لدس معناه أنه لايئيت 
الحكم الابه كيف وهو حكم شرعي لابد له من ديل شرعى نص أو اجاع بل معناء أن : الحكم .يثبت 2 














ار 5 


بالزبد كن ذلك أمارة على 


لل ا 
دري الحكم بدليله 
والمتوقف على العلتهو 
معرفة ذبوت الحكفي 
المواد الحرئيةاتهى (و الحم 
هو الحاوب ) من 

العلم محصوله و تحقق 
تعاقه التنحيزى (العلة) 
واها كن محلوبا لاعلة 
0 
مناسبتها له على ماتين 
وقديتوم لزوم الدورفي 
كلمن تعر بف العلةو احم 
لاخذ كل منهما في تعر نأ 


الأتخر وهوممنوع لانه ١١‏ 
اها بازملوام يكنتصور ١‏ 
3 0 رد ا 
0 1 0 3 ا الك ذرون وهوالحق لا نالاحتهاد 0 ا 0 1 
1 
١ .(‏ لاجمل ماحكج بهدا خلا فى مسا ا يضافياش 
0 7 


وتصور الح بغير كونه | 
يلوا لءلةوليسكذلك | 
وقد يقال تعريف الم || 
غير حامع لعد م تناولهالاحكام| 
12 | 
بانهامءللدفي الواقع ويراد 
بكونه تحلوا مايمكن ان 
يكون باوبا لواطلع على | 
عاق )ران اندر يك 
لنوع من الحم وهو ماثيت 
بطريق القياس (واماالخظر 
الات ف اضلات 
فيأيهما الاصليعدالعثة | 
(شن الناس ) أى العلماء 
فانهم الناس (من يقول 
ان الأشياء ) الشاملة 


للاقوال والافعال وغرما 
0 0 ححج الله سين اناسمانزل البهم قال ا ا ن يكونفيكلقطار من يقوميهالكذا بقلانالاحتهادمن 
ف 

ام 0 ا فروض الك فارات» قالابن! اصلاحالذى را نتهفى كتس الام ة شعرياً بأنهلا تاف رض الكفايةبال حت المقيدقال 


( بعد 6 الخنام 


بوجد في السريعة 1 بعد تبليغ النى صلى الله عليه له وس الشمريعة واما مابين ود و طناالتةه وفل تلكا 


ادس زمن 


| الدربةفىهذاالزمان*وذه سآخر ون الىعدماشتراطهقالواوالالزء الدوروكيف يماج البهاوهوالذىيوادها ١‏ 


| بعد حيازته لملصب الاحتهادي وقددعل قوم ف 


وث الحرمةفكلمار و جدفيه . (88#”*) الوصفمنأفر اداخر وبيذا يشدفعالدور والحاسل انك 


استحخر احا قويا#ومن جءل المقدارالحتاجاليهمن هذه الفنونهومءرفةعةتصصر انها أ وكتاب متو سطمن الو لفات| 


الموضوعة فبها فقدأبعدبل الاستكثار من المارسة لا والتوسع في الاطلاع على مطولاتاميزيدالجتهدقو 


في 


ا اليحثوبصر افي لد حراج وبصيرة في حصولمطلوبه* واحاصل اندلابد أ نتثيتله الم -كةالقويةفيهذه ا 


العلوموانما تثرتهذهالملسكة بطول المارسة وكثرة الملازمةلشيوخ هذا الفن ##قال الامام الشافعى بعل 
كل مس أن يتلم من لسان العرب مايبافه جيده في أداء فرضههقال الماوردى ومعرفة إسان العرب 
| فرض على كل مسلممن تحتهد وغيره # 

| ( المسرط الرائع )أن يكون عالما بعلم أصول الفقة لاشةالدعلى نفس الماحجة اليه وعلي يطول الباع فيه 
مر لع على ذ” 0 اتهدومطولاتهعاة تبلغ بدط ا ايه 
نا تدوعليه أ,ضا ان ,نظارزفيكل مسئاتمن م ائلهنظر ابوصله الى ماهو اق فيه فانهاذافمل ذاك مكن من 
رد الفروع الى اصوطابايسر عملواذا قصر فيهذ | الؤن صعب عليهااردو خبط فيه وخلط #قالالفخ رالرازى 
في امحصول وما أحسن ماقالان أهم العلو م للممجتهد علم اصو لالققة اتتهى نبدقال الغزالى ان أعظلم علوم الاحجتهاد 
| يشتمل على لاون الحديث والاغة واصولالفقه» 

( الشرط الخامس) أذ يكو نعارفابالناسخ والمنسوحخ نحيث لاحنى عليهشىءمن ذلك حاف ةن . رقع في احم 
باللمسوخ «دوقد ا ختافوافي اشتراط الع ب الدليل العقلى فر طهماعة منهم الغزالى والفعذر الرازىوم يشترطه 


تراطعا رامن ل الددين فنهم منيشترط ذلك 
واليه ذهب المعتزلةومنهممن ل يشرط ذلك واليهذهي لوو رومنهم منفصل فقال يشرط العلم بالضروريات 
| العلم بوجود الرب سبحانه وطناف وماستحقهوالتصديق بالرسل ما حاؤابهولابشترط علمه بدقائقه 





0 ذهسالا” 00-006 يضاف اشتراط علم الفروع فذهب جاعةمنهم الاستاذ اواسحق اك اس 
1 منصور الى اشتراطه» واختاره الغز الىوقال اما حصل الاحتبادفى زماننا بمارسته فهوطريق لتحصيل 
حملة علوم الاحتهادعلم الخرحوال اتعديلوهو كذلكو 0 
مندرج لور العلم با اه انما لعلميابدونه 5اقدمنا »و .جعل قومم من جماة علوم الا<: ادمع رفة القياس 
بشروطه واركانه قالوا لانهمناط الاجهاد وداك اران منه يتشعب الفقه وهو كذلك ولكنه مندرج 





ا واذاعر ف تمعنى 
ا ص شرعى ليس فيهدليل اموا ا حي نشل رسال لكل لال فيهدايلقاطع 


| المسئله الاجتهاديةهى التى اختلف يها التبدون من الاحكام الشرعيةوهذا ضعيف لان جواز اختلاف 


!| (المسمّلةالثا: نية)هل تحوز خاو العصر عن الجتهدين ٌ املافذهب جمع لاحر رار دن 


0 علم أصول الفْقَةٌ فانه باب م ن أبوابه وشعبة من شعه # 
ا 0 فاعل 0 التبدفيدهو والك اا شر عى العملى قال في المحصول الت دفيههوكل 


عن وجوب الصلوات الْمْس والزكاة ومااتفقت عليهالا ثمة من جلياتالشرع »قال أيوالحسينالبصرى | 


ا را اك باختلافهم فيها لزم الدور به 


تمدقام 








والظاهر 
ل التبليغ فالظاهز اند م قبل لا اليه بالنسة ار على الحظار) اقم موصوفة 

















بلطا .كا ببنه بقوله ( أى على صفة هى المظارٍ 31 الجرمة عمنى 1 0 الادلى الكرمة (الاما) اى العىء الذى (أباحته 
ل كن امخض ن مباحا وشغى ا بالاباحة هنا (958) الخواز بالنى الشامل للو<وب والندي 


مصخب بح جم 2 ل ده 
ا والظاهر انهلابتاتى في الفتوى * وقالبعضهم الاجتهادفيحق العلماءعلىثلائة أضر ب فر ض عين وفر ضكفاية ا م 0 
ا + 2 
ا وندب (فالاول» على حالين « اجتهاد) فيحق نفسهعندنز ول الحادثة (والثانى) احتهاد 0 عليهاط؟ فيه ا 0 85 5 
ْ وجو ب ثى عمثالالم بدن 
فان ضاقفرض الحادثة كانعلى الفور والاكان على التراخى لإوالثانى) على حالين (أحدها) اذا نزات حظوراوقولهرفانق 0 
0 تى أحدالعلماءتو حدالذ : ا 
في الس عتما أى 1ه 
(بدل)بطريق التصريح 


رض عل ل 
١‏ اه سقطالفرض والااً اك با (والثانى) أن رتردد الحم يان قاضيين مشتركين في النظر فيكون 
| فر ضالاحتهاد مشيركا بدنهما يم تفردبالحكم فيه سقط 0 زوالئالت) عل حالين (أحدهاءفم| ا 
| مجتهدفيهالعالم من غير النوازل سيق الىمعر كا )ل رط ” | التمسك يدرغل باحتم 

ولاسخفاك انالقى لبكون الاجتبادفر ضايستازم عدم خاواالزمان عن هد ويدلعل ا ل | 
الةعليهوالهو سا من قوله« لاترالطائفةمن أمتى على احلق ظاهر دن حتى تى تقوم الساعة) وقد <> الزركثىني ١‏ لت 6 
البحر عن الاكث رين نيحو ز خاو العصر عن التهد وبمجزم صاحبالمحصول)قال الرافى الخلقكالتفقين | به فالسينالتاً كيد أويطان 
على انه لابحتهد اليوم قال الز ركشى ولعلهأأخذهم من كلام الاما مالر لا غزالىفي الوسيط» قدخلا 


ا ه منكل مايصح 


م سك دن 


لعن التهد المستقل قال الزركشى ونقل الاتفاق عجيب والمسمّلة خلافية بينناويين الحنابلة وساعدمم 1 طلب(بالاصل وهو الحظر) 
ا عتنا» و اق ان الفقيه الفطن القياسكالجتدفيحق العامى لاالناقل فقط #وقالت الحنابلة لاجو زخاو ار 0 كيدوايضاح 
العصرعن تحتهد وبهدجرءالاستاذ أبواسحق والزبيرى ونس هأبواسحقالى الفقهاء قال وممناه أناللّتعالى ا[ لا قبلمزومن الناس)أى 
اواخلى زمانا من قاتم محجة زاك التكليف اذ التكليف لايثيتالابالحجة الظاهرة واذا زالالتكليفبطات ْ العلماء(من يقولبضده) 
ا الشريعة» قال الزبيرى ان تخلو الارشء من قائم للهبالحجة فيكلوقت ودهر وزمان وذلكقليل فيكثير أ أىإضد هذا القول(وهو 
]| فأماأنيكو 0 000 


ٍ كلها لحات ال ار 0 مالساعة الاعلى شر ارالناس» وحن نعوذباله أن تؤخرمع الاشر اد | 0 
ْ انتهى * قالابن دقيق العيدهذاهو الختارعندنالكن الى المدالذى ينتقض بهالقواعدبسبب زوال الدنيا في | الالمحتأئابا 0 
ا الال مان »وقالفي شرح خطبة الاماموالار ضلا تحلوم من قا لله باج ةوالامةالعريفةلابدها من ان ا اه 7 (الأماء 0 
ا | الىالحق على واضح الححة انا ىأمر الشف أ* شر اط الساعةالكبرى انتهى + وماقاله الغزالى رحهالله من أنه الم اذى 0 
قد خلا العصرعن الجتهدة,دسسقه الى القول بهالقفال ولكنهناقض ذلك فقالانهليس قاد للشافعى واتها 1 ا ا 
١‏ رأبهر أ يكانقلذلكعنهالرركفىو قالقولهؤلاءالقائلي يخاو العصرعن الجتهدما يقضى منهاليحب نات || عحظورأى حراء فيكون 
قالواذلك باعتبارالمحاصرين هلم فق دعاص القفال والغزالىوالر ازىوالر افعى من الام ةالقائمين بعلو 0 ور ل 
الوفاءو الال ماعةمنهم وم نكان لهإمام بعلم التاربيخ والاطلاع على أحوال ل 5 
عليهمث لهذا بل قدجاءبعدهممن أهل العلم من مع الللدمن العلوم فوقما اعتده أهل العل في الاجتهاد ب وان قالو ١‏ وا البعثةروهوان الضار)جع 
| ذلكلامهذ|الاعتياربلياعنيا راناللهعزوحل العامة على من قبلهوٌ لاءمن هذه الام من كمال الفهم مضرة وهومايضرويؤلم 
ا .2 :اندر لدوالامسسة امسر ف فيل دعوئمن بعال الاطلات بلهى جه الةمن الجبالات# وان تانذلك 0 (على التحريم) اى عل 
أعار لسر اعليان قيل) هو لاءالمدكربنوصعوبته علوم وعلى اهل عصورم فهذه ارك 0 التحريم يمعى 
, لإبسخنى على من له أن فبع 0 تيسيرا لمبكن السابقين لان التفاسيرللكتاب | ان الاصل فيها ذلك 
العزبرقددونت وصارت في لكثرة الى حد لابمكن حصره والسنةالطبرة قددونت وتكلم الامة على التفسير | 0د 
| والتج ربح والتصحيح والترنجبيح بماهوزيادة على مامحتاج اليهالجتهدوقد كان الساف الصا ومن قبلهؤلاء | إبنفع زعلى الاباحة)لى 


8 ا 3 0 على صفة هي الاباحة 
ادن برحل لالحديث. الواحد من طرالى قطر فالاحتتهاد على المتأخ رين أأيسر و أسبلمن الاجتهاد على ١‏ ل 


فها ذلك ولم يتعرضبوا لادلة هذه الاقوال لاحتياجهامن الطول الى مالا تمله هذا الختصر( أماقبل العثة) أى تبليغ النى 
0 الله عليه 5 له وسلم. الشريعة .الى الخلق وهذا الظرف يتعلق بلا حك أو يتعلق (فلا عع ) أصليا 1 فرعياكا 























هوالمنقولعن الاشاعرةو جع من غير موطذاقال المصتف |نالانتسد ا صالاو فرعا الابعدالبعثةوان اعتمدالتووى خلافذلك تنّءالاحليمى 


وغيره قالف شر حمس 
قبل باوع الدعوة فان 


و ل 


ابراهم وغيره علريم أفضل || 


الصلاة والسلام اننى 


وهو خلاف ما عليه | 
000 ف علو الاجتهاد فنهمابن عبد السلاموتاميذه ابن دقيق العيد ثم تميذ ابن سبدالناس ثم تابيذه 


نالع اق ثم تلميذهاب ححر م تلميذ السيوط 0 فبؤلاء ستةأعلامكل واجدمن تاميذ 1 


الاششاعرة من اهل الكلام )| 


والاددول وااشافعيةمن 
الفقهاء ان اهل الفترة 
لايعذون ولامنافاة بن 
قولهمنماتفيالفيرة وقوله 
اندعوة ابراهم وغيره 
بلغتهم كا توهمه بعضهم 
كالانى 9 قي ق شر 8 0 
1 0 

ا 0 وغيره 
0 الوعؤلاء 0 
باغتهمدعوتهمالاان النتووى 
ره لااث رللغئرة عنده 


بالنسبةلاص ل الاعانبل ا 


يكتىفيو<وبالاعان 
ببلوع 0 الرسول 
سا 
انر ائع بالنسة 
للتوحيد كالواحدة لاتفاقم 
عليه ( يتعلق بأحد) 
وذلك(لانتفاء الرسول 
الموصل لم أى لحك الى 
اك 
الموصل صادق مع وجود 
اأرسون مانا سال 
وبين مجىء الحكم اليه 
والتبليغ بان لض زمن 
يمكنفيه | 


ا كت 





ا وات 


لقولهتعالىوما كنامعذ بين حى نبعثرسولااى ولامثد بإنحى نبعثر سولاوبازممن أنتفاءترتهما أنتفا عملزومه 


الفثرة عدم ا 


م ا 


تبلغ مادم | 


| هخ ل دؤنغيرهافانمن 


ازمنمات (678) فالفترةعلىها كانتعليه العربمنعبادة الاوثانفهوني النارولس فيهذاموٌاخذة 
ا المتقدمن ولانخالهفي هذامن لهفي حب وعقل سوى جدواذ أمعنت النظر و جدتهولاءالنكرين اها أتوامن | 
١‏ قبل أنفسهم فانه ما عكفواعى التقليدواشتغلوا بغيرء! الكتاب والسنةحكئو | علىغي #ماوقءوافيه واستصعبناأ 
| مأب ,لهالل على من ر زقهالعم والفهمواض عل قل أو علوم ال لكتاب والسنة» ولا كانهو لاز الدين صرحو" 
ا منربون دالىتهدين شافعية فهانخن نصر ح حلك من وجدمن الشافعية بعد عصرم من لاخالف مخالف فيأنه ١‏ 


| زين الد 
أن 5 امن المعارف العاميةما يعر فهمن يعرف مصنفامهم <ق معرفتها وكلواحدمنب امام كيرف الكتاب: | 
| والسنة خبط بعلومالاجتباد احاطةمتضاعفة عام بعاومخارجةعنها#ثمفيالمعاصربن طوّلاء كثير من الماثلين ١١‏ 
طم وحاء بعدغ من لاإبقصر عن باوغ م البيم ان كاهميحتاج الى بسط طويل وقد قال | 
| الزركشى في البحر مالفظه وإيختاف اتنا نف انابن 56 السلام بلغ رتبة الاجتهادوكذلكابن دقيق اليد ١١‏ 
انتبى د وهذا الاجماع منهذا الشافعى؛ 0 فيمقابلةحكاية الاتفاق منذاك الشافعى الرافعى » ْ 
ْ وبالةفتطو. بل البحث فيمثل ا ا رن كلواضح ولبسمايقوله من كان 

من أسراء التقليدبلازم ان فتح اللعليه أيوار بالمعارف ور زقهمن العم ما ير جبدعنتقليدالرجال وما هذه 





بأولفاقرةحاء “به المقلدون ولاهى باولمقالةباطلةقاهاالمقصر ون «ومن حدر رفضلاللهعلى بعض خلقهوقصر فهه 
هذه الغمريعة المطور ةعلى م نتقدم عصره فقد م 16 الله عز وجل ثم على شريعته الموضوعة 0 
عباده ثم على عباده الذ نتعبده اللّهبالكتاب وبالسنة * والله العجبمن مقالاتهى هالا توضلالات فان | 
| هذه المقالةتستلزمرفع وي الاتقليدالرحالالذرينم متعبدونبالكتاب ا ا 
| كتعيدمن جاءبعدهم على حد سواءفان كان التعبد بالكناب والسنة مختصايمنكانوا فى العصورالسابقة وم بق 
| لمؤلاء الاالتقليدا نتقدب ولايتمكنونمن معرفة أحكاماللّهمن كتتاب اللّهُوسئة رسولدفاالدليل على 8 
التفرقة الباطلةوامقالة |! ازائفة وهل النسيخ الاهذا سبحا نكهذابهتان عظيم * 
١‏ المسئلةالثالثة ) فيتحر ىالاحتهادوهوا اك ن العالزقد تحص ل في بعض المسائلماهومناط الاجتباد من 
الادلتدونغيرها فاذا حصللهذلك فبل لهأن تهدفيهاأولا بل لابد أنيكون تبدامطلفاعنده ماحتاح اليه 
في جمسع المسائل فذه ب جاعةالى أنه تج زأوعزا هالص الهندى الى الا كثررين وحكاه صاحب اللكتعن 
أنى على الجبائى و أ عبد الله البصيرى قالابندقيق العيد وهو لحار لانهاقد تمكن العنايةببابمن الابواب 
ا الفقبية حتى تحصل الممر فةعأخذ أ حكافهواذا <صلتالمعرفة ! الما نس الاجتبادقالالغزالىوالر افعى يجوز ز 
ا كه نالعالممنتصباللاجتهاد فييابدون باب ه وذهب دن ون الى المنع لان السئلةفينو عمن الفقدربما كان 
أصلها في نوع آآخرمنه جه احتتجالاولون بأندلو لمتجز الاجتهادازم أن كر ن لدعا لجميع المسائل واللازم 
ادن قدسئلف إيجبو كثيرمنهم سثلع نمسائل فأ جاب في البعض وق دون افك 
ومن ذلكماروى انمالكاسئل عن أربيين مسثلةفأجابفي أربعمنها وقالف الباقلاأدرى وأجيب بأندقد 
مرك ذلك مانع أوللورع أولعامه بأن السائلمتعنت وقد حتاج بعض المسائل الى فر زبد حث شغل ا جتبدعنه 
شاغلفي الحال يدو احتجالباقون بأ نكل ما يقَدرجهاهبه حو زتعلقه بالك الف, روض فلامحصلله طن عدم المانع 
0 و أجيب بأنالفر وض حصول جميع مارتعاق بتلك المسثلةويردهذا الحو أب بمنع حصو لمايجتاج اليه الحتبد في 
لانقتتدرعن الاحجتهادف عض المسائ للا دقتد رعليهفي العض الا خر وأكثر علوم 


الاحتهاد 








من تعلق الحك (ومى استصحاب الحال الذىحتج بدك اسبأتى)فيقو لهفأن وسخدفى النطقماشير الاصل والافيستصحي الحالفاهنابيان 

















اك ان يستصحب) في حم العىء ٠‏ ( الال أى العدم الاصلى ) المنسوب الى الاصل فانه يستدل به عليه 


حيث يقال الاصل عدم كذا قالي , شرح جمعالجوامع وهوأىالعد اضر :66 


الاجتهاد ان ضر وبأخذبعضه ححزة بعض ولاسما ما كان منعلومه م جعهالىثبوت المكة فانها 
ا اذا متكان مقتدراعلىالا<تهاد فى حي المسا لادان احتاج بعضه |الىوفر يديحث وأن نقصت يقد رعلى” شىئْ 

١‏ من ذلك ولابثق مننفسهاتقصير رهولايثق بهالغير لذلكفانادعى بعضالمقصرينبانه قد اجتبدفيساًلةفتيك 
الدعوى يتين بطلاتها بان سحثمعهمنهو حتبداحتهادامطلقاذ الاك وان دلا ار 
قالالزر رم وكلاممم يقتضى تخصيص الخلاف بما أذاعر رفباإ دون باب أمامساًلقدون عمسا لةفلا 0 قطعا 

والظاهر<رنا بان الخلافف الصورتينوبهصر حالانبارىانة نتبى #ولافرق عند التحقبق فيامتنا اعتزى الاجتهاد 
فانهمقداتفقواعى أن الجتبدلا يبو زله الك بالدايا اللحتى مضل لهغليةالظن ن حضوا ل المقنضى وعد م الاق واما 

ا حصا ذاك الم سجتبدالمطلق وأمامن 0 0 احتاج اليهفي باب دون باب أوفيمساًلقدونمسألة فلا صل 
له ىءمن غليةالغان ٠.بذلك‏ لانهلايزال يجوز الغيرماقد بلغ اليه عامهفان قالقدغاب ظنهبدذلك فهو تجازف 

ونتضح جاذفته بحت ممه به 

١ |‏ المسثلة الرابعة » اختلفوا في حوازالاحت,ادللانبياء دلوات اللهعلم 

ا الحتبدين حى هذا الاحماعابنفورك 1 


بي بعاد أن ا جمعوا على انه جوز عقلا 


| تعيدهبالاجتهاد كفي رهمن كك 


| وز طمالاحتهاد فمايتعاق بمصالح الدنياو تدبير ا حر وب ونحو هاحكىهذاالاجاع 0 الرازى وابن حزم 

أ وك كأقلترقمون نبيناصل اللهعليدوا له وسيمن 1 اع كر لح غطفان على كما آرالمد 0 
ا قدعزمعليهمن تركتلقيح مار المديئة »* فم جتبادم في الاحكام الغمرعيةوالامورالدينيةفقد احتافوا في 
| ذلك على مذاهب م 

|| (الاول) ليس طم ذلك لقدرتهم على النص بنز ول الوحى وقد قال سبحانهزانه وال وحى بوحى المع 


ا الالنطق المذكو ر قبلهبقوله( وماينطقعن عن الطوى)وقدحى هذا المذهبالاستاذاومتصور عن اصحاب 
م القاضى ف التقر يتكلم ننفى) و القياس أحالتعبد الننى >لى اللّهعليهوآ لهو سإالاحتما د قال الزركثى 
ب ين لان او ركنا 
در فيهذائى كاقال ا سل عن زطاة امير فقال1 ين زل على الاهذه الا" ةالجامعة( فن يعمل مثقالذرة خيرايره 
ا ومن يعملمثقالذرة شرا يره)وكذ اانتظر الوحى فيكثير مماسئلعنه#ومن الذاهين الى هذا المذه ب أبوعلى 
ا وأبوهائم لإالذهبالنا 0 زلنبيناصلى اللهعليهوآ لهوسل ولغيرهمن الانيياءو اليعذهب اجمهو ر»#واحتحوا 


وهو ظاهر احذا 


بان الله سببحانهتخاطب نديهصلى للةعليدوآ له وس 5إخاطب عباده وضر الم دا والاعار 
وهو أ حل ال تفكر ينفيآباتاللهو أعنا مالمتترين بدو أماقوله(وما ينطقغناطوى انهو الاوحى يوحى)فالمراد 
بدالق رآن لانهم قالواإتما بعامهبسر واوس! لم يدل على : اجتهاده لانهصلى اللةعليهوا ” لدوسا اذ كان متعبدابالاجتهاد, 
وبالوحى لميكننطقاعر: الهوى بلع الوحى واذاحجاز زلعيرهمن الافةار تيد بالاجاع مع كونهسعرضا الخطاً 
فلا *ن يجوز انهومعصوم عن الخطأ بال ولى#وأيضاق دوقع كثي رأمنهسىالتمعليهوا " لهو سل ومن غيرء 0 
الانبياءفأمامنهفئلقو ااعار رارا او كاكلا بكدين)وقنوله اعباس؟ إلاالاذخر “وم 


أظر الوحى فيهذاولافيكثيرتما سثلعنهوقدقالصلى اللهعليهوآ لدوسام« ألاو إنى قدأتتالق رآن ومثلةمعه) وأم ١‏ 


منغيره فثل قصةدأودو سلمان * وأمامااحتج بهالمانعون من أنهسلى ال عليهوً ١‏ لموساملوجازلهالاجتهاد از تّ 
خالفتهواللازم باطل #ونيان لملازمة أنذلك الذى قالمالاجم,ادهو يمن أحكام الاجتبادومن لوازم احكام 





)١(‏ قوله لايتعلقهكذا بالاصل وهوتحر يف فاعلصوايهمايضابقه والأعم 


كك ارشاد الفحول) 





(مة؟ 


نى أىانتفا عمانقا هالعقل د درك 


وحوده لاانهأحاله و 
يثيتهالسرع انتربى (عند 
عدم الدليل المبرعى) 
الدال على ل ذلك 
ال الواقع بل 
قْ الظاهر ( بان 1 
بسبب أن (للم مجده 
ارين يعد البحث عنه 
بقدر الطاقة له ) أ 
قدرته (كأن لم جد 
دللا ) شرعيا ( على 
وحوب صوم رجب ) 
يعد البحث عنه كذلك 
(فيقول) قولا يعتقده 
( لالجب )صوم رجب 
( باستصحاب الخال ) 
2 ستلية وهو متعلق 
بيقول أولا ) أى ( 
باستصحاب ( العدم 
الاصل وهو حيحة 
حزما )كا قاله بعضهم 
و هتيم من حكى 0 
فيه أيضاوكآن الشارح 
انما لم يلتفت اليه لان 
تعاريفهم تنافيه ولا 
شحصر اكز م اححية 
الاستصحاب 0 ل 
بل له صور در 
0 
وجود ا خصص والنص 
ران 
||| الاستصحاب المشهور) 
تضرف اليه الاسم 
عند الاطلاق ( الذى 
هو ثبوت ( أي اعتقاد 
بوت ( امر) اوثبوت 


ممنى اثبات ( في الزمن الثانى ) أى في زمن ماالثبوته في الزمن الاول ) وهو ماقل ذلك 


7 الضة بان د الشمرع اه فينه قال النبق السك تى كالصق اهندى دواع ات فان 0 أنه د 3 الثنوت على وحه 














إيشهم مله 


حينئد م صرح التاج باتفاقهم على 


ححة ( عندنا ) معاشر 
الشافعية ( دون النفية 
فلازكاةعندنا ) سبب 
حجبته ( في عشرس 
ل 0 
رواج ( العشرين 
( الكاملة ) مئ الدنانير 
بان برغب فيها بقيمة 
0 
لدم وجوب الزكاةفيها 
الذى كان ف عهده 
عليه نل الصلاة 
والسلام وسين 
لمحن تل در 
واحد الطلب على 
القاعدة ومعناه ان 
ل ان 
ححة مامفى ( 0 
الادلة فيقدم ) عند 
2 وتنافي 
مدلولاتهاز الى منها) 
ولو بالدليل كالمؤوك 
ا ان يه 
لاحر ان 
000 منه (على النى) 
اك 
للاخر وان كان حليا 
فينفسه الظاهر بالنسة 
للنص ( وذلك) أى 
المذكورمن الى والمنى 
( كالظاهر) ولو بالدليل 
( والمؤول)اى المحبول 
على معناه المرجوحمن 
غير دليل 6 هو ظاهر 
ار ل الى 
والثانى خفيه عله ْ 





درام وض قله دلت ران اراد كد ول سرك ال دراه ار كي ل مر و ل 
00 
الاجتهادسجوا زالخالفة اذلاقطع با نك الل لكونمححتملاللاصابةتوختلالعخملأفقد جيب اعنهجنعكون اجتباده ا 
يكون لمك اجتمادغيره فانذلك نماك نلازمالاجتم,ادغير لعدم اف انعا قارن هاده سر لس 11( 
وسومن الام رياتباعه#دو ار كان اا ار ري اب سْوٌ السائلفقداجيب / 


ار 


ا 0 بعض أاواطن لوا 0 نز لعليه فيهالوحى الذى عدمدشرط في ةا حتهاده على اندقد 
0 واب رد الاستثئاتفي الوا ب والنظر قمايذ لى لعافو لادلا يع دلسرن غير هه اي 
( المذهب الثالث ) الوقف عن القطع بننىء من ذاكوزعم الصيرفيف شرح الرسالة أنه مذهب الشافعى 
لانه حي الاقوالول: لاا - الباقلانىوالغزالى ولاوحهللوقففيهذه 
المسّلة لماقدمنامن الادلةالدالة على الوقوع على انه يدل على ذالكدلالةواضحة ظاهرة قولاللهعزو <ل (عفا 
الله عنك م اذنت طم فعاتبه على ماوقع منهولوكان ذلك بالوحى لم يعاتيع ومن ذلكماصح عندصل اللدعايهوا له 
وس دن قوله ررلواستقياتمن | مر ىما سند رت ل سنت طدى ؛ أى ا وعامت | ولام عامك] در امافدا ذلك 
ومثل ذلك لامكون فياءملهصبى الله عليهوا له وسلمبالو حى وامثالذلككثيرة؟ معاتبتهصلى اللُعليهوا لدوسلم 
قل الكة الفداءمن اسرى بدربقوله ما كانلنى ا اك 
حلفي له وس بقوله تعالى(و إذتقول اذى انعم اللّهعليهوانعستعلي هأمسك عليك زوجك) إلى ١‏ خر 
ماقصه اهف ذلك فيكتابه الزير © والاستيفاء 0 يبشضى الى سط طويل وفما ذ ذكرناه مايغنى 
عن ذلك ولم يأ 
(١‏ المسئلة الخامسةعفي جواز الاجتهاد فيعصر ه صلى اللعليه واله وسلم فذهب الا كثرون الى حوازه 
ووقوعه#واختاره حماعةمن الحققين من القاذى ومنبممن منعذلك 1 ِ نأفعلى دك هاشم ومنوم 
منفصل بينالغائب والخاضر فأحازهان غاب عن حضيرته صلى اللهعليه وآ لهوسلم 0 قع في حديشمعاذ 


ت المانعون ححة لستحق المنع أو آل توقئف لاحابا #« 


دونمنكان في حضمرته العمر يفةصبى اللهعليدوا لدوسلم»#واختاره الغزالىوابن الصباغ بدونقلءالكياء نأ 1 
الفقهاءوالمتكلمين ومال اليهامام الحر مين #قال القاضى عبدالوهابإ:هالاقوى على أصول اهم قال ابن 
فورك بش طتقريره عليه #وقالابن حزم انكان اجتهاد الصحابى في عصرهصلى اللّهعليهوا" الدوسلمفي 
الاحكا م لجاب شي أوتخر عدفلاجوز كاو كاوقعه ن أى السنابل من الافتاء باجتباده في الخامل المتوفي عنما زوجها 
انها تعتد باربعة أشهر وعشررى)فاخطأفي ذلك يات كان اجتهاده فيغير ذلك فيحوز م حجعلونه 
عاما للدعاء الى الصلاة لانهلم يكن فيه لجاب شربعةبان موكاجتهادقوم يحض رتدصل اللّهعليهوا” لدوسامفيمنم 
0 نالمنةووجوهكالقمر ليلةالبدرفاًخطؤ فهذاكويين لم الى للمعليهواله 
وسلمومنث ولم بعنفه في اجنهادم #ومنهم من قال وقع تلنالا قطءاواختارء الامدى وابن الا ار قال 
ار س النى صل اللَّعليدوا. لدوسل أن يجيد اذا أمره بذلك؟اوقع منه 0 0 
0 أن حكني بى قربظةوان ل يأمس «النى صل الل#عليهوا' لدو سلملم جز زلهالاجتبادالاآن 
(١)قلتقال‏ الشافعى في ل 5 ن التضرى عت كاله نع مداللةين عتبةعن 3 
أنسييعةالاسامية إبنت احارث وضعت الف انال يمككفتالقد أصنعت 
للازواج انها أربعةاً شه روعششرفذ كر تذلك سبيعةالا سامية ا رسول الله صل اللهعليهوآ لهوسلم فقال انما 
النا راس اقاانا الس رن سات ازور ا ري ريست راقعل الى قن قياالي اللمالياك 
واقعة مخصوصةوهى سبيعةالاسامية لامطلق الحامل المتوفيعنها 


مبحثهما وحينئذ (فيقدماللفظ في ) اى بسبب ( معناه الحقيق ) وباعتباره بمعنى أنه بقدم جله على معناه المحقيق :. حتهد 
لاله ظاهر باعتباره كاتقدم ( على ) حله على ( معناه ) اللحخازى وعلى جموع المعنيين لانه باعتبار ذلك مؤول فان دل دليل عليه 























مجمورم د 


: 





١١‏ اك العا االد لا المي اال سيد من أحيالة فيعطيك سلبه فقرره الى صلى اللمعليدواله وسوي ان 


ا 0 ذلك ستو مسقل :دومنه بعئه- لى ال عليه و 0 


ا 0 اروا 00 في المسندأن ثلائتوقعوا على امرأة فيطو رفاً ياعليا ويه قرع 
النى صلى العليهوال وسل فقاللاأعلرفها الاماقال على واسناده يح وأمئالهذا كثيرة #قالالفدر 
ا الرازى في الحصول الخلاف قّ هذه المثلة لاثمرة لهف الفقه وقد اعثرض عليه فيذلك ولاوجه للاعتراض 
| لان الاجتهاد الواقع » 


| صلى الله عليه واله و ا دأو قال مخلافه فليس فى ذلك الاجتهادفائدة لاندقدبطل بالشمرع »* 
ا «إالمسئلةالب 
| وال 0 ييماقدمه على غير ه فا نلم بده أخذبالظاق أهرمنهماومايستفاد منطوةبماومفهومهما فان 
|| ام يجدنظر ني أفعال ١‏ 
| فى القياس على 0-0 اجتباده من ل 0 ماقالهالامام الشافعى فما 
ا 0 أعر ا ابر 

]| المنو اترتمالا” اام زه لم خض في القياس بل يلنفت الى ظواهر الكنتابفانو 0 


ْ عل ا ها اتبع الاجناع وانلم يحداجاعا خاض فى القباسو بلاحظ القواعدالكلية أولا ويقدمباعق الخزئيات 


0 الامر (و),قهدم(الموجب)اى المفيد(العلم)منها(على الموحدب)اى المفيد (للظن) و لابخى معذلكاشكالقو لهزوذاك)1ىالمذكور 


من المو بلعل والموجباظن( كالمتواتر)والاحادسواء اريد بالمعلوموالمظتون منهما (/1؟ ؟) معناها 


مهد ويعلم به البى صلى الله عليه وآلدو فبقرره عليه 6] وقع من أى بكر رضى اللعندفي ساب القتيلفانه 
ماتقدم من التفصيل بين من كان حضرته صلى اللمعليدوا” له وسلمفانابه من لاعس اك 6 
فيحوز له الا<تباد وقد وقع من ذلك واقعات متعددة 0 وقع منعمرو بنالعاص من صلاته با حا بهوكان 
جنباوم ل ل يحم وقال سمعت الله تعالى بقول (ولا تقتاوا أنفس؟ي) فقرره ا 0 
ا وسا اد عل 7" له وسلمم من الامس بالنداء ا انس اس رسن 
| د الانى, ىقريظة ) فتخوف: ناس م منفوت الو قتفسلوا دون فى قر إبغلةهوقال حورو اميل الخ سثك 
أم نار سول الس اللّعليةوا” له وسلم وان فات الوقتفاعنف أحدامن الفريقين:وم نأدلما يدل علىهذا 
التفصيل 007 دعاذ على احتهاد رابه لمابعثه الى اليمن وه وحديثمشهو رلهطرقمتعددة ينض مجموعها 
لى قاضيافقال لاعلملى بالقضاءفقال 
01 الله عليه 7 0 2 ار وثنت لسانه» أخرحءأبوداودوالنسائى وابنماجة م ف 


بينم ف بلغ 
ن الصحابى ان قرره الى صلى اللعليدوا لدو سل كان حجةوشرعا بالتقريرلاباجتباد 
الصحابى وان ببلغه كان احتباد الصحابى فيه الخلا المتقدمفي قو ل الصحابى عندمن قال حوازه فيعصره 


ادسة ) فم بشيغى لامح: 00 واجم! ده ويعتمد عليدفعا ان غاربىنصو ص الكتاب 


م لنى>لى 00 له 0 ثم في لقر 0 اتهبعض أمتهثمف الاجاع ا ن كان يقول جمحيت هلم 


من قياس وذيبرف أن لم يج د مخصصا حك به وان لم يعثرعلى ظاهره د تاب ولاسنةنظ لاف فانوحدها محمعا 


كا في القتل بالمثقل فتقدم قاعدة الردع علىمراعاة : الاسم فانعدم 0 نظر فيالمنصوص ومواقع 
الاحجاع فان 0 معنى واحد اللحق بهو الا انحدربهالى القياسفان اعوزه بمسك بالشبه ولا يعو لعلى 
ام أعوزهذاك 00 براءة الاصليةوعليه عند التعارض بين الادلة أن يقدم طر بق المع على 
وجه مقبول فان أعوزه,ذلك رجع الى الترجيح بالمرسجحات الى سبأتى ذكرهاان شاء الله تعالى» 

قال الاوردى الاجتهاد بعد الب صلى الله عليه وا"له وسلم ينقسم الى ثمانية أقسام (أحدها/ماكان الاجتهاد 
0 علةالريافهذ | حبسم عند القاثلين بالقر| س(ثانيها)ما| ست ر <همن شبهالنص 


كالعتدلير ددشههباكر فيانه علك لاندمحاف وشبههبالميمةفي أندلا علك لانهعلو كفيك |صتحيح عار مرفو ع عند 


وورودهااما الاوذلفلان 
التوائر لايستازم العلم 
الى ل تله 
المتواترظنيةبلذلكهو 
الغالب والعلمبالمنى بواسطة 
القراد ن لابخصالمتوائر 
بل الاحادكذلك على ان 
ارادة العلم بالممنى تنافيقوله 
الاقالاان يكون عامال 
لان العام القطامى الدلالة 
بان قطع بعمومدودلالته 
علىكل فر ديقدم على الخاص 
الغلى الدلالة كلا يلانى 
القاطع بالمظنو نكاتقدم 
بنانها ولفصل التعارض 
وحمل العامفي الاستئناء 
على ظنى الدلالة تعسف 
وفيها ختلاف معنى المسائتى 
والمستثتى منه بلا قزيئة 
0 
القطعيين دلالة لايصيح 
لامتناءهذا القسم الاأن 
يكوناحدها ناسنا ما 
نقدمثمو اما الثانى فلان 
فس المتوائر لايفيدالعلم 
بوروده أذ ورودهليس 
معنى له حتى يفيدهبل 
الذى يفيدالعلم بوروده 
اما هو نقله على وحه 
التوائر مثلاقولهصي الله 
عليهو سلممن كذوعل 
متعمدافليشوء مقءده 
من النارمتواترو القطع 


بوزوده لم إستفد من 


|الانظ لاقطع بانهذا الانظ 


كار له بالورود عنه 








ذا بلاحال رون لسرن مورلل ران بقارن الك 


صلى الله عليه وسلمولا 


ال 0221 
ارتياط لهبه وابما استفيد من نقله على وحه التواتر وقد حاب بان اهراد الثانى اواعم ععنى ان قطعى الدلالة مقدمعلى طن الدلالة 
وقطعى السند مقدم على ظنيه وحمل العثيل المذ كو ر على الثانى مع المساحة في4هوارادة ان المتوائر بفيد درن 














حيث لواتره القطع ١‏ لصعحدته فايتأمل واذا قدم الموجتب العم ( فقدم الاول أ المتواتر لانه 0 3 على سل الثاق ) 


0 


الذى (تقدم) باندرمن) | 


د تخصص الككر) 
اا - || منممو عالنص كالذى ببدهعقدة اللكاح رار أومتواانت بيده عقدة النكاح ) فانه() 


الذى هومتواتر بالسئة 
وان 6 اذا ودخلفى 
ا ذلك 
وهو خبح لان ف التخصيص 
تقديم لاص وكالوكاك 
ل ادكه 
وتساويا في الخصوص 
|والعموموتاخر الا حاد 


ولم يمكن بتع ببنهمالكن 


المقدمهنا الاحادلان 
ا 
بالاحاد كا تقدم وهذا 
وارادعليه ولا حديه 
الاعتذار عنه بان تركه 
اياه للغل به ماسب ق لان 
مااسئئناه معلوم ما سبق 
أيضاومكنان يحاببانه 
أرادبهذا الصنيع الثنبيه 
ما ذكرهعلى مائر كه 
اال 
تدرب التعم بامتحان تلبهه 
بماذ كر هلماتركه(و) بقدم 
(النطق) وهوقول الله جل 
وان امل اذا 


عليه وسلم واتقدم ولذاقال ا 


(من ) للتبعيض اوللبيان 
ركان الو ابر 
اوعفر عل القبى» 
بانواعهولوقطعيا بان قطع) 
بعلة حم الاصل 
وحصوطاف الفرع ومكن 0 
قال بالنصعلى ا 
الخااف لهي الاصل يتبين 


|| وا ستعان,اللهءز وحل واستمدمنهالة وف وان سناد اوري امسج ارك رفول لطيو لد تورعلى الصواب 


( 026 الاول( عاما )والثانىخاصا (قبخص)الاول/بالثانى 6) أى التخصيص 


القا اماس راسك بنلهغير أن التكر ين لهسجعلو ددا خلافيعموم أحدالشسيين( ثالثها ) ما كانمستخر جا 
ل م ل ا ل 
المتعة ( ومتعوهن ا وعلى المقترقدره ) د فيقدرالتعة باعتبارحال الزوجين ١‏ 
( خامسها) مااس فرع ادال النصكةولهف المتع 2 فصيامثلاثةأ؛ دامفي المج وسبعة اذارجتم ) فا تيل 
صيام السبعةاذا رجعفيطريقهواذارجع الى اهله فيصح الاجتمادفي تغليباحدى الالتينعلى الا خذرى 
0 ا اسدراج مندلائل النص كقوله ) لينفق ذو سعةمن سعته ) فاستدلانا على تقديرنفقة ؛ الموسر 
ا 1 كترماحاءت بهالسئة فيفدية اد 0 0 مدين ا ا المعسر يمد 
بأنهأقلماحاء عث بهالسنةفي كنار اوه أن للك مسكن 40 ارما ) هلاسر من ا 
كان 3 دلائل القيلة لمن خفيتعليه من قوله تعالى ( وعلامات وبال 0 )فيكون الاجباد ف 
لقب الأمارات والدلاثلعليها منهبوب الرياح ومطالع النجوم (ثهنها ) ما استعخر جم نغيرنص ولاأصل 
فاختاف 0 ؛ الا ها دفقيل لا ريصح حى شترن نأصيل 1 وقبليصح لانهني الشمرع أل انتهبى 2# 


ولعيم ادن 0 ن تتبعالابات القرانية والاحاديث ١‏ لنبوبةوجعل كلذلك 4 ووحه اليههمته 


مندون تمصب اذهب من الذاهب وجد فيامايطليهفانى) أ الكثر الطب والخر اذى لا ترف وار لدف 
شرب منككل واردعليهالعذب الزلالوالمعتصم الذى يأوىاليه كل خائف فا ششدد يديك علىهذا فانكإنقبلته 
لصدرمتشرح وقلرموفق وعقل قدحات بهاطداية وجدت فمم| كلماتطلته من أدلة الاحكام لتك 
اوقوفعلى دلائلها كنا ما كان مد فا ناستبعدت هذا المقالواستعظمت هذا الكلام وقلت5اقاله كثيرمن 
الناسإنأدلة 1١‏ الكتاب والسنةلاننى#ميع الحوادث ا 00 
براق شن واعاتنسرح هذا الحلام صدورقوموقاوب رجالمسة تعدين طذهامرتيةالعلية 
ار حى ككون حشاك في أحشائه 
احرف ادرف إلا 26 دافا 
دع عنك لعنينى وذق طعم الموى فاذا هويتفع :د ذلك عنف 
) السلةا! إسابعة ) اختلفوا فيالمسائل |ابى كل د فيهبامصيس والمسائل الى الو قفببامعو احدمن الحتيدين 
وتلخيص السكلامفيذلك بحصلفي فرعين ( الفرع الاول ) العقليات وه على ألو اع ( الاوك ) مايكون 
الغلطفيه مانعامنم>رفة الهو سولهكافى اثبات العلم بالصانع والتوحيدوالعدل «قالوافهذهالحق فيهاواحد 
فناصابهاصابا هق ومن اخطأهفه وكافر ( النوع الثانى) مثل مسكّلة الرؤية كك اسان مترررع 
ون الناروما يشا بهذاك فالحق فيها واحدفن اصابهفقد ا صاب ومن | <طأهفقيليكفر * ومن القائلين 
بذلك الشافعى فن أصحابه من مله على ظاهره ومنهممن مله على كفران النعم ( النوع الثااث) اذالمتكن 
المسئلةدينية كافي تركب الاحساءمن كانية أجر اء وانخصارالافظ فيالمفرد والمؤافقالوا فليس الطىءفيها 
() كن بحل هذا الياض بالاصل الذى قدراد اكلتين خلطفيهم) الكاتس#ليطافاحقا كتكت عل 
الى لكين دول أن مه بيعم والثانية أشيباستخراج ويه رلنا انفى السارة سقط وتحر يفا وال 


اقه 


بة الا من بعانيها 


١ 
ٌ 
ُ 
ا‎ 
١ 
ٌْ 








ع بار خصوص الاصل في 


العلة فلم بقطع حصوطا في الفرع رالا أن يكون النطقعاما )والقياس خاصا (فيخص) النطق العام زبالقياس) ا 


اصلالماوردى ولو لفهكذافانميعم الو لى والزوج ويستخرجمنعموم النص احدهاو لاعفا ع ا 


0 


0( اى ري العام بالقيا سالذى ( تقدم) في مبحث الم سيص بقيده و ,دردعى اقتصاره على هذا اناه انه تقدم 

















نضا تصحيح جواز لسخ 
يقدمر القياس الجلى) 0 0-6 بالغاء الفارق كان الامه على العيد 


اانا 


0 2 ولاالصيبفيهاأجوراذ هذه ومايشابها يخرى خرى الاخلاف في كون 0 كبرم مم 
اه نهاج#وقدحي ابن الخاجب في امختصر انالمصيب في العقليات واحد ثم حي 5 ن العنيرى أذكل حبك 
في العقليات مصرب وحكى 0 :الحاحظ أندلاائم على الجتبد خلا ف المعاند #قالالز ركفى (0)وأما الحق 
فار سس في يع هاغير تمتدقالا بن السمعاتى وكان العدرى يقولفي مثبتى 
القدرهؤ لاءعظمو الله وفيناف القدرهؤلاء زعو الموقداستبدعهذا القول مندانهيقتضى تصويب اليهود 
اك ثرالكفارفي اجتهادم قالولعله أراد أصول الديانات التى اختلف فيها أهل القبلة دالرؤية 
وخلق الافعال ونخوء رن وغيرع من أدل الملل «لهود والنصارى والجوس فيذاما 
يقطع فيه بقول أهل الاسلام :قال القاخى فيمختص التقردب اخلنت ااررايات - نالعنبرىفقالفي 1 
الروابتين ال حتهد في الذدين لجمعهم الله 1 الكفرة فلاتصوبون وفي رواية عنه أندسوب 
الكافر بن الجتهديندونالرا كين البدعة# قال ونحن نتكلم معهما يعتى العرى والحاحظ درن 0 
مححوحان بأنالاجماع رم #ثانياان أردتما بذلك مطابقةالاعتقاد للمعتقد فقد خرحْماعن حير 
العقلاءو انر طتافي سلك الانعام وان أردماالخروجعن ع عبد التكليف وننى احرج ةانق لعن الجا حظ فاإبراهين 
العقليةمن الكتاب والسنةوالاسماع الخارجةعن جح لطي رك ال اس ل التصور بب بأهلالملة 
الاسلاميةفنةولماخاض فيه المدامون القول بخلق القران وغيد ذلكما بعظم عي قل خيرم 
على انه يج بعلي أ ارءإدراك بطلانهن:وقددى القاذى أيضافيموضع ا رقن داودين على الاصفهانى امام 
مذه الظاهر أنعقالمثلقر لالعنبرى وح قومعن العنبر ى والاحظطائهماقالاذاكفيمن اس حاله 
استفراغ الوسعفيطلب اق من ار غير#وقدتحاالغر الى نحو هذاالمنحى ني كاب التفرقةبين الاسلام 
والزندقةبدوقالابندقيق العيدما' نقلعن العنبرى والحاحظان أراد انكل واحدمئ امحتيد» نمصيب اف نفس 
الامى فباطل وانأريدبهأن من بذل الو وسع ولم بقصر فيالاصو ليات يكو نمعذوراغير 2 
لانه ده ارو فت وكفك بعداستفر اغهغاية اليد لزمتكليفهمالا يطاققال تن 
الاصابة في العقائدالقطعية فباطل قطعاولعلهلابقوله ار وأماامخطى»فىالاصول.الجتبدفلاشك 
فنأ ثيمهوتفسيقه وتضايل دوا تلفق بتكفيره وللاشعرى قولان #قال امام الحرمين وابن القشيرى وغيزها 
كر وعواختارالة ا التأولين وقالانعبدالسلام رحجع الامامأبو | كن 
الاشعرى عند موته عن تكفير أهل القبلقلان اليهلبااصفات ليس حهلا بالموصوف#قال الزر 0 وكات 
الامام أبو سبل الصعاو لك فقيلله ألاتكفر س يكف رك فعادالى القول بالتكفير وهذامذهب العتزلة 

فهم يكف رون خدومهمو يكف ركلف ريق منهمالا “خروقد حك اما لمر مينعن عنمعظم أصحاب الشافعي تر كالتكفير 
وقالاعايكفر مىجهلوجود لزب أوعيٍوجود ولكن ٠‏ فمل فعاا أوقالقولا اعت الامةعل أن الايصدر 
ذلكالاعن كافرا: نتبى #واعا ان التكفير لجتهدى الاسلام مجر دالخطافي الاجتهادفيثىء من مسائل العقل عقبة 
كؤدلا يصعد الها الامن لا الى بد ينهو لالرص عليهلانهمنى على شفاحرف هار وعلى ظلمات بعضهافوقبعض 
00 ترد به ناش عن العصبيةوبعضهنا شعن ش مهواهي ةلس تمن الحجةفيثى لك كا لاسر 
رمن ادر ألدر نفضلا عن .هذا الام رالذىهو مزلةالاقدامومدحضة كثي رم نعاماء الاسلام»والحاسل 

() لعل أصلالمق ار تارك فيهاحرىالاختلاففكر نملكة 0 5 


ده 





5 والله اعلم (ب) كدا بالاصل ولعله واما الخبائى والله اعلم 


النطق بالقياس فان اعتذربعامة ما سبق لم يفد لان ماذكره كذلك ونجاب با سيق 01 في نظيره (و) 
ا ة الثمريك على شريله 


الموسروعتتها عليهاذ يقطع 
بالغاء الفرق الذكوراو ذان 
احّال اهارق ضعيفا 
كقياس العمباء على العوراء 
في المنع من التضحية 
لوس رفن 
العمياءترشدالى المرعى اليد 
فتزعى فتسمن والعوراء 
توكل الى نفسما وه ناقصة 
البصرفلاترعى حق الرعى 
فيكون العور مغلة امزال 
لضعفه (على ) القباس 
(الخنى) وعو ماحان 
امال تأثير الفارق فيه 
قوياكقياس القت لعثقل 
على القتل عحدد في 
وجوب القصاص فان 
ايا حنيفة رمه الله 
يرى ان القتل بمتقل 
شه عمد لاقصاص فيه 
ويفرق بان الحدد وهو 
لفرق للاحزاء آلة 
موضوءة للقنل والمثقل 
1ك الها تر عه 
تأديسبالاصالة فكان 
ذلك شبةفي قصد القتل 
فنع تالقصاص ولا يخى 
ال ادك 
لاتمنع الغا 
لوو قدا 
فرق بان الراذ بامتقل 0 
ادق بالمحدد ميقتل غاليا 
حجر والدبوسالكبيرين 
لخريق وهدم الخدارأى 
0 
بواسطةةخصوص امحل 








ا ااا 00 
4 دون كر الالة كالعسا بالنسة للمقاتل (وذلك )اى تقدم يه على المنى (كقنياس) اى كتقدم قياس ( العلةعلى 
قباس الشنه) ل وعى قياس الدلالةكاهو ظاه ر(فان و جدفي النطق منكتابٍ أوسنة مابغير/ الاصل)ولما ا 0 الاضا ا ونوع 

















أت خلا ف الال قرم قرام اند مالاصلى الذى بعبرع ناستصحابه باستصحاب الخال فوأ ضح أنه يعمل بالنطق بان يعتقد مادلعليه 


(وألاأى اهم لم يوحد) ف النطق 


ارات العدم الاصلى) 
أنالراة بالخال هناهو 
المراد فاتقدم انما بالاصل 
لثلا يتوم من اختلاف 
التعير اختلاف المنى 
وبين المر ادبالامتصحاب 
بقوله (اى يعمل به) 
اق ريعتقد و ظاهر انما 
يفير الاصل من النطاق 
شامل لمتطوقهومفوومه 
كيف لاوالمفهوممداول 
اللفظ ما يستفادمن تعر يفه 
بانهمادل عليهالافظ لافي 
حل النطق بل وللقياس 
علىمافيهفانه ستفاد 
دن حم الأككن 
المدلو ل لانطق عملاحظة 
عليه دو 0-000 
في غيره نما وحجدت 
فيدعلته وبذلك يندة 
ما لاشارح التاج هنا 
وكانه توم ال الراك 
بالنطق هنا المنطوق 
المقايبل للمفهوم وهو 
سبو نارون رطا 
أاىمن شر وط ( الفتى ) 
وأنى يعن نظر | لكل من 
المتعاطفات وحده او 
د رةه 
امورا اخر لايتنا وها 
اسم الا لةكاللوغ والعقل 
فلا حاحة لما تكلفه 
التاج ( وهو المحتهد ) 
حتمل ارادة ا نحادها 
مو ارامت ديا 
ماصدقا ولعل الثانى 





0 (ذلاك )أئ ما يغير الاصل ( قستصحب الخال ) وين 


ان الكتاب والسنةومذهبخيرالقرونث الذرين يلوه مث الذبين بلونهم بدفع ذلك دفها لاشكفيهولاشبية فاك 
ا نتغتر بقولمن بقولمنممانهيد لعل ماذهب اليه الكتاب والسنةفان ذلاكدعوى باطلةمثرتة على شبةداحضة 
ولس هذا المقام مقام بسط الكلام على هذا المرام فو ضعه عل الكلام »# 
الفرع الثاني المسائل السرعية فذهب الهو ومنهم اي ل ا الل 0ك 
أو اطذ رار 0 ا ثم انا 0 باتتقسم ال فشين ب« 

ا 00 رمضانو ترم | 
الزا 0 كل تحتهدفيها بعصيب بل اق فيه واحدفالموافق لهمصيب والغ#طىعغيرمعذور وكفره ماعة 

نهم لخالفته للضرورى وأن 6نفيهادليل قاطع ولس تمن الضرو ريات الشسرعيةفقيل! نقصر فهو مخطىء 

3 م 0 م بقصر فهو مخطىه غيرا ١‏ تمقال ابن السمعانى وشة أذ ن يكون سرب تموضها امتحانامن الله لعباده 
ليفاضل ببنهم في درحات العلم ومر انب الكرامة جا قال تعالى بر فع اللهالذين]منوا منكو النين أوتو | العم 
درحاث )وقال (وفوقكل ذى ١‏ 0 ا 
( القسم الثانى المائل الشرعية البّى لاقاطع فيه!ه#وقداختلفوا فيذلك اختلافاطويلا واختاف النقل 
عنىم ذلك اختلافا كثير افذه ب مع ح +ءالى أن كلقو اه الالحجتمدينف ا وانةلنا احدمنم مصيب 
وحكاه اللوردى والرويانى عن عن الا كثرين «دقال الماوردى وهو قول أبى امسن الاشعرى والمءاتزلة#وذهب 
أو حنيفة ومالك والشافعى 0 5ثرالفقباء الى أن الاق في أحد الاقوالو ل يتمينلنا وهو عند اللهمتعينلاستحالة 
ايكون الغىء الواحدني الزمان الواحدفي الشخص الواحد حلالا وحراما وقد كان الصحابةرضى اللاعنيم 
خط لىء بعضهم يعضا ويعثرض بعضهم على بعض ولو كان|ح مم د دق قال ا ّ اك 
هؤلاء بعد اتفا اقبععلىان المق واحدهل كل حتهد مصدب أملافسندمالث وال شافع ى وغيرههاأنالصيبمنىم 
واحد وانامبتعين وان جميسهمتخطى» الاذلك 0 200 0 يوس ف إن كل مبت,دمصيب وان كان 
ان ق معواحدوقد حك بعض أكداب التدافعى عن الشافعى متلددواً 0 
نسبه اليه قوم من|. 2 ا ل لم ناك اضى أب الطيب الطبرى واختاف النقلعن أبى 
حنفية فنقل 00 فق بعض السائل؟ دوك وفيبءضها كقول 0 روىعن باعل اله راق 
ا بمالكواءن شر 50 امدجثلقو لوبو سف واستدلاب نكي علهذابإجاع المبحابقعل تصويب 
بعضهم بعضافمااختلفوا فبدولا جوز احاعهم على العامة الانفور في اللسئلةثلاثة أقو ا 
في واخد وهو المطلوب وعليهدليلمنصوبفن وضع النظر م الصواب فهرو 
مخطىء ولا انم عليه ولانقول انهمعذور 0 ن مقط علهالتكليف_لعذرفيتركهكالءاجزءع عن القياءفي 
الصلاة وهو عندناقدطنف اصابةالميزلك. 0 أحجرعلى قصده الصواب وحكمه نافذ على ااظاهر 
وهذامذهر الشافعى 0 0 اجام ما ينص فيكتاب الرسالة أدب القاضى (والثانى)أن المق وا حدالاأأن 
ال لم يتكلفوا اصابته وكليم مصسون لما كلفوا من الاجتوادوان ان بعضهم خطتاروالنا 00 
الرد الى الاشبهعلى طرق الظلنانتهى #وذهب قوم الى أن اق واحدوالخا انف ا#مخطى» أ شمو ا انا 
على قاد رما تعلق بها لحك فق د يكون 1 بيرة وقديكون صغيرة اومن القائا». 0 القولالاصم والمريسىوابن 
علية 0 م ن ماعة من الشافء 0 ار 0 0 





00 2-7 (بالفقم معناه ا اراك 0 


0 


أصلاوفر عاخلافا: ومذهيا تمييز ا تحولةعن المضاف الى الفقه وعلىهذا فراد الشبارح ,تفسير المعنى لاتقدير الإع ران بقوله رأي» عانا 











(#سائل الفقة اى بالمسائل الى هى الفقه وأ بدل منهااوينها بقوله(قو 0 )وه ضوره الكلية ( وفروعه )المادرحة تحتها ولعل المعتير 1 
اا اك ره ا اي اريت بتزا بدالا زمان و الافكار حملةبتمكن من (19؟) ار بهامن اسّخراج مابرد عليه 


ههنا دلي ل برفع النزاع ويوضح الحق ايضاح الاق بعده ريب ارتاب وهو الحديث الثابت في الصحيح من طرق, 


1 الحام اذا اجتهد فأصاب فا أجران وان اجتيدف اخأ فلهاجر فبذا الحديثيفيدك ان الحق واحد وان 
بعض الحتبدين يؤافقه فيقال لهمصيب 0 وبعض الحتبدين خالفهويقال لدعخطىء واستحقاقه 
الاج رلايستازمكونهمصيباواسم الخطعليهلايستازم أن لانكون اه أجرفن قالكل محتبدمصيب وجعل المق 
أخطاً بيناوخالف الصوابخالفةظاهرة فان النى صل اللّهعليهوا دوسا جعل 
متم دين قسمين قسم|مصيباوقسمانخطتًا ولوكان كل واحدمنه مصيبال يكن طذ| التقسم معنى * وهكذ امن قال آنا 
الحق واحدوكًا لفها ثم فانهذاالحديثيردعليهردا بنا و يدفعهدفعا ظاهرا لانال: 0 عليه وا له 0 
1 من يوافق الحق في احنهاده ميخطئاورتبعلى عل ذلكاستحقاقه للا"جر فالحق الذى لاشكفيهولاشية أن 
المق واحدوميخانفدخطىء مأجور اذا كانقدوفيالا<تبادحقهولم يقصرف البح ثبعداحرازهما يكونبه 
جاردا يبد ومماحتس بدعلى هذ أ حدديث القضًا راطيا يكن اق واحدا يكن للتقسيم معنى ومثلهقوله صلى 
للعليدوا ١‏ لفوس يلام السرية اونب كملح بن النزول على حك الل فلاتنزطم على حك الله انك لاتدرى 
أتصيب حك اللافيهم أملاههوما أشنع ماقالمهؤ لاه المجاعلون لك اللهعزوجلمتعددابتعد دالجتهدين تابعال ,بصدر 
مهومن الاحجتبادات فانهذه المقالمعكومها م وجل ومع شر اك 
صادرة عن >ض الراى الذى| لم شود لددليل ولاعضدتهشيهةتقباما العقو لوهى | يضاخالفةلا ماع الا 
وخلفهافان الصحابةومن بعد في كل عصر من العصور ما زالواتخطئون من خالف ا افا 
سك بهومن شكفيذلك وانكرهفولايدرى مافي بطون الدفاتر الاسلامية بأسرهاء نالتصربح في كثير من 
المسائل بتخطثةبعضيى لبعض واعتراض بعضهمعل لى بعض دو أما الاستدلالمن القائلين.بذهالمقالتمئل قصة 
داودو سلمانفهو علبي لالهم فان الله سبيحانهوتءالى صر حفيكتتابهالعر يز بانالحق هو ماقالهسلمان ولو كان 
المت بيد كل واحدمنهمالما كان لتتخصيص سامان بذاك معنى #وأمااستدلاطهم مثل قوله تعالى ( ماقطتم من 
لين أوتركنموهاقائمةعلى أصوطافباذن الّمفبوخار عن حل النزاع لان سبحا ندقد صر حفيهذهالا” 5 
بأماوقع منبءمن القطع والأركهو باذنه عر وجل فافادذلك أن حككهفيهذه الذادئة#سوصهاهو كل واحد 
من الامرينو ليس النزاع الافمالم يرد النص فيه بخصوص اهوكل واحدمنالامرين (١)وأن‏ حكهعلى التخيير 
بن ا ل ل ا الي ل الس تومن 
انارو كي وض الكفايات فتدبرهذاوافهمهحق فهمهم: و أمااستدلاطمب: بتصويب كل طائفة من صلى قبل 
ا لل اه قريظة إن خعى فوت الوقت ومن ترك الصلاة حتى وصل الىينى قريغلة امتثالا لقوله صب الله 
علبهوا لهو 0 (لابصلين أحدالافيينى قعريظة ( فالجواب عنهكالجواب مما قبلوعل 5 إنقدعمل 
باح بتباده لابدل على أنهقد أصاب| للق بل يد لعلى أندقد حرا «ماعملهباجتهاده وصح صدوره عنهلكونهقد يذل 
وسعدف تحرى اللق وذلك لايستل' 0 يكو نهو اق الذى طلءه لحرن عباده وفرقبين الاصابة والصواب 
فاناصابةالمقهو الموافقة لاف الصوابفانهقد يطلق على من أخطا الاق ولم يصبهمن حيث كونهقدفعلما 
دكن مصهاللحق وموافقا لاد واذاعرفتهذ احق معر فتهلمتحنج الى زيادة 
عليهوقدحررالصئ الطندىهذه المسثّلةومافيهامن المذاهس تحر افتال الو اقعةالى وقست ]مان بكر عم 


00 كذا:الاصل ولاخنى عليك ركة هذه العبارة وان كان لمر ادظاهر افامل الاصل فم ميرد النص فيه مخصوصه 


متعددابتعددالىتهدين فقد ا خط 


لفيهواستحق الاح رعليهوان! 10 





أنحكالل#فيدهو كل واحدمن الاصرين 


(و)عالا (ما فيها) 
6 في مسائله ( من 
الخلاف ) حيث كانت 
ذاتخلافواعااشرط 
عامهعافيهامن اللاف 
( لذهب) اى ليتمكن 
من ان يذهب(الىقول 
كائن ( منه ) اى من 
الخلاف اىمن اقواله 
بأن لا مخرج عنه واو 
0 
للوافق6لا منالقولين 
مثلا 00 شقيه (و) 
ليتمكن من ان (لا حالف 
بالخروج عله بالكلية 
(بأن محدثقو لااخر) 
مغابرا لدراً 0 لونم 
اخلاف لم يامن من 
خالفتة كذلك وفبممن 
ذلك امتناع احداث 
القول المذكور وابما 
امتنع (لاستازام اتفاق 
من قبله لعدم ذهابهم 
كلا وبعضا (اليه» ولو 
على وجهالتجويز دون 
الاعناد بذهاهم الى 
مابخالفه ( على نفيه ) 
و الجمع على نفيه متنع 
القول به لامتناع 
مخالفة الاججاع وظاهر 
أنه لامجب حفظ جميع 
ئ الخلاف بل 
يكنى ان بعلم اويظنان 


ماذهب اليه غير خارق للخلاف اخذا نما يأى فى ركم قع الاجماع ونم يفصح الشارع عن معنى قوله ومذهباوقديعطف 
0 ا 0 سببدلان الع بالخلاف سيب لعلوما إسوغ الذهاب البهحينئدوهومالايكون خارقالذلك الخلا ف وقديراد 











بدالمتفق عليهبقر ينٌمقابلتهبالخلاف 0 نأشارة الى اقتراط مدر قفو أقع الأجاع ولاشار حفيه كلاميشتمافيه فالاصل نعم اشتراط 
كونهعالمابالخلافتاعاهو 


| 


”0 
بعدم اشتراطهالذى جزم 
به في جع كي بوامع 

00 فيحواثئى 
اللولى سعد الدبن عن 
الامام ححة الاسلام 
وأنا السكام رنروك 
الفقه فلا حاجة اليهما 
كيف والفرو ع تولدها 
المحتهدون ويحكمون 
فيها بعد حيازة منصب 
الاحتهاد نعم اعايمصل 
0 
بمارسة فهو طريق 
تسيل الدربة في هذا 
الزمانانتهى . فيحوز 
5500-1 


على الأخقاط بالنسة |اء 


لتحصيل منص ب الاجتهاد 
فيهذه الازمان زواة 
ال 
والالة هى الواسطة 
بين الفاع. ل ومتفعله 
1 ف الاجتهاد)أى بسبه 
ومن جهتدبا نكيل 
الاالات وه 
الوسائط بيشنه وبين 
الاحتهادما بشو قف عليه 
الاحتهاد وقوله(عارفا) 
ا ىمصدقا خبر يعدخير 
وهومن قببل دحكحر 
الاخص بعد الاعم 
للاههام بهذا الاخص 
مع تفضي يله الاعف اجملة 
) مايجحتاج اليدفي | ستنباط 
اكه ( 3 أخذها 
م نأدلتها ( من النحو) 


بآ ن يتمكنمنمعرفةمعانى 





اده الاحتباد (##9) 2 لالكونهصفةفيهوماذكرهالمصنفمناشسبراط كونه إعامانالفقه 


نص أولافانكان الأول فاما أن تحجد ٠‏ الحتبد أ ولا ثافى على قسمين لانه ام أن بقصرفيطابأولابقصرفان وحجده ا 
0 كلام وان لمك عقتضا دفان كان مع العلم:و جددلالته على المطلوب فهو مخطى * و | ثموفاقا وان |[ 
م لميكنمع العوولكن ن قصمر قي الم لحثعتهفكذ لكو وانلمبقصر بل بالغ فى الساات رامت ولم لعثر عن 
وجه دلالته على المطلو كه حكمالم ده مع الطاب المسدنانق #وان لم جد هفانكان التقصيرفى 
الطلىفهو خطى» و وأ نموان لم بقصرب ل بالغ فى 0 'نقيب عنه 0 0ك ةا دفان ذخ ١‏ 
عليه الراوى الذى م فدومات قبل داكا رار ثم قطعاوهلهوخملى ل ١‏ 
الخلافالانى فم " لاصف ان ١‏ 
الحتهد حكمدينأد لا بلاجاعو تاب لاجتهاد ال تهدينفبذالثانى «ن قولهن قالكل عم دمصي وهو | 
وا او ناا ان الأشارى والقادى والرال واللتولة كان احدال وأفعل ا فى هائم ١١‏ 
واتباعهمونقلء إن الشافعى وابى واللابوورية تهماخلافهج فان! لم وجدقي في الواقعةحكمعين فول وجد فيها ا 
مالوحم الله تعالى ام لاحم الآ به أولم بوحد ذلكوالا *ول هو القول بالاشبه وهو قولكثيرمن 1 
المصوبين واليه صار د يوسف وحمدين الحسنوابن شر عي احدى الروابتين 0 فقول | 
الخلص م 
(المسئلة الثامنة ) لادوز أن بكون نهد في مسئلة قولان متناقضانفيوقتواحد بالنسبة الى شخص 
واحدلاندليلهما انتعادلامنكلوجه ولم يمكن المع ولاالنترجيح وجب عليه الوق وان امكن انيع بينهها 
وجب عليهاللصيرالىالصورة الخامعة بينههاوانت رجح أحدهاعى الا" خرتعينعليهالاخذبهوبهذ ا بعلم امتناع 





ن المصوية 0 د 


أن بكون لدقولانمتناقضان في وقت واحدباعتيا ررشخص واحد» وأمافيوقتين غفائ روا زتغير الاحّمادالاول 
وو ماهو أو لبان تبه كن قدا حل به .اها ب لنسة الى معن فك رن ذلك كل لحف 1 
المعروفينء. ندتعادل الامارةينفن قالبالتخيير جو زذلك لهمدومن قالب بالوقف !رو زفان كان للس<تبدقولان ْ 
د اقعان في وقتينفالقولالاخر رجوععنالقول الاو ل بدلالتهعلى تغير | حتهاده الاول#و اذاأفت الحتهدمرة: 28 
أدى اليداجتباده ثم سكل ثانياعن تلك الحادثة فاما أن يكو رك ١‏ 
فان كان ذا كر احازلهالفتو ى بهو اننسيهلزمه سات .الاحتبادفان اداه اجتهاده الى خلاففتواه في 
الاول ف نباوان أدى الىمو امقذماقد أو تى بهأولا0؟): وان لميستانف الاجتهادلم جزله | 
الفتوى :قال ارا ري لووقا ا ل ا 
ار ى<ق حازلهالفتوى بهلان العمل بالظان واجب وام اذاحك ال تيد 
باجتهاده فيس لدان ينقضهاذاتغير اجتهاده وترجح له يخالف الاحتهاد الاول لان ذلك ,يؤدىالى عدم 
استقرارالاحكام الشمرعية #وهكذ اليس له انينقض باحتهاده ماحك بمحا؟ آخر باجتهاده لانهيؤدى الى 
ذلك ويتساسل وتفوتمصاحةنص بال كاموهى فصل الخصو ماتمالم 0 ماك | بها خا الاول مخالفا 
0 00 ال فيها ال كذا هذه العبارة بالائصل الذى وقعاناوعوارهاظاهر فلمل /اصو ا 
ونا التى لانص فيه فاما أن يقال لله فيها قبل اجتباد الجتيد <> ل احماع أوتابع ال أىبل 
فيها احجاع الجنهدين أوح؟ : ابع لاحتبادم والله أعم 
(م) كذا بالاصل منغير ذكر المواب الذى يم بهالكلامو لعل حذف هاعم 
ظاهر او فذاك اوفيها 

ومنه التصريف ( والاغة) وهى الالفاظ الموضوعة بأنيعرف معانيها واوبالقوةفما يظهر 2 لدليل 

مايردعليهمن الالفاظ مر اجعة كشب اللغة والبلاغة من امعانى والييان (ومعرفة| لرحال ) ظاهره العاف على 


نى ها أدى البداجتها دوثا 


به من المقام والتقدير فالامر 























ع 7 ع 
التحوولا بسحن فسادهاذالءنى حيائذ أن يكو نعارفا بمعرفةالرحال ونحتم ل عطفهعلى أن يكو عاسم على الاجتهاد أىوس 


شرطه معرفةالرجال ومعرفة تفسيرالا بات أو أن يكو ن كامل الال (966) 


ادليل قطعى فان كان خالفالادليل القاطع نقضهاتفاقا واذا ح>| اجتبد بما حالف اجتباده شْكمه باطللانه 


متعبد يا ادى اليه احتهاده ولس له ان يقولها مخافه ولامحل لدان يقلرعيتهدا 1 فم بخخالف احتهاده 
بل حرم عليه التقليدمطاقا اذا كان قد اجتهد فالمسئلة 0 احتهاده الى حك ولاخلاففيهذا #* واما 
م أنهلادو زله تقليد تيد مد #دوقيل جو زلهفما ي#صهمن الاحكام لافمالا مخصه 
فلا بحو ز::وقيل بحو زلهتقليده كه #وقيل دحو اا سادسية 0 محتهدىا 0 ولاهل 
الاصول فيهذه المباح ث كلام طويل ولس تمحتاح الى التطويلفان القولفيها لامستندله الا محض الرأئ 
( السئلةالتاسعة 6 فيجوازتفويضاللجتو دقل الر ل ان رك 
الذتعالللنى صب اللدعليه وأ لوسلم أوللعالم م حك فانك لاي الابالصوابفقطع بوقوع_>مومى بنمران 
0 لسراو قطع جمهورااعاز ا عهوتوقف!|: شافع فيأمة تناعهو <وازه وهوالحتارانتهى م: ولاخلاف في 
عاد الفويضالىانى صلى الله عليهوا ” لدوسام اياك بدأن يك مار ١‏ ه بالنظر والاحتهاد وانما الحلاف في 
تفويض ال بماشاءالمفوض وكيف اتفق له #واستدلم سس ازبأًنهليس عمتنع لذاته والاصل عد 

0 0 





ام يه وتفويضمن كازذا ءإ! بان2م دأ رادمن غير 
مع كون الاحكاماله 
ال الي ا ار ان ل بجوازه ولايترددف بطلانعفان العالمامجامع علوم الاحجتهاد 
]| المنمكنمن النظر والاستدلالاذا حث وف ص وأعمطلى النظرحق هفلس معه الا جرد الظن ,أن ذلك الذى 
رجحدوقالههو اق الذى طالب هاللهعز وحلؤ.كيف نحل له انضكا رادويفعل مااحتار من دون نظر 
واجنهادوكي ف يجو زمثل ذلك علي لعز وجل مع القطع بأ نهذ العالم اذى زعم الزاعم جوازت ويضهمكلف 
بالغمر بعةالاسلامية لانهواحدمن أهلرا لك مطلوبمنه ماطلبمنيمقا الذى رفع عنهاا كيه 


رودي ا اد ماين طر انما با ولاعلم |اعيد عاعنداللهع رو حلفا ولابماهو 


الذى كلف به غيره وماالذى 0 ما كان فيه من الطاب يما كاف ات ذه المقالة الا محرد 
حهلكت وميحازفة ظاهر ةوكيف بح ادنك داك بدمع جهلهعاني 2 م الله إن المصالحفان 0 
| كان هكذاقديقع اختياره علىمافيهمصاحةو عل مالامصاحةفيه « 210 لهس بحانه( كل 0 
د خلا درا ثيل الاماحرم اسرائيل علىنفسه ) فووخار جعن ل اانزاع لانهذاتفويض 2 نى م 


أن ياءاللدوم ا الما | واذاوقع منهم: ذادر أفلابةر ون عليه و جميسع مع إصدارواير ا من 
ضاه وفك ب الف |استداوا بهمن احجتهادات نينا دل الله عليه 


الرويكا و باحجتهاديةررهاللهعزوحجلوير 
و ار الا سدّلومن دون انتغا ا لى الله عا به 3 الوسرات تقيات 
0 | ات وكثلقولهلاسمعأبياتة تبلةبنت ات لوباغنى هذا ننت عليه اى على احبها 
الك شرت اسك سرى در والاملةوالشمر مدر وفان دو ا ن اعتذ رعن القائل بصحةذلكبأنه 
اماقال بالحوازوم لاوا ع فلس هذاالاعتذاربغىء فان تويز مثلهذاعبى اللهعزو حل الال ل اسم 
أن ببقوليه د وقدعرفت أنالاخلاففي ما يض الى الاندياءو الى التهدين بالنظر اليك فلس 
محل النراع الا التفويض الىمن نان من أهل العلم أ نيحي بماشاء وكيف اتفق وجبنئ ف يترينلك أن غالب ماحاؤوا ْ 
بمجهل على جهل وظامات بعضها فوقبعض 2 
١‏ الفط التانى ف التقليدوما تعلق امن أحكامالفقٍ واللستقتى وفيهستمسائل) 
( المسئلة الاولى )) فيحد التقليد الات اكات يد أما التقليدفاصله فيالاغة 0 م القلادة ال 


0 


ويقلد / 


ارفك الفحول ( 


في الاحتهاد وي معرفة الرحال وفي تفسير 


الا تت 1 00 


اقل ما يكبن في تلك 


المعرفة من ١‏ سارك 
بذالف ذلك قول 
الشاررح الا تى وماذكره 
5 0 
فيه الى حانب ا 
دون قضيةالافظ أونصه 
على المفعول معه بعا 0 
ار أ 
أنه شترط معرفة حال 
الرحالرالراوين للاخبار) 
ف القبول والرد (ليأخذ 
برواية المقبولمنهمدون 
لجرو ح ) اذلو )يعرف 
ذلك فق د يعكس اوبعل 
أروات ا عل إمكان 
زيار بتعارضان 
عند عدم امكان العمل 
بها فيرجح روابةالردود 
اوتوقفح بدث لاعس جح 
قال قِ جمع الحو امع 
كور 0 
040 
معرفة (نفسين ناث 
الواردة فى ) بيان 
(الاحذم) أىله (و) 
معرفة ( تفسير الاخبار 
الواردة في)بيان( ذلك) 
المذكور من الاحكام 
أى له 0 يكون 0 
14 يود 
00 
وم ن فهم معا !اك ١‏ 
بحفظ 00 تا 
اقرط 0 ار 


ليوافق ذلا 1 للكون 0 0 افقة ذلك لسراو الذكؤر ف رادت و الاخنار 


رفي احتهاده )وكان فائدة قوله (ولا يخالفه ) مع ماقيله ادمارة ال 3 المراد عدم الخالفة وهى أعم من الموافقة اذتثكءل 














/ 


ا يات والاخبار بدليلىعن ظاهرها ا لىمايغارماذهب اليا( وماذ ثره لاون ا را ار 0 


أوفيهليسججييع "١‏ لة الاجتهاد وائما 


أى تصديقه ( بقواعد 
الاصول ) اى مسائل 
أصول الفقه مخلاف 
اعون اسن نا 
حجة الاسلام الغزالى 
ومن وافقهوجزمبه في 
حمع اللبوامع لكن قال 
ام 
هن شر وط الاحتباد 
درك اصرق لخاد 
قالااغز الى وعندى انه 
بكق اعتقاد حازم ل 
شار ط معرقتها على 
طريق المتكلمين اننهى 
ا 
حجةالاسلامذلك اير 
الامام ومكن 0 
كلام الاتخاب عليه( وغير 
ا لسلا 
الطولاتكعرفةمواقع 
الاجاع قال ححة 
الاسلام بحيث عرف 
ا 
لبس مخالفا للاجماع 
31 سس أنه موافق 
لمذهب اوواقعةتحددت 
الاخوض فيه الاهل الاحجماغ 
انتهى ومعرفة الناسخ 
والنسوح واسبابٍ 
النزوك وشرط المتواار 
جه رامع 
والضعيف نعم حقق 
ا 
معرفة حال الرحال 
ومواقع الاجماع ومابعده 
روط لابقاء الاحراد 


لالقبامصفة الاحتباد به قالالشار 8 فيججمع الجوامع وهو ظاهر وهو 5 قال ( ومن شرط 0 2 0 )0 ال 
اى.من يطلب الفتياً عا من غير هووسوغ غ له العمل بفتيا غيره ونح ثاندكذلات وهى حجواب|اطادثة 30 ى كلانه يشرط أرما 0 





( ")2 هو (منحملة | لة الاحتهاد) أفردهمع دخوله تحتهالماتقدم ( ومنها معرفته) 


غير هبهاومنهتقليد الحدى فكان المقار<ءل ذلك ال الذىقلد فيه المحتهد «القلادة فيعنقمن قلده )١(‏ 


وف الاصطلاح هو العمل بقول الغير من غير ححةفبيخر ج العمل بقولر سول اللّهصلى اللهعليهوا "ل وس وااعمل 
بالاجماع ورجوع العامى الى المفتّى ورجوع القاضى الى شمبادة العدول انها قدقامت|سلحةفيذلك أماالدمل 
بقولر سول اللهصلى الل#عليهوآ لدو ل بالا حماع فقدتقدمالدليل على ذلك فيمقصد السنذوفي مقصد الاجاع 
واما رجوع القاذى الى قول الشهود فالدليلعليفمافي الكتاب والسنةمنالامر بالشهادة والعملهاوقدوقع 
الاجماع على ذلاك وامار جوع العامى الىقولالمفتّى فللاحماع علىذلك ورج عن ذلك قبول رواية الرواة 
كبحن أأعالال عل انرو رجرب لالم وأبضنا البستةولالراوى بل قولمن روىعنهان دانم نتقوم 
بهالححة:::و قال ابن اط مام في التحر بر النقليدالعملبقولمن لبس قو لداحدى اليج بلاحجةوهذاالحد أحسن 
من الذى قبله» وقالالقفالهوقبول قولالقائل وأنتلاتعم 0 قله>وقال العيخ ار ار 
تتصورهو بوال لولدم ن غبرححة تظر على قوله#وقبلهو قبولقو لاحو سف ونه لجرلا 
0 هوق اكه اه وفوائدهذهالة يودمعروفةعاتقدم::وأما الفتى فو ال: 3 
وقدتقدميبانهومثلءقو اك تى الفقيهلان المر ادبهالجت.دفيم ص طلح أهل الاصو 0 
0 بفقيه وقدعر فتمن حدالمقإد ااا كورود بولقول ان انى صلى اللدعايه 
اله سَِ والعمل بدليسم من ن التقليدي* ى لان قولهصل اللّهعليدوا ” ' لفوساموقعلهتة ل القاذى 
حسينف التعاية قلاخلا ف أنقيوا ل قولغيرالنى صل الهعليهوالهوسلممن الصحابة والتابعين بسعى تقليدا 
وارلة0 لدصبى اللمعليه 020 تقليدا فيدوحهان يبتنيان على الخلاف في حقيقة التقليدماذا 
موود دائرااشه بخ اليطانة أن اند نص عليه اشافعى : نهيسمى تقليدا فانهدقالفي حق قو لالصح دالى اذهب الى 
أنه لالجب ب الاخذبه 0 فلميجعل اللهذاك لاد بعدر سول اللةصلى اللهوالهوسلم انتهى #ولا 
مخفا كان ماده بالتقليدههنا غيرماوقع علي هالاصطلاح وطذاقال الروياتىف البحر أطلق الشافعى عل جعل 
القبولمن النبى صاى للع يهواله وسلم تقليدا ولميردحقيقةالتقليد و اتماارادالقيول من غير السوٌالعن وجبه 
وفيوقوع امم التقليدعليه وجهان»#قالوالصحيح من المذهب أنهيتناولهذا الاسم :بدقالالز ركثى فيالبحر 
ا الور جوع الخلاف الى الافظ وبدصرحأمام الحرمينف التلخيص حيثقال وهو اختلاف في 
عبارة هون موقب اعند ذوى التحقيق التي 0 التقليد باممنى المصطلح لاإيشمل 0 
5 د قال ابن دقيق العبد انقلنا أنالانسياء لايتبدون فقدعامنا أن سيب أقوالهم الوحى ذ 
يكون تقليدا وانقلناانهم مجنهدون فقدعلمنا أن السبب أحد الامرين إماالوحى أوالاحتهاد 00 
تقدير فقد علمنا السبب واجتهادهم اجتهاد معلوم العصمة انتبى #وقد نقل القاضى فيالتقريبالاجماع 
على ان الا “خذ بقول النى صلى الله عليه واله وسلم والراجع اليه ليس مقلد بل هو صائر الى دليل 
وعلم بقين انتى د 
(المسئلة الثانية) اختلفوافيالمسائل العقلية وه المتعلقة بوحجود الارىء وصفاته هل ,يجوز التقليد فيهااملا 
تك الرازى ف المحصول عن كثير من الفقهاه أنه حور ز ولم كدان المخاجب في الختصر الاعن العنبرى وذهب 
00 أى المح عبد ولضمر له معتقدمذ رن «لثلابتوثغ عوده على امقلداسم ل فان الوحهحيائذ نيال 
المتقلد بزبادة التاء وان كان يمكن أن يكلف لتصحيحه 0 يقال انهبقبوله لقول الجتهد مقإل نفسه بنفسه 
ووجهحعله كالقلادة فيعنق الحتهد انهبتقليده لدكأنه طوقهمافي ذلك الممكمن تبعةان كانت وجعلها فيعنقه . 





الهو رَ 




















| وم نامعن 
| بعض ا تعاقينبعل الكلا مالمشتغلين بهالخائضين فيمعقولاتهالى 00 الاك اين ارو ين 
|| منهعروةعرو #فان ادر :هالا لطاف الربانية نحاوإلاهلك وطذامنى 


0 





1 


٠. 


6 هو ظاهر وانلايكوزملتزما لمذهب معينعلى أحدأقوال ستأتى وأنلا يكون استفتاؤدحما متنع التقليد فيه ويهذا مع ماتقدم فيه 


ون شرط المفنى يستغنى عم اتكلفهالااج ممافيهمابنتهفيالاصل (88؟) 


أ امهو الى أندلا م 2 «الاستاذ 0 شرح رسكن ناجماع أهل الع 0 الحق وغيرم 


ار اف قال أبوالحسينين القطانلانعلم لافافي امتناع التقليد فيالتوحيد به وحكاه ابنالسمعاى 
عن حميع المتكلمين وطائفه من الفقهاء #و قال امام الحرمين في الشامل يقل بالتقليد في الاصول الاالطنابلة 
وقالالاسفر ائئىلا تخااففيه الاأهل الظاهر * واستدل امور بأنالامةأجمتعلى 0 بمعرفةاللّعز 
وحل وائم الا صل بالتقايدلان المقلد ليس معهالا الاحد بولمن بقاده ولابدرى 0000 قال 
الاستاذأبومنصورفلواعتةدمنغيرمعرفة بالدليل فاختلفوافيهفقالأ كثر الأئمة انه مؤمنمن أهلالشفاعة 
ٍ 0 بترك الاستدلالوبدقال أعةالحديث بدوقالالاشعرى وحمور المعتزلة لايكون مؤمنا حتى رج 
نهلة المقلدين اامهى » فيالله الج بم نهذ ٠‏ المقالة الى تقشع رطا الاودوترجف عندمماعواالا فندةفانها 
حل ا م م اريس فيو سعهم ولاإبطقونه وقدكنى الصحابة الذين 
مربافوادرجة الاجتها د ولاقاربوهها الايمان الأبى ولم يكلفهم رسول الس العليدوسم وهوبين أظرم 
ممرفةذلك ام رجهم 5 لتقصي رمع عن البلوغ غالى الك بذاك ان ”ا 
0 1 تدم ؤمنوانفسق فلايصح التفسيق رك ن الوجوه دل مذهب سابةهم ولاحةهم 
الا 7 فاءبالاما ن الى وهوالتى كانعليه خير القرونثمالدين يلون الذ 3 لوهم بلحرم كثيرمنهمالنظر 
فيذك وحءلهمن الضلالة والجرالة ول خفه_ذامنمذهم حتى على أهل الاصولوالفقه بد قا لالاستاذ 
0 قوممن 0 ثةالحد؛ تك انلاب الدليلفمابتعاق بالتوح. ا 20 


| الرجوعالىقوا ار 
هوالمقصود فينفسه واتماهوطريق الى حصولالعلحتى يصير بحيث لايتردد فن حصلههذا ا 


الذى لاك فيهمن غير دلالأقاطءةفقدصار مؤمناوزال عن هكلفةطلب الادلة ومن أحسن الله ايه 


| وأنعم اللهعليه بالاعتقاد الصافيمن الشبهة والعكوك فقدائعم لعنيا كدان اع النعم واجلباحينلميكله 
| الىالنظار والاستدلاللاسم|العوام فا نكثير امنهم نجدهفيصيانة اعتقاده | كثر من بشاهدذلك بالادلةأنتهى * 


النظر في أوالالعوام وجدهازو) حيحافا نكثير امنهمنجدالايمانفيصدره تالجبالالر كا 


كثيرمن الخائضينفيهذه العلوم المتبحر بن 


ا فيانواعهاني ا ا اك علىدين العحائز 0 من الكناك المنظومةوالمنثورةمالاخى 





علىمن لداطلاع على اخمارالناس وقدانكر القشيرى والشيخ ابو ممد,الموينى وغيرهامن الحققين حة 
السمعانى | بجا بمءرفة الاصولعلىمابقوله اللتكلموّن 
0 الصواب وم ا وجناذلكفتى ب وجدمن العواممنبءرف ذلك وتصدر عقيدته عندكيف وهاو 
اع بهوتلك الاحكام »)لم ينهموهاواماغا , بةالعامى ان تلقن ماير يدان يعتقهده وبلق به ربهمن العاماء 
يتبعهمفوذلك م لمعا ابقاب طاهر عن الاهواء والادغالثم بعض عامابالنوا جذفلا محولولايز ول لوقطع 
يتما طم السلامةو البعدعن الشبهات الداخلة على اهل الكلام ار رطات الى توغلوها حى ادتبهم 
الى المهاوى و والها للكودخات عليه الشبهات العظيمة فصاروا متحير ين ولاوجدفيهممتورع عفيف الا 
القايلة ادر ضوا ءعنورع الالسنةوار ساوهافيصفات اللمبحر 1 وعدممهابة وحرمة * قالولانهمامن 


١‏ كذابالاصل واعلاصله وجداعتقادها اواعانهاواللهاعل(م)عبارة حصول الأمولتلكالاداوه اوقع 


(انيكونمن أهل )جواز (اتنليد)بأنلابكون فيه 


د نالحد ميا 
مخضا كان أولا لكنه م 
لغ منصب الاجتهاد 


رار 
بقو لوال" تىو 0 للعالم 
انيقلد فان فيه اشارة 
قوية لطيفة الى تفسير 
أهل التقليد من عدا 
العالم أى التهد وبهذا 
يظيران فيكلامالمصنف 
مايفيد معرفة المقلد 
وأنه لادور في كلامه 
خلافا لمازعمه التاجكم 
ببناهفي الاصل وسياتى 
و الك وك كان 
منشرطه ما ذ كر لان 
0 
لهك أشار اله بقوله 
( فيقلد ) بالرفع جوازا 
بل وحوبا يسبب أنه 
من اهل انقلا الل 
أى الجتهد العدل المملوم 
اهلته وعدااته بان 
ريا أن طون 
5 
وااناس ستفتونه وان 
ا ا 0 
العدلاذا علم بالقرائن 
صدقه أو اعتقده فما 
ببظلوى ( في الفتيا 2( أىفي 
واب 0 هو 1 
0 عندأى راطق 
به 4 من غم سو الك اعم 
ا( عن ذحوابهبآن: عتقده 
واختافوافيجواز التقايد 
ف ان الاعتقاد 


ل 0 5 
والتحقيقك قاله التاجالسبكى المواز حيث حصل به الخزم الخالى عن احمالش.كاو وثهاى بالفعلوخر جالمجتهد المقلد فالاصح 
انه ان كان قادرا على التفربع والرحبح وهذا 57 صرح بهوالامدى_ حتبد المذهب لانهذا. ارط اعا يطبق عليه حاز له 














الافتاه بمذهب امام جنهد اطلع على مأخذه واعتقده مطلقاوان وحد الجتبد هكذاحى الخلاففييحتهد المذهبالا مدى لكن 


الذى قاله التاجالسى في شرح (157]) 


مدع انهه اتسين 


الا" خرفيكون | الاصح 
فيهحوازالافتا 0 
عدم امجتهد لالحاحةال 
الع سروه إحيع 
في جمع دوا مع 
قولاحواز افتاءالمقلدوان 
١‏ ,يدر على التفر بجع 
والترحيح لانه ناقلا 
يفى بدعن امامدوا نام 
اصرح بنقلهعنه قال الشارح 
فى شرحه وهذا الو اقع 
في الاعصار 5 
انتبى وف شرح المهذب 
من بقوم حفظ المذهب 
ونقلهوفهمه من الواضحات 
والمشكلات ولكنهعنده 
ضعف في تقرير دك 
وتحريرا قسته انهيعتمد 
نقله وفتواهفما حكبدعن 
مسطورات مذهبه ومالا 
حددمنقولا ان وحدفى 
المنقول معناء دراك 
بغي ركبير فكر انهلافرق 
حاز الحاقهبهوالفتوىبه 
وكذا مابعز اندرا حهفت 
ضابط مهد فيالمذهب 
يطللين تلاك ربوب 
اك 7 عن الفتوىفيه 
الا انه ببعدما قال امام 
الحرمينان تقع مسئلة 
لوينص عليهافي الذهب 
ولاهى فيمعنى النصوص 
ولامندرجة #تضابط 


قال وشرطه كونه فقنه 


اللفس ذاحظ وافر من الفقه انتهبى وصاحب هذه المرتبة لبس من ااه في ى (فان | ميكن ) الشتخص (من 


أهل التقليد بان كان م 


1 





لمختصر وتبعه جمع أنه لاخلاففيه وائما الحلاف فييحتهد الفتوى وهو امتبحر في 


| دليل لفريق منهم يعتمدون عليهالا وتخصومهم عليه من الشبهالقويةو ن لاننكرمن الدلائل العقلية(0 )بقدراأ 
ترح احد قوليهعى ا أ 


ماينال المسلم به برد الخاطر وائما تتنكر 2 التوصل الىالعقائد في الاصول بالطريق الذى اقتعدوم 


وساموا 0 دن يعرف ذلك عر ف الله 'تعالى ثم أدام ذلك الى: تكفيرالءوام أجمعوهذا هو | 


النطة الشنعاءوالداء العضالواذا دان السو اذالاعظمهوالءوام وبهمقوامالدين وعلبيم مداررحى الاسلامولعله 
لاوجد ف البإرة ة الواحدة الى مجمع المائة الال لفى من قوم ا لشمرائطالى بيعتيرونها الاالعددالشاذ الشارد 


النادر ولعله الاببلغ عدد العشيرة أنتهى ب 


السئلة الثالئة» اختلفوا في المسائ ل السرعيةالفرعية هل وز التقليدفيها أم لا فذهب جاعة من أهل | 
العلم إلى أنهلا جوز مطلقا» قال القرافيمذهبمالك وحجه و رالعاما وجوب الاحجتبادوابطال التقليدوادعى ابن 


0 عن التقليد» قال ونقلعن. مالك اندقال نابر نخدا لىءوأصيب فانظر واف رأى فا وافق 
الكتاب بالا در ابدومالم يوافق فائر كوه +دوقالعندمو”هوددت 1 ضر بتبكل مسئلةتكامت فها 
بأسوطا ةا لوعلى السباط# قال ابن <ز مف نامالاك ينبى عن التقلء درك ا ااه 
وفد روي ار ون ااقافى في أولختصره أنه إيزل يلهى عن تقليده وتقل.دغيره انترى * وقدذ كرت لصوص 
الا ثمةالاربءةالصسرحةبالنبى عن النقليدفي ال سالةالتى سميتها د القول الفيدفييح. ع اانة يد (») فلانطول المقام 


بذكر ذلك وبهذا تع ان النع م من النتيد اذأ يكن اجام او مع الور ا يأف في 


المسثّلةالتى بعدهذ همن حكاية الاحجاع على عام جزاط الاين اتوكذاكماسياً 0 نأنعمل ل مديرأيه ٍ 
أماهو رخصة له 00 بهبالاجاع فمذ ان الاحاعان حتئان در )| 


فالعحبم 
الجواز بعض المشوية وقال نهب مطلقاويحرءالنظروهؤلاء يقنع وابجافيهه نالجولحتى أوجبوه على 
أنفسهم وعلى غيرم فان نالتقليد جيل ولد سبع (والمذهبالئا لق المي تللم وهو أنه يجبعلى العا مى و شرم 
نك ن أتباع الاثة الاريعة الام أنه اما يعتير في الخلاف أقوال ان 
وهو لاء 3 مقلدون 0 8 اال سجا وأقىم الاربعة منعونهم م نتقايدم ا وقد 
تسفواش-اوا كلاماً 0 مهؤلاءعل أنهم ١‏ رادوا ادن من ال ناس لاالمقاد ين فياللّه لعجب » و أعحي من هذا 
أن بعض االأخرين من صنففي الاصول نسهذا القول الىالا 0 وحعل المحة طم الجاع على عدم 
الانكار على المقلدينفان اراد اجاع ذير القرونثم الذين لومم ادن باون فتلكدعوى باطلةفانهلانةليد 
فيهم الب ولا عرفوا التقليد ولاسمعوا به بل كان المةصمرمن, م إسألالعالماء 
باالصوص التى يعر فها هن ال ناب والسنة وهذر 1 من التقليدفيثى عبلهومن باب طلب -- الله فق 
المسئلة والسؤالع,: لس ات الفصل أن التقليدانها هو العملباار 1 بالرواية 

ولس اماد ها احتج بدالمو - بون التقليدو انحو زون لهم قوله.ٍ معدا ن4(فا سألواأهلالن كر)الاال سؤالعن حم 
الله فيال -مّلة لاعن 0 هذا عرسم ا نماواردةفىعمو ال ال6ازعمواو د س الامركذ اك بل ف 
واردةفي ابرعلني اواك الام 0 أنياء اللهرحالا ايده ا بدو وأخرهاحيثة 0 
قبلك إلارحالانو- ى اليهمفا كارا أهل لد كر أن كنم لاتعامون يا/ ينات و الزير) )و ا راداجع الا ع ةالاريعة 
فقد عرفت ان قالوا بالمنع م من التقليد وم يزك في عصرم م 0 ذلك وان أراداججاعم ل 


(0) لعلالاصل ونحن 0 3 افك من الدلائل العقلية الغوالت أعلم (9) ط بع 


ن كثير من أهل الاصولحيث/ بحكوا هذا القول الاعن بعض المعتزْلةوقابلمذهب القائلين بعدم 


إن المسكلة أو أى تعرض له فيفتيه 





اللكرن 


ن أهل الاجتهاد ) المطلق ( فليس له ان يستفتى ) أى ,يطلب الفتوى وهى جواب الفتى بمعنى انه ليبس له 
































! 
ا 


أ 


ا قالنعم 





أن يعمل بدواب غيره من حيث أنه حواب غبره بان يعتقده (ا قال ) اى بناء على قول المصاف ( وليس للعالم) أى احنيك 


المطاق فانه المراد من الغالمكالمفى حيث اطلق في الاصوك اى حرم اع 5 علبهرانيةل) و 


اللكرين ل ١‏ ذلك ارقت ان دللا ساو لكل ان عرف فى ال أهل العم وقدعرفتم] ااه 


ا النع قول المهو راذام : يكن اجماعاو ان أراداجاع القلدين للا ثمةالاربمةخاصةفقد عرفتم|قدمنا 
فمقصد الاجاع أن لااعتباربأقوال القلديينفيثى عفضلاء ران كنب جاع #والخاصل انهلم أت 0 
التقليدفض لاع رفيسير كه تغال جواء فصوا وهر برد شمرائع اللّهسبحانه الى أ ءارح ل 
عاقاله سببحانه ( فان رمه «فردوه الى اللهوالرسول) أ ىكتاب اللّهوسنة رسولهوقد طن صو الله عليه 
و 0 1 من ير سلامن ع | كا يدبا حك ب بكتاب اللدفان لم جد فبسنة رس ول اللهفان لم دفي إيظب ر لهم نالراى 
كس ف له أنيفهم المقصرون نصوص الشمرع وجعلوا ذلك مسوغا 
للتقليد قاد اه روه فببناواسطة دين الا<تهاد والتقليد وهى سوال الجاهل للعالم عن الشمرع 


| فما بعرض له لاعن رأيه البحث واحتواده ا حض وعلى هذا ان عمل المقصرينمن الصحابة والتابعين 


ا م ومنلم سعاماوسعأهلهذه القرون الثلاثة الذرينم خبرقر ونهذه ام تادر وسع 


ا الهعل»وقد ذم الله تعالى القلدينفي كتتابه الفررن 0 هن ( إنا ابا باءنا على أمة )را تذوااح-. 2 


تضم اد بان باهن دون الله) (إنا أطمنا سادتناوكيرا ونا ارا السييلا 5 بلغودن 0 راد 


| استيفادهذااليححشعلى الام فارحجع الى الرسالةالتى قدمت الاشارة ال 0 


ومنتبى الارب» وما أحس نماحكاد والزركقى يال<درء عناازى أندقال يقال 1 نتكبانةليدحل شمن حجةفان 
1 بعال النقل لان اللحةأ وج تذاك عنده لاالتقليد وان قآل: م ف أرقتالد 0 
والاموال وقد حرمالله ذلك إلا ححة فان قالاد تااعيا: رن لك ارسي 6 5 رالعاماء 


9 قيل لاسي معلمك 322 لانهلايقولالاححةحف ماع ان معلمكم لم لا 
1 خفيت عنك فان قال : م ترك تقليد ممالل «الموا 5 3 للك ى سم ى الى ال عالمم من الصحابةفانأبى 


ذلك نقض قولهوقيل له كيف يبحوز تقليدمن هو 0 نااك عاماولا بحو ز تقليده م كبر ار 
علما وقد روى عن 0 اللكصلى اللدعليدوا. ار احسنريب را الع عالموعن ن أءن مسعودانهقاللا يقلدن 
أحك؟ دينه رجلا ان آمن آمن وان كفر كفر فانه لااسوة في الشسرانتبى(قلت)تت.ما لهذا الكلام 
وعند أن .يذتهى الى العالممن ع الصحابة يقال له هذا الصحابى اخذ عامهمن اعلم البعمر المر سلمن الله تعالى الى 


عماده المعصوممن اخطاً في اقواله وافعالهفتقليده أولى من تقايدالسحابى الذى لميصل اليهالاشعيةمن شعب 
١‏ علومهوليسل لدمن العصمة نشىء ولم بيجعل الله سببحانهقولهولافعله ولااحترباده حجة على احدمن الناس(واعام) 


| انهلاخلاف فيانرأى اد عتدعدم الدا ل اعاهو رخصةلهبحوز لهالعمل.ها عندفقدالدليل ولابحوز 
ا العمل مها حال م بن الاحوال وطذا اق الاقةع نتقليدم وتقليدغيرمم وقدعرفت حال القلد أنه 
| اما 0 بالر أى تال وابةويتّمسك بمحض الاحتهاد غيرمطالب مححة 8 ن قالانراً: ى اند بحو زلغيره 


ا ١‏ المسلكيه وسوغ لدان يعمل به فم كافه الله فقدجعلهذا الت دصا حبشرع و لم بجعل اللهذلك لاحدمن 


هذه الامة بعد نينا صلى اللدعليه 1 لدوسلم ولابتمكنكامل ولامقصران حنج على هذ | حجةقط واما #ر د 


١‏ الدعاوى والمحازفات في شرع الله تعالىفلست بشىء ولوحازت الامو رالشسرعيةبمحردالدعاوىلادعىءن 
| شاء ماشاء وقال من شاء بما شاء د 


3 | (اللسكلة ل رابعة 2 اختلفوا هل بحوز لق حل 0 فى ذهب أمامه الذى يقإده اوعذهب أمام 








| آخر 00 لايحوز واليه ذهب جراعةمن ٠‏ اهل العا م م بواتا لسر اله .رق وغيرهاقال الصي رفي 


ا من التقليد في شىء ع وحك 0 السمعانى فيه بوجيان وخذرج بقولهيلا ححه ة يذكرها مااذا ا ها 


نكان قاضيا (غره )وان 
كن اعام منه وضاق 
الوفت ‏ ع 
ولا يصح تقلده 
اح اال لك 
عليهسو اء احتهد فظن 
الهم المطاوب لانه 
بحب عليه اتباع 
احتهاده اولا ( ىك نه 
ن الاحنهاد ) 
فيه الذى هو اصل 
التقايد ولا يجوز 
العدول عن الاصل مع 
أمكانه الى بدله(والتقليد 
قبول قول القائل ) في 
اق ذا 00 


افيه 


5 


فى 
و خنص به ولوقي, الملة 
ا اعتقادهر بلا<حة) 
عليه ر يبذكرها ) ذلك 
القائل وشمات العبارة 
قبول العامىقولالمفى 
وسياتى مافيهوالقاضى 
نارف فرك 
خير الواحد وقبول 
ا ل ده 
الي حيث حوزاه 
لاف ما أذامئعناه فانه 
لارتحقق اعتقاده قول 
غيره من حيث أنه 
قول غيره وقد صرح 
ابن القاصفي النالخرص 
احه كالقفال 
بان قبول خير الواحد 


ار 


وقول البيئة تقليد 
ا 
استقبال القيلة خلافه 
0 خبر الوؤاحد وقال 
0 تمان للاخذد منها 


والافكعدم ذكرها فم يظهر فلا يكون 30 قوله حينئذ تقليدا (فعل هذا ) اد (ق.ول قول الى صلى الله عليه وسلم) 














أى اعتقادق ولد(فيايذ كر دمن الاحكام يسمى تقليدا/لانطاياقدعليهلكن في البرهان خلافهفانءقالوذه ب يعض إلى ان التقليدقبول قوك 


0 
يمل قولهبلاحجة على 
معنى انتفاء الحة على 
القيوللاعلىمين انتفاء 
ذكرها ماحم ل عليهالشارح 
هنا ليطابق التفريع 
وقياسمافي البرهان على 
هذامئع ان ين تنك 
العام ى قول الحتهدتقايدا 
ك0 
امجتهد<حةفي حق اءامىا 
وسيأوما فيدزومتهم)أى 
العلماء(من قال)في حده 
( التقليد قيول) اى 
اعتقادز قول القائل ) 
0 مايعتقده و نص به 
ولوفي الملةزوأنت) أمها 
القابلباليا 
المعتقد (لاتدرى) ا 


» الوحدةأى 


لاتعلمرم ن أن قالهءلى 
لاتعلمما خذه)اى يحل 
أخذه رفي ذلك) القول أى أ” 
باعتباره ومن حهته أى 
الامرالذى أخذمئهذاك 
القول واستدل به عليه 
هن نص 0 غيره وقد 
يصدقالخدالسابقدون 
هذامع العلمعاخذالقائل 
وفيه نظر ويوافق هذا 
اكد قوله في جمع 
الجوامع التقليداخذ 
التولفن عد بر مدرقة 
د ليله قال الشارح فشر حه 
0 8 فيان غير القول 
ادن ل برعليه 
ف ا رن 
مع معرفة دليلهفرو اجتهاد 


بي 7 222277777777 
وافق احجتهاد القائل لان معرفة ة الدايل الراك كون الا لامحتهد لتوقنها على 


معي رفة باديسة 2 





اسن شه ور 0 يكونة بولقو ل النى صب اللهعليهوسا «تقايد افا نه ححةفي لفسه 0 


وموضو عهذاالامم إبعى 7 1 نقام اناس بأمردينوموعل حمل عموم ات يت 
وكذاك السننوالاسد شاط ولمبوضعان عل مسة نودرك حقية مل ١‏ فن بلغ هذه المرئية سوه هذا الاسم ومن 
استحقه فماستفتى »* قال ابن السمعاف المفتى من استكل فيه ثلاث شر ائطالاجتهاد والعدالة والكف عن 
الترخيص والتساهل قالويازم الام من الاستظلرارفي الاجتهادا كثرماداز م لفق دقل الرازىفي 0 
احتافو افي غير ال نهد هلك وز لهالنتوى ها اكه عن الفثين فنقول 0 اماأن حىعن 2 فان 
حك عنهيت| حر لهالا خذيةولهلانهلاقول للميت لان الاحماع لاينعقدعلى خلافه ديا وينعقد على موته 
وهذا بدل على انهلم ببق لهقول بعدموته إفانقات )ام صنف ت كنتب الفقهمع فنادآر بامابؤقلت ») لفائدتين 
( احداها ) استفادة طرق الاجتهاد من تصرفهم في اأوادث وكيف بى بعضها على بعض ( والثانية ) 
معرفةا اثقق عل لمخم نالغتافذ بدفلا بف بغر م انفق عا. يدالتبى 01 وفيكلامههذا النتصر: بح بالمنع من تقليد 
الامواتوقدحكى اك الف المنخولا جماع ا ال الاصول عل ال من قاد الاموات*# قالالرو ينانى في البحدر 
اندالق. قياس وعلا واذاك بأن اميت ليس 00 الك فسقه بعد عدالته فانهلا بق ىحم عدالته وإما 
لانقوله ودف كدوبقاء الوصف ,عد زوالالاصل>الوإما | لانملوكان <يالوجب عا حبك الاحتباد وعلى 
تقدير تحديده ل ايتححقق بقاؤه على القولالاولة ذال يده بناء على و أوتردد والقولبذلكع, 006 2# وهذا ا 
تعر فأنةولمن ن قال بعدوازف: توى المقلد<هايةعر: ن حت دليس على أطالاقه ##وذهبجا 0 بحو زلامة نل || 
أنذيفى: ذه ب معد دهدمن لمحن دين بشرط ان نذاك اللمفتى أهلال نغ 0 حذد ذلك القول الذى 
أن نى بهوالافلا بحو زوحكاه القاخى عن القغالونس بهبعض | اك 0 وض كذلك ولعله ببععى ا 
ادنار 0 من المةإديين وبعضهم نسبهالى || اذ زىوهو غلطعايهفان اتنا باره المنع»« ا 0 ا 
اله اوه نهعلى حواز العمل بفتاوى الموتى * قالاطندى وهذافيهنظر لان الاحماع اها يعتير | 
. ن أهل الحل والمقدوه الج ,دون والمحمءونلسوا دن نغ قلا يعثير اجاعهي4 حال قالاد بن دقيق العيد ا 
0 قيف الفتيا على <صول المجتهد بفضى الىحر ج عظم أو ار بتبمفاخكتار انااراوىعن 
الامةاا انقدمينادا كان 0 نفومكلام الاما م 00 للمقلدقولهفانهيكةنى به لانذلك ما يغلب 

أى طن العا 0 ص الدع ا فيزماننا 


لىهذا النوعمن الفتياهذا مع العم | الضروى | 
0 «الصعد به كن د 5 جمنفي أحا ماليض وغيره هالىما 000 اجو نعن النى صلى اللهعل يكوأ له وسلع 


وكذاك فعل على رخى اللهعئهحير* 00 الاك .ود قصةالذى وفيمسئاتنا أظير فان مراحمة | 
الى صاى اللاعليه وآ. لدوسام اذذاك #مكنةوم نا قرالا نللاهمةالسابةينمتعذرة وقدأط. الناس على 
اناسع القضاة مععدم شرائط الاجتواد الرومانتبى :د لاقات ) وذ ىكلامهذا الحقق مالا ببخنى على || 
الفطن أماقو لديفضى الى حر ج عظ م فغيرمسلم 0 يستفتى من | 
١‏ ا على انرسك ١‏ مكنهأنيساً كن قد ء أ 
الامواتعن رأى دك 2 دفى حادثته هاو أمااتتدلالفعلى ار وازبقوله لازذلاكم]بغلب على ظن العام وح 
3 0 يسمعة السام ع لاسماعن ع 6ل هادا الامامو أى ا ن طذا العامى بالنسية الى الا <كا مالقبرع ا" 
لظنون العامةالذيين لابعر فون العسر بعةومعلوم أن طن د غاليي لا يكون الافيايوافقهواء(واوات. عاطق اموا 
لفسدت السموات والارض )#تواماقو 3 العام الضر وزى بان نساء ال لامر 0 


نكن اذ ذ فان ذلك دسا لامو يه رفم ل استفياءء القر 7 فىدلك الم فان كان ١‏ 


ادؤل 
رن المعارض م على وحجوب أل لبحث عنه ا ار بوه فى متوقفةعلي ده 1 |الادلة كا باولا 























ل ل ل ا فأنه اى قولنا من غير معرفة دليله فصل يخرج الاخذ مع امعرفةفذاك 
حتهد ان ك1 حق المعرفةوالافهو و ف ريقة ه التقليد وان حومعلى الأخذ اقى وي مم اوداك عر 0 


المسؤليعامه رواه لاسائل وان لم يعامه أحال السوؤال على رسول اللَّصل اللَعليهوا لهوسلم أوع لمن يعامدمن 
أححابهو كذا فيمنلعدهم ل ا الك ل ل رن رقن 
فيسأل علماء 5 كان الصحابة والتابعون فتابعوهم 1 العرفيهم وماكانو يسألونهم عن 
مذاههم ولامايقولونه بمحض الرأى (فانقلت) لبس مراد هذا الحقق الاأنهم يستفتون المقاد عماصح 
لذلك اختهد بالدليل إقلت» ذا كان در اد هذا فى نان ‏ لافال الجتهدين فيالبينومامرة ذلك فيزغى له 
أن 5 أل 0 الثابت في الس ربعةويكون المسول فيمن لاله فيفتيه حينئذ بفتوى ا موية وبدع 
الس العن مذاهب الناس ويستغى عذهبامامهم الاولوهور سول اللّعلى اللُّعليهو]” لدوسع 0 


عا للمقدادفبواا 1 لبر وى لهم يقولهالصادق المصدوق المعصوم عن الخطاً وأينهذاما نحن غ لصادده #د 


م 
ع 


وأماقولهوقد أطيق الناس على تتفي ذ أحكام القضاة مع عدمشرا؟ 0 جتهادفيجابٍ عنهبأن هذاالاطاقان 
ك3 ع الكو شمنوع وانكان من العامةالمةلدبين اناك الب ]لصي كل حال فغير الهتهد ا 
تلك المادثةواذاليدره فهو حا بالمهل لبس محجةعلى أحدذه وذهيت طائفة الى انهو زلامقلد أن يفتى اذا 
3 مالحتبد والافلا#وقالخرون ا بعاشافهدبه أو ينقلوالله مو توق بقو د 
مكتوبا في كتاب معتمد عليه ولإبيجوز ز له تقليد الميت مدقال الرويانى والماوردى اذا علم العامى > 
0ه 0 ا لان آن 6ن الكل در كات (رشنير ان كارا 
واستنباطا لم بحز م قال الرويانى والماوردى والاصح انهلا ببجوز مطلقا لانه قد يكون هناك دلالة 
تعارضها أقوى منهابه وقال الموينى فيشرح الرسالة منحفظ نصوص الشافم ى وأقوال ا 
غير انه لايعرف حقائقها ومعانيها لابجوز له أن بحتبد وبقس ولا يكون من أهل الفتوى ولو أفتى 
فانه لانحوز م 
(المسئلة الخامسة) اذا تقررلك أذ نالعامى حك العالم والمقصر سأل الكامل فعليه 00 أكل العلم 
المعروفين بالددين وكال الورع عنالعالم بالكتاي والسئة العارف مافييما المطلع على الك 
من العلوم الا" ليةحتنى يدلو دعليهوير شدوهاليهقيسألهع, حادق ةط لمان يذكر لدفيهامافي كاب اللهسبحا 
أدافي. نةر سول اللهصب الله عليه و" لدوسلم خينئ نيأ خذ لمق ا ل ان 
نال رأى الذىلايأمن المتمسكبهآن إبقع في الخطاً الخال الممرع المباير: بن للحق وم ن لهذا الموج ومعى 
0 الطرربق لايعدم مطلبهولايفقد 1 فان اللّسبحانهوتعالى قد أو حدطذاالشآنمن يقوم 
به وبعرفهحق معرفته ومامنمدينة من المدائن الاوفيها ماعةمن عاماءالكتاب والسنةوعندذلكيكون -؟ 
هذا المقصر >كالقصر, يمن الصحابة والتابعين وتابعيم فانهم كانو | يستروون النصوصمن العلماء ويعملون 
مر ال عليهوقدذ 5 0 الاصول انديكنى العامى في الاستّد لال على من له أهلية الفتوى 
ل ينرى الناس متفقين على سو الدجتمعين على ال جوع اليه ولإيستفتى منهو.ول الال كصرح بهالفز الى 
ات الحاجب و حي في الحصول الاتفاقعلى المنع وشرط القاضى اخبار من يوج ب خيره العلم 
بكونهعالما فياملة ولايكنى خبر الواحد والاثنينوخالفه غيرهفيذلكفا كتفوا خرعدلينويمن صرح بذاك 
صاحب ()) فقالواشتراط تواتر لآير بكوندحتهدا كا قالهالاستاذ غير سديد واشترط القاخى وماعة 
منّ امحققين امتحانه بالمسائل المتفرقة ومر اجعته فيها فان أصابفي لواب غل على ظندكونه حتهداوذهب 





)١(‏ بياض بالاصل 


06 فان التةا ليد مبى 
عل 0 

اضَّ الححةفاذا يكن 

ف تحديدالتقليدماينىء 
مرضيا التهى وفيهايضا 
بعد ذكر الحدين وهذا 
خلاف في عبارةييون 
موقها عند ذوى 
التحقيق غير انالاولى 
في حد التقليد عندنا 
ان نقول التقليد هو 
اتباع من لمتقم باتباعه 
حبحة ولم 0 
علم فيندرج نحت هذا 
الحدالاقوال والافعال 
وقد خصص معطم 
الاصولين قاتودم 
بالقولك ولا معنى 
للاختصاص به فان 
الاتناعني الافغال 
المينة كلاناع في 
الاقوالانتهى واحيب 
بان القوكدبطلق عل 
الرأى 
اطلاقا متعارفا وشاع 
ذلك حى صار كانه 


و الاعتقاد 


حقيقة عرفية كََ فهو 
جازمشبوروهويدخل 
الحدود ثمذكر المصنف 
عن معظم الاصولبين 
0 
قول المفتى تقليد على 
الحدين وعن القاضى أنه 
لبس بتقليد لان قول 
الفى ححة في خحق 


ا كن 2 في رده وعلى اند الثلى ( فان قلنا ان النبى صلى الله عليه وسلم كان) يجوز 


له انه ( يقول) الحم ويد شته ( بالقياس ) وقوله ( بان, يحتهد ) تفسير لأمراد بالقياس ويؤيده تعبير 


تعبير البرهان بالاجتهادبدل: القياس 














(فبحوز ان سمىقول قول/ أى اعتقاده مع 0 أن بكون ) قوله ناشكارغن أحتهاد منه) عليهالصلاة " 


والسلام (وان قلنام, انه (لم يحوزله أنه 
سي ا 


ينطق عن الطوى انهو 
الا وحتى يوجى)فانويدل 
على أن جميع مايصدر 
عنهعليهالصلاة والسلام 
د 
السمى قبو لقولهتقليدا 
لعدم صدقحده <ينئك 
لان اليا 
أ العم بذلك فالقائل 
لقولهيعاممن أ 
ا 0 از اجتهاده 
صلى اللهعليةوا لهوسلم 
ووقوعه ولا.يكون 1 
صواباوذلك للادلة الميشة 
في المطولات والحواب 
000 


2 
بن اخدذه 


انديحوز ان يكو نمعناه 


ان 
عناطوى ماالآران 
الاوحى بوحى ( واما 
الاحتهادفهو ) اصطلاحا 
(بذل) بالمعحمة(الوسع) 
لضم الواو المقدور اى 
صرف امفتّى مهام المقدور 
من "النظر فى الادلة) فى 
باو الغرض)اى الوصول 
اليه والغرض مالاخله 
اقدامالفاعل على الفعل 
ومنلازم ذلك ايكون 
مقصودافوصفة بالمقضود 
في قوله ( المقصود) من 
و صف الفنىء بلازمه 
الا ان لابريد الغرض 
بالفعل بل. مايمكن ان 
يكوز يغرضًا ومنفيقوله 
(من 


احرف انان نيا 


ا لان الاعلم 0 الفمرع جواذا انافك عليه فتوى عاماء ا ا 8 


(غ8)) ( يحتهد وانا ) كان (بقول) مابقوله من الاخكام قولا ناشئًا ( 0 


جاعة من الشافعيةالىأنها تكفى الاستفاضة بين الناس#قال ابن برهان فيالوجيز قيل يقول له أحتهدأنت , 
وأقلدك نان احابهقاره قالوهذا أصح المذاهى وحزمالشبخ 0 0 العدلالواحب || 
عن فقبه 20 اط ريقه طريق الاخبار اتبى » واذا كان في اليلد حماعةمتصفو ن بيده الصف ةالمبسوغة 
الخد على «الستى حر للم كاصر حبه عامة أحاب الشافعى #دقال الرافعن وهوالاصح مه وقال الاستاذ 
أبو اسحق الاسفراثىو الكيا انيح تعن الاعلممنبمفيساً لموقد سبقهالى اقول بذلك بنش ريح والقفالقالوا | . 
كر أحاب الشافعى وهحهالشيخ 1 اسحق الشيرازى والخطيب الغدادى وابن الصباغ الت ا 
والا تمدى بواستداوا بجاع الصحابةعلى عدم انكار العم بقول الفضولمع وجود الافضل»وقيليأخذ ا 
بالاغاظ حكا الل عن الام ر+«وقيل يأخذ الاح ك8 وفيل سجثء ن الاعلممنم فبأخذ 0 
بقوله وهوقول من قالانه يبد ثعن الاعلم واتقدم »«وقيل, بأخذبقول الاولحك «الرروا فى#وقيل ,ا خد | 
1 ا ل ري م اد متبدفي | أخنما اكه 
حكاه ابن السمعانى#وقيل انكانفيحق اللّهأحن بالاعخف وان ان فوحق المبا أ خل, الاغلظ حكاه الاستاذ 
ا نصور» وقيل انديس أل الختافين عن ححتهما ان انسع عقله لغهم ذلك يأ خذ بأرجح المجتينعند وان ١‏ 
بتسع عقله لذلك أحذ بقول المعثير عندهقاله الكعى « ا 
(المسئلة النادسة) اختاف الهوزون للتةليد هل ,يجب على العامى التزام مذهب معينفي كل واقعةفقال |أ 
ح|عةمن مد بلزمهورححه الكيا» را سر اين برهان والنووى :دوا ستداوا ا 
رع اللدعنوم 3 كرو على العامة تقليد بعضوم في بعض الال وبعضهم في البعضن الا 1 وذكر بعضن ا 
انا 0 ذهب أحمدين <: مل فانه قال[ الع مهالا مل الناس على ذه. يكفيحرجوادعم يترخصواا 
ذاه الناس و سئلعنمسكلةم ن الطلاق فقال بقع بقع فقاللهالسا ان اه 0 ا 
وقد كان السلا فيقلدون من شاؤا قبل ظبور المذاهب#وقا ان ذبرالدليل م ممذهب معي ن بعد ا 
الاربعةلاقبلهم انتب #وهذا التفصيل مع زعم قائلهأنه اقتضاء الدليلم يم ا 
مانتر بهالتصفون »اما اذاالازما العامى مذّهبامعينافلب فيذلك خلاف. آآخر وهو انه هل يجو زلدأن تخالف امام 
في بعض المسائلو, يأخذ بقولغيره فقيل لا بجو ز»: وقيل حو ز» وقيل ان كان قدعمل بالمسئلة1 جز لهالانتقال ا 
والاحازه وقي لان كان بعد حدوث الحادثةالتى قلدفي» ار واختار هذا امامالحرمين* وقيل 
الك غلب على ظنهان مذهب غير أمامهفي تلك المسئلة ادن ٠‏ مده بهحازلهوالال يح زوبهقالالقدورى الحننى:: 
وقيل ان كان المذهب الذى أر أدالانتة ال اليدما ينقض الك لم بحز لها لائنة الوالاحازواختارهابن عد ااسلام يد | 
وقبل «<وز بشسرط أنينشرح لهصدره وانلا. لكون قاصد التلاعى وانالا 00 نناقضالماقدح» عليه به 
واختاره ابن دقيق العيد وقد ادعى 1 مد وابن الحا حب انه بحو زقيل العمل لابعده بالاتفاق و اءترض 
عليهمابأنالحلاف حارفم|ادعيا الانغاق عله أمالو حار القإدم نكل مذهب ماهو الاهو عليه والاخمله 
فقال أبو اسحق اررق شق » وقالابن أبىهريرة لايفسق بدقال الامام ارا 0 
فيك أل الكوفة فيالنيذ امل المديئة في السماعو أعل مك فالمتعة نان فاسقاوخص القاضى من النابلة 
التفسيق بالحتهد اذا لم بيد احجتهادهالى الر.خصةواتبعهاالعامى العامل بهامن غبرتقليد لاخلاله بفرضه وهو 








0 اكاكرة المقصود علىان لمر أداد بالعلم التصديقات المترلية الاستدلال وبالغرض المقصودمنه الك الشمرعى 


التقايدفأما العامى اذا قلد فيذلكفلايفسق الاندقلدمن سوغ احتهاده #دوقالابن عبدالسلام ينظر الى الفعل 
الذئا” 
وبلوغه هوعامه واما لكان الغرردض المقصود على انالمر أد بالعلم هو علم ام الك كور واما للتتعيضلان 




















١‏ ان كتير تحر عه ف اشر 3 أنم والال يم يه وف السئنللبييى عن الاوزاعى من أخ ذبنوادر 
العلماء خرج سات وروىعةأنه قاليترك 0 نقولأهلمكةالتعةوالصرف ومنقول ان المدينة 
السماع وإإنيان النساهفي أدباره نوه نقوا ل أهل الشام الجر ب والطاعة ومنقول أهلالكوفة النبيذ وحى 
الييقعن |سمعيل القاخى قالدخات على المعتضدة, رفع الى ك تابالطرق )١(‏ فيهوقدجع فيهالرخصمن زلل 
العلماءومااحتج ب كل منهم رفتات) يطتفاهنا زنديق فقال/تصح هذه الاحادديثعلىمارو يتولكنمن 
أباحالمسكر ربح المتعةوه ن أباحالمتعة ديح الغناءوالمسكر ومامن عا الاوله زلةومنجمع زلل العلماء ثمأخنيها 
ذه_دينه فام المعتضد باح راق ذلك الكتاب* 
2 اللقصدالسابع منمقاصدهذا الكتاب في التعادل والترجبح وفيهثلاثمباحث « 
ْ) الببحث الاول )فيمعناماوف العمل ب تريح وفيثروطه * أما اتعادلف والتساوى وفي الشر ع استواء 
ال ةر بواثيات الفضل في أحدحانى امتقاباين أونجعل الغىء راحاويقال ازا لاعتقاد 
الرجحان وفي الام طلاحاقتر انالامارةبماتقوى 0 على معارضتها قالفيالحصول الترجيح 0 
الحارفين على الا أخرفيعم الاقوى فيعمل بهويطر حلا خر واتماقلنا طرفي نلانهلايصح الترجبح بين الامرين 
الا 1 )2( اانه يك واحد منهما فانهلا يضح ترجييح ااال مالس بطرف 
انتبى * والقصدمنه تصيحيح الصحييح وابطال الباطل» قال الزركشى فيالبحراعلم أن اللملإننصب على جمييع 
الاحكام الشمرعية أدلة قاطعةبل جءارا طني قصدالتوسيع على الكلفينلئلانحصر وافيمذهب واحد لقيام 
الدليل القاطع لت أن امعتبر ف الاحكام الشمرعية الاذةالنية فقدتتعارض فيالظاهر بحسب 
حلاتها وخفائيافوجب الترجيح ببنه.. | والعمل بالاقوى والدليل على تعيينالاقوى أنداذا تعارض دلنلان أ 
أمارتان فاما أن بعملاجيعا أو يعملبالمرجو حأوال راجح وهذامتعين * قال أماحقيقت هب فى التعارض فهو 


تفاعلمن العرض بغم ا'عينوهوالناحيةوالهة كا'ن ن الكلام المتعارض لقف بعضه فيعرض بعض اق 


ناحبتهوحهتهفيمنعهمن النفوذالى حيثوحه وفى الاصطلاح تقابل الدليلإنعلى نسبيلالمانعة * ولامرجيح 
شروط ( الاول ) التساوى فيال.وت فلاتءارضبين الكتاب وخر الواحدالامنححث الدلالة ( الثانى ) 
التساوىفىالقوة فلاتعارض:ننامتواتر وال خاد بل يقدمالمتواتر ,الاتفاق كانقلهامام الحرمين (الثالث) 
اتفاقهمافي| كمع انحادالو قت وا محل وانطهةفلاتعار ضبن النبى عن ابيع مثلا فهوقت النداءمع الاذنبه 
في غيره وحكى امام المرمينف تعاض لك ا ل اكاك 
لخر معاذ( وثانيها ) تقدم السنة لانباالمفسرة لاسكتاب والمينة له( وثالئها ) التعارض وصمحدواحتج عليه 
الاتفاقوزي ف التالىي :هلس الخلاففيااسنة اللفسسرة للشكتاب بل المعارضة له د وأقسام التعادل 
والأرحبيعحسب القسمةالعقلية َمْمرْة لان الادلة أربعةالكتا ب والسنةوالاجاعة فيقع التعارض ينالتكتات 

والكتاب وبينالكتاب والدنةو بين الكتاب والاحجاع وبينالكتاب والقباسفبذه ره ا بين السنة 
والسنةوبين السنةوالاجاع وبين السنة والقياس فبذه ثلاثةويقع بين الاجاع والاجاع وبنن الاحماع والقياس 
وبين القياسين فبذه ثلاثة المبع عدمرة م قالالرازى في الحصول:الا كثرون اتفقوا على خواز التمسك 
اس رابسم وقالعندااتعارض باز م التخيير والتوقف لناوخوه (الاوك ( احجاع الصحايةعلى 
العمل بالبر حيح فا قدموا | <برعائشةبوجوب الغسل عندالتقاء الختانينعبي خزر الماءمن الماءع وقدمواخر 
من روىم نأ زواجدانهكان دي الل#عليدوآ لدوسل بيصبح جنيا عل كار وى أنوهر بر أنه( من صبح حننا فلا 


حَْ المكمم كت 
0 
لذلك الباذل فخرج 
مر 
الى مادون وسعة او 


| وسعه في بلوغ. العلم 


سح غير شر عى اوشرعى 
ليحصل غير ه كالمعام 
ووز ان لايريد 
تعر يف الاجم ادالشرعى 
بل * تعريف مطلق 
الاجتباد فلا حتاج الى 
التقييد بالمفتى ولابالحكم 
الشرعى بل ب تركه 
واذا علم ممنى الاجتهاد 
( فالحتهد) أى من هو 
بصفة الاحتهاد المطلق 
اصرف اليهالاسم عند 
الاطلاق ولا يكونالا 
كامل الا لةفيالاجتهاد 
فقوله (ان كان كامل 
الآالة فى الاجتهاد ) 
أى إسبيه ومن جهته 
بان استكمل مايتوقف 
عليه رك ( 5 كلا 
مبتتل الكمال لع 
(تقدم ) بيانه اماناً كي 
لدفعتو #المساححة ببعض 
ما يعتبر في الاجتراد في 
المع الذكور أو 
احتراز عن" جتبدى 
المذهب والفتوى وانلم 
يتقدم لما ذكر اذ ما 
.محتهدان لم يكمل فيهما 
لة الاجتباد وان كان 
الذى يظهرحريان هذا 





| الك فيماأيضًا الاأن 


كذا بالاصلواءلهلانظر فيه (). هناسقظ ظاهر ولعله أما لولم يتسكامل كونهما طرفين 
١‏ الكلام في الجتهد المطلق 


فايراجع الحصول 








)م «١‏ ارشاد الفحول) 





أو أن فيه بمعنى اذ كا 
قيلبهني نحو 0 
وان كنم ف ربب كما 
ان 
المراد الجتهد فيه من 
اراد الاجتبادلامنهو 
لصفة ة الاحتهاد ( فان 
اجتبد في) شىء من 
( الفروع ) الاحتهادية 
أى لاحل حصوله 
(قصابٍ ) بان وافق 
ماأذاء احتهادء البه 
ماهو المع في الواقع 
(.فله احران 95 
ل كك 
كل 1 
وكيفية واحد ( على 
احتبآده ) فانه طاعة 
أى لاله وفي مقابلته 
تفضلا منه سبحانه 
ماك زرك واد على 
(اضابئة) آى لاحل 
توافت الى وف 
مقابلته كذلك وأحاث 
التاج الى عما يقال 
الاصابة لست س0 
صئعه 1 ل 
علها بانه قد ثاب 
فى نادي درووطه 
له 
ولا كذاك الاثم ثم جوز 
أن يكون الاحرالثاق 
على. كونة سن .سنة 
بيقتدى بها من يقتدى 
من يتّعه من المقادرين 
انتبى ( وان اجتبد) 
فيها (وأخماً ) بان 
خالف مداه اليه 
احتباده ماهو الحم ف 





- 


7" 
صوم له )و قبل على خ أفبكر ولمكلفهوكان لابقبلمنغيره الابعد تحليفهوقلابوبكر خبر المغيرة في ميراث 
| الحدة لموافقة دين مساعة له وقبلعم رخبر الى مومى في الاستثذان لموافقةابى سعد الخدرى لدرالثانى)ان 
الظني ن اذاتعارضائم ترحيح احدهماعلى الاخ ركان العمل بالرراجح متعيناءر فافيجبشرعا لقولهصلى اشعيه | 
وآ له وسلم مارا هالمسامون حسنافبوعند الله حسن (الثالث ) انهلولم يعمل بالر اججان العمل مرحو حعلى 
الراجح وترجبح المرجو حعلى الراجح ممتنع في بداهةالعقل * واحتج ل ين - دها)ان 

الترجيح لواعتبرفيالامارات لاعتبرفيالييناتو الحكومات لانهلواعتبرل كانت الغلةفئ اعتبارهترجح الاظور 
على الظاهر وهذ|الممنى قائم هنا (الثانى )أن قولهتعالى (فاعتيروا ا أولى الابصار) وقوله صل اللّعيه وله 
وسلءنحن نح؟ بالظاهر يقتضى الغاءزيادة الظن واليواب عن الاولوالثانى ازماذ كرموه ذليل تلنى وما 
ذكرناه قطعى وااغلنى لاإبعارض القطعى انتهى جد وما ذكره من الاحاديث ههبنا يح الا حديث ماراه 
المسامون حسنا وحديث نرم بالظاهر فلا صلل ) 1 كن هايح وقدوردفي أحادرث 0 فاتفيد 
ذلك كافيقوله صل اللهعايهوا لدو دوس و للعياس لاقالله اندخر جوم بدر مكرهافقالكان ظاهرك علينا وكا في 
قولهصلىالّعليهوا”" لدوسل انما أقضى بما أسمعوكا في أمره صب الشعليهوآ لدوسع بلزوم الماعة وذم من 
0 وأ ء بازوءالسوادالاعظم د وتات اد كر ةالملكرون يجواب أحسنماذكره أماعن الاول 
فيقال نحن نقولبموجبماذ كرتم فاذاظهر الترجيح لاحدى البينتين 0 0 على 
الآ خر كان الغمل على الراجح #وأماعن الثالىفيقال لادلالةعلى محل النزاع فالا .يةبوجهمن الوجؤه وأما 
| قوله نحن نحم بالظاهر فلاسقى الظاهر ظاهرا مدوع وماد بجوم « 


: 


5 البحثالثانى ) أنهلامكن التعارض بين دليلين قطعرين اتفاقا سواء كاناعقليين ار كك‎ (١ 


الاتفاقالزركعي في التّحر * قالالرازى في الحصولٍ الأرج لاحو زف الادلة البقينية واجهين ( الاوك ) ا 
أن شر شرط ايقى أن ا 7 لامر ا ا 
وسائطشأن كلواحدة منهاذلك وهذا لابناً الاعند م علوم أربعةر الاول) الس الضرورى نحقية | 


اللقدمات اما ابتداء أو انتهاء ( والثانى ) العم الضرورى بأنماب إبازمعنالضرورى لزوما ضروريا فهو 


ضرورى(١)‏ فهذه العاوم الاربعة ستحيل حصوطافي النقيضينمعاوالالزمالقدحفيالضروريات وهو سفسطة ١‏ 
واذا عم تبوتهاامتنع التعارض( الثاتى )الترجبيح عبارة عن التقويةوالل اليقيى لايقيل التقوية لانهان قارن نه 
رارف الوجوه كان ظنالاعاما وان 1يقارنه ذلك يقيل التقوية انتبى ا" 


المنطق شر وطالتناقض في القضاباالشخصية ثمانيةاتحادالموضو ع والحموا لوالاضافةوالكل والمزء في القوة 
والفعلوفيالز اك ولاك واف را كر نوهو (م)اتحادهاني الحقيقة والحاز نحوقولهتءالى (وترى 
الناس سكارى ومام, بسكارى ) وردهذأبعضهم بأنهرا جع الى وحدة الاضافة أىتراعبالاضافة الى أهواليوم 
القيامة سكارى ازا ومامع بسكارى 50 »* ومنهممن ردالعانية الوثلاثةالاتحاد في الموضوع 
ا للدي لوالزمان» ومليومن ردهاالى اثنينالاحادفيالموضوع والمحموللا: دراج وحدةالزماننحت وحدة 
امحمول*ومنهم من ردها ا واحدوهوالاتحادفي النسةوهذه الشمروط علىهذا الاختلاف فيهالاخص 
الضروريات واماذكرناها هنا مزند الفائدة مهاؤمالايصح اعرد 5 اذاكان الل التناقضين قطعيا 
وال 0 ذرطنيا لانالظنينتنى بالقطع بالنقيض وامايتعارض الظنيان سواء كان المتعارضان نقلي نأو عقليين 
أ وكآن أحدهها نقلياوالة” خرعقلءاويك كن الت رجح بينهما ماس يأتى بدوقدمنع جماعةوجوددايلين ينصيهماالله 
(6) كذا بالاصل الذىئوقع لنامنغيرذ كرالثالث والرا؛ بع فاتراجععبارة الحضو 0 
() كذا بالاصل ولعلهدسقطمفعول زادوهوقولدشرطاتاسعا ل اه منقلمالناسخ 

ل ل ا عي ل ا ع ري 0 























ا وان حده انتهى >:وفصل القاذى + 


ا 


| فانه حائز عقلا ممتنع شر 





اذا 
اه متكافئين فينفس الامريحيثلايكون لاحدها مجح وقلوا لابدآن يكون أحدما أرجح 
من الا خرفينفس الام وان جاز خفاؤه على بعض الجتهدين ولاجوز تعارضهما فينفس الامرهم نكل وجه 


ا قال الكياوهو الظاهر لما عامة الفقهاء وبه قال لدم #وقال | بن السمعانى وب الفقهاء 


ا رن ا الا ١‏ هذى 2 ك0 وحكاهعن أحمدالقاضى اساي من أحابدواليه ذعب 


ا أوعل و أبوهائم ونقل عن القاذى أفبكر الباقلانى »قال الكيا وهو العو الاي وقررهالصرفي 
| .فشرح الثالاة فقال قدصصرحالشافعى بأنهلايضح عن الى صلى اللتعليهوا اروس 0 حبحان 


| متضادان يننى أحدهامايثبته الاخر منغير حم ةالخصوص والعموم والاحمال والتفسيرالاعلىوجهالنسخ 
ن المنابلة بين مسائل الاصول فيمتنع وبين مسائل الفروع دور 
وى الاوردى والروبانىءن 0 أنالتم ارضعلى حية ا 0 الامريحيث لايكون أحدهما 
والاستاذ 00 والغزالىوابن ل الترجيح 
بين الظواهر التعارضةاتمايسح على قولمن قال ان المصيب فالفروع واحد +دوأماالقائلون بأنكل حجتهد 


أ رجحم مزالا” خر حادر وواقع#وقال ال و 


أ مصيبفلاممنى لت رجيح ظاهر على ظاه رلا نالكل صو أن وار ال الر ار تن تاكن 


الامارتين على حك فعلين مشتشايئين حائز وواقع اعبار افا فيفعل واحد كالاباحةوالتتحريم 
ا 








واختافوا على فرض عاد فينفس الامر مع عجز ا هد عن الترحبيح بينهما وعدم وجود دليل 


أ الر ا ير وبدقال أوعل وأبوهائم ونقله الرازى والبيضاوىعن القاضى 1ك الناقلانى وقبل 


اك بطاب الم؟ منمو ضع ا يرجع ال جتهدالىمو 1 والىالبراءة الاصليةونقلهالكباعن 
لقاخىو نقله الاستاذ 9-1 ع ار ل الخلاهرويه 0 أبن حزمنسيته الى الظاهر بةوقال 
أعا هو قولبعض شيوخنا وهو 0 الاخذ بالزائد اذالم يقد ر على استعماطم|>ميعا»: وقيلان 
كان التارض بين حد بثو ن تسسا قط ولايعم لبو احدمئهماوان كان بين قبا سين فيخي ر حكاه ابن برهان في الوحين 
عن القاذى ونصره +دو قل بالوقف حكاه الغز الى و جزم به سليم الرازىفي التق ريس واستبعده الهندى اذالوقف 
فيءلاالغاية و أمد اذلايرح. ى فيه ظبورالرجحا ن والالم يكن من مسئاتناخلاف التعادل الذهنى فانهيتوقف الى 
ديا رجح #وقيل أخذبالاغاظ حكا لو رظي وال ران 2 وفيل سرالى الور بع ان أمكنتتزيل كل 
ام كه الزركثى ف البحر» وقيل ان كان بالنسبة الى الواجباتفالتخبير وان كان في الاباحة 
كالتحريفالتساقظوالرجوع غَ الى البراءة الاصليةذكر في المستصنى اا كير منهويصير كالعامى 
لعدزه عن الاجتهادو حكاه إما مالحرمينخ وقيل انهكا 3 بلورودالشر عفتجىء فيه الاقوال المشبورة 
حكاه الكباالطررى فبذه أسعة مذاهب فما كان متعارضافي:فس الامى مع عدم امكان الترجيح د 
ات الثااث» في وجوه الترجيح بين المتعارذين لافي نفس لخر بل فى الظاهر وقدقدمنافيالممحث 
الاول أنه متفق عليهول مخالف فىذلك الامن لايعتد ل الصحابةوالتابعين وتابعييمومن 


بعدهم وجدعمتفقين على الع.لى بالر احج وتركائر جوح وقدسمى بعضهم هذا الخالفف العمل بالترجيح 
فقال هواليصرى الملقبسحءل (١)كاحكاه‏ القاذى واستبعد"الانبارى وقوع ذاكمنمثله وعبلىكل حال 
1 بوق الاجماع ععلى استعال الترجيح فكل طيقةمن طقات الاسلاموشرط القاذى في الترجبح شرطا 

ماقدددر ناه فى ا ابح ث الاول فقال لاحوز العيل بالترحيح المظانو قلاف الفا ا ا 


ذا ا منغير نقط والرف الاول اشبه بصورة السين ولأجدصورة هذا اللقبولااسم 1 


الخااف فينىء منكتب الاصول التى عندى بعد البحث اأتام عنه 


الوا قع (فله أجر واحد 
على احتهاده) ا 
وفي مقابلته كذلك ولا 


أثم عليه سيب خطئه 


0 
وان ان هناك قاطع 
ظ م6 0 الا أن قصرفي 
اجهاده بان لم 1 
|| وسعه فلا أجر له وهؤ' 
| ثم(وسيأتى دليل ذلك) 
اى الذى تضمنهماذ كر 
ون انه ليس كل جد 
في الفروع مضيبا 6 يفهمومن 
ادا 01 
0 
دك اما 
وعبر بالفاء في حانب 
الاصابة والواوفي انب 
الخطا اشارة الااان 
الاصابة تشبحة الاحتهاد 
بخلاف الخطا والفاء في 
حانب الخطا أبضاالا” لية 
في رواية البخارى جرد 
ااعطف فإتامل ٠:‏ فم 
انه ليس كل تسد في 
الفروع مصيبا وهو 
الصحيح وقوك| جخهور 
الات حك للافيها 
واد وعليه امارة 
والتهد مكلف باصابته 
لامكائها وان لم يأتم 
عند عدم أصابته حيث 
بذل وسعهما تقدملعدم 
تقصيره ( ومنهم) اى 
الاصولين ( من قال ) 
الاشعرى والاقلاتى 
(كلتهد في الفروع ) 
الاجتهادية التىلاقاطع 














/ 

يها (مصيب بناء على ) ١‏ 

انوليس فيها ْ معينو(ان 

حك الله فيحقهوحق مقإره) 
يكسير اللام (ماادى اليه 
احتهاده) فقالوا يتعدد 
الحق واصابة كل حتهد 


ذ كرتهما معمايتعلقيهما 
في الاصل(ولاحوز ) اى 
لايصح ( ان يقال كل 


جتبد)اىموقع الاجباداً 


رت الأصول )> اى 
القواعد ( الكلامية ) 
ره 
ال الك آنا 


توفي أو الوا الكادم] 
ٌ المر حجحات فان الطن 1 كدعندترادفالر واباتوطذايقوىالظن 0 0 لد به متواترا انتهى أما مالو 


لانها تسمى به ( اى 
العقائد ) اى المعتقدات 
2 مصيب ) في اجتهاده 


بأن وافق “ ماأدى اليه 


احتهاده ماهوا 1 .كم 
ِ الواقع (لانذلك ) 
القول ( ,يؤدى الى ) 
باطل لانه يؤدى الى 


اى الباطلني احتهادم 
المؤدى الى ضلالتهم اى 
كوزماادى اليه موافقا 
لماهو الحق فُِ الواقع 
وتصويب اهل الضلالة 
باطل كاتقرر فكذا 
ماادى اليه لان مازوم 
الئل بطل م إن 
اتصارى في قوطم 
بالتثليث ) اى ذون 





الا أطهة ثلاثةالله د 


:"> : َ 
- كد ل- 

الظدون وخر نج من ذلك الفلنون.المستقلةبأنفسها لانعقاداججاع الضحابةعليهاوماوراءذلك يبت على الاصل 

والترجبيح عمل بظن لايستقل بنفسته مم« وجيت ٍعنهبأن الاحماع انعقد على وجو ب العمل بالظن الذى لاتقل 

انعقد على المستقلدومن شروط الترجبح الى لابدمن اعتبارها أ نلا محكن المع بينالمتعارضين بوجه 

مقبو لفان أمكن ذلك تعين المصير اليه ييز المصيرالى التراجبح © قالفي امحصول العمل بكل منههامن ونجه 

أولى من العمل بالراجح من كلو جهوتر لكالا 'خرانتهى »يقال الفقها »جيم زواع أن الترجيح قد يكون 


ا باعتبا رالاسناد وقديكونباعتارالان وقديكون اعتنا رالمدلولوقديكونباعتنا رام خار جفبذه أربئة 
واحتجوا على ذلك بوجيينأ 


أنو اع والنوع الخامس الترجح بي نالاقسةوالنوع السادس الترحيح بين الحذودالسمعية * 

2 النوع الاول )اللرجيتح باعتبار الاسنادولهصور(الصورة! الاولى)الترجبح ب بكثرة الرو اةفيرجح مارواته 
أ كثر على مارواتهأقللقوة الظن به والنه ذهب الجهور وذهب الشافعى فيالقدي الى انبعا سواءوشبهه 
بالشهاداتو بدقالالكر حى # قالامام الحرمين ان يمكن الرجو ع الىدليل أخر قطعباتباع الاكثر فانه أولى 
من الالغاءلاثانعلم 0 طم خبرانه ذه صفتهما لميعطلوا الواقعةبل كنا يقدمون هذاقال 
وأمااذا كان المسئلةقياس وخبرانمتعارضان ديك الما فالمسئلة ظنيةوالاعتاد على ما يؤدى 
اليماجتهادالناظر وف المسئلةقول رابع صار في هالقاذى والغزالى وهو أن الاعتادعلى ماغلبءلى ان الجتيد 
قرب نار ان عدلين لشدة يقظنهوضبطه انتهى وهذا تبحأ 1 المفروض في الرجيح 
بالكثرةهو ا الرواةمثلالاقل فيوصف العدالةونجحوهاقال ب ندقيق العيدهو المرجح أقوى 


اك من انب والعدالقمن 1 در فشقولان رأحده ار الخ رن يسيج 


ا العدالةفانهرب عد ل يعدل فر جلت الثقة ؤإقبل ان شعيةن اجاج كان يعدلمائة(م)وقد كان الصحابة 


يقدمون رواية الصديق علىرواية غيرء(النو ع الثانعانه يرجبحما دان تالوسائطفيدقليلةوذلك بأنيكون 
اسناده عاليالان الخطاوالغلطفيا انتوسائطهأقلدونما اكانتوسائطةأكثر (الدوع لالت ام لاترجح 


| روايةالكير ا الضبطالا أنيعم 0 ا راك جاه 


(النووع الراببع) ترجح روايةمنكان فقي,اعلىم نم 0 :كذلكلانهأعرف بمداولات الالفاظ (النو لنوع الخامس) 


اذ ايةمن كان عالماباللغة العربيةلانهأعر ف ,لمن > كداك را لاك ا 
(تصويساهل الضلالة) ١‏ ندترجج روايةمن - م نتأعر ف بالتى ع نلميكن كذ ( انوع السادس )ان يكون 


احدهم | أونق منالاة” خر (النوعالساببع) أكون الدرعها احفظمن الاخر ( | نوع الثامن ) أن يكون 
أحدمامن الشافاء الأر د نالا حر رالق ع التاسع)أن لد حر 000 
اكاك إن كر اه ا الو اقعةلانهأعر ف بالقصة (النوع الحادى عشر) أن يكون أحدها مباشر 

لمارواءدون الاخر (اننو ع الث عشر)أنيكون أحدهما كثير خا لطةللني صى اللتعليهوا 0 
انكر #الخالطةتقتضى زياد فيالاطلوع انوع التالثعهمر) ا اا كراد ل 00 
الاخر (النوع الراببع عمس أنيكون حدم قد طالتحبتهلانى صلى اللهعليهوا” لهوسدون الاخررالتوع 
( اخام سعشر ) أن يكون أحدهما قد ةتتعدالته بالتزكية والاخربمجردالظاهر ( النوعالسادس 0 
انيكون حدما قدثبتتعدالته بالممارسة والاختبار والآأخر بمحردالتزكيةفان ل س الخيركامعاينة (النوع 
١‏ السابع عشمر ) أنييكون احدهما قدوقع المكبعدالته دونالا خر (الثوع النامنغشمر )أنيكون أحدما 
قدعدلمعذ كرأ سباب التعديلوالاخررعدل بدوتها ( النوع التاسع عهير ) انكر ال كن ديا 
رسن المزكين للاخر ( النوع العغمرون ) أنيكون ل لسر ا 0 

)١(‏ كذا بالاصل وفي حصول المأمول يعدل مائتين فليحرر 





عسسس 22د 














ة6؟؟ 


يليج ج72 
لزكينللا خر.(النوع الحادىوالمشمرون ) أنيكون ال ركو ن لاحدماأعلومن الركينللا خرلان مزيدالير ا 


لدمدخلف الاصابة ( النوع الثانىوالعثمرون ). كا نأحدما قدحفظ الافظفه وأ رجح ينروى بالمعتى او 
اعتمدعلى ١‏ الكتابة وفلان لوكس عتمت على الكتابة [أمجعمن روايةمن اعمدعل. الحفظ ( النوع 
( الثالثوالععيرون ) أنيكون أحدهما أسرع حفظام نال" خروأرطاتسانا مندفانهأرسجح أمالوداناحدهما 
أسرع حفا ع ولا خابط 0 فالظاهران الاخراً دحج در نالاوللانهوثق بها 
حفظهورواه ونوقازائداعلىمار رواه الاول ( النوعالرابع والعشمرون) 5 ترح روا امن وافو اللفاط عل 
روايةمن بتفرد عنم فيكثر من رواياته ( النوع الا م را | ترحح رو ايةقمندام حفظهوعقله 
وإحختاط علىمن اختالط فياخ رعمره ول يعرف هلروى ابر حال ارال اختلاطه (النوعالسادس 
| ولع ور هاتقدمروايةمنكان اشهر بالء -الة وَالمْقَُم ن الاخر لانذلكيمنعمن الكذن ( النوع السابع 
١‏ 


والعفمرون)ا: نهاترجح روايةمن كانمشوراا أنبدب علىنم نكن مم وَؤا لا ناحتراز المشهور عن الكذب 
| كثر ( النوعالثامن والعممرون ) انيكون احدهما معروف الامم ولم يلتبس 
على من يلتبس أسمهبائم ضعيف (النوع التاسع والعشرون ) انها تقدمروايةمنتاخر سلامه علىمنتقدم | 


أسمهناسم أحدمن الضعفاء 


أسلامه لاحّالان يكو زمارواهمنتقدماسلامه منسوخا هكذا قالالشيخ أواسحق الشيرازىواينبرهان أ 


واليضاوىوقال الافدى بعكين ذلك ( النو ع المادى والثلاثون) ( انهاتقدمرواية الذ كرعنىالانىلان 


الذكو ور اقوى فب واشت حفظا وقيللاتقدم ) النوعالثا نى والثلاثون ) : نها تقدم رواية الآ رعلىالعبدلان ا 


تحرزه عن ألكذب! كثر وقيل لاتقدم ( النوع الثالث والثلاثون ) انها تقدمرواية من ذكرسبب الْدريث 
ع لىمن لم بذ كر اسن ببه ( النوع الرابع والثلاتون ) ا روايةمن م يختل ف الرواة ة عليه على م ناحتلفو اعليه 
(النؤع الخامس والثلاثون) انيكوناحدهما احسن| 
السادس والثلاثون ) انهاتقدم روابةمن سمعشفاه أعلى من سمع 0 ار النوع السابع والثلاثون) 
انيكون احدا لير ين بلففل حدثنا|واخيرنافانها رجح من 0 ونخوه قبلوير<ح لفظ حدثناعلى لفظ 


ستيفاء للحديث نالا فانهاترجح روايته ( النوع 


على روايةمن سمع بالقراءة عليه(النوع 
التتاسع والثلاثون ) انهاتقدم رواية دنروى بالسماع على رواية من روىبالاحازة(النوع الاربعون )انها 
على روابة منروى المرسل (النوع الحادى والاربعون ) انهاتقدمالاحاديثالى 
في الصمحبحين على الاحاديث الخا رجةعنهم| (النوع الثانى والاربعون ) انهاتقدمرواية منلمبنكر عليه على 
وار عليه ( واعلم ):انوجوه الترجبحكثيرة وحاصلها انما فان! كث رإفادةلاظنفبوراجحفان 
وقع التعارض فيبعض. هذه الم رحجحات فعا الجهد انبرجح بينماتعارضمنهاد 

إواماالمر جحات باعتبارالمئن)فبى انواع(النوع الاول ) ان يقد مالخاص على العا م كذاقيل ولا بخفا كا نتقدم 
الخاص على العام يمن العمل ؛ بهفما تناوله والعم ل بالعامفجابق ليس من باب الغرحجيح بلمن باب الطنع وهومقدم 


اخبرنا (النوع الثامن والثلانون)انهاتقدم روايةمن سمعمن لفظ الشيخ 


تقدمروايةمنروى المسند 


على الترجيح (النوع الثانى)أنميقدم الافصح على الفصبح لان الظن بان هلفظ النى صلى للمعليهوالهوسلمأقوى ا 


وقيل لابرحجح بهذا لان البليغ ,شكلم بالافصح والفصيح (النوع الثالث)انهيقدم العام الذى ل مخصص على العام 


الذئ قدخصص اداه كا مالخرمين عن الحققين وحزم سل الى موا ماين را ول أ 


()كذاوقع ل ا ل ل لتر 
النوع الموفيئلاثين واماملخصهحصول المأمولفوقم فيههنا التعبير بقولهالثلاثون وتساسل في العددعلى 
الترتيب الىان استوفي الانواع المذكورة مناعلىترتيها هنائمذ كر الثانى والاربعينفقالتحته مانصهانهاتقدم 
رواية من تحمل بعدالبلوغ علىرواية من تحمل قبل اللوغ أه فافهم وحرر عبارة الاصلهنا 


| 





وم يمعلىما إبشهدله قوله 
تعالى | انتقلتللناس 
اتخذوق وأمىالمينمن 
ذو ناللهاوكون اللهثلاثة 
انصحاة نهم يقولون الله 
ثالاثة أ قاني م الابوالان 
0 دن ردول 
بالاب الذات وبالاين العم 
وبروحالقدساياةوم 
قائلون ف الحقيقةبكونها 
ذواتلانهم قالواباتتقال 
أقنوم العم الىبدن عيسى 
عليه الصلاة والسلام 
ل 00 
الذات لامتناع الانتقال 
علىالاءراض فقد قالوا 
بذوات قدعة (و) الثنوية 
من ( ال جوس فيقوطهم 
بالاصلين لاعالم ) بفتح 
اللام (الأور والظلءة)قانمما 
عند قدمانوة رلدالعام 
من امتزاحهماولعل «أرادوا 
بالذوروالظامة 1 
المتعارف والا فالظامة 
عدم الضوءممامن ثنأنه 
انيكون مضيئاوالتور 
ماقام بالمضىء لغيره كالقمر 
بخلاف ماقام بالمضىء 
لذانه كاش.س فهوضوء 
قالالسيدفاذاقوبل الضوء 
بالنور أريديهم هذان 
المعنيان فا عرضان , 
لاا يقومان الا باطسم” 
فلايمكن قيامه| بنفسهما 
ولا قدمه) ( والكفار) 
أوبعض الكفار(في نفيهم 
ااتوحيد)اى أنكارهم 
ا ا 
اماسق عن النصارىكقول 
للانوية والديضانية من 
الثنوبة انفاعل الخير 








ل 


الهو الظامة قالالسيد | 


وفساده ظاهر لانهما || 

1 سان فيزم قم ا 
الجيدم وكو نه الالمحتاحا 
50 أرادراسى 

آئخر سو التعارفة انهم 
قالواالنورحى عالم قادر 
سميع بصير انتهى (و) 


نفهم (بعثة الرسل)إلى || 


الخلق بان انكر 


وها (و) 


نفهم (المعاد) السمانى 
أى عود الجسم ) ف 
له خرة) يان دعث الله 


الموتىمن القبور ورد 

الروحاليها 0 
أ 
أ 
ا 
0 


الامة وخلفها ان المعاد 
هوا كسم بعيثه واختلفوا 
قَْ كيفية الاعادة قال 
جع واطق انالاجساءأأ 
تعدم إلا عحب الذنب 
3 تعادالاجزاءالاصلية 
بعداعدامهاواً ا 
إلى تفسير الاصاية, الاقية) 
اناه 
وفسمرها غيره بالاحدز :ا ا 
الخاصلة فيأولالفطرة | 
أىأولك تعلق الروحباليدن 
تمالايتعلق بدونه عادة | 
ونظرء يرواحدفيقول 
المواقف هل يعدم | الله 
الا<زاء م 
يفرقها ويعيدفيهالتأليف 
الحق انه لم يثبت ذلك 
اها اناا 
لعدم الدليلانتبى ونوافقه 
قول ححة الاسلامي 


يعيدها أو 


كتاب الاقتصاد فانقيل)) 


ماتقوثون اتعدم الخواهر 
والاعراض 


| الحادى والععمرون ) أنه يقدم الاقل الحتّالا عل نالا كثراحتالاز النوع 


| أنه يقدم ما كان صيغة تمومه بالشسرط الصريح على ماكانصيغة عمومهبكونهنكرة فى سيا قالننى ا وحمعامعر ذا 


ا إواما الرحجحات باعتبار المدلول» 0 انواع , النوع الاأول) انديقدم ماكان مقررا 
ا على ماكان ناقلا وقيل بالء 0 والتدهكار بود واحتا ر الاولالفخر ال رازى والسضاوى والحق ماذهب ا 





ججبعا أوتعدمالاعراض 


ثم يعاد ان ا 


| ماسر به محا زاقالالفخر الرازى لا نالذى ل .لعن بماممسماه واعترض على ذلك 
ادو المتدى بأن الخصص راحبح من حي ثكونهخاصابالنسبةالى العام الذىلم خصص لانالخصوص قدقات 
أفرادء حت قارب النص اذ كل عام لابدأن يكون تصافياقلمتتاولاتهز النوع الرابع)انعيقدمالعامالذىل بره 
على سس على العام الواردعلى سب ب كذا قالامامالخر مين البرهان والكياوالش+ بخ أدواسحق الثديرازى و في اللمع 
00 الرازى في التقري: والرازى ف الحصول#ةالوالان الوارد عل ل غير سيب متفق على مومه والوارد 1 
سس الصو الهندى ومن امعلومانهذاالترجيح اغايتاً “ف بالنسةالى ذلك السب وأمابالنسة | 
الى سائر الا فرادالمندرجة تحت العامينفلا اتتبى وفيهنغار لان الخلاففيعمومالواردعلى سببهو 8ن في ساثر 
ل" فرادرالنوع الخامس 1 نا تقدم الحقيقة على لجاز لتنادرها الى الذهن هذا اذالميغاب انحا ز(النوع السادش) ١١‏ 
أ يقدم المجاز الذى هو أشه بالحقيقة على الحاز الذى لم يكن كذلك(النوعا: لسابع)أنديقدمم كان حقبقة 
عرفيةءما كان حقيقة لقوية قالف الحصولوهذ ذاظاهر في الافظ الذى قدصا رشرعبالاقمالم يكن 


مين 


كذلك ]| قال ولاح ا نال نالكلام قاد صارشرعيا لافمالايثيت 5 ُ لهانم عن هذا 1 النوع 
| الثامن ( أنه بقدم ما ةن مستغنياءء ن الاضمار فدلا لتدعل 0 الرانوع التاسع/أنهيقدم الدال عن 
| المراد من وجيين على ماكان دالا على 1 رادم نوحهواحدرالتوع العاشر) أنهيقدممادل على المراديغبرواسطة 
علىمادل عليهيواسطة ( التوع الخادى عشر) لمعه ان فيهالاعاءال لىعلة الك على مال ل يكن كذلك لان ا 
| دلالة امال أوشحمن :.دلالة مالم, 5 كن معللا رالنوع الثاغ فى عشسر) أنهيقدمماذ كرت فيهالعلةمتقدمةعلى ار 
فيهالعلة 0 بالعكس(التوع الثالثعشير)انهيقدمماذ كرفيهمعارضه ار كقو ا 
ا على الدالعلر لى تحريم | لزيارة مطلقا الاير م رك 
لى مالم در كك (التوع الا نامس عشمر 1 نهيقدم الملقرون 0 كيدعلىم مالم يقر نبهالذوع السادس صر ١‏ 
نصودا به اليا كان على سالم بقصديه (النوع السابع عشسر)انهيقدممفهومالموافقة على مفووم 
ولايعه سر " خروالاوك أولى(النوع الثامن عفسر) انه يقدم النبى على الأمى ١‏ 
على الاباحة (النوع العشمرون) أنه يقدم الامر عِلى الاباحة ( النوع 


0 يقدم ما كان مة 

| الخالقة وقيل 00 
| (التوع التاسع عقر) أنهيقدم ال 
الثنى والعسرون) أنه يقدم الحاز 
على المشترك ( النوع الثالثوالعثسرون) أنهيقدمالاشبر في الشرع أوالاغة أو العرف على غير الاشهر فيها 
34 الرابع اس مايدل بالاقتضاء علىمايدل بالاشارة وعلىمايدل بالاعاء وعلى مايدل | 
موافقة لطاع الخامس والعشمر اد يقدم مايتضمن تخصيص العام على مايتضمن | 


تأويل الةاصلانه أ كر (النوع السادس. والعثرون 3 بقدم المقيدعلى المطلق (النوع السابعوا لعشمرون) 


أومضافا وتوها (النوع الثامن والمشمرّون )أنه يقدم المع الحلى والاسم الموصول على امم المنس المعرف 
باللام لكثرة استعاله في المعهبود فتصير دلالته اضعف على خلاف معروففىيهذ! وفيالذى قبلهمد 
الاضل والبراءة | 


اليه يه الجهور ( النورعالثانى 0 ا الى الاحتياط فانهأ رجح (النووع الثالث) انديقدمالمئبت | 
على النى 9 


في 1 استدى ( النوع ع الرابع) 5 مايفنسقو طالطدعلى ها اللاو الخامس )أنيقدمه. ماكان 
ل 0 ل ل ل مالاتعم بهالبلوى على مات 
ن وقيل بالعكس ( النوع السادس) انديقدم ىعلىماتعربه | 


( النوع 


لا جهور 


نهاء الانمعالمثدت زيادة عام وقيليقدمالنافيوقيله|سواءواختاره أ 

















> 


( النوع السابع ) أن يكون احدها موب لكين والاخر موتجيا لم واحدفانهيقدم الموجب لكين | 


لاشتاله على زيادة لم م ينقلها الاخر( النوع كارن )أنديقدم الى الوضى على ا ا 
لاتوقف على مابتوقف عليه ليه اتكليق هن : أهاية المكلاف لكر ان التكلية 00 مدوبة وهي 
مقصودة للشارع ( انوع التاسع) أنه يقدم مافيه 0 على مافيه ك0 بإواعم )أن المر رجعفيمثل 
هذه الترجيحات هو نظا اليد المطلق 00 ماكان عنده أردهم على غيره 0 
لإوأمالم رجحات بحس بالامورالخارجة)فبى أنواع (النوع الاول)انديقد مماعضده دلي ل] سر على مال بعضده 
در النوع الثانى ) أن 3 أحدما قولا والاخر فعلافيقدمالقول لانلدصيغة والفعللاصيغةله 

(النووع الثالث )انهيقدمما كان فيهالتصريح بال+كعلى ما لم يكن دك كلمتال در هافانها ترجح 
العمارة على الاشارة ( النوع الرابع بع )أنديقدم فاعمل عليها كر اللي على مالدر 3 تايل 
باصابة اق وفيه بعارالاته رت ودوك وكا ولااو لي فد كك كونالحقفى في كثير من المسائ لمع الاقلوطهذا 
مدخ الله القلة فيغير موضع من كتابه( النوع الخامس ا يكو ن أحدمامو 1 ل ادك 
الاخر فانه يقدم الموافق وفيه نظر (النوع السادس) انكر حدما ل ١‏ لاخرميندون الاخروقيه 
نظر ( النوع السابع ) ان يكون احدها موافقا لعمل اهل المديئة وفيهنظر ايضا(النوع الثامن ) ايكون 
احدهها موافة القياسدون الاخرفانه يقدمالموافق(النوع التاسع)ان يكون احدهااشيهبظاهرالقرا 'ندون 
الا خرفانه يقدمز النوع العاشر) انديقدممافسرهالراوىلهبقولهاوفءلهعلى مالم يك نكذاك وقدذكر بعض 
اهل اردان وهنا القسم زائدة على مادك رناهههنا وقدذكرناهانى الانواع المتقدمةلانهابها |الصق 
ومن ١‏ لم مامختاج الى المر.جحات الخارحة اذا تعار ضمومان ببنهمامومه خصوص من وجهوذلك كقوله 
رت مجمعوا بين الاحتين )مع قولهز أوما ملكت أعان ماك ) فان الاولى خادة في الاختينعامةفي المع 
بينالاختيننى املك أوبسقد النكاح والثانيةعامةفي الاختر نوغرعاخاصة في ملك العين وكقوله دلىالله عليه 
1 لدوسل «مننام عن صلاة أونسيهافليصاها اذاذكرها» معنبيهعن الصلاة في الاو 1 
في الاوقات خاص في الصلاة المقضيةوالثانى عام فيالصلاة خاص في الاوقاتفان ظٍ المتقدم من العمومين 
والمتاخر منهما كان المتاخر ناس خاعندمن يقول إن العام المتاخر سخ الخا ص المتقدموامام نلابقولذلك 
فانهيعمل بالترحييح ببنهما وانلميعام المتقدممنهما م نالمتاخر وجب الرجوع الى القر جب على القولينميعا 
بالمرححات المتقدمةواذا امو بااسناداومتناودلالةر جع الى المرجبحات الخار جيةوان لمي وجدمر جح خارجى 
وتعارضا هنكل وحه فءلى الخلا فالمتقدم دل ير الحتهد في العلى باحدهم| اويا ر<هماوير جع الى دليل 
الاو ةا اءة الاصلية ونقل سايم الرازى عن ابى حنيفة انديقدم الب رالذى فيهذكر الوقتولاوجه 
لذلك» قال ابن دقيق العيدهذه المسئلة من مشكلات الاضولوالْختا رعندامتأخر بن الوق ف الابترجيح بقوم 
على أحد اللفظلين بالنسبةالى الآ خر وكائن مم ادع الترجبيح العام الذى لاخ صمدلول العموم كالتر جيح لكارة 
اوداك ارك كت ىمدلول العمومثم ىعن الفاضل أب ى سعيد دين و ين 
دخل احدها تخصيص مجمع عليه فهو أولى: بالتتخص يص وكذلك اذا كان 0 مرح 


ماكانعمومهتفاقيابيدقالالز ركثى في البحر وهذاهو اللائق يتصرف الشافعى فى احاديث النبى عن الصلاة 


حعلى 
ة في 
| الاوقات المكروهةفانهقاللادخلها التخصيصبالاجاع فيصلاة الحنازة ضعفتدلالتبافتقدم عليها ا 

المقضيةوتحية المسجد وغيرها وكذلك نقول دلالة( 0 0-6 وا بين الاختين)ع ل تحري امع مطاقافي النكاح 

َ اللكأو لىمندلالة الا" بة الثانيةعرجواز ١‏ زاجمع فيملك اليمينلانهذء الا" يتماسيقتبيان حك المع جد 

0 كرحي بين الاقيسةعفلاخلاف أندلايكون بينماهو معلوممنها وأماما ا افذهياجهورالى 





دون الجواهر واعاتعاد 
الاعراض قانا كلذلاك 
تمكن ولك أن أبس ف الشرع 
دايل 0 على تعيين 
اعد هد اكاك 
انتبى وف التنظيرنظراذ 
لاقاطم هناك وقال بعضهم 
الحقوقوع الامرريناعادة 
مانعدم بعينه وتالئف 
ماتفرق انتبى وهوحسن 
وقال ححة الاسلامقي 
ا اان 
ماذكرناءفي التهافتان 
المعاد حا كرا 
غير بدن الدنيافهوللالزام 
ولس مالءتقده فانذلك 
الكتان مصئف لانطال 
مذههم لالاثنات مذهب 
حال ا 
الحسديث حشر الناس 
عراة ءَّ رلاثم بزاد في 
0ك أهلالنة لتتوفر 
عليهم اللذات كه 
أهل النارتغليظا للعقونات 
وقه اسا لعل ره 
مكحلون أبناءثلاث وثلاثين 
ذلىذلق آدم طوطمستون 
فيعر ض سبعة |ذرع وورد 
أنسن الكاف ركاحدولو 
خلق شخص بغير بد 
أو رحل قال بعضهم 
فالظاهر انه بعاد يبد 
را اماق 
احراق انار مايزاد في 
الجسم لانه آلة لتعذيب 
الروح كالخطب حرق توصلا 
لتعذيبهاومن ثم قالتعالى 
كل نضحت جاودم بدلنام 
جاودا غيرها ليذوقوا 
العذاب والفلاسفة عن 











كخرم 1 روا لعث 
لالحنا دوا لفو في بسك 
الارواح فقط فانكره 
الطريعيون منهم واثنته 
الالهيون ( والملحدين ) 


من الالحاد وهو اليل 


. عن الاستقامةوهذا اعم 
م #يعماقب 0 
0 اماما 5 
المائلين عن الاستقامة 
) ف نفيهم صفاته تعالى 
كالكلام النغسى وخلقه 
أفعال العباد) الاختيارية 
(وكوندم رياني الاخرة 
وغير ذللك)من الصفات 
كالعتزلة فائهم نفوا 
السكلام النفسى وقالوا 
أنه متكل م بكلام لفاى 
قاثم بغيره لبس 0 
الل الاك 
الاختيارية 
بقدر6م وحدها على 
سيل الاستقلال بلا 
اجاب بل باختيار وانه 
ته ى لابرىفيالا أخرة 
رك اس رن 
الصفة اماذاتية كالكلام 
أرقت كاك ار 
م 
وحجوز عطف وخلقه 
وكونه وغير ذلك على 
صفاته إى ونفهمخلقه 


ا 


2 فك 
ككونه لاحب عليهفعل 
الاصاح وتكريرمذاهب 
الفرق المذكورة وبيان 


وكونه 





5 


18 ل سم سه 


أ تديثيت الترجيح بينها و حك امام اي 0 انهليس ف الافسةالمظنونة تريح وانها المظانون ع ا 
حسب الانفاق قال اما الحر مين وبناء على أ أنه ليس في محال المظنون مطلوب واذالريكن فيه مطل نا 
على ال عرين وأبما الغا انون على <سس الوفاق قال أما م المرمينوهذه هذوة عظرمة م ألزمه القول به لا عاك 
للا<: 0 2 قالالزركعى اه ىم بردماحكاه عنهوقدعقد فصولا في التقريب في تقديم بعض 
العلل على؛ بعض فعم أنهلد س يعنى اشكار الرحييح فيهاواتما مراده انهلا يقدم نوع على نوع على الاطلاقبل 
بغر ان برد الامس في ذلك الىما ين الحتم.د را جحاو الغلدونتختاف فانهقديتفق في احادالنو ع القوىثىء 
دعن اتروع الضعيف اتتهى نبدوالرجيسم بين الاقبسةيكون على أنواع( النو ع الاول ) يحسب العلةزالنوع 
لثانى ) يحسب الدليل الدالعلى وود العلةر النو ع الثالث ) بحسب الدليل الدالعلى علية الوصف الحم 
(النوع الراببع) يحسب دليل ال؟ ( النوع الخامس ) بحسب كيفية ال ( النوع السادس ) محسب 
لامو رالخارحة (النوع السابع ) حب الفر عد 

اك (الاد ل)أنهيرجم القيا سالمعال بالوص ف اللقيق الذنىهو”مظلة 
لحك ةعلى القياس المعال بنفس العلةللاجماع بن أهل القياسعلى صحة التعليل بالمظنة فيرجم التعليل بالسفر 
اذى هومظةالمشقة على التعليل بنفس المشدقة( القسم الثانى) أنه يرجح التعليل بالحكمة على التعليل بالوصف 
اعد لان العذء الانكو نعلةالااذاع اشالهعلى الحكة ( القسم الثالث ) ات العلل حكمة الود 
اعدمى على المعال حكمة بالك الدسرعى لان|! تعليل بالعدمى يستدعى كوتهمنا ساللحكوا ل كم العبرعى || 
لامكو نعل الامعنى الامارة والتعليل,المئاسب أوليمن التعليل,الامارةهكذا قال صاحبالنهاجوا 0 ُ 
اما مال رميناوينى فىهذااحمالين(القسم الرابع )أنهب رجح امعال بال نكم العمرعى على غير ه (القسم الخامس) 
أنه يرجح المعالبالتعدية علىامعلل بالقاصمرة قال» القاضى والاستاذ أومنصوروابنبرهانقالامام الحرمين 
وهوالمثهبور فانه أ 0 ل رفاك ل ادا سدق انها ترححالقا صرة لانهامءتضدة ,النص ورجحهفي 
المستصنى ( القسم الساس ) انهاترجح العلةالمتعدية الى فر وعهااً كثر على الءلةالمتعدية الت فر وعهاأةللكثرة 
لفائدة قالهالاستاذ ابومنصورورفعه صاب المنخول وكلامام مام لحر مين يقتضى انه لاثر حيس بذاك (القسم 
السابع)أ: هات رحجح العال البسيطة على العلل المر كبة كذاقالالحدلون وأ كد رالاصولييناذ يحتملف العلل الركبة 
كن كرات ل عر اك راك االبسيطةيكثر فر وعباوفوائدهاو يقل فها الا حتهادفقل القلما 
علىمافي |1 ركبةمن اخلاففي حوا زالتعليل مها هاتقدم ؤقال جماعة المركبة ابيع ناك لاد في مختصر 
لتق ريب واعلهالصحيح وقالامامالخرمين انهذ االمسلك باطال عند الحققين(القسم الثامن ) 1 نها ترجح العلة 
لقليلةالاوصاف على العلة الكثيرة الاوصاف لان الوصف از ائدلاأثرله فيالحكمولان كثرة الاوصافيقل 





فيا التفر بع قي قيل وهو جمع على هذ ارجح بن امحققينمن الاصولييناذاكانت نت القليلة الاوصاف لنت 
لكثيزة الاو صاف فان كانت غير دالةمثل أن يكون اوصاف احداهماغي رأوصاف الاخرى فاختلفوا فذلك 
فقيل ترح القليلةالاوصاف وقيل الكثيرة الاوصاف ( القسم التاسع ) انه يرحجح الوصف الوحودى على 
الح انا الوصنف المشتمل على وجوديين على الود ف المثبته ل على وتجودى وعدمى كذافي الحصوا ل(القسم 
لعاشر) انها تجح العلةالحبوسةزوحعلى الحكية وقيل بالعكس ( القسم الحادىعشسر) أنهاترسجح العلةالتى 
مقدماتباقليلةعلى العلة التىمقدماته! ار ا 1 
وقيلماسواءزالقسم الثانى عصر أنه ترح العلة المشتملة على صفة ذاتية على العلة المشتملة على صفة حكية 





وقيل بااعكس ورجحه ابن السمعانى( القسم الرابع عدسر)أمهات رجح العلة الموحب ةلحك على العلة القتضية 
(ى كذا بالاصل 





للتسوية 




















54 


| عن ك1 00 الا حماع على جواز التعليل:الا ولى ببخلاف الثانيةففيها ريا 
١ن‏ عله اتوي ول لكثرة الشبه فيا ل 

(إوأما الترج يحسب الدليل الدال على وجودالعلة)فهو على أقساء(القسم الاول)أنها تقدم العلة المعلومة 
سواء كان العبوجودها بديهيا أوضرورياعلى العلةالتى ثبتو جودهابالنظر والاستدلالكذقالجاءةوذهب 
الاكثرون الى أنهلاتجرى الترحجيح بين العانين امعلومتيناذا كانت احداها معلومة بالبداهة والاخرى بالنظر 
والاستدلال ( القم م الثانى)أنباترسجح العلة التى وجودهابديهى على العلةالتى وجودها أجلى وأظم عند 
العقل فهو 0 يكن كذلك د 


(إوأما الترجي بحسب الدليل الدالعلى علية الوس#(احي )فهو على أقسام(القسم الاول)أنهاترحح العلة '' 


التى ثدتعليتها بالدليل القاطع على العلةالتى لم ثبت عليته بد ليل قاطع وخااف ف ذااك صاحب الحصول ولاوجه 
لخلافه(القس م الثانى)انهاترحجح العلة التى ثبستعليتها بدليل ظاهر على العلةالتىثيت عليتها بغيرهمنالادلة 
التى ليست بنص ولاظاه ر(القسم الثالثعانهات رجح العلةالتى ثدتعليتها بالمناسبةعار ى العلةالتى ثمتعليته بالشبه 
والذرران لقوة المناسةواستقلاها باثات العايةوفيل بالفكس ولاوجهله(القسم الراب؛ بع)أباتر جح العلةالثابتة 
عليتها بالمناسةعبى العلة الثابتةعليتها بالسبزوقيل بالعكس قي لولس هذا الخلاففي السبر المقطوع فان العمل 
به متعان اوجوبتقديماللقطوع على المظنون بل الخلافف السبر المظنون(القسم الخام.س)انهترحح ماكان 
من المناسبة ثابنابالضرورة الدينية على الضرورة الدنيوية( القسم السابع)انهيقدمما كانم المناسة معتبرا 
نوعه في نوع الحم علىماكان منها معتدرا نوعه فيجاس الحم وعلى ماكان منها معتيرا جنسافينوع الحم 
وعلى ماكان منها معتبرا جنسه في جنس الدك ثم ,يقدم المعتدرنوعه في جاس ال4>والعتبر جنسه فينوع 
الح؟ على المعتيرجنسه فيجنس الحم قال المندى الاظبر تقديمالمعتير نوعهفي جنس الك على علته(القسم 





الثامن)ام.انقدم العلة الثابتة عليته|بالدورا نعلى الثابتة عليتهابالسبر ومابعده وقيل بالعك س(القسم التاسع)انها 
تقدم العلةالثابتة حايتها بالشبهعلى العلةالثابتة علبتتهابالضر ورة قال البيضاوى وكذاتر جح على العلة الثابتةعليتها 
بالايماء وادعى فيالحصول اتفاق المهور على ازمائيت عليتهبالايماء راجح علىمائيت عليته بالوجوه العقلية 
من المناسبة والدو ران والسبر وهو ظاه ركلام امام ال مر مين في البرهان قال الصئ الهندىهذا ظاه ران قلنالاتشترط 
المناسبةفي الوصف المومااليهوانقلنا تشترط فالظاهرترجبح عض الطرقالعقليةعليها كالمناسبةلانهاتستقل 
باثبات العلية يلاف الاماء فاندلايستقل بذاك بدونها ( القسم الحادى عممر)أنهاتقدء العلةالثابتة بننى الفارق 
ب غيرها» : 
(وأماالتر جيحسبدايل المي : فبو على أقساء(الاؤل) أنه بقدممادللأصله فى رادلل لياق 
(القسم الثانى)أنه يقدمماكاندليل أصله الاجماع على ماكاندليل أصله النص لان النص يقل التتخصيص 
0 بل والنسخ والاحماع لابقبلها قالإمام اسحرمين و حتمل تقدم الثابت بالنص على الاحجاع لا نالاجاع 
؛ فرع النص لكو: نه الثبتلهوالفرع لمكن افوى .من الاصل وبهذا جزمصاحب المنباج(القسم الثالث)أنه 
يقدم القياسالذى هوخرج ا 2 
برهان( القسم الراببع ) أنديقدم القياس المخاص بالمسملةعلى القياس العام الذى يشهد له القواعد قاله القاغى 
( القسم الخامس ) أنهبقدم ما كانعلى سان القياسعلى مام يكن كذلك( القسم السادس) أنديقدم مادلدليل 
خاص على تعليله دون مالم يكن كذلك (القنم م السابع ا اويل ماو 0 
والخاصك :انديقدم ما كان ديل أسله أقوى يونحدمن الوجوهالمعتيرة #« 


زم ؟م ‏ ارشاد الفحول) 





ادتهامع بطاهامب.و 1 
في بحله لابليق بهذا 
المختصر ولا تدعو اليه 
حاحة ( ودليل منقال) 
و ال 
حتههد فيالفروع مصيبا) 
بل قد وقدك) 
تقدم منالكتاب والسنة 
والاثروالاماع والعقول 
فاقتصار الصف على 
الداما ا 
طذه المقدمةمع الكفاية 
وترك الشارح التنييسه 
على ذلك لظبوره أوعدم 
الحاجة اليه اما ماعدا 
السنة فقديينتهني الاصل 
لنبادة القائدة وأماالة 
فالاحاديث الدالة على 
تردبدالاحتهاد بين الما 
0 اك 
صلى الله عليه 0 
ا وأصاب ( ف 
احتهاده 3 ادا كك 
ماهو الك في الواقع 
فله احران) علىاحتهاده 
واصابته 6 تقدم (ومن 
احتهد واخطا) فيهبان 
أذاه الى خلاف ماهو ' 
الحكفي الواقع( فل أجر 
واحد )على احتبادهما 
تقدم (وحه) دلالة هذا 
( الدليل ) على ماذكر 
ران)هذا الدليل تضمن 
1 النبي 0 الله عليه 
وس 0 النهدأى ح؟ 
بخطئه ( تارة ) حيث 
0 
(وصويه اى حك باصابته 
ثارة(اخري) حيثقال 
ومن| <تهدو | صاب وبدا 








بشق الخطافى يبان وجه 
الدلالتعكس الواقعني 
الحديث أهتاما يدفانه 
اللثنت للمطلوب بلهو 
حل النزاعلاغير (و) هذا 
(الحديثرواهالشيخان) 
البخارى ”ومسل الا ان 
هذا اللفظ لس لفظ 
الببخارى(و) انما (لفظ) 
البخارى ( اذا احتهد 
الاك شى ) با أدى 
2 
في احتهاده 0 
مان جك الك ماو 
الحكم في الواقع كم 
به (فله ان ( 0 
احتباده واصابتهاتقدم 
١‏ واذا حكم) مما أدى 
0 
ف 00 حخطئه ف 
احتهاده ( فله 0 
واحد) على اجتهاده 
ولابعد أن.يؤج رعلى 
الحكم أنضافيكون أحد 
الاجرين 557 
امك 0 الى 
والظاهر ارن احد 
الاجرين على جرد 
الاجتهاد ولكنه يزيد 
بانضمام' الحكم اليدوقد 
يقال يؤجر على قصد 
احكم بالحق وفي رواية 
الام اذا اجتيد الخاكم 
فأخطأ > فله ارون 
0 اجور 
انه د لسار 
بالقليل لا نئي الكث, 
ولخواز انه 3 اولا 
بالاجررين فاخير مهما 


ثم بالعصرة فاخبر بها 





)١د‏ أما المرجحات محسب كيفية الحم ) فبى على أقسامالاول) أنمبقدمماكانت علتهناقلة عن حم العقل 
على ماكانتعلنهمقررة ا الل وان السمعانىوغيرهم لان الناقاة أثبتت كر ارا القررة إتتمتمياً 
دول ان الاتررية الول سما يك العقلالمستقل بالنى لولاهذه العلةالناقلةقالالاستاذأبومنصورذهب 
ا كثر اتحابناالى ترجيح الناقلة ء رادار بهجز م السكبالان الناقلةمستفادة من الششر عوالاخرىترجع ان 
عدم الدليلفلامعارضة 0 ا ان لابجوزرالقسم الثانى) أنميقدمما كانتعلته 
مثيتة على ما كانت علته نافية كذاقال ا 0 وغيره م قال الغزالىقدم قومالمثنتة على النافية 
وهو غير يح لان الننى الذى لابثيتالاشرعا كالاثبات وان كان نفيا اصليا برجع الى ماقدمناه في الناقلة 
والاقير نوقاك كاف صر الصحيج أن الترجيح في العلةلايقع بذلك لاستواء الثبتوالناني فيالافتقار 
الى الدليل قال والى هذا القوّل ذعس حاب الر أى(القسم الثالث) أندبقدممايقتضى الحظر على مايقتضى 
الاباحة قال ابنالسمعا ىوهو الحبح وقيلهما سواء (القسم الرا بع)أنيكون 0 
سقطه فالمسقطأقدم( القسم الخامس )أن 00 أحده يتشى رد ات ل القت 
أقدم وقبل هما سواء) القسم ا مقباللعموملانه كالنص في وجوب استغ راق الجنس 
ومنحق العلةأنلاترفع النص فاذا<ر تماش من عل هالعا 6 تخ انه لاس ونان ل لام كه 
كذا قالالقاخى ف التقريس و حك الزركشى عن الور أن امسق ألا نا زائد ةيد 
0 0 المر جحات نحسب الامور الخارجة )ف, عل اليا ع(الاول) أنديقدم القياسالموافق للاصول 3 
ييكون علة اله على وفق الاصولالممهدة في الغمرع على ما كان موافةالاصل واحدلان وجودالعلةفي الاصول 
الكثيرة دليل على قو ةاغتارهافينظا رالشمرع كذ اقالالميخ أبواسحاق الشيرازى وابن السمعاقوغير م 
وقيلهما سواءوجزم بالاولالاستاذ ابومتصورورفعه الفزالى( القسم الثالث ) أنه يقدم ما كان > أصله 
موافةاللاصول عل ماليس كذلك للاتفاق على الاول والاختلاف فيالثانى( القسم الرابع ) أنه ييجحما كان 
مطردا فيالفروع حيث ,بازم الج بهفيجميع الصور علىمالميكن كذلك ( القس م الخامس)أندي جما 
انضمت الى عاته علة اخرى على مالم ينم اليدعلة اخرى لان ذلك ار ييدقوة وقيل الت رحبح 
بذلك وصححه 1 زيدم تيزل السادس لاقام ماانضم م اليءفتوى تخابى على مالم يكن كذلك 
وهومنى على الخلاف المأقدءفي ححية قول الضحانى مد 
ا ار الاول)انفيقدمما كانمشاركافي عين الحسكموعين 
العلةعلى المشارك فيجنس المكم وعين الل أوعينالحسكموجن من لان وجي الك ونس العلة(القسم 
الثانى ) أنه يبقدمماكان مشاركافيعين ا حك وجنس العلة أو عين العلةوجنس الحكم على المثنارك فيجنس 
الحكم وسبنس العلة( القسم الثالث )أنه بقدمالمشارك ار وجنس الحكم على المشارك في عين الحكم 
وجنس العلة لانالعلة مامد (القسم الرابع)أنديقدمما كان مقطوعا بوجود علته في الفرع 
على المظنون وجودها فيه( القنم الخامس ) انديقدمما كان حكمالفرعثابتا فيدجلة لاتفصيلا وقددخل 
بعض هذه المرجحات الترجيح فما تقدم لصلاحتهارهنالكوههنا لذ كر ذلك قبه * 
(١‏ واما المرجحات بين الخدودالسمعية) فبى على اقساء(الاول)انهير جم الحدالم تمل على الالفاظ الصرححة 
الدالة على المطاوب بالمطابقة أوالتضمن على الحد المشتم ل غلى الالفاظ احا زبةأوالممتركة أوالغربة أوالمضطربة 
وعلى مادل على المطلوب بالالتزام لان الاودقريبالى الفهم بعيدعن اخلل والاضطر اب(القء م الثانى)ان 
ا ة فانةيقدم الا عرف على الاحنى لانهادل على المطاوب من الاخفى (القسم الثالث) 
انه يقدم الحبدالمشتم ل على الذاتيات غلى المشتمل على الع ضيات لافادة الاولتصورحقيقةاحدوددون الثافى 
القد 


م8" 

















| فذهب جماعة من الفقهاء وماعةمن الشافعية وسمدبن عبد اللمن عبد الى وتسبهبعض الأخرين الى اوور 





عنهجواحتحوا أيضابانه انتفاع يها لاضرر فيه على المالك قعلعاولاعل المنتفع فوج أنْلاتنع كالاستضاءة 
ومع سمج 2 2222 ل 22 222 ا سو 0 لل 1 


31 


1 - 


(القسم الرابع)أنه يقد ماكانمدلولهأعم» ا خرلتكثير الفائدة وقبلبل يقدم الا*خص للاتفاق 
على ماتناوله ( القسم الخامس) ) أنه يقدمما ذانمو افقا لنقلالقمرع والاغة عل لعالميكن در الكل 
عدم النقل (القسم النادى) أنه - ماكان 5 الى المعنى المنقول عندشرعا أولغة رالقسم السابع)أنه 
.يقدمما كان طر يق اكاتسابهأرجحمنط ريق اكشاف الا خرلانأغاب عل الغلن(القسم الثامن) أنه يقدمما 
كان موافقا لعمل الخال 7 الك نما كانموافقا لاحده](القسم التاسع)أنديقدم ما كان موافقا لعمل 
الخلفاء الاربعة ( القسم العاشر) أنهيقدمها كان موافا للاماع(القسم الحادى عشمر)آنديقدمماكان موافقا 
لعمل 0 3 ١‏ لدم الثانى عشر) أنه يقدم ماكان مقرر الحم الحظر علىماكار مقررا لم الاباحة 
(للقسم الثالك عشر ) أ إيقد مما طن مقر ررا لحك الننىعلى ف 1 مقر 7 لحك الاثبات ( القسم الرابع 
شر )أنه برجحما ان مقررا فاك الحدود على ا 3 موحبا طارالقسم ان عثر) أنديقدم ما 
كان مقر رالا حاب العتق على مالم يكن ن كذلك*» وفيغالب هذه ا المتقدمة 
فىهذا الكتا اب ويعر ف بهماهوال راجح فيجيع ذلك وطرق الترح بح كثيرة حداوقدقدمنا أنمدا رالترحيح 
علىمايزيدالناطرقوةفي نظاره على وجه كيح مطابق للاسالك الشمر عبةقًا كان #صلالذلكفبومرحح معتبر د 
ر خامة لمقاصد هذا الكتاب ِ 
اعم 1 قد قدمنا في ل هذا الكتاب الخلاف. فيكون العقلحا م6 ولاوذ كرناأنالاخلاف 0 
الاشياء يدركها العقل ع كصفات الكال والنقص وملاءمة 3 الغرض ومنافرتهوأحكام اتعقل باعتبار 
مدركاته نقد م الى حقسة احكام )انقسمتالاحكام الشرعة الى حمسة أقسام (الاول) الوجو بكقضا عالدين 
رتاف السرم ات «الاحسان ( والرابع) الكر اهة كسوء الاخلاق ( والخامس ) 
( وهبنا مسكلتان »6 
(المسكلةالاولى) هل الاصل فماوقع فيه الخلاف ويرد فيهدليل سه وص ن نوعهالاباحةأوالتع ل[ والوقف 


الى لك لابعم حك الغىء الابدليل نخصه أو صنوعه فاذا لم بوجد 
دليل كذلك فالاصل المنعيدوذهب الاشعرى بكر الصير دق وبعض الشافعية إلى الوقف يعنى لايدرى 
هل هنا ح أملا وصرح الرازى في الحصول أن الاصلني المنافع الاذنوفيالمضار انمع »احتج ج الاولون 
انان فلن هر ةنال لخر لعباده والطيبات من الرزقعفانه أنك رعلىمن حرم ذلك فوح أن 
لاتثبتحرمتهواذالمتتبتحرمتهامتنع ثبوت الحرمةفيفردم ن أفر ادهلانااطلق <زء عمن المقيدفلوثيت تاحرمة 
فيفرد 0 افر اده لثبنت الحرمة فى زينةالله وفيالطببات من الرزق واذا انتف تا رمة الكليةثيتتالاباحة*# 
وأحتسجوا أيضابقولهتمالى (أحل لك الطبيات) وليس الر اد من الطيبالحلال والالزم النكرارفوجبتفسيره 
مايستطابطبعاوذلك يقنضى حل امنافع ِأسرها يدوا حتجو ا أيضابقولدتمالرقللاأ “جدفم أوجى المح رماعلى 

طاعم يطعمهالا اا دل د باحةوالتحريم مستت وبقوله س بحانه(وسخر لك ماني 
السمواتوماف الارض جميعا منه )وعائاتفيالصحيحينوغير هام ن حديث سعدينأبى وقاص عن" لب صلى 
اللفعليه 1 له وسلم أندقال انأعظم المسامين في المسامين حرما ا 2 شرمعق السائلم 0 
ماه : اك ترمذى وابن ماحهعن سامان الفاره «ى قالسئل رسو اللهصلى الله عليهوا لوس معن 
السمن والزوالفر اءقال الخلالما أحله اللهفيكتابه والخرامماحرمه اللهفيكتابهوماسكتعنه فهو ثما عفا 


اوانالاحرين يساويان 
العهمرة (فان قلت) 
العشمرة نصح ان عل 
احرا واحدا فا فائدة 
حعلبا عمصرة قلت 
جوز انتكون انواعا 
من الثواب مختلفة تبلغ 
عددها هذا المقدارفشيه 
يذكر هذا العدد على 
ذلك وقد نظر ف هذا 
الدليل بانهآحادوالمسثلة 
0 
لكن لادلالة فيه لان 
القضية الشسرطية لاتدل 
على وقوع شرطها 
ولاعلى أمكانه سامئاة 
لكن الخطا متصور 
عند القائلين بان كل 
يبد مصب وذلك 
6ك عدم استفراغ 
الو سع فان كان ذلك 
مع الغلم بالتقصير فهو 
مخطىء [ ثم وان كان 
بدون الع بافبو مخعطىء 
ص ا" فاعل هذه 
5 
0 اي اولعل 
المراد منه مااذا كان في 
المدئلة ‏ نض اواحماع 
اوقياس حلى لكثهطلبه 
الجتهد واستفرغ فيه 
وسعه فل نحده فان 
الخطأفي هذه الصورة 
متصور ايضا عند 
واجيبعنهذا الاخير 
بانه ان و قع الاحتهاد 
المعتير فماذ كر كوه ؟ ثبت 
المدعى ايض 





اجتهدرين فى اجخملة وان 
بقع مزج لالحديث 








عليهلاتقررمنوجوب مل 
اللففظ على العمرعىم العر في 
3 الغوىٍ ويجاب عن 
الاولبها أشاراليهازولى 
سعدالدين < بيث قالوهى 
أى اد درت والا نار 
الدالةعلىترديد الاجتهاد 
بين ع كك 
ار 0 
الاحاديث .. والآ ثار 
الذكورة وان كانتمن 
ان | اذانا 
«تواترة من جبهة المعنى 
والال+تصلح للاستدلال 
على الاصول انتب فان 
قلتهذاالجواب لابنفع 
المصنف لاقتصاره على 
حديث واحد وهواحاد 
قطعالفظا وممنى قات جوز 
أذ نمقصوده التنديه 
على: الباق وكانه قال الدليل 
هذا الحديثالمروىبطرق 
كثيرة تفرد التواترا معنوى 
لكنه ترك .التص رس بذلك 
لشهرته وعنالثانى ماقرره 
اهل المعا نىمن ان اصل 
اذا هو ااحزم بوقوع 
الغرط فىاعتقاد المنكلم 
ببخلاف ان وق دوقع التعبير 
بإذاى يعض الرواات 
فى روابة البخارى 
السابقة فيحمل علا 
غيرها ما عبروا به يمنا 
لابفيد الوقوع فانقلت 
حل غيرها عليها لبس 
1 ا 00 
فلا بد من فرحح 
قلت امرجح ظبور ان 
مقصود الى صلى الله 





م 


بضوءالسسراج والاستظلال بغالالخدارمدولاي رد على هذاالدليلماقيل أنه يقتضى اباحةكل ال رمات لانفاعلها 
ينتفع بها ولاضضرر فيهاعلى المالكوبة: ا 0 
عنه بقولهولا عب المنتفع ولاانتفاع بالحرماتوبترك الواجبات لذ ضر «ضررا ظاهر الانالله سبحانه قد بين 
حكبار ليس النزاع فيذلك اما النراع فمالم بين حكهبريان مخصه أو بخص نوعهم: واحتحوا أيضاباًنه سحا نهاما 
0 يكون"خلقه المذه الاعيان للك ةأوا ك1 والثانى باطل لقوله(وما خلقناالسموات والارض ومابينهها 
لاعيين )دقوادرأ فب بتم أماخلقناع عبث/ والعثلا موز عل المكة فثبت أنها مخلوقة ة لحكةولاتخاو هذه 
اكه انان كر ن لعود النقع اليهسبحانه أ والبناو لاول باطل لاستحالةالانتفاع عليدعز وجلة ثنت أنهاها 
خلتقها لينتفع بها امحتاجون الها واذا كان كذلك د ننفع امحتاج مطلو بالخصو لأنا كان فانمنعمنه فاعا 
هو بنع منهل ر جوع ضر ره الى الحتاج السدوذلك بأن,: نهى اللّعنهفثيت أن الاصل فيالمنافع الاباحةبع وقداحتج 
القائلون بأن الاصل|منع كثنقولهتعالى(و قدفصل لك ماحرم علي )وهذا خارجع نحل النزاع فانالتزاع 
اعاهوف الم ينصعلى حك أ أوحكنوعهوآما ماإقدخصله وبين حكدفهوكاب: نهبلاخلاف #دواحتجواأً. يضابقوله 
اد 0 الكذبهذاحلالوهذاحرام,قالوافاخير الله سبحانه أن التحريم والتحايل 
لبس البناواتماه و اليهفلانعم اخلال واسطرام الاباذنههو حاب عن هذابأن اقائلي نباصالةالاباحة ل يقولوا بذاك 
من جه ةأنفهم بلقالو هبالدليل الذى استدلوابهمن ع كاب الهو سا نةرسوله واتقدم فلاتردهذهالا . بيةعليهم ولا 
تعلق طاع-ل الا زاع# واستدل بعضهم: بالحدديث الصتحيح الثابتفيدواوين الاسلامعنهصلى الله عليهوا” 0 
قال لاليينوالخر الو ام رمشتههات والمؤمنون وقافون عندالشبهات الحديثقالفاً رشدصل الله 
عليه و1" الهوسام لتر لشم بين الخالال وا مر ام ولم جل الاصل فيه أحدهولايجفا كأ نهذ |الحديث لابيدل على 
مطلوبهممن أن ل ا 0 
بانمحلالعاسبق من الادلة وليس المراد بقولدوبين ما أمورمهة. تبات الامال يدل الدليل على أنه حلال 1 
ا سي بدلعر ى اسلاقهبا لال وال خريد لعا لى الحاقهبا طرامكا: إبقع ذلك 
ا ت الله عنهفهه وماعفاعنهعتقدم في حديث سامان وقد رع الكلام على هذا 


الحديثفي رسالةمستةلةفايرجع ل سح وهوقولهصلى اللفعليهوة لدوسيوان 
دما 0 الكعليكيحر امالحديث هو ' يجاب عنه بانه خارج ع نحل النزاع لانه خاص بالاموال التى قد 


صارت ملوكة لالكها ولاخلاففي 2 رعماعلى الغير وائما النزاع في الاعيان التى خلقها الله لعباده ولم 
000 لككاط يوانات التى لمينص ل ببالابد ليلعامولاخاص وكالد.اتات 
تى تنيتها الارض مالم ب. بدل دليل على تحر عهاولاكانتم|يض رمستعمله بلم| بنفعه _ 

(المسئلةالثانية) اختلفوافيوجوب شكرالنعم عقلافالمستزلةومنو افقهم أوجبو ه بالعقل على من لم يبلغه 
الشمرع وخالف في ذلك جهور الاشعري ةومنوافقيملانهم بقواون لاحكمااعقلكا تقدمتحقيقه» قالوا وعلى 
تقدير التسليم لمكم العقل فلاحكم 0 نعم فلاائمفيتركه على من لم تبلغه دعوة النبوية 
حر له لايل خالزومته عور راللازمةأنلووجبلالفائدة لكانعيئا وهو 
قبيح فا ىت عقلا و لاجو زعلى الله ببحانه حاب ماكانع امار بر بطلان اللازمفلان الفائدة اماأن 


0 نكو ننلاتعالى أوتكونللعبدامافي الدنا يا أوفيالا” خرةو ةوالكل باط ل لان الله سبحا ندمتعال ولانهلامتفعةفيه|اعيد 
في الدنيا لاذه تعب ومشقة عل بهولاحظ للنفس فيه وما كا نكذلكلايكون لدفائدةدنويةو أماانتفاع العيدبه 


فيال" خرةفلا لك خرة من الغين ب الذى لمجال اعقل فيهردوا جيب عن ذلك عنعكونهلافائدة السدفيه 
سان كارن دته لاسدفيالد: ا ف العقابوذلكللزوم الخطورعلى انر 
0 ( وقد طبعناها وسميل اها فته اشم ات 2 ن المشتهات 


: عليه وس 0 اكلام اج سس 


رأى 

















ولك 
ء مأعليهم نالنع التتجددة وقتابسدوقت أن لمعم قد الزمهبالعكركامخطر على امنأ ا 
باصناف النعم أنه مطالبله بالشكرعليها ومن الاشعريةاز وو الشطو رالوجبللخوف فلابتعين* و 06 
هذا المنع بانهغيرموجهلانماذكره القاثاون بالوجوبهومنع فان أرادوابهذالمنع لذلك المنع 0 
للسندية فذاكمنع جرد للسندوهوغيرمقبول وعلى التسلي فيقالوانهوانيتعينوجود الأو فووءى خطر 
الوجودوبالشك ريندفع احّالوجوده وهو فائدة جليلة» ثم حاءالاشعر بةجعارضة اذك رتهالمعتز لةفقالواولو 
سم فدوف العقار على ارك معارض وف العقاب على الشكر امالانهتصرففيملك الغير بغيراذنالمالك 
فانمابتصرف بهالعدمن نفسه وغيرها ملك لَّهتَعالىو امالانهكالاستهزاء ومامثلهالا كمثلفقير حضر مائدة 
ملك عظم فتصدق عليه بقمة فطفق يذكرهافي الجامع وشك رعليها شكرا كثيرامستمرافان ذلك يعد استهزاء 
من الثا كر بالملكفكذ اهنبل التقهة بالنسبة الى املكو مايملكة اكير مماانعم اللهبهعلى ااعبدبالنسبة الىالرب 
سحانهوهكر العبد أقل قدرافي جنب لمن كر الفقيرلاملك على الصفة المذكورة #ولايخفاك انهذه 
المعارضةا لركيكة والتمثيل الواقع على غايةمن السخ ف ندفعان بماقصه الله سبحانهعلينانى الكتاب الع زيزمن 
30 بدعلى عباده وذر رذاكككر يرا كثبرافان كان ذلك مطابقالاواقع سقطماحاؤابهوان كانغير 
مطابق للواقع فرو |[ اتكَذيبٍالبحتو الردالصراح هثلابيخفى على احدانالنعمة اتى وجب الشسكر عليهاهئ 

عل غاب ةالعظلةعندالشا ؟ 2 طا وجوده م تكميل| لانه ثم افاضةالنعمعليه على اختلاف أنواعها فكيف 
يكون شكرهعلههااستهزاء* وقداعترض ماعةمن الحققين على ما ذكر ه الاشاعرة فيهذه المسثلةمنهوم ابن ن اطمام 
في ربره فقال و لقدطالرواجهذه اجملةعلؤتهافتها يعنى حملةالاستدلالوالاعتراض بنثمذ 5 رانحكالمعتر 1 
بتعلق الوجوب وامرمة بالفعل قبل البعثةتابع لعقلية ماف الفعل فاذاعقل فيهحسن بازمبتركماهو فيهالقيح 
كحسن شكر املعم المستازم تركهالقبح الذىهوا لك الور درك العقلحك الله اذى هووجوب 
الشكر قطماواذائيتالوحوب بلامرد مييق لناجاجة فيتعيينفائدة بلنقطع بثبوتها فينفس الامرعلم عينها 
أ ولا ولومنمو ابعنى” الاششعر بةاتصاف الشكر بالمسسن واتصاف الكف ران بالقبح لءتصرمسئلةعلى التنزل معنى 
لك بد مذكر ان انفصال المعتزلة بدفع ضر رخوف العقاب اتمايصح حاملا على 
العمل الذى يت#دةق بهالشكر وهوبعد العلمبو جوب الشكر بالط ريق الموصاةاليدوهو نحل النزاع ثم قالو أما 
فعار كه ممبأنه بيشمهالاستهز اء فيقغى منهالععجب #دقال شا رحدلغر ابتهو سخافتدكيفو يلزممنه اا 3 
الشكر قبل البعثئة وبعدهاانتهى* ومن كانمطاعاعلى موّلفات المعتزلة لانففى عل م اتماذكر وا هذاالدليل 
للاستدلالبهعلى و جوب النظر فقالوامن رأى النهم اتىوهوفيهادقيةبا وجليلماوتوائرأنواعهااخهىان اصائعا 
يق لهالشكراذوجوب شهكركلمنعم ضرورى ومن خهى ذلك خاف ملاما على الاخلالوتبعه على الأخلال 
22 لط ار ف فن أخل بالنظر حسن في العقل ذمهوهو معنى الوجوب 
فاذا نظر زالذلك الضر وفياز مدفائدة الامن من العقاب على التقديرين امابأن يشكر واما بان يكشفكهبالنظر 


أندلامنه. فلاعقاب هذا حاصل كلامم في الوجوب العقلى وأما الوجوب الشمرعى فلانراع فيهيينهم وقد صرح 
السكتاب العز يز بامر العبادبشكر رموه وصرح أيضًا بانهسيب في زيادة النعم والادلةالقرآ ني ةوالادلة اللبوية 
فيهذا كثيرة جدا وحاصلهافوز الشاكر خيرالدنياوالا خرةوفقنا الله تعالى اشكرنمه ودفععنا حميع نقمه 
إقالاللؤاف) رحهالله والىهناانتبى مااردناحمعه بقلم مؤلفه اللفتقرالى نع.ربه الطالب منهمزيدها عليه 








سنة س١‏ والجدلله أولاوا را والصلاة والنثلامعلى سيد امد م 


غ2 


ودوامهال تمد بن على بن مد الشوكاتىغفر الله ذنوبه وكان الفراغ منه يوم الاربعاءلعلهالرابع من شهر محرم ' 


محص 2 7 سس 


2 الأمة ١‏ 
ا فاولاان هذا 
الغسرط مكن الوقوع بل 
يقعباافملرلاكان 
للاهمام ببيان هذاالم 
فائدة معتد بها وذلك 
لاوز في حقه عليه 
الصلاة والسلاموامكان 
الوقوع واللاوقوع يستلزم 
احادا لحو قاذلوتعددلا 
افكن الوقوع وأنحاذه 
يستلزم وقوع, الخماً 
بالفعلضرورة اختلاف 
الميهدين بالفملفرالقية 
را اه 
والسكلام بعدموضعنظر 
الاحمال 
الاان بدعى انتفاؤه عادة 
فيمثل ذلك وبهذاالجواب 
ان ا يل 
انقول>اصل اذا 1زم 
بوقوع الفبرطيدلعلى 
احمال عدم وقوعهومع 
الا<ماللاقطع فليتامل 
هذاولقائلان.قولاى 
ضرورة الىدعوى القطع 
فيهذه المسئلة والمسائل, 
الاصوليةقدتكون ظلية' 
ا واللاتعالى أعلم واجدال 
الذىهدانا لذاوماكنا 
لنبتدى لولاا نهداناالله 
ماشاء اللهلاقوة الابالله 
وحسنااللهونعم الوكيل 
رط 6 سيد :امد 
1 له وص أجدين. 


22 


6 











-: بقول مصححه راجي عفو ربه رئيس طنة التصصحيح 47 


المد لله النى من بارشاد الفحول ..الى. منباج حصول الأمول ٠‏ افنالوا بتوفيقه منتهى السول والامل . 
وحازوا بتقربيه المسالك عل بم القع بن حاء ى العم والعمل . وصلاة وسلاما على سيدنا محمد المنخول 
المستصى 0 ثقاية 3 شراف قرش الذين حصلوا حصول 0 ومنتخب اشيم ٠‏ من حعل الله 


قوله وفعله أصلين يفز ع اليهماخواص الناس ا راء . واحتدا م البااى ٠‏ لعيز هدى! الله من 
ونيم الوسواس اناس ٠‏ وعلى 1 له وه الذين لم ان ح,دا في تشييد بناء الدين ووضع أرككه 
على 01 متين . 

وبعد ان عم 0 ا ا سرك 
7 خذ الخلالوالخرام ٠‏ والمرقاة لاستنباط الاحكام : من كتاب الله وسنة رسولهعليه السلام.والذريعة 
لفهمكلام ا حتهدين الائمةالاعلام .هذا وان كتابارشاد الفحول . الى تحقيق الحق من عل الاصول او لفه 
الخافظ الاما م عز المسامين والاسلام . الذى شاع صيته . وطار حتى ملا” الاقطار صاحب نيل 
الاوطار : شرح منتقى الاخار . القاضى مد بن على بن قد الشوكنى المنوفي سنةٌ ١1068‏ لم بأسج 
الحد من المؤلفينفي هذا العم على منواله لابعده ولا قبله . لما احتوى عليه منادلة اهل الفن على ا<تلاف 
مشارهم وتخليصه احلقمن بينشخالب المتعصبين لمذاههم . غيرطامم الا الى صريم اللق . ولا ماتقتا 
الاق حض الصدق . معجزالة عبارة . ورقة اشارة ٠‏ وحسن ترتيب . وتلقبسح وتهذيب . 

وقد حلى هامشه بشمرح العلامة الشهير الشبيخ امد بن قاسم العبادى الشافعى على شرح الامام 
الششيخ جلال الدين بن محمد بن امد المحلى الشافعى على الو رقات في الاصول لامام الحرمين عبد الملك بن 
عبد الله الحونى الشافعى المتوفي سئة .//7ا4 

وكان مام طبعهما . وكال ينعهها على هذا الشكن اميل بادارة الطباعة المنبرية لصاحها ومديرها 
محمد منير الدمشق على' نمل التجار الشيخ ممد بن سام بن نبهان و 0 اد حاب كه 
اللنهانية حاوه سورابايا . في غرة طفر طفر من شهورسئة ٠41/‏ هحربة 0 العللين . وصلى 
| الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحه أحمعين اسن 3 














ل 


د 2000 66 
عه 


ارقا الفحول الل قشيق القن من علم الاصول 


أصتحفه 
٠‏ خطة الكتاب وترتبه على مقدمة وسعة مقاصد وذاعة 
ل ع عوك راي 
الفصل الاول في تعريف أصولع الفقه وموضوعه بوفائدته واستمداده 
ات 
الفصل الثالثفي المادىء اللغوية ..وفيه حمسة أيحات 
الفصل الرابع في تقسيم اللفظ الى مغرد وعيكب . . وفيه خمسة مسائل وعشرةا بحاث 
(المقصد الاول) فيالكتاب العزيز . . وفيه أربعة فصول 
الفصل الاول فم يتعلق بتعر يفه 
الفصل الثانى في المنقول آحادا واختلافهم فيه 
الفصل الثالث في اللحك والمتشابه 00 
الفصل الرابع في المعرب هل موجود فيه أم لا 
( المقصد الثانى ) في السنة . . وفيه احد عمسر نحثا 
( المقصد الثالث ) في الاحماع .. وفيه عشسرون نحا وخاعة 
(المقصد الرابع) في الا“وامر والنواهي وتوابعهما وفيه تسعة أبواب 
يم الاب الاول في مباحث الامر .. وفيه احد عشير فصلا 
الاب الثانى فى النواهي . . وفيه مباحث ثلاثة 
ا 0 كل 
الياب الرابع في الخاص والتخصيص والخصوص وفبه ثلاثون مسثلة 
ل 1 
الباب السادس ف المحمل والمين . . وفيه ستة فول 
لباب السابع في الظاهر والمؤول . . وفيه ثلاثئة فصول 
الباب الثامن في المنطوق والفهوم . . وفيه أربعة مسائل 
الباب التاسع في النسخ . . وفيه سبع عصرة مسئلة 
(المقصد الخامس ) في القياس وما يتصل به من الاستدلال .. وفيه فصول سبعة 
التعال اللإردق رك واعطارها 
0 الثانى في حجية قياس ومذاهب كل العم فيه 
الفصل الثالث في أركان القياس وهى أربعة 
الفصل الرابع في الكلام على مسالك العلة وهى طرقها الدالة عليها 

















الفصل الخامس فم لانجرى في هالقياس 
الفصل السادس في الاعتراضات 

الفصل السابع في الاستدلال وهو مالس بنص ولااماع ولا قباس 

(المقصد السادس ) فيالاحتهادوالتقليد . . وفيه فصلان 

التصل الاولف الاحتهاد ٠‏ . وفيه تسع مسائل 

الفصل الثانى في التقليد وما يتعلق به من أحكم المفتى والمستفتى : . وفيه سته مسائل 
( المقصد السابع ( في التعادل والترجبح ٠ ٠‏ وفيه ثلاث مباحث 

( خاتمة لمقاصد الكتاب ) في أخكءالعقل. . وفيها مسئلتان 


2 الفرس 6 


67و ام 


9 


ف 


د 


ولؤلنت» مود رج 




















008 0818 نا6 58718 


.58 نا ]اا مع آلألهم 


19 18 17 16 15 11 1211 |7 10 89 69 67 66 55 إن 63 62 |68 80 59 59 57 








80م 8001 
.ع /املاع8 0/07 00 عدمع ام 
اللا علااع 0068 1110/0 هم 
5 708 08 مع86 ماه ع8 
لقص 5 عه لن0اتف اا ]نالا 08 


عزوي عنصن فتطستتاه © 
عرولا برعل8 أه بن عط هذ 


- 
ع 
م 
2 
53 
2 
< 
2 
| 
َه 
د 
6 
ع2 
5 
2 
ل 
3 
3 
ل 





18 8191 1211 


35 16ل 


١11456 


5ع اه مع 18 10-06 


















































































































































لك وكدى. 





اللا 


. انالاناً-لة 1150180